امريكا طبقته مع الصغار في وقت الغفلة اما آلأن الحوتين فمعهم

مشاهدة المرفق 19201

هههههههههههههههههههههههههههههههههههههه

هذه مشاركة نواكشوط قبل عاصفة الحزم بأيام كان يدعي ان بوتين يدعم الحوثي واننا لن تنجرأ على قتاله
 
الحقيقة اكتشفت اني اجهل العديد من انواع الاسلحه لدينا:confused:

ماهو اسم قاذف القنابل وماهي مواصفاته ؟

قاذف قنابل عيار 40 ملم وهو فعال جداً لاستهداف الافراد ؛ لانفجار القنابل عند اصطدامها بالارض وتشظيها .

 
التعديل الأخير:
لية بس كذا يا هادي درع الجزيرة جاي مسافة السكة هههههه

ههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههه

هذه مشاركة فوفو قبل عاصفة الحزم بساعات والان هو هارب لم نرى وجهه في الموضوع

درع الجزيره فعلا مسافة السكه وين ايران عن حليفها
 
كيف سيتعامل السيسي مع ورطة السعودية؟


أحمد الدريني

24-dreiny.jpg

السبت 11-04-2015 21:29

Share on facebook1.8KShare on twitter2859



ربما تعايش المملكة الآن أسوأ لحظاتها منذ بدء عاصفة الحزم. فقد تخلى الباكستانيون عن دعمها عسكريًا في عملياتها طويلة الأمد، ومن قبلهم الأتراك الذين غضوا طرفهم عن الرياض ولهثوا وراء طهران فور وضع النقاط على الحروف مع الغرب في لوزان السويسرية.
وحتى حسن نصر الله، غريمهم الذي زاد خطابه الأخير المتلفز أوار الكراهية بين الطرفين، تمكن من الخروج على شاشة التلفزيون اللبناني الرسمي (كأنما ليغيظ الرياض)، وكأن مليارات المملكة في لبنان، هباءُ منثورٌ في يوم عاصف.
السعودية لا تثق في قطر، أما الأردن فقد أدركت أن الزمن يواتي طهران.. فتوددت!
وروسيا كغصة في الحلق تقف وبيدها «فيتو» تلوح به في وجه المملكة في مجلس الأمن، وبين الرياض وموسكو شقاقات سياسية عنيفة، وتوترات معلنة، آخرها رد سعود الفيصل على كلمة بوتين في القمة العربية بشرم الشيخ قبل أيام.
لم يعد أمام المملكة إلا مزيد من الغارات الجوية التي لا تصنع نصرًا حاسمًا، ولا تجزم بحقيقة وضع ميداني.

وربما كانت هذه العوامل مجتمعة هي ما دفعت المملكة للإعلان عن اسم قائد القوات المصرية في تحالف عاصفة الحزم، من بعد بثها فيديو لضربة جوية نفذتها طائرات مصرية، وكأنها تعلن أن حليفها المصري مازال بجوارها ويساندها حتى لو تخاذل المتخاذلون.

والآن.. لم يتبق حليف ظهير للرياض، سوى القاهرة، التي طالما نظر إليها الملك سلمان وزمرته الجديدة، نظرة الارتياب والتشكك في النوايا، وربما اعتمدوا تضخيم مساحات الاختلاف الممكن، وتقديمها على التفاهمات البديهية بشأن المنطقة ومصلحة الطرفين.

وأمام القاهرة سيناريوهات عدة، تبدأ بالانجرار إلى اليمن بريًا لمساندة «الحليف»/«الشقيق» السعودي، الذي- لعوامل تاريخية متداخلة- تربكه فكرة التعامل البري مع الحوثيين وقوات علي عبدالله صالح التي تقاتل في نفس خندقهم.

ولا تنتهي السيناريوهات المتاحة بتبني القاهرة مبادرة مصالحة إقليمية، تدعو جميع الأطراف لطاولة المفاوضات في مصر، وتصلح ذات البين وتوقف نزيف الدم وتؤجل الثارات المبيتة إلى حين.

وفي سيناريو الدخول العسكري إلى اليمن، جروحٌ في ذاكرة التاريخ لم تندمل رغم أن الجيش المصري لم يخرج من اليمن إلا وقد ثبت أركان النظام الجمهوري.

لكن الخسارات مازلت ماثلة أمام الأعين، ويمعن معارضو التدخل في استدعائها من غبار التاريخ تخويفًا وبثًا للشؤم من خوض مماثل.

