هههه احبابي بالنسبه للاحواز صحيح هم عرب لكن شيعه الاحواز شيعيه بالمطلق وبالنسبه للتركمان ايضا اكثرهم شيعه اما مناطق السنه هناك فهي حدود باكستان وافغانستان وهيه ممسوكه بقوه
لايهم ولو شيعه مادام معادين فيه شيعه احوازيين ضد ايران لان ايران تفرق بين الشيعي الفارسي والعربي
 
اذا السعودية ساعدت الحوثيين ضد الاخوان كما يقال
فالاخوان وقفوا مع الحوثيين ضدي في حربي معهم
 
استهبال الحوثي و استعباطه عندما يقول ان الشعب اليمني كله معنا و سعيهم للسلطة و قتلهم لليمنيين ثم يقولون الموت لامريكا و لاسرائيل و اللعنة علي اليهود

يذكروني تماما بالجماعة الارهابية عندنا
 
اليمن..عدن تتهم صالح والحوثيين بتنفيذ "مؤامرة خطيرة"
اتهمت اللجان الشعبية بمحافظة عدن جنوب اليمن قوات الأمن الخاص بالمحافظة بتنفيذ "مؤامرة خطيرة لتسليم المدن والمعسكرات" في عدن للحوثيين وعناصر موالية للرئيس اليمني السابق علي عبدالله صالح.

وقالت اللجان الشعبية في أول بيان لها إن الاشتباكات التي شهدتها عدن مؤخراً جاءت بعد أن "أقدمت تلك العناصر بمهاجمة موقع اللجان بعد أن أوقفت اللجان الشعبية في وجه انتهاكاتهم بحق أبناء الجنوب، فما كان منها إلا الرد بشكل حاسم على عدد من المواقع العسكرية التي تتحصن فيها مجاميع تلك العصابة وتم اعتقال عدد منهم واكتشاف ملصقات شعارات جماعة الحوثي بحوزتهم وتم التحقيق معهم وأدلوا باعترافات خطيرة تؤكد معلوماتنا على دور ذلك الجهاز في مخطط استهداف الجنوب".

وحول الأوضاع الأمنية التي تشهدها البلد عموماً وسيطرة جماعة الحوثيين على العاصمة اليمنية صنعاء واقتحام مؤسسات الدولة العسكرية والمدنية، ومحاصرة الرئيس هادي ورئيس حكومته خالد بحاح و"الإعلان الدستوري" الذي أعلنه الحوثيون مؤخرا، أكدت اللجان الشعبية أنها خطوة "بددت كل المساعي السياسية والدولية في تسيير العملية السياسية وإيجاد مخرج عادل للقضايا المصيرية وعلى رأسها القضية الجنوبية، لتكون تلك الخطوات المسمار الأخير في نعش ما تسمى بالوحدة وهي ليس انقلابا على شرعية الرئاسة ومخرجات الحوار فحسب بل انقلاب على الوحدة التي لا وجود لها إلا في الخطاب الرسمي، كما أنها ترسل رسالة واضحة للجميع ان لا حل ولا خلاص للجنوب وقضيته إلا في الاحتكام للإرادة الجنوبية التي يعلم الجميع حقيقتها".

وأضاف البيان: "إن ما أقدمت عليه تلك الجماعة أتى ضمن مخطط مرسوم أفرزه تحالف اتضحت ملامحه جلية بين الحوثي وصالح الذي سهل مهمة احتلال واقتحام المؤسسات والمدن بعلاقاته والولاء الذي يحظى به في الجيش وفي مقدمة ذلك الحرس الجمهوري والأمن المركزي.

وأضاف أيضاً "عندما نتحدث عن هاتين القوتين العسكريتين فإننا نستذكر تاريخا طويلا من الانتهاكات والتآمر والغطرسة ليس في الجنوب بحسب بل حتى في الشمال لينتهي الأمر أخيرا بتسليم الدولة بكل مقوماتها لجماعة الحوثي كما سبق لهم أن سلموا مواقع عسكرية في السابق لتنظيم القاعدة".

