qweT3pPw_400x400.jpg




محمد القيرعي
لا يفوتكم اول منشور له بعد تعيينه محافظ لتعز :D:D
استغفر الله بالفعل نحن في اخر الزمان اذا مثل هذا يكون محافظ
الحوثي ناويها طويلة
قال جنيف قال
 
لو خفضت المملكه الانتاج سوف تفقد حصتها في السوق

الان روسيا تنتج النفط عشرة ملايين برميل يوميا و كذلك المملكه نفس الرقم

و سبب نزول السعر الى 50 دولار هو رفض اي دوله من الدول المنتجه للنفط تخفيض حصتها

و لكن بنسأل الخبير الاستراتيجي للمنتدى مراقب دقيق @مراقب دقيق

كلام صحيح لا احد يريد خسارة حصته في السوق هم فقط ينتظرون خسارة النفط الصخري في السوق وأغلاق حقوله في امريكا حتى يعود النفط للأرتفاع
 
في اجتماع للميليشيات ناقشوا فيه شحّ الإمدادات واتساع رقعة القتال
جماعة الحوثي: سنصوم رمضان وفقاً لإيران وسنخالف السعودية

423578.jpg

سبق- متابعة: قالت تقارير صحفية يمنية إن اللجنة الثورية العليا لجماعة الحوثي ناقشت على هامش اجتماع لها اقتراب شهر رمضان، وقرر المجتمعون أن يصوم اليمنيون بالمخالفة للسعودية، ونقل "مأرب برس" عن مصادر قولها "إن بعضهم وصل به الأمر أن يعلنوا الصيام بالتوافق مع إيران".
وأضافت المصادر أن تعليمات يُفترض أن تكون قد صدرت للجهات المعنية بتحري هلال رمضان، أن تُصدر بيانها بالمخالفة لبيان السعودية.
وأضاف المصدر أن الاجتماع ناقش أيضاً شُحّ الإمدادات العسكرية لمقاتلي الجماعة، واتساع رقعة القتال.
وأشار إلى أن اقتراحاً قدّمه أحد الأعضاء طالب فيه بأن يتم التركيز على استهداف المدن الكبرى بقوات ضخمة وعتاد ثقيل حتى سقوطها، ومن ثم ترك جزء من القوات لتأمين الوضع، وخروج بقية القوات لإسقاط مدن أخرى.

 
توافق غربي على ضرورة بناء مفاوضات جنيف على أسس مخرجات {الحوار} اليمني والقرار 2216
الخارجية الأميركية: تفاؤل حذر حول المفاوضات

بينما يكثف المبعوث الخاص للأمين العام للأمم المتحدة إلى اليمن إسماعيل ولد الشيخ أحمد مشاوراته من أجل توفير شروط انعقاد ونجاح مؤتمر الحوار المنتظر أن يلتئم في مدينة جنيف السويسرية خلال الأسبوعين المقبلين، أفادت مصادر غربية تحدثت إليها «الشرق الأوسط» أمس أن هناك توافقا على إبقاء قرار الأمم المتحدة 2216 الصادر نوفمبر (تشرين الثاني) الماضي ومخرجات الحور الوطني أساسا للمفاوضات بين اليمنيين.

وفي باريس، أوضحت مصادر فرنسية رسمية لـ«الشرق الأوسط» أن موقف باريس «ثابت وواضح» ويختصر في دعم جهود الأمم المتحدة في الأزمة اليمنية ما تمثل في الدور الذي لعبته فرنسا في التوصل إلى استصدار القرار 2216 ودعم العودة إلى مسار سياسي تشرف عليه المنظمة الدولية.

