شاهد صور تدمير قوارب الحوثي الإرهابي في الحديدة..

شكراً سلمان دقه وقوة شلشحتهم


CSUw1dHWwAAlEvw.jpg

CSUw12nXAAA_qiW.jpg
 
img_20150830_164940_1.jpg


هاجمت المقاومة الشعبية في إقليم آزال، مساء أمس الاثنين، تجمعاً للميليشيات الانقلابية في العاصمة صنعاء.

وأفاد مكتب إعلام مقاومة آزال، أن رجال المقاومة هاجموا تجمعاً للميليشيات في مقر تابع لحزب الإصلاح تحتله الميليشيات خلف المستشفى الاستشاري في الستين الغربي بالعاصمة صنعاء. مشيراً أن الهجوم نفذ بقنابل يدوية وأسفر عن سقوط قتلى وجرحى في صفوف الميليشيات.


وكانت مقاومة آزال هاجمت، مساء يوم السبت الماضي، دورية تابعة لميليشيات الحوثي والمخلوع أمام منزل الرئيس عبدربه منصور هادي في الستين الغربي بالعاصمة صنعاء، أسفر الهجوم عن مقتل 3 من مسلحي الميليشيا وجرح آخرين.
 
27-10-15-140871798.jpg


ضربة جوية تفاجئ الحوثيين في اجتماع لهم بمنزل المداني


2015-10-27م الساعة 08:09 (الحياد نت - متابعات )

كثف التحالف العربي، أمس، غاراته الجوية على مواقع ومعسكرات تابعة للميليشيات الحوثية وقوات الرئيس المخلوع علي عبد الله صالح، في محافظات عدة، كان أبرزها في محافظة حجة شمال البلاد، التي استهدفت منزل يوسف المداني، القيادي البارز في جماعة الحوثي، وأسفرت الغارة عن قتلى وجرحى.

وأفادت مصادر محلية في محافظة حجة لـ«الشرق الأوسط» بمقتل وجرح قيادات من جماعة الحوثي في غارات لطيران التحالف العربي على منزل المداني المكنى «أبو حسين»، في محافظة حجة بمنطقة أبو دوار بمديرية مستبأ.

وأوضحت المصادر أنه لم يعرف ما إذا كان المداني موجودا بالمنزل أم لا، لكنها أكدت مقتل عناصر من المسلحين كانوا داخل المنزل أثناء القصف. وعُرف المداني بأنه من أهم قيادات الجماعة الحوثية، ويعد نائبا لعبد الملك الحوثي زعيم الجماعة، الذي تربطه به علاقة مصاهرة، ويملك المداني في مديرية مستبأ بمحافظة حجة، مزرعة ورثها عن والده، حيث حولها إلى معسكر ومخزن أسلحة للميليشيات الحوثية.

وأشارت المصادر إلى أن الغارات شملت أيضا المعهد التقني بمنطقة عاهم، ومدرسة أبو دوار، ومواقع ومخازن أسلحة بالمنطقة، مؤكدة أن السكان شاهدوا انفجارات عنيفة عقب الغارة ناتجة عن مخازن الأسلحة، فيما تمكن العشرات من المعتقلين في سجون الميليشيات من الفرار من معتقل سري في منطقة أبو دوار.
 
