صدق مشعل النامي حقيقة انا احترم هذا الرجل حتى وان وبخ تشعر انه على حق وإن مدح تشعر انه على حق ليس مثل علاونه


المهم يقول هذا الرجل ان الإعلام السعودي مع تعاطيه مع ازمة قطر تشعر وانه من عصر الديناصورات . انتهى كلامه ، قديم ومتخلف

الاعلام الرافضي النجس والإخواني بقيادة الخبيثه الجزيره يتقدم كثير ويمتلك الساحه مع الاسف


انظروا كيف تلاعبوا بالازمات من قطر حتى اليمن اين اعلامنا نائم
اقولها بصراحه لابد من حسم معركة صنعاء
لان تعاطى الخنزيره للموضوع اصبح كمن
يقول للجميع حل القضايا لدى قطر من يريد
ان ينهى الازمه فلياتى الى قطر وايضا اصبح
لعبهم على المكشوف وهذا تطور خطير جدا
فدائما كانو يضربون فى الخفاء الان الحوثى
يستضيفوهم على شاشتهم من صنعاء
المعركه اصبحت معركة كرامه
واقول ان النجاح الكبير ان يتم منع الحشد
غدا باى طريقه واى اسلوب لافشال الغرض منه
لابد من شن هجوم برى شديد وعنيف على صنعاء والاستفاده من تواجد باقى مراكز تواجد
عناصر صالح فى صنعاء افضل من بدء المعركه من نقطة الصفر
 
حتى عمر عبدالستار ما عنده الا الدجه
اجل الهزة الارضية الي قبل فترة في العراق تجربة نووية ايرانية
:D

بشكل عام المحللين السياسيين ولى زمانهم فالناس اصبحوا على علم ودراية بما يحدث ولم نعد بحاجه لمحلل يشرح لنا الامور كما في السابق
صرت اضحك على كثير منهم بمجرد مايبدؤون بالكلام بعضهم سطحي وتافه بشكل غير طبيعي واستغرب انه يتسمى (بمحلل سياسي او عسكري)
هؤلاء عرفوا لهم كلمتين ايام الناس كانت تخاف تتكلم بمثل هذي الامور وذاع صيتهم في تلك الفتره اما الان الجميع يتحدث والجميع يعلم مايحدث
طبعا لاننكر انه لايزال هناك محللين معتبرين سواء بتحليلاتهم الشخصيه او بعلمهم بما يدور خلف الكواليس
 
أما أن الحوثيين هم من صاغوا البيان لبث الروح الإنهزامية في أنصار صالح، أو أنه فعلاً بيان الذليل الضعيف الذي لن يصبح رجلاً ليدافع عنه نفسه!
إذا لم يقفوا مع الشرعية بعد أن قتل كبيرهم، فلا حل لنا الا مسح الأرض بهم وبالحوثيين معهم.


يازين النباهه

الحوثيين هم من صاغه لكسب الوقت والايحاء بأن هناك من هو صامد ومنعقد اجتماعه على طول
وين منعقد

تدري انهم يظنون انهم يضحكون علينا بمثل هالخطاب
هذه هي عقولهم
اخ
الحل ذبح صغيرهم قبل كببرهم
 
اريد ان اعلم كيف وصلوا لهذا المستوى من الخيانه الذي تأنفة الفطرة العربيه ،، لابد ان نبحث عن مكان الفرس الذين استقرو في اليمن ايام الملك ذي اليزن لنتبراء من هؤلاء الخونه ،، قاتل الله الجهل .

