لقنت القوات المشتركة، اليوم الاثنين، مليشيات الحوثي التابعة لإيران دروسا قاسية تكبدت من خلاله المليشيات خسائر فادحة في العتاد والأرواح .

وأفاد مصدر عسكري في القوات المشتركة أن المليشيات الحوثية شنت في إطار تصعيدها المتواصل، هجومين منفصلين الأول ساعات الفجر الأولى في قطاع مديرية الدريهمي،

والثاني ساعات الصباح في قطاع منطقة الجاح بمديرية بيت الفقيه التابعتين لمحافظة الحديدة، انتهيا بالفشل الذريع وخسائر فادحة في صفوفها. وأوضح المصدر أن الهجوم في قطاع الدريهمي استهدف فتح ثغرة في خطوط التماس لإنقاذ عناصرها المحاصرين في بعض أحياء مركز المديرية وسرعان ماوجد المهاجمون أنفسهم تحت رحمة نيران أبطال القوات المشتركة الممسكون بزمام المبادرة على طول امتداد خطوط التماس في هذا القطاع الاستراتيجي.

وأكد المصدر وقوع قتلى وجرحى في صفوف المليشيات الإجرامية وإجبار البقية على الفرار. وفي مديرية بيت الفقيه حاولت بقايا جيوب المليشيات التقدم من جهة مزارع الحسينية صوب منطقة الجاح مسنودة بغطاء ناري مكثف وسرعان ما انتهى بهم الحال قتلى وجرحى وفرار البقية أمام يقضة وصلابة أبطال القوات المشتركة.

ولفت المصدر أن القوات المشتركة في القطاعين، الدريهمي والجاح، سارعت في إسكات الإسناد الناري لعناصر المليشيات الأمر الذي أفقدها القدرة على الحركة.

يشار إلى أن المليشيات الحوثية إستقدمت مجموعات قتالية جديدة من كتائبها الخاصة التي تطلق عليها كتائب الموت لضمان نجاح تصعيدها، الا إن يقظة وصلابة وجاهزية القوات المشتركة أحالت تصعيد مليشيات إيران إلى جثث وجرحى اكتظت بها مستشفياتهم فيما لاتزال عشرات الجثث متناثرة على خطوط التماس في كافة القطاعات التي شهدت محاولات اختراق، وكانت النكسة الأشد داخل مدينة الحديدة.​
 
أشاد قائد ألوية العمالقة العميد عبد الرحمن أبو زرعة المحرمي بقرار قوات الدعم والإسناد والحزام الأمني في العاصمة عدن ومحافظات لحج وأبين والضالع الذي يقضي بمنع المتاجرة وبيع الآليات العسكرية التابعة لجبهات القتال.

وقال العميد أبو زرعة المحرمي أن قرار منع بيع عتاد الجبهات والمتاجرة بها خطوة إيجابية اتخذتها قيادة الدعم والإسناد والحزام الأمني لإيقاف العبث بعتاد الوحدات العسكرية وجبهات القتال.

وأضاف أن قيادة ألوية العمالقة تضع إيديها في إيدي قوات الدعم والإسناد والحزام الأمني في مواجهة العابثين بالآليات والذين يتاجرون بعتاد الجبهات والوحدات العسكرية .

وأكد أن هناك تنسيق مشترك بين قيادة ألوية العمالقة وقيادة الدعم والإسناد والحزام الأمني في العاصمة عدن ومحافظات لحج وأبين والضالع من أجل توحيد الجهود لمحاربة العابثين بعتاد الجبهات.

 


ان شاء الله تكون الأعداد مثل ماهو منشور لأن هذا شي يحسب للتحالف ممثلا بمركز الملك سلمان لإغاثه والهلال الأحمر الإماراتي في تهيئة البنيه الصحيه الأساسيه في المناطق المحرره وتأمين الأجهزه الطبيه وادويه وبروتوكولات علاجيه يتم تطبيقها وهذا اهم من كل شي سابقا اليمن يوجد فيه اطباء مميزين بس مافيه نظام إداري صحي لإدارة المنظومه الصحيه في اليمن
 
حقوقيون: مأرب تتعرض لاستهداف ممنهج من قبل مليشيا الحوثي والأمم المتحدة تصمت عن جرائمها

 
اسبوع الماضي رفض الوفد الحوثي في مسقط مقابلة او لقاء مارتن غريفيت.
كما رفضوا استقباله في صنعاء.
طبعاً الوضع العسكري ممتاز في الجبهات ..
وكذلك الوضع المالي ممتاز ..


AABOlHG.jpg
 
عودة
أعلى