"التعاون الإسلامي" تدين بشدة إطلاق ميليشيا الحوثي طائرة (مفخخة) باتجاه المملكة.
منظمة التعاون الإسلامي تدين بشدة إطلاق ميليشيا الحوثي مقذوفاً عسكرياً تجاه مستشفى في جازان.
#مصر تدين استهداف ميليشيا الحوثي الإرهابية محافظة الحرث بـ #جازان.
القاهرة 17 جمادى الآخرة 1442 هـ الموافق 30 يناير 2021 م واس
أعربت جمهورية مصر العربية عن بالغ إدانتها لاستمرار محاولات استهداف أراضي المملكة العربية السعودية من قِبَل ميليشيا الحوثي الإرهابية المدعومة من إيران التي استهدفت اليوم بمقذوف عسكري محافظة الحرث بمنطقة جازان،
كما حاولت استهداف المملكة بطائرة مُفخخة بدون طيار تمكنت القوات المُشتركة لتحالف دعم الشرعية في اليمن من اعتراضها وتدميرها بنجاح في الأجواء اليمنية.
وأشارت وزارة الخارجية المصرية في بيان لها إلى تأكيد مصر دعمها لما تتخذه المملكة من إجراءات تكفل صون أمنها واستقرارها وتحافظ على سلامة مواطنيها في مواجهة هذه الهجمات الإرهابية الجبانة، وفي سبيل التصدي لصور الإرهاب وداعميه.
تواصل الفرق الهندسية التابعة لمشروع مسام أعمالها الحثيثة والإنسانية وبجهود كبيرة من أجل تطهير الأراضي اليمنية من الألغام ومخلفات الحرب التي تهدد حياة المدنيين وتعيق حركتهم وتنقلاتهم.
وفي عملية إتلاف تعد الثانية لمشروع مسام خلال أسبوع في محافظة شبوة، نفذ الفريق التاسع مسام عملية إتلاف وتفجير لأكثر من 1500 لغم وعبوة ناسفة وقذيفة غير متفجرة في منطقة مرة بمديرية عتق.
وأكد قائد الفريق التاسع مسام المهندس علي الريمي أن فريقه تمكن خلال الفترة الماضية من نزع آلاف الألغام والقذائف المتنوعة من عدة حقول في منطقة مرة بمديرية عتق، وتم تطهير مساحات شاسعة فيها من الألغام ومخلفات الحرب التي كانت تشكل تهديدا لحياة المزارعين والمواطنين وتعيقهم من الوصول إلى مناطق رعي مواشيهم في المنطقة.
وقال الريمي لمكتب مسام الإعلامي إن عملية الإتلاف الذي نفذها فريقه اليوم تعد العملية الرابعة لفرق مسام الهندسية في منطقة مرة بمديرية عتق، مضيفا بأن الفرق الهندسية ستواصل عملها حتى تطهير كافة المناطق من هذه الموت الذي يتربص بحياة الأبرياء.
وأشار الريمي إلى الدور الكبير الذي تبذله فرق مسام الهندسية في مختلف المناطق اليمنية من عمل إنساني كبير والذي من خلالها أعيد الأمل للمواطنين والمزارعين بحياة آمنة في السهل والجبل والوادي والصحراء وصولا إلى الساحل إلى امتداد اليمن.
تستعد وزارة الدفاع ممثلة بالقوات الجوية الملكية السعودية لإطلاق مناورات تمرين * رماح النصر* والذي سيقام بمركز الحرب الجوي في القطاع الشرقي بالمملكة العربية السعودية، خلال الفترة من 18 - 29 جمادى الأخرة 1442هـ، بمشاركة القوات البرية الملكية السعودية والقوات البحرية الملكية السعودية وقوات الدفاع الجوي الملكي السعودي.
هذا وقد وصلت جميع المنظومات الجوية المشاركة إلى قاعدة الملك عبدالعزيز الجوية إستعداداً لإنطلاق التمرين ، الذي يعد من التمارين المشتركة المهمة، التي تشارك فيها القوات الجوية مع أفرع القوات المسلحة السعودية الأخرى، للرفع من الجاهزية وتعزيز العمل المشترك، ورفع الكفاءة القتالية وتبادل الخبرات.
الجدير بالذكر أن مركز الحرب الجوي بقاعدة الملك عبدالعزيز الجوية يعد من المراكز الجوية المتقدمة، لما يوفره من بيئة قتالية حقيقية، ومن قدرة متقدمة لتدريب الأطقم الجوية والفنية والمساندة، في واقع مماثل للحرب الحديثة، كما يسهم في تطوير وتحديث الخطط القتالية المضادة للتهديدات المحتملة، وتطوير وتقييم قدرات القوات الجوية، وإختبار وتقييم الأنظمة والأسلحة ومدى فاعليتها وتأثيرها.
