- إنضم
- 30 أكتوبر 2010
- المشاركات
- 4,671
- التفاعل
عاصفة الحزم ( متابعة مستمره ) منتدى الدفاع العربي
- بادئ الموضوع MrHBK
- تاريخ البدء
- إنضم
- 3 مايو 2014
- المشاركات
- 368
- التفاعل
- إنضم
- 30 أكتوبر 2010
- المشاركات
- 4,671
- التفاعل
القصف الليله سيكون اشد منه البارحه
لن ينام الحوثي الليله
لن ينام الحوثي الليله
- إنضم
- 6 يوليو 2012
- المشاركات
- 3,314
- التفاعل
ياكلو تبن على قولة السعوديين
- إنضم
- 27 نوفمبر 2014
- المشاركات
- 624
- التفاعل
- إنضم
- 21 يوليو 2013
- المشاركات
- 1,407
- التفاعل
- الدولة
أكدت مصادر سيادية أن البحرية المصرية أجبرت الأسطول الإيراني على مغادرة مضيق باب المندب، بعد إطلاق رشقات تحذيرية، فور وصول القطع البحرية المصرية إلى المضيق.
وكان مصدر سيادي أكد، في تصريح لـ"دوت مصر" اليوم الخميس، أن البحرية المصرية انتهت من عملية السيطرة على مضيق باب المندب بالفعل في الساعات الأولى من صباح اليوم، الخميس، بعد أن تحركت القطع البحرية المصرية أمس متجهة إلى المياه الإقليمية ناحية البحر الأحمر في طريقها مضيق باب المندب.
جدير بالذكر أن الدول العربية تحركت أمس في عملية عسكرية أطلق عليها "عاصمة الحزم"، حيث صدر بيان جمع السعودية والإمارات والقطر والبحرين والكويت، يعلن ردع ما يحدث في اليمن، استجابه لطلب الرئيس اليمني عبدربه منصور هادي، وفق بيانهم، بجانب قيام الكويت بإعلان مشاركتها في عاصفة الحزم، التي تقوم بها الدول العربية لصد ما يحدث في اليمن، بـ15 مقاتلة للمشاركة في وقف تمدد الحوثيين.
وأضاف مجلس التعاون الخليجي أن ميليشيا الحوثي أجرت مناورة على الحدود السعودية بأسلحة ثقيلة، متابعًا: "تابعنا بألم كبير انقلاب ميليشيا الحوثي على الشرعية، وسعينا لاسترجاع الأمن عبر العملية السياسية".
http://www.dotmsr.com/details/البحرية-المصرية-تجبر-الاسطول-الايرانى-على-مغادرة-مضيق-باب-المندب
http://www.dotmsr.com/details/فجر-ا...ر-الأيرانيين-علي-الإنسحاب-من-مضيق-بابا-المندب
- إنضم
- 13 مايو 2014
- المشاركات
- 15,901
- التفاعل
لقاء مطول بـ"البشير" أثمر مشاركة الخرطوم بـ"العاصفة" وطرد مبعوثي طهران
دبلوماسية "محمد بن سلمان" تقطع أذرع الملالي وتقلب الخارطة السودانية
بندر الدوشي- سبق- واشنطن: شكّلت مشاركة السودان في التحالف العربي الخليجي ضد الحوثيين في اليمن، مفاجأة مدوية لدى الأوساط السياسية والإقليمية في المنطقة؛ حيث كانت زيارة رئيس السودان التاريخية للسعودية والاستقبال الرسمي والحفاوة الكبيرة من الملك سلمان بن عبدالعزيز -حفظه الله- للرئيس عمر البشير، وما أعقبها من اجتماع "البشير" بوزير الدفاع الأمير محمد بن سلمان بن عبدالعزيز قبيل مغادرة "البشير" للمملكة، وأثناء توديع الوزير له بمثابة لقاء قلب خارطة التحالفات السودانية، وقطع أذرع لملالي إيران.
