المليشيات الانقلابية تشترط إطلاق سراح أحمد علي عبدالله صالح قبل إطلاق سراح أي أحد من المختطفين والملفات الأخرى لا جديد فيها
 

وادي مور مكان معسكر الحوثيين تم تدميرة ودعسس الزنابيل الحوثية من قبل صقور التحالف تسلم الايادي ياصقور ✌✌
 

طيران التحالف يدك ويدمر معسكر تدريبي لزنابيل الحوثي و المخلوع بحجة وسقوط 100 بين قتيل وجريح بالاضافة لتدمير عدد من الاليات العسكرية✌✌
 
التحالف نفسة الي يقول ان الحوثي لم يدخل الربوعة ويجي الحوثي وينشر فيديو من نص الربوعه ؟!

عليك ان تتعلم المتابعة مصادر العدو ومصدر محايد لادراك الواقع

+ بعض الصحف تقول ان الحوثيين الى الان يسيطرون على الربوعه ! والحقيقه ان الجيش مسيطر عليها بالكامل



قواتنا في

CoBWKCBW8AADs_h.jpg
 

مراسلنا: طيران التحالف يدك ويدمر معسكر تدريبي للحوثيين وقوات المخلوع بحجة وسقوط 100 بين قتيل وجريح بالاضافة لتدمير عدد من الاليات العسكرية
 

غارات للتحالف تستهدف مسلحي الحوثي بتعز ومقتل القيادي الميداني ابو طة وعدد من مرافقية


 

| شاهد أول صورة للقيادي الحوثي الذي انشق وانضم للمقاومة في مع مرافقية


 

| تفاصيل ما يحدث الآن على مداخل صنعاء ومدرعات وعربات عسكرية تنتشر في محيط العاصمة...
 

| العثور على عبوة ناسفة بالقرب من احد المساجد في محافظة إب (تفاصيل)


 

| مصدر عسكري يكشف عن مهمة العملية العسكرية الواسعة بحرض


 

| الحوثيون يفرجون عن الكاتب الصحفي ماجد المذحجي


 

| القاعدة تعدم ثلاث من أبناء قبيلة باكازم شنقاً في شبوة...
 

| عاجل " مجهولين يطلقون قذائف هاون باتجاه معسكر للتحالف بعدن


 

مقتل "ابو طه" القيادي الحوثي وآخرين بغارتين للتحالف في تعز: قتل نحو 15 عنصرا من مليشيا...
 

يحيى الحوثي يظهر في عاصمة أوروبية مهاجمًا التحالف بعد مغادرته صنعاء "سرًا" ويلتقي سفيرً...
 
ما هو سر التحول الصادم للانقلابيين في موقف الرعاة الدوليين والأمم المتحدة؟

901.jpg


تثبت لندن أنها المدينة


تثبت لندن أنها المدينة التي لا تزال تتحكم في العديد من الخيوط المتصلة بتطورات الأحداث العالمية، ويبدو أن اليمن هو أحد الدول التي لم تخرج حتى الآن من تأثير المستعمر البريطاني السابق للجزء الجنوبي من البلاد، وها هي تستضيف اجتماعاً استثنائياً في غاية الأهمية لإعادة صياغة مستقبل اليمن ما بعد الحرب.

فبدون إعلان مسبق وترتيبات معلنة عقد وزراء خارجية الولايات المتحدة الأمريكية وبريطانيا والمملكة العربية السعودية ودولة الإمارات العربية المتحدة في التاسع عشر من شهر تموز/ يوليو اجتماعا، قالت الخارجية البريطانية إنه بحث في التسلسل الزمني لاتفاق محتمل حول اليمن.

وكان اللافت أن وزير الخارجية البريطاني الجديد "بوريس جونسون" لا تتوفر لديه إحاطة كاملة بتطورات الأحداث الدولية بما فيها الأزمة اليمنية، إلى جانب أنه لم يسبق له أن التقى بأي من الوزراء الثلاثة الآخرين الذين حضروا اجتماع لندن الرباعي.

