W2SUzcDE_bigger.jpg


تعز: 18 صاروخ سقط على المنازل قبل قليل 8 شهداء حتى الآن 20 جريح يجب إيقاف اي حديث عن التفاوض مع المجرمين حتى يتم إيقاف القتل والحصار

W2SUzcDE_bigger.jpg


اشتباكات عنيفة يخوضها أبطال المقاومة في هذه الأثناء ضد عناصر مليشيا الحوثي والمخلوع في جبهة الدحي.
 
بالتوفيق لجنودنا البواسل في تحرير اليمن...

, سؤال اخواني , هل اقتربت معركة صنعاء وعلي جبهة التقدم الان , وهل سير العمليات بطئ ام انه احساس غير صحيح ...

تحيا الامة العربية متحدة في ازماتها ...
 
W2SUzcDE_bigger.jpg


: كمين لرجال يستهدف طقم تابع لمليشيات الحوثي والمخلوع بالقرب من مبنى الامن السياسي بمدينة وسقوط قتلى وجرحى.
 
بالتوفيق لجنودنا البواسل في تحرير اليمن...

, سؤال اخواني , هل اقتربت معركة صنعاء وعلي جبهة التقدم الان , وهل سير العمليات بطئ ام انه احساس غير صحيح ...

تحيا الامة العربية متحدة في ازماتها ...

الطبخ على نار هادئة حتى لاتحترق الطبخة.
 
البحرين تطيح بتنظيم ارهابي مرتبط بايران

أفاد
فاد مراسل "العربية" في البحرين بكشف تنظيم إرهابي بالبلاد وإحباط مخططاته لتنفيذ هجمات. كما أفاد المراسل بضبط مواد شديدة الانفجار مع التنظيم الإرهابي.

وذكرت وكالة أنباء البحرين بأن عملية مشتركة بين مختلف الأجهزة الأمنية نجحت في كشف هوية تنظيم إرهابي والقبض على 47 من عناصره وإحباط مخططاته لتنفيذ أعمال إرهابية في الأيام المقبلة، تستهدف زعزعة الأمن في أنحاء البلاد، كما تم ضبط كمية من المواد شديدة الانفجار وأسلحة نارية في مخابئ سرية بعدد من القرى، تركزت وسط مناطق مأهولة بالسكان، ومنها ورشة لصناعة المتفجرات ومعمل لتحضير المواد المتفجرة ومواقع للتخزين.

ومن بين المضبوطات، قنابل محلية الصنع جاهزة للتفجير، ومواد أولية تدخل في تصنيع العبوات المتفجرة، منها مادة C4 وTATP ونترات اليوريا والنترو سليلوز بالإضافة إلى ذخائر حية، وقوالب لعبوات مضادة الأفراد وعبوات خارقة للدروع وغيرها.

وتشير نتائج أعمال البحث والتحري إلى أن التنظيم على صلة وثيقة بجهات إيرانية وعناصر إرهابية مقيمة في إيران، فضلا عن تلقي عدد منهم تدريبات بمعسكرات إيرانية على استخدام الأسلحة وتصنيع المتفجرات.

ويعد الكشف عن هذا التنظيم، استمرارا لسلسلة من التدخلات الإيرانية في الشأن الداخلي ومحاولات زعزعة أمن واستقرار مملكة البحرين، من خلال عمليات إرهابية منظمة،يتم إدارتها من إيران وتشمل التخطيط والتدريب والتمويل وتهريب المواد المتفجرة والأسلحة والعمل على تقسيم العناصر الإرهابية المنفذة إلى شبكات متخصصة بالتهريب وبصناعة وتجهيز العبوات وبالتخزين والتوزيع والتنفيذ وإيواء العناصر المطلوبة وتهريبها، علما بأن أعمال البحث والتحري مازالت مستمرة ومتواصلة للكشف عن أي أعضاء آخرين في التنظيم الإرهابي وكشف ارتباطاتهم والعمل على القبض على من تبقى منهم وتقديمهم للعدالة.