أعربت جمهورية مصر العربية، اليوم ٣٠ يناير الجاري، عن بالغ إدانتها لاستمرار محاولات استهداف أراضي المملكة العربية السعودية الشقيقة من قِبَل ميليشيا الحوثي، والتي استهدفت اليوم بمقذوف عسكري محافظة الحرث بمنطقة جازان، كما حاولت استهداف المملكة بطائرة مُفخخة بدون طيار تمكنت القوات المُشتركة لتحالف دعم الشرعية في اليمن من اعتراضها وتدميرها بنجاح في الأجواء اليمنية.
وأكدت مصر مُجددًا دعمها لما تتخذه الشقيقة السعودية من إجراءات تكفل صون أمنها واستقرارها وتحافظ على سلامة مواطنيها في مواجهة هذه الهجمات الإرهابية الجبانة، وفي سبيل التصدي لكافة صور الإرهاب وداعميه.
رصدت القوات المشتركة، 94 خرقا ارتكبتها مليشيات الحوثي المدعومة إيرانيًا، في مناطق متفرقة من محافظة الحديدة، خلال 12 ساعة الماضية. ووفقاً لمصدر عسكري في القوات المشتركة، أن الخروقات الحوثية تمثلت بعمليات قصف وقنص واستهداف على الأحياء السكنية ومزارع المواطنين بمختلف أنواع الأسلحة الثقيلة والمتوسطة.
وأوضح المصدر أن خروقات المليشيات تركزت في حيس والتحيتا والجبلية والدريهمي والجاح ومدينة الحديدة. وأدان المصدر، الانتهاكات التي ترتكبها مليشيات الحوثي بحق المدنيين في الحديدة ما تسببت في تضاعف الأزمة الإنسانية وازدياد حركة نزوح الأهالي.
إنطلق اليوم الأحد ١٤٤٢/٦/١٨ هـ الموافق ٢٠٢١/١/٣١ م تمرين(رماح النصر ١) في مركز الحرب الجوي بالقطاع الشرقي، كأول تمرين يقام في مركز الحرب الجوي منذ تدشينه على يد صاحب السمو الملكي الأمير محمد بن سلمان بن عبدالعزيز آل سعود، ولي العهد نائب رئيس مجلس الوزراء وزير الدفاع عام ١٤٤٠ هـ هجري.
يساهم هذا التمرين في تطوير قدرات قواتنا، من خلال توحيد المفاهيم، وزيادة مستوى التنسيق والعمل المشترك، كما يساهم في رفع مستوى الجاهزية القتالية لجميع الأطقم الجوية والفنية والمساندة من خلال تطبيق أفضل المهارات والتكتيكات والإجراءات الملائمة لمختلف السيناريوهات في بيئة عمل حقيقية.
سيتمكن المشاركون في هذا التمرين من التخطيط والتنفيذ لعمليات عسكرية مشتركة مع أفرع القوات المسلحة، في عمل متناغم ومتكامل على المستوى العملياتي والتكتيكي، بإستخدام أحدث الأنظمة والقدرات، وسيناريوهات تحاكي بيئة التهديد الحقيقي
شنت مليشيات الحوثي الإرهابية، قصفاً عنيفاً عشوائياً بمختلف أنواع الأسلحة، على الأحياء السكنية في حي منظر السكني بمديرية الحوك جنوبي الحديدة، ما أسفر عن تدمير عدد من منازل المواطنين.
ووثق تصوير فيديو يظهر مدى حجم الدمار الكبير الذي لحق بمنازل المواطنين التي تساقطت فيها قذائف وصواريخ المليشيات في حي منظر السكني، كما يظهر التصوير كميات كبيرة من الأنقاض المتراكمة للمنازل المدمرة.
وفي تصريح مغتضب قال أهالي حي منظر أن منازلهم دمرت جراء القصف العشوائي من مليشيات الحوثي، وقد أصبحوا مشردين لا منازل ولا مأوى لهم. وطالب الأهالي من الأمم المتحدة والمجتمع الدولي بالتدخل والنظر إلى جرائم مليشيات الحوثي بحق المواطنين الذين لا ناقة لهم ولا جمل بالحرب حد تعبيرهم.
ويعاني حي منظر السكني من قصف حوثي متواصل بشكل يومي، الأمر الذي أدى إلى تدمير عشرات المنازل ودفع بمئات الأسر إلى النزوح بحثاً عن مناطق آمنة من إرهاب ذراع إيران، وسط ظروف معيشة بالغة السوء.