ومع ذلك، فقد كانت لندن هي مقر هذا الاجتماع الهام جدا والذي انعقد في ظل أوضاع إقليمية بالغة الأهمية، يتصدرها حدث الانقلاب الفاشل في تركيا والذي ربما كان أحد المواضيع الرئيسة التي بحثها الوزراء الأربعة.

قبل أن تنفض مشاورات الكويت الأولى كان الانطباع السائد أن الأمم المتحدة والسفراء الغربيون قد تبنوا بشكل حاسم رؤية للحل تعتمد بشكل أساسي على تشكيل حكومة شراكة وطنية، مع مرونة ظاهرة بشأن التعاطي مع الترتيبات الأمنية المستندة إلى قرار مجلس الأمن رقم 2216إلى حد أن الوفد الحكومي شعر بأن الحكومة اليمنية الشرعية تعرضت مجدداً لطعنة غادرة من قبل المجتمع الدولي.

عاد الوفد الحكومي للتشاور ضمن فترة الـ15 يوماً التي حددها المبعوث الدولي لكلا الوفدين قبل استئناف المشاورات منتصف هذا الشهر.. أظهرت الحكومة موقفاً متصلباً حيال عودتها، واشترطت عدم إبقاء السقف الزمني للمشاورات مفتوحاً كما أراد مجلس الأمن الدولي في بيان له بهذا الخصوص، واشترطت كذلك العودة إلى جدول أعمال المشاورات والتقيد بالمرجعيات الأساسية للعملية السياسية.

تأخر موعد استئناف المشاورات يوما واحدا قبل أن يتمكن المبعوث الدولي من إقناع الحكومة بإرسال وفدها إلى الكويت، ولكن ذلك لم يحدث إلا عندما قدم تعهدات مكتوبة بالموافقة على شروط الحكومة ومن بينها تحديد فترة 20 يوماً كحد أقصى لهذه الجولة الجديدة من المشاورات.

وما إن استؤنفت المشاورات حتى وجد الحوثيون وحليفهم صالح أن الترتيبات التي ركنوا إليها واعتقدوا أنهم استطاعوا فرضها على الرعاة الدوليين، قد تغيرت تماما، وتبين من كلمة المبعوث الأممي في افتتاح الجولة الجديدة من مشاورات الكويت، أن هذه الجولة سوف تبحث في الترتيبات الأمنية وفي الانسحاب وتسليم السلاح ورفع الحصار عن المدن وإطلاق سراح المعتقلين، أي أنها ستبحث فيما كان يجب أن تبحثه مشاورات الكويت منذ اللحظة الأولى لانعقادها في 21 أيار/ مايو 2016، وهي ترتيبات تتعلق بتهيئة الأرضية السياسية قبل الانتقال إلى المرحلة التالية والمتصلة بتشكيل حكومة الوفاق والمضي في إتمام ما تبقى من عملية الانتقال السياسي وفقاً للمرجعيات الأساسية.

ما هو السر إذن وراء هذا التحول الصادم للانقلابيين، في موقف الرعاة الدوليين، والذي يمكن القول إنه يتسق مع ما تريده الحكومة والتحالف العربي وبالتحديد المملكة العربية السعودية؟

الجواب يكمن في اجتماع لندن الرباعي، الذي يبدو أنه أراد أن يتجنب التعقيدات التي انزلقت إليها الأزمة اليمنية في أروقة الأمم المتحدة، بعد أن فشل مجلس الأمن في الخروج ببيان يعبر عن الدعم لجهود المبعوث الأممي إلى اليمن إسماعيل ولد الشيخ.

هذا الموقف ربما استدعى تحركاً استثنائياً من جانب المملكة في محاولة لاحتواء التطورات السلبية في مسار الأزمة اليمنية، وإبقاء هذه الأزمة رهن تصرف القوى الأربع صاحبة التأثير الأقوى في مجرى الأحداث اليمنية منذ عام 2011، بعدما تعاظمت التحديات المحدقة بالمملكة والمنطقة، وكادت اليمن أن تتحول إلى ورقة هامة وخطيرة في يد لاعبين مهمين مثل روسيا.