وأكدت وزارة الداخلية البحرينية في البيان الذي نقلته وكالة أنباء البحرين الرسمية، حرصها على تعزيز الأمن في كافة أنحاء البلاد والتصدي لكل ما من شأنه تهديد أمن وسلامة المواطنين والمقيمين،

"معربين عن تقديرنا لكل ما نلقاه من دعم ومساندة من جانب

رجال الدين

والإعلام

وكافة المواطنين،
 
كل هذا الصمت والهدوء والتمويه والحشود

يعلم الله أين ستكون الضربة القاصمة التي سيوجهها التحالف للحوثين

هناك شئ ما سيكون مفاجئ للجميع
 
الله يبارك فيكم جميعا , اشكركم على مشاعركم الطيبة جدا
وأنتم يا اصدقاء اصحاب الفضل الأول لما اصحبت عليه فمن هنا بدأت اتعلم شيئا فشيئا من اشخاص واعضاء فاقوني علما وعملا فجزاهم الله عني خير الجزاء

شكرا لكم جميعا , من القلب

رسالة الى جنودنا البواسل بالتحالف حافظوا دائما على تحصين أنفسكم بالمعوذات و آية الكرسي و الاذكار و التكبير دائما


مشاركة سابقة لاحد الاعضاء في حرب 2009
http://defense-arab.com/vb/threads/22166/page-438#post-268943
العفو أخوي

وأهم شيء أن اللي مايعرفك هنا عرفك اليوم
 
في طريقها إلى عدن
المقاومة الشعبية لـ24: ضبط شاحنة أسلحة تابعة للإخوان

201511040907364.Jpeg

عناصر من المقاومة الشعبية يقفون قرب شاحنة الأسلحة (أرشيف)

الأربعاء 4 نوفمبر 2015 / 21:15
24 - عدن

كشفت قيادة المقاومة الشعبية الجنوبية في بلدة يافع بلحج جنوب اليمن، اليوم الأربعاء، ضبط شاحنة تحمل أسلحة وذخائر وصواريخ تابعة لجماعة الإخوان المسلمين في طريقها إلى مدينة عدن التي تحررت في يوليو (تموز) الماضي.وقال القيادي في المقاومة الشعبية ياسر حدي في تصريح خاص لـ24 إن "المقاومة الشعبية في بلدة يافع ضبطت شاحنة كبيرة تحمل على متنها أسلحة وذخائر، و120 صاروخاً حرارياً، في طريقها إلى مدينة عدن"، مؤكداً أنه "تم التحقيق مع سائق الشاحنة ومرافقه، واعترفا أن الصواريخ والأسلحة والذخائر تابعة لحزب الإصلاح اليمني ـ إخوان اليمن، وأتت من مأرب في طريقها إلى العاصمة الجنوبية عدن".

ومرت الشاحنة بالأسلحة عبر نقاط أمنية تابعة للحوثيين في محافظة البيضاء، مما يثبت وجود نوع من التعاون، في ظل تزايد حوادث الاغتيالات في عدن، وسط استمرار توجيه الاتهامات لميليشيات الحوثي وقوات صالح ومليشيات الإخوان بالوقوف خلفها.

وكان قيادي في المقاومة الشعبية بعدن، أكد في تصريحات سابقة لـ24، تورط جماعة الإخوان المسلمين بالوقوف وراء الاغتيالات التي تتم في عدن.

وقال مصدر أمني في عدن لـ24 إن لديهم معلومات عن استعداد الجماعات الإرهابية لتنفيذ عمليات في المدينة.

وعن سؤاله حول الشحنة المضبوطة في يافع، قال المصدر إن "حزب الإخوان مسؤول عن الاغتيالات، بل إن المخلوع علي عبدالله صالح، أنشأ هذا الحزب بغرض تصفية الكوادر والقيادات الجنوبية".

 
البحرين تطيح بتنظيم ارهابي مرتبط بايران

أفاد
فاد مراسل "العربية" في البحرين بكشف تنظيم إرهابي بالبلاد وإحباط مخططاته لتنفيذ هجمات. كما أفاد المراسل بضبط مواد شديدة الانفجار مع التنظيم الإرهابي.

