Follow along with the video below to see how to install our site as a web app on your home screen.
ملاحظة: This feature may not be available in some browsers.
هو واضح أن الحوثيين دول كائنات بكتيريه . استخدام الطيران هو اختيار لحل سيأتي بعد سنين طويله ان اتي
كم هي الأفكار بعيده عن التدخل البري ؟
ما هي الخسائر التي سيتكبدها التحالف بقيادة السعوديه
في حالة التدخل بريا ؟
اذا ابوك لم يساندوه وهو حي واضطر الى الهرب فمن كل عقلك حيثاءرو له بعد موته!!!
قلتها في البدايه علي عبدالله صالح هو مفتاح الحل لنهاية الحرب ولكن قدر الله وما شا فعل
المفتاح الاقوى الان هو احمد علي عبدالله صالح خلال اسرع وقت قبل ان يخف دعم الحرس وهم بدون قائد
والحوثيين يحكمون قبضتهم على صنعا وما حولها
والا ستعود الامامه النتنه مرة اخرى
الولاء لله قبل المملكههذا لو كانت المملكة تتبع خطى ايران وتزرع موالين لها وتسلحهم وتصنع ميليشيات داخل البلدان تدين بالولاء لها فقط
لكن المملكة لاتفعل ذلك ..
هل معنى ذلك سيطرة الحوثى على صنعاءمصادر للعربية: حملة اعتقلات حوثية في صفوف قيادات وكوادر حزب المؤتمر في صنعاء #العربية_عاجل
اللي هرب ينضوي تحت الشرعية ... الشرعية ليست بحاجة احمد لكي تسلمه القيادة خارج صنعاء ، انا ضد هذا الخيار.هروب من نجا من قادة المؤتمر الى مآرب يثبت أن الحوثيين يملكون زمام الأمور في صنعاء، ولذا هروبهم هذا يسهل للحوثيين السيطرة، والمؤسف أن بقائهم إيضاً لن يغير الكثير بل قد يلقون ذات مصير صالح ومن معه!
الآن أحمد سيعود غالباً إلى قيادة أنصار والده، وبذلك تبدأ المعارك مع الحوثيين من جديد، ومن مداخل صنعاء المختلفة، بشر القاتل بالقتل ولو بعد حين !
للاسف ....الواضح صنعاء للحوثي ...بعد موت عفاشهل معنى ذلك سيطرة الحوثى على صنعاء
ام هناك مناطق نفوذ لحزب المؤتمر لم يدخلها الحوثى
مع احترامي لأداء التحالف في اليمن وأداء مصر في ليبيا
لكن الحل الأنسب حل بطريقة بوتين كما حدث مع القرم
ولا ادخل صنعاء ولا شئ ... الحل هو دخول الحديدة ، هذا انسب وقت لقطع امدادات الحوثه.الزيود ما مننهم خير ....الزعيم و الزعيم وسحبوا عليه في النهاية
التحالف لازم يضرب بيد من حديد ويقتحم صنعاء قبل ان يعيد الحوثي ترتيب اوراقه ...! واذا كانوا بيستمروا من تبه ل تبة وماهم قادرين ....
كلم ولد عفاش وبيحلها لك .....
ولكن الله يعينك على الصداع من جديد ..!
للاسف اعلامنا يفقد مصداقيته شيئاً فشيئاً بالاكاذيب التي ينشرونها ظناً منهم بأن ما يفعلونه يدخل في اطار الحرب النفسية