CBcMQ9VVAAAZ_z-.jpg
 
اتمني من القياده السعوديه عدم الوقوع في فخ التفاوض الذي تدعوا اليه ايران الزل
هذا يفكرني بمقوله الخميني سيئ الذكر عندما قال وهو يوقع اتفاقيه وقف اطلاق النار مع صدام
الذي كان منتصر ايامها وكانت بوساطه جزائريه وكان التاريخ يعيد نفسه لكن الفرق الان المملكه بدل العراق
قال الخميني
وانا اوقع علي الاتفاق كأنني اتجرع كأسا من السم القاتل
من يعرف الايرانيين لا يطلبون المفاوضات الا وهم انوفهم في الوحل
اين كان هذا التفاوض قبل اسبوع
كبييييييييييير يا سلمان
لا تقعوا في شرك التفاوض مع الانجاس

باذن لله العمليات مستمره ولن تتوقف الا بسحل اخر خونة العرب باليمن
معلومتك اول مره اعرفها ان الجزائر هي من توسط لانهاء الحرب الايرانية العراقية!
 
الحلقة على قناة الرسالة لابد ان يتم تسجيلها

كلام من ذهب

كلام كبير وكبير وكبير وكبير وكبير وخطير ويشعرك بالفخر الحين طلعو فاصل خصوصا بجزئية استراتيجيا لدينا ما يهاب الاعداء وباكستان اشقائنا وقال للمذيع اللبيب بالاشارة يفهم ههههه ثم عندما قال ان الملك سلمان لا يقود المملكة استراتيجيا فحسب انما استشرافيا اي مشرفون (دولة عظمى)
 
| طائرات F-15S/C و Tornado، و Mirage و F-18 و SU-24، قنابل GBU-12، بود DB-110 :

 
من مشاهد الفيديو | ظهرت الـ F-18 الكويتية و الـ Mirage 2000-5 القطرية و الـSU-24 السودانية ، ضمن طيران التحالف

CBcNjTJUMAAfwCF.jpg

CBcNjTwUMAEnDcv.jpg

CBcNjV9UwAAaCn2.jpg

CBcNjetU8AAwC26.jpg
 
الفديو الجديد التي عرضتها الاخبارية قبل قليل تظهر طائرات نقل c-130 كويتية وقطرية

وكذلك اقلاع مقاتلات f-18 كويتية وكذلك سوخوي 24 سودانية
 
من مشاهد الفيديو | ظهرت مقاتلة F-15S - متعددة المهام - تحمل البود DB-110 ؛ للاستطلاع و للحصول على خرائط عالية الدقة

CBcON88UIAA74PM.jpg

CBcON83UYAAGhVB.jpg

CBcON92VAAA67mR.jpg
 
قال "الحوثي وعلي صالح وإيران أبوا إلا خلط الأوراق"
سعود الفيصل: اذا قرعت الحرب طبولها .. نحن جاهزون لها
400232.jpg

عبدالله البرقاوي- سبق- الرياض: قال وزير الخارجية الأمير سعود الفيصل، اليوم، إن الحوثي والرئيس اليمني السابق وإيران أبوا إلا خلط الأوراق، مشيراً إلى انه وإذا قرعت الحرب طبولها فنحن جاهزون لها.

جاء ذلك خلال استضافته حالياً في جلسة مجلس الشورى السادسة والعشرين التي تُعقد الآن برئاسة رئيس المجلس.

وخلال الجلسة، تحدّث وزير الخارجية عن وفاة الملك عبدالله بن عبدالعزيز - رحمه الله -، متأثراً بوفاته ومعبراً عن حزنه؛ لكونه لم يكن بالمملكة ليودعه، وذلك لأن وقتها كان في رحلته العلاجية.

وقال "مررت بظروفٍ صحية؛ كان فيها حالي كحال أمتنا العربية".

وأضاف في كلمته، قائلاً "أمن اليمن جزءٌ لا يتجزّأ من أمن المملكة والخليج والأمن القومي العربي".

وقال "ميليشيا الحوثي والرئيس السابق وبدعم إيران أبت إلا أن تعبث باليمن وتعيد خلط الأوراق، ونحن لسنا دُعاة حرب، ولكن إذا قُرعت طبولها فنحن جاهزون لها".

وأكّد وزير الخارجية، استمرار عمليات عاصفة الحزم، قائلاً: "عاصفة الحزم ستستمر للدفاع عن الشرعية في اليمن حتى تُحقق أهدافها ويعود اليمن آمناً مستقراً وموحَداً".

