رجل دولة @Statesman2018 ساعتانقبل ساعتين
1 تعالوا نحسبها حسبة سياسية بكل هدوء.. ماذا لو نجح #علي_عبدالله_صالح في الهروب من صنعاء لمسقط رأسه سنحان ومنها لاي منطقة اكثر امان إن كان خارج او داخل #اليمن ؟ تاريخ علي صالح منذ ازمة الكويت 1990 يقول ان هذا الرجل لن يستكين إلا لمصالحه الشخصية إذ لم يفلح معه الاحتواء
2 مابعد ازمة الكويت ولم يفلح معه احتواءه وعلاجة من الحروق في الرياض 2011 وبالتالي من المؤكد انه لن يكون افضل حالاً من تاريخه القديم إن هو شعر بالامان لو انه نجح في الخروج هذا اليوم من صنعاء ، لذا عندما اعلن قبل ايام فك الشراكة مع #الحوثيين والرغبة في مصالحة دول الجوار ليس
3 لانه دخل في حالة روحانية ووقفة صادقة مع الذات إنما اراد تأمين مخرج له من صنعاء ومن الطوق الحوثي من قبل التحالف العربي لكنه لم يفلح ولو ان في مقتله خير للحوثيين لتم قتله في اي وقت مضى فهو بين اياديهم لاكثر من ثلاث سنوات ، إذاً وبحسبة المكسب والخسارة فهي بلاشك ضربة للحوثيين لان
4 مقتل صالح يعني ايعاز ( غير منتهي الصلاحية وخالي من المقايضات واللعب على الحبلين) لاتباع صالح بقتال الحوثيين ... ماذا بعد ؟!! يوجد في اليمن الان حالة من الفراغ السياسي والعسكري الذي كان يشغله #علي_عبدالله_صالح وهناك قوتين خلف الكواليس السياسية ( المقربه ) تريد ان تجير هذا
5 الفراغ لصالحها .. قبل الاستطراد في ذلك من المهم ان ندرك ان السعودية ترفض رفضا قاطعاً مشروع التقسيم الذي يقوم عليه مبدا مخطط الشرق الاوسط الجديد لان القبول بذلك يعني ضمنيا القبول بتقسيم السعودية لان الاخير هو جزء من هذا المخطط ولعل اعتراض السعودية على عملية استقلال الاكراد دليل
6 على ذلك على الرغم من ان دعم الاكراد في الرغبة بالاستقلال والانقسام تعتبر ضربة لاردوغان وايران معاً اللتان تدعمان قطر اليوم ضد دول المقاطعة لكن السعودية دائما تراهن على مبادئها التي لاينقضها الجغرافيا والرغبة في الانتقام كي لاتقوم عليها الحجه .. من هذا المنطلق فثمة خطر يجب
7 التنبه اليه حيث خرجت اليوم اصوات توصي باستدعاء ومشاركة أحمد علي عبدالله صالح في عمليات تحرير صنعاء وكأنها دعوة مبطنة للمحافظة على منهج على صالح وكما يقال ابن الوز عوام ، صاحب هذا المطلب الذي يصنف بالمحلل العسكري السعودي يفترض انه محسوب على السعودية لكن الواقع انه محسوب
8 على الدولة الشريكة التي تؤمن بمبدا الشرق الاوسط الجديد وتقسيم اليمن حتى وان كانت شريكة ودماء ابناءهم اختلطت بدماء ابناءنا على ساحة القتال في اليمن .. لهم وجهة نظرهم ومصالحهم ولنا وجهة نظرنا السياسية وحتى وان طالب هذا المحلل اعضاء المؤتمر في الداخل اليمني بالانضمام للشرعية تحت
9 لواء الرئيس هادي ، فهذه برايي (تقية وطنية) وإلا كيف وهو الذي يصنف نفسه بالمحلل الاستراتيجي ان يطالب بقيادتين تناقض بعضهما لخوض معركة مصيرية وحاسمة ؟!!! .. أقولها بكل صراحة ووضوح .. كل من له ولاء لاي دولة كانت خارج نطاق وطنه ليس جدير بالثقة حتى وان كانت هذه الدولة تقف
10 في خندقنا ( مؤقتاً) وكل من تلقى اموال من اي دولة اخرى تحت اي ذريعه كانت فهو لايختلف عن الحزبيين المحسوبين على قطر والذين زجوا في السجون مؤخرا .. للحديث بقايا وليس بقية لكن ليس لان ،،،
