لم يكن هذا اليوم أشد على صنعاء من يوم اقتحام الحوثيين لها في 21 سبتمبر 2014، انظروا أين كانوا قبل ثلاث سنوات وأين هم اليوم. فرق كبير بين التواجد على شواطئ عدن أمس، والتواجد اليوم وراء جبال صنعاء. أغلب الأرض معكم، واليوم معظم الشعب ضدهم!

الجنوبيين حموا أرضهم وطردوا الحوثيين بعد غطاء التحالف وقوات برية صغيرة من السعودية والامارات. كلنا يتذكر صور الاوشكوش الخليجية وهي تقتحم عدن من البحر والطائرات الحربية السعودية وهي تهبط في مطار عدن. الجنوبيين استفدنا منهم كثيرا لأن تكلفة تحرير ارضهم لم تكن عالية.

الشمال موضوع مختلف تماما تماما ومن حسن الحظ أنه يشكل الاقلية في نسبة الاراضي اليمنية ولا يمتلك الكثير من الموارد.

انت ذكرت نقطة مهمة ايضا, تحييد شعب الشمال. انا شخصيا ساكون سعيدا لو قاتل الشماليين الحوثيين للثأر لصالح (مع انني اشك انهم سيفعلون ذلك) لكن حيادهم سيكون ثمينا جدا جدا لنا وهذا برأيي أكبر هدية قدمها صالح للتحالف بالاضافة لاثارة الفوضى في صنعاء.
 
‏لا يزال اكثر من30موظفا من قناة "اليمن اليوم"محتجزون في بدروم مبنى القناة،وانباء عن اعدامات لعشرات الأسرى واعتقالات عشوائية تطال اتباع صالح!
 
يومٌ آخر غابت شمسه و ظهر قمرُ ليلةِ يومٍ جديد والحال مؤلم فتنٌ كقطع الليل المظلم .

تصبحون على غدٍ أجمل وامل بالله كبير.

سبحانك اللهم وبحمدك اشهد ان لا إله الا انت استغفرك واتوب اليك.
 
انقلاب صالح رحمه الله على الحوثيين كان بالتاكيد نتيجة اتصالات وعمل استخباري تم منذ فترة طويلة الحوثي في خطابه ماقبل الاخير قالها صراحة انه على علم بهذه الاتصالات الحوثي كانت لديه معلومات استخبارية دقيقة وهو من سارع وبادر لاجهاض التحرك الذي كان سيحرر صنعاء
لايعقل ان يتحرك صالح هكذا منفردا بقوات ضعيفة لم يسبقها تصعيدا في الجبهات وقصفا مكثفا من طرف التحالف لاشغال الحوثيين فبدون هذا يكون التحرك انتحارا
مجرد محاولة تحليل للوضع


غباء صالح


صالح غبي


مفروض انه امن نفسه اولا ثم اعلن حربه علي الحوثيين


وقبل كل ذلك غباء صالح يتضح باكبر صوره وهي تحالفه مع الحوثيين المجوس

 
الحدث الأهم وهو مقتل صالح لم نشاهد إلا مقطع وبعض الصور


هذا شعب مشغول بالقتال
وخدمات الإتصال لديهم سيئة ومقطوعة بعض الأحيان
قيمة الهاتف الذي سيشتريه يأخذ به قات و ذخيرة
هم شبه مقطوعين عن العالم
وأغلب الأخبار يعرفونها من التلفاز أو الإذاعة.

جرذان الحوثي على الحد لديهم محطات إذاعة تبث على مدار الساعة وقواتنا يستمعون إليها دائماً

كل ما يصل للحوثي على الحد أخبار ملفقة و زوامل لا تنتهي

لا تتعجب من عدم إنتشار الصور والتوثيق

صنعاء بطولها و عرضها ما فيها احد معه جوال يصور حتى من القوات المتحاربه !؟

الي ابغى اوصله ان حزب صالح انقلب عليه و الزيود وحدوا البندقية تحت راية الحوثي بشكل علني هذه المره
 
صنعاء بطولها و عرضها ما فيها احد معه جوال يصور حتى من القوات المتحاربه !؟

الي ابغى اوصله ان حزب صالح انقلب عليه و الزيود وحدوا البندقية تحت راية الحوثي بشكل علني هذه المره
فيه مقاطع لو تبحث
بس ماهي مثل سوريا كمثال
 
الله معك حق اخي الكريم
لكن قصدي كان متى سنرى قائد عربي يضرب المدافع على طهران و قم


يجب عليك ان تعرف ان لولا وجود المملكه العربيه السعوديه كان زمان صار جارك في الجبيهه احد ايات قم

ولرايت الصفويين يتمشون علي خط عجلون

ولاريت شعارات يا حسين علي شارع وصفي التل القاردنز

وكان زمان البحرين صارت تحت الاحتلال الصفوي

واليمن تحت الاحتلال الصريح الصفوى

والكويت تحت الاحتلال الصفوي
 
عبدالملك كان أمر أنصاره بالنزول إلى ميدان السبعين للإحتفال بمقتل صالح، ولكن لضراوة المعارك تم تغيير مكان التجمع إلى شارع المطار وهذا يثبت أن هناك مقاومة قوية من أنصار صالح في العاصمة صنعاء.