وأكد وزير الخارجية أن سياسة المملكة الخارجية مبنية على ثوابت محددة؛ أهمها: الانسجام مع مبادئ الشريعة الإسلامية، والدفاع عن القضايا العربية والإسلامية، وخدمة الأمن والسلم الدوليين، مع الالتزام بقواعد القانون الدولي والمعاهدات والمواثيق الدولية واحترامها، وبناء علاقات ودية تخدم المصالح المشتركة مع دول العالم، تقوم على الاحترام المتبادل، وعدم التدخل في الشؤون الداخلية؛ وذلك في إطار خدمة مصالح الوطن وحمايته، والحفاظ على سلامة أراضيه واستقراره ونمائه، ورعاية مصالح المواطنين وإعلاء شأن المملكة ومكانتها في العالم.

وأضاف قائلاً: "فيما يتعلق بالقضايا السياسية، جرى العرف على وضع أولويات لهذه القضايا؛ غير أن جسامة التحديات وترابطها جَعَلَ من كل قضية تشكل أولوية في حد ذاتها، يتطلب التعامل معها بجهد متوازٍ وعلى كل الأصعدة الثنائية والمتعددة".

وقال: "تشكّل القضية الفلسطينية المحور الأساسي لسياسة المملكة الخارجية، ويرتكز موقف المملكة تجاه هذه القضية على السعي لتحقيق السلام العادل والدائم والشامل، الذي يشكل صلب مبادرة السلام العربية التي طرحتها المملكة وتبنتها جامعة الدول العربية".

وعن اليمن قال: "إن اليمن السعيد يئن من آلامه، ولقد استُبدلت ابتسامته بدموع على القتلى وألم على ضحاياه، فتنة تكاد تقود اليمن إلى حرب أهلية، ولم تدخر المملكة جهداً مع أشقائها في دول مجلس التعاون والأطراف الدولية الفاعلة في العمل المخلص الجادّ بُغية الوصول للحل السلمي لدحر المؤامرة عليه، وحل مشاكله، والعودة إلى مرحلة البناء والنماء؛ بدلاً من سفك الدماء؛ إلا أن ميليشيا الحوثي وأعوان الرئيس السابق وبدعم من إيران، أبت إلا أن تعبث في اليمن وتعيد خلط الأوراق، وتسلب الإرادة اليمنية، وتنقلب على الشرعية الدستورية، وترفض كل الحلول السلمية تحت قوة السلاح المنهوب، في سياسة جرفت اليمن إلى فتن عظيمة وتُنذر بمخاطر لا تُحمد عقباها".

وأضاف: "إننا لسنا دعاة حرب؛ ولكن إذا قرعت طبولها فنحن جاهزون لها، وأمن اليمن جزء لا يتجزأ من أمن المملكة والخليج والأمن القومي العربي؛ فكيف إذا جاءت الاستغاثة من بلد جارٍ وشعب مكلوم، وقيادة شرعية تستنجد لوقف العبث بمقدرات اليمن وتروم الحفاظ على شرعيته ووحدته الوطنية وسلامته الإقليمية واستقلاله وسيادته، ومن هذا المنطلق حَظِيَ التحالف للدفاع عن الشرعية في اليمن بمباركة واسعة وتأييد شامل، من لدن أمتنا العربية والإسلامية والعالم، ولَسَوف تستمر "عاصفة الحزم" للدفاع عن الشرعية في اليمن؛ حتى تحقق أهدافها بإذن الله تعالى، ويعود اليمن آمناً مستقراً وموحداً".

وعن القضية السورية قال: "فاقت المأساة السورية كل حدود، وأصبحت وصمة عار في جبين كل متخاذل عن نصرة هذا الشعب المنكوب؛ فالقتلى يكاد يصل عددهم إلى نصف مليون، شاملاً القتلى غير المعلن عنهم، ومهجّرين ولاجئين، يفوق عددهم 11 مليوناً".

وأضاف: "إننا أمام مأساة مريعة تجاوزت كل المطامع السياسية ومراميها؛ فهناك كارثة إنسانية لم يشهد لها مثيل في تاريخنا المعاصر، وضحيتها -وللأسف الشديد- بلد عربي عزيز تُدَمّر بنتيه ويُذبح شعبه بلا هوادة ولا لين، بِيَد آثمة من المفترض أن تحميه وتحفظ مصالحه".

وقال: "إن المملكة العربية السعودية التي تستشعر حجم آلام ومعاناة الشعب السوري، تقف قيادة وشعباً خلف كل جهد ممكن في سبيل إحياء الضمير العربي والدولي؛ لوضع حد لهذه الكارثة الإنسانية؛ وذلك عبر الدفع بالحل القائم على مبادئ إعلان جنيف (جنيف 1)، الذي يقضي بتشكيل هيئة انتقالية للحكم بصلاحيات سياسية وأمنية وعسكرية واسعة، لا يكون للأسد ومَن تلطّخت أيديهم بدماء السوريين أي دور فيها، مع السعي نحو تحقيق التوازن العسكري على الأرض لإرغام سفاح دمشق على الاستجابة للحل السلمي؛ في ظل إصراره على الحسم العسكري الذي دمر البلاد وشرّد العباد، وحتى يعود السلام لهذا الجزء الغالي من أمتنا العربية، ويشيد أبناؤها عز دمشق، وعز الشرق أوله دمشق".

