مشاهدة "إحتراق مدرعة وإنقلاب شاحنة" على YouTube -
هذا المقطع وصلني
وحملته على القناة الخاصة بي
النمر العربي @النمر العربي عين ثاقبه @عين ثاقبه سعودي والعز عنواني @سعودي والعز عنواني الشبح07 @الشبح07 ARABIC @ARABIC

هاذا في عاكفة مما نتج عن استشهاد اربعة عسكر من سلاح المشاة رحمهم الله جميعاً
ثلاثة في المدرعة وواحد في ناقلة الوقود
 
من خلال متابعتي للاحداث فان الدبلوماسية للتحالف تسير بمحاذاة العمل العسكري وتحقق نجاحات عديدة منها ، قرار مجلس الامن ومانتج عنه من تجريم عفاش وعبدايران عبدالملك ، الخ ، ايضا تشكيل الحكومة اليمنية المصغرة وجذب الكفاءات إليها وارجو أن تكون الكفاءات على وئام مع التحالف فكريا وعسكريا وسياسيا اذا اردنا أن نتمم مابدأناه ونستريح مستقبلا ، فالاخوة الحضارم فيهم متعلمين كثر وعلاقاتنا بهم منذ القدم متميزة وقد كشفوا عن معادنهم في عدن ، أرى ان نستقطب بن سالمين ونتفاهم معه ولكن الحذر من تسليمه زمام الامور لأن تحالفاته وسياسته الشيوعية قد تكون بداية لمشاكل جديدة ، وارجو ايضا أن يبتعد شبح التقسيم عن اليمن لأنه ايضا لا يحل الاشكال ، فسيبقى بيننا وبين ساحل بحر العرب دولة نشاز وقلق ، اما اذا اضطررنا فحي هلا بدولة الجنوب التي نضمن معها بحر العرب ومضيق باب المندب ووسيكون الحوثي محاصرا من الاعلى ومن الأسفل ،
وفيما يتعلق بمغامرة ايران بضربة أو مفرقعات على السعودية فسيعني انتهاء ايران بعد نصف ساعة ،،
 
نقاط على الحروف
أعلنت السعودية الحرب على اليمن كما أعلنت «إسرائيل» الحرب على حزب الله في لبنان في تموز 2006، وربطت السعودية مستقبل حجمها ودورها وقدرة الردع التي تحصّنت وراءها بعدم دخول أيّ حرب في كفة موازية لمستقبل هذه الحرب، تماماً كما وضعت «إسرائيل» مستقبل قدرة ردعها ومستقبل أهليتها لشنّ الحروب في كفة موازية لحرب تموز.


تظنّ السعودية كما ظنت «إسرائيل» أنّ الفوز في هذه الحرب سيرفع من مكانتها في الحلف الذي تقوده واشنطن إلى مكانة مميّزة، حيث تكون بفوزها قد وجهت ضربة قاسية إلى إيران وحلفائها، وأظهرت أنّ هذا الصعود الإيراني يوجد من يستطيع أن يضع له حداً، وأنّ طريق التفاوض وتقديم التنازلات والاعتراف بالحجم الإقليمي لإيران ليس الطريق الأفضل لتفادي المزيد من الخسائر، تماماً كما أرادت «إسرائيل» من حرب تموز.

توفر للسعودية و«إسرائيل» في حربيهما، حلفاء يمثلون مروحة إقليمية دولية تقطع الطريق على ادّعاء ربط الفشل في حال حدوثه بضعف الدعم الإقليمي والدولي، مقابل دعم سياسي وعاطفي وإعلامي محدود يحظى به الخصم الذي أعلنت عليه الحرب، حتى يبدو الأمر بقياس الظاهر أنّ النصر في هذه الحرب للجانب السعودي يبدو محسوماً، مثلما كان في حرب تموز يبدو محسوماً لمصلحة «إسرائيل».

