مصر تُحصّن بوّابتها الشرقية وتفتح مخازن أسلحتها للبنان

AL RAGH

عضو
إنضم
24 أكتوبر 2014
المشاركات
17,678
التفاعل
69,339 0 0

مصر تُحصّن بوّابتها الشرقية وتفتح مخازن أسلحتها للبنان
TRXSXFXNXW.jpg

في ضوء الخطر الذي يهدّد منطقة الشرق الأوسط من جهة، والمواقف الغربية المتقلّبة من جهة أخرى، يُدرك المسؤولون أنّ الحلّ الوحيد لمجابهة التنظيمات الإرهابية لن يكون إلّا من خلال المواجهة العربية المشتركة. وفي هذا السياق، جاءت زيارة وزير الداخلية والبلديات نهاد المشنوق إلى مصر للقاء المسؤولين الأمنيّين وتبادُل المعلومات والخبرات.

يؤكّد مصدر مصريّ مطّلع لـ«الجمهورية» أنّ «المعامل العسكرية المصرية يمكنها تصنيع كلّ أنواع الأسلحة من الخشب والمعدن، بما يُلائم الدول العربية، ولذلك يمكنها تجهيز الجيش اللبناني».

ويقول المصدر إنّ «مصر دخلت في مجال صناعة الأسلحة التقليدية والذخيرة، يوم قرّر الرئيس الراحل جمال عبد الناصر ذلك مع ثورة 23 تموز 1952، كما أنّها أدخلت التعديلات على الأسلحة لتتماشى مع الطبيعة الصحراوية»، مشيراً في هذا الإطار إلى أنّها «أدخلت تعديلات على بندقية الـ«M16» الأميركية، لكي لا تتعطّل بسبب الطبيعة الصحراوية والجغرافيّة للمنطقة».

ويشدّد على أنّ «السلاح المصري أصبح منتجاً، ويعتمد على الحديد والخشب بدلاً من البلاستيك، لكي لا يتأثر بالعوامل الطبيعية من جهة، أو الاستعمال العسكري العنيف من جهة أخرى»، مشيراً إلى أنّ «مصر استعانت بالخبراء والعلماء لتطوير أسلحتها التي انتقلت من الأسلحة الفردية والمتوسطة إلى المتطوّرة».

ويلفت إلى أنّ «التعديلات طاوَلت أيضاً الـ F16، خصوصاً أنّ اتفاقية كامب ديفيد تنصّ على أنّه لا يحقّ لمصر استخدام الأسلحة الهجومية حفاظاً على أمن إسرائيل، من هنا حوَّلت هذه التعديلات الطائرات من اعتراضية، أي دفاعية، إلى هجومية»، مذكّراً أنّ «الجيش المصري استعانَ بهذه الطائرات في سيناء لضرب معاقل الإرهابيين».

ويرى المصدر أن «لا شيء يمنع من استعانة لبنان بالقدرات العسكرية المصرية العالية جداً، ليس فقط على صعيد الأسلحة البسيطة ولكن أيضاً وصولاً إلى الطائرات والدبابات».

ويعتبر أنّ «الاستعانة بالقدرات المصرية بدلاً من القدرات الأجنبية تؤكّد ضرورة الحفاظ على المشاركة العربية»، مؤكّداً أنّ «مصر يهمّها الحفاظ على البوّابة الشرقية لها، أي لبنان وسوريا، لأنّ تاريخها يشهد أنَّ كلّ المصائب التي حلّت بها أتت من تلك البوّابة، ما يوجب تحصينها لتنعكس إيجاباً على الأمن المصري».

وانطلاقاً من الدور الذي لعبَته مصر في انتخاب الشيخ عبد اللطيف دريان مفتياً للجمهورية، وإمكان أن تلعب الدور نفسَه في الاستحقاق الرئاسي، يؤكّد المصدر أنّ «مصر لطالما لعبَت دوراً في تأمين الأرضية لانتخاب رئيس الجمهورية اللبناني، ولكنّ الظروف لم تنضج بعد لملء الفراغ الرئاسي».