وإزاء التمدد الحوثي إلى المناطق المحاذية للمحافظات الجنوبية، وصولاً إلى محافظة البيضاء، لم تستبعد اللجان الشعبية "أن تتعدى جماعة الحوثيين على حدود البيضاء إلى الجنوب، وهو ما يمثل خطرا حقيقيا جعل أبناء الجنوب اليوم يصطفون صفاً واحداً لمجابهته في الضالع ويافع وأبين وشبوة، ليؤكدوا رفضهم المطلق لتلك الجماعة ومطامعها".

ووجهت اللجان الشعبية رسالة إلى جماعة الحوثيين، قالت فيها إن "أي تحرك ضد الجنوب سيكون بمثابة استنساخ لحرب صيف 1994 بطابع طائفي خطير، ولن تجدوا إلا الفشل والهزيمة على أرض الجنوب الحرة، وستفشل مطامعكم كما ستفشل حججكم الكثيرة والمفضوحة".​
 
السعودية تقرر قلب الطاولة على الحوثيين باليمن
صنعاء- أشرف الفلاحي

الجمعة، 20 فبراير 2015 01:58 ص

1020141514841.jpg


أكدت مصادر سياسية يمنية أن السعودية عازمة على تغيير موازين القوة في اليمن، حيث أجرت مشاورات مكثفة الأسبوع الماضي، مع الفاعلين السياسيين والقبليين في البلاد، وهو ما أثار خشية الحوثيين الذين يعيشون عزلة داخلية وخارجية.

وقالت المصادر السياسية ذاتها لــ"عربي21": "إنّ الرياض قررت قلب الطاولة على سلطة الانقلاب الحوثي، وتجلى ذلك من خلال استدعاء قيادات سياسية وقبلية تتمتع بنفوذ واسع في مختلف المناطق اليمنية، ومن أبرزها قيادات بارزة من حزبيّ المؤتمر الشعبي العام الذي يتزعمه الرئيس السابق صالح، والتجمع اليمني للإصلاح، المحسوب على الإخوان المسلمين".

ووصل الرياض قبل ثلاثة أيام، كل من أمين عام حزب المؤتمر الشعبي عارف الزوكا، وأمين عام حزب الإصلاح عبد الوهاب الإنسي، في الوقت الذي تتحدث فيه المصادر عن تقارب وشيك بين الحزبين برعاية سعودية، وذلك لقدرتهما على تغيير الخارطة السياسية بما يضمن دحر الحوثيون على المستويين السياسي والعسكري.

ووفقاً للمصادر ذاتها، فإن اللقاء الذي أجرته سلطات الرياض مع قيادات حزبي المؤتمر والإصلاح، جاء بعد أيام من استدعاءها لمشايخ قبليين من مناطق يمنية متفرقة، وتحديداً من المناطق التي تشهد استنفارا ضد مسلحي الحوثي وأبرزها محافظة البيضاء ومأرب النفطية والجوف وسط وشرق اليمن، التي تعتبر الحزام الأمني المعرقل لتمدد الحوثيين لما تبقى من المدن اليمنية التي ما زالت خارج سيطرة الحوثيين.

بالإضافة إلى مشايخ قبليين من محافظتي إب وشبوة وسط وجنوب اليمن، وذلك للتباحث حول إيقاف التمدد الحوثي المسلح ودحره من تلك المحافظات.

السعودية تسلح القبائل

وعلمت صحيفة "عربي21" من مصادر قبلية أن قبائل محافظتي مأرب والجوف، تسلمت دفعات من الدعم السعودي المتنوع وأبرزه العتاد الحربي، يضمن تفوق القبائل في أي معركة مقبلة مع مسلحي الحوثي الذين يمتلكون ترسانة من الأسلحة التي سيطرت عليها من معسكرات ومخازن تابعة للجيش اليمني.
ارتباك حوثي

في سياق متصل، كشف مصدر سياسي مطلع أن "جماعة الحوثي بدت مرتبكة ومتخبطة، بعد تلقيها معلومات بأن حكام السعودية الجدد قرروا تغير قواعد اللعبة معهم، رغم رسائل التطمين التي بعثها الحوثيون للسعودية عبر وسيط عماني قبل أكثر من أسبوع تقريباً، إلا أن السعودية يبدو أنها غير واثقة من الحوثيين الذي ترى فيهم ذراع عدوه التقليدي إيران" .