المشكلة انهم مجتمع قبلي وعادة المجتمعات القبلية تتسم بالوفاء وتعتبر وصمة عار في عرفهم لو غدرت بأحد لكن مع ذلك الموضوع جدا عادي لديهم وكأنه روتين يومي للاسف
كنت ساربطها بالفقر ولكن هناك الملايين من الفقرا ممن ترفض انفسهم هذي الافعال
 
أخي بن جلا
تعرف تماماً أني أقدرك شخصاً و رأياً كالأخ كاهن حرب . . لكن المسألأة اليمنية لا أمنيات حالمة فيها بالمرة و لا أفق للحل السلمي فيها و الحوثيون شوكتهم تقوى يوم بعد يوم و إيران لن تتركهم إلا بعد أن تخلق منهم حزب الله جديد في اليمن تتحكم و لا تحكم . . اليمن ضاعت يا بن جلا فعلاً كما ضاعت بيروت و بغداد من قبل
فقط أخرج من دائرة الأماني قليلاً


من قال هلك الناس فهو اهلكهم


=========================


بعد مقتل صالح بدا الحوثيين يعدون العد التنازلي لنهايتهم الابديه

خلاص لم يعد لهم اي حاضنه شعبيه في اليمن كله
 
سناريو اخر لمقتل عفاش

يروى أنه قتل بمنزله وهو يقاتل وأعلن الصعاليك في التاسعة من صباح يوم امس الأثنين انتهاء القتال
حملوه بالبطانية الى مكان التصوير على طريق مسقط رأسه ليقال بأنه هارب
تسلم الصعاليك منزله وأخرجوا الحرس بعد استسلامهم
وففخوا المنزل وفجروه بعد أن غادروا بالجثة وطاقم التصوير

بطاقته الشخصية التي تظهر بالصورة تم تصويرها بساحة منزله قبل المغادرة
وهي ساحة بالحجر البركاني الاسود



. عفاش لم يكن ليغادر بسيارة واحدة كما روجوا
قتل في بيته بشارع صخر حاملا سلاحه مدافعا عن شرفه حتى آخر نفس
وبعدها قام الحوثيون بحمل جثته في بطانية مع بعض سياراته إلى موقع التصوير في طريق سنحان
من أجل إخراج الرواية التي تتناسب مع تبرير مخططهم وتشويه مكانة صورته بدون دماء
ما يدل على خروج كامل دمه في الطريق
وكذلك صور بطائقه الشخصية تم أخذها داخل منزله وصورته كانت شاحبه والدم متوقف اي ان التصوير تم بعد ساعات من قتله..
هذا اقرب للممنطق , حتى وجود البطانيه و عدم وجود تصوير لعملية الاغتيال و كذلك تفجير منزله و كذلك عملية الاغتيال برمتها , فلربما اراد الحوثي ان يأخذه اسيرا كونه كان ورقه مهمه في الوضع اليمني ولكن المقاومه التي حصلت اطرتهم لتصفيته و محاولة اظهاره بانه هارب
 
سناريو اخر لمقتل عفاش

يروى أنه قتل بمنزله وهو يقاتل وأعلن الصعاليك في التاسعة من صباح يوم امس الأثنين انتهاء القتال
حملوه بالبطانية الى مكان التصوير على طريق مسقط رأسه ليقال بأنه هارب
تسلم الصعاليك منزله وأخرجوا الحرس بعد استسلامهم
وففخوا المنزل وفجروه بعد أن غادروا بالجثة وطاقم التصوير

بطاقته الشخصية التي تظهر بالصورة تم تصويرها بساحة منزله قبل المغادرة
وهي ساحة بالحجر البركاني الاسود



. عفاش لم يكن ليغادر بسيارة واحدة كما روجوا
قتل في بيته بشارع صخر حاملا سلاحه مدافعا عن شرفه حتى آخر نفس
وبعدها قام الحوثيون بحمل جثته في بطانية مع بعض سياراته إلى موقع التصوير في طريق سنحان
من أجل إخراج الرواية التي تتناسب مع تبرير مخططهم وتشويه مكانة صورته بدون دماء
ما يدل على خروج كامل دمه في الطريق
وكذلك صور بطائقه الشخصية تم أخذها داخل منزله وصورته كانت شاحبه والدم متوقف اي ان التصوير تم بعد ساعات من قتله..

