تعز: تدشين حملة التوعية بمخاطر الألغام ومخلفات الحرب
اليمن - تعز
دشنت شبكة النماء اليمنية للمنظمات الأهلية بتعز، اليوم السبت، المرحلة الأولى من حملة التوعية بمخاطر الألغام ومخلفات الحرب، والذي نفذه كلا من مكتب الصحة المدرسية بتعز، ومنظمة السلم الاجتماعي.
وأوضح رئيس الشبكة، د.علي عبدالرب، أن البرنامج يستهدف كافة شرائح المجتمع بمحافظة تعز، لتوعيتهم بمخاطر الألغام ومخلفات الحرب.
ودعا عبدالرب الجهات الرسمية ومنظمات المجتمع المدني إلى القيام بواجبها في التخفيف من آثار الألغام المزروعة، وتحقيق السلامة للأطفال الذي يمثلون الشريحة الأكبر في المجتمع.
كما دعا المنظمات الدولية إلى دعم وتمويل برامج التوعية التي يمثل هذا البرنامج المرحلة الأولى منه، نظرا لما تعانية مدينة تعز من حصار خانق، وانتشار زراعة الألغام في المناطق والمداخل التي يسيطر عليها مسلحو الحوثي في المدينة والأرياف.
حضر فعالية التدشين، رئيس اللجنة الأمنية في المحافظة، وممثلين عن مكتب التربية والتعليم ونقابة المعلمين، وعدد من ممثلي المنظمات والجمعيات العاملة في الميدان، وقيادات في المقاومة الشعبية بتعز.
أفرجت مليشيا الحوثي وصالح عن نجل أمين عام الإصلاح : محمد عبدالوهاب الإصلاح . وذكرت مصادر مقربة من عائلة الأنسي أن الحوثيين أفرجوا عن المختطف محمد بعد ثمانية أشهر على اعتقاله في سجون خاصة بتلك المليشيا. ولم تشر تلك المصادر عن معلومات إضافية حول الطريقة التي تم الإفراج بها عنه أو عن مصير بقية المختطفين ..
سبق- متابعة: أكدت مصادر دبلوماسية كويتية، تعذر انعقاد المفاوضات اليمنية في الكويت 14 يناير الجاري، متوقعة انعقادها بجنيف في 25 من الشهر ذاته.
وقالت المصادر إن "الكويت لم تتلقَ حتى الآن موافقة جميع الأطراف لاستضافة المفاوضات بعد أن بحثها وزير الخارجية اليمني، عبدالملك المخلافي، في زيارته الأخيرة للكويت في شهر ديسمبرالماضي ، وأبدت الكويت ترحيبها بها".
وأضافت أن "الحكومة الشرعية اليمنية وافقت على اللقاء الذي حُدد له الـ 14 ينايرالجاري، إلا أن، الرئيس السابق، علي عبدالله صالح، والحوثيين رفضوا ذلك، و طلبوا أن تعقد المفاوضات في أثيوبيا لكن لم يتم الاتفاق على ذلك من قبل جميع الأطراف".
وتوقعت المصادر ذاتها، انعقاد المفاوضات المقبلة بين أطراف الأزمة اليمنية، بجنيف في 25 يناير الجاري إذا التزمت ميليشيات الرئيس السابق، والحوثيون بتنفيذ البنود المتفق عليها في جنيف 2، فضلا عن تراجع صالح عن إعلانه بوضع شروط جديدة منها ان يتفاوض مع السعودية مباشرة.
وكان وزير خارجية اليمن "المخلافي"، قد أعلن في 27 ديسمبر الماضي أن الكويت كانت خيار الحكومة اليمنية لاستضافة المفاوضات مع "صالح"، والحوثيين يوم 14 يناير، كما كانت خيار الأمم المتحدة، وننتظر موافقة الطرف الآخر، بحسب قوله، وفي المقابل رحبت الكويت بذلك.
