zlb36488.jpg
 
طيران التحالف يشن قبل قليل عدة غارات في ذمار

ذمار معقل الزيدية وأحد أكثر المناطق المؤيدة والتي تمد صالح والحوثي بالمقاتلين تم تنفيذ أكثر من عملية خاصة مؤخرا داخلها تبدأ فجأة وتنتهي فجأة في جنح الظلام وهو ما سبب جنون وهستيريا لقوات صالح والحوثي وتسبب في منع إرسال تعزيزات منها لجبهة مأرب أو تعزيز جبهة صنعاء وهو الهدف الأساسي لهذه العمليات فلو سحبوا قواتهم منها سقطت وفي نفس الوقت صنعاء تحتاج المدد ,,,,, صراحة موقفهم لا يحسدون عليه
 
الأباتشي تثبت مره تلو الأخرى تفوقها المطلق سواء في الحروب المنظمة او حروب العصابات ,,,,,, وصلت لقناعة تامه أنه لا نظير لها في جميع دول العالم مهما بثوا الروس من دعايات .
الشينوك أدت أداء رائع في الإنزال خلف القوات ونقل المؤن والجنود والذخائر خصوصا في جبهة مأرب ..
الإمارات في الفترة الأخيرة إستخدمت صواريخ الحكيم بشكل مكثف على متن الميراج والطارق على الفالكون وأداء الطارق كان ممتاز حسب ما وصلني ,,, توقعت أن الطارق لم يتم دمجه على منضومات أخرى بخلاف الميراج ,, أتوقع الإستخدام المكثف للحكيم لإستهلاك المخزون القديم خاصة أن الطارق أثبت كفاءة عالية

المقاطع التي بثها التحالف مؤخرا تظهر توجيه ليزري دقيق من على الأرض فقط ركزوا في المقاطع.




أمل الروس الآن كا - ٥٢ ( التمساح ) KA-52
و حسب ما يصور الروس فيبدو أنها مروحية جبارة و ذات تسليح عالي
و لكن يعاب عليها أن رشاشها ثابت و لم تدخل حروب حقيقية حتى الآن
مع العلم أن روسيا صنعت منها نسخا للبحرية




ka-52.png


















 
مليشيات الحوثيين وقوات عفاش من جهلهم وغبائهم
صدقوا تحريض اعلام ايران لهم
فهاجموا الحدود والقوا بانفسهم في التهلكة

ايران تحرضهم ان قتلوا فهم عرب لا عسافة عليهم
وان انتصروا فانتصارهم يسعد الفرس والرافضة
فهذا الانتصار يعتبر مكسب الى ايران كونها عجزت عنه
طوال 35 سنة خمينية


16-09-15-683502036.jpg
 

900x450_uploads,2015,09,55f9d4568ba90.jpeg




شنّ طيران التحالف العربي غارات جوية استهدفت منزل نجل شقيق الرئيس السابق،



العميد يحيى محمد عبد الله صالح، قائد الأمن المركزي سابقا،
في منطقة بيت معياد جنوب العاصمة .بأكثر من صاروخين
واوضح سكان أنه سمع دوي انفجارات عنيفة هزت المنطقة بأكثر من اربعة صواريخ.

في حين لم يتم حتى اللحظة الكشف عن سقوط ضحايا في القصف.

ولا تزال طائرات التحالف تحلق في الأجواء، بالتزامن مع إطلاق المضادات الأرضية نيرانها في الأجواء


للتنويه الخبر والصورة منذُ لحظات فقط




.

 

900x450_uploads,2015,09,55f9d2ba7cca9.jpeg




االيمن - عاجل.. غارات على خمس مناطق في صنعاء منازل قيادات

شنت مقاتلات التحالف العربي بقيادة السعودية ، غارات جوية استهدف مواقع عسكرية ومنازل قيادة حوثية ومؤتمرية مقربة من الرئيس السابق صالح في العاصمة صنعاء مساء الاربعاء .

ووفقا لسكان محليون بالمدينة فان الغارات استهدفت منزل نجل شقيق الرئيس السابق صالح ، العميد يحيى محمد عبد الله صالح القائد السابق لقوات الامن المركزي سابقا، كما استهدفت منطقة بيت معياد بثلاث غارات
مستهدفة منازل لقيادات مؤتمرية وحوثية هناك.