الموقف الإيجابي الذي انتزعته المملكة من لندن وواشنطن، وعبر عنه بيان اجتماع لندن الرباعي بشأن اليمن، هو الإنجاز الأهم، لأن ما اعتمده الوزراء الأربعة في لندن هو الذي من المقرر أن يشكل الأساس لأي مبادة أممية قد تُفرض من أجل حل الأزمة اليمنية.

كانت العقدة التي أعاقت فرض الرؤية الأممية هي تلك المتصلة بالتسلسل الزمني لتنفيذ بنود الرؤية التي أعلن عن جانب منها المبعوث الأممي، إذ لم تحسم هذه الرؤية أي الخطوتين الأساسيتين في خارطة الطريق الأممية تسبق الأخرى، هل هي الترتيبات الأمنية والعسكرية التي ينص عليها قرار مجلس الأمن رقم 2216 أم تشكيل حكومة الشراكة الوطنية.

وقد ساهم اجتماع لندن الرباعي في حسم موضوع التسلسل الزمني، وهو مشكلة جوهرية في حقيقة الأمر لأنه يتحكم بطبيعة الحل وهوية المنتج السياسي الذي سيفرزه الاتفاق الجديد للسلام في اليمن.

وقد بات واضحا اليوم أن المنتج السياسي سيكون نظاما سياسيا متسقا مع محيطه الإقليمي ومتكاملا معه ومتحررا من تأثير النفوذ الميلشياوي المرتبط بإيران، ولهذا فقد سارع الانقلابيون إلى إظهار انزعاجهم من التحول في موقف الرعاة الدوليين بإعادة فتح كافة الملفات وإطلاق العنان لعنادهم ليتفجر شظايا في كل الجبهات، ولهذا نرى هذا العنف المحموم الذي يجتاح معظم جبهات المواجهة بما فيها مناطق الحدود المشتركة بين اليمن والسعودية
 
الحوثيون يُعلنون نسف مشاورات الكويت ويحشدون قواتهم الى محيط العاصمة ويبنون تحصينات عسكرية على مداخلها
مأرب برس - غرفة الأخبار

yhhh.jpg


أعلنت أعلى سلطة إنقلابية في اليمن أمس عن نسفها لأي نتائج يمكن التوصل إليها في مباحثات السلام اليمنية في الكويت، وفي مقدمة ذلك رفضها القاطع تسليم الأسلحة للسلطة الشرعية والذي يعتبر المحور الرئيسي في مشاورات الكويت، في وقت عملوا فيه على تحشيد قواتهم الى محيط العاصمة صنعاء.

وقال رئيس اللجنة الثورية العليا محمد علي الحوثي، وهي أعلى سلطة للانقلابيين، «ان القناعة هي التي تحل المشاكل وليس الإشتراطات وأن السلاح اليمني لا يمكن أن يسلم لمن يقاتل اليمن وأبنائه ويعتدون عليه أو إلى المرتزقة».

وأضاف «إن الكوادر العسكرية اليمنية والجيش الذي واجه تحالف 14 دولة طوال الفترة السابقة قادر على الإستمرار في المواجهة وقادر على استلهام الصمود من أبناء شعبه الذين يدعمونه دائما بقوافل العطاء من المقاتلين». وأكد في اجتماع رسمي في محافظة حجة «ان حوار الكويت يسير للأسف بوتيرة غير سليمة حتى أصبحنا نتحدث عن عودة إلى ما قبل الصفر». وارجع أسباب ذلك إلى «نتيجة عدم استيعاب العدوان وتحالفه لكل ما حصل ويحصل في المواجهات».

وقرأ مراقبون هذه التصريحات الحوثية بأنها «نسف» واضح لأي اتفاقات يمكن التوصل إليها في مباحثات الكويت المتعثرة أصلا، والتي لم تحقق أي تقدم فيها حتى الآن منذ أكثر من ثلاث جولات ورغم أنه لم يبق لسقفها الزمني النهائي أقل من أسبوع.

