مركز استخبارات أمريكى : الهجوم البرى لعاصفة الحزم يستند على القوات السودانية
نشرت يوم 16 أبريل 2015
images%7Ccms-image-000005645.jpeg

التغيير: حريات

كشف مركز (ستراتفورد) الإستخباري العالمي ، ان الهجوم البرى لتحالف عاصفة الحزم يستند بالاساس على القوات السودانية لما يتوقع من خسائر بشرية عالية وسط القوات المهاجمة .

ومركز ستراتفورد– Stratford Global Intelligence- مركز بحوث واستشارات استراتيجية مُقرب من المخابرات الامريكية ومقره فى الولايات المتحدة الامريكية .

وكشف المركز في تقريره عن خطة حرب اليمن ان السعودية تريد نصراً حاسماً لن يتوفر لها إلا عن طريق التدخل بقوات برية ، ولكنها بالإضافة إلى معرفتها بتضاريس اليمن القاسية تعلم ايضاً التكلفة البشرية الباهظة للحرب البرية وخاصاة في مثل ظروف اليمن ، لذا تفكر في بداية التدخل البري بقوات مشاة سودانية (من 1000 إلى 3000) جندي مدعومة جوياً من السعودية وبأفراد من قوات العمليات الخاصة المصرية.

وذكر المركز الإستخباري نقلاً عن (معلومات خاصة ومصادر أخرى) ، ان الخطة التي يجري النظر فيها تتضمن إنزال لواء المشاة السوداني على مشارف مدينة عدن عن طريق طائرات الهيلكوبتر ، وتوفير الغطاء الجوي اللازم له ، بدلاً من الهجوم البري من جنوب السعودية الذي يتطلب المرور عبر صنعاء مما يكلف موارد بشرية ومادية هائلة ، وايضاً لخطورة إنزال القوة بحراً بواسطة السفن التي تتطلب وقتاً أكبر .

وأضاف ان قوات المشاة للسيطرة على عدن (من 1000 إلى 3000) جندي ، سيشكلون النواة الأولى لقوات التدخل البري في اليمن التي إلتزمت حكومة السودان بتوفير الجزء الأكبر منها ايضاً فيما تقوم السعودية بتوفير الدعم اللوجستي وكل ما تحتاجه القوات المهاجمة.

وذكر المركز ان السعودية وحتى تتجنب التحليق مباشرةً فوق المناطق الجبلية التي يسيطر عليها الحوثيون تتفاوض مع واشنطن كي تستخدم قواعدها الجوية في المنطقة مثل قاعدتي (ليمونير) في جيبوتي ، و(بربرة) في الصومال ، والأخيرة تعتبر موقعاً مثالياً لهذه العملية وذلك لموقعها المقابل لمدينة عدن .

وقال المركز ان السعودية تسعى للسيطرة على عدن لقيمتها الإستراتيجية المتمثلة في الميناء مما يسهل الإمدادات ، مضيفاً ولكن الأهم من ذلك انها تمثل العاصمة المؤقتة للرئيس عبدربه منصور هادي وحكومته ، وله فيها قاعدة جماهيرية وقوات موالية .

وأضاف المركز ان الإستيلاء على عدن لا يعني كسب الحرب ضد الحوثيين ولكنه يمثل خطوة أولى في مواجهة تحالف الحوثيين مع قوات الرئيس السابق علي عبدالله صالح فى الميدان .

لنا عظيم الشرف ,,,
 
مركز استخبارات أمريكى : الهجوم البرى لعاصفة الحزم يستند على القوات السودانية
نشرت يوم 16 أبريل 2015
images%7Ccms-image-000005645.jpeg

التغيير: حريات

كشف مركز (ستراتفورد) الإستخباري العالمي ، ان الهجوم البرى لتحالف عاصفة الحزم يستند بالاساس على القوات السودانية لما يتوقع من خسائر بشرية عالية وسط القوات المهاجمة .

ومركز ستراتفورد– Stratford Global Intelligence- مركز بحوث واستشارات استراتيجية مُقرب من المخابرات الامريكية ومقره فى الولايات المتحدة الامريكية .