وانتهت محادثات السلام في سويسرا، في 20 من الشهر الماضي، بين وفد الحكومة اليمنية، والوفد المشترك لجماعة الحوثي وحليفهم "صالح"، دون إحراز أي تقدم في ما يتعلق بهدف هذه الجولة في إنهاء الحرب الدائرة منذ تسعة أشهر.
سبق- متابعة: أكدت مصادر دبلوماسية كويتية، تعذر انعقاد المفاوضات اليمنية في الكويت 14 يناير الجاري، متوقعة انعقادها بجنيف في 25 من الشهر ذاته.
وقالت المصادر إن "الكويت لم تتلقَ حتى الآن موافقة جميع الأطراف لاستضافة المفاوضات بعد أن بحثها وزير الخارجية اليمني، عبدالملك المخلافي، في زيارته الأخيرة للكويت في شهر ديسمبرالماضي ، وأبدت الكويت ترحيبها بها".
وأضافت أن "الحكومة الشرعية اليمنية وافقت على اللقاء الذي حُدد له الـ 14 ينايرالجاري، إلا أن، الرئيس السابق، علي عبدالله صالح، والحوثيين رفضوا ذلك، و طلبوا أن تعقد المفاوضات في أثيوبيا لكن لم يتم الاتفاق على ذلك من قبل جميع الأطراف".
وتوقعت المصادر ذاتها، انعقاد المفاوضات المقبلة بين أطراف الأزمة اليمنية، بجنيف في 25 يناير الجاري إذا التزمت ميليشيات الرئيس السابق، والحوثيون بتنفيذ البنود المتفق عليها في جنيف 2، فضلا عن تراجع صالح عن إعلانه بوضع شروط جديدة منها ان يتفاوض مع السعودية مباشرة.
وكان وزير خارجية اليمن "المخلافي"، قد أعلن في 27 ديسمبر الماضي أن الكويت كانت خيار الحكومة اليمنية لاستضافة المفاوضات مع "صالح"، والحوثيين يوم 14 يناير، كما كانت خيار الأمم المتحدة، وننتظر موافقة الطرف الآخر، بحسب قوله، وفي المقابل رحبت الكويت بذلك.
وانتهت محادثات السلام في سويسرا، في 20 من الشهر الماضي، بين وفد الحكومة اليمنية، والوفد المشترك لجماعة الحوثي وحليفهم "صالح"، دون إحراز أي تقدم في ما يتعلق بهدف هذه الجولة في إنهاء الحرب الدائرة منذ تسعة أشهر.
سبق- متابعة: أكدت مصادر دبلوماسية كويتية، تعذر انعقاد المفاوضات اليمنية في الكويت 14 يناير الجاري، متوقعة انعقادها بجنيف في 25 من الشهر ذاته.
وقالت المصادر إن "الكويت لم تتلقَ حتى الآن موافقة جميع الأطراف لاستضافة المفاوضات بعد أن بحثها وزير الخارجية اليمني، عبدالملك المخلافي، في زيارته الأخيرة للكويت في شهر ديسمبرالماضي ، وأبدت الكويت ترحيبها بها".
وأضافت أن "الحكومة الشرعية اليمنية وافقت على اللقاء الذي حُدد له الـ 14 ينايرالجاري، إلا أن، الرئيس السابق، علي عبدالله صالح، والحوثيين رفضوا ذلك، و طلبوا أن تعقد المفاوضات في أثيوبيا لكن لم يتم الاتفاق على ذلك من قبل جميع الأطراف".
وتوقعت المصادر ذاتها، انعقاد المفاوضات المقبلة بين أطراف الأزمة اليمنية، بجنيف في 25 يناير الجاري إذا التزمت ميليشيات الرئيس السابق، والحوثيون بتنفيذ البنود المتفق عليها في جنيف 2، فضلا عن تراجع صالح عن إعلانه بوضع شروط جديدة منها ان يتفاوض مع السعودية مباشرة.