وذكرت وكالة أنباء البحرين بأن عملية مشتركة بين مختلف الأجهزة الأمنية نجحت في كشف هوية تنظيم إرهابي والقبض على 47 من عناصره وإحباط مخططاته لتنفيذ أعمال إرهابية في الأيام المقبلة، تستهدف زعزعة الأمن في أنحاء البلاد، كما تم ضبط كمية من المواد شديدة الانفجار وأسلحة نارية في مخابئ سرية بعدد من القرى، تركزت وسط مناطق مأهولة بالسكان، ومنها ورشة لصناعة المتفجرات ومعمل لتحضير المواد المتفجرة ومواقع للتخزين.

ومن بين المضبوطات، قنابل محلية الصنع جاهزة للتفجير، ومواد أولية تدخل في تصنيع العبوات المتفجرة، منها مادة C4 وTATP ونترات اليوريا والنترو سليلوز بالإضافة إلى ذخائر حية، وقوالب لعبوات مضادة الأفراد وعبوات خارقة للدروع وغيرها.

وتشير نتائج أعمال البحث والتحري إلى أن التنظيم على صلة وثيقة بجهات إيرانية وعناصر إرهابية مقيمة في إيران، فضلا عن تلقي عدد منهم تدريبات بمعسكرات إيرانية على استخدام الأسلحة وتصنيع المتفجرات.

ويعد الكشف عن هذا التنظيم، استمرارا لسلسلة من التدخلات الإيرانية في الشأن الداخلي ومحاولات زعزعة أمن واستقرار مملكة البحرين، من خلال عمليات إرهابية منظمة،يتم إدارتها من إيران وتشمل التخطيط والتدريب والتمويل وتهريب المواد المتفجرة والأسلحة والعمل على تقسيم العناصر الإرهابية المنفذة إلى شبكات متخصصة بالتهريب وبصناعة وتجهيز العبوات وبالتخزين والتوزيع والتنفيذ وإيواء العناصر المطلوبة وتهريبها، علما بأن أعمال البحث والتحري مازالت مستمرة ومتواصلة للكشف عن أي أعضاء آخرين في التنظيم الإرهابي وكشف ارتباطاتهم والعمل على القبض على من تبقى منهم وتقديمهم للعدالة.

وأكدت وزارة الداخلية البحرينية في البيان الذي نقلته وكالة أنباء البحرين الرسمية، حرصها على تعزيز الأمن في كافة أنحاء البلاد والتصدي لكل ما من شأنه تهديد أمن وسلامة المواطنين والمقيمين،

"معربين عن تقديرنا لكل ما نلقاه من دعم ومساندة من جانب

رجال الدين

والإعلام

وكافة المواطنين،

مزيدا من التوفيق والسداد لأجهزة البحرين الأمنية نسأل المولى أن يحمي البحرين وشعبها المخلص من شرور الخونة والحاقدين ، الانجازات المتتالية للبحرين والسعودية تزيد من غرق الملالي في الوحل وتحرجهم في هذا الظرف أمام شعبهم وليس امام العالم ، لأن العالم لم يعد منطقيا والفوضى هي سيدة الموقف ، وصدق الجبير وزير الخارجية السعودي حين قال : ننظر لايران على أنها دولة راعية للارهاب ،وأتوقع أن ايران ستواجه بحزم أوله قطع العلاقات الدبلوماسية لمجموعة من الدول مرة واحدة في وقت واحد ،،
 
قوات الشرعية تقتل عشرات المتمردين في تعز وتسيطر على دمت في الضالع
المقاومة تحبط اختراق الانقلابيين لجبهة الجنوب
المصدر:

  • تعز - صلاح قعشة-عدن ــ البيان والوكالات
التاريخ: 05 نوفمبر 2015
2358429724.jpg

Ⅶ مقاتل من المقاومة على خط الجبهة | البيان



أخفقت ميليشيات الانقلابيين في اختراق جبهة جنوب اليمن عبر محافظة الضالع في محاولة أخيرة لفتح جبهات إضافية بهدف تشتيت الطوق المكتمل على المتمردين في محافظة تعز، حيث صدّت المقاومة اليمنية واحدة من أعنف الهجمات التي شنها التمرد على مديرية دمت ذات الموقع الاستراتيجي على المثلث الفاصل بين كل من الضالع وإب والبيضاء، في وقت وسعت قوات الشرعية سيطرتها على عدد من المواقع على جبهات تعز وسط قتال عنيف أسفر عن مقتل عشرات المتمردين.