وتحدّث عن العراق وإيران، وغيرها من الموضوعات السياسية خلال الجلسة، قبل أن يفتح المجال لأعضاء الشورى لطرح التساؤلات والمداخلات.


2436678d-95f2-4632-ac68-c12099e76b69.jpg


سعود الفيصل وخلفه أبناءه خالد والأخر لا أعرف اسمه
عل لهم من دهاء وحنكة وصلابة جدهم وأبيهم نصيب إن شاء الله
 
قال الدكتور مصطفى اللباد مدير مركز الشرق للدراسات الإقليمية والاستراتيجية بالقاهرة، إن خطابي السيسي وسلمان في القمة العربية الأخيرة، أظهرا فجوات كبيرة في المواقف المصرية - السعودية، سواء في تشكيل أجندة العمل العربي المشترك أو في الملفات الإقليمية المختلفة، لافتا إلى أهمية قراءة الخطابين كمهمة تحليلية فائقة الأهمية لتعيين شكل التوازنات العربية المقبلة، في ظل السجال السياسي والإعلامي في المنطقة على خلفية الضربات الجوية السعودية ضد الحوثيين في اليمن وتداعياتها الإقليمية، وأوضح "اللباد" في مقال له بجريدة "السفير اللبنانية"، إن الجلسة الافتتاحية للقمة العربية السادسة والعشرين، التي عقدت في شرم الشيخ قبل يومين، عكست تبايناً في رؤى القاهرة والرياض لملفات المنطقة، وافتراقاً في أولويات كل منهما لأجندة العمل العربي المشترك، برغم ما وصفها بـ"الطنطنة الإعلامية السائدة".

5 نقاط أوضحت الفجوة في المواقف بين مصر والسعودية

أولا بدأت السعودية ضرباتها الجوية على اليمن قبل أيام من انعقاد القمة العربية، حتى لا تربط الرياض هذه الضربات بموافقة مصرية، تشبه تلك إبان تحرير الكويت 1991، أي أن العاهل السعودي يريد تقليل النفوذ المصري في القضية اليمنية إلى أقل حد ممكن.

ثانياً، لم يأتِ الملك السعودي بأي شكل على موضوع «القوة العربية المشتركة»، وهو المقترح الذي قدمته مصر وحصل على مناقشة مستفيضة في اجتماع وزراء الخارجية العرب الأخيرة، والذي تعول عليه القاهرة كرافعة لعودتها الإقليمية.

ثالثاً، لم تظهر السعودية حماساً للمواقف المصرية في ليبيا، وجاء خطاب الملك السعودي بجملة عامة مرت على الموضوع مرور الكرام: «مازلنا نتابع بقلق بالغ تطور الأحداث في ليبيا، مع أملنا في أن يتحقق الأمن والاستقرار في هذا البلد العزيز».

رابعاً، في الموضوع السوري ظهر التباين في المواقف أشد وضوحاً، وأمكن ملاحظة لهجة الملك السعودي المختلفة في التعامل مع الملف؛ بما يخالف الرؤى المصرية الرسمية بضرورة الحفاظ على وحدة الأراضي السورية ومؤسسات الدولة السورية والدخول إلى حل سياسي يتمثل فيه الجميع.

خامساً، في الشكل غادر الملك السعودي القمة بعد إلقاء كلمته مباشرة مصطحباً معه على طائرته الرئيس اليمني عبد ربه منصور هادي، أي أن الملك سلمان يلقي خطابه ولا ينتظر سماع آراء الزعماء الآخرين، ولا يتيح لهم حتى الفرصة للتباحث الثنائي مع هادي.