وترى باريس أن نجاح المؤتمر الحواري يفترض توفر شرطين متلازمين، الأول: أن يكون شاملا لكل الأطراف اليمنية، وهو ما يسعى إليه إسماعيل ولد الشيخ أحمد، والثاني: أن ينهض على «الأسس الحقيقية» التي تتكون من مخرجات الحوار اليمني الوطني السابق ومضمون المبادرة الخليجية التي أتاحت البدء بعملية الانتقال السياسي، وخصوصا من القرار الدولي رقم 2216. وبرأي المصادر الفرنسية، فإن هذه الأسس الثلاثة تشكل «الإطار العام» الذي يجب أن يندرج الحوار المطلوب في جنيف ضمنه. وتضيف هذه المصادر أن مؤتمر الرياض الأخير ينظر إليه على أنه «مرحلة من مراحل العودة إلى الحوار السياسي وليس إطارا له».

بيد أن الجانب الفرنسي يعي تعقيدات المشهد اليمني وتداخلاته واختلاف الرؤية بالنسبة لتطبيق مضمون القرار 2216. ولذا، فإن المصادر التي تحدثت إليها «الشرق الأوسط» ومن باب الواقعية السياسية، ترى أنه يعود للأطراف المتحاورة في جنيف أن «تحدد أشكال وروزنامة تطبيق فقرات القرار الدولي المذكور»، بمعنى أن تطبيقه «يجب ألا يشكل شرطا مسبقا للذهاب إلى الحوار السياسي، بل إن الحوار السياسي هو ما سيفتح الطريق لتطبيق القرار». وبالمقابل، فإن القبول بالقرار «إطارا للمناقشات» هو ما يفترض أن يكون الشرط المسبق. ولذا، فإن باريس ترى أنه يعود للأطراف اليمنية، عندما تجلس إلى طاولة المفاوضات مع المبعوث الدولي، أن تحدد كيفية تنظيم الحوار السياسي مع الأخذ بعين الاعتبار أنه ينهض على الأسس الثلاثة المذكورة سابقا، وكذلك كيفية وضع مضمون فقرات القرار 2216 موضع التنفيذ، بما فيها انسحاب الميليشيا الحوثية إلى مواقعها السابقة لاحتلالها العاصمة صنعاء وما تبعه، وإخلاء الإدارات وإعادة الأسلحة التي أخذت من مخازن وثكنات الجيش اليمني. وبكلام آخر، يعود للمتحاورين اليمنيين أن يحددوا سرعة التطبيق وأشكاله وأولوياته.

وترى باريس أن الجهة الضامنة هي المبعوث الدولي الذي تصفه بأنه «المحور والوسيط والمقرب بين الأطراف»، وبالتالي يتعين أن تكون المنظمة التي يمثلها هي الضامن لتنفيذ القرارات التي سيفرزها مؤتمر الحوار. ولكن التجربة المستخلصة من وساطة المبعوث السابق جمال بن عمر لا تدفع إلى التفاؤل لجهة قدرة الأمم المتحدة على ضمان تنفيذ الاتفاقات من قبل الحوثيين والقوات الموالية للرئيس اليمني المخلوع علي عبد الله صالح. والرد الفرنسي أن فشل التجربة السابقة مردها للحوثيين الذين ازدوجت تصرفاتهم وأفعالهم؛ إذ بينما كانوا إلى طاولة المفاوضات احتلوا صنعاء وحلوا الحكومة وأصدروا الإعلان الدستوري واحتلوا مناطق واسعة من اليمن، ونزلوا باتجاه عدن، ووضعوا الرئيس اليمني عبد ربه منصور هادي قيد الإقامة الجبرية ومسؤولين كبار آخرين... ولذا، فإن ما سيحصل في جنيف، وميدانيا في اليمن، «سيبين ما إذا كان الحوثيون ما زالوا يفضلون إبقاء الخيار العسكري مفتوحا أم أنهم يريدون حقيقة حلا سياسيا».

وفي موضع الهدنة التي بدأ التداول بشأنها لشهر رمضان الكريم، فإن باريس ترى أنه «سيكون من الصعب إقرارها ما لم ينطلق الحوار السياسي حيث ستكون الهدنة نتيجة له وليست شرطا للسير فيه.