غير أن الضرورات قد تضطر السيسي للدخول، خوضًا لمقامرة إقليمية، الله وحده يعلم كيف يمكن أن تنتهي.

فوسط عالم التحالفات والتكتلات، ووسط الضربات الجوية التي تخيم فوق سماء المنطقة من سوريا لليمن للعراق لليبيا، ووسط التحريك العسكري برًا وبحرًا وجوًا، ربما يحتاج الرجل للزج بالجيش في بورصة استعراض القوى.

فليس في حوزة السيسي سوى الجيش ككيان متماسك له ثقله وتاريخه وقوته، يمكن أن يراهن عليه في حسم اضطرابات إقليمية. فلا هو يرتكن إلى نظام اقتصادي عفيٍ، ولا هو يستند إلى أي مصدر قوة في وجه التغيرات التي ينوء بها كاهل المنطقة.
والاستثمار في الجيش المصري كممثل لـ«brand» مصر في بورصة القوى، رهانٌ تتقاذفه الريح في يوم عاصف. قد يميل معه الحظ تارة وقد يخذله تارة أخرى.

لو اضطرت الظروف السيسي لخوض المقامرة بهذه الورقة، وليظهر لحليفه المتشكك صدق نواياه، فإنه سيعرض نفسه لمواجهات مفتوحة على جبهات مختلفة. وما لم يكن معه شفرة التعامل معها في نفس الوقت وبكفاءة عالية، فإن الخسارات في المدى المنظور ستكون أكثر فداحة مما تطيقه مصر، ومما يحتمل التعايش معه لأجل غاية أبعد.
ولو تمكن من ترجيح كفته في هذه المقامرة (لو خاضها!)، فسوف يقطع خطوات طوالا في الجلوس جوار الأشقاء المانحين في الخليج في موضع الند ما لم يكن موضع المتفضل.
ولو اعتمدت مصر سيناريو المصالحة بين الجميع (ولديها اتصالاتها الدائمة مع كل الأطراف دومًا)، ولديها المؤهلات التاريخية لأداء هذا الدور، فإنها ستنقذ اليمن من غضب السعودية التي قد تبالغ في ضرباتها بصورة غير متناسبة ولا متجانسة لإثبات الذات، وستنقذ السعودية من أنياب الحوثي الشرس الذي أوجع الرياض نهشًا في الحرب السادسة، ويلوح هذه المرة بالمزيد.
ربما تواتي اللحظة السيسي كي يضع الأمور في نصابها مرة أخرى.. يلملم الأشتات على مائدته، ويأخذ التعهدات، ويقطع الخط على طهران في واحدة من أهم الجبهات إليها، وينشط في صياغة شكل جديد للمنطقة غير الذي تجره إليها الإحداثيات، أو على الأقل يعطل القدر المحتوم!
ربما يدرك أن مصر بمقدورها أن تخرج من هذه الجولة نظيفة اليدين..زعيمةً عاقلةً رشيدة، موثوقاً فيها. وفي هذا السيناريو سيؤسس لسلوك مصر كدولة قائدة مرةً أخرى تدرك ما تريد وما ينبغي وكيف ومتى، من بعد طول تيه.
أمام السيسي حلبةٌ مفتوحة تغري باندفاع كاندفاع الثيران للحلبة، وتغوي من ناحية أخرى بسلك مسلك الثعالب.


فكيف سيتدبر السيسي أمره؟

http://www.almasryalyoum.com/news/details/704761

مقال فكاهي وتافه ينفع سيناريو لفيلم هابط

أولا مصر والأردن والسودان والمغرب بالإضافة للدول الخليجية مع استبعاد عمان فهم مع السعودية ضد الحوثيين وايران طبعا الدعم عسكري ومعنوي وهم على أهبة الاستعداد لأي طارئ

من مقتبس المقال الحديث عن الأردن انه يتودد لإيران فهذا أمر عاري عن الصحة الاردن عضو في مجلس الأمن فمن البديهي أن يتشاور الاردن مع إيران طبعا بعلم السعودية

ولك الأمر أن الأردن هو من يقوم بعمل اللازم بمجلس الأمن بالنسبة لليمن أو سوريا

الاردن مصلحته مع السعودية ليس من أجل المال ولكن الاردن كان وما زال مع السعودية ولكم العبرة بالسنين الماضية والتاريخ يشهد

أما من ناحية العراق وصدام حسين فالكل يعلم لما تمسك الاردن بالحل السلمي فكلمة لو من عمل الشيطان ولاتنفعنا الآن ولا ما شفنا الآن المجوس متوغلون في الشمال والجنوب