وكان القيادي الحوثي البارز يوسف الفيشي تحدث أمس الأول عن مباحثات الكويت في السياق الذي أعلنه رئيس اللجنة الثورية العليا، وهو ما يؤكد أنه موقف رسمي للجماعة الانقلابية وليس مجرد آراء ومواقف شخصية. وقال الفيشي «نحن الآن على مسافة أيام من فشل الحوار البيزنطي الذي تمخض فولد فأراً برعاية غراب الأمم المتحدة ولد الشيخ، وستشهد الحرب مرحلة أعنف في نتائجها على العدوان السعودي وسنسمع ونرى من الجيش واللجان والشعب الصامد ما يذهلنا ويربك العدوان ويجعل آل سعود يعضون أصابع الندم». وأضاف «اعتقد أن السعوديين سيبكون وينزحون كما نزح أطفال اليمن ونسائه وستتغير المعادلة … وبعد فشل حوار الكويت البيزنطي لن يكون كما قبله».

الى ذلك قالت مصادر محلية ان جماعة الحوثي والرئيس السابق علي صالح حشدت مساء اليوم قوات عسكرية على مداخل العاصمة صنعاء، تزامناً مع تصاعد المعارك مع القوات الحكومية على تخومها الشمالية والشرقية، وتحديداً في مديرية "نهم"، التي تبعد نحو 45 كيلومتراً من مطار صنعاء الدولي.

وقال شهود عيان إن آليات عسكرية جديدة ومدرعات تم نشرها في بلدة "ضلاع همدان"، على المدخل الشمالي، و"الصباحة" على المدخل الغربي للعاصمة، وكذلك في الجبال المطلة على العاصمة.

في ذات السياق بدأ الحوثيون بمساندة من قوات صالح ببناء تحصينات عسكرية كبيرة من جهتي الشرق والمدخل الشمالي والغربي للعاصمة صنعاء، ليؤكد سكان محليون أن الحوثيون يقومون منذ ثلاثة أيام ببناء متارس ترابية كبيرة على مداخل العاصمة من اتجاه مديرية أرحب ومناطق الأزرقين - المدخل الشمالي للعاصمة .

واشار السكان الى أن الحوثيون بدأو يحفرون متارس كبيرة في الجبال على تلك المداخل والمتوقع بأنها أماكن للدبابات والمدافع وراجمات الصواريخ ، موضحين أن أغلب تلك المتارس يتم بنائها على الحدود بين مديريتي همدان وأرحب - الحزام الأمني الأخير للعاصمة
 
محمد عبد السلام» يتطاول و«ولد الشيخ» يفكر بإنهاء مشاورات الكويت
مأرب برس - متابعات



كشفت مصادر مشاركة في المفاوضات أن الوساطة الدولية تفكر في إنهاء الجولة قبل المهلة المحددة، وذلك في ظل تمسك الحوثيين بمقاطعة المباحثات، ورفضها المتكرر للأجندة، واشتراطها البدء بمناقشة تشكيل حكومة ائتلافية.

وأكدت المصادر أن «المبعوث الدولي، إسماعيل ولد الشيخ أحمد، أعلن تبرمه من الأسلوب الذي يتعامل به الوفد الانقلابي، وميله إلى اختلاق المشكلات ورفض مواصلة التفاوض إلا بالشروط التي حددوها».

وقال المصدر إن «المبعوث الدولي أسرَّ لبعض معاونيه بأنه يفكر في إنهاء الجولة الحالية قبل انتهاء المهلة، إذا استمر الوضع الحالي».

وكان نقاش حاد اندلع بين ولد الشيخ ورئيس وفد الانقلابيين، محمد عبدالسلام، وجَّه فيه الأخير انتقادات حادة لولد الشيخ، واتهمه بالانتهازية والانحياز للوفد الحكومي، مما اعتبر تطاولا غير مقبول بحق الوساطة.

ودعا الوسطاء عبدالسلام لسحب كلماته، إلا أنه رفض التجاوب معهم وأصر على كل ما قاله. وأضاف المصدر أن «أداء وفد الحوثيين يتصف بالنرفزة والتوتر الشديد، إضافة إلى تعدد الآراء داخل مفاوضيه، وهو ما انعكس على كل محاولة استئناف التفاوض»
 
عودة
أعلى