وكان الملف اليمني قد نوقش خلال اجتماع الوزيرين الفرنسي لوران فابيوس والسعودي عادل الجبير في باريس على هامش اجتماع «المجموعة المصغرة» لدول التحالف التي تقاتل «داعش» الذي استضافته العاصمة الفرنسية أول من أمس.

أما بشأن المحادثات المنفصلة التي تجرى حاليا بين مندوبين أميركيين وممثلين لجماعة الحوثيين، فإن باريس «لا ترى أن الحل سيأتي منها، بل إن الأمم المتحدة هي وحدها المؤهلة لأن توفر ظروف إنجاح الحوار السياسي وشموليته». ولهذا السبب، فإن باريس ترى الحاجة إلى استبعاد كل ما من شأنه أن يشوش على جهود المبعوث الدولي من أجل جمع الأطراف اليمنية وحملها على التوافق على مخرج سياسي للأزمة التي تعصف ببلادها.

وبدوره، أوضح مسؤول في الخارجية الأميركية لـ«الشرق الأوسط»، أمس، أن واشنطن تنظر بـ«تفاؤل حذر» بعد تأكيد الرئيس اليمني عبد ربه هادي الموافقة على المشاركة في مفاوضات جنيف لإنهاء الحرب في اليمن، وبسبب أخبار بأن الحوثيين وافقوا على ذلك أيضا. وقال المسؤول إن مساعدة وزير الخارجية الأميركية آن باترسون في المنطقة، وهي تتابع عن كثب التطورات الدبلوماسية. ولكنه أضاف: «بعد تقلبات التشاؤم والتفاؤل عن اليمن خلال الفترة الأخيرة، لن نطمئن حتى نشاهد الأطراف تجلس حول طاولة واحدة في جنيف». ولفت إلى أن بعض الأطراف تتحدث عن «مشاورات»، مما يعنى أن «المفاوضات» ليست مؤكدة في الوقت الحاضر.

وأضاف: «تبعث باترسون بتقارير منتظمة وهي تتحرك من نقطة إلى نقطة». لكن، رفض المسؤول الحديث عن تفاصيل ما تقوم به باترسون.

وأمس، قالت وكالة الصحافة الفرنسية إن آن بارترسون، مساعدة وزير الخارجية للشرق الأدنى، أجرت محادثات مع قادة حوثيين في سلطنة عمان المجاورة «في محاولة لإقناعهم بالمشاركة في مؤتمر جنيف»، بعد أن كانت «الشرق الأوسط» قد كشفت الأسبوع الماضي عن مشاورات بين الحوثيين والأميركيين. وقالت المتحدثة باسم الخارجية الأميركية، ماري هارف، إن الهدف من اجتماع باترسون مع عناصر من ميليشيا الحوثي هو «تعزيز وجهة نظرنا بعدم وجود حل غير الحل السياسي للصراع في اليمن، وأن جميع الأطراف، بما في ذلك الحوثيين، ينبغي أن تشارك فيه».

وفي لندن، أوضح ناطق باسم وزارة الخارجية البريطانية لـ«الشرق الأوسط» أن المملكة المتحدة «تقدم دعمها الدبلوماسي الكلي للأمم المتحدة بدورها الأساسي في التفاوض من أجل تسوية في عملية سياسية يقودها اليمنيون»، مشددا على أهمية قرارات مجلس الأمن الدولية المتعلقة باليمن. ولفت الناطق إلى أن «الوضع الإنساني صعب جدا، ونحن ندعم مطالب مجلس الأمن في عملية وقف إطلاق نار إنسانية من أجل إيصال المساعدات الإنسانية الضرورية».

 
لقي القيادي في جماعة "الحوثي"، رضوان المداني حتفه، إثر استهداف بـ"دانة" مدفع تابع للجيش السعودي، بعدما استهدفت المدفعية السعودية تجمعًا للحوثيين على الحدود اليمنية.