تذكروا ياشباب أن الحوثيين يسيطرون على الإعلام هناك، والأخبار تكاد تكون معدومة الا مايصب في مصلحتهم، وحتى بيانات حزب صالح هم الأن من يصدرونها بأسم حزب صالح، ولذلك التريث مطلوب إلى أن تتضح الصورة!
 
صدق مشعل النامي حقيقة انا احترم هذا الرجل حتى وان وبخ تشعر انه على حق وإن مدح تشعر انه على حق ليس مثل علاونه


المهم يقول هذا الرجل ان الإعلام السعودي مع تعاطيه مع ازمة قطر تشعر وانه من عصر الديناصورات . انتهى كلامه ، قديم ومتخلف

الاعلام الرافضي النجس والإخواني بقيادة الخبيثه الجزيره يتقدم كثير ويمتلك الساحه مع الاسف


انظروا كيف تلاعبوا بالازمات من قطر حتى اليمن اين اعلامنا نائم

العلاونه واضح وش هدفه من مبالغته بالمديح لنا..
نبي واحد يحلل ويكون منطقي شتان مابينه وبين عمر عبدالستار..
 
صالح... حصان أسود غادر السباق


bottomshadow-110-95-4.png


1512398695058855500.jpg

1512398768188867100.jpg




1512398695058855500.jpg


1512398730548860600.jpg


1512398789538874200.jpg


1512398749068862500.jpg


1512398768188867100.jpg

لندن: أمير طاهري

على امتداد عقود، كان من المستحيل السفر لأي مكان في اليمن من دون رؤية صورة حصان أسود ينطلق بأقصى قوة باتجاه المجهول. كانت هذه الصورة شعار حزب المؤتمر الشعبي الذي تأسس عام 1982 على يد الرئيس السابق علي عبد الله صالح في صنعاء، في ما كان يسمى آنذاك اليمن الشمالي. وزادت انطلاقة الحصان الأسود قوة عندما جرى توحيد شطري اليمن عام 1990، في خضم جهود وصفها صالح بأنها {توحيد وطني}.
ولكن، إلى ماذا كان يرمز الحصان الأسود؟ عندما طرح هذا السؤال على صالح خلال أحد لقاءاتنا معه في قصره بصنعاء، بدا متردداً، وقلت حينها مازحاً إنه قد يرمز إلى ا
لرحلة التي قطعتها ملكة سبأ لمقابلة الملك سليمان. بيد أنه في الواقع قد يكون صالح ذاته هو أكثر ما كان يمثله ذلك الحصان، فهو كان بمثابة «الحصان الأسود» داخل المشهد السياسي اليمني المضطرب منذ عام 1974.


وعلى امتداد ما يقرب من 4 عقود، كان
العقيد صالح، الذي رقى نفسه لاحقاً إلى رتبة لواء، العنصر غير المتوقع الذي يفرض نفسه عبر الصراعات المتوالية على السلطة، التي غالباً ما اتسمت بالدموية في بلد يشكل هوة البؤس والجمال معاً.

في كل مرة، كان يجري تجاهل صالح باعتباره قوة مستهلكة ورجل الماضي، وفي كل مرة كان ينجح في العودة من جديد ليضمن لنفسه مكاناً في إطار الصراع المميت الدائر حول مستقبل اليمن.

هذا ما تكرر من جديد، عندما قرر صالح أن «صبره» إزاء من كانوا حلفاءه ذات يوم - الحوثيين - والمدعومين من إيران قد نفد، وأن الوقت قد حان للتفاوض حول الانفصال عنهم من خلال طلقات الرصاص داخل صنعاء المثخنة بالجراح بالفعل.

وهنا أطل تساؤل آخر برأسه: ما الثقل السياسي الحقيقي لصالح؟ خلال الجزء الأول من مسيرته المهنية السياسية - العسكرية، لم يكن صالح أكثر من مجرد واحد من بطانة «الرجال الأقوياء» آنذاك. والتقط العالم لمحة منه عام 1974 عندما شن العقيد إبراهيم الحمدي انقلاباً عسكرياً ضد الرئيس عبد الرحمن الارياني وشكل مجلس قيادة عسكرية لحكم شمال اليمن.

وأصبح الحمدي صديقاً مقرباً لإيران في عهد الشاه، وأشارت الاستخبارات الإيرانية إلى صالح باعتباره «الحصان الأسود» المشتبه في أنه يضمر مشاعر مناصرة لفكرة القومية العربية.

