احد منسوبي قوات الحرس السعودي ويظهر خلفة مدافع سيزار الفرنسية
16989_830421127038537_8627592469747665483_n.jpg
 
على قريتَيْ جنادي والأسودية.. ولم تتسبَّبا بإصابات
شاهد.. 6 مقذوفات عسكرية حوثية تستهدف "الموسم"
420224.jpg

عمر عريبي، محمد المواسي- سبق- جازان: استهدفت الميليشيات الحوثية قريتَيْ جنادي والأسودية بستة مقذوفات عسكرية، عصر اليوم، فيما لم يصب أي من المواطنين بأذى جراء المقذوفات الحوثية على القريتين.

وقد ردّت القوات السعودية على مصدر المقذوفات مباشرة، حتى تم إسكات المصدر فورًا، وباشرت الجهات المختصة الواقعة.

ورصدت "سبق" موقع سقوط المقذوفات العسكرية، ومباشرة الأجهزة المختصة موقع الحادث.




15091_90079.jpg




51786_91696.jpg




61658_40856.jpg




45377_35276.jpg




66829_95168.jpg
 
مابه حرس في جيزان في المنفذ الجيش وحرس الحدود .. والاشتباك مجرد تطهير المنفذ اليمني من الحوثييين
 
اللي متخوف من داعش في اليمن ، باختصار داعش لعبة ايرانية غربية وحيث ان امريكا ومعها ايران غارقون في الوحل وليس لهم من الأمر فلا داعش اذا ، داعش تنشأ ببلدان فيها فوضى ولا أحد قوي يسيطر على الارض وقد اجمع العلقاء ان هذه الدولة المسخ قد تركت النظام النصيري والايراني وطعنت المجاهدين في ظهورهم واشغلتهم ،،


داعش تم الترتيب لظهورها منذ ايام وهناك اخبار نشرت في هذا الموضع

سيكون اعلان ظهور داعش على شيئ دسم

اسر واعدام طيار لا قدر الله
او اسر واعدام مجموعه من الاجانب او العرب في اليمن
 
‏صحيفة بريطانية:
منذ تولي #الملك_سلمان،ثم الحرب ضد إنقلاب #الحوثيين في #اليمن ..اشتعلت المشاعر الوطنية لدى السعوديين وجعلتهم على قلب رجل واحد
 
لحظة قصف مجموعة حوثيين قرب الحدود السعودية :)
صارو بح
https://twitter.com/AlnameriMaher/status/602935250675585024
هذا هدية لقنوات الايرانية المسيرة والمنار والميادين والعالم وساحات واليمن اليوم
وكذلك هدية لعبد الملك الحوثي وقاسم سليماني وحسن زميرة وابو بكر البغدادي (الله ياخذهم ونرتح منهم)
 
وصول جثمان الشهيد بأذن الله العريف عبدالله السحيمي البلوي الى محافظة العلا وكان استشهاد عبدالله البلوي اثر اصابته بقذيفة هاون في جيزان خلال مواجهات مع المليشات
مشاهدة المرفق 24792
مشاهدة المرفق 24790 مشاهدة المرفق 24791

الله يرحمه ويرحم جميع موتى المسلمين .. واسكنه فسيح جناته آمين يا رب العالمين
 
السلام عليكم
تغيرت الامور على الساحة اليمنية بعد تعيين قيادة عسكرية عليا , اعادت الثقة للجنود و الضباط و القبائل ... فكانت التحركات اكثر نجاحا , رغم ان الحوثيين - عفاش لا يزال لديهم مخزون بشري جيد و عتاد بكميات مناسبة , و مواقف غير حازمة من مجلس الامن , و ايضا مشكلة الالوية التي تقف على الحياد او الاحزاب ( كالاصلاح , جماعات جنوبية و بعض قيادات و انصار المؤتمر الشعبي ) و قبائل كاملة تنتظر ان تميل الكفة اكثر لتقف مع الطرف المنتصر ...
من ناحية الضربات الجوية , الانتشار العسكري السعودي بصنوفه المتنوعة على الحدود اثبت كفائة جيدة ( جيش , حرس وطني , حرس حدود , و قوى وزارة الدخلية ) ... اما اعتراض الهاون و الكاتيوشا فهو امر مستحيل بسبب المساحة الشاسعة التي لا يمكن مقارنتها بقاعدة امريكية صغيرة ايام غزو العراق , اوبحدود الكيان الصهيوني مع قطاع غزة ...!
الوقت الان مناسب - على ما اظن - لدخول الطائرات الاقل كلفة و تعقيدا من ال اف - 15 وحتى ال اف - 16 للقيام باعمال القصف , كطائرات الهوك , التورنيدو , طائرات اخرى من دول التحالف بذات الدور ,
ولا اعرف عن وضع طائرات اف - 5 التي كانت تمتلكها المملكة و التي ربما كانت لتكون مناسبة من ناحية انخفاض الكلفة التشغيلية
 
قائد محور وامين عام محلي تعز يسلمان مقر قيادة المحور ومبنى المحافظة للحوثيين وقوات صالح

المجلس المحلي لمحافظة تعز بتسليم قيادة المحور ومبنى محافظة تعز لمسلحي جماعة الحوثي وقوات صالح.