وصعدت المقاومة الشعبية في وسط اليمن من عملياتها ضد الانقلابيين الحوثيين للمرة الأولى بعد تحرير محافظات الجنوب، حيث اشتعلت جبهات القتال في دمت والنادرة وفي أطراف مديرية جبن على المثلث المتداخل بين محافظات الضالع وإب والبيضاء والتي تشكل سيطرة المقاومة عليها أهم خط دفاع عن مدن الجنوب.

وقالت المقاومة الشعبية إنها تصدت لخامس هجوم يشنه الحوثيون وقوات الحرس الجمهوري المؤيدة للرئيس المخلوع على مديرية دمت في الضالع، كما هاجمت مواقع لهؤلاء في مديرية جبن، وتخوض مواجهات مع الانقلابيين في مديرية النادرة التابعة لمحافظة إب.

ودارت معارك عنيفة وجها لوجه اسفرت عن مصرع 30 متمردا. وقال الصحافي فارس الجلال لـ«البيان» ان المقاومة تمكنت من القاء القبض على 25 من قناصة مليشيات الحوثيين والمخلوع شمال دمت أثناء محاولتهم التسلل.

تعزيزات كبيرة

ووفق هذه المصادر فإن ميليشيا الحوثيين وصالح استقدموا تعزيزات كبيرة من مديرية رداع محافظة البيضاء وحاولوا التسلل إلى مديرية دمت إلا أن المقاومة تصدت لهم وصدت جميع محاولتهم في أطراف مديرية جبن. وقالت المصادر إن التعزيزات تضمنت دبابات ومضادات طيران، وحاولت الدخول إلى دمت عبر مديرية جُبَن المجاورة، إلا أن المقاومة تصدت لهم وتمكنت من إعطاب عدد من آلياتهم واجبرتهم على العودة، وأن قيادات في حزب الرئيس المخلوع تحاول إنقاذ حلفائهم من خلال اقتراح توقيع صلح ينهي المعارك مع المقاومة الشعبية.

واضافت: «بعد فشل الحوثيين بإحراز أي تقدم أرسلوا وفداً إلى المقاومة في مسعى لوقف الحرب هناك. إلا أن المقاومة اشترطت انسحاب المسلحين الحوثيين واتباع صالح اولا قبل الحديث عن أي اتفاق سياسي». ونبهت المصادر إلى نكث الانقلابيين اتفاق النقد معهم في مديرية النادرة المجاورة والتزموا خلاله بالانسحاب إلا أنهم عادوا للمديرية بصورة مفاجأة بمساعدة من أتباع الرئيس السابق.

دعوة للتكاتف

الى ذلك، دعا محافظ الضالع فضل الجعدي لمساندة المقاومة في دمت وقعطبة، وأكد الجعدي في تصريح لـ«البيان» انه لا مجال للحساسيات الحزبية والمناطقية في الوقت الراهن، وان الهدف الرئيس للجميع هو اقتلاع الميليشيا من جبهات دمت وقعطبة، مضيفا ان سقوط دمت يعني سقوط الضالع وبالتالي سقوط العاصمة المؤقتة عدن، مشددا على أهمية الدفاع عن هذه المناطق باعتبارها السياج الأمني للضالع تاريخيا. ودعا الجعدي قيادات وأفراد المقاومة الشعبية في مديريتي دمت وقعطبة الى توحيد الصفوف والثبات في وجه الميليشيا الانقلابية.

معارك تعز

في تعز، قال عضو المجلس العسكري العميد عدنان الحمادي لـ«البيان» ان وحدات من الجيش الوطني والمقاومة استطاعت التقدم والسيطرة على منطقتي المعين ومدرسة ميلات الجديدة بعد اشتباكات شديدة في منطقة الربيعي. وأضاف ان جبهة راسن تشهد اشتباكات عنيفة في ظل تعزيزات كبيرة تدفع بها الميليشيات اليها، مشيرا الى محاولات من قبل ميليشيا الحوثيين والمخلوع صالح للتقدم من اتجاه الدمنه، جبل صبر، الاقروض، لقطع طريق الاقروض- تعز. واسفرت الاشتباكات الدائرة عن مصرع 25 قتيلا ونحو 30 جريحا من ميليشيا الحوثي وصالح في جبهات تعز المختلفة.