وأفاد الكاتب اليمني عبداللطيف العامري -الخميس (4 يونيو 2015)، عبر صفحته الشخصية في موقع "تويتر"- بـ"مقتل الحوثي رضوان المداني -أحد أبرز القادة المسؤولين عن إطلاق القذائف على نجران- إثر قصف مدفعي سعودي قرب حدود السعودية".

ونجحت المدفعية الأرضية (على الحدود)، في دكّ تجمعات الحوثيين، ومنعتهم من الاقتراب من الشريط الحدودي جنوب جازان (محافظات الطوال والحرث والقرى التابعة لها)، فقد لعب "المداني" دورًا في إطلاق قذائف هاون العشوائية على بعض القطاعات الجبلية، والحدود الجنوبية لمنطقة نجران.

وأسفر قصف المدفعية على تجمعات الحوثيين، عن قتل عدد كبير منهم في أماكن مختلفة كانوا يتحصنون بها، ودمرت أسلحتهم، فضلًا عن مستودعات يلجؤون إليها في إخفاء ما تبقى لهم من ذخائر وأسلحة، بينما دحرت البقية منهم إلى مسافات بعيدة جدًّا، بعدما تفاجؤوا بالردِّ القاسي من طيران الأباتشي

السعودي والقوات المسلحة الأرضية.

وكانت قوات التحالف قد استهدفت في غارات مكثفة مواقع حوثية داخل مدينتي صعدة ومران اليمنية، عبر غارات مركزة، ردًّا على قذائف هاون وصواريخ كاتيوشا أطلقتها عناصر التمرد الحوثي من داخل الأراضي اليمنية، سقطت معظمها على منازل ومدارس ومقرات حكومية، بعد إطلاق عملية

"إعادة الأمل"، التي أعقبت "عاصفة الحزم".

وكثّفت قوات التحالف الجوية غاراتها على مواقع تتركز بها المليشيات الحوثية في اليمن على حدود المملكة، وعززت الغارات الجوية، مساندةٌ أرضية من المدفعيات والدبابات، لاستهداف المقرات الحوثية، وقصفها كليًّا في عدة مواقع على بعد كيلومترات من الحدود السعودية.

وكانت قوات التحالف العربي قد دعت (8 مايو 2015) سكان مدينة صعدة القديمة إلى مغادرتها، تجنبًا لرد سعودي متوقَّع على الانقلابيين الحوثيين وحلفائهم بعد استهداف المدنيين السعوديين في جازان ونجران، وألقى التحالف على المدينة -التي تتحصن بها الميليشيات الحوثية- منشورات تحذرهم فيها

من البقاء في مدينة صعدة القديمة، لكونها باتت هدفًا لعمليات نوعية غير مسبوقة من قوات التحالف، لكونها معقل الميليشيات الحوثية ومقرًّا دائمًا لمستودعات أسلحتهم.

 
مصادر يمنية لـ {الشرق الأوسط}: الحوثيون وعدوا المبعوث الأممي بتسليم عدن ومناطق أخرى
توجهات من الميليشيا لتسليم المدينة للحراك الجنوبي

في الوقت الذي تجري المشاورات بشكل موسع في عواصم عدة مثل الرياض ومسقط، بالإضافة إلى مشاورات مجلس الأمن في نيويورك، لدفع استئناف الحوار بين الأطراف اليمنية حول الأزمة وبرعاية الأمم المتحدة، أكدت مصادر سياسية يمنية رفيعة في صنعاء لـ«الشرق الأوسط»، أن الحوثيين قدموا وعودا للمبعوث الأممي إلى اليمن، إسماعيل ولد الشيخ أحمد، بتنفيذ القرارات الأممية وبالأخص قرار مجلس الأمن الدولي الأخير 2216. وأوضحت المصادر أن الحوثيين يشددون على إمكانية الانسحاب من بعض المدن في هذه المرحلة، أبرزها مدينة عدن، كبرى مدن جنوب البلاد التي يوجه الحوثيون فيها معارك شرسة من قبل المقاومة الشعبية.

