عاجل المؤتمر يعلن مقتل عارف الزوكا

عارف الزوكا، ياسر العواضي وكبيرهم علي صالح!

قبل 5 أيام كانوا يصفون التحالف بالعدوان، كانوا يعطوان الأوامر لحرسهم الجمهوري بقصف السعودية، صاروخياً، لن ننسى هذه الخيانة وقد لقوا مصيرهم الأمثل، مايحزن فقط أننا كنا نريد هذه المشهد بأيدينا و أيدي رجال اليمن، لا بأيدي الحوثيين الأوباش.
 
عارف الزوكا، ياسر العواضي وكبيرهم علي صالح!

قبل 5 أيام كانوا يصفون التحالف بالعدوان، كانوا يعطوان الأوامر لحرسهم الجمهوري بقصف السعودية، صاروخياً، لن ننسى هذه الخيانة وقد لقوا مصيرهم الأمثل، مايحزن فقط أننا كنا نريد هذه المشهد بأيدينا و أيدي رجال اليمن، لا بأيدي الحوثيين الأوباش.
يقولون عارف زوكا وطارق عفاش وصلوا مأرب
 
نقلاً عن مصادر حوثية:

في اقل من ساعة واحدة :

٨ غارات على القصر الجمهوري
٣ غارات على دار الرئاسه

٣ غارات على جسر الرئاسه
٤ غارات على جبل النهدين
غاره على حصن عفاش في سنحان
٤ غارات على العشمية في سفيان بعمران

المجموع 23 غارة، فعلاً الحوثيين يحرقون. :D



الجميل انها بعد ان اخرج الحوثي اسلحته من المخابئ
 
الحدث الأهم وهو مقتل صالح لم نشاهد إلا مقطع وبعض الصور


هذا شعب مشغول بالقتال
وخدمات الإتصال لديهم سيئة ومقطوعة بعض الأحيان
قيمة الهاتف الذي سيشتريه يأخذ به قات و ذخيرة
هم شبه مقطوعين عن العالم
وأغلب الأخبار يعرفونها من التلفاز أو الإذاعة.

جرذان الحوثي على الحد لديهم محطات إذاعة تبث على مدار الساعة وقواتنا يستمعون إليها دائماً

كل ما يصل للحوثي على الحد أخبار ملفقة و زوامل لا تنتهي

لا تتعجب من عدم إنتشار الصور والتوثيق
يجب اسكاتها ,بل هوه فرض
 
عارف الزوكا، ياسر العواضي وكبيرهم علي صالح!

قبل 5 أيام كانوا يصفون التحالف بالعدوان، كانوا يعطوان الأوامر لحرسهم الجمهوري بقصف السعودية، صاروخياً، لن ننسى هذه الخيانة وقد لقوا مصيرهم الأمثل، مايحزن فقط أننا كنا نريد هذه المشهد بأيدينا و أيدي رجال اليمن، لا بأيدي الحوثيين الأوباش.
عارفين انهم خونة كلهم وعملاء الى ايران وان اختلفوا فيما بينهم







 
مافي قدام أهل اليمن إلا واحد من ثلاثة أشكال لإنتهاء الأمر :-

1- مقاومة الحوثي والانضمام تحت لواء الشرعية بصدق وإخلاص وأمانة حتى القضاء على الحوثي أو تحجيمه بشكل كبير.
2- الرضوخ تحت سلطة الحوثي.
3- إنقسام البلاد، ويتسبب هذا بحرب بين الجنوب والشمال.


إذا ماتحركوا الصنعانيين بشكل جاد .. فأهلاً بالحوثي حاكم ..!
وأهلاً بحرب دولة مقابل شرذمة.. بدل قتالنا العاطفي هذا والحنيّة الزايدة.
ولتحترق اليمن بمن فيها. حتى اللحظة السعودية تستخدم مشرط جراح .. ! والمتوقع إذا رضخوا للحوثي ستستخدم ساطور جزار !

وصداع اليمن لن ينتهي بالحوثي ...
 
صدق مشعل النامي حقيقة انا احترم هذا الرجل حتى وان وبخ تشعر انه على حق وإن مدح تشعر انه على حق ليس مثل علاونه


المهم يقول هذا الرجل ان الإعلام السعودي مع تعاطيه مع ازمة قطر تشعر وانه من عصر الديناصورات . انتهى كلامه ، قديم ومتخلف

الاعلام الرافضي النجس والإخواني بقيادة الخبيثه الجزيره يتقدم كثير ويمتلك الساحه مع الاسف


انظروا كيف تلاعبوا بالازمات من قطر حتى اليمن اين اعلامنا نائم
 
كنت أقصد .. وما هو دور الشرعية ؟
هل فعلآ هم متفرجين إلا القليل منهم
وإن تقدموا فبمقابل و بطئ قاتل
جندي التحالف هو المقدام

يا سيدي الكريم منذ البداية لم اتصور لحظة ان للشرعية اي دور الا كغطاء لما نريد لا اكثر. من المخاطرة أن تترك مصالحك بيد ناس متقلبين. احم مصالحك بنفسك وقدم لهم الحد الادني الذي يريدون لكي يقولوا انك تفعل ذلك بموافقتهم.