مفاجأة مدوية
وكشفت مصادر خاصة لـ"سبق" عن أن اللقاء الصريح والمطول الذى جمع بين الرئيس السوداني والأمير محمد بن سلمان قبيل مغادرة الضيف للرياض أثمر عن مفاجأة قوية، بإعلان السودان مشاركته الفعلية في التحالف العربي ضد الحوثيين في اليمن؛ حيث أعلن السودان عقب اللقاء عن مشاركته بشكل رسمي في التحالف العربي والخليجي بقوات جوية وقوات برية ضد العبث الحوثي والإيراني في اليمن؛ ليُعلن بذلك انقلاباً رسمياً على تحالفاته القديمة، خاصة تحالفه مع الرئيس اليمني السابق على عبدالله صالح الذي كان مستمراً منذ أكثر من عشرين عاماً.
طرد بعثة الملالي
وأوضحت المصادر: "زاد الرئيس السوداني على هذا القرار بإعلانه طرد جميع البعثات الإيرانية من الأراضي السودانية، معلناً عودته للإجماع العربي والخليجي الذي لم يكن بخيلاً يوماً ما على السودان".
"ابن سلمان" والخارطة
وبيّنت: "نجح وزير الدفاع السعودي الأمير محمد بن سلمان في تغيير جذري لموقف دولة ذات وزن اقتصادي وسياسي مهم، لطالما كانت تقف في الجهة المقابلة ضد الإجماع العربي والخليجي وهو موقف يصب في الخانة المنشودة، ويظهر العمل الكبير الذي يقوده الملك بإعادة رسم التحالفات في المنطقة وربما رسم خارطة جديدة للمنطقة العربية بشكل كامل".
معطيات جديدة
إذن هي معطيات جديدة نتج عنها انقلاب في العلاقة مع إيران نتيجة إدراك المفاوض السوداني حجم الخسائر التي خلّفها ذلك التقارب، والذي تتسبب داخلياً في زرع بذور صراع طائفي محتمل في السودان بعد انتشار التشيع هناك، أما خارجياً فقد دفعت تلك العلاقة المشبوهة مع دولة ولي الفقيه إلى خسارة موطئ قدم في دول الخليج العربي، والتي لم يعرف يوماً أن إيران كانت تدعم السودان أكثر منها.
حرب الكويت
يشار إلى أن السودان تعتبر تاريخياً من الدول العربية القليلة التي رفضت مشاركة قواتها في حرب تحرير الكويت ووقفت مؤيدة للاحتلال العراقي للكويت، برفقة نظام الرئيس السابق علي عبدالله صالح، الذي يعتبر حليفاً مقرباً للنظام في السودان.
انصهار سابق
وفتحت السودان، في حينها، أبوابها للنظام الإيراني على مصراعيه؛ حيث ترجع بداية العلاقات بينهما إلى 1984 وهو تاريخ افتتاح أول مؤسسة ثقافية إيرانية في الأراضي السودانية، بعدها تحولت العلاقة بينهما إلى تقارب وصل حد الانصهار بين الحكومة السودانية والحكومات المتعاقبة في إيران.
ودائماً ما يصف السودان تقاربه الاستراتيجي مع طهران بالمشروع، مبرراً ذلك بالعزلة الدولية المفروضة عليه، والتي أجبرته على البحث عن شراكات جديدة يمكن أن يعوّض بها خسائر العقوبات الدولية عليه منذ سنوات والتي أنهكت اقتصاد البلد وعزلته دولياً.
تقارب وانقلاب
هذا التقارب ولّد نتائج خطيرة داخل المجتمع السوداني الموحد؛ حيث تشير المعادلة الحسابية للشيعة في السودان، وفق أكثر من مصدر إلى أن عددهم قد يصل إلى 12 ألفاً، أي ما يعادل 3 بين كل 10 آلاف سوداني، وطبقاً لتقديرات أخرى غير رسمية أيضاً وصل عددهم 13 ألفاً عام 2013؛ حيث يضم هذا التمدد فئات تعتبر متعلمة ومثقفة إلى حد بعيد. وربما يفسر ذلك ما ورد على لسان الصادق المهدي في خطاب في ديسمبر عام 2013، من أن المكون الشيعي أصبح يُشكّل طرفاً مهماً في المعادلة السياسية في السودان، وأن السودان اليوم يشهد ثلاثة اشتباكات، من بينها الاشتباك السني- الشيعي؛ ذلك قبيل الانقلاب الذي قادة الأمير محمد بن سلمان على التحالفات السودانية مع إيران.