وعن موقع السعودية ودورها اليوم في المنطقة، يرى المصدر أنّها «لاعبٌ رئيس، خصوصاً بعد أحداث مصر وانشغالها في شؤونها الداخلية إثر ثورة 25 كانون الثاني»، مشيراً إلى أنّ «هناك مَن يسعى للعِب أدوار إقليمية بصَرف النظر عن موافقتنا أم رفضنا، وهذا الأمر انعكسَ بظهور جماعات متشدّدة وتبنّي الفكر الليبرالي الذي زرَع السوس».

ويضيف: «أعترض على المقارنة أو مجرّد ربط الدور السعودي بالدور القطري الذي لم يكن سليماً»، لافتاً إلى أنّ «السعودية دولة إقليمية لأنّها من نسيج العالم العربي وتنسّق مع مصر في ما يتعلق بأحداث المنطقة».

ويصف المصدر ما يشهده الشرق الأوسط، بأنّ هناك «قوّة مهيمنة تخطط لتقسيم المنطقة، ولهذا السبب لن يكون الحلّ إلّا على الصعيد الاجتماعي، أي بنَبذِ فكرة الأقلّيات الطائفية وتعزيز مواطنية الدوَل بعيداً من النعرات الطائفية والتطرّف».

ويشرح أنّ «تغذية الاضطهاد الديني في مصر بدأت في الثمانينات، ولكن سرعان ما انعكست تلاحماً رهيباً بعد إحراق الإخوان المسلمين 86 كنيسة و8 مساجد، إذ رمّمت»بيوت الله» وتمّ افتتاح صندوق مشترك لتخطّي تلك الأزمة، خصوصاً في ظلّ التحفّظ الغربي».

ويضيف: «يعتبر الرئيس المصري عبد الفتّاح السيسي أنّ أمن العالم العربي هو من مسؤولية مصر، لذلك يرى ضرورة الوصول إلى حلّ سياسي في سوريا»، رافضاً «تقسيم سوريا وإراقة دم الشعب السوري بمَا فيه النظام، ولذلك يجب أن يجلس السوريون على طاولة الحوار بهدف إيجاد حلّ».

ويستبعد المصدر أن يشهد لبنان ما اختبرَه العراق وسوريا، «لأنّ الأفرقاء السياسيين خاضوا تجربة الحرب الأهلية وأصبح لديهم الخبرة الكافية للتعاطي مع الأحداث الطارئة»، معتبراً أنّ «محاربة التطرّف والخطر في لبنان تعتمد على ذكاء الشعب اللبناني».


 
يصنع من الحديد والخشب بدل البلاستك حتى لا يتأثر بالعوامل الجويه !!!! الجمله صعقتنى اصابتنى بصدمه
من المعلوم ان العالم كله يتجه لانتاج اسلحه خفيفه باستخدام البلاستك المعالج والمعدن ويبتعد عن الخشب لانه سريع التأثر بالعوامل الجويه والرطوبه والمياه ..روسيا نفسها انتجت نماذج الكلاش الحديثه بلاستيك ...عندما تتحدث الجرائد فى الشئون الفنيه للاسلحه تسمع العجب العجاب ويضيفو الكثير من البهارات
 
يصنع من الحديد والخشب بدل البلاستك حتى لا يتأثر بالعوامل الجويه !!!! الجمله صعقتنى اصابتنى بصدمه
من المعلوم ان العالم كله يتجه لانتاج اسلحه خفيفه باستخدام البلاستك المعالج والمعدن ويبتعد عن الخشب لانه سريع التأثر بالعوامل الجويه والرطوبه والمياه ..روسيا نفسها انتجت نماذج الكلاش الحديثه بلاستيك ...عندما تتحدث الجرائد فى الشئون الفنيه للاسلحه تسمع العجب العجاب ويضيفو الكثير من البهارات
للاسف الكثير من محرري الاخبار العسكريه غير متخصصين والكارثة ان المحرر يضع لمسته الخاصه علي الموضوع دون علم فنجد مثل هذه الخزعبلات العسكريه
 
مصر تُحصّن بوّابتها الشرقية وتفتح مخازن أسلحتها للبنان


ويلفت إلى أنّ «التعديلات طاوَلت أيضاً الـ
F16، خصوصاً أنّ اتفاقية كامب ديفيد تنصّ على أنّه لا يحقّ لمصر استخدام الأسلحة الهجومية حفاظاً على أمن إسرائيل، من هنا حوَّلت هذه التعديلات الطائرات من اعتراضية، أي دفاعية، إلى هجومية»، مذكّراً أنّ «الجيش المصري استعانَ بهذه الطائرات في سيناء لضرب معاقل الإرهابيين».