وكشف المركز في تقريره عن خطة حرب اليمن ان السعودية تريد نصراً حاسماً لن يتوفر لها إلا عن طريق التدخل بقوات برية ، ولكنها بالإضافة إلى معرفتها بتضاريس اليمن القاسية تعلم ايضاً التكلفة البشرية الباهظة للحرب البرية وخاصاة في مثل ظروف اليمن ، لذا تفكر في بداية التدخل البري بقوات مشاة سودانية (من 1000 إلى 3000) جندي مدعومة جوياً من السعودية وبأفراد من قوات العمليات الخاصة المصرية.

وذكر المركز الإستخباري نقلاً عن (معلومات خاصة ومصادر أخرى) ، ان الخطة التي يجري النظر فيها تتضمن إنزال لواء المشاة السوداني على مشارف مدينة عدن عن طريق طائرات الهيلكوبتر ، وتوفير الغطاء الجوي اللازم له ، بدلاً من الهجوم البري من جنوب السعودية الذي يتطلب المرور عبر صنعاء مما يكلف موارد بشرية ومادية هائلة ، وايضاً لخطورة إنزال القوة بحراً بواسطة السفن التي تتطلب وقتاً أكبر .

وأضاف ان قوات المشاة للسيطرة على عدن (من 1000 إلى 3000) جندي ، سيشكلون النواة الأولى لقوات التدخل البري في اليمن التي إلتزمت حكومة السودان بتوفير الجزء الأكبر منها ايضاً فيما تقوم السعودية بتوفير الدعم اللوجستي وكل ما تحتاجه القوات المهاجمة.

وذكر المركز ان السعودية وحتى تتجنب التحليق مباشرةً فوق المناطق الجبلية التي يسيطر عليها الحوثيون تتفاوض مع واشنطن كي تستخدم قواعدها الجوية في المنطقة مثل قاعدتي (ليمونير) في جيبوتي ، و(بربرة) في الصومال ، والأخيرة تعتبر موقعاً مثالياً لهذه العملية وذلك لموقعها المقابل لمدينة عدن .

وقال المركز ان السعودية تسعى للسيطرة على عدن لقيمتها الإستراتيجية المتمثلة في الميناء مما يسهل الإمدادات ، مضيفاً ولكن الأهم من ذلك انها تمثل العاصمة المؤقتة للرئيس عبدربه منصور هادي وحكومته ، وله فيها قاعدة جماهيرية وقوات موالية .

وأضاف المركز ان الإستيلاء على عدن لا يعني كسب الحرب ضد الحوثيين ولكنه يمثل خطوة أولى في مواجهة تحالف الحوثيين مع قوات الرئيس السابق علي عبدالله صالح فى الميدان .

لنا عظيم الشرف ,,,


كلام فارغ ( ويبدو أنه كان قبل السيطرة على عدن )


وهذا ما يثبت أنه كلام فارغ فلم يحصل ولا حتى 1% مما ذكر اعلاه وتمت السيطرة على عدن بدعم من القوات السعودية والاماراتيه

(( ولا ننسى جهود بقية الدول المشاركة في الضربات الجوية ))
 
اغلب الظن انها قطرية لان قطر الوحيدة التي شاركت بالميراج بينما الامارات لم نشاهد صور لمقاتلات ميراج في العمليات منذ بداية العمليات العسكرية ،،
قطرية او اماراتية فهي للحوثي جلاد بإذن الله ،،

"اماراتية "

الميراج الإماراتية مشاركه منذ مدة ليست قليلة :D. والأن ظهرت بالصور.

قليلين من كانوا يعلمون بذلك. كل توفيق لصقور الأمارات والتحالف :cool::)
 
يجب تطبيق خطه الكماشه المنكمشه
ربط عدن بمارب
والهجوم على الحوثيين من الشمال والجنوب
 
يجب تطبيق خطه الكماشه المنكمشه
ربط عدن بمارب
والهجوم على الحوثيين من الشمال والجنوب

الحوثي ينسحب لانه ضامن الهزيمة لذلك يعيد ترتيب الصفوف
و إبقاء ما تبقى لآخر ملجأ لهم لا يقومون بشيء سوى تأخر الضربة
التي تنهيهم
 
صُلِّي عليهم بعد ظهر أمس بجامع الملك فهد بـ"الضرس"
"تهامة عسير" تستقبل جثامين 3 شهداء من الحد الجنوبي

438490.jpg


محمد الزهراني- سبق- عسير: استقبلت تهامة عسير أمس المروحية التي أقلت جثمان شهداء الحد الجنوبي (حسن إبراهيم الختارشي وإبراهيم مفرح عسيري ومحمد مغرم الهلالي).