وشهدت مدينة تعز سقوط عشرات الضحايا المدنيين جراء قصف عنيف من قبل ميليشيا الحوثي والمخلوع بصواريخ الكاتيوشا من منطقة الحوبان غرب مدينة تعز، على عدة أحياء بتعز، من ضمنها حي الجحملية، فيما وجه مستشفى الثورة نداء استغاثة عاجلا للتبرع بالدم لانقاذ الجرحى. وشن طيران التحالف غارتين على الجبال القريبة من جبال العمري مستهدفة الأطقم التابعة للميليشيا والتي شوهدت تفر من الجبال باتجاه موزع.

تعزيزات التحالف

في غضون ذلك، قال الناطق الرسمي باسم وزارة الدفاع اليمنية العميد ركن سمير الحاج أن قوات التحالف افتتحت معركة تحرير تعز بإرسال آليات عسكرية وأسلحة للمقاومة على أن يتبع ذلك دعم بشري. وأضاف: «الى الآن لم تشترك قوات برية من قوات التحالف في تعز، والمعركة بدأت بخطوات مدروسة ومنسقة بين التحالف والجيش اليمني والمقاومة الشعبية أولها كان بالدعم بالأسلحة والذخائر المتوسطة والخفيفة والآن الخطوة التي بدأت دخول بعض العربات».

وأكد الناطق باسم وزارة الدفاع اليمنية أنه حتى الآن لم تتم أية عملية إنزال بري في أي مدينة من مدن اليمن، وما يحدث في تعز هي عملية دخول عادي عن طريق عدن، والتقديرات العسكرية لا تجد داعي لأية عملية انزال بري عدا عمليات انزال للذخائر والأسلحة، مشيراً إلى أن الانزال المظلي والعربات وفك المواقع ستخضع لحاجة الميدان.


 
مصدر عسكري: بدء عملية تطويق الجوف تمهيدًا لتحريرها من قبضة الحوثيين

وفي حين لم يذكر المصدر موعد بدء العملية العسكرية، لكونها من الأسرار العسكرية التي يصعب الخوض فيها، فقد لمح إلى قرب دخول القوات الموالية للشرعية مدعومة بقوات التحالف الذي تقوده السعودية، وذلك بعد أن حددت الأهداف الرئيسية لميليشيا الحوثي داخل المدينة ومراكز القوة ومستودعات تخزين الأسلحة.
ويتوقع مراقبون أن يكون موعد اقتحام الجوف متزامنا مع عملية تحرير تعز التي أعلنت عنها قوات التحالف العربي، لإرباك آخر معاقل الحوثيين بهجوم متواز من الجزء الشمالي لصنعاء «الجوف» والشق الجنوبي «تعز»، خصوصا


ا ر
 
في طريقها إلى عدن
المقاومة الشعبية لـ24: ضبط شاحنة أسلحة تابعة للإخوان

201511040907364.Jpeg

عناصر من المقاومة الشعبية يقفون قرب شاحنة الأسلحة (أرشيف)

الأربعاء 4 نوفمبر 2015 / 21:15
24 - عدن

كشفت قيادة المقاومة الشعبية الجنوبية في بلدة يافع بلحج جنوب اليمن، اليوم الأربعاء، ضبط شاحنة تحمل أسلحة وذخائر وصواريخ تابعة لجماعة الإخوان المسلمين في طريقها إلى مدينة عدن التي تحررت في يوليو (تموز) الماضي.وقال القيادي في المقاومة الشعبية ياسر حدي في تصريح خاص لـ24 إن "المقاومة الشعبية في بلدة يافع ضبطت شاحنة كبيرة تحمل على متنها أسلحة وذخائر، و120 صاروخاً حرارياً، في طريقها إلى مدينة عدن"، مؤكداً أنه "تم التحقيق مع سائق الشاحنة ومرافقه، واعترفا أن الصواريخ والأسلحة والذخائر تابعة لحزب الإصلاح اليمني ـ إخوان اليمن، وأتت من مأرب في طريقها إلى العاصمة الجنوبية عدن".

