بامانه هل سمعتم بشهداء في عدن من غير الاماراتيين
هذا اكبر دليل ان ملف عدن كان اماراتيا بحت..

لكن الامارات كان دورها سري جدا وليس امام الكاميرا من اجل التصوير عمل جبار استخباراتيا وعسكريا وقتال شرس جدا خلال يومين حررت عدن طبعا هذا الكلام بشهادة الجميع من الرئيس هادي وحتى افراد المقاومه الشعبيه وقالو الدور الكبير في تحرير عدن هي الامارات فهل هم غير مدركين لكلامهم ..

لنكن صريحين القوات السعوديه ظهرت عند وصول هادي لعدن لتامين وصوله وحمايته واخذ الدور القادم وهو مابعد عدن ..

فالنهايه كلنا شركاء في هذه الحرب بدمائنا وبشهدائنا ودفاعنا عن ديننا الحنيف..


لكن نبتعد عن اجحاف حق الذين قاتلو واستشهدوا وقدموا ارواحهم في سبيل الدفاع عن كلمة الحق ...

تعرف كم عدد الإماراتيين في عدن ؟
 
تظاهرة سلمية في إب دعماً للجيش الوطني والمقاومة الشعبية

11798065_1016050085080530_1478829564_n-20150724-184536.jpg


  • الجمعة 24 يوليو 2015 06:17:28 مساءً
نفذ شباب الثورة بمحافظة إب - وسط اليمن - تظاهرة حاشدة رفضا للانقلاب وتواجد الميليشيا، وللمطالبة بالافراج عن المختطفين.


وجدد المتظاهرون دعمهم للجيش الوطني والمقاومة الشعبية في معركتهم مع ميليشيا الحوثي وقوات صالح في عدد من المحافظات، أبرزها تعز ومأرب وشبوة ولحج وأبين.


وطالب المتظاهرين ميليشيا الحوثي وصالح تسليم مؤسسات الدولة بالمحافظة، المدنية منها والامنية العسكرية، محذرين من استمرار تلك المليشيات في سطوها المسلح على المؤسسات.


وادان المحتجون ما أسموه (الانتهاكات اليومية) لحقوق المواطنين وكرامتهم وسط صمت المنظمات الحقوقية.

وأدان المتظاهرون استمرار الأزمات الاقتصادية وانعدام الغاز المنزلي ورعاية السوق السوداء من قبل ميليشيات الحوثي وصالح.


كما طالبوا بسرعة اطلاق كافة المختطفين والمعتقلين في سجون مليشيات الحوثي والأجهزة الأمنية التي سيطرت عليها تلك الميليشيا.
 
هزيمة عدن تضع الحوثيين أمام تحدي البقاء ككيان سياسي وعسكري
  • سؤال مركزي يواجه قيادة الانقلابيين الحوثيين في اليمن: ما الذي يمنع المقاومة اليمنية والمملكة العربية السعودية في حال هزيمتهم بباقي محافظات البلاد، من مطاردتهم إلى معقلهم الأصلي في صعدة ليواجهوا حينذاك إمكانية نهاية وجودهم ككيان سياسي وعسكري.
العرب
feather.png
[نُشر في 25/07/2015، العدد: 9987، ص(3)]

_57861_30.jpg

مقام الحوثيين بصنعاء لن يطول كثيرا
صنعاء - تحدّثت مصادر سياسية من العاصمة اليمنية صنعاء عن حالة من الارتباك الشديد تسود صفوف قيادة جماعة أنصار الله الحوثية مأتاها التطورات الأخيرة الميدانية والسياسية في اليمن، والتي جعلت بعض تلك القيادات تتحدّث عن ورطة شديدة وتطرح خيارات “مؤلمة” لمواجهتها لا تستثني محاولة فتح قنوات للتفاوض مع المملكة العربية السعودية القائدة لعملية تحالف إعادة الأمل، سعيا لإنقاذ ما يمكن إنقاذه.
وقالت ذات المصادر إنّ التقارير التي وضعت بين يدي القيادة الحوثية بشأن الوضع الميداني حملت كلّها معطيات سلبية بشأن شحّ الإمدادات بالمال والسلاح وتناقص عدد المقاتلين وتواتر ظاهرة الفرار من الجبهات خصوصا من قبل المقاتلين المنضمين لقوات الانقلاب بدوافع مادية، وكل ذلك في مقابل ازدياد قوة المقاومة الموالية للشرعية بما يتدفق عليها من أسلحة وذخائر وأموال.

ومن التقارير –حسب المصادر ذاتها- ما أشار بوضوح إلى توقّع انهيارات شبيهة بما حدث في عدن بعدّة جبهات في تعز والضالع والبيضاء ومأرب التي بدأ يصل مقاتلي المقاومة فيها سلاحٌ نوعيٌ مرسلٌ من بلدان التحالف العربي عبر ميناء عدن ومطارها الذي فتح حديثا أمام حركة الطيران واستقبل عدّة طائرات.