وكان وزير خارجية اليمن "المخلافي"، قد أعلن في 27 ديسمبر الماضي أن الكويت كانت خيار الحكومة اليمنية لاستضافة المفاوضات مع "صالح"، والحوثيين يوم 14 يناير، كما كانت خيار الأمم المتحدة، وننتظر موافقة الطرف الآخر، بحسب قوله، وفي المقابل رحبت الكويت بذلك.
وانتهت محادثات السلام في سويسرا، في 20 من الشهر الماضي، بين وفد الحكومة اليمنية، والوفد المشترك لجماعة الحوثي وحليفهم "صالح"، دون إحراز أي تقدم في ما يتعلق بهدف هذه الجولة في إنهاء الحرب الدائرة منذ تسعة أشهر.
ظهر اللواء علي محسن الأحمر مبتسماً بعد ساعات من خطاب المخلوع صالح مساء أمس
.
الصورة التقطت صباح اليوم السبت وذلك بعد ساعات من خطاب صالح.. ويظهر في الصورة ايضا نائب رئيس الحكومة عبدالعزيز جباري وهو يجلس بالقرب من الجنرال محسن
.
ويعد اللواء محسن الركن الثاني في نظام صالح المتهالك الا انه قفز من السفينة غبر غرقهاووقف ضد ابان انتفاضة 2011 وقاد الانشقاق العسكري عليه كما انه ا خاض معارك قبل ذلك ضد مليشيات الحوثي في صعدة
.
وكان صالح قد ظهر وردد في خطابه النصر او الشهادة لاول مره وتعد ابتسامة الجنرال محسن ذات دلاله بالنصر الذي يتحقق على الميدان
سبق- متابعة: أكدت مصادر دبلوماسية كويتية، تعذر انعقاد المفاوضات اليمنية في الكويت 14 يناير الجاري، متوقعة انعقادها بجنيف في 25 من الشهر ذاته.
وقالت المصادر إن "الكويت لم تتلقَ حتى الآن موافقة جميع الأطراف لاستضافة المفاوضات بعد أن بحثها وزير الخارجية اليمني، عبدالملك المخلافي، في زيارته الأخيرة للكويت في شهر ديسمبرالماضي ، وأبدت الكويت ترحيبها بها".
وأضافت أن "الحكومة الشرعية اليمنية وافقت على اللقاء الذي حُدد له الـ 14 ينايرالجاري، إلا أن، الرئيس السابق، علي عبدالله صالح، والحوثيين رفضوا ذلك، و طلبوا أن تعقد المفاوضات في أثيوبيا لكن لم يتم الاتفاق على ذلك من قبل جميع الأطراف".
وتوقعت المصادر ذاتها، انعقاد المفاوضات المقبلة بين أطراف الأزمة اليمنية، بجنيف في 25 يناير الجاري إذا التزمت ميليشيات الرئيس السابق، والحوثيون بتنفيذ البنود المتفق عليها في جنيف 2، فضلا عن تراجع صالح عن إعلانه بوضع شروط جديدة منها ان يتفاوض مع السعودية مباشرة.
وكان وزير خارجية اليمن "المخلافي"، قد أعلن في 27 ديسمبر الماضي أن الكويت كانت خيار الحكومة اليمنية لاستضافة المفاوضات مع "صالح"، والحوثيين يوم 14 يناير، كما كانت خيار الأمم المتحدة، وننتظر موافقة الطرف الآخر، بحسب قوله، وفي المقابل رحبت الكويت بذلك.
وانتهت محادثات السلام في سويسرا، في 20 من الشهر الماضي، بين وفد الحكومة اليمنية، والوفد المشترك لجماعة الحوثي وحليفهم "صالح"، دون إحراز أي تقدم في ما يتعلق بهدف هذه الجولة في إنهاء الحرب الدائرة منذ تسعة أشهر.