وتطرقت المصادر اليمنية إلى أن المبعوث الأممي لم يحصل على ضمانات حقيقية وكاملة بتنفيذ المقررات الدولية، غير أنه حصل على وعد بالتنفيذ، في حال جرى اجتماع جنيف بمشاركة الأطراف اليمنية. وقالت المصادر لـ«الشرق الأوسط»، إن الحكومة اليمنية الشرعية وافقت على الحضور والمشاركة في اجتماع جنيف «بناء على نصائح من بعض الأطراف الإقليمية والدولية، وذلك لإثبات حسن النية من جانب الحكومة وإثبات عدم جدية الحوثيين في الوفاء بالتعهدات التي يقدمونها للوسطاء في الداخل والخارج».

وكشفت المصادر لـ«الشرق الأوسط» سعي كثير من القيادات الحوثية والقيادات الموالية للمخلوع علي عبد الله صالح، إجراء ما يشبه الاتصالات مع قيادات في «الحراك الجنوبي» من أجل إقناعهم بتسلم عدن وبعض المناطق الجنوبية من الميليشيات الحوثية وقوات صالح. واعتبرت هذه المصادر ما تقوم به هذه القيادات «محاولات يائسة لإيجاد شرخ في الساحة الجنوبية وفتح جبهة صراع جديدة بين هادي وفصائل (الحراك الجنوبي)، من جهة، وبين الفصائل ذاتها من جهة أخرى، وصرفها للاقتتال من أجل السيطرة على الأرض». وقالت مصادر جنوبية إن «الحوثيين وصالح يعرفون جيدًا مدى رغبة الجنوبيين في استعادة دولتهم السابقة التي نهبها منهم صالح في عام 1994، بالقوة المسلحة، ولكن ما لا يعرفونه أن الجنوبيين اليوم أكثر نضجًا سياسيًا عما كانوا عليه في الماضي».

وتناولت المصادر السياسية اليمنية، في سياق حديثها لـ«الشرق الأوسط»، جوانب كثيرة تتعلق بالأشهر الماضية من الصراع العسكري المسلح. وأشارت إلى أن عناصر ميليشيا الحوثيين «يدركون جيدًا أنهم غير قادرين على الصمود أكثر من ذلك، وأن طول فترة الصراع المسلح تنعكس يوميًا بصورة سلبية عليهم في الداخل، خاصة بعدما أظهرت تصرفاتهم أنهم لا يختلفون كثيرًا عن أتباع المخلوع علي صالح في التعامل والتعاطي مع القضايا الاجتماعية والاقتصادية ومع عامة الشعب، من خلال الأزمة الاقتصادية الخانقة التي يعيشها اليمن وتحول كثير من قيادات الحوثيين إلى تجار بالمواد الغذائية والمشتقات النفطية». وتؤكد المصادر الخاصة أن الحوثيين «يسعون إلى الخروج بأقل خسائر فيما يتعلق بالعقوبات الدولية والملاحقة القانونية، كي يتحولوا إلى كيان سياسي مسلح في الساحة اليمنية يكون له التأثير مستقبلاً، ولا يمكن الفصل في كثير من القضايا إلا بالعودة إليه». ورغم ذلك، تحذر المصادر من أن «فصيلاً قويًا في تحالف صالح والحوثي، قد يستفيد من أي هدنة إنسانية جديدة لتفجير بؤر صراع على حساب التوصل إلى تسوية سياسية، في حال وجد أنه سوف يكون خارج المعادلة السياسية مستقبلاً».

 
مجرد وعد على الطريقة الإيرانية..

في الانتخابات البرلمانية اللبنانية أنصار حزب إيران كانت توعد ثم تفعل العكس

ونفس المدرسة كل وعد نفذ عكسه...
 