وقال المصدر الذي اشترط عدم ذكر إسمه لــ"عربي21" : "الحوثيون يخشون من انقلاب حليفهم حزب المؤتمر الشعبي العام الذي يتزعمه الرئيس السابق علي صالح عليهم، لاسيما بعد وصول أمين عام الحزب عارف الزوكا إلى العاصمة السعودية الرياض".

وذكر المصدر اليمني أن "الحراك السعودي تزامن مع غياب أيّ مؤشرات لانفراج أزمة الفراغ السياسي في البلاد، نتيجة فشل المفاوضات السياسية التي يرعاها المبعوث الأممي لليمن جمال بنعمر، الذي من شأنه يضع الحوثيين أمام خيارين الأول، تنفيذ ما ورد في الإعلان الدستوري دون مشاركة القوى السياسية اليمنية، والثاني، التراجع عن ذلك الإعلان، وكلا الخياران صعب، وفق تعبيره

وكان 15 عضوا من حزب صالح في البرلمان اليمني قد وقعوا نهاية الأسبوع الماضي، على الالتحاق بالمجلس الوطني، إلا أنهم تراجعوا عن ذلك الاثنين الماضي، ورفضوا حضور الاجتماع الذي جرى في القصر الجمهوري بصنعاء.

وتعيش اليمن فراغاً دستورياً منذ استقالة الرئيس عبد ربه منصور هادي بعد دقائق من استقالة حكومته في كانون الثاني/ يناير الماضي، بعد سيطرة الحوثيين على دار الرئاسة في العاصمة صنعاء.

وما زاد الأمور تعقيداً هو "الإعلان الدستوري" الذي أصدرته، جماعة أنصار الله المعروفة بــ(الحوثي) في السادس من الشهر الجاري، الذي قوبل برفض مختلف القوى السياسية اليمنية فضلاً عن الرفض الإقليمي والدولي الذي اعتبره انقلاب على مؤسسات الدولة الشرعية.

 

2015-02-19 --- 30/4/1436
1%D8%B1_3090.jpg

المختصر/ كشفت صحيفة "الوطن"، اليوم الخميس، تفاصيل الدور الإيراني في عملية انقلاب جماعة الحوثي أو من يسمون أنفسهم "أنصار الله" على الشرعية في اليمن، وصولًا إلى الإعلان الدستوري.

ونقلت صحيفة "الوطن" السعودية في عددها اليوم عن مصادر يمنية وصفتها بـ"المطلعة" قولها :إنه "قبل أربعة أيام من الإعلان الدستوري الذى أصدره الحوثيون، وصل إلى الأراضي اليمنية عدد من الإيرانيين لتقديم الدعم اللوجستي والسياسي للجماعة المتمردة في انقلابها على الشرعية في اليمن".

وأوضحت أن "الخبراء الإيرانيين زاروا اليمن للإشراف على عملية الانقلاب، وتنقلوا بين كل من صنعاء وصعدة لإتمام تلك العملية".

وذكرت الصحيفة أن "الإيرانيين الذين يقدر عددهم بأربعة بلغوا اليمن عبر مطار صنعاء، وكان في استقبالهم عضو المكتب السياسي لحركة الحوثي علي العماد عن طريق التشريفات".

لافتة إلى أن "الإيرانيين يمثلون خبراء في السياسة، وتم إيفادهم من قبل حكومة طهران لتقديم الدعم اللوجستي والسياسي للحوثيين في تجهيز وإعداد كل ما يتعلق بالإعلان الدستوري الذي تم إصداره في السادس من فبراير".