ومرت الشاحنة بالأسلحة عبر نقاط أمنية تابعة للحوثيين في محافظة البيضاء، مما يثبت وجود نوع من التعاون، في ظل تزايد حوادث الاغتيالات في عدن، وسط استمرار توجيه الاتهامات لميليشيات الحوثي وقوات صالح ومليشيات الإخوان بالوقوف خلفها.

وكان قيادي في المقاومة الشعبية بعدن، أكد في تصريحات سابقة لـ24، تورط جماعة الإخوان المسلمين بالوقوف وراء الاغتيالات التي تتم في عدن.

وقال مصدر أمني في عدن لـ24 إن لديهم معلومات عن استعداد الجماعات الإرهابية لتنفيذ عمليات في المدينة.

وعن سؤاله حول الشحنة المضبوطة في يافع، قال المصدر إن "حزب الإخوان مسؤول عن الاغتيالات، بل إن المخلوع علي عبدالله صالح، أنشأ هذا الحزب بغرض تصفية الكوادر والقيادات الجنوبية".



قلناها مرارا وتكرارا لا أمان لجماعة الاخوان المتأسلمين فهم والمجوس متطابقين في العقيدة , فهم عبدة افراد في النهاية
 
تجنباً لوقوع الإعلام والجمهور ضحية الشائعات الخارجية
مطالبات بمتحدث رسمي عسكري لنقل أحداث «إعادة الأمل»

التاريخ::
05 نوفمبر 2015
المصدر: مريم المرزوقي ـــــ دبي

طالب إعلاميون مشاركون في جلسة «إعلامنا الناطق باللغة الإنجليزية ودوره في الخطاب الإعلامي في ظل الأحداث» في منتدى الإعلام الإماراتي بدورته الثالثة، أمس، بوجود متحدث رسمي عسكري إماراتي يكون وسيطاً بين وسائل الإعلام والقوات المسلحة الموجودة حالياً في اليمن.

وطالب رئيس تحرير صحيفة «ذا ناشيونال»، محمد العتيبة بمتحدث رسمي دائم، يعمل وسيطاً بين الجهة الإعلامية والأحداث الواقعة في عملية «إعادة الأمل» في اليمن، التي تشارك فيها قواتنا المسلحة بقيادة المملكة العربية السعودية.

وأضاف أن المتحدث الرسمي العسكري يعرف كيف ينقل الأخبار المهمة التي ينبغي لوسائل الإعلام التركيز عليها، وبإمكانه الإجابة عن الأسئلة المهمة التي تعطي الصحف إمكانية نشر الأخبار الصحيحة، خصوصاً في وقت الأزمات.

من جانبه، أفاد المحرر المتفرغ لصحيفة «جلف نيوز»، فرانسيس ماثيو، بأن الصحف بحاجة إلى متحدث رسمي يشرح على طريقته، وفهمه للعمليات العسكرية، مضيفاً «المتحدث الرسمي ينبغي أن يكون مسلحاً بكل المعلومات العسكرية التي يمكن نشرها وبخط سير القوات المسلحة».

وتابع: «لدينا صحافيون في اليمن، لكن لا يمكنهم متابعة جميع الأحداث والعمليات العسكرية، إذ إنها تمشي بوتيرة متسارعة، وبعض المعلومات التي تصلهم عبر مصادرهم ومواقع التواصل الاجتماعي قد تعطي صورة مغايرة عن الحدث، لذا نحتاج إلى المتحدث الرسمي العسكري الذي يلقي الضوء على أهم النقاط».

وأوضح ماثيو أن أحداث الرابع من سبتمبر الماضي الذي شهد استشهاد 52 جندياً إماراتياً جديدة على المجتمع الإماراتي، وكذلك تعاطي القيادة معها، وزيارتها لمنازل الشهداء والوقوف مع أهلهم، وهو موقف لا يحصل في العالم كله، لذا يحتاج إلى نقل استثنائي حول العالم وليس فقط الدولة.