صالح يعرض على المسؤولين العمانيين ندمه الشديد على تحالفه مع الحوثيين واستعداده للتخلي عنهم

يمن برس - خاص
بعد تعميم الحوثيين لكافة المنافذ على الحدود اليمنية بمنع علي عبد الله صالح أو أي من أقاربه من الخروج من اليمن، يبدو أن علي عبد الله صالح قد بدأ يصحو من غمرة التحالف مع المليشيا التي اعترته وغشته سكرتها منذ عدة أشهر.
وقد ترجم صالح انتباهته هذه برسالة بعث بها إلى القيادة العمانية يطلب فيها التوسط لدى قيادة التحالف العربي، للتراجع عن مواقفها تجاهه، والقبول بمبادرة تمكنها من الخروج الآمن، مقابل فض التحالف مع جماعة الحوثي.
وأوضحت مصادر إعلامية مقربة أن علي عبد الله صالح، طلب من قيادة عمان، إبلاغ التحالف باستعداده الكامل للتخلي عبد جماعة الحوثي، والتوقف عن مساندتهم.
وبحسب المصادر فإن صالح عبر عن ندمه الشديد على تحالفه مع الحوثيين، لاسيما بعد أن تلقى نصائح من قيادات من عدة دول عربية بأن تحالف مع المتمردين الحوثيين لا طائل من ورائه، وأن الحوثيين هم جماعة خارجة عن النظام والقانون، وأنهم سيمثلون أمام القانون والعدالة مستقبلا وسيعاقبون على جرائمهم.


 


اذا بقي للحوثي اي سلطة فسوف يعود للتسلح من ايران بطرق مشروعة وغير مشروعة

يجب محو الحوثي من خارطة اليمن المستقبلية ليكون عبرة لمن سيأتي بعده ويعلم بأن التعاون مع ايران ليس طريقا للزعامة

عاصفة الحزم فرصة ذهبية على طبق من ذهب لسحق الحوثي مهما كلف الامر وقد لاتتكرر هذه الفرصة مستقبلا
 
انت شكلك ماتعرف حكومة السعودية الحوثي ماراح يفلت منها خلاص اعتبره انتهى
والسعوديه طلبت من امريكا اسلحة وذخائرة ولو رفضت امريكا ///السعودية ستستغلها وتمتلك السلاح النووي الى الان السعودية لم تمتلكه لكن سوت مع باكستان اتفاقيه سرية وقت الحاجه سنطلبه منكم
 
اذا تخلى صالح عن الحوثي راح تكون المهمه اسهل
والقضاء على الحوثي راح يأتي مبكرا قبل المحادثات وتدخل الأمم المتحده
المفروض اعطاء صالح وعائلته فرصه للهروب مقابل تخلي قواته عن الحوثيين
 
\
مقتل 18 من أفراد جيش اليمن الشمالي الحوفاشي في إستهداف طيران التحالف للواء 1 حماية رئاسية في صنعاء.
 
هكذا تقريباً هو الوضع في عدن ونقاط الألتماس بين المقاومة والمليشيات
( الأحمر مليشيات والأزرق مقاومة).

\


CGn7wNuUQAIJZUz.jpg
 
الشهيد مبارك بن حسين قماد
استشهد اليوم في مأرب الابطال
دفاعاً عن الارض والعرض
نسأل الله ان يتقبله مع الشهداء
رحمك الله



 

أصدر الرئيس هادي اليوم قرارًا بإقالةعمار محمد صالح (ابن شقيق الرئيس السابق صالح) من مهامه كملحق عسكري في إثيوبيا وإحالته للمحاكمة العسكرية.
 

الفلم الوثائقي ( مخبر القاعدة )، والذي سيُبث الليلة على الجزيرة ..
الفلم يروي علاقة المخلوع بقاعدة الجزيرة العربية.

فيلم رائع يفضح عفااااش

 
عودة
أعلى