بدأية اخبار اليوم من صفحة 9166 ⏩

2650.jpg
 



مكنت الفرق الهندسية التابعة للقوات المشتركة، اليوم الأحد ، من إبطال مفعول عبوة ناسفة زرعتها مليشيات الحوثي في الطريق الرابط بين مديريتي التحيتا والخوخة في محافظة الحديدة بالساحل الغربي لليمن.

وقال مصدر عسكري ميداني أن عناصر تابعة للمليشيات الحوثية تسللت إلى الطريق الرابط بين مديريتي التحيتا والخوخة وقامت بزرع العبوة الناسفة في الطريق الترابي .

وأكد المصدر أن افراد الفرق الهندسية للقوات المشتركة عثرت على العبوة الناسفة مزروعة على الخط الترابي الرابط بين التحيتا والخوخة وتمكنت من تفكيكها وإزالة الخطر منها الذي كان يهدد المارة.

وتعد هذه هي العبوة الناسفة الثانية التي فككتها القوات المشتركة، في ذات الطريق، والثالثة على مستوى الساحل الغربي خلال 4 أيام، حيث فككت رأس صاروخي متفجر يزن 500 كيلو جرام كانت المليشيات الحوثية قد زرعته في مزرعة مواطن في ضواحي مديرية المخا.
 



للمنظمة، د عن استنكاره الشديد للهجوم الإرهابي على المدنيين الأبرياء، محملا ميليشيا الحوثي الإرهابية ومن يقف وراءها بالمال والسلاح المسؤولية الكاملة عن هذه الأعمال الإرهابية .

وجدد الأمين العام دعم لجهود قوات تحالف دعم الشرعية في اليمن التي تعمل على تحييد وتدمير هذه القوات الباليستية لحماية المدنيين، وحماية الأمن الإقليمي والدولي، مؤكدا وقوف وتضامن المنظمة التام مع في كل ما تتخذه من إجراءات لمواجهة هذا الإرهاب الخطير .​
 



لا جديد اللصوص مهنتهم السطو على البنوك والأموال ولا زالنا نتذكّر المرتزقة حينما تقافزوا مثل القرود حول الأشكوش السعودية وألفاظ الشوارع التي خرجت من فم أحدهم الذي لايختلف عن مؤخرته .
 


لا جديد اللصوص مهنتهم السطو على البنوك والأموال ولا زالنا نتذكّر المرتزقة حينما تقافزوا مثل القرود حول الأشكوش السعودية وألفاظ الشوارع التي خرجت من فم أحدهم الذي لايختلف عن مؤخرته .

الله لا يبارك باللي طلعهم
 



صرح المتحدث الرسمي باسم قوات التحالف "تحالف دعم الشرعية في اليمن" العقيد الركن تركي المالكي، أن قوات التحالف تمكنت - ولله الحمد - اليوم الإثنين من اعتراض وإسقاط طائرة بدون طيار (مفخخة) أطلقتها الميليشيا الحوثية الإرهابية المدعومة من إيران باتجاه مدينة (خميس مشيط) لاستهداف المدنيين والأعيان المدنية بطريقة متعمدة.

وأوضح العقيد المالكي أن هذه العملية الإرهابية هي امتداد للعمليات الإرهابية من قبل المليشيا الحوثية الإرهابية لاستهداف المدنيين الأبرياء والأعيان المدنية،

والتي كان آخرها محاولة استهداف المدنيين والأعيان المدنية بمدينة (نجران) بإطلاق صاروخ بالستي في ( 13 يونيو 2020 م )، وإن استمرار المليشيا الحوثية في أعمالها الارهابية والعدائية باستخدام الطائرات بدون طيار والتي تحمل المواد المتفجرة لاستهداف المدنيين الأبرياء يعد انتهاكا صارخا للقانون الدولي الإنساني وقواعده العرفية،

مؤكداً أن قيادة القوات المشتركة للتحالف ستتخذ وتنفذ الاجراءات الحازمة والصارمة لتحييد وتدمير هذه القدرات لحماية المدنيين الأبرياء من هذه الأعمال العبثية والهمجية وبما يتوافق مع القانون الدولي الإنساني وقواعده العرفية.

3939.jpg

من الأرشيف
 



الحملة الإعلامية المرافقة للهجوم الحوثي كانت بقدر الإعداد والتجهيز، كان هجوما كبيرا وتحول إلى مذبحة للمغرر بهم. فالبشر هم الأوفر والأرخص للحوثي، ولاتزال القبائل ترسل أبناءها مع جلادها.

تعزيزات حوثية متتابعة تصل عبر طريق الفرضة إلى مثلث الجوف، والتحشيد مستمر تحت شعار معركة الخلاص والمعارك تتجدد شمال غرب مأرب.
 



مصرع وإصابة العشرات من عناصر مليشيات الحوثي وتدمير 3عربات و6 أطقم قتالية في جبهة فيما لا تزال المعارك مستمرة حتى اللحظة، وسط انتصارات وملامحم بطولية يسطرها أبطال جيشنا الوطني، وانهيار في صفوف المليشيات المدعومة إيرانيا.

شاهد فرار عناصر المليشيات الإنقلابية تحت وقع نيران قوات الجيش في جبهة نهم شرق

 
ماذا يعمل الأتراك بمحافظه شبوة باليمن
هل هو لفتح باب لقدوم المرتزقة الارهابية مثلما عملوها بسوريا وليبيا

اتمنى من الحكومة اليمنية وقوات التحالف اخذ الحيطة والحذر



1592246756029.png
 



الحملة الإعلامية المرافقة للهجوم الحوثي كانت بقدر الإعداد والتجهيز، كان هجوما كبيرا وتحول إلى مذبحة للمغرر بهم. فالبشر هم الأوفر والأرخص للحوثي، ولاتزال القبائل ترسل أبناءها مع جلادها.

تعزيزات حوثية متتابعة تصل عبر طريق الفرضة إلى مثلث الجوف، والتحشيد مستمر تحت شعار معركة الخلاص والمعارك تتجدد شمال غرب مأرب.


خليك جاهز خلال هذه الايام على شأن تنشر ..
اسماء المواكب الموت ..
منهم قادة ميدان من الصف الاول
وكذلك من الاعلام الحربي.
وقناديل وزنابيل ..
....................................................................
التحالف (بخل ) علينا بعض من الفيديوهات الاستهداف.
وعلينا استرجاع البعض منها من الأرشيف .

 
عودة
أعلى