مقاومة تعز - تسيطر على مداخل طريق الحديدة ..ومقتل عشرات الحوثيين

96183940-a7b6-4268-8042-5586fc840692uyt.jpg


قالت مصادر يمنية إن العشرات من ميليشيات الحوثي وصالح قتلوا في اشتباكات بتعز وكذلك بقصف طائرات التحالف العربي، بينما قامت البوارج الحربية التابعة للتحالف بقصف تجمعات الحوثيين في ميناء المخا. وتجددت الاشتباكات العنيفة بين ميليشيات الحوثي وصالح والقوات الموالية للشرعية في المناطق الحدودية بين تعز ولحج، حيث يسعى الحوثيون وحلفاؤهم إلى التقدم من منطقة ماوية شرقي مدينة تعز باتجاه منطقة المسيمير بمحافظة لحج. وقالت مصادر يمنية إن أكثر من 30 من مسلحي الحوثي وصالح قتلوا في مواجهات مع قوات الشرعية في جبهتي الضباب وثعبات. كما أفاد مراسل سكاي نيوز بمقتل 3 مدنيين وإصابة 4 آخرين جراء سقوط قذيفة أطلقها الحوثيون على حي الموسكي السكني. وشنت طائرات التحالف العربي غارة على مواقع الحوثيين وقوات صالح في جبل هان بمنطقة الضباب جنوب غربي مدينة تعز، سبقتها غارتان استهدفتا نقطة الحزام الأمني التابعة لمليشيات الحوثي بمدينة رداع في محافظة البيضاء، ورابعة استهدفت معسكر اللواء 35 في حي المطار القديم غربي تعز، وأخرى استهدفت تجمعات للحوثيين في وادي صالة شرقي المدينة. وعلى السواحل الغربية لليمن، اقتربت بوارج التحالف من ميناء المخا، غربي محافظة تعز، وقصفت مواقع يسيطر عليها المتمردون قبالة سواحل المدينة. وأشارت مصادر إلى أن القوات الموالية للشرعية تخوض معارك عنيفة ضد ميليشيات الحوثي وصالح على أطراف مدينة المخا. وفي تعز، قال القائد الميداني في تعز صلاح نعمان إن عناصر المقاومة نجحوا في السيطرة على الطريق بين تعز والحديدة الأمر الذي من شأنه فتح الطريق بين تعز والمخا وتعز الحديدة. وأضاف نعمان أن من شأن السيطرة على هذه الطريق والمواقع المحيطة بها فك الحصار عن تعز والتسهيل على المقاومة الشعبية لشن هجمات على ميليشيات الحوثي وصالح. وأشار إلى أنه تم تحرير 6 تباب تسيطر على الطرق الرئيسية التي يستخدمها المتمردون. وعلى الجبهة الشرقية، أشار نعمان إلى أن معسكرات إمداد الحوثي توجد على الجبهة الشرقية، على بعد يتراوح بين 7 و10 كيلومترات عن مواقع المواجهات. وأوضح أن قصف تلك الإمدادات والمعسكرات من قبل طيران التحالف سيجعل من السهل على عناصر المقاومة الاحتفاظ بالمواقع التي يتم تحريره
 
تطورات المعارك في تعز تعيق التوصل الى حل سياسي
327cd9b2-93c6-4af0-a5c2-bbadbcdaf051ataiz.jpg