من ناحيتها، قالت رئيس تحرير صحيفة «جلف توداي»، عائشة تريم، إن الأحداث الأخيرة في اليمن بيّنت وجود ثغرة في الإعلام المحلي المدني الذي لا يستطيع مواكبة الإعلام العسكري، ولا يستطيع الوجود في ساحات القتال لمعرفة الحقائق وإيصال الصورة للقارئ في الدولة.

وأضافت: «الدولة تقوم بدور كبير في اليمن، في البعدين العسكري والإنساني، إلا أن هذه الأخبار والأحداث لم تحظَ بالاهتمام الذي تستحقه في بداية العمليات العسكرية، واحتاج الإعلام المحلي إلى فترة من الزمن ليتمكن من التعمق في الحدث».

وأكدت تريم «نحتاج إلى مصادر موثوقة من الإعلام العسكري، لكيلا يقع إعلامنا وسكان الدولة ضحية الشائعات التي يسردها عدد من الأشخاص خارج الدولة».


 
إعلاميون أكدوا أن أحداث اليمن واستشهاد جنودنا أفرزا ملحمة وطنية
الإعلام الإماراتي حوّل خيام عزاء الشهداء إلى أماكن للعزة والفخر
التاريخ::
05 نوفمبر 2015
المصدر: أحمد بن درويش ــــ دبي
  • 1207552779.jpg
  • المشاركون أكدوا أن القيادة السياسية تعاملت مع أزمة الشهداء بتصريحات سهلت مهمة الإعلام.

أكّد مشاركون في الجلسة الثانية من منتدى الإعلام الإماراتي الثالث تحت عنوان «الإعلام الإماراتي وموقفه المسؤول من أحداث اليمن»، أن الإعلام الإماراتي لعب دوراً مهماً في تحويل الشعب من حالة الحزن والأسى والصدمة إلى الفخر والاعتزاز وحب الوطن والالتفاف حول القادة، وأسهم في تحويل خيام العزاء إلى خيام للعزة والفخر.

حالة فريدة

أوضح مدير مركز «أخبار شبكة قنوات دبي»، علي عبيد الهاملي، أن «اسستشهاد جنودنا البواسل أوجد حالة فريدة في الإمارات، فعلى مدى نصف قرن منذ تأسيس الاعلام الإماراتي، وجدنا أنفسنا أمام حدث غير مسبوق، وهو استشهاد جنودنا، ومنذ سقوط الشهيد الأول رأينا حالة فريدة من الالتفاف المجتمعي حول القيادة، وكانت هناك ثلاثة عوامل رئيسة أدت إلى تسهيل دور الإعلام، أولاً التعامل التلقائي من جانب القيادة الإماراتية مع الحدث، بما في ذلك زيارة الجرحى ومواساة أسر الشهداء، أما العامل الثاني فكان موقف أسر الشهداء من الحدث، فالعديد من أسر الشهداء كانوا يحاولون رفع روحنا المعنوية، ويتمنون استشهاد المزيد من أبنائهم في الحرب، أما العامل الثالث فهو شعب الإمارات الذي أثبت أنه شعب وفيّ لوطنه وقيادته»، وأكد أن وسائل الإعلام لعبت دوراً متميزاً في هذا الحدث، كان بطولياً ومشرفاً يرتقي إلى مستوى الحدث.

وتفصيلاً، قال رئيس جمعية الصحافيين، محمد يوسف، إن ما وقع في الإمارات من استشهاد عدد من جنودنا البواسل ودخول الدولة للمرة الأولى في حرب عسكرية، أصاب وسائل الاعلام بحالة من الذهول والارتباك في أول ساعتين من تلقّي الخبر، إلا انها استطاعت بفضل قيادات المؤسسات الإعلامية أن تنتقل بهذا الحدث من مرحلة الحزن والمأساة إلى مرحلة من الفرح والاعتزاز، واستطاعت أن تتجاوز السلبية في الحادثة إلى حالة من الإيجابية.

وأضاف أن تحرك القيادة السياسية المباشر فعّل الدور الايجابي لوسائل الإعلام، لافتاً إلى أن القيادة السياسية استطاعت منذ اللحظة الاولى بتصريحات متتالية إنجاح مهام الإعلام في التعامل مع الحدث.