DQPQTv4WsAAjKtl.jpg:large
 
عندي سؤال معليش لو اعتبرتوه خروج عن الموضوع. لماذا يزكي الاخوان المسلمين أنفسهم على طول الخط والله تبارك وتعالى يقول (فلا تزكوا أنفسكم هو أعلم بمن اتقى)

سؤال محيرني جدا. ألا يخشون سوء العاقبة؟

فالحكام العرب عندهم طغاة ومن يختلف معهم يكره الاسلام. دعائهم على صالح واستبشارهم بموته مقرف جدا. هناك من فرح بموت صالح لاسباب موضوعية وهذا لن ادخل فيه فهو لا يهمني, الغريب لدى الاخوان المسلمين هو ادعائهم الفضيلة وكأنهم يقولون: شوفوا أعداءنا ماذا يحدث لهم لانهم عادوا الاسلام الحق وأهله.

انا يهمني الاخرة, كيف يزكي المرء نفسه وهو لا يعلم مقامه عند الله؟

الواحد لازم يخاف وإن لم يخف فليتظاهر بالخوف. الموضوع ليس دنيا بل آخرة وتعامل مع الله ليس مع البشر.
 
القصة ببساطة

قطر عرضت ملايين الدولارات لعلي عبدالله صالح
للمصالحة مع الحوثي فرفض.فقدمت نفس العرض
ﻷعضاء في المؤتمر الشعبي الذي يرأسه مقابل
خيانته. ( فتمت الخيانة وتم إغتياله من الحوثيين )
 
صلاح نجل صالح يخاطب قيادات ومشائخ وضباط وجنود وانصار المؤتمر الشعبي العام :
((ان كنتم رجال اغلقوا الفيس بك والتويتر وقاتلوا واوفوا بعهدكم الذي قطعتوه لوالدي عذرأ لن نستقبل تعزيه احد الا بعد الوفاء لدم الزعيم..رحمة الله عليك .. غدروك))


نعم واضح من موقع اغتيال صالح ومن موقع تمركز المجوس الحوثه ان هناك من خان واعطى الحوثه مسار موكب صالح واعترضوه واقتلوه
عاد كم كان ثمن الخيانة الله اعلم ومن دفعها الله اعلم وقد لايكون لها ثمن ، ولايستغرب ان يكون احد المقربين له قد اعتنق دين المجوس الشيعه وهو من خان
الحوثي خطير
لن تخف خطورته حتى يقتل ٣٠- ٤٠ الف حوثي مجوسي في وقت قصير وعدد من قياداته
اما الان فهو في قمة عنفوانه
الاهم ان لايبقى منهم لاحس يده
صعده وعمران وجرف سفيان لايبقى فيها الرضيع قبل الكبير والا ستتكرر الماساه
 
القصة ببساطة

قطر عرضت ملايين الدولارات لعلي عبدالله صالح
للمصالحة مع الحوثي فرفض.فقدمت نفس العرض
ﻷعضاء في المؤتمر الشعبي الذي يرأسه مقابل
خيانته. ( فتمت الخيانة وتم إغتياله من الحوثيين )


بالضبط هذا اقرب سيناريو واقعي
 
لا يمكن تقبل أن هذه محادثة خاصة أو حقيقية بشكل كامل

يتحدثون بشكل عام وتاريخي
وهذا مالا يقوله شخصين يتحدثون بشكل منفرد في أمر مهم!
هذي محادثه مفبركه هناك ممثل يمني يقلد صوت صالح اعتقد اسمه الحواري او حاجه زي
 
لاتنسون ان للحوثيين الشيعة المجوس ثأر كبير جدا عند صالح
فالاب الروحي للحوثة فعليا ليس الخنزير الشايب بدر الدين الحوثي
بل ابنه الخنيزير حسين بدر الدين الحوثي اللي قتله صالح في حربه الاولى مع الحوثيين قبل ٢٠٠٧ م
وهو من اسس مايسمى انصار الله وله ملازم يوضح فيها دينهم المجوسي ولها قدسية كبيرة عند المجوس الحوثه وهو اخو الكلب زعيم الحوثه الحالي


ماسمعتوا في مقطع الفيديو اللي فيه جثمان صالح بعد قتله واحد الحوثه يقول سيدي الحسين
بمامعناه ثأراً بسيدي الحسين
الحسين هو حسين بدر الدين الحوثي وليس الحسين بن علي بن ابي طالب رضي الله عنه وكرمه عنهم

