عدم ذكره لأي أحداث من أحداث ال3 أيام الماضية وتعميمه الكلام بدون ذكر اي تفصيل
يدل وبما لا يدع شك على ان الكلمه مسجله منذ فترة وما أدري هل هو ذكر قرار مجلس الأمن والا لا ؟ لكي نقرب المدة التي تم تسجيل فيها هذه الكلمه .
عموماً الكلمه بعمومها ما فيها اي شي جديد وكالمعتاد مهاجمة أعدائه داخل اليمن بالقاعديين واتهامه السعوديه بدعم القاعده هذا تلخيص كل الخطاب البائس
والسؤال هنا ما الغرض من عرض هذا الخطاب أدع لكم عدد خيارات
1- أثبات أنه حي
2-لرفع معنويات قروده المنهزمين في كل مكان
3- تحضير القرود لهجوماً ما على الحدود السعودية او استهداف داخل الأراضي السعودية بالصواريخ او الأثنتان معاً (أرجح هذه النقطة)
4-ظاهرة صوتية لا أكثر مثله مثل رأس الكفر في عهران او الجرذ المسردب نصر الشيطان
5- إحراج مجلس الأمن ومحاولة شق صف الدول المؤيده للقرار الأممي 2216 بإتخاذه قرار مواصلة الحرب بينما شريكه بالأرهاب الخائن المحروق قرر موافقته على قررات مجلس الأمن
6-محاولة لتفريق صف المقاومين له فهو يقول انه يواجه العدوان والغزو الخارجي وما الى هنالك من شتائم للسعودية و الخائن المحروق يقول لم أتحالف مع الحوثي ولا مع عهران
7- كل ما ذكر
أخيراً
ذكرت عدة خيارات أعرف ان أكثرها غير صحيح ولكن لطرحها للنقاش فهذا القرد الصغير لا يعدو كونه حيوان ناطق روضته عهران لمصلحتها فإذا سيده هددنا ولم نبالي وبل تخلى عنه وهم يشاهدونه ونحن نقضي على قردهم في اليمن وهذا القرد المسردب لن يغير شي في سياسات الدول وهو أصلاً أصغر من ان نتابعه نحن فما بالكم بالدول التي ترسم سياساتها حسب مصالحها وايضا هذا الإمعه التافه يعرف ان مشروعه في اليمن أنتهى وهو يعلم انه معاد ينفع رفع معنويات ولا شي ولكن ما يفعله وما يخطط له ما هو الا مجرد أعمال يحاول من خلالها تحسين موقفه عند اي مفاوضات محتمله بظنه وهي أبعد من أنفه بإذن الله لأن الهدف اليوم هو القضاء عليه وعلى قروده جميعاً وهو يريد الهروب للأمام لتفادي هذه النتيجه بالقيام بأعمال هنا وهناك على الحدود السعوديه او بإطلاقه صواريخ على الداخل السعودي او على السفن لكي نتراجع عن هذا الهدف ونقبل بالحوار وبقائه بالمشهد وبإذن الله لن ينول منا ذالك واصلاً كل هالكلام اذا ثبت انه باقي حي
*مضمون كلامه اليوم لا يقدم ولا يؤخر شي ولا يخدع أحد لا داخل اليمن ولا خارجه فالصفوف تمايزت وما بقي الا البعض وبالعكس بدأو من كانو معه ومن مع شريكه الخائن المحروق ينقلبون ضدهم