توباز برس - أخبار محلية
اقتحمت القوات الموالية للرئيس اليمني عبد ربه منصور هادي القصر الجمهوري في تعز الذي يسيطر عليه الحوثيون وقوات الرئيس السابق صالح، وجرى الاقتحام بغطاء جوي من طائرات التحالف العربي. مع بدء أعمال اللجنة الفنية التي ستضع جدول أعمال المفاوضات المنتظرة بين الحكومة اليمنية والحوثيين، برزت الأحداث في محافظة تعز لتعصف بالآمال الضعيفة التي كانت تتشكل حول إمكانية التوصل لحل ترعاه الأمم المتحدة، بعد أن فشلت طوال سبعة أشهر في جمع الطرفين حول طاولة واحدة. الأمم المتحدة كانت اضطرت إلى تأجيل موعد المباحثات التي كانت مقررة نهاية هذا الشهر، بعد بروز خلافات كبيرة بين الجانبين، ولهذا اقترحت تشكيل لجنة فنية من الطرفين تعمل مع المنظمة الدولية من أجل التوصل إلى جدول أعمال واضح لتنفيذ قرار مجلس الأمن الدولي 2216. لكن التطورات على الارض تبدو أكثر قدرة على دفع مسار الأوضاع في اليمن نحو الخيار العسكري، وتؤكد هشاشة آمال السلام المعلقة على المباحثات المنتظرة منتصف الشهر المقبل. الحكومة اليمنية التي حقق مقاتلوها تقدما ملحوظا خلال الأيام الماضية في معركة مدينة تعز تحديدا لا تخفي رغبتها في حسم المواجهة عسكريا، وهو ما أكده نائب الرئيس، رئيس الوزراء خالد بحاح الذي قال إن تحرير تعز أولوية لدى حكومته وإن التحرك نحو هذه الغاية بدأ بالفعل قبل فترة، بالسيطرة على مضيق باب المندب وذباب، لكنه أعاد أسباب بطء هذه العملية إلى الأوضاع الأمنية في مدينة عدن، والطبيعة الجغرافية لمدينة تعز، مؤكداً أن خطط تحرير المدينة جاهزة وسوف يكون التحرك من اتجاهات مختلفة. نائب الرئيس اليمني قدم تطمينات لحزب الإصلاح ذي التوجهات الإخوانية وقال إن ما ينقل عن أن وجود مقاتلين لهذا الحزب يشكل أحد عوائق الحسم العسكري غير صحيح؛ لأن اليمن أكبر من أي مكون سياسي، وزاد على ذلك بأن أكد تشجيع حكومته لكل المكونات المجتمعية للإسهام في استعادة الدولة من أيدي المليشيات، لأن كل المكونات في الظروف الحالية في مركب واحد.. ومع أن نائب الرئيس اليمني وصِف لدى المصادر الدبلوماسية بأنه الأكثر مرونة في التعامل مع دعوات الحل السياسي، الا أنه ظهر هذه المرة أكثر تشددا تجاه الوضع المأساوي في تعز، مؤكداً عدم إمكانية "القول لمن يريد أن يسهم في عملية استرجاع الدولة من مليشيات الغدر التابعة للحوثي وصالح، أنت غير مرحب بك، بل كل من شارك مشكور، وتضحياته محل تقدير"، وجزم أنه لا توجد اي تحفظات على دعم "المقاومة" في تعز.. ولان الحكومة اليمنية قبلت على مضض دعوة الأمم المتحدة لحضور المباحثات المنتظرة مع الحوثيين، فإن المسؤولين بمختلف مستوياتهم لا ينكرون أنهم لا يثقون بالحوثيين والرئيس السابق، وأن ذهابهم إلى هذه المحادثات هو لإسقاط أي ذرائع عن رفضهم لخيار الحل السياسي ولتجنب المزيد من الضغوط الدولية، لكن عينهم على الحسم العسكري، وهي رؤية تشاركهم فيها السعودية التي تقود التحالف العربي ضد الحوثيين.. وتكتسب تعز أهميتها من كونها أكبر تجمع سكاني في اليمن ومن أنها تضم أكبر نسبة من المتعلمين والسياسيين الذين تولوا مناصب رفيعة في دولتي الجنوب والشمال، وهي أيضا المركز الصناعي في البلاد، ومنها أكبر رجال الأعمال، كما أنها ظلت ومنذ ستينيات القرن الماضي مركزا للأنشطة السياسية والثقافية، ونقطة ارتكاز بين جنوب اليمن وشماله، إلى جانب أنها تشرف على مضيق باب المندب، أحد أهم طرق الملاحة البحرية الدولية .. وبسبب هذه الاهمية وقوة تأثير تعز على مجمل الأوضاع السياسية في اليمن، فإن الرئيس السابق علي عبد الله صالح وصل إلى السلطة قادما من تعز، حيث كان قائد الجيش فيها عند اغتيال الرئيس الأسبق إبراهيم الحمدي، كما أن المحافظة أوقدت شرارة الثورة الشعبية التي أطاحت بنظام حكم الرجل(صالح) في 2011، ولهذا نقل عنه القول إن المعركة الحقيقية مع التحالف هي في تعز لأن من ينتصر فيها سينتصر في بقية المناطق.. الاستعدادات العسكرية في تعز ازدادات بشكل ملحوظ خلال الأسبوعين الأخيرين حيث تواصل بوارج وطائرات التحالف قصف مواقع وتجمعات الحوثيين في أكثر من جبهة داخل المحافظة، كما تواصل تزويد المسلحين المؤيدين للحكومة والمعروفين باسم "المقاومة الشعبية" بالأسلحة والأموال، حتى بلغ عدد المقاتلين الملتحقين بصفوفها 35 ألف شخص، يقاتل منهم اليوم 20 ألفا في مختلف الجبهات، في حين يتلقى بقية المتطوعين تدريبات قتالية في معسكرات مخصصة لهذا الغرض تمهيداً لالحاقهم بالجبهات. قادة المسلحين المؤيدين للحكومة يجزمون بأن خصومهم يدركون أن تحرير تعز يعني بداية لتحرير محافظات شمال اليمن كلها، ويفسر ذلك حجم القوات الكبيرة التي دفع بها الحوثيون وصالح إلى تعز، إذ أن خسارتهم للمدينة يعني عمليا سقوط مدينة إب المجاورة، ويجعل هؤلاء في محافظة ذمار التي لا تبعد عن صنعاء سوى مائة كيلومتر. توقن السلطة في اليمن أن لا معنى لأي حل سياسي، وأن الخيار العسكري وحده القادر على استعادة الدولة ومنع الحوثيين من التحول إلى قوة مسلحة تتحكم بمصير البلاد، واستنساخ تجربة حزب الله في لبنان.
 
