غارات عنيفة على مركز لقوات الرئيس اليمني المخلوع والحوثيين في نقاط السوداء غرب عنق بشبوة
 
مراسل العربية: روسيا ترفض تعديلين على مشروع القرار الخليجي بشأن اليمن تقدمت بهما دول الخليج
 
اليمن ليس سوريا
والادوات التي تعول عليها روسيا لن تصمد امام تقدم القبائل
دائما روسيا تقف في الصف الخطا
ماهي الفائده من عدم مليشيات غير احراج عالمي لها
صدقني روسيا لو استمرت بسياستها الغريبه هذه سوف تخسر العرب
 
يبدو ان الحل السياسي اصبح المخرج الوحيد لصالح والحوثي. اتوقع ان نرى بدايات تنازل قريبا. احد اهم الاشياء التي تحدث الان ولا يغطيها الاعلام للاسف هو الحوار الدائر بين القبائل انفسهم!! سوف نشهد تحركا كبيرا جدا في قادم الايام ان شاء الله.
 
(الأحمر) المناطق التي تخضع لسيطرة الشرعية
(الأصفر) التي تخضع لصالح والحوثي
(المخطط) للاماكن التي للقاعدة فيها تواجد

اخر تحديث بالامس 13 ابريل 2015


CCiTzVuUgAE6hV5.png
 



يظهر في هذا المقطع :
التورنيدو السعودية
SU24 السودانية
F18 الكويتية
الميراج القطرية
والجميلة F 15 السعودية
 
السفير السعودي لـ «الاتحاد»: «عاصفة الحزم» أربكت خامنئي

دمرنا 90% من صواريخ الحوثيين ونثمن مشاركة الإمارات
حجم الخط
new_decfont.gif
|
new_incfont.gif



5a.jpg

السفير السعودي لدى الدولة (تصوير عبد العظيم)
تاريخ النشر: الثلاثاء 14 أبريل 2015
حوار: محمود خليل

أكد الدكتور محمد بن عبد الرحمن البشر سفير المملكة العربية السعودية لدى الإمارات، أن «عاصفة الحزم» دمرت 90% من الصواريخ الباليستية والمدافع بعيدة المدى التي كانت بحوزة الحوثيين وحلفائهم وأربكت مخططات الإيرانيين لمحاصرة العالم العربي، معتبرا أن النتائج التي حققتها العمليات العسكرية خلال أقل من 3 أسابيع دفعت بمرشد الثورة الإيرانية الذي يعد أعلى مسؤول في هرم السلطة في إيران الى اطلاق تصريحات متشنجة ضد السعودية ليصبح لسانه سلاحه المتبقي له.

وقال في حوار مع «الاتحاد»، إن الحوثيين ومن والاهم وحلفائهم وبعد مضي نحو 3 أسابيع على بدء العمليات الحربية لم يعد بمقدورهم تهديد أمن المملكة العربية السعودية، مشددا على أن «عاصفة الحزم»، لا تزال مستمرة بحزم وفاعلية وتسير في طريقها الصحيح لتحقيق كامل أهدافها لردع توسع الحوثيين وعودة الحكومة الشرعية والالتزام بعدد من المبادئ التي تحرم أي استخدام للقوة أو حيازة أسلحة ثقيلة من جانب أي جماعة خارج قوات الأمن الشرعية في البلاد.



adverttop.png


advertbottom.png

وثمن السفير السعودي المشاركة الإماراتية الكبيرة في العمليات العسكرية في إطار دول التحالف، واصفا الموقف الإماراتي بإشراك أعداد كبيرة من طائراته الحربية في المعركة بالتاريخي.


وقال إن الموقف الإماراتي غير مستغرب على أبناء المرحوم الشيخ زايد بن سلطان آل نهيان طيب الله ثراه، ومؤشر قوي على عمق ورسوخ التنسيق بين البلدين الشقيقين في المجالات السياسية والاقتصادية والأمنية والميدانية.

وأضاف أن «عاصفة الحزم» أكدت مجددا على تماسك ووحدة موقف دول مجلس التعاون الخليجي ككتلة واحدة في كافة المجالات وفي خط مستقيم لا يتزحزح، لتنفيذ تحالف «عاصفة الحزم» أهدافه لعودة الاستقرار والأمن لليمن ومساندة قيادته وحكومته الشرعية ووقف الانتهاكات التي تقوم بها جماعة الحوثيين من خلال اتخاذها السلاح لغة للعنف والإرهاب في الاستيلاء على المؤسسات الوطنية اليمنية وتهديد الأمن الاستراتيجي للمنطقة وتحقيق أجندات وأهداف قوى إقليمية. وأوضح ان الدعم الذي تجده بلاده من شركائها في التحالف ومن حلفائها حول العالم قويا وينمو بقوة، ليصل الى القول ان العالم كله يقف مع السعودية باستثناء 3 دول من بينها ايران

واعتبر أن باكستان ورغم قرار برلمانها الذي جاء نتيجة لظروف معروفة قد تتغير بأي لحظة تعد من الدول الداعمة لبلاده، منوها الى ان الرئيس التركي اكد في اتصال اجراه مع خادم الحرمين الشريفين عقب انتهاء مباحثاته الهاتفية مع رئيس الوزراء الباكستاني وقوفهما الى جانب المملكة واكد انهما سيكونان قوة رادعة لأي تدخل او انتهاك لأراضي المملكة.