كما شنت مقاتلات التحالف غارات على مواقع عسكرية في العاصمة منها النهدين المطل على دار الرئاسة ومعسكر القوات الخاصة " المركزي " الواقعين جنوب المدينة، فيما شنت غارة على مسعكر الحفا اسفل جبل نقم الواقع شرق المدينة.

 

900x450_uploads,2015,09,55f9d2ba7cca9.jpeg




االيمن - عاجل.. غارات على خمس مناطق في صنعاء منازل قيادات

شنت مقاتلات التحالف العربي بقيادة السعودية ، غارات جوية استهدف مواقع عسكرية ومنازل قيادة حوثية ومؤتمرية مقربة من الرئيس السابق صالح في العاصمة صنعاء مساء الاربعاء .

ووفقا لسكان محليون بالمدينة فان الغارات استهدفت منزل نجل شقيق الرئيس السابق صالح ، العميد يحيى محمد عبد الله صالح القائد السابق لقوات الامن المركزي سابقا، كما استهدفت منطقة بيت معياد بثلاث غارات
مستهدفة منازل لقيادات مؤتمرية وحوثية هناك.

كما شنت مقاتلات التحالف غارات على مواقع عسكرية في العاصمة منها النهدين المطل على دار الرئاسة ومعسكر القوات الخاصة " المركزي " الواقعين جنوب المدينة، فيما شنت غارة على مسعكر الحفا اسفل جبل نقم الواقع شرق المدينة.

 
صحيفة الاتحاد الاماراتية تجيب على سؤال .. لماذا ذهبنا إلى اليمن؟
357828_0.jpg


صحيفة الاتحاد – رئيس التحرير محمد الحمادي :

الإجابة ببساطة ومن دون كثير من التحليل والتفسير والتعقيد، ذهبت دولة الإمارات وشاركت ضمن التحالف العربي بقيادة المملكة العربية السعودية إلى اليمن، حتى لا تأتيها المشكلات المتراكمة في اليمن، وحتى لا تخرج وتنتشر المجموعات الإرهابية «الحوثية» منها و«الداعشية» و«القاعدية» في المنطقة، ذهبت الإمارات إلى اليمن لتحمي أمنها الوطني، هكذا ببساطة ذهب جنودنا الأبطال إلى الجبهات في اليمن، لأننا أدركنا حجم المخطط وخطورته، المخطط الذي يهدف إلى زعزعة أمن واستقرار اليمن، ومن ثم زعزعة أمن واستقرار المنطقة ودولها... وقد كانت نقطة البداية لحماية أمن أوطاننا، وأمن المنطقة، بحماية اليمن واستعادة الشرعية فيه، وإعادة الأمن والاستقرار إليه، ومن ثم نكون قد حافظنا على حجر الأساس لحماية دول المنطقة. من المهم أن ندرك أن مفهوم الأمن الوطني أو الأمن القومي للدول أصبح مختلفاً في الألفية الجديدة التي نعيش فيها، فلم تعد الدولة الحديثة تنتظر العدو حتى يصل إليها فتحاربه على حدودها، فالدول التي تمتلك المعلومات والاستخبارات القوية، والدول التي تمتلك قرارها، تستطيع أن تستشعر مكان الخطر وتوقيته، وبالتالي تتحرك مبكراً لمواجهته في مكانه، وهذا ما لا يستطيع أن يستوعبه البعض ممن يرون في دور التحالف العربي تدخلاً في الشأن اليمني أو على الأقل يتساءلون مستنكرين هذا العمل ضد فئة ارتكبت الفظائع في اليمن. الولايات المتحدة منذ أكثر من عقد عندما شعرت بأن أمنها القومي مهدد، عبرت بقواتها وجيوشها البحار والمحيطات من أجل الوصول إلى أفغانستان والعراق بحجة حماية أمنها القومي، لم تنتظر أن يصل إليها العدو مرة أخرى داخل أراضيها لتحاربه، بل ذهبت إليه لتحاصره في أرض المعركة، وهي بذلك تحمي أراضيها، وتحمي مواطنيها من الأخطار المُحتملة، وإذا كانت أميركا بناء على افتراضات قامت بكل ذلك، فما بالنا بدول المنطقة التي رأت العدو يعبث بها الواحدة تلو الأخرى، ووصلت الوقاحة والصفاقة بمسؤوليه أن أصبحوا يتكلمون على الملأ وبكل ثقة عن احتلالهم أربع عواصم عربية، وأنهم سيكملون على بقية العواصم التي اعتقدوا أنها لن تكون صعبة عليهم. «عاصفة الحزم» جاءت لتحطم تلك الأحلام على هدير طائرات التحالف العربي، لكن الخطر لا يزال قائماً، وأوطاننا يجب أن تبقى على أهبة الاستعداد. لذلك جنودنا هناك، ولذلك جنودنا يضحون بأرواحهم فداء للوطن ونصرة للمظلوم، ولذلك وقف شعب الإمارات وقيادتها صفاً واحداً عندما فقدنا جنودنا البواسل غدراً في مأرب في بداية الشهر، ولذلك صبرنا وتحملنا الألم وتجاوزناه وحوّلناه إلى قصة عزّ وفخر وكرامة... لكل ذلك ندرك كشعب وكأهل للشهداء وكقيادة أن جنودنا يعرفون تماماً لماذا هم هناك، ويعرفون أن وجودهم على تلك الثغور في ظروف الحرب إنما هو من أجل أن تعيش بقية الشعب في سلام، أن نعيش أنا وأنت والآخرون في أمان لا نشعر بخطر. بعد كل هذا، لا نملك إلا أن نقول للذين لا يزالون لا يعرفون لماذا ذهبنا إلى اليمن: «هذه مشكلتكم»، فالأهم عندنا أن جنودنا الأبطال والبواسل يعرفون لماذا هم هناك.
 