من الواضح أنّ نقطة ضعف الحربين ومن وراءهما هي نفسها، الرهان على الحرب الجوية لتحقيق النصر، والخشية العالية من التورّط في حرب برية والسعي إلى استئخارها ثم تفاديها، والمشكلة أنّ لدى الخصم مقدرة صمود على امتصاص الضربات الجوية والتعايش معها لوقت طويل، تستهلك معه الضربات الجوية قيمتها وتبهت، وتبدأ بالتحوّل إلى عبء على صاحبها الذي يبدأ الارتباك يوقعه في الأخطاء وارتكاب المجازر بحق المدنيين، ويطول الزمن الذي يستطيع الادّعاء أنه ضروري للانتظار قبل التورّط في الحرب البرية، وفي المقابل فإنّ الخصم الذي تشنّ عليه الحرب مختبر من السعودية كما كان الخصم مختبراً من قبل «إسرائيل» في حرب تموز، بالكفاءة العالية في خوض حرب برية، وضمان الانتصار فيها.

عندما تبدأ الحرب البرية، تبدأ النتائج تحسب لكلّ من الفريقين، ويبدأ الخصم بتجميع النقاط، ومشكلة السعوديين أن المنطقة التي عليهم اختيارها للحرب البرية هي صعدة معقل الحوثيين على الحدود مع السعودية كما كان حال الجنوب اللبناني معقل حزب الله بالنسبة إلى «إسرائيل»، وسيظهر للسعوديين كما ظهر لـ«الإسرائيليين» أن المعادلة تبدأ هنا بالانقلاب ضدّهم، وأنّ حربهم تتعثر، ثم تخرج معادلات المفاجآت من عيار ما بعد بعد حيفا، ويصير الاستمرار في الحرب خسارة محققة، والمطلوب حبل نجاة يسمّونه استراتيجية خروج، فيجدون باباً وحيداً للخروج هو التفاوض، على وقف النار وقرار من مجلس الأمن الدولي، سيكون بالنسبة إلى اليمن تنظيم انتخابات تحت إشراف أممي، سيتوّج الحوثيين زعماء لباب المندب الذي كثر ترداد اسمه هذه الأيام، مثله مثل مزارع شبعا التي صار يحفظ اسمها كلّ زعماء العالم.

كانت فرصة السعوديين كما «الإسرائيليين»، ليلة الضربة الأولى، أن ينجحوا بفعل معلوماتهم الاستخبارية، بتوجيه ضربة قاصمة للخصم، تصيب مقراته وتقتل قادته، وتدمّر مقدّراته، وتستنهض مؤيدين من الداخل يقلبون الطاولة في الخطوط الخلفية للخصم، هذا لم يحدث في حرب تموز، فنجح حزب الله في امتصاص الضربة الأولى، وبدأ العدّ التنازلي للحرب، ومضى الوقت الذي كان يمكن للسعودية أن تحقق فيه نجاح حربها الجوية وقد بدأ العدّ التنازلي.

«إسرائيل» تشدّ على أيدي السعودية لتنتصر في حربها، وتقول اسحقوا عظامهم فهم يريدون قتالنا، تماماً كما فعل السعوديون، والجملة ذاتها نقلتها تسيبي ليفني عن السعوديين في حرب تموز.
 
نقاط على الحروف
أعلنت السعودية الحرب على اليمن كما أعلنت «إسرائيل» الحرب على حزب الله في لبنان في تموز 2006، وربطت السعودية مستقبل حجمها ودورها وقدرة الردع التي تحصّنت وراءها بعدم دخول أيّ حرب في كفة موازية لمستقبل هذه الحرب، تماماً كما وضعت «إسرائيل» مستقبل قدرة ردعها ومستقبل أهليتها لشنّ الحروب في كفة موازية لحرب تموز.


تظنّ السعودية كما ظنت «إسرائيل» أنّ الفوز في هذه الحرب سيرفع من مكانتها في الحلف الذي تقوده واشنطن إلى مكانة مميّزة، حيث تكون بفوزها قد وجهت ضربة قاسية إلى إيران وحلفائها، وأظهرت أنّ هذا الصعود الإيراني يوجد من يستطيع أن يضع له حداً، وأنّ طريق التفاوض وتقديم التنازلات والاعتراف بالحجم الإقليمي لإيران ليس الطريق الأفضل لتفادي المزيد من الخسائر، تماماً كما أرادت «إسرائيل» من حرب تموز.

توفر للسعودية و«إسرائيل» في حربيهما، حلفاء يمثلون مروحة إقليمية دولية تقطع الطريق على ادّعاء ربط الفشل في حال حدوثه بضعف الدعم الإقليمي والدولي، مقابل دعم سياسي وعاطفي وإعلامي محدود يحظى به الخصم الذي أعلنت عليه الحرب، حتى يبدو الأمر بقياس الظاهر أنّ النصر في هذه الحرب للجانب السعودي يبدو محسوماً، مثلما كان في حرب تموز يبدو محسوماً لمصلحة «إسرائيل».