وإضافة إلى انقلاب ميزان القوى على الأرض لغير مصلحة المتمرّدين الحوثيين، لاحت خلال الأيام الماضية بوادر عن تطورات سياسية يمكن أن تمثّل منعرجا هاما في مسار الأحداث باليمن.

وعلى رأس تلك التطورات ما جرى الحديث بشأنه من محاولة أطراف محسوبة على معسكر الرئيس اليمني السابق علي عبدالله صالح فتح قنوات للاتصال مع دول عربية وغربية.
وفيما قالت مصادر مقرّبة من حزب صالح، المؤتمر الشعبي العام، إن هدف الاتصالات محاولة إيجاد مخرج تفاوضي للأزمة اليمنية، أكّدت مصادر أخرى منشقّة عن الحزب، أن الهدف الأساسي هو عرض التخلّي عن التحالف مع جماعة الحوثيين وإيجاد موقع للرئيس السابق للقوات التي ماتزال موالية له ضمن الترتيبات السياسية والعسكرية في مرحلة ما بعد إنهاء الانقلاب.

ويظلّ التطوّر الأهم والأشدّ وقعا على جماعة الحوثي –في حال تحقّقه- هو ما يجري الحديث بشأنه في اليمن والمنطقة بشأن إمكانية تخّلي إيران عن دعم الجماعة الشيعية في صفقة تهدف إلى تليين موقف دول الخليج العربي من الاتفاق النووي المبرم مع القوى العالمية والذي يمثّل لها مصلحة اقتصادية وسياسية وحتى عسكرية تفوق بكثير مصلحتها في مواصلة الوقوف وراء الجماعة الشيعية المتمرّدة.

ويجزم ملاحظون يمنيون أن ما يواجهه الحوثيون هذه الأيام أكثر بكثير من مجرّد هزيمة في معركة عسكرية وخسارة السيطرة على أراض، ليصل مرتبة التهديد للجماعة ككيان سياسي وعسكري.

ويشرح أصحاب هذا الطرح أنّ معركة تحرير اليمن التي بدأت تؤتي ثمارها في عدن لن تتوقف عند حدود المحافظة، وقد بدأت بالفعل تحقّق نتائج ملموسة في محافظات مجاورة، ولن تتأخّر في الامتداد إلى محافظة العاصمة صنعاء.

وتدرك القيادات الحوثية أن المقاومة المدعومة من دول التحالف العربي لـن تتردّد في مطاردة قواتهم في محافظات شمـال صنعاء مرورا بمحافظة عمران حيث تتركّز القبـائل المـوالية لخصـومهم من حزب الإصلاح وصولا إلى صعدة الموطن الأصلي لهم.

ومن ذات المنظور سيكون من المنطقي أن تبادر المملكة العربية السعودية إلى الإجهاز على الجماعة ككيان سياسي وعسكري ليتحوّل أتباعها إلى مواطنين يمنيين عاديين مثل سائر المواطنين الشيعة في الدول المجاورة، ولتنهي المملكة بذلك تهديدا مباشرا ظلّ لسنوات قائما على حدودها، ومصدرا لتهديد الاستقرار في اليمن الذي يشكل خاصرتها الجنوبية.


http://www.alarab.co.uk/?id=57861
 
هذا الخبر من قناة الحدث.

مصادر قبلية : ميليشيات - الحوثي- صالح تبحث هدنة في مأرب بعد هزائم متوالية.


4xr72290.bmp


532.jpg
 
الأفضل تجاهل وجودهم حاليا فهم يقومون بعمل جيد ولايستطيع الحوثي وصالح الاقتراب من المكلا.
إذا ضمنت الاوضاع في صنعاء والشمال حينها نتحدث عن قتال قاعده اليمن ...
شكرا لك
انا ارى انه بالعكس تحتاج لتؤمن ظهرك اذا توجهت باتجاه شمال عدن الى لحج و إب و شبوة الى ان تحرر باقي المحافظات
اما اذا كان هناك تحرك جهة ابين و حضرموت و تحرك اخر جهة شمال عدن و المحافظات التي تليها فإذا تنسيق التحرك على كل المحورين أساسي
 
الأفضل تجاهل وجودهم حاليا فهم يقومون بعمل جيد ولايستطيع الحوثي وصالح الاقتراب من المكلا.
إذا ضمنت الاوضاع في صنعاء والشمال حينها نتحدث عن قتال قاعده اليمن ...
شكرا لك


صحيح نحن مضطرين لنهادنة الاخوان في الاصلاح حتى نهاية الحرب على الاقل فهم من يحكم تحركات القاعدة
 
توجد اخبار تتحدث عن وصول عدد من مروحيات الاباتشي السعودية لعدن عن طريق البحر
مؤكد بنسبة كبيرة
 
عودة
أعلى