دبلوماسية "محمد بن سلمان" تقطع أذرع الملالي وتقلب الخارطة السودانية
بندر الدوشي- سبق- واشنطن: شكّلت مشاركة السودان في التحالف العربي الخليجي ضد الحوثيين في اليمن، مفاجأة مدوية لدى الأوساط السياسية والإقليمية في المنطقة؛ حيث كانت زيارة رئيس السودان التاريخية للسعودية والاستقبال الرسمي والحفاوة الكبيرة من الملك سلمان بن عبدالعزيز -حفظه الله- للرئيس عمر البشير، وما أعقبها من اجتماع "البشير" بوزير الدفاع الأمير محمد بن سلمان بن عبدالعزيز قبيل مغادرة "البشير" للمملكة، وأثناء توديع الوزير له بمثابة لقاء قلب خارطة التحالفات السودانية، وقطع أذرع لملالي إيران.
مفاجأة مدوية
وكشفت مصادر خاصة لـ"سبق" عن أن اللقاء الصريح والمطول الذى جمع بين الرئيس السوداني والأمير محمد بن سلمان قبيل مغادرة الضيف للرياض أثمر عن مفاجأة قوية، بإعلان السودان مشاركته الفعلية في التحالف العربي ضد الحوثيين في اليمن؛ حيث أعلن السودان عقب اللقاء عن مشاركته بشكل رسمي في التحالف العربي والخليجي بقوات جوية وقوات برية ضد العبث الحوثي والإيراني في اليمن؛ ليُعلن بذلك انقلاباً رسمياً على تحالفاته القديمة، خاصة تحالفه مع الرئيس اليمني السابق على عبدالله صالح الذي كان مستمراً منذ أكثر من عشرين عاماً.
طرد بعثة الملالي
وأوضحت المصادر: "زاد الرئيس السوداني على هذا القرار بإعلانه طرد جميع البعثات الإيرانية من الأراضي السودانية، معلناً عودته للإجماع العربي والخليجي الذي لم يكن بخيلاً يوماً ما على السودان".
"ابن سلمان" والخارطة
وبيّنت: "نجح وزير الدفاع السعودي الأمير محمد بن سلمان في تغيير جذري لموقف دولة ذات وزن اقتصادي وسياسي مهم، لطالما كانت تقف في الجهة المقابلة ضد الإجماع العربي والخليجي وهو موقف يصب في الخانة المنشودة، ويظهر العمل الكبير الذي يقوده الملك بإعادة رسم التحالفات في المنطقة وربما رسم خارطة جديدة للمنطقة العربية بشكل كامل".
معطيات جديدة
إذن هي معطيات جديدة نتج عنها انقلاب في العلاقة مع إيران نتيجة إدراك المفاوض السوداني حجم الخسائر التي خلّفها ذلك التقارب، والذي تتسبب داخلياً في زرع بذور صراع طائفي محتمل في السودان بعد انتشار التشيع هناك، أما خارجياً فقد دفعت تلك العلاقة المشبوهة مع دولة ولي الفقيه إلى خسارة موطئ قدم في دول الخليج العربي، والتي لم يعرف يوماً أن إيران كانت تدعم السودان أكثر منها.
حرب الكويت
يشار إلى أن السودان تعتبر تاريخياً من الدول العربية القليلة التي رفضت مشاركة قواتها في حرب تحرير الكويت ووقفت مؤيدة للاحتلال العراقي للكويت، برفقة نظام الرئيس السابق علي عبدالله صالح، الذي يعتبر حليفاً مقرباً للنظام في السودان.