من الواضح أنّ نقطة ضعف الحربين ومن وراءهما هي نفسها، الرهان على الحرب الجوية لتحقيق النصر، والخشية العالية من التورّط في حرب برية والسعي إلى استئخارها ثم تفاديها، والمشكلة أنّ لدى الخصم مقدرة صمود على امتصاص الضربات الجوية والتعايش معها لوقت طويل، تستهلك معه الضربات الجوية قيمتها وتبهت، وتبدأ بالتحوّل إلى عبء على صاحبها الذي يبدأ الارتباك يوقعه في الأخطاء وارتكاب المجازر بحق المدنيين، ويطول الزمن الذي يستطيع الادّعاء أنه ضروري للانتظار قبل التورّط في الحرب البرية، وفي المقابل فإنّ الخصم الذي تشنّ عليه الحرب مختبر من السعودية كما كان الخصم مختبراً من قبل «إسرائيل» في حرب تموز، بالكفاءة العالية في خوض حرب برية، وضمان الانتصار فيها.

عندما تبدأ الحرب البرية، تبدأ النتائج تحسب لكلّ من الفريقين، ويبدأ الخصم بتجميع النقاط، ومشكلة السعوديين أن المنطقة التي عليهم اختيارها للحرب البرية هي صعدة معقل الحوثيين على الحدود مع السعودية كما كان حال الجنوب اللبناني معقل حزب الله بالنسبة إلى «إسرائيل»، وسيظهر للسعوديين كما ظهر لـ«الإسرائيليين» أن المعادلة تبدأ هنا بالانقلاب ضدّهم، وأنّ حربهم تتعثر، ثم تخرج معادلات المفاجآت من عيار ما بعد بعد حيفا، ويصير الاستمرار في الحرب خسارة محققة، والمطلوب حبل نجاة يسمّونه استراتيجية خروج، فيجدون باباً وحيداً للخروج هو التفاوض، على وقف النار وقرار من مجلس الأمن الدولي، سيكون بالنسبة إلى اليمن تنظيم انتخابات تحت إشراف أممي، سيتوّج الحوثيين زعماء لباب المندب الذي كثر ترداد اسمه هذه الأيام، مثله مثل مزارع شبعا التي صار يحفظ اسمها كلّ زعماء العالم.

كانت فرصة السعوديين كما «الإسرائيليين»، ليلة الضربة الأولى، أن ينجحوا بفعل معلوماتهم الاستخبارية، بتوجيه ضربة قاصمة للخصم، تصيب مقراته وتقتل قادته، وتدمّر مقدّراته، وتستنهض مؤيدين من الداخل يقلبون الطاولة في الخطوط الخلفية للخصم، هذا لم يحدث في حرب تموز، فنجح حزب الله في امتصاص الضربة الأولى، وبدأ العدّ التنازلي للحرب، ومضى الوقت الذي كان يمكن للسعودية أن تحقق فيه نجاح حربها الجوية وقد بدأ العدّ التنازلي.

«إسرائيل» تشدّ على أيدي السعودية لتنتصر في حربها، وتقول اسحقوا عظامهم فهم يريدون قتالنا، تماماً كما فعل السعوديون، والجملة ذاتها نقلتها تسيبي ليفني عن السعوديين في حرب تموز.

هي الهزيمة دائما تورد للنفس خواطر مشابهه لما في الأعلى .

عموما المخطط الإيراني في اليمن ذاب وانتهى وحتى الروس ذهبوا بخفي حنين

ولله الحمد من قبل ومن بعد..
 
