قال: شهادته وسام على صدورنا وعلى كل سعودي يدافع عن دينه ووطنه
شاهد.. أمير تبوك يتقدم المصلين على شهيد الوطن أحمد الشهري
بدر الجبل- سبق- تبوك:
أدى أمير منطقة تبوك فهد بن سلطان وجموع غفيرة من المصلين في جامع الوالدين عصر اليوم الصلاة على شهيد الوطن أحمد عائض الشهري الذي استشهد في ميدان الشرف والكرامة أثناء دفاعه عن الوطن في الحد الجنوبي.
ونقل أمير المنطقة تعازي خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز وسمو ولي عهده وسمو ولي ولي العهد – حفظهم الله - والشعب السعودي لوالد وأسرة الشهيد.
وأكد أن شهادة أحمد عائض الشهري هي وسام على صدورنا جميعاً وعلى كل سعودي والحمد لله دافع عن دينه وبلاده وأرضه وشرفه وهذا فخر وعز، وإن استشهاده في أشرف موقع ومكان لحماية دينه وبلاده وأمته فهو أشرف ميته ندعو الله تعالى أن يتغمده بواسع رحمته ويدخله جناته، مضيفاً أن بلادكم والحمد لله بخير ما دام أنتم بخير وآبائكم وأجدادكم هم من ضحوا لتوحيد هذا الوطن الغالي.
من جانبه أعرب والد وعم الشهيد عن شكرهم وتقديرهم لخادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز وسمو ولي العهد وسمو ولي ولي العهد ولسمو أمير منطقة تبوك، وقالوا إن مواساة أمير المنطقة خففت عنا أحزاننا وهي شرف لنا ولأولادنا الذين قدمناهم فداء لبلادهم ودينهم ومليكهم ونحن من بعدهم وما بقى من أولادنا.
فيما قال عم الشهيد هذا أخي أبو شهد وخال شهيد وقدمت قبيلته في منطقتنا الغالية تبوك أربعة شهداء في الحد الجنوبي ونحن نعتز بديننا ووطنا وهذا من فضل الله علينا.
المصدر
تزوج قبل خمسة أشهر.. وكان له دور كبير في إعالة أسرة كبيرة تعاني المرض
الشهيد القحطاني في آخر رسالة لإخوته: “يوم السبت أكون عندكم من غير شر”
استقبلت أسرة الشهيد علي بن محمد آل مفتاح القحطاني بالفخر والاعتزاز نبأ استشهاد ابنهم البالغ من العمر 23 سنة، والذي استشهد يوم السبت الماضي أثناء الذود عن الوطن وحماية الحد الجنوبي، بعد مواجهة مع ميليشيات الحوثي والمخلوع “صالح” على الحد في الربوعة.
والد الشهيد أوضح لـ”المواطن” أن ابنه كان غيورًا على حماية حدود المملكة الغالية؛ حيث إنه كان يشعر بالسعادة والفخر لمشاركته مع القوات العسكرية الأخرى في عملية “عاصفة الحزم”، وأن يكون أحد المكلفين بهذه المهمة. مشيرًا إلى أنه كان على تواصل دائم معهم من خلال الاتصال والرسائل، والتي كانت آخر رسائله: “يوم السبت إن شاء الله، وأكون عندكم من غير شر”، لكن مشيئة الله لم تجمعنا به.
وبيّن والده أن ابنه لم يمضِ على زواجه سوى خمسة أشهر، ويُعد الابن قبل الأخير من الذكور في العائلة؛ حيث إن لديه ثلاثة أشقاء وإحدى عشرة شقيقة، وكان له دور كبير في إعالة الأسرة كاملة والقيام بشؤونهم الخاصة مع شقيقه الذي يكبره، وحيث إن أخاه الأصغر والأكبر عاطلان عن العمل، ويتحمل الشهيد النفقة عليهم، وعلى أسرة شقيقه الأكبر، وكذلك على والديه الطاعنين في السن، كما أن أغلب شقيقاته يعانين من أمراض صرع وقصر النظر.