انصهار سابق
وفتحت السودان، في حينها، أبوابها للنظام الإيراني على مصراعيه؛ حيث ترجع بداية العلاقات بينهما إلى 1984 وهو تاريخ افتتاح أول مؤسسة ثقافية إيرانية في الأراضي السودانية، بعدها تحولت العلاقة بينهما إلى تقارب وصل حد الانصهار بين الحكومة السودانية والحكومات المتعاقبة في إيران.
ودائماً ما يصف السودان تقاربه الاستراتيجي مع طهران بالمشروع، مبرراً ذلك بالعزلة الدولية المفروضة عليه، والتي أجبرته على البحث عن شراكات جديدة يمكن أن يعوّض بها خسائر العقوبات الدولية عليه منذ سنوات والتي أنهكت اقتصاد البلد وعزلته دولياً.
تقارب وانقلاب
هذا التقارب ولّد نتائج خطيرة داخل المجتمع السوداني الموحد؛ حيث تشير المعادلة الحسابية للشيعة في السودان، وفق أكثر من مصدر إلى أن عددهم قد يصل إلى 12 ألفاً، أي ما يعادل 3 بين كل 10 آلاف سوداني، وطبقاً لتقديرات أخرى غير رسمية أيضاً وصل عددهم 13 ألفاً عام 2013؛ حيث يضم هذا التمدد فئات تعتبر متعلمة ومثقفة إلى حد بعيد. وربما يفسر ذلك ما ورد على لسان الصادق المهدي في خطاب في ديسمبر عام 2013، من أن المكون الشيعي أصبح يُشكّل طرفاً مهماً في المعادلة السياسية في السودان، وأن السودان اليوم يشهد ثلاثة اشتباكات، من بينها الاشتباك السني- الشيعي؛ ذلك قبيل الانقلاب الذي قادة الأمير محمد بن سلمان على التحالفات السودانية مع إيران.
- إنضم
- 27 نوفمبر 2014
- المشاركات
- 624
- التفاعل
تدمير مصفحتين في خط كرش لحج وثلاثة اطقم تابعة للحوثيين وسقوط قتلى في كمائن نصبها مسلحون
اغتنام ثلاثة مصفحات في حوطة لحج ومقتل 25 حوثيا في اشتباكات عنيفة واستشهاد ثلاثة من ابناء حوطة لحج
احراق دبابتين في منطقة صبر واغتنام كمية من الاسلحة التابعة للحوثيين في هجوم مباغت
اغتنام ثلاثة مصفحات في حوطة لحج ومقتل 25 حوثيا في اشتباكات عنيفة واستشهاد ثلاثة من ابناء حوطة لحج
احراق دبابتين في منطقة صبر واغتنام كمية من الاسلحة التابعة للحوثيين في هجوم مباغت
- إنضم
- 3 أبريل 2013
- المشاركات
- 5,304
- التفاعل
هل صحيح أن قراصنة صوماليين إختطفو سفينة إيرانية !!!
حتى قراصنة الصومال يشاركون في عــاصــفــة الــحــزم
حتى قراصنة الصومال يشاركون في عــاصــفــة الــحــزم
- إنضم
- 27 مايو 2014
- المشاركات
- 1,122
- التفاعل
- الدولة
عاجل| موقع يمني: أنباء عن مقتل زعيم الحوثيين في الغارات السعودية
الحوثي
أفاد شهود عيان لموقع "اليمن الآن"، بأن الطيران السعودي قصف منطقة مران وسط أنباء بمقتل عبدالملك الحوثي، زعيم الحوثيين، وعدد من معاونيه.
وقال شهود عيان، إن دوي انفجاران في مديرية مران سمع صوتها تهز منازل عبدالملك الحوثي وأخوانه.
http://www.elwatannews.com/news/details/694528
الحوثي
أفاد شهود عيان لموقع "اليمن الآن"، بأن الطيران السعودي قصف منطقة مران وسط أنباء بمقتل عبدالملك الحوثي، زعيم الحوثيين، وعدد من معاونيه.