900x450_uploads,2015,09,55f9d6eea7a4e.jpeg

أكد الخبير في الشؤون العسكرية والاستراتيجية، إبراهيم آل مرعي في تصريحات نشرتها صحيفة الوطن السعودية اليوم، أن معركة مأرب هي الطريق إلى صنعاء، وليست المعركة الحاسمة في اليمن، ومن المهم جدا أن يتم تحرير محافظات مأرب، وتعز، والجوف، وأن تلك هي الأولويات الآن، مؤكدا أن “قوات التحالف تسير وفق خطة زمنية موضوعة، ومدروسة بعناية كبيرة، لذلك فإنه مقبل على نصر قادم”.
وقال آل مرعي “هناك إعادة لتقييم العمليات من حيث الجهد الاستخباري، وبسط وتنظيم السيطرة، ومأرب هي طريق يصل بنا إلى صنعاء”.
وأشار إلى أن الجيش اليمني الجديد جرى العمل عليه منذ فترة بهدف الإسهام في تحرير اليمن، قائلا: “شرعت قوات التحالف منذ أربعة أشهر في بناء جيش وطني يمني، يمثل الخطوط الأمامية في العمليات التي تجري الآن، وقوات التحالف تقوم بتعزيز وإسناد هذا الجيش الجديد، وقُدمت له أسلحة نوعية وذخائر كثيرة وآليات ومدرعات تكفي لتحرير كل الأراضي اليمنية، موضحا أنه من المهم في المرحلة القادمة تكثيف الجهد الاستخباري داخل مسرح العدو، وتحقيق أمن العمليات لحماية قوات التحالف.
وأضاف أن الخطوة التالية بعد مأرب يجب أن تكون تحرير تعز، وأي منطقة في الخلف لم تحرر، وأن يتم فتح محاور عدة على صنعاء ومنها محافظة الحديدة.
وتحدث آل مرعي عن المدرسة التي تنتمي إليها قوات التحالف قائلا “قوات التحالف تنفذ عملياتها وفقا للمدرسة الغربية، ووفق الحملات الاستراتيجية المتبعة في الحروب، وهي آخر ما توصل إليه العلم الاستراتيجي العسكري، وقال آل مرعي إن هذه المدرسة تسير وفق أربعة خطوط عمليات، ووفق سبع مراحل.
وعن خطوط العمليات فهي: الخط السياسي والعسكري والمعلوماتي والإعلامي والخط الاقتصادي وتقسم إلى أجزاء، وفقا لطبيعة التطور على المسرح ووفقا للمراحل، ونحن الآن في المرحلة الخامسة، وكانت المرحلة الأولى تحديد مراكز الثقل، والمرحلة الثانية الانتشار، والثالثة الإسكات الإلكتروني، والرابعة الضربات الجوية، والخامسة مرحلة الحسم، وتبقى أمام التحالف مرحلة إعادة الأمن والاستقرار، ومرحلة إعادة الانتشار، والأخطر هي مرحلة الحسم، والأصعب هي إعادة الأمن والاستقرار.