ومع ذلك، فإنه عندما اغتيل الحمدي بوحشية، لم يكن صالح من تحرك نحو مقدمة المشهد، وإنما قاتل الحمدي المزعوم العقيد أحمد حسين الغشمي. ومع هذا، ظل صالح «الحصان الأسود»، وبقي قابعاً في ظلال القيادة العسكرية حتى عام 1978 عندما حان الدور على الغشمي ليغتال هو الآخر. وبعد شهر من الاغتيال، خرج صالح من الظلال ليتولى الرئاسة التي رأى الكثيرون أنها تحولت إلى ما يشبه الحكم بالإعدام. لكنه أثبت خطأ من توقعوا تعرضه وقتها للاغتيال مثل سلفيه.

عندما التقيت صالح للمرة الأولى، ادعى أن هدفه الرئيسي يتمثل في بناء «مؤسسات دولة حديثة ومستقرة» في بلد لا تزال تهيمن عليه أعراف وسياسات قبلية تنتمي إلى العصور الوسطى. بحلول عام 1982، تولدت لدى صالح قناعة بأنه حقق تقدماً كافياً في اتجاه إطلاق حزبه السياسي. وبالفعل، ولد حزب المؤتمر الشعبي ائتلافاً من مجموعات مختلفة، بل ويعادي بعضها بعضاً أحياناً، تتمثل نقطة الاتفاق الرئيسية في ما بينها في قبول صالح رئيساً للبلاد.

من أحد جوانبه، بدا حزب المؤتمر الشعبي مشابهاً للهياكل السياسية الأخرى التي انطلقت في دول عربية أخرى، خصوصاً مصر وسوريا والعراق التي خضعت جميعها لحكم الحزب الواحد. ومع هذا، كان حزب المؤتمر الشعبي مختلفاً عن الحزب العربي الاشتراكي الذي تزعمه جمال عبد الناصر والحزب البعثي بنسختيه في سوريا بقيادة حافظ الأسد والعراق بقيادة صدام حسين في جانب واحد مهم؛ لم تكن لديه آيديولوجية محددة. وعليه، كان باستطاعة الحزب طرح نفسه حزباً قومياً أو اشتراكياً أو حتى ليبرالياً، حسب المزاج العام السائد في اللحظة والحسابات التكتيكية للرئيس.

وتمثلت المهمة الأساسية للحزب في العمل آلة سياسية لتوزيع الملصقات والخدمات الخاصة، وبمرور الوقت، ثمار الفساد. كما تحمل الحزب مسؤولية ضمان الفوز في الانتخابات الرئاسية والبرلمانية. وبوجه عام، اضطلع الحزب بالدور الموكل إليه بكفاءة كبيرة حتى بعد توحيد شطري اليمن عام 1990.

إلا أن حرباً أهلية اندلعت أحدثت هزة عميقة في أسس الحزب، وإذا كان الحزب قد نجا منها، فإن الفضل وراء ذلك يعود بصورة كبيرة إلى الصفقات التي أبرمها صالح مع زعامات قبلية قوية في الشمال.

الحقيقة أن حزب المؤتمر الشعبي عانى من نقاط ضعف كبرى وكثيرة منذ اللحظة الأولى؛
أولها: أنه
لم ينجح قط في اجتذاب الولاء من أجله هو، بعيداً عن شخص علي عبد الله صالح.
وثانياً:
أسلوب صنع القرار الجانح الذي انتهجه صالح ودأب خلاله على تبديل مواقف باستمرار جعل من الصعب على الحزب رسم خط سياسي واضح أو محاولة اجتذاب قطاعات عريضة من الجماهير عبر مواقفه من قضايا محورية.

أما ثالث نقاط ضعف حزب المؤتمر فهو أنه ظل إقليمياً بصورة أساسية، بمعنى أنه لم ينمُ لأبعد عن قاعدته الأصلية في الشمال. ورغم اختفاء الفصائل اليسارية في جنوب اليمن السابق، الأمر الذي خلق مساحة جديدة للحركة أمام الحزب، فإنه أخفق في ترسيخ جذوره داخل جنوب شبه الجزيرة العربية. على سبيل المثال، داخل حضرموت، ظل الولاء له محصوراً بين مسؤولين رفيعي المستوى أرسلوا من صنعاء. ومع هذا، كان من الخطأ تجاهل الحزب تماماً، أو صالح باعتباره رجل الماضي. ولا يزال حزب المؤتمر يمثل كثيراً من العناصر البيروقراطية والسياسية والتجارية والقبلية التي غالباً ما تربطها خلفيات عشائرية وتحالفات قديمة بعضها بعضاً.

حين أعلن موقفه الأخير من الحوثيين قبل أيام، ربما لم يكن صالح «الحصان الأسود» القادر على تصدر الساحة. إلا أنه، مثلما أدرك الحوثيون، لم يكن أيضاً العقبة الهينة التي يمكن تجاوزها بسهولة للاستحواذ على السلطة المطلقة في شمال اليمن. وبغض النظر عن المزيج السياسي النهائي الذي يخلص إليه الوضع الحالي في اليمن، فإن من المحتمل أن يبقى حزب صالح من بين عناصر المزيج.


 
الأمم المعفنة قامت تنبح و تتدعي أن هناك أكثر من 100 قتيل جراء قصف التحالف !!!
 
عودة
أعلى