View translation
- التحالف يقصف داخل قصر الشعب في
 
20-08-15-828271698.jpg


"العالمية لتحفيظ القرآن" تدين تفجير الحوثيين لدور القرآن في اليمن

- See more at:
 
تعز تشتعل بصواريخ ومقذوفات مسلحي الحوثي وصالح

قال شهود عيان ان العديد من المنازل تحترق الان نتيجة القصف العنيف الذي طال اغلب احياء المدينة

واشاروا الى سقوط عشرات القتلى من والجرحى جراء القصف العشوائي الذي طال أحياء عدة في المدينة ،

وكانت مليشيا الحوثي قد قصفت الاحياء السكنية امس الخميس ما ادى الى مقتل 23 وجرح العشرات غالبيتهم من الاطفال.
 
Follow

إبراهيم آل مرعي retweeted

والله ان المقاومة الصادقة والباسلة في تعز وإب ما خذلها الا الخونة في إب فسهلوا مرور الحوثي وباعوا اخوانهم بثمن بخس.
 


خادم الحرمين الشريفين يستقبل بمقر إقامته بـ سمو نائب رئيس دولة وسمو ولي عهد .

CM3tzWuVAAAFDYd.jpg
CM3uCI2UcAAuE7b.jpg
CM3tzQnVEAACSsM.jpg
CM3tzW9UsAAi1Ci.jpg
CM3uCMAUwAAIHnY.jpg
CM3uCKDUkAAaOaj.jpg
CM3uCHuUkAEKTo2.jpg
CM3tzQnUwAAmQSh.jpg



















رغم كثرة الزيارات بين الأشقاء وإن كانت طبيعية ولكن هذة الزيارة !!
 
#اليمن.. مقتل قياديين حوثيين في #البيضاء و #صعدة


#الحد_الجنوبي .. عام دراسي جديد بالتعليم البديل


 

عــــــــــــــاجـــل المقاومة الشعبية تتقدم في مناطق البعرارة والحصب غرب مدينة تعز
 
ولد الشيخ: الحوثيون مستعدون للاستسلام مقابل «مطالب مدنية»
الحكومة الشرعية ترفض أي مطالب قبل تنفيذ «القرار 2216»

أبدت الميليشيات الحوثية المتمردة على الشرعية اليمنية، رغبتها في الموافقة على إلقاء السلاح، وتسليمه إلى مخازن الحكومة، وذلك عبر شرط أساسي بعثته مع إسماعيل ولد الشيخ أحمد، المبعوث الأممي لليمن، بتسوية سياسية عبر تطبيق مطالب الحوثيين المدنية، إلا أن الحكومة الشرعية رفضت مبدأ التسوية السياسية مع المتمردين على الشرعية، وذلك بعد أن جاهروا بسرقة الأسلحة واحتلال المدن اليمنية.

من جهته، أوضح رياض ياسين، وزير الخارجية اليمني لـ«الشرق الأوسط»، أن الحكومة اليمنية ترفض أي مبادرة من قبل المتمردين على الشرعية، من أجل تسوية سياسية معها، مشيرًا إلى أن المبعوث الأممي لليمن، أبلغه بأنه مدرك أن الحوثيين في طريقهم إلى الخسارة على الأرض. ولفت وزير الخارجية اليمني في اتصال هاتفي إلى أن الحكومة اليمنية تريد أن تتعامل مع النقاط العشر الذي كان ولد الشيخ حملها من مسقط خلال لقائه مع الحوثيين هناك، من خلال الطريقة التي تؤدي إلى تنفيذ قرار مجلس الأمن الدولي 2216، بعد أن وافقت عليه 14 دولة.

في غضون ذلك، كشفت مصادر مطلعة لـ«الشرق الأوسط» عن دخول قوات مدربة إلى الأراضي اليمنية من الجهة الشرقية للبلاد، وتوقعت المصادر أن تصل تلك القوات إلى محافظة مأرب، في غضون يومين، للالتحاق بقوات الجيش الوطني والمقاومة الشعبية، التي تخوض قتالاً ضد في المحافظة النفطية المهمة، ضد الميليشيات الحوثية وقوات الرئيس اليمني السابق، في حين توقعت المصادر أن تلتحق مقاومة الجوف بجبهة مأرب لتصفيتها، بشكل كامل، والانتقال إلى مرحلة جديدة من المعارك باتجاه العاصمة صنعاء.