ولكن أسأل الله العظيم أن يجمع الدول العربية على كلمة واحدة لمواجهة المجوس ومن عاونهم و يكتب لنا أن نرى تحرير إيران من المجوس وعودتها تحت راية الدول العربية
 
ههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههه

هذه مشاركة فوفو قبل عاصفة الحزم بساعات والان هو هارب لم نرى وجهه في الموضوع

درع الجزيره فعلا مسافة السكه وين ايران عن حليفها

على ما اضن يا اخي اني شفت احد المراقبين او المشرفين كتب في هذا الموضوع ان تم حظر العضو fofo و العضو الحكيم 2015
 
احداث متسارعة جدا

لدرجة اننا لا نستطيع ان نواكبها ..
امر خيالى !!

هههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههه

هذه مشاركة الحكيم قبل عاصفة الحزم بساعات سبحان الله كان فرح والان يبكي

هل عرفت حجم ايران مقابل العملاق السعودي
واين الحوثي الان واين ايران الان
 
فات الأوان و ليس للقوات ذرع الجزيرة ما تفعله ...

ههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههه

انظروا الى ماقاله المدعو اسلام قبل ساعات من عاصفة الحزم

هل شاهدت درع الجزيره الان بل فعل ودعس واباد فيران ايران وانت وامثالك تهرفون

قرائه غبيه وخاطئه كعادتك
 
ارجو من رواد الصفحه التصويت على مواصلة عاصفة الحزم http://fb.me/3ajALNlWx

من RTالروسية
الله يهديك وهل تتوقع التصويت بقناة الشيوعيين بياثر على مسارعاصفة الحزم قلهم وللي صوت مادرينا عنكم صوتو بنعم او بالا مع نفسهم
 
مراقب دقيق @مراقب دقيق

الان

"ذهبت" السكرة ..وجاءت الفكرة

و اليوم 27-3-2015

ارى امورا ...اخرى بعيدا عن "صخب و تطبيل العربية و الجزيرة و مشاركات الاعضاء " غيرها

سجلوها لى .. كما رأيتم سابقا

بعد شهر من الان

لنر ما سيجرى


تحياتى لكم

:)


منتظرينه بعد ١٤ يوم يفوق من سكرته
 
لن تتدخل دول الخليج بدون دعم مصري ، و أنا أعتقد أن مصر لن تنجر إلى المستنقع اليمني ( مصر دولة مؤسسات و ليست دولة تمشي بنزوات أصحابها )
مصر تستطيع أن تحمي مصالحها بمجرد مكالمة هاتفية من السيسي إلى روسيا و ايران و الحوثيين و حلفائهم ، الكل يعرف ثقل مصر و لا واحد يريد خسارتها ، و لكن إذا تدخلت عسكرياً فستفقد هيبتها و خاصتا ً إذا كانت النتائج عكسية ...
مجرد رأي .

ههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههه

استمتعوا بتعليق المدعو اسلام قبل عاصفة الحزم بساعات واضحكوا

المصريين رجال اب عن جد ولست انت من يحلل الشخصيه المصريه

تحليل خاطيء من اول حرف الى اخر حرف

سبحان الله كل مايقوله حدث عكسه
 
كيف سيتعامل السيسي مع ورطة السعودية؟


أحمد الدريني

24-dreiny.jpg

السبت 11-04-2015 21:29

Share on facebook1.8KShare on twitter2859



ربما تعايش المملكة الآن أسوأ لحظاتها منذ بدء عاصفة الحزم. فقد تخلى الباكستانيون عن دعمها عسكريًا في عملياتها طويلة الأمد، ومن قبلهم الأتراك الذين غضوا طرفهم عن الرياض ولهثوا وراء طهران فور وضع النقاط على الحروف مع الغرب في لوزان السويسرية.
وحتى حسن نصر الله، غريمهم الذي زاد خطابه الأخير المتلفز أوار الكراهية بين الطرفين، تمكن من الخروج على شاشة التلفزيون اللبناني الرسمي (كأنما ليغيظ الرياض)، وكأن مليارات المملكة في لبنان، هباءُ منثورٌ في يوم عاصف.
السعودية لا تثق في قطر، أما الأردن فقد أدركت أن الزمن يواتي طهران.. فتوددت!
وروسيا كغصة في الحلق تقف وبيدها «فيتو» تلوح به في وجه المملكة في مجلس الأمن، وبين الرياض وموسكو شقاقات سياسية عنيفة، وتوترات معلنة، آخرها رد سعود الفيصل على كلمة بوتين في القمة العربية بشرم الشيخ قبل أيام.
لم يعد أمام المملكة إلا مزيد من الغارات الجوية التي لا تصنع نصرًا حاسمًا، ولا تجزم بحقيقة وضع ميداني.