وبشأن ما اذا كانت النتائج «التي حققتها عاصفة الحزم » ستغلب السير باتجاه الحوار السياسي ام استخدام القوات البرية، قال: «مسار العمليات مفتوح على كل شيء من بينها المعركة البرية والحوار، ... حينما يحين الوقت وترى المملكة ضرورة لأي خيار فإن ذلك سيتم»، مضيفا نحن الآن في المرحلة الجوية وسنفعل كل ما يلزم لحماية أمن المملكة العربية السعودية«.



adverttop.png


advertbottom.png

واكد وجود جهود أيضاً، في نفس الوقت، للبحث عن حل سياسي للأزمة في اليمن، مبينا ان المملكة تسعى بشكل حثيث في هذا المجال لان غايتها منذ زمن طويل ان يتعايش اليمنيون.


وقال ان الأبواب ما زالت مفتوحة لانطلاق الحوار بين الفرقاء اليمنيين بشرط ان ينطلق من عودة الشرعية واستنادا للمبادرة الخليجية ، مؤكدا أن لا «فيتو» على حضور اي طرف يمني على طاولة الحوار، مستدركا لو تحررت بعض الفئات من التبعية الخارجية وتعقلت خلال جلسات الحوار السابقة لما وصلت الأمور الى ما هي عليه الآن، مبينا ان المملكة وافقت على عقد الحوار في عاصمة اخرى غير الرياض لكن الطرف الآخر عطل الأمر لأنه يعمل وفق أجندة إيرانية.

وحول الأنباء التي تحدثت عن وجود مبادرة للرئيس المخلوع علي عبد الله صالح لوقف اطلاق النار في اليمن تتضمن انسحاب الحوثيين من صنعاء وعدن، وتسليم أسلحتهم الثقيلة اكتفى البشر بالقول إن مشكلة صالح تكمن بانه وضع يده بيد الحوثيين واضر باليمن وبنفسه.

وبشأن الاتصالات بين مندوبي السعودية وروسيا في الأمم المتحدة حول مشروع القرار الخليجي المتعلق بالأزمة اليمنية، اعرب السفير السعودي عن استغراب بلاده من الموقف الروسي المتمثل بطرح أمور غير منطقية، مشيرا الى انه ليس من مصلحة روسيا الوقوف ضد الحق والعدل والخير، مؤكدا أن الورقة ستطرح للتصويت في نهاية الأمر ونتمنى أن يحصل توافق حولها.

«التعاون الخليجي» يرحب بتعيين بحاح نائباً لهادي

الرياض (وام)

رحبت دول مجلس التعاون لدول الخليج العربية بقرار الرئيس عبد ربه منصور هادي رئيس الجمهورية اليمنية تعيين خالد محفوظ بحاح نائباً له مع احتفاظه بمنصبه كرئيس للوزراء، باعتبار القرار خطوة مهمة لتعزيز الجهود التي يبذلها الرئيس هادي لإعادة الأمن والاستقرار إلى اليمن الشقيق. وأكد عبد اللطيف الزياني أمين عام مجلس التعاون أن دول مجلس التعاون ستواصل دعمها ومساندتها كل الجهود التي يبذلها الرئيس عبد ربه منصور هادي وخالد بحاح والقوى السياسية اليمنية المتمسكة بالشرعية الدستورية لاستكمال العملية السياسية، وفق المبادرة الخليجية وآليتها التنفيذية ومخرجات الحوار الوطني الشامل وقرارات مجلس الأمن الدولي ذات الصلة. وأدى بحاح اليمين الدستورية كنائب لرئيس الجمهورية في الرياض أمس أمام الرئيس عبدربه منصور الهادي. وحصلت مراسم اليمين في السفارة اليمنية في الرياض.


http://www.alittihad.ae/details.php?id=36134&y=2015&article=full
 
بعد سيطرتها على 5 عواصم بالشرق الأوسط

فورين بوليسي: "الناتو العربي" قوة ردع لأطماع إيران

201504131127440.Jpeg

المتحدث باسم عاصفة الحزم (فورين بوليسي)
الإثنين 13 أبريل 2015 / 23:42

24- فاطمة غنيم

رأى عميد كلية فليتشر للقانون والشؤون الدبلوماسية في جامعة تفتس الأمريكية جيمس ستافريديس، في مقال له نشرته مجلة فورين بوليسي الأمريكية اليوم الإثنين، أن الأزمات والصراعات المتداخلة والمتشابكة التي تقض مضجع منطقة الشرق الأوسط ليست بجديدة، معرباً عن إعجابه إزاء رد الفعل الجماعي الصادر عن دول المنطقة. وأشار الكاتب إلى إعلان جامعة الدول العربية عن تشكيل "قوة ردع" جديدة تضم نحو 40 ألف جندي متمرس من مجموعة متنوعة من الدول، ومن المقرر اعتماد هذه القوة رسمياً خلال القمة المقبلة بعد بضعة أسابيع.