 
قوات عالية التدريب تدخل إلى اليمن وتنضم إلى جبهة مأرب
صالح يخرج أسلحة من مخازن سرية في مسقط رأسه.. والتحالف يدك «قاعدة الديلمي»

كشفت مصادر مطلعة لـ«الشرق الأوسط» عن دخول قوات مدربة إلى الأراضي اليمنية من الجهة الشرقية للبلاد. وقالت المصادر، إن تلك القوات باتت داخل الأراضي اليمنية، وتوقعت أن تصل تلك القوات إلى محافظة مأرب، في غضون يومين، على أبعد تقدير، للالتحاق بقوات الجيش الوطني والمقاومة الشعبية، التي تخوض قتالاً ضد في المحافظة النفطية الهامة، ضد الميليشيات الحوثية وقوات المخلوع صالح، أكدت المعلومات، التي حصلت عليها «الشرق الأوسط»، أن تلك القوات كبيرة ومجهزة تجهيزًا كبيرًا، وتحفظت المصادر على جنسية تلك القوات وقوامها، وأنها تناقش، في الوقت الراهن، خطط تحركها ومشاركتها في القتال، في حين توقعت المصادر أن تلتحق مقاومة الجوف بجبهة مأرب لتصفيتها، بشكل كامل، والانتقال إلى مرحلة جديدة من المعارك باتجاه العاصمة صنعاء. وحسب المصادر، فإن إرسال هذه القوات، يأتي في إطار السعي لتعزيز جبهة مأرب الصامدة، خاصة بعد إرسال تعزيزات عسكرية إلى المحافظة، خلال اليومين الماضيين، من قبل الحوثيين وقوات المخلوع.

في موضوع آخر، وفي الوقت الذي يكثف طيران التحالف طلعاته الجوية التي تستهدف مواقع الميليشيات الحوثية وقوات المخلوع علي عبد الله صالح، في معظم المحافظات اليمنية، كشفت مصادر يمنية مطلعة لـ«الشرق الأوسط» عن ضخ المخلوع صالح لكميات كبيرة من الأسلحة والذخائر إلى جبهة القتال في محافظة مأرب، وذلك بعد إخراج تلك الأسلحة والذخائر من مخازن سرية في مديرية سنحان (مسقط رأسه)، ومديرية بلاد الروس، المجاورة لها، في جنوب العاصمة صنعاء. وقالت المصادر، إن تلك المخازن «غير رسمية وسرية وغير مقيدة في سجلات وزارة الدفاع اليمنية والقوات المسلحة اليمنية»، وإن الأسلحة التي جرى إخراجها منها، تشمل دبابات ومدرعات واليات عسكرية أميركية حديثة الصنع، وذكرت المعلومات، أن «تلك المخازن تحتوي، أيضًا، على مروحيات عسكرية ما زالت مفككة»، وأنه جرى إرسال جزء من تلك الأسلحة إلى مأرب عبر طريق يربط سنحان بمديرية خولان المجاورة لها، ثم إلى مأرب. وتؤكد هذه المعلومات الكثير من الطروحات بشأن امتلاك المخلوع صالح ونجله العميد الركن أحمد علي عبد الله صالح، ترسانة أسلحة غير مقيدة رسميًا، إلى جانب تجييرهما لقوات الحرس الجمهوري ووحدات عسكرية أخرى، في القوات المسلحة والأمن للعمل لصالحهما وبإمرتهما، وهو ما أثبتته مشاركة تلك القوات، إلى جانب الميليشيات الحوثية، في غزو واجتياح المحافظات والمدن اليمنية، خلال الأشهر الماضية، واضطر المخلوع صالح وحلفاؤه الحوثيون، مؤخرا، إلى الدفع بالمزيد من القوات والتعزيزات العسكرية إلى جبهات القتال التي بدأت تتهاوى من أيديهم وتسقط في يد قوات الجيش الوطني والمقاومة، ومنها محافظة تعز.

إلى ذلك، علمت «الشرق الأوسط» من مصادر مطلعة أن طيران التحالف، دمر عددًا من مخازن السلاح والمشتقات النفطية في «قاعدة الديلمي» الجوية، المجاورة لمطار صنعاء، الدولي، وذلك في الغارات المكثفة التي استهدفت القاعدة، خلال الساعات الثماني والأربعين الماضية. وأشارت مصادر مطلعة إلى أن الميليشيات الحوثية قامت، خلال الأيام القليلة الماضية، بعمليات إفراغ خزانات الوقود في القاعدة الجوية والمطار العسكري، من وقود الطائرات وقامت باستبداله بمادة الديزل، لاستخدامها في العمليات العسكرية، وشملت غارات قوات التحالف، قصف مواقع للميليشيات الحوثية وقوات صالح في تعز والبيضاء ولحج ومأرب وصعدة وحجة، وتنقسم عمليات التحالف الجوية إلى قسمين، الأول يتضمن قصف مواقع الميليشيات وقوات المخلوع في المناطق التي تدور فيها مواجهات مباشرة بين قوات الجيش الوطني والمقاومة من جهة، وقوات الانقلابيين، من جهة أخرى، فيما يتركز القصف، في القسم الثاني، على مناطق أخرى يجري التحضير للقيام بعمليات عسكرية فيها مثل العاصمة صنعاء، وأخرى تشهد تحركات لميليشيات الانقلابيين وتحاول تجميع صفوفها فيها وشن هجمات باتجاه الأراضي السعودية.