انا متضايق جدا من الرئيس هادي
25 يوم من الحرب وكأنه غير موجود
لا خطابات موجهه للشعب اليمني الذي يقاتل علي الارض
ولاتفاعل وشد الازر وشحذ الاهمم واستعراض الانتصارات
لانه القائد الفعلي لليمنين المقاتلين علي الارض لكن
خاب املي في هذا الرجل
كانه في الرياض بمنتجع سياحي او اجازه لا يحرك ساكنا
بصراحه هو ليس رجل المرحله
 
تم الانتهاء من تجهيز وتدريب أفراد المقاومة الجنوبية في ردفان بقيادة العميد جواس

11062154_808486715907774_8456841049396883516_o.jpg
 
انا من المعجبين بقلمك اخي. هل من تفسير لما لون بالاحمر فانا لم افهمه.
أخي الفاضل أمريكا لن ترضى أن تكتسح عاصفة الحزم بشكل كامل لتحقق كل أهدافها وستفرض قبل ذلك الجلوس على طاولة المفاوضات لأن ذلك لايخدم مصالحها فلن ترضى أن يكون للسعوديه منفذ مباشر على المحيط ( لن أفصل في ذلك )
ولن ترضى ان تسيطر السعوديه ومصر وبقية دول الخليج على باب المندب وهو ممر تجاري دولي
ولن ترضى بأجتثاث الحوثيين بشكل كامل وهي سابقا قد دعمتهم فهم جندي لديها في رقعة الشطرنج !!!
أما ما أشرت اليه حيال الصفقات التي جمدت فالأسباب اعتقد أنها واضحه فالتوازنات مهمه لدول العالم بالذات في الشرق الاوسط
هنالك أمور اخرى ارجو أن تعفيني فالوقت غير مناسب ابدا لطرحها ويمكن لو رجعت لملف مشاركاتي قبل شهور ستتضح الصوره لك
دمت بود
 
وثيقة مسربة لقيام وزارة الداخلية العراقية بقيادة فيلق بدر الايراني بتدريب 300 عنصر حوثي مجرم... "
CC_Ao5lUEAEA-JM.jpg
 
مصدر يمني لـ {الشرق الأوسط}: المخلافي لا يمثل اليمنيين.. وحزبه يتماهى مع المتمردين
اعتماد القربي والصوفي والحجري لفرض عقوبات دولية عليهم
1429466588088531600.jpg

مسيرة في مدينة لاهور الباكستانية لدعم عملية {عاصفة الحزم} في اليمن وجهود السعودية فيها (أ.ف.ب)