وأشارت تلك المصادر أن امين عام محلي تعز محمد احمد سعيد الحاج وبعد ان التقى بمسؤول مليشيات الحوثي وقائد اللواء "22" ميكا ما كان يعرف بالحرس الجمهوري سابقا العميد دهمش مطلع الأسبوع الماضي قام بتسليم مبنى المحافظة لهما من اجل التمركز فيها وحمايتها حد تعبير تلك المصادر.

واضافت المصادر: وكذلك فعل العميد على مسعد حسين الذي ينحدر الى محافظة ابين والذي كان حاضرا الاجتماع وانه غادر مقر قيادة المحور بعد ان دخلته قوات صالح ومليشيات الحوثي وبعد عناق بين الطرفين.

وذكرت المصادر إلى ان امين عام المجلس المحلي وقائد محور تعز يرفضان الاجتماع مع اعضاء اللجنة الأمنية المعينين بقرارات جمهورية ويعتبران الجيش المؤيد للشرعية والمقاومة الشعبية متمردين حيث اصرا على عدم السماح للمشتقات النفطية إلى مدينة تعز إلا بعد اخلاء المتمردين لمواقعهم وسط المدينة واستلام الجيش والأمن الممثل بالحرس الجمهوري الموالي لصالح والأمن المركزي لتلك المواقع وهو ما وافق عليه ممثل جماعة الحوثي وقيادة المؤتمر بتعز.

وأكدت المصادر على ان قائد المحور العميد على مسعد حسين وامين عام المجلس المحلي الحاج لا يستدعيان إلى اجتماع اللجنة الأمنية سوى القيادات المقالة والتابعة للرئيس السابق صالح والحوثيين فقط.

- See more at: http://almashhad-alyemeni.com/news53396.html#sthash.d5vFUktz.dpuf
 
تصريحات جديدة للرئيس هادي

قال الرئيس اليمني، عبدربه منصور هادي، إن “اليمن يمر اليوم بمرحلة خطيرة تتطلب تضافر الجهود المجتمعية المحلية والدولية وتحكيم العقل وتغليب المصلحة العامة على المصلحة الشخصية حتى ينعم الشعب اليمني بالأمن والطمأنينة والرخاء والتقدم”.

جاء ذلك خلال لقائه اليوم الإثنين، بالعاصمة السعودية الرياض، قيادة حلف قبائل حضرموت (جنوب اليمن)، بحسب وكالة الأنباء اليمنية التابعة للحكومة.

وأضاف هادي أن “ما تقوم به اليوم مليشيات الحوثي و(الرئيس الأسبق علي عبدالله) صالح بحق المدنيين الأبرياء في محافظات عدن وتعز ولحج والضالع (جنوب) ومأرب (شرق) من قتل للأبرياء وتدمير للمنازل والممتلكات عمل لا يمت بصلة لديننا الإسلامي وعقديتنا السمحاء، بل تعدٍ صارخ وانتهاك لحقوق المواطن اليمني التائق للحرية والعيش الآمن والكريم”.

وبحسب ذات المصدر، “استعرض الرئيس المستجدات الراهنة على الصعيد الوطني وما شهدته وتشهده اليمن من نكوص وخروج عن التوافق ومخرجات الحوار الوطني والتي أجمعت عليها كافة القوى السياسية المخلصة للوطن”.

وطالب هادي الحلف بـ”ضرورة العمل على جمع الناس في حضرموت حول مؤسسات الدولة وحمايتها والحفاظ على المحافظة من أعمال العبث وعدم السماح لأي كان بضرب النسيج الاجتماعي القائم على الوسطية والتسامح، وهو ما عرف به أبناء حضرموت في الداخل وفي بلاد المهجر”.

من جانبه، أكد حلف قبائل حضرموت دعمهم وتأييدهم للرئيس اليمني ورفضهم ما أسموه “انقلاب الحوثي وصالح على الشرعية”.

وحضرموت هي كبرى محافظات اليمن مساحة، وتشكل ثلث مساحة البلاد، وتخضع عاصمتها مدينة المكلا لسيطرة تنظيم القاعدة منذ الثاني من أبريل/ نيسان الماضي.

ويشهد اليمن فوضى أمنية وسياسية، بعد سيطرة جماعة “الحوثي” على المحافظات الشمالية منه وفرض سلطة الأمر الواقع، مجبرة السلطات المعترف بها دوليا على الفرار لعدن، جنوبي البلاد، وممارسة السلطة لفترة وجيزة من هناك، قبل أن يزحف مقاتلو الجماعة، المحسوبون على المذهب الشيعي، باتجاه مدينة عدن وينجحون في السيطرة على أجزاء فيها من ضمنها القصر الرئاسي.

- See more at: http://almashhad-alyemeni.com/news53394.html#sthash.fMrGLkYE.dpuf
 
عودة
أعلى