1 تعالوا نحسبها حسبة سياسية بكل هدوء.. ماذا لو نجح #علي_عبدالله_صالح في الهروب من صنعاء لمسقط رأسه سنحان ومنها لاي منطقة اكثر امان إن كان خارج او داخل #اليمن ؟ تاريخ علي صالح منذ ازمة الكويت 1990 يقول ان هذا الرجل لن يستكين إلا لمصالحه الشخصية إذ لم يفلح معه الاحتواء
2 مابعد ازمة الكويت ولم يفلح معه احتواءه وعلاجة من الحروق في الرياض 2011 وبالتالي من المؤكد انه لن يكون افضل حالاً من تاريخه القديم إن هو شعر بالامان لو انه نجح في الخروج هذا اليوم من صنعاء ، لذا عندما اعلن قبل ايام فك الشراكة مع #الحوثيين والرغبة في مصالحة دول الجوار ليس
3 لانه دخل في حالة روحانية ووقفة صادقة مع الذات إنما اراد تأمين مخرج له من صنعاء ومن الطوق الحوثي من قبل التحالف العربي لكنه لم يفلح ولو ان في مقتله خير للحوثيين لتم قتله في اي وقت مضى فهو بين اياديهم لاكثر من ثلاث سنوات ، إذاً وبحسبة المكسب والخسارة فهي بلاشك ضربة للحوثيين لان
4 مقتل صالح يعني ايعاز ( غير منتهي الصلاحية وخالي من المقايضات واللعب على الحبلين) لاتباع صالح بقتال الحوثيين ... ماذا بعد ؟!! يوجد في اليمن الان حالة من الفراغ السياسي والعسكري الذي كان يشغله #علي_عبدالله_صالح وهناك قوتين خلف الكواليس السياسية ( المقربه ) تريد ان تجير هذا
5 الفراغ لصالحها .. قبل الاستطراد في ذلك من المهم ان ندرك ان السعودية ترفض رفضا قاطعاً مشروع التقسيم الذي يقوم عليه مبدا مخطط الشرق الاوسط الجديد لان القبول بذلك يعني ضمنيا القبول بتقسيم السعودية لان الاخير هو جزء من هذا المخطط ولعل اعتراض السعودية على عملية استقلال الاكراد دليل
6 على ذلك على الرغم من ان دعم الاكراد في الرغبة بالاستقلال والانقسام تعتبر ضربة لاردوغان وايران معاً اللتان تدعمان قطر اليوم ضد دول المقاطعة لكن السعودية دائما تراهن على مبادئها التي لاينقضها الجغرافيا والرغبة في الانتقام كي لاتقوم عليها الحجه .. من هذا المنطلق فثمة خطر يجب
7 التنبه اليه حيث خرجت اليوم اصوات توصي باستدعاء ومشاركة أحمد علي عبدالله صالح في عمليات تحرير صنعاء وكأنها دعوة مبطنة للمحافظة على منهج على صالح وكما يقال ابن الوز عوام ، صاحب هذا المطلب الذي يصنف بالمحلل العسكري السعودي يفترض انه محسوب على السعودية لكن الواقع انه محسوب
8 على الدولة الشريكة التي تؤمن بمبدا الشرق الاوسط الجديد وتقسيم اليمن حتى وان كانت شريكة ودماء ابناءهم اختلطت بدماء ابناءنا على ساحة القتال في اليمن .. لهم وجهة نظرهم ومصالحهم ولنا وجهة نظرنا السياسية وحتى وان طالب هذا المحلل اعضاء المؤتمر في الداخل اليمني بالانضمام للشرعية تحت
9 لواء الرئيس هادي ، فهذه برايي (تقية وطنية) وإلا كيف وهو الذي يصنف نفسه بالمحلل الاستراتيجي ان يطالب بقيادتين تناقض بعضهما لخوض معركة مصيرية وحاسمة ؟!!! .. أقولها بكل صراحة ووضوح .. كل من له ولاء لاي دولة كانت خارج نطاق وطنه ليس جدير بالثقة حتى وان كانت هذه الدولة تقف
10 في خندقنا ( مؤقتاً) وكل من تلقى اموال من اي دولة اخرى تحت اي ذريعه كانت فهو لايختلف عن الحزبيين المحسوبين على قطر والذين زجوا في السجون مؤخرا .. للحديث بقايا وليس بقية لكن ليس لان ،،،