وتم تسليم جثمانَيْ الشهيدَيْن الختارشي والعسيري لذويهما في محايل عسير، فيما تمت الصلاة عليهما بعد صلاة الظهر أمس بجامع الملك فهد بحي الضرس.

وواصلت المروحية تحليقها إلى محافظة البرك بساحل عسير؛ وذلك لإنزال جثمان الشهيد محمد مغرم أحمد الهلالي.

4645_90566.jpg


22226_36901.jpg


82146_82751.jpg


73076_61394.jpg

>>>>>>>>>>>>>>>>>>>>>>>

الله يرحمهم ويرحم جميع موتى المسلمين .. واسكنهم فسيح جناته .. إنا لله إنا إليه راجعون .

هذه ديرتي .
رحمهم الله و اسكنهم و اسكنهم فسيح جناتة
 
مركز استخبارات أمريكى : الهجوم البرى لعاصفة الحزم يستند على القوات السودانية
نشرت يوم 16 أبريل 2015
images%7Ccms-image-000005645.jpeg

التغيير: حريات

كشف مركز (ستراتفورد) الإستخباري العالمي ، ان الهجوم البرى لتحالف عاصفة الحزم يستند بالاساس على القوات السودانية لما يتوقع من خسائر بشرية عالية وسط القوات المهاجمة .

ومركز ستراتفورد– Stratford Global Intelligence- مركز بحوث واستشارات استراتيجية مُقرب من المخابرات الامريكية ومقره فى الولايات المتحدة الامريكية .

وكشف المركز في تقريره عن خطة حرب اليمن ان السعودية تريد نصراً حاسماً لن يتوفر لها إلا عن طريق التدخل بقوات برية ، ولكنها بالإضافة إلى معرفتها بتضاريس اليمن القاسية تعلم ايضاً التكلفة البشرية الباهظة للحرب البرية وخاصاة في مثل ظروف اليمن ، لذا تفكر في بداية التدخل البري بقوات مشاة سودانية (من 1000 إلى 3000) جندي مدعومة جوياً من السعودية وبأفراد من قوات العمليات الخاصة المصرية.

وذكر المركز الإستخباري نقلاً عن (معلومات خاصة ومصادر أخرى) ، ان الخطة التي يجري النظر فيها تتضمن إنزال لواء المشاة السوداني على مشارف مدينة عدن عن طريق طائرات الهيلكوبتر ، وتوفير الغطاء الجوي اللازم له ، بدلاً من الهجوم البري من جنوب السعودية الذي يتطلب المرور عبر صنعاء مما يكلف موارد بشرية ومادية هائلة ، وايضاً لخطورة إنزال القوة بحراً بواسطة السفن التي تتطلب وقتاً أكبر .

وأضاف ان قوات المشاة للسيطرة على عدن (من 1000 إلى 3000) جندي ، سيشكلون النواة الأولى لقوات التدخل البري في اليمن التي إلتزمت حكومة السودان بتوفير الجزء الأكبر منها ايضاً فيما تقوم السعودية بتوفير الدعم اللوجستي وكل ما تحتاجه القوات المهاجمة.

وذكر المركز ان السعودية وحتى تتجنب التحليق مباشرةً فوق المناطق الجبلية التي يسيطر عليها الحوثيون تتفاوض مع واشنطن كي تستخدم قواعدها الجوية في المنطقة مثل قاعدتي (ليمونير) في جيبوتي ، و(بربرة) في الصومال ، والأخيرة تعتبر موقعاً مثالياً لهذه العملية وذلك لموقعها المقابل لمدينة عدن .

وقال المركز ان السعودية تسعى للسيطرة على عدن لقيمتها الإستراتيجية المتمثلة في الميناء مما يسهل الإمدادات ، مضيفاً ولكن الأهم من ذلك انها تمثل العاصمة المؤقتة للرئيس عبدربه منصور هادي وحكومته ، وله فيها قاعدة جماهيرية وقوات موالية .

وأضاف المركز ان الإستيلاء على عدن لا يعني كسب الحرب ضد الحوثيين ولكنه يمثل خطوة أولى في مواجهة تحالف الحوثيين مع قوات الرئيس السابق علي عبدالله صالح فى الميدان .