المصدر - متابعات
 
900x450_uploads,2015,09,55f9d6eea7a4e.jpeg

أكد الخبير في الشؤون العسكرية والاستراتيجية، إبراهيم آل مرعي في تصريحات نشرتها صحيفة الوطن السعودية اليوم، أن معركة مأرب هي الطريق إلى صنعاء، وليست المعركة الحاسمة في اليمن، ومن المهم جدا أن يتم تحرير محافظات مأرب، وتعز، والجوف، وأن تلك هي الأولويات الآن، مؤكدا أن “قوات التحالف تسير وفق خطة زمنية موضوعة، ومدروسة بعناية كبيرة، لذلك فإنه مقبل على نصر قادم”.
وقال آل مرعي “هناك إعادة لتقييم العمليات من حيث الجهد الاستخباري، وبسط وتنظيم السيطرة، ومأرب هي طريق يصل بنا إلى صنعاء”.
وأشار إلى أن الجيش اليمني الجديد جرى العمل عليه منذ فترة بهدف الإسهام في تحرير اليمن، قائلا: “شرعت قوات التحالف منذ أربعة أشهر في بناء جيش وطني يمني، يمثل الخطوط الأمامية في العمليات التي تجري الآن، وقوات التحالف تقوم بتعزيز وإسناد هذا الجيش الجديد، وقُدمت له أسلحة نوعية وذخائر كثيرة وآليات ومدرعات تكفي لتحرير كل الأراضي اليمنية، موضحا أنه من المهم في المرحلة القادمة تكثيف الجهد الاستخباري داخل مسرح العدو، وتحقيق أمن العمليات لحماية قوات التحالف.
وأضاف أن الخطوة التالية بعد مأرب يجب أن تكون تحرير تعز، وأي منطقة في الخلف لم تحرر، وأن يتم فتح محاور عدة على صنعاء ومنها محافظة الحديدة.

وتحدث آل مرعي عن المدرسة التي تنتمي إليها قوات التحالف قائلا “قوات التحالف تنفذ عملياتها وفقا للمدرسة الغربية، ووفق الحملات الاستراتيجية المتبعة في الحروب، وهي آخر ما توصل إليه العلم الاستراتيجي العسكري، وقال آل مرعي إن هذه المدرسة تسير وفق أربعة خطوط عمليات، ووفق سبع مراحل.
وعن خطوط العمليات فهي: الخط السياسي والعسكري والمعلوماتي والإعلامي والخط الاقتصادي وتقسم إلى أجزاء، وفقا لطبيعة التطور على المسرح ووفقا للمراحل، ونحن الآن في المرحلة الخامسة، وكانت المرحلة الأولى تحديد مراكز الثقل، والمرحلة الثانية الانتشار، والثالثة الإسكات الإلكتروني، والرابعة الضربات الجوية، والخامسة مرحلة الحسم، وتبقى أمام التحالف مرحلة إعادة الأمن والاستقرار، ومرحلة إعادة الانتشار، والأخطر هي مرحلة الحسم، والأصعب هي إعادة الأمن والاستقرار.

المصدر - متابعات
 


أظن هذا والله أعلم رغم أن بعض الظنون جميلة
ربما بتواجدي بينكم هذا المساء
أظن أن هذه الليلة ستكون وبالآ على المخلوع عفاش
وربما للثلاثة ألايام المقبلة ستكون أشبه بالجحيم

 
عودة
أعلى