الرياض: ناصر الحقباني القاهرة: سوسن أبو حسين
أكد مصدر موثوق في الرئاسة اليمنية الشرعية لـ«الشرق الأوسط» أن المبادرة التي طرحها الدكتور محمد المخلافي وزير الشؤون القانونية في الحكومة اليمنية، لوقف الحرب في اليمن باسم «الحزب الاشتراكي اليمني»، على الدكتور نبيل العربي الأمين العام للجامعة العربية، في مقر الجامعة بالقاهرة أمس، لا تمثل إلا حزبه المتماهي مع الميليشيات الحوثية، ولا تمثل الشعب اليمني. وأوضح أن الحكومة اليمنية الشرعية التي تعمل من الرياض مؤقتًا، لم تكلفه بذلك، بل طلبت منه الانضمام إلى جانب الوزراء في الرياض، إلا أنه قرر البقاء في القاهرة.
وأوضح المصدر، أن الحكومة اليمنية، تعمل في الرياض، وهي ملتزمة بالشرعية، وكذلك ملتزمة بالحوار اليمني بالرياض تحت مظلة مجلس التعاون الخليجي، إلا أن المبادرة التي طرحها وزير الشؤون القانونية في الحكومة اليمنية، يريد أن يبرر الموقف المتخاذل للحزب الاشتراكي مع الميليشيات الحوثية، مشيرًا إلى أن المخلافي يحاول تبرير هذه المبادرة بعدد من النقاط في القرارات التي استند عليها مجلس الأمن الدولي، وكذلك رسائل الرئيس اليمني الشرعي عبد ربه منصور هادي.
وقال المصدر، الذي طلب من «الشرق الأوسط» عدم نشر اسمه «إن أي مبادرة تقدم، لا بد أن تتوفر الأدوات الكافية لنجاحها، إضافة إلى القوة التي يستطيع تنفيذها على الأرض، إلا أن الحزب الاشتراكي، انتهى منذ فترة، وأصبح ظاهرة صوتية، خصوصا بعد ما ذهبت القيادات السابقة في الحزب، مثل الدكتور ياسين سعيد نعمان».
وأضاف: «منذ أن تغيرت القيادات الحقيقية للحزب الاشتراكي في المؤتمر الأخير، أصبح لا وزن للحزب، خصوصا مع تماهيه في الفترة الأخيرة مع الميليشيات الحوثية، بل خلق انطباعا لدى الجنوبيين بأن الحزب الاشتراكي خضع للحوثيين».
وأشار المصدر إلى أن الحزب الاشتراكي الذي كان في فترة ماضية «جزءا من المشكلة في الجنوب قبل الوحدة، ولا يزال يمثل لهم جزءا من هذه المشكلة القائمة بتماهيه مع الحوثيين، حيث يقدم الحزب تصورات بتقديم المبادرات في هذا الوقت، من أجل إعادة بعض من الشعبية عبر استدرار عواطف الشعب اليمني، بمبادرات لن يتحقق منها شيء، وذلك لأنهم لا يملكون أدوات تنفيذها أو حتى أدوات الضغط عليها، وذلك من أجل تبرئة الذمة وتسجيل موقف لدى الشعب اليمني، بأنهم عملوا على المحاولة في تصحيح أوضاع الشعب اليمني، وأن هذه المبادرة لم تؤخذ بالحسبان، وهي بالحقيقة مجرد حبر على ورق».
ولفت المصدر إلى أن المخلافي يتحدث باسم المؤتمر الاشتراكي، وهو شأنه، وأن الحكومة اليمنية الشرعية لم تكلفه بذلك، وهو يمثل حزبه فقط، إذ إن الحكومة توجد في الرياض مؤقتا، وطلبت منه في اتصال هاتفي، الانضمام إلى جانب الوزراء الموجودين هناك، إلا أنه تحفظ على الحضور من دون إبداء الأسباب، حيث يوجد منذ فترة في القاهرة.
وذكر المصدر، أن الحكومة اليمنية الشرعية، لا تنظر إلى أي مبادرة، غير حوار الرياض الذي سيتم تحت مظلة مجلس التعاون، وقال: «لا أعتقد أن نبيل العربي، الأمين العام للجامعة العربية، سيتبنى مشروع مبادرة مثل ذلك».
وأوضح المصدر أن الحكومة اليمنية الشرعية، بدأت برصد جميع الأعمال الإجرامية التي قام بها الرئيس المخلوع علي عبد الله صالح، والميليشيات الحوثية، تمهيدًا لرفعها إلى مجلس الأمن الدولي، مدعومة بالوثائق. وقال: «إن الأعمال التي ينفذها الحوثيون وحشية، خصوصا بعد تعرض امرأة تعمل في المجال الطبي، إلى رصاص قناص حوثي، أثناء سيرها في إحدى الطرقات في عدن».
وأكد المصدر أن الحكومة اليمنية، اعتمدت أسماء سياسيين، سترفع إلى الأمم المتحدة لفرض عقوبات دولية عليهم، إلى جانب الأسماء الخمسة التي أعلنت لاحقًا، نتيجة لما قاموا به بالضرر داخل اليمن، وهم أبو بكر القربي، وزير الخارجية السابق، وحمود خالد الصوفي، رئيس الجهاز المركزي للأمن السياسي، وعبد الوهاب الحجري، سفير صنعاء لدى واشنطن سابقا، وتربطه قرابة مع الرئيس المخلوع علي عبد الله صالح.