فيما أشار رئيس تحرير صحيفة «الإمارات اليوم»، سامي الريامي، إلى أن استشهاد هذا العدد من أبناء الإمارات شكل صدمة داخلية أحدثت إرباكاً في بادئ الأمر، نظراً لأن الحدث جديد على الدولة، إذ لم تشهد منذ قيامها حرباً عسكرية مباشرة بهذه الطريقة، لافتاً إلى أنه «لم نعتد مشاهدة جثامين الشهداء ملفوفة بعلم الإمارات، إذ إن هذا المشهد رهيب ومهيب، ما أعطانا مسؤولية كبيرة في تحويل حالة الصدمة إلى حالة فخر واعتزاز وإيجابية».

وأضاف أن «هناك مرتكزات استند إليها الإعلام في تحويل النظرة من حالة الحزن والأسى والصدمة إلى حالة الفخر والاعتزاز وحب الوطن والالتفاف حول القادة، أولها بث مفهوم أن هدف هذه الحرب تحقيق الانتصار، ولكنها قد تسبب خسائر، والثاني هو توضيح التساؤل المتعلق بسبب ذهابنا للحرب في اليمن، إذ كانت وسائل الإعلام حريصة على الرد بشكل صريح وواضح على هذا التساؤل، والمرتكز الثالث هو أن الإعلام لم يكن بحاجة إلى البحث عن دور بطولي، لأن المشهد كان يفرض نفسه من تضحيات عديدة».

وأشار إلى أن «هناك مشهداً رائعاً ومؤثراً، وهو تقبيل رؤوس الجرحى من قبل قادتنا خلال زياراتهم للجرحى بشكل يومي وبعفوية وبحب شديد، إذ كان مشهداً تلقائياً أفرز ملحمة رائعة من تماسك الشعب مع قيادته»، لافتاً إلى أن «الإمارات أفرزت في هذه الأزمة نماذج نحتاج إلى سنوات للحديث عنها، فهناك خنساء حقيقية ظهرت في الإمارات عندما التقى صاحب السمو الشيخ محمد بن زايد آل نهيان، ولي عهد أبوظبي نائب القائد الأعلى للقوات المسلحة، مع امرأة إماراتية كبيرة في السن ذهب ليقدّم واجب العزاء في ابنها الشهيد ولما شاهدته أجهشت في البكاء، فقال لها: (خالتي لا تبكين اعتبريني أنا ابنج)، فقالت له (طال عمرك أنا لا أبكي لاستشهاد ابني لكني أبكي لأن هذا ولدي الوحيد وعندي أربع بنات كنت أتمنى أن الأربع بنات يكونوا رجال من أجل أن يستشهدون مثل أخيهم)»، مؤكداً أن هذه نماذج وقصص كنا نسمعها في الروايات والقصص القديمة لكنها حدثت في أرض الإمارات.

من ناحيته، أوضح المدير التنفيذي لتلفزيون أبوظبي، عبدالهادي الشيخ، أن الشفافية التي كان يتعامل بها الإعلام مع الحدث أسهمت في تلاحم الشعب مع قيادته، وإن إدراك المجتمع الاماراتي لتفاصيل الحدث كان أمراً مهماً لتوضيح الأمور وإرسال إشارات إيجابية للمجتمع، لافتاً إلى أن أبناء الدولة الذين استشهدوا قاموا بأداء مهم وبطولي وبملحمة وطنية ملهمة للجميع.


 
ياجماعة الخير هل ثبت ان الاخوان يقومون بهذه الافعال ، علما أن لا ارتضي طريقتهم في السياسة والفكر وهي وجهة نظري ، ولكن تهمة الاغتيالات ينبغي ان تبنى على بينة ، وكثرة أمر مقلق أمنيا حقيقة ، هل اجراءات الحماية الشخصية مفقودة أو ضعيفة ؟ هل أماكن تواجد الضباط غير آمنة ؟ لماذا لا تكون المناصب الحساسة الحالية تعمل بسرية عالية حتى يستتب الأمن ؟
 
عودة
أعلى