وأفادت الصحيفة بأن "الخبراء الإيرانيين بلغوا صنعاء قبل أربعة أيام من الإعلان الدستوري، وكانوا في ضيافة زعيم الجماعة عبدالملك الحوثي، وتوجهوا إلى صعدة للقائه قبل أن يعودوا إلى صنعاء مرة أخرى، وبعد مغادرتهم بيومين تم الكشف عن الإعلان الدستوري"
 
هادي يغادر صنعاء ويصل عدن.. والحوثيون ينهبون قصره

لم تتضح بعد كيفية وتوقيت خروج هادي من صنعاء.. وأنباء عن إلقائه خطاباً بعد ساعات

دبي - قناة العربية
 
عدن الحقيقة - صنعاء

هادي يختار يوم تعيينه رئيسا لليمن موعدا لعودته إلى (عدن)


اختار الرئيس "عبدربه منصور هادي" موعد الذكرى الثالثة لتعيينه رئيسا لليمن للخروج من منزله المحاصر في العاصمة اليمنية صنعاء .

وغادر هادي منزله في صنعاء في الـ 21 من فبراير 2015 في حين كان قد تم تنصيبه رئيسا لليمن في 21 فبراير 2012 .

وربما اراد "هادي" ايصال رسالة سياسية إلى طرف ما باختياره لهذا اليوم موعدا لخروجه من صنعاء .
 
تفاصيل هروب الرئيس اليمني.. "يوم مميز وقوات خاصة وتنكر"

2015_2_21_15_19_9_655.jpg




لم يكن اختيار اليوم السبت 21 فبراير، للهروب من حصار الحوثيين من فراغ، فاليوم مميز ويُعتبر ذكرى خاصة لدى الرئيس اليمني المستقيل عبد ربه منصور هادي، حيث انتخب رئيسا لليمن قبل 3 سنوات.

وفرض الحوثيون حصارًا مسلحا على منصور هادي، ورئيس وزراءه خالد بحاح وعدد من الوزراء، في 22 من يناير الفائت، اعتراضا منهم على ما وصفه رجوعا في اتفاق السلم والشراكة ومخالفتهم لما اتفقوا عليه في تعديلات الدستور.

وأصدرت جماعة أنصار الله الحوثية، إعلانا دستوريا من 16 مادة، قبل أسبوعين، في حفل أقيم بالقصر الجمهوري بالعاصمة صنعاء، حضره وزيرا الدفاع والداخلية، كما قررت أيضا حل الحكومة والبرلمان.

وبالأمس أعلن الوسيط الأممي في اليمن جمال بنعمر، أن الأطراف السياسية اليمنية توافقت على تشكيل ما يُعرف بـ"مجلس الشعب الانتقالي" ليمثل مع مجلس النواب الحالي السلطة التشريعية خلال مرحلة انتقالية تهدف إلى انتشال البلاد من فوضى سياسية وأمنية تعاني منها منذ عام 2011.

وغادر منصور هادي العاصمة اليمنية صنعاء، متجها إلى مدينة عدن، وسط توقعات بتراجعه عن الاستقالة وإعلانه صنعاء "عاصمة محتلة".

"تفاصيل الهروب"

نقلت صحف يمنية، نقلا عن مصادر قولهم إن الرئيس المستقيل منصور هادي، هرب من منزله المحاصر أمس الجمعة، موضحين أن جماعة الحوثي لم تعلم بمغادرته كما ان انتقاله لم يكن بالاتفاق معها.
فيما ذكرت قناة العربية، أن مصادر مقربة من هادي، قالت إن قوات خاصة شاركت في فك الحصار عنه، مضيفة أن رئيس جهاز الأمن القومي كان برفقة هادي عند وصوله إلى عدن.
وأوضحت مصادر للعربية، قبائل مأرب والجوف تطالب هادي بإعلان صنعاء عاصمة محتلة، مؤكدة أن الحوثيون يختطفون الطبيب الخاص بهادي في صنعاء.

موقف الحوثيين

قال علي القحوم، عضو المكتب السياسي لجماعة أنصار الله الحوثية، إن الرئيس اليمني عبد ربه منصور هادي :''هرب متنكراً من منزله''، مشيراً إلى أن خروجه من العاصمة لن يؤثر على سير العملية السياسية في البلاد.
وأضاف القحوم لـ (د ب أ)، أن ''نحن قد شكلنا مجلسا وطنيا سيكون مسؤولا على تنظيم العملية السياسية في اليمن وهروب هادي لن يزيد او ينقص شيء في العملية السياسية القادمة''.
ونفى القحوم ما ذكرته وسائل الاعلام التي قالت إن اللجان الشعبية قامت بنهب منزل هادي فور خروجه ، وقال: ''تلك الاخبار عارية عن الصحة تماماً ومن يقول ذلك هو يحاول تشويه صورة اللجان الشعبية''
وتابع :''اللجان الشعبية لم تكن محاصرة منزل هادي ..بل كانت حماية له''.