رؤية مصر للتعامل مع ملفات المنطقة وضرب الحوثيين في اليمن

أوضح مدير مركز الشرق للدراسات الإقليمية والاستراتيجية، أن أولوية القاهرة -وفقاً لخطاب السيسي في القمة العربية الأخيرة- تتمثل في مكافحة الإرهاب والتطرف، ومن ثم العمل على حل المشكلات الاجتماعية والاقتصادية لمواجهته، حتى لا تنفذ أطرافاً في الإقليم عبر تلك الثغرات. حيث يريد السيسي أن يقول إن الأولوية لمواجهة التمدد الإيراني في المنطقة تكون في سد الثغرات التي ينفذ منها. وفي هذا السياق، طرح الرئيس المصري رؤيته لتشكيل «قوة عربية مشتركة دونما انتقاص من سيادة أي من الدول العربية واستقلالها». وندد السيسي في الموضوع اليمني بمحاولات الاستئثار الحوثية ورفض الحوار والاحتكام للسلاح، «فكان محتماً أن يكون هناك تحرك عربي حازم تشارك فيه مصر». هنا ينظر السيسي إلى القصف الجوي على اليمن باعتباره عملاً عربياً مشتركاً، لا تستأثر به دولة واحدة. ثم نفذ السيسي إلى الملف الليبي مخصصاً له فقرة كبيرة في خطابه الطويل، ومظهراً مواقفه حيال النزاع هناك على خلفية إطار كبير هو محاربة الإرهاب.

وعن تعامل مصر مع الأزمة السورية قال الرئيس السيسي: «إن مصر لا تزال تتعامل مع الأزمة السورية من زاويتين رئيسيتين، الأولى دعم تطلعات الشعب السوري لبناء دولة مدنية ديموقراطية، والثانية هي التصدي للتنظيمات الإرهابية التي باتت منتشرة، والحيلولة دون انهيار مؤسسات الدولة السورية». حيث استحضر خطاب السيسي مفردات «الأمة العربية» و «مسؤوليات مصر التاريخية حيال سوريا» التي شاعت في خطابات مصرية قبل عقود، في محاولة لإظهار تواصل فكري ما بين الحاضر والماضي القريب إلى حد ما (تجربة عبد الناصر). بعدها امتدح جهود الحكومة العراقية في إعادة الأمن والاستقرار ومحاولتها ترميم علاقاتها العربية، مؤكداً ضرورة دعمها لمواجهة الإرهاب الذي يهدد الأمن العربي برمته. وأبدى السيسي حياداً نسبياً حيال الأطراف اللبنانية مطالباً بالحوار لتخفيف الاستقطاب. هنا يظهر أن العامل المذهبي لا يحكم خطاب السيسي إزاء القضايا المطروحة سواء في العراق أو سوريا أو لبنان، بقدر ما يحتل الإرهاب نقطة مركزية فيه.

أولويات السعودية للتعامل مع ملفات المنطقة والخطر الإيراني

يوضح "اللباد" أن الملك السعودي افتتح خطابه الموجز بشكر مقتضب للدولة المضيفة مذكراً بالمؤتمر الاقتصادي لدعم مصر، والذي عقد في المكان ذاته، أي شرم الشيخ، في دلالة لم تخفَ على أحد. واستهل سلمان خطابه مباشرة بأن ما تشهده المنطقة هو «نتيجة حتمية للتحالف بين الإرهاب والطائفية، الذي تقوده قوى إقليمية أدت تدخلاتها السافرة في منطقتنا العربية إلى زعزعة الأمن والاستقرار في بعض دولنا». حيث حدد العاهل السعودي أولويته وخصمه بوضوح (إيران). في هذا التسلسل المدروس، نفذ الملك سلمان مباشرة إلى القصف الجوي السعودي على اليمن، مبرراً أسبابه - من وجهة نظره - حتى قال: «وسوف تستمر عملية عاصفة الحزم حتى تتحقق هذه الأهداف لينعم الشعب اليمني - بإذن الله - بالأمن والاستقرار. وفي هذا السياق، فإننا نوجه الشكر والتقدير للدول المشاركة في عملية عاصفة الحزم». يريد سلمان هنا أن يظهر عزمه على الاستمرار في الضربات التي حدد توقيتها وسيحدد نهايتها وحده – كما يعتقد - مع شكر المتعاونين مع السعودية. بلا رتوش، يقول الملك السعودي إن بلاده تقود وتنفذ الحملة الجوية وحدها وفقاً لقرارها وأجندتها، وأن الأخرين يتعاونون مشكورين معها. وفي الختام قال الملك السعودي: «لا بد لنا من متابعة ما أسفرت عنه الجهود القائمة لإحداث نقلة نوعية في منهج وأسلوب العمل العربي المشترك، بما في ذلك إعادة هيكلة جامعة الدول العربية وتطويرها»، بمعنى أن السعودية راغبة في تشكيل آليات ووسائل العمل العربي المشترك، أي باختصار أجندة العمل العربي المشترك.


المصدر: مقال الدكتور مصطفى اللباد في جريدة السفير اللبنانية
 
التعديل الأخير بواسطة المشرف:
اف 18 كويتية

1 (1).jpg




طائرة نقل سعودية

1 (4).jpg

1 (5).jpg

سو 24 سودانية




1 (6).jpg


الظاهر كدا والله اعلم صورة قطع بحرية مصرية

Al-EKhbaria03-31 18-58-14.jpg
1 (2).jpg
1 (3).jpg
 
عودة
أعلى