هذا الفيديو اسمعوه من الثانية ٣٧ وبعد يقول سيدي حسين




زي يوم نقول حنا قبل الحكم السعودي ادامه الله
يا ابا الثريا فلان
اي بثار فلان
 
مصرع الملاكم الكبير



Editor-new.jpg

غسان شربل
رئيس تحرير «الشرق الأوسط»



استشعر الحوثيون سريعاً خطورة نزول الرئيس السابق علي عبد الله صالح من القطار الذي جمعهم به قبل ثلاثة أعوام. أدركوا أنه سحب الغطاء الذي تذرّعوا به للاستيلاء على الدولة اليمنية ومقدراتها. وأن غيابه يكشف برنامجهم وينذر بدفعهم إلى العزلة. وأن خروجه سيغير المعادلات العسكرية والسياسية والقبلية وسيعيدهم ميليشيا متمردة تفتقر إلى حاضنة على امتداد الأراضي اليمنية. وأن عزلة الداخل ستضاعف عزلة الخارج وستؤدي إلى فك الحلقة اليمنية من المشروع الإقليمي الذي ينتسبون إليه. استشعروا خطر مغادرة القطار وسارعوا إلى قتله.
إذا أخذنا في الاعتبار حساسيات التركيبة اليمنية، وامتدادات صالح الأمنية والعسكرية والشعبية والقبلية ندرك أن مشهد البارحة قد يكون أخطر من مشاهد سابقة.
مشهد الحبل يلتف على عنق صدام حسين وسط نشوة الحاضرين. ومشهد شبان ليبيين يتداولون جسد معمر القذافي ثم جثته. ومشهد اللبنانيين لا يعثرون على جثة رفيق الحريري بعدما حرص قاتلوه على تبديدها في كل اتجاه.
لم يكن علي عبد الله صالح لاعباً عادياً على خط الزلازل اليمني. قصة اليمن منذ آخر السبعينات هي قصته أيضاً وتحمل بصماته. حين دخل القصر في 1978 كانت البلاد تعيش على وقع اغتيال رئيسين خلال ثمانية أشهر؛ هما إبراهيم الحمدي وأحمد الغشمي. وكان يحلو لعلي صالح أن يتذكر مبتسماً أن صحيفة «واشنطن بوست» توقعت ألا يدوم حكمه أكثر من ستة أشهر، وإذ به يغادر القصر في 2012، أي بعد 34 عاماً من موعد دخوله.
لم يكن لاعباً عادياً على المسرح اليمني. كان الملاكم الكبير. يتلقى الضربات ويسدّد. ينحني للعاصفة ثم يرتدّ عليها. يطلق المدافع ثم يحرك الوسطاء. وعند الاقتضاء يفاجئ معارضاً باتصال هاتفي يستدرجه فيه إلى الحوار وبعدها تجديد المبايعة. كان يقلب أوراق الحكم بين يديه. صناديق الاقتراع وأجهزة الأمن ومدافع الجيش، وقبل ذلك كله معرفة عميقة بخيوط النسيج اليمني ومصالحة عباءة الدولة مع عباءات القبائل.
من صنعاء راقب كيف فتك «الرفاق» بـ«الرفاق» في عدن في 1986. وعلى وقع تهاوي جدار برلين والاتحاد السوفياتي ألقى اليمن الجنوبي بنفسه في حضن الشمال في 1990. تماماً كما ألقت ألمانيا الشرقية بنفسها في حضن الوطن الأم، طبعاً مع الالتفات إلى الفوارق. استعذب لقب «صانع الوحدة» وعاد رابحاً بعد أربعة أعوام من الحرب التي كادت تطيحها.
كانت البراعة المستشار الأول لهذا العقيد الذي امتلك غريزة سياسية استثنائية وقدرة على استشعار الأخطار. يترك اللعبة لتأخذ مداها وحين تتخطى الخط الأحمر يشدّ الخيوط ويرتدي قبعة الجنرال. في الداخل كما في الخارج. لم يكن حليفاً طيّعاً ولم يكن خصماً سهلاً. وكان في كل الأحوال أستاذاً في فن البقاء.
كان علي صالح أسير قدره كملاكم كبير لا يرى لحياته معنى خارج الحلبة. سمعت منه أكثر من مرة أنه تعب. وأنه يتوق إلى ملاعبة أحفاده بعدما شغلته الرئاسة عن ملاعبة أبنائه. وسمعت منه أنه معجب بتجربة لبنان، حيث يمكن العثور على رئيس سابق يجول بحرية في البلاد التي كان الرجل الأول فيها. وقال ذات يوم إنه حان الوقت لكسر القاعدة التي تقول إن الرئيس العربي لا يغادر القصر إلا إلى القبر أو المنفى. كنت أستمع إليه بشكوك عميقة. فقصة الرجل تكشف بوضوح أنه يعشق البقاء في صلب اللعبة مهما تعاظمت أخطارها.
من يعرف علي صالح يعرف أن الرجل لم يستسغ أبداً مشهد صدام حسين معلقاً ورأى فيه انتقاماً لا عدالة. لازمه ذلك المشهد كأنه اعتبره نذير شؤم، تماماً كما اعتبره معمر القذافي. قال:
«حين يحلقون ذقن جارك عليك أن تبل ذقنك للحلاقة». وعلى رغم ذلك لم تغادره متعة الإقامة وسط المعارك. وحتى حين احترق جسده لم يحترق ولعه باللعبة. داوى حروقه وعاد إلى الحلبة. وساعة اضطر إلى مغادرة القصر حرص على الاحتفاظ بدور الملاكم الكبير الذي يتعذر تناسيه ويصعب شطبه.
لا تنفصل قصة علي عبد الله صالح عن قصة اليمن الشائكة في العقود الأربعة الماضية. إنه المحور الأبرز في هذه القصة. غيابه يفتح فصلاً جديداً في هذه المأساة. ومن يدري فقد يحاصر دمه الحوثيين إذا التقت الشرعية بجمهور «المؤتمر الشعبي العام» وتحركت القبائل، رافضة أن يفرض الحوثيون لونهم على البلاد، وأن يغيروا موقع هذا البلد العريق في عروبته.
في عام 2009، سألت علي صالح عما إذا كان حكم اليمن متعباً، فأجاب:
«حكم اليمن يشبه الرقص على رؤوس الثعابين». وأعدت طرح السؤال عليه بعد عام، فأجاب بأن لا شيء تغير باستثناء تحول الثعابين إلى أفاعٍ.
هذه منطقة المفاجآت والأهوال. حتى خبير الرياح تغدره الرياح. هذه المرة وقع كبير الملاكمين ولدغته الثعابين.
 