ميزان القوى


من المتوقع أن تتغير ميزان القوى في اليمن بعد هروب الرئيس المستقيل، خاصة وأن وزير الإعلام المستقيلة، قالت عقب إعلانها نبأ هروب، الرئيس المستقيل إن "تغير المعادلة السياسية وموازين القوى بعد وصول هادي إلى عدن وتأمينه أمنيا هناك بعد عملية الأمن المركزي واللجان الشعبية في عدن''.
وتطالب قبائل مأرب والجوف هادي بإعلان صنعاء عاصمة محتلة، وسط تأييد دولي وعربي كامل للرئيس المستقيل.

وكان الدكتور نبيل العربي، الأمين العام لجامعة الدول العربية، أكد ضرورة احترام الشرعية في اليمن، معربا عن رفضه التام لما أقدمت عليه جماعة الحوثيين من خطوات تصعيدية أحادية الجانب.
واعتبر العربي، في بيان صحفي صادر عن الجامعة العربية تلقى مصراوي نسخة منه، الأحد، أن إصدار ما يسمى بـ ''بالإعلان الدستوري'' هو بمثابة انقلاب على الشرعية الدستورية ومحاولة لفرض إرادة تلك الجماعة وبقوة السلاح على الشعب اليمني ومؤسساته الشرعية.

وكان مجلس الأمن قد طالب في قرار صدر بالإجماع، الأحد الماضي، الحوثيين بالانسحاب من كل المباني الحكومية التي استولوا عليها وإطلاق سراح الرئيس عبد ربه منصور هادي والمسؤولين الآخرين الذين يحتجزونهم.


 
نص بيان الرئيس اليمني عبد ربه منصور هادي

213

وصول هادي إلى عدن يعيد ترتيب المشهد السياسي في اليمن (أسوشيتد برس)


أصدر الرئيس اليمني عبد ربه منصور هادي مساء اليوم السبت بيانا يعلن فيه تمسكه بالمبادرة الخليجية، ويطالب الحوثيين برفع الإقامة الجبرية عن رئيس الوزراء خالد بحاح. وهذا نص البيان كما حصلت عليه الجزيرة نت:

أعلن فخامة الأخ رئيس الجمهورية عبد ربه منصور هادي أنه بعناية من الله سبحانه وتعالى ثم بدعوات كل الخيّرين من أبناء شعبنا العظيم في شماله وجنوبه، بشبابه وشيوخه، قد وصل بسلام إلى ثغر اليمن الباسم وحاضرته الأبرز -مدينة عدن-، وأنه يؤكد تمسكه باستكمال العملية السياسية المستندة على المبادرة الخليجية وآليتها التنفيذية كمرجعية رئيسية، والتي شكلت الانتخابات الرئاسية في 21 فبراير 2012 والتي نعيش ذكراها الثالثة يومنا هذا، بالإضافة لمخرجات مؤتمر الحوار الوطني الشامل ومسودة الدستور لليمن الاتحادي الجديد، أبرز محطاتها، ويحي كل أبناء شعبنا اليمني الأبي الذين عبروا عن رفضهم للانقلاب ولكل الإجراءات الباطلة التي حاولت مصادرة إرادتهم الحرة في بناء دولة النظام والقانون، دولة المساواة والشراكة الوطنية، الدولة التي تتسع لكل اليمنيين دون صبغها بلون واحد بعد أن جرحتها الأعمال الانقلابية الأخيرة منذ 21 سبتمبر 2014، وحاولت تمزيق لحمتها الوطنية ونسيجها الاجتماعي الواحد في سابقة لم يعشها اليمنيون في تاريخهم المعاصر من قبل، ويؤكد بصورة جلية أن كل الخطوات والإجراءات والتعيينات التي اتخذت خارج إطار الشرعية منذ ذلك التاريخ باطلة لا شرعية لها.