على صعيد آخر، أكدت بعض المصادر اليمنية، أن قيادات سياسية ومحلية واجتماعية في عدد من المحافظات والأقاليم اليمنية، شرعت في عقد لقاءات تشاورية موسعة، كل منطقة على حدة، في داخل اليمن وخارجه، وذلك للوقوف على مستقبل مناطقهم، عقب تحريرها من قبضة الميليشيات الحوثية والقوات الموالية للرئيس المخلوع علي عبد الله صالح، وبالأخص تلك المناطق التي لا تشهد عمليات عسكرية بالشكل الذي هي عليه في تعز ومأرب وأجزاء من محافظة إب.

وقالت المصادر، إن «ذلك يحدث، أيضًا، في صنعاء والمناطق المجاورة لها، فكثير من تلك المناطق أصبحت تدرك حتمية سقوط الميليشيات وتناقش مستقبل مناطقها في ضوء ذلك». وذكرت مصادر «الشرق الأوسط» أن الخيارات التي تدرس كثيرة، منها المقاومة وبسط السيطرة على المناطق والمساهمة في طرد الميليشيات، وأيضًا، عمليات منع التدمير والنهب والسلب التي تقوم بها الميليشيات، كلما أجبرت على الانسحاب أو الفرار من أي من المناطق.

وقالت مصادر مقربة من الحكومة اليمنية في الرياض لـ«الشرق الأوسط» إن القيادة الشرعية اليمنية تتلقى، بشكل متزايد، مواقف تأييد للشرعية من مناطق كثيرة ومواقف للمشاركة في دحر الميليشيات غير أنها لا تعلن عن ذلك، تحسبًا لتعرض تلك المساعي والجهود للإجهاض. في سياق متصل، قالت مصادر محلية لـ«الشرق الأوسط»، إن بعض الأوساط المحلية في مديرية حرض بمحافظة حجة، تمكنت من تشكيل نواة لمقاومة شعبية في المديرية التي تعتبر منفذًا إلى منطقة الطوال، المنفذ الحدودي بين اليمن والسعودية، من الجهة الشمالية لليمن والجنوبية للمملكة. وذكرت المصادر أن تشكيل نواة هذه المقاومة، جاء في أعقاب الدمار الهائل الذي لحق بمدينة حرض جراء سيطرت الميليشيات الحوثية عليها واحتلال كل المباني الحكومية والمدارس والمراكز الطبية، في المدينة التي كان يسكنها قرابة 100 نسمة، وقد اضطر السكان إلى النزوح من حرض إلى محافظة الحديدة وبقية مديريات محافظة حجة، وباتت المدينة أشبه بمدينة أشباح، لا يتحرك فيها سوى مسلحي الميليشيات الحوثية، الذين استولوا على المنازل التي خلفها سكانها، وقاموا بنهبها.

 
في عمليه نوعيه وغير مسبوقه إنزال مظلي كبير لقوات النخبه بمدينة تعز
الخميس 20 أغسطس-آب 2015 الساعة 11 مساءً :- بوابة اليمن الإخبارية :
------------200815302589725.jpg


نشرت القوات الموالية للشرعية اليوم 1500 من قوات النخبة المحترفة والتي تم تزويدها بسلاح جديد فتاك في منطقة الضباب بتعز .

وذكرت شبكة السلام الاخبارية ان قوات النخبة التي توزيعها بتعز تلقت تدريبات مكثفة على ايدي فريق من خبراء عسكريين من جنسيات عدة من دول التحالف اشتملت على التدريب استخدام الاسلحة الحديثة ومهارات التكنيك العسكري في الاشتباكات المسلحة .

وأشرف الخبراء على إعداد وتجهيز قوة ضاربة من الجيش الوطني وستبدأ خلال الساعات القادمة استكمال عملية التحرير لمطار تعز وقطع امدادات الحوثيين .
 