وكان قد طرح مبادرة لوقف الحرب في اليمن باسم «الحزب الاشتراكي اليمني» الأمين العام للجامعة العربية، في مقر الجامعة بالقاهرة أمس. وتضمنت المبادرة إيقاف الحرب الداخلية ومن ثم عملية «عاصفة الحزم»، وانسحاب الميليشيات من المدن اليمنية وفي مقدمتها عدن وصنعاء، واستئناف الحوار فورا، وفقا لقرار مجلس الأمن.
وأوضح المخلافي في تصريحات صحافية عقب لقاء العربي، أن هذه المبادرة تتضمن عددا من الأفكار والتصورات يمكن أن تتم الاستفادة منها لحل الأزمة باليمن، والتي لا يوجد خلاف حقيقي بشأنها على المستويات الداخلية والإقليمية والعالمية.
وبحث العربي مع المخلافي مستجدات الأوضاع على الساحة اليمنية، وتناول اللقاء الأوضاع الإنسانية المتدهورة الناجمة عن استمرار العمليات العسكرية، وما يرتكبه الحوثيون من انتهاكات، كما تطرقا لكيفية تطبيق قرار مجلس الأمن الدولي بشأن اليمن، بحسب بيان للجامعة العربية.
وقال المخلافي إن عملية «عاصفة الحزم جاءت لسبب معروف وهو الحرب الداخلية، وفى حال توقف الحرب الداخلية وانسحاب الميليشيات لم تعد هناك ضرورة لاستمرار الحرب».
ويفرض القرار الصادر عن مجلس الأمن الدولي قبل أيام عقوبات أممية، تحت بند الفصل السابع، على عبد الملك الحوثي ونجل الرئيس اليمني المخلوع أحمد علي عبد الله صالح، وتجميدا لأرصدتهم البنكية، ومنعهم من السفر إلى خارج اليمن، إضافة إلى حظر توريد الأسلحة لمجاميع الحوثيين وصالح، والسماح بتفتيش كل الشحنات المتجهة لليمن لمنع وصول الأسلحة إلى أتباعهما.
وحول ما إذا كان قد عرض المبادرة على الرئيس الشرعي، وعما إذا كانت تمثل أحزابا أخرى، قال الوزير اليمني: «إننا عرضنا المبادرة على الجميع، أحزابا وقوى سياسية والحكومات التي يمكن أن نصل إليها».
وعبر المخلافي عن أسفه لاستقالة المبعوث الأممي إلى اليمن جمال بنعمر، موضحا أن بنعمر كان لديه إلمام كامل بالملف اليمني، وهو ملف شائك وصعب، كما كان مساهما منذ اللحظة الأولى في عملية الانتقال الديمقراطي باليمن، كما عبر عن أمله بأن تكلل جهود المبعوث الأممي الجديد بالنجاح، مشيرا إلى أن الجامعة العربية داعمة للحوار باليمن.
وأشار المخلافي إلى أن مباحثاته مع الأمين العام للجامعة العربية جاءت بهدف إنهاء الحرب في اليمن وأسبابها واستعادة السلام.
وقال بيان الجامعة العربية إن لقاء العربي والمخلافي استعرض ما يدور من مشاورات واتصالات لمتابعة تنفيذ قرار مجلس الأمن الأخير بشأن اليمن، وعلى وجه الخصوص المسائل المتعلقة بمطالبة جميع الأطراف اليمنية ولا سيما الحوثيين بسحب قواتهم من جميع المناطق التي سيطروا عليها بما في ذلك العاصمة صنعاء، وتسليم الأسلحة التي استولوا عليها إلى السلطات الشرعية اليمنية، وذلك تمهيدا لتحقيق وقف إطلاق النار والعودة إلى طاولة الحوار وفقا لمبادرة مجلس التعاون لدول الخليج، ومخرجات مؤتمر الحوار الوطني الشامل وقرارات مجلس الأمن ذات الصلة.
وأضاف البيان الذي حصلت «الشرق الأوسط» على نسخة منه أن لقاء العربي والمخلافي تطرق أيضا إلى تدهور الأوضاع الإنسانية، وما يرتكبه الحوثيون من انتهاكات. وفي هذا الصدد، أكد الأمين العام مجددا دعم جامعة الدول العربية للجهود المخلصة التي يبذلها الرئيس هادي، ونائبه خالد بحاح رئيس الحكومة اليمنية، وذلك وفقا لقرار قمة شرم الشيخ في هذا الشأن.

http://aawsat.com/home/article/3408...في-لا-يمثل-اليمنيين-وحزبه-يتماهى-مع-المتمردين
 
انا متضايق جدا من الرئيس هادي
25 يوم من الحرب وكأنه غير موجود
لا خطابات موجهه للشعب اليمني الذي يقاتل علي الارض
ولاتفاعل وشد الازر وشحذ الاهمم واستعراض الانتصارات
لانه القائد الفعلي لليمنين المقاتلين علي الارض لكن
خاب املي في هذا الرجل
كانه في الرياض بمنتجع سياحي او اجازه لا يحرك ساكنا
بصراحه هو ليس رجل المرحله


القائد الفعلي هو الجنرال الاحمر, وهو ينسق مع قادة عاصفة الحزم, هادي بطبعه هادي ههههه
 
يم الميليشيات الحوثية عبدالملك الحوثي منذ انطلاق "عاصفة الحزم".

وجاء في رسالة المواطن التي نشرها موقع "يمن برس" الأحد (19 أبريل)، أن عبدالملك بدر الدين الحوثي، يوجد في مديرية كحلان الشرف عزلة فسر بمحافظة حجة.
 
عودة
أعلى