ونظرا للظروف الأمنية التي تعيشها العاصمة صنعاء، وإغلاق معظم السفارات العربية والأجنبية الراعية للمبادرة الخليجية، واحتلال مؤسسات الدولة من قبل المليشيات، فإنه يدعو لانعقاد اجتماع للهيئة الوطنية للرقابة على مخرجات الحوار في مدينة عدن أو محافظة تعز لحين عودة العاصمة صنعاء إلى الحاضنة الوطنية كعاصمة آمنة لكل اليمنيين وخروج كافة المليشيات المسلحة منها، ويدعو كل مؤسسات الدولة المدنية والعسكرية للالتزام بقرارات الشرعية الدستورية وحمايتها، وفي المقدمة من ذلك أبناء القوات المسلحة والأمن، وعدم الانجرار نحو خطوات تستهدف جر البلاد للفتنة والفوضى، ويدعو كل أبناء الشعب اليمني وقواه السياسية والاجتماعية والسلطات المحلية في المحافظات للالتفاف حول هذه الخطوات، ويؤكد على ضرورة رفع الإقامة الجبرية على دولة رئيس الوزراء وعلى كل رجالات الدولة، وإطلاق كافة المختطفين، ويشكر المواقف الإيجابية للأشقاء في دول مجلس التعاون الخليجي وجامعة الدول العربية ومنظمة التعاون الإسلامي، وللأصدقاء في العالم وفي مجلس الأمن الدولي، ويطالبهم باتخاذ الإجراءات اللازمة لحماية العملية السياسية في اليمن ودعمهم السياسي الواضح ووقوفهم السريع والجاد لدعم اليمن اقتصاديا، وإلى رفض الانقلاب وعدم شرعنته بأي شكل من الأشكال.

والله الموفق

عبد ربه منصور هادي
رئيس الجمهورية

 
..الحوثه يتعلمون الطيران جابو العيد




وصلني فيديو من احد الاخوة على موقع تويتر عن تدريب الحوثيين لشباب منهم على تعليم الطيران سوف احاول البحث عنه و انزاله هنا قريبا

وشكرا
 
الرئيس اليمني أكد رفضه للانقلاب وتمسكه بالمبادرة الخليجية
شيخ قبيلة مقرب للسعودية عرّاب عملية إخراج "هادي" من منزله

تحدثت تقارير يمنية عن تفاصيل عملية إخراج الرئيس عبدربه منصور هادي من منزله بالعاصمة صنعاء، حيث فرض عليه الحوثيون إقامة جبرية لأسابيع، مؤكدة أن العملية تمت بالتنسيق بين وحدة حماية الرئيس وجهاز استخبارات خليجي، فيما كان مهندس العملية هو شيخ قبلي بارز معروف عنه علاقاته الجيدة بالمملكة العربية السعودية.

وقال أحد أفراد إدارة الرئيس هادي، وفقا لصحيفة عدن الغد، السبت (21 فبراير)، إن عملية إخراجه تم الإعداد لها منذ أكثر من أسبوعين وتحديدا عقب إغلاق الولايات المتحدة الأمريكية لسفارتها في اليمن .

وأضاف المصدر أن شيخ قبلي بارز في شمال اليمن يقطن في صنعاء ويتمتع بعلاقة "جيدة" مع المملكة العربية السعودية كان "مهندس" عملية إخراج الرئيس هادي من منزله.

وبحسب المصدر، شارك في عملية إخراج الرئيس هادي إلى عدن عدد من الأطراف والشخصيات القبلية بشمال اليمن وبإشراف شخصي من قائد الحماية العسكرية للرئيس هادي "صالح الجعملاني".

وحددت لحظة خروج الرئيس هادي من منزله بعد اندلاع اشتباكات مسلحة بمعسكر "الصباحة" التابع للقوات اليمنية الخاصة.

وقال المصدر إن الاشتباكات وقعت للتغطية على عملية الخروج، حيث توجهت اهتمامات الحوثيين صوب هذه الاشتباكات التي رافقتها تغطية إعلامية من قنوات عربية وسعودية إخبارية على وجه التحديد.