سؤال : هل عبدالملك الحوثي في اليمن ؟
الاريحيه التى يبث بها بياناته تدل على انه فى دوله اخرى او فى مكان محصن جدا لا يعلم به الا المقربين منه
واكثر ما يلفت نظرى جودة الفديوهات
ممكن يكون فى قطر
 
اريد ان اعلم كيف وصلوا لهذا المستوى من الخيانه الذي تأنفة الفطرة العربيه ،، لابد ان نبحث عن مكان الفرس الذين استقرو في اليمن ايام الملك ذي اليزن لنتبراء من هؤلاء الخونه ،، قاتل الله الجهل .


الفرس اللي حرروا اليمن من الحبشه
حت حوه من يد نشيط ليد نشيط
هم الحوثه وجزء من طوق صنعاء والخط السكاني المنتشر من صنعاء لين صعدةكلها
انظر في سحنهم تجد العلامة واضحة
ليس كل طوق صنعاء منهم فهناك الكثير من العرب من مذحج
شفت قتلاهم اللي يعلن عنهم طوال فترة الحرب تجد الكثير منهم موطنه بني حشيش اها بني حشيش استوطن فيها الفرس المسمين الابناء
وايضا هالمناطق وخص صعدة موطن قديم لليهود
واختلط خبث ونجاسة هالعرقين القذرة وكانت النتيجة درجة الامتياز في الخبث والغدر والخيانة منذ قرون طويلة كما تبين احداثةالتاريخ ذلك
 
عودة
أعلى