وربما كانت هذه العوامل مجتمعة هي ما دفعت المملكة للإعلان عن اسم قائد القوات المصرية في تحالف عاصفة الحزم، من بعد بثها فيديو لضربة جوية نفذتها طائرات مصرية، وكأنها تعلن أن حليفها المصري مازال بجوارها ويساندها حتى لو تخاذل المتخاذلون.

والآن.. لم يتبق حليف ظهير للرياض، سوى القاهرة، التي طالما نظر إليها الملك سلمان وزمرته الجديدة، نظرة الارتياب والتشكك في النوايا، وربما اعتمدوا تضخيم مساحات الاختلاف الممكن، وتقديمها على التفاهمات البديهية بشأن المنطقة ومصلحة الطرفين.

وأمام القاهرة سيناريوهات عدة، تبدأ بالانجرار إلى اليمن بريًا لمساندة «الحليف»/«الشقيق» السعودي، الذي- لعوامل تاريخية متداخلة- تربكه فكرة التعامل البري مع الحوثيين وقوات علي عبدالله صالح التي تقاتل في نفس خندقهم.

ولا تنتهي السيناريوهات المتاحة بتبني القاهرة مبادرة مصالحة إقليمية، تدعو جميع الأطراف لطاولة المفاوضات في مصر، وتصلح ذات البين وتوقف نزيف الدم وتؤجل الثارات المبيتة إلى حين.

وفي سيناريو الدخول العسكري إلى اليمن، جروحٌ في ذاكرة التاريخ لم تندمل رغم أن الجيش المصري لم يخرج من اليمن إلا وقد ثبت أركان النظام الجمهوري.

لكن الخسارات مازلت ماثلة أمام الأعين، ويمعن معارضو التدخل في استدعائها من غبار التاريخ تخويفًا وبثًا للشؤم من خوض مماثل.

غير أن الضرورات قد تضطر السيسي للدخول، خوضًا لمقامرة إقليمية، الله وحده يعلم كيف يمكن أن تنتهي.

فوسط عالم التحالفات والتكتلات، ووسط الضربات الجوية التي تخيم فوق سماء المنطقة من سوريا لليمن للعراق لليبيا، ووسط التحريك العسكري برًا وبحرًا وجوًا، ربما يحتاج الرجل للزج بالجيش في بورصة استعراض القوى.

فليس في حوزة السيسي سوى الجيش ككيان متماسك له ثقله وتاريخه وقوته، يمكن أن يراهن عليه في حسم اضطرابات إقليمية. فلا هو يرتكن إلى نظام اقتصادي عفيٍ، ولا هو يستند إلى أي مصدر قوة في وجه التغيرات التي ينوء بها كاهل المنطقة.
والاستثمار في الجيش المصري كممثل لـ«brand» مصر في بورصة القوى، رهانٌ تتقاذفه الريح في يوم عاصف. قد يميل معه الحظ تارة وقد يخذله تارة أخرى.

لو اضطرت الظروف السيسي لخوض المقامرة بهذه الورقة، وليظهر لحليفه المتشكك صدق نواياه، فإنه سيعرض نفسه لمواجهات مفتوحة على جبهات مختلفة. وما لم يكن معه شفرة التعامل معها في نفس الوقت وبكفاءة عالية، فإن الخسارات في المدى المنظور ستكون أكثر فداحة مما تطيقه مصر، ومما يحتمل التعايش معه لأجل غاية أبعد.
ولو تمكن من ترجيح كفته في هذه المقامرة (لو خاضها!)، فسوف يقطع خطوات طوالا في الجلوس جوار الأشقاء المانحين في الخليج في موضع الند ما لم يكن موضع المتفضل.
ولو اعتمدت مصر سيناريو المصالحة بين الجميع (ولديها اتصالاتها الدائمة مع كل الأطراف دومًا)، ولديها المؤهلات التاريخية لأداء هذا الدور، فإنها ستنقذ اليمن من غضب السعودية التي قد تبالغ في ضرباتها بصورة غير متناسبة ولا متجانسة لإثبات الذات، وستنقذ السعودية من أنياب الحوثي الشرس الذي أوجع الرياض نهشًا في الحرب السادسة، ويلوح هذه المرة بالمزيد.
ربما تواتي اللحظة السيسي كي يضع الأمور في نصابها مرة أخرى.. يلملم الأشتات على مائدته، ويأخذ التعهدات، ويقطع الخط على طهران في واحدة من أهم الجبهات إليها، وينشط في صياغة شكل جديد للمنطقة غير الذي تجره إليها الإحداثيات، أو على الأقل يعطل القدر المحتوم!
ربما يدرك أن مصر بمقدورها أن تخرج من هذه الجولة نظيفة اليدين..زعيمةً عاقلةً رشيدة، موثوقاً فيها. وفي هذا السيناريو سيؤسس لسلوك مصر كدولة قائدة مرةً أخرى تدرك ما تريد وما ينبغي وكيف ومتى، من بعد طول تيه.
أمام السيسي حلبةٌ مفتوحة تغري باندفاع كاندفاع الثيران للحلبة، وتغوي من ناحية أخرى بسلك مسلك الثعالب.