تطور مهم وكبيروأوضح الكاتب أنه على الرغم من أن هذه القوة لن تضاهي حلف شمال الأطلسي (الناتو) في قدراته الاحترافية، فإنها تعد تطوراً كبيراً ومهماً في أكثر المناطق اضطراباً في العالم.

وتتكون معظم هذه القوة المبدئية من مصر والأردن والمغرب والمملكة العربية السعودية والسودان، وسيكون مقرها في مصر، وسيقودها مسئول عسكري سعودي في إطار هيكل قيادة منظم ودائم.

ولفت الكاتب النظر إلى أن هدف هذه الفكرة هو تجميع قوة متعددة الجنسيات تكون على استعداد للرد على الأزمات في المستقبل، بنفس الطريقة التي تنفذ بها العديد من الدول العربية حالياً عمليات عسكرية في اليمن.

وعلى غرار هيكل قيادة حلف شمال الأطلسي، ستمتلك هذه القوة العربية عناصر قتالية محددة "قوات جوية وبحرية وبرية، وقوات خاصة"، وستتلقى هذه القوات رواتبها من بلدانها، وسيتم تمويل هيكل القيادة من قبل مجلس التعاون الخليجي.

قوة لمواجهة إيرانوعزا الكاتب أسباب تشكيل هذه القوة إلى الأحداث الجارية في اليمن ومواجهة الخطر الإيراني، إذ تخشى الدول العربية السنية عودة طهران إلى الساحة العالمية ورفع العقوبات المفروضة عليها، ما سيؤدي إلى تدفق المليارات من الدولارات إلى خزائن إيران.

وأكد الكاتب أن إيران ستمتلك موارد وفيرة عقب الانتهاء من صياغة الاتفاق النووي، وأنها ستستخدمها في دفع أجندتها الدينية الشيعية ورعاية الإرهاب الموجه ضد السنة، وتعزيز قواتها المسلحة.

وبحسب الكاتب، يتمثل هدف القادة الإيرانيين الذين يهيمنون بالفعل على 5 عواصم في الشرق الأوسط (طهران ودمشق وبيروت وبغداد وصنعاء)، في نشر أيديولوجيتهم الدينية والتقليل من مكانة ووضع معارضيهم السنة، خاصة السعودية والبحرين ودول الخليج.

تحذير من الحرب الطائفيةوحذر الكاتب من أن منطقة الشرق الأوسط ستُقدم على حرب هائلة بين السنة والشيعة تُهدر فيها أرواح كثيرين، ما لم تسود بعض الآراء والمواقف المعتدلة.

وأكد الكاتب مجدداَ على أن القوة العربية المشتركة تعد تطوراً جديداً ومذهلاً وامتداداً للبرنامج الدفاعي الضخم الذي ركزت السعودية ودول الخليج الأخرى على بنائه خلال العقدين الماضيين، إذ أنها تملك معدات عسكرية وتكنولوجية هائلة، خاصة في الجو والبحر، وستستطيع بمساعدة القوات المصرية شن حملة برية موسعة.

ويرى الكاتب أنه يجب على الولايات المتحدة دعم هذا التحالف السني الناشئ، ليس على الصعيد الاستخباري واللوجستي فحسب، ولكن أيضاً من ناحية الهجمات الإلكترونية وتدريب القوات الخاصة والمركبات دون طيار، والأنظمة الأخرى التي يمكن تقديمها دون نشر قوة بشرية كبيرة.

التعاون بين الناتو والقوة العربية

كما أكد الكاتب على أن الولايات المتحدة بحاجة لمواصلة برامج المساعدة العسكرية في شكل منح لمصر وصفقات أسلحة إلى المملكة العربية السعودية ودول الخليج وتعزيز برامج التدريب والتبادل العسكري.

ويشير الكاتب إلى أن حلف شمال الاطلسي يتمتع بعلاقات دافئة مع العديد من الدول السنية كجزء من مبادرة إسطنبول للتعاون، ومن ثم يجب أن يكون مستعداً لتزويد القوة العربية الجديدة بالمشورة والتدريبات المشتركة والمعلومات الاستخباراتية والدعم المادي وغيرها من المساعدات.

http://24.ae/article/151147/39/فورين-بوليسي-الناتو-العربي-قوة-ردع-لأطماع-إيران.aspx
 
عودة
أعلى