96183940-a7b6-4268-8042-5586fc840692uyt.jpg



هل يتهيألي انه المخلافي شال قاذف ار بي جي في ظهره

اذا كان صحيح

فالاخ مجرد صاحب ( صورني و انا مادري )
 
img_20150830_164940_1.jpg


هاجمت المقاومة الشعبية في إقليم آزال، مساء أمس الاثنين، تجمعاً للميليشيات الانقلابية في العاصمة صنعاء.

وأفاد مكتب إعلام مقاومة آزال، أن رجال المقاومة هاجموا تجمعاً للميليشيات في مقر تابع لحزب الإصلاح تحتله الميليشيات خلف المستشفى الاستشاري في الستين الغربي بالعاصمة صنعاء. مشيراً أن الهجوم نفذ بقنابل يدوية وأسفر عن سقوط قتلى وجرحى في صفوف الميليشيات.


وكانت مقاومة آزال هاجمت، مساء يوم السبت الماضي، دورية تابعة لميليشيات الحوثي والمخلوع أمام منزل الرئيس عبدربه منصور هادي في الستين الغربي بالعاصمة صنعاء، أسفر الهجوم عن مقتل 3 من مسلحي الميليشيا وجرح آخرين.



من هذة المقاومه ومين يدعمها و من قائدها و الخ ....

شعار المقاومه احد شعارات حزب الله
 

96183940-a7b6-4268-8042-5586fc840692uyt.jpg



هل يتهيألي انه المخلافي شال قاذف ار بي جي في ظهره

اذا كان صحيح

فالاخ مجرد صاحب ( صورني و انا مادري )
هذا المقاتل البطل حمودابن سعيدالمخلافي تعجزالارحام ان تنجب امثاله تنازل عن جميع المناصب وفقد الاخ والابن والصديق وشمرعن ساعديه واعتنق سلاحه وختارطريق الجهادوالتصويرمايخصه لحاله بل يخص تقدم مجموعة المقاتلين في الجبهةولوكان التصويريخصة فالرجل ليس في حانة ولافي مكان يخل بالشرف بل في ميادين صقل الرجال ميادين العزوالكرامةوردع الشرك واعلاءراية الاسلام فلاينبغي لناان نترك العدوالمارق وننتقص المجاهدالصامد بل يجب عليناجميعاان ندعولهم ونشدمن ازرهم لانهم في الاساس يقاتلون نيابة عن قضية مليارمسلم يشهدون لله بالوحدانية ويرفعون راية الدين في وجه اهل البدع والخرافات الفرس واذنابهم /وكفى
 
عودة
أعلى