فكيف سيتدبر السيسي أمره؟

http://www.almasryalyoum.com/news/details/704761
تحليل بصراحة غبي وفكر منحرف في التحليل.
طيب انت اعطيتنا بعض الدول التي تتهرب مثل تركيا وباكستان وقطر والاردن كمل الباقي الدول مثل الكويت ماذا تفعل هي والبحرين والسودان والمغرب او الامارات . كل الكلام عن السيسي.
ملاحظة نقول دائما عادت او رجعت مصر للمصرين وليست لتركيا او لقطر يا اخوانجي
 
كيف سيتعامل السيسي مع ورطة السعودية؟


أحمد الدريني

24-dreiny.jpg

السبت 11-04-2015 21:29

Share on facebook1.8KShare on twitter2859



ربما تعايش المملكة الآن أسوأ لحظاتها منذ بدء عاصفة الحزم. فقد تخلى الباكستانيون عن دعمها عسكريًا في عملياتها طويلة الأمد، ومن قبلهم الأتراك الذين غضوا طرفهم عن الرياض ولهثوا وراء طهران فور وضع النقاط على الحروف مع الغرب في لوزان السويسرية.
وحتى حسن نصر الله، غريمهم الذي زاد خطابه الأخير المتلفز أوار الكراهية بين الطرفين، تمكن من الخروج على شاشة التلفزيون اللبناني الرسمي (كأنما ليغيظ الرياض)، وكأن مليارات المملكة في لبنان، هباءُ منثورٌ في يوم عاصف.
السعودية لا تثق في قطر، أما الأردن فقد أدركت أن الزمن يواتي طهران.. فتوددت!
وروسيا كغصة في الحلق تقف وبيدها «فيتو» تلوح به في وجه المملكة في مجلس الأمن، وبين الرياض وموسكو شقاقات سياسية عنيفة، وتوترات معلنة، آخرها رد سعود الفيصل على كلمة بوتين في القمة العربية بشرم الشيخ قبل أيام.
لم يعد أمام المملكة إلا مزيد من الغارات الجوية التي لا تصنع نصرًا حاسمًا، ولا تجزم بحقيقة وضع ميداني.

وربما كانت هذه العوامل مجتمعة هي ما دفعت المملكة للإعلان عن اسم قائد القوات المصرية في تحالف عاصفة الحزم، من بعد بثها فيديو لضربة جوية نفذتها طائرات مصرية، وكأنها تعلن أن حليفها المصري مازال بجوارها ويساندها حتى لو تخاذل المتخاذلون.

والآن.. لم يتبق حليف ظهير للرياض، سوى القاهرة، التي طالما نظر إليها الملك سلمان وزمرته الجديدة، نظرة الارتياب والتشكك في النوايا، وربما اعتمدوا تضخيم مساحات الاختلاف الممكن، وتقديمها على التفاهمات البديهية بشأن المنطقة ومصلحة الطرفين.

وأمام القاهرة سيناريوهات عدة، تبدأ بالانجرار إلى اليمن بريًا لمساندة «الحليف»/«الشقيق» السعودي، الذي- لعوامل تاريخية متداخلة- تربكه فكرة التعامل البري مع الحوثيين وقوات علي عبدالله صالح التي تقاتل في نفس خندقهم.