وطالب والده الجهات المسؤولة بمساعدتهم في توظيف إخوته العاطلين، وسداد ديون الشهيد وإخوته.
المصدر
قال: شهادته وسام على صدورنا وعلى كل سعودي يدافع عن دينه ووطنه
شاهد.. أمير تبوك يتقدم المصلين على شهيد الوطن أحمد الشهري
بدر الجبل- سبق- تبوك:
أدى أمير منطقة تبوك فهد بن سلطان وجموع غفيرة من المصلين في جامع الوالدين عصر اليوم الصلاة على شهيد الوطن أحمد عائض الشهري الذي استشهد في ميدان الشرف والكرامة أثناء دفاعه عن الوطن في الحد الجنوبي.
ونقل أمير المنطقة تعازي خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز وسمو ولي عهده وسمو ولي ولي العهد – حفظهم الله - والشعب السعودي لوالد وأسرة الشهيد.
وأكد أن شهادة أحمد عائض الشهري هي وسام على صدورنا جميعاً وعلى كل سعودي والحمد لله دافع عن دينه وبلاده وأرضه وشرفه وهذا فخر وعز، وإن استشهاده في أشرف موقع ومكان لحماية دينه وبلاده وأمته فهو أشرف ميته ندعو الله تعالى أن يتغمده بواسع رحمته ويدخله جناته، مضيفاً أن بلادكم والحمد لله بخير ما دام أنتم بخير وآبائكم وأجدادكم هم من ضحوا لتوحيد هذا الوطن الغالي.
من جانبه أعرب والد وعم الشهيد عن شكرهم وتقديرهم لخادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز وسمو ولي العهد وسمو ولي ولي العهد ولسمو أمير منطقة تبوك، وقالوا إن مواساة أمير المنطقة خففت عنا أحزاننا وهي شرف لنا ولأولادنا الذين قدمناهم فداء لبلادهم ودينهم ومليكهم ونحن من بعدهم وما بقى من أولادنا.
فيما قال عم الشهيد هذا أخي أبو شهد وخال شهيد وقدمت قبيلته في منطقتنا الغالية تبوك أربعة شهداء في الحد الجنوبي ونحن نعتز بديننا ووطنا وهذا من فضل الله علينا.
المصدر
شارك في حرب الحوثيين السابقة.. ولم ير والدته منذ رمضان
الشهيد الغامدي .. رفض إجازة مُنحت له فنال الشهادة على الجبهة
المواطن- عبدالعزيز الشهري- الباحة
استشهد محمد عبدالله مقعد القنيزعي الغامدي- أحد أفراد القوات البرية السعودية- أمس الاثنين بظهران الجنوب بعد أن رفض إجازة مُنحت له، وقرر البقاء لمساندة زملائه في الجبهة.
أمضى سبع سنوات في خدمة الجيش السعودي، وشارك في سحق الحوثيين في الحرب الأولى بجبل الدخان عام 2009، وتُوفي والده منذ قرابة تسع سنوات؛ ليبق الشهيد عائل الأسرة الوحيد القائم على طلباتها.
* الشهيد كان قائمًا على طلبات الأسرة:
يقص صالح القنيزعي الغامدي الشقيق الأصغر، عن أخيه أنه “طلب إلحاقه للطائف ليستطيع قضاء حوائج والدته المسنة وشقيقاته الثلاث وعمتيه المسنتين، وتم إلحاقه بالفعل، وبقي أربعة أشهر بالطائف، إلا أنه ورغم حاجتهم له لم يبقَ هناك؛ لتعطشه للمشاركة في ردع الحوثيين، فودّع أهله وعاد لخميس مشيط قبل شهر من الآن، والتحق بالحد الجنوبي مع زملائه”.