لست ساذجا لاعتقد ان اللعب السياسي الاحترافي منذ ثلاث سنوات من بنات افكار هادي :)
 
سهولة سحق قوات الحوثيين لقوات صالح معناه ان الحوثي اطبق على المشهد في شمال اليمن وان الامور استتبت له يبدو الله اعلم ان المواجهة البرية الشاملة اقرب من اي وقت مضى اقتحام اليمن بعشرات الالاف من الجنود سيناريو اصبح اقرب الى التطبيق
 
مقتل صالح في اليمن يشبه مقتل احمد شاه مسعود في افغانستان..مقدمة لاحداث كبيرة مقبلة
 
لماذا فشلت ولاية الفقيه الفارسيّة في اليمن العربي
د. فايز بن عبدالله الشهري

كنت ذكرت لصحيفة "سبق" قبيل ساعات من بدء عاصفة الحزم (25 مارس 2015) أن "الحوثي" لن ينجح في استنساخ حزب الله في اليمن وأن مراهناته خاسرة لأسباب موضوعيّة ذكرتها آنذاك. وها نحن اليوم نشهد انهيار "تحالف الثعالب" الهش بين عفاش الذي لم يستطع أن يستمر طويلا رئيسا "للعكفة" مع إمامه الحوثي. وبدون أدني شك فإن "عاصفة الحزم" كتبت للتاريخ العربي أقوى صد للمشروع الفارسي في العصر الحديث. ولعل لبرز نجاحاتها هو إفشال استنساخ تجربة حزب الله اللبناني في جنوب جزيرة العرب.

ومن الأسباب التي جعلت الحركة الحوثيّة تحمل في نشاطها بذور فنائها
أنّها قدمت نفسها كحركة دينيّة تستمد مشيختها من رمزيّة "آل البيت" الذين يتصل بنسبهم بدرالدين الحوثي ونسله ولكن هذه الرمزيّة ليست (نادرة) وحصريّة للحوثي ولمدينة "صعدة فاليمن "يفيض بالعائلات بل والقبائل" التي تتّصل بهذا النسب الشريف. وهذا ليس واقعا فقط في "شمال اليمن" بل حتى جنوبه حيث يحظى "السادة" بهذه الرمزيّة والحظوة الروحيّة التي جعلتهم حاضرين في القرار اليمني الجنوبي. وهكذا وجدنا شخصيات جنوبيّة لم يمنعها الانتساب للبيت الهاشمي من تسويق "اشتراكيتهم" ردحا من الزمن مثل علي سالم البيض الأمين العام للحزب الاشتراكي الحاكم (رئيس جمهوريّة اليمن الديمقراطيّة الشعبيّة بين عامي 1986-1990، وحيدر أبو بكر العطاس آخر رئيس لهيئة رئاسة مجلس الشعب الأعلى للجمهوريّة اليمن الديمقراطيّة الشعبيّة (اليمن الجنوبي سابقا) وأول رئيس وزراء بعد وحدة اليمنين. وهكذا فإن "السادة" في كل قرية يمنيّة تقريبا وعرف اليمنيون، بينهم هاشميون زيود وهاشميون شوافع بل وبعض الهاشميين الذي يُتهمون بالانتساب للوهابيّة والسلفيّة بنسختها السعوديّة.

وسبب آخر لفشل الحوثة أن المنتسبين إلى "السادة" في اليمن
كانوا حكاما سياسيين وروحيين طيلة قرون في اليمن القبلي واليمن الدولة ويمن العصر الحديث وفق نظريّة الحكم في البطنين حتى كانت الثورة اليمنيّة عام 1962 وانتقال الحكم السياسي إلى "عامة" اليمنيين من خارج البيت الهاشمي بدءا بالمشير عبدالله السلال ثم القاضي الأرياني وانتهاء بعلي صالح وأخيرا عبدربه منصور. وطيلة حكم "السادة" لم تكن هناك محطات نجاح سياسي أو تنموي باهر يمكن أن تشفع ناهيك عمّا قامت به الثورة من تشويه ممنهج لتاريخ الحكم "الامامي" بحلوه ومرّه. ومن الأسباب أيضا أن (قبائل) السادة الهاشميين طيلة تاريخ اليمن لم يكونوا في دوائر حسم الصراع القبلي أو الطبقي بل كانوا جزءا من تكريس بعض هذه المظاهر فهم مع القبائل حلفاء (غير محاربين) يتمتعون بالحماية وفي الترتيب الطبقي احتفظوا بمرتبة "السادة" وغيرهم إمّا قبيلي يحمي أو من المزاينة (أصحاب الحرف) والخدم المنبوذين.

أمّا أهم الأسباب التي أفشلت مشروع ولاية الفقيه في داخل اليمن فيمكن عزوه إلى
سذاجة الحوثي حين اظهر نفسه أجيراً تابعاً "للأجنبي" الفارسي ولم يحسب حسابه للشخصيّة اليمنيّة العروبيّة العنيدة التي تأنف من هذا التلوث "المجوسي" في الوعي واللاوعي حيث تنتفض "طاقة" القبيلة وشيمة العربي ونسبه لتطغى على المذهب والولاء لأي مركز قوة (أجنبي).

قال ومضى:

الذين لا يكتبون التاريخ سيجدون أنفسهم خارج صفحاته.


 
لم يكن هذا اليوم أشد على صنعاء من يوم اقتحام الحوثيين لها في 21 سبتمبر 2014، انظروا أين كانوا قبل ثلاث سنوات وأين هم اليوم. فرق كبير بين التواجد على شواطئ عدن أمس، والتواجد اليوم وراء جبال صنعاء. أغلب الأرض معكم، واليوم معظم الشعب ضدهم!
 
عودة
أعلى