وقال شهود عيان، إن دوي انفجاران في مديرية مران سمع صوتها تهز منازل عبدالملك الحوثي وأخوانه.
http://www.elwatannews.com/news/details/694528
- إنضم
- 26 يونيو 2014
- المشاركات
- 4,631
- التفاعل
أكبر خطأ الدخول لصعده في الوقت الحاضر
انت الأن تلعب بملعبك وكسبان ليش تنقل اللعب لملعب الخصم وهو مستعد لك
تذكر عملية عاصفة الصحراء يوم تحرير الكويت
استمر ضرب التحالف للجيش العراقي ما يقارب الشهر كاملاً دون اي تحرك بري
حتى تم تدمير القدره الفعالية للجيش العراقي ثم تقدمت القوات لأستعادة الكويت وتحريرها وهذا ما تم بأقل الخسائر
وهذا ما اتوقع حدوثه
انا أؤومن ان اي حرب مهما كان تواضع خصمك لابد ان يكون بها قتلى من الطرفين
ولكن الطرف الذكي هو من يتخذ التدابير اللازمه لتقليل ضحاياه للحد الأدنى
- إنضم
- 8 مارس 2009
- المشاركات
- 31,910
- التفاعل
صورة احد الطياريين السعوديين الذي يشارك في عاصفة الحزم بينما كان يودع طفله
^ اعتقد من الجيش صح ؟
الصورة قديمه جدا من مرابطات الجيش عام 2013 لا علاقه لها بالحوثي
- إنضم
- 8 فبراير 2010
- المشاركات
- 2,214
- التفاعل
ومايفعله الحوثيين لا يصعد الوضع؟
- إنضم
- 13 مايو 2014
- المشاركات
- 15,901
- التفاعل
دعا "المغرر بهم" من أتباع الحوثي لمراجعة "جادة الصواب"
"الأحمر" يشكر المملكة على مواجهة "قوى الشر" في اليمن
واس- صنعاء: أعرب الزعيم القبلي اليمني، والقيادي في حزب "الإصلاح"، حميد الأحمر، عن عميق شكره وتقديره لدول مجلس التعاون لدول الخليج العربية والتحالف الدولي بقيادة المملكة العربية السعودية على مساندتهم للشعب اليمني في هذا الظرف الصعب الذي أوصله إليه ما أسماه "تحالف قوى الشر" المتمثل في "الحوثي والمخلوع علي صالح".
وقال "الأحمر" عبر صفحته على "فيس بوك" اليوم: "أدعو المحافظين وقادة المناطق والألوية العسكرية بمختلف المحافظات إلى التعجيل بإعلان الولاء للشرعية والانحياز لخيار الشعب اليمني، والحفاظ على المنشآت المدنية والوحدات العسكرية؛ كونها ملك الشعب اليمني" .
وأضاف "الأحمر": "على المغرر بهم من أتباع الحوثي والمخلوع؛ عدم البقاء في دائرة التمرد وجر البلد إلى الهاوية، والعودة إلى جادة الصواب والالتفاف حول المشروع الوطني الجامع".
"الأحمر" يشكر المملكة على مواجهة "قوى الشر" في اليمن
واس- صنعاء: أعرب الزعيم القبلي اليمني، والقيادي في حزب "الإصلاح"، حميد الأحمر، عن عميق شكره وتقديره لدول مجلس التعاون لدول الخليج العربية والتحالف الدولي بقيادة المملكة العربية السعودية على مساندتهم للشعب اليمني في هذا الظرف الصعب الذي أوصله إليه ما أسماه "تحالف قوى الشر" المتمثل في "الحوثي والمخلوع علي صالح".
وقال "الأحمر" عبر صفحته على "فيس بوك" اليوم: "أدعو المحافظين وقادة المناطق والألوية العسكرية بمختلف المحافظات إلى التعجيل بإعلان الولاء للشرعية والانحياز لخيار الشعب اليمني، والحفاظ على المنشآت المدنية والوحدات العسكرية؛ كونها ملك الشعب اليمني" .
وأضاف "الأحمر": "على المغرر بهم من أتباع الحوثي والمخلوع؛ عدم البقاء في دائرة التمرد وجر البلد إلى الهاوية، والعودة إلى جادة الصواب والالتفاف حول المشروع الوطني الجامع".