وأضاف شقيقه- لـ”المواطن“- أنهم “3 إخوة و3 شقيقات وعمتان؛ إحداهن في العقد التاسع، والأخرى في السابع لا يستطيعان القيام أو الاعتناء بأنفسهما، وكان الشهيد هو القائم على العائلة باستمرار”.
وناشد الشقيق الأصغر وزارة الداخلية بمحافظة جدة أن تنقله قرب سكنه؛ لبعد المسافة وعدم استطاعته الوفاء بمتطلبات الأسرة اليتيمة والمسنة.
* خبر الاستشهاد:
حول كيفية وصول خبر استشهاده: بين “القنيزعي” أن “أفراد الجيش السعودي المشاركين معه في كتيبته أخبرونا، وساهموا مشكورين مع زملائه في نقل زوجته وأطفاله من خميس مشيط للعقيق”.
واختتم شقيق الشهيد تصريحه بالتأكيد على أنه يحب أن يناديه الناس بشقيق الشهيد، مضيفًا: “لقد شرّف أهله ووطنه، ووالله إنني أتمنى أن أموت كهذه الموتة المشرفة على الجبهة، وأنا مستعد لو طُلبت للجبهة أن أباشر الآن”.
المصدر
البقاء لله وحده اللهم تقبلهم شهداء برحمتكصحيفة البيان الإماراتية تنشر قائمة بصور الضحايا من الأمارات في عملية صافر مأرب, وتطلق عليهم "شهداء إعادة الأمل في اليمن" !!
إنا لله وإنا إليه راجعون. ..الله يرحمهم ويغفر لهم أجمعين ويصبر أهلهم
لا نعلم ماذا تخطط له قوات التحالف لكن كلامي موجهة لكل من يؤيد
في جيزان اؤكد لك وللجميع
اليمن تهزم من لا يفهمها !!
تزوج قبل خمسة أشهر.. وكان له دور كبير في إعالة أسرة كبيرة تعاني المرض
الشهيد القحطاني في آخر رسالة لإخوته: “يوم السبت أكون عندكم من غير شر”
استقبلت أسرة الشهيد علي بن محمد آل مفتاح القحطاني بالفخر والاعتزاز نبأ استشهاد ابنهم البالغ من العمر 23 سنة، والذي استشهد يوم السبت الماضي أثناء الذود عن الوطن وحماية الحد الجنوبي، بعد مواجهة مع ميليشيات الحوثي والمخلوع “صالح” على الحد في الربوعة.
والد الشهيد أوضح لـ”المواطن” أن ابنه كان غيورًا على حماية حدود المملكة الغالية؛ حيث إنه كان يشعر بالسعادة والفخر لمشاركته مع القوات العسكرية الأخرى في عملية “عاصفة الحزم”، وأن يكون أحد المكلفين بهذه المهمة. مشيرًا إلى أنه كان على تواصل دائم معهم من خلال الاتصال والرسائل، والتي كانت آخر رسائله: “يوم السبت إن شاء الله، وأكون عندكم من غير شر”، لكن مشيئة الله لم تجمعنا به.
وبيّن والده أن ابنه لم يمضِ على زواجه سوى خمسة أشهر، ويُعد الابن قبل الأخير من الذكور في العائلة؛ حيث إن لديه ثلاثة أشقاء وإحدى عشرة شقيقة، وكان له دور كبير في إعالة الأسرة كاملة والقيام بشؤونهم الخاصة مع شقيقه الذي يكبره، وحيث إن أخاه الأصغر والأكبر عاطلان عن العمل، ويتحمل الشهيد النفقة عليهم، وعلى أسرة شقيقه الأكبر، وكذلك على والديه الطاعنين في السن، كما أن أغلب شقيقاته يعانين من أمراض صرع وقصر النظر.
وطالب والده الجهات المسؤولة بمساعدتهم في توظيف إخوته العاطلين، وسداد ديون الشهيد وإخوته.
المصدر