قوة عسكريةضخمة من"درع الجزيزة" دخلت الأراضي اليمنية
للمشاركة بمعركة تحريرصنعاء


قوة عسكرية ضخمة تابعة لقوات ما يعرف بـ"درع الجزيزة"، دخلت الي مدينة مأرب اليمنيه
للمشاركة ومساندة المقاومه الشعبيه بمدينة مارب وعدد من المدن اليمنيه



 
قوة عسكريةضخمة من"درع الجزيزة" دخلت الأراضي اليمنية
للمشاركة بمعركة تحريرصنعاء


قوة عسكرية ضخمة تابعة لقوات ما يعرف بـ"درع الجزيزة"، دخلت الي مدينة مأرب اليمنيه
للمشاركة ومساندة المقاومه الشعبيه بمدينة مارب وعدد من المدن اليمنيه




هذه قوه إماراتيه يتبين من التمويه ومن أنواع العربات المدرعه المحموله على الشاحنه الأولى وهي نمر والمدفع المحمول بالعربه الثانيه وهوg6 الجنوب أفريقي ماشاء الله اظن ان الهجوم البري سيكون كله على القوات الإماراتيه بسبب طول الحدود مع اليمن وتركيز القوات البريه السعوديه على تأمين الحدود
 
طيران التحالف يقصف مواقع المتمردين في القصر الجمهوري باليمن
9e509741ec.jpg


الجمعة 21/أغسطس/2015 - 03:51 ص

ذكرت مصادر أمنية يمنية، مساء امس الخميس، أن طيران التحالف العربي لدعم الشرعية شن عدة غارات على مواقع قوات المتمردين في القصر الجمهوري ومعسكر قوات الأمن الخاصة وفي منطقة صالة بمدينة تعز، فيما أسفر قصف عشوائي شنه ميليشيات الحوثي وصالح عن مقتل 23 مدنيا من بينهم 13 طفلا.

وأضافت المصادر لشبكة سكاي نيوز عربية أن القصف طال أيضا مقر اللواء 35 في المطار القديم وأيضا اللواء 22 في منطقة الجند شرقي تعز.

في غضون ذلك، قتل 23 مدنيا من بينهم 13 طفلا وأصيب 43 آخرين في قصف عشوائي لميليشيا الحوثي ومرتزقة علي عبدالله صالح على أحياء سكنية في مدينة تعز، إذ استهدف القصف أحياء عمار والوحدة والمسبح و عصيفرة.

من جانب آخر، قصف طيران التحالف القاعدة البحرية في منطقة الكثيب بمحافظة الحديدة غربي اليمن.

وفي البيضاء
قصف طيران التحالف مواقع وآليات عسكرية لميليشيا الحوثي وقوات صالح بمنطقة المآذن وقلعة رداع بمديرية مكيراس بمحافظة البيضاء وسط اليمن.
وأفاد مراسلنا بمصرع أبو حسين الجماعي وهو قيادي ميداني حوثي و7 آخرين
في كمين للقوات الموالية للشرعية بمدينة البيضاء.

وأضافت المصادر إن القوات الشرعية نصبت كمينا لعربتين للحوثيين
كانوا في طريقهم إلى وادي الحلق حيث يسكن القيادي الحوثي.

يأتي هذا التطور فيما شهدت منطقة بركان وثره مواجهات شرسة
بين الحوثيين وقوات صالح والقوات الشرعية، بعد هجوم عنيف على مواقع الحوثيين.

كما جاء هذا الهجوم بعد إمدادات وتعزيزات للمقاومة الشعبية خلال المعارك
انطلقت من المناطق المحررة بالتزامن مع غارات لمقاتلات التحالف العربي على المنطقة.

مأرب
وأضافت مصادر "سكاي نيوز عربية"
أن طائرات التحالف شنت 3 غارات على مواقع وآليات الحوثيين والقوات الموالية لصالح في تبة المصارية
جنوب غربي مأرب.
 
نظره عن كثب لاخر الاحداث
عندما تثبت انك قادر علي التغيير فانت تمتلك المعلومه
الشكر الكبيييييييييييييييير للمخابرات السعوديه
عندما تكابر في مناطحه الطوفان سينتظرك الموت في نهايه الطريق
عندما تبيع الاخوه بقربان من الخونه فلا تلومن الا نفسك
احذر العدو مره والصديق الف مره ( محاوله اغتيال محافظ عدن )
عمليات البحر الاحمر بقياده الامارات نصر جديد لتحالف الاخوه
اكذب ثم اكذب ثم اكذب سيأتيك خير الكذب وهو الموت الحق ( للحوثيين )
الجهل والفقر والمرض اساس كل شر ( بقايا عفاش )
 
عودة
أعلى