تحويل الإف 16 الى مقاتلة هجومية , كلام عظيم جداً ويحتاج إلى تخيل ,,, وشريك .........
 
نفسي الجرايد المصرية تتوقف عن الهرى المتزايد يوميا فى مجال التسليح
اى خشب يتكلمون عنه ؟
خشب ايه ياظلمة ؟
الصناعات كلها حاليا تتجه لاستخدام المواد المركبة الخفيفة التى هى مقاومة بالفعل للعوامل الطبيعية التى قد تؤثر على الاسلحة
اعتقد ان المحرر هذا مصدرة هو هاوى من هواه الصفحات العسكرية على الفيس
 
تحويل الإف 16 الى مقاتلة هجومية , كلام عظيم جداً ويحتاج إلى تخيل ,,, وشريك .........
طبعا المقال به هرى كثير
على لسان هذا الشخص
لكن اعتقد ان المقصود ان الاف 16 تستخدم معظمها فى الجيش المصرى لعمليات القصف وليس للاعتراض لكن هو ايضا خاطئ لان الاف 16 طائرة متعددة المهام فليست اعتراضية او طائرة لمهام القصف فقط
لكنها بتاعة كله زى ما بنقول
 
«التعديلات طاوَلت أيضاً الـ F16، خصوصاً أنّ اتفاقية كامب ديفيد تنصّ على أنّه لا يحقّ لمصر استخدام الأسلحة الهجومية حفاظاً على أمن إسرائيل، من هنا حوَّلت هذه التعديلات الطائرات من اعتراضية، أي دفاعية، إلى هجومية»،
الله يخليكم ممكن افهم اللي متعلم بالاحمر ده ايه لان مخي خرب خالص ؟؟؟
 
بغض النظر عن هذا كله
كنت اتمنى السعودية ومصر والامرات يتشاركوا ويصنعوا اسلحة للبنان
كلها كم مروحية وكم زورق وصاروخ ومدرعات
وانتهت المشكلة
 
مصر تُحصّن بوّابتها الشرقية وتفتح مخازن أسلحتها للبنان
TRXSXFXNXW.jpg

في ضوء الخطر الذي يهدّد منطقة الشرق الأوسط من جهة، والمواقف الغربية المتقلّبة من جهة أخرى، يُدرك المسؤولون أنّ الحلّ الوحيد لمجابهة التنظيمات الإرهابية لن يكون إلّا من خلال المواجهة العربية المشتركة. وفي هذا السياق، جاءت زيارة وزير الداخلية والبلديات نهاد المشنوق إلى مصر للقاء المسؤولين الأمنيّين وتبادُل المعلومات والخبرات.

يؤكّد مصدر مصريّ مطّلع لـ«الجمهورية» أنّ «المعامل العسكرية المصرية يمكنها تصنيع كلّ أنواع الأسلحة من الخشب والمعدن، بما يُلائم الدول العربية، ولذلك يمكنها تجهيز الجيش اللبناني».

ويقول المصدر إنّ «مصر دخلت في مجال صناعة الأسلحة التقليدية والذخيرة، يوم قرّر الرئيس الراحل جمال عبد الناصر ذلك مع ثورة 23 تموز 1952، كما أنّها أدخلت التعديلات على الأسلحة لتتماشى مع الطبيعة الصحراوية»، مشيراً في هذا الإطار إلى أنّها «أدخلت تعديلات على بندقية الـ«M16» الأميركية، لكي لا تتعطّل بسبب الطبيعة الصحراوية والجغرافيّة للمنطقة».

