صوت المقاومة #اليمن @sawt_almoqawmah · ٣ دقبل ٣ دقائق
#صوت_المقاومة
أرقام تؤكد بأن مليشيات الانقلابيين هم السبب الرئيس في سرقة اموال الشعب وانهيار العملة والإقتصاد اليمني
نماذج من الانتهاكات الاقتصادية والاثار
فيما يلي بعض المؤشرات عن الوضع الاقتصادي الكارثي والذي كان الانقلابيون سببا مباشرا او غير مباشر في تفاقم وتدهور الاقتصاد.
• التدخل في الإدارة اليومية لوزارة المالية والبك المركزي وصرف حوالي 25 مليار ريال شهريا للمجهود الحربي للحوثيين.
• خسر الاقتصاد في عام 2015 عشرات المليارات من الدولارات بسبب توقف الإنتاج وحركة النشاط الاقتصادي وغياب المشتقات وانقطاع الكهرباء.
• وصول عجز الموازنة العامة الى مستوى خطير جدا حيث بلغ 15.4% من الناتج المحلي الإجمالي عام 2015
• نزوح راس المال الوطني الى خارج البلد هربا من الوضع الذي وصل اليه الاقتصاد والمخاطر التي يوجهونها
• تزايد البطالة الى نسبة غير مسبوقة وارتفاع نسبة الفقر الى اكثر من 60% من السكان
• زيادة الدين العام المحلي والخارجي من 22.1 مليار دولار عام 2014 إلى 25.9 مليار دولار عام 2015.
• انخفضت احتياطيات البنك المركزي من النقد الأجنبي بأكثر من النصف خلال عام واحد من 4.7 مليار دولار عام 2014 إلى 1.3مليار دولار عام 2015.
• اهتزت الثقة في العملة الوطنية، وأرتفع سعر الصرف الرسمي للدولار من 215 ريال للدولار الى حوالي 300 ريال للدولار
• ارتفاع معدل تضخم أسعار المستهلك أكثر من 30% عام 2015
• شحة الوقود وغياب الكهرباء، ، واتساع السوق السوداء والاحتكار. رفع تكاليف الإنتاج والنقل والتخزين، وأسعار السلع والخدمات.
وتدهورت مستويات المعيشة للفقراء وذوي الدخل المحدود.
• انعدام شبه تام لمواد البنزين والديزل (وايضاً الغاز المنزلي) حيث بلغت الأزمة ذروتها في أبريل ومايو وسبتمبر 2015.
• ارتفعت أسعار الوقود بأكثر من 6 أضعاف في بعض الشهور.
• انقطعت الكهرباء بصورة شبه تامة عن معظم المناطق، لفترات تستمر لأيام وأسابيع متتالية. ومنذ شهر أغسطس 2015 تقريباً، انقطعت الكهرباء بصورة تامة عن العاصمة صنعاء وكثير من المحافظات اليمنية
• توقف محطة مأرب الغازية (التي كانت تزود الشبكة الوطنية للكهرباء بـ 360 ميجاوات) بسبب أعمال التخريب لخطوط نقل الكهرباء (صافر-مأرب-صنعاء) والاشتباكات المسلحة
• تفاقم وضع الأمن الغذائي بدرجة غير مسبوقة، حيث تشير التقديرات أن حوالي 14.4 مليون شخص يمثلون (55.6% من السكان) يعانون من انعدام الأمن الغذائي، بما في ذلك 7.6 مليون شخص يعانون من انعدام الأمن الغذائي الحاد. وهذا يمثل زيادة بنسبة 36% مقارنة مع سبتمبر 2014، وزيادة بنسبة 12 في المئة مقارنة بيونيو 2015
• 21.2 مليون شخص (أي 82% من السكان) يحتاجون إلى مساعدة إنسانية في اليمن.
• يقدر عدد النازحين داخلياً بأكثر من 2.5 مليون نازحاً من المناطق الصراع وخاصة تعز وصنعاء وصعده ...
• 1.5 مليون شخص من الفقراء لم يحصلوا على الإعانات النقدية من صندوق الرعاية الاجتماعية منذ بداية 2015
• إغلاق أكثر من 1600 مدرسة خلال معظم العام الدراسي 2015/2016. وتركت الحرب والصراعات وما ترتب عليها من نزوح داخلي
أكثر من 387,000 طفل خارج المدرسة
• تم إغلاق أكثر من 600 مرفقاً صحياً .