لنا عظيم الشرف ,,,
الاستخبارات الامريكية الى الان
لا تعلم ان عدن تحررت من الحوثي
 
مركز استخبارات أمريكى : الهجوم البرى لعاصفة الحزم يستند على القوات السودانية
نشرت يوم 16 أبريل 2015
images%7Ccms-image-000005645.jpeg

التغيير: حريات

كشف مركز (ستراتفورد) الإستخباري العالمي ، ان الهجوم البرى لتحالف عاصفة الحزم يستند بالاساس على القوات السودانية لما يتوقع من خسائر بشرية عالية وسط القوات المهاجمة .

ومركز ستراتفورد– Stratford Global Intelligence- مركز بحوث واستشارات استراتيجية مُقرب من المخابرات الامريكية ومقره فى الولايات المتحدة الامريكية .

وكشف المركز في تقريره عن خطة حرب اليمن ان السعودية تريد نصراً حاسماً لن يتوفر لها إلا عن طريق التدخل بقوات برية ، ولكنها بالإضافة إلى معرفتها بتضاريس اليمن القاسية تعلم ايضاً التكلفة البشرية الباهظة للحرب البرية وخاصاة في مثل ظروف اليمن ، لذا تفكر في بداية التدخل البري بقوات مشاة سودانية (من 1000 إلى 3000) جندي مدعومة جوياً من السعودية وبأفراد من قوات العمليات الخاصة المصرية.

وذكر المركز الإستخباري نقلاً عن (معلومات خاصة ومصادر أخرى) ، ان الخطة التي يجري النظر فيها تتضمن إنزال لواء المشاة السوداني على مشارف مدينة عدن عن طريق طائرات الهيلكوبتر ، وتوفير الغطاء الجوي اللازم له ، بدلاً من الهجوم البري من جنوب السعودية الذي يتطلب المرور عبر صنعاء مما يكلف موارد بشرية ومادية هائلة ، وايضاً لخطورة إنزال القوة بحراً بواسطة السفن التي تتطلب وقتاً أكبر .

وأضاف ان قوات المشاة للسيطرة على عدن (من 1000 إلى 3000) جندي ، سيشكلون النواة الأولى لقوات التدخل البري في اليمن التي إلتزمت حكومة السودان بتوفير الجزء الأكبر منها ايضاً فيما تقوم السعودية بتوفير الدعم اللوجستي وكل ما تحتاجه القوات المهاجمة.

وذكر المركز ان السعودية وحتى تتجنب التحليق مباشرةً فوق المناطق الجبلية التي يسيطر عليها الحوثيون تتفاوض مع واشنطن كي تستخدم قواعدها الجوية في المنطقة مثل قاعدتي (ليمونير) في جيبوتي ، و(بربرة) في الصومال ، والأخيرة تعتبر موقعاً مثالياً لهذه العملية وذلك لموقعها المقابل لمدينة عدن .

وقال المركز ان السعودية تسعى للسيطرة على عدن لقيمتها الإستراتيجية المتمثلة في الميناء مما يسهل الإمدادات ، مضيفاً ولكن الأهم من ذلك انها تمثل العاصمة المؤقتة للرئيس عبدربه منصور هادي وحكومته ، وله فيها قاعدة جماهيرية وقوات موالية .

وأضاف المركز ان الإستيلاء على عدن لا يعني كسب الحرب ضد الحوثيين ولكنه يمثل خطوة أولى في مواجهة تحالف الحوثيين مع قوات الرئيس السابق علي عبدالله صالح فى الميدان .

لنا عظيم الشرف ,,,
القوات السودانيه لي وحده لن تتمكن من فعل الكثير حته مع خبرات القتال في الجبال الي عندنا عدن ان أردنا المحافظة عليها يجيب ان يكون انتشار جماعي لقواتنا مجتمعه وجعل عدن مركز السيطره و القياده ونبدأ الهجوم من هناك راح نسيطر علي الكثير لقواتنا النظاميه لان الناس هناك حررو عدن بطلوع الروح ما بالك بي اليمن كلها
 
الشهيدين إبراهيم مفرح عسيري / حسن إبراهيم الختارشي من محايل عسير
l12.jpg

 
عودة
أعلى