ويشدّد على أنّ «السلاح المصري أصبح منتجاً، ويعتمد على الحديد والخشب بدلاً من البلاستيك، لكي لا يتأثر بالعوامل الطبيعية من جهة، أو الاستعمال العسكري العنيف من جهة أخرى»، مشيراً إلى أنّ «مصر استعانت بالخبراء والعلماء لتطوير أسلحتها التي انتقلت من الأسلحة الفردية والمتوسطة إلى المتطوّرة».

ويلفت إلى أنّ «التعديلات طاوَلت أيضاً الـ F16، خصوصاً أنّ اتفاقية كامب ديفيد تنصّ على أنّه لا يحقّ لمصر استخدام الأسلحة الهجومية حفاظاً على أمن إسرائيل، من هنا حوَّلت هذه التعديلات الطائرات من اعتراضية، أي دفاعية، إلى هجومية»، مذكّراً أنّ «الجيش المصري استعانَ بهذه الطائرات في سيناء لضرب معاقل الإرهابيين».

ويرى المصدر أن «لا شيء يمنع من استعانة لبنان بالقدرات العسكرية المصرية العالية جداً، ليس فقط على صعيد الأسلحة البسيطة ولكن أيضاً وصولاً إلى الطائرات والدبابات».

ويعتبر أنّ «الاستعانة بالقدرات المصرية بدلاً من القدرات الأجنبية تؤكّد ضرورة الحفاظ على المشاركة العربية»، مؤكّداً أنّ «مصر يهمّها الحفاظ على البوّابة الشرقية لها، أي لبنان وسوريا، لأنّ تاريخها يشهد أنَّ كلّ المصائب التي حلّت بها أتت من تلك البوّابة، ما يوجب تحصينها لتنعكس إيجاباً على الأمن المصري».

وانطلاقاً من الدور الذي لعبَته مصر في انتخاب الشيخ عبد اللطيف دريان مفتياً للجمهورية، وإمكان أن تلعب الدور نفسَه في الاستحقاق الرئاسي، يؤكّد المصدر أنّ «مصر لطالما لعبَت دوراً في تأمين الأرضية لانتخاب رئيس الجمهورية اللبناني، ولكنّ الظروف لم تنضج بعد لملء الفراغ الرئاسي».

وعن موقع السعودية ودورها اليوم في المنطقة، يرى المصدر أنّها «لاعبٌ رئيس، خصوصاً بعد أحداث مصر وانشغالها في شؤونها الداخلية إثر ثورة 25 كانون الثاني»، مشيراً إلى أنّ «هناك مَن يسعى للعِب أدوار إقليمية بصَرف النظر عن موافقتنا أم رفضنا، وهذا الأمر انعكسَ بظهور جماعات متشدّدة وتبنّي الفكر الليبرالي الذي زرَع السوس».

ويضيف: «أعترض على المقارنة أو مجرّد ربط الدور السعودي بالدور القطري الذي لم يكن سليماً»، لافتاً إلى أنّ «السعودية دولة إقليمية لأنّها من نسيج العالم العربي وتنسّق مع مصر في ما يتعلق بأحداث المنطقة».

ويصف المصدر ما يشهده الشرق الأوسط، بأنّ هناك «قوّة مهيمنة تخطط لتقسيم المنطقة، ولهذا السبب لن يكون الحلّ إلّا على الصعيد الاجتماعي، أي بنَبذِ فكرة الأقلّيات الطائفية وتعزيز مواطنية الدوَل بعيداً من النعرات الطائفية والتطرّف».

ويشرح أنّ «تغذية الاضطهاد الديني في مصر بدأت في الثمانينات، ولكن سرعان ما انعكست تلاحماً رهيباً بعد إحراق الإخوان المسلمين 86 كنيسة و8 مساجد، إذ رمّمت»بيوت الله» وتمّ افتتاح صندوق مشترك لتخطّي تلك الأزمة، خصوصاً في ظلّ التحفّظ الغربي».