وأوضح المصدر أن عملية خروج الرئيس هادي من منزله في صنعاء تمت عند الساعة السادسة من مساء الجمعة، حيث تحركت سيارة واحدة وعلى متنها الرئيس هادي ومرافقين 2 فقط ووصلت حتى منطقة بلاد "الروس" إلى الجنوب من صنعاء، حيث تم تبديل السيارة بسيارة أخرى وبإشراف شيخ قبلي من المنطقة.

وقال المصدر إن العملية تمت على 3 مراحل وشاركت فيها 3 فرق انتهت آخرها بوصول الرئيس هادي عند الساعة السادسة صباحا إلى مدينة عدن .

وقال المصدر إن الخطة تضمنت وصول شخصيات سياسية إلى منزل الرئيس هادي مساء يوم الجمعة إلى منزله في صنعاء والإيحاء بأن هذه الشخصيات التقت "هادي" وهو ما تم بنجاح.

يأتي هذا فيما قال الرئيس هادي في أحدث تصريح له عقب الخروج من صنعاء ، إن بلاده ملتزمة باستكمال المبادرة الخليجية والتي وصفها بالكفيلة بإعادة الاستقرار لليمن.

وأضاف هادي في بيان له اليوم، إن كل الخطوات والتعيينات منذ 21 سبتمبر باطلة ولا شرعية لها، مضيفًا: "إننا متمسكون بالعملية السياسية المستندة للمبادرة الخليجية وآليتها التنفيذية كمرجعية رئيسة، وأدعو إلى رفع الإقامة الجبرية عن رئيس الوزراء".

 
الرئيس اليمني أكد رفضه للانقلاب وتمسكه بالمبادرة الخليجية
شيخ قبيلة مقرب للسعودية عرّاب عملية إخراج "هادي" من منزله

تحدثت تقارير يمنية عن تفاصيل عملية إخراج الرئيس عبدربه منصور هادي من منزله بالعاصمة صنعاء، حيث فرض عليه الحوثيون إقامة جبرية لأسابيع، مؤكدة أن العملية تمت بالتنسيق بين وحدة حماية الرئيس وجهاز استخبارات خليجي، فيما كان مهندس العملية هو شيخ قبلي بارز معروف عنه علاقاته الجيدة بالمملكة العربية السعودية.

وقال أحد أفراد إدارة الرئيس هادي، وفقا لصحيفة عدن الغد، السبت (21 فبراير)، إن عملية إخراجه تم الإعداد لها منذ أكثر من أسبوعين وتحديدا عقب إغلاق الولايات المتحدة الأمريكية لسفارتها في اليمن .

وأضاف المصدر أن شيخ قبلي بارز في شمال اليمن يقطن في صنعاء ويتمتع بعلاقة "جيدة" مع المملكة العربية السعودية كان "مهندس" عملية إخراج الرئيس هادي من منزله.

وبحسب المصدر، شارك في عملية إخراج الرئيس هادي إلى عدن عدد من الأطراف والشخصيات القبلية بشمال اليمن وبإشراف شخصي من قائد الحماية العسكرية للرئيس هادي "صالح الجعملاني".

وحددت لحظة خروج الرئيس هادي من منزله بعد اندلاع اشتباكات مسلحة بمعسكر "الصباحة" التابع للقوات اليمنية الخاصة.

وقال المصدر إن الاشتباكات وقعت للتغطية على عملية الخروج، حيث توجهت اهتمامات الحوثيين صوب هذه الاشتباكات التي رافقتها تغطية إعلامية من قنوات عربية وسعودية إخبارية على وجه التحديد.

وأوضح المصدر أن عملية خروج الرئيس هادي من منزله في صنعاء تمت عند الساعة السادسة من مساء الجمعة، حيث تحركت سيارة واحدة وعلى متنها الرئيس هادي ومرافقين 2 فقط ووصلت حتى منطقة بلاد "الروس" إلى الجنوب من صنعاء، حيث تم تبديل السيارة بسيارة أخرى وبإشراف شيخ قبلي من المنطقة.