ويضيف: «يعتبر الرئيس المصري عبد الفتّاح السيسي أنّ أمن العالم العربي هو من مسؤولية مصر، لذلك يرى ضرورة الوصول إلى حلّ سياسي في سوريا»، رافضاً «تقسيم سوريا وإراقة دم الشعب السوري بمَا فيه النظام، ولذلك يجب أن يجلس السوريون على طاولة الحوار بهدف إيجاد حلّ».

ويستبعد المصدر أن يشهد لبنان ما اختبرَه العراق وسوريا، «لأنّ الأفرقاء السياسيين خاضوا تجربة الحرب الأهلية وأصبح لديهم الخبرة الكافية للتعاطي مع الأحداث الطارئة»، معتبراً أنّ «محاربة التطرّف والخطر في لبنان تعتمد على ذكاء الشعب اللبناني».


للامانة وللتاريخ مصر دخلت بوابة صناعة الاسلحة ايام فاروق وتم صنع اول رصاصة مصرية عام 1950
 
مشكلتنا ان كل دولة عربية شعبها يعتقد انه احسن من الاخرين انه الاوعى و المثقف
و للاسف نحن منتجين للجهل فقط و للحماقة، لبنان لن يتم تسليحه دون موافقة اسرائيلية
فرنسية امريكية ايرانية و لا دخل للعرب في شيء، سياساتنا فاشلة من حرب الخليج الى اليوم
يتم صرف اموال النفط العربي من اجل ضرب بعضنا البعض و تدمير دول اخرى و في الاخير المستفيد
اثنان اسرائيل و ايران، فلا اعتد ان مصر اليوم بكل مصائبها قادرة التدخل في شان المنطقة دون موافقة
الكبار، للاسف السعودية و الايمارات هم لعبة بيد سياسات الكبار فما تريده ماما امريكا نريده نحن
الذكي و البطل يعطيني استراتيجية من اجل كسر قيود التبعية و المهانة حسب اعتقادي عندما يفكر 80 بالمائة
من الشعوب العربية في استرجاع كرامتهم مهما كان الثمن و لو كان الجوع او الموت، لكن ما دمنا تتحكم فينا بطوننا و شهواتنا
فنحن نبقي على الحالة التي نحن فيها
 
بالطبع الكلام به العديد من المغالطات والافتكاسات...ولكن هذا لا يعنى ان مصر لاتصنع اسلحه....الصحفى يمكن ان يكون هاوى لانه ذكر الحديد والخشب وذكر الام 16 اذا لا يوجد اى جدال عن عدم القدره على التحليل العسكرى ونقص المعلومات....ولكن كلنا رأينا الام 16 والام 4 من ضمن معروضات الهيئه العربيه للتصنيع...فلا مجال للمناقشه هنا...اما الاف 16 نحن نعمل عليها منذ اكثر من 30 عاما فامن المؤكد انه تم تفكيكها مليون مره واكيد هناك بعض التعديلات وفى الغالب ستكون اقتصاديه...
 
كلام غريب جدا ولا يمكن يصدر عن مصدر عسكرى لان سياسه فتح الصدر وذكر الكثير من المعلومات ليست معتاده فى جيشنا المصرى وبالاخص الكلام عن اسلحه ثقيله كالاف 16 والحديث عن الدبابات والطائرات

اثق تماما انه مقال مزيف او به كثير من خرف الصحافه المعتاد والمقزز
 
ويشدّد على أنّ «السلاح المصري أصبح منتجاً، ويعتمد على الحديد والخشب بدلاً من البلاستيك، لكي لا يتأثر بالعوامل الطبيعية من جهة، أو الاستعمال العسكري العنيف من جهة أخرى»، مشيراً إلى أنّ «مصر استعانت بالخبراء والعلماء لتطوير أسلحتها التي انتقلت من الأسلحة الفردية والمتوسطة إلى المتطوّرة».
ياترى النجار اللى بيصنع السلاح ده خضع لدورات متقدمة فى النجاره الالكترونية ولا لأ ....ولاننسى ان النماذج الأولى من الطائرات اعتمدت على الخشب كمكون أساسى لهيكلها .... أمور لها العجب
 
عودة
أعلى