وقال المصدر إن العملية تمت على 3 مراحل وشاركت فيها 3 فرق انتهت آخرها بوصول الرئيس هادي عند الساعة السادسة صباحا إلى مدينة عدن .

وقال المصدر إن الخطة تضمنت وصول شخصيات سياسية إلى منزل الرئيس هادي مساء يوم الجمعة إلى منزله في صنعاء والإيحاء بأن هذه الشخصيات التقت "هادي" وهو ما تم بنجاح.

يأتي هذا فيما قال الرئيس هادي في أحدث تصريح له عقب الخروج من صنعاء ، إن بلاده ملتزمة باستكمال المبادرة الخليجية والتي وصفها بالكفيلة بإعادة الاستقرار لليمن.

وأضاف هادي في بيان له اليوم، إن كل الخطوات والتعيينات منذ 21 سبتمبر باطلة ولا شرعية لها، مضيفًا: "إننا متمسكون بالعملية السياسية المستندة للمبادرة الخليجية وآليتها التنفيذية كمرجعية رئيسة، وأدعو إلى رفع الإقامة الجبرية عن رئيس الوزراء".

هذا يعتبر انتصار بحد ذاته ايضاً تصريح هادي مهم جداً
 

الرئيس هادي: لا شرعية لقرارات انقلاب الحوثيين

في أول بيان يصدر من الرئيس اليمني، عبدربه منصور هادي، بعد وصوله إلى عدن، قال هادي إنه "لا شرعية للقرارات المتخذة بعد انقلاب الحوثي".
ودعا بيان للرئيس هادي المجتمع الدولي لرفض انقلاب الحوثيين، ولحماية العملية السياسية، معلناً تمسكه بها.
هادي، دعا أيضا الهيئة الوطنية للحوار للاجتماع في عدن، ولرفع الإقامة الجبرية عن مسؤولي الدولة في صنعاء.
من جهة أخرى، جدد حزب الإصلاح اليمني تمسكه بشرعية الرئيس هادي، وقال حزب الإصلاح اليمني أيضا إن هادي استقال تحت تهديد السلاح.

مؤتمر تعز يدعم هادي ويندد بالحوثيين
كما عقدت مدينة تعز اليمنية مؤتمرا وطنيا تحت شعار "من أجل شراكة حقيقية في السلطة والثروة وبناء الدولة الاتحادية" بمشاركة الأحزاب السياسية ومنظمات المجتمع المدني، ورفضا لانقلاب جماعة الحوثي على السلطة واستيلائها على مؤسسات الدولة بقوة السلاح.
ورفض بيان صادر عن مؤتمر تعز ما يسمى "الإعلان الدستوري" الذي أصدرته جماعة الحوثي والانقلاب على العملية السياسية القائمة على التوافق وعلى مخرجات مؤتمر الحوار الوطني، وأكد البيان أن عبده ربه منصور هادي لايزال الرئيس الشرعي للبلاد.
ودعا مؤتمر تعز كل أطياف الشعب اليمني لرفض الميليشيات المسلحة ومواجهتها بكل وسائل النضال السلمي ونبذ ثقافة الطائفية والمذهبية وتجنيب اليمن الصراعات والتجاذبات الإقليمية والدولية.

تثمين الدور الخليجي
وثمّن مؤتمر "تعز" الدور الخليجي والجامعة العربية ومجلس الأمن للانقلاب على العملية السياسية ومخرجات مؤتمر الحوار الوطني والمبادرة الخليجية وآليتها التنفيذية وطالبهم بتحمل مسؤوليتهم إزاء الشعب اليمني ودعم إرادته في التغيير السلمي وبناء دولته الاتحادية والانتقال إلى الحكم الديمقراطي الرشيد.

كما دعا مؤتمر تعز لاستمرار الحوار بين الأطراف السياسية للخروج من الأزمة الراهنة وتهيئة الأجواء المناسبة، وتطبيع الأوضاع السياسية والأمنية، بعودتها إلى ما قبل 21 سبتمبر ونقل جلسات الحوار من صنعاء إلى أي مدينة يمنية خالية من سيطرة الميليشيات المسلحة وهيمنتها.


 
عودة
أعلى