ولا تنتهي السيناريوهات المتاحة بتبني القاهرة مبادرة مصالحة إقليمية، تدعو جميع الأطراف لطاولة المفاوضات في مصر، وتصلح ذات البين وتوقف نزيف الدم وتؤجل الثارات المبيتة إلى حين.

وفي سيناريو الدخول العسكري إلى اليمن، جروحٌ في ذاكرة التاريخ لم تندمل رغم أن الجيش المصري لم يخرج من اليمن إلا وقد ثبت أركان النظام الجمهوري.

لكن الخسارات مازلت ماثلة أمام الأعين، ويمعن معارضو التدخل في استدعائها من غبار التاريخ تخويفًا وبثًا للشؤم من خوض مماثل.

غير أن الضرورات قد تضطر السيسي للدخول، خوضًا لمقامرة إقليمية، الله وحده يعلم كيف يمكن أن تنتهي.

فوسط عالم التحالفات والتكتلات، ووسط الضربات الجوية التي تخيم فوق سماء المنطقة من سوريا لليمن للعراق لليبيا، ووسط التحريك العسكري برًا وبحرًا وجوًا، ربما يحتاج الرجل للزج بالجيش في بورصة استعراض القوى.

فليس في حوزة السيسي سوى الجيش ككيان متماسك له ثقله وتاريخه وقوته، يمكن أن يراهن عليه في حسم اضطرابات إقليمية. فلا هو يرتكن إلى نظام اقتصادي عفيٍ، ولا هو يستند إلى أي مصدر قوة في وجه التغيرات التي ينوء بها كاهل المنطقة.
والاستثمار في الجيش المصري كممثل لـ«brand» مصر في بورصة القوى، رهانٌ تتقاذفه الريح في يوم عاصف. قد يميل معه الحظ تارة وقد يخذله تارة أخرى.

لو اضطرت الظروف السيسي لخوض المقامرة بهذه الورقة، وليظهر لحليفه المتشكك صدق نواياه، فإنه سيعرض نفسه لمواجهات مفتوحة على جبهات مختلفة. وما لم يكن معه شفرة التعامل معها في نفس الوقت وبكفاءة عالية، فإن الخسارات في المدى المنظور ستكون أكثر فداحة مما تطيقه مصر، ومما يحتمل التعايش معه لأجل غاية أبعد.
ولو تمكن من ترجيح كفته في هذه المقامرة (لو خاضها!)، فسوف يقطع خطوات طوالا في الجلوس جوار الأشقاء المانحين في الخليج في موضع الند ما لم يكن موضع المتفضل.
ولو اعتمدت مصر سيناريو المصالحة بين الجميع (ولديها اتصالاتها الدائمة مع كل الأطراف دومًا)، ولديها المؤهلات التاريخية لأداء هذا الدور، فإنها ستنقذ اليمن من غضب السعودية التي قد تبالغ في ضرباتها بصورة غير متناسبة ولا متجانسة لإثبات الذات، وستنقذ السعودية من أنياب الحوثي الشرس الذي أوجع الرياض نهشًا في الحرب السادسة، ويلوح هذه المرة بالمزيد.
ربما تواتي اللحظة السيسي كي يضع الأمور في نصابها مرة أخرى.. يلملم الأشتات على مائدته، ويأخذ التعهدات، ويقطع الخط على طهران في واحدة من أهم الجبهات إليها، وينشط في صياغة شكل جديد للمنطقة غير الذي تجره إليها الإحداثيات، أو على الأقل يعطل القدر المحتوم!
ربما يدرك أن مصر بمقدورها أن تخرج من هذه الجولة نظيفة اليدين..زعيمةً عاقلةً رشيدة، موثوقاً فيها. وفي هذا السيناريو سيؤسس لسلوك مصر كدولة قائدة مرةً أخرى تدرك ما تريد وما ينبغي وكيف ومتى، من بعد طول تيه.
أمام السيسي حلبةٌ مفتوحة تغري باندفاع كاندفاع الثيران للحلبة، وتغوي من ناحية أخرى بسلك مسلك الثعالب.


فكيف سيتدبر السيسي أمره؟

http://www.almasryalyoum.com/news/details/704761

ليس هناك ورطه
هو مصدر فخر واعتزاز لو فعلا كان او سيكون هناك تدخل بري مصري والامر مستبعد ولا اتوقع تدخل مصري
البعض يظن او يفكر ان السعوديه متورطه في اليمن على العكس نحن الى ننتصر باذن الله والاهداف تتحقق يوما بعد يوم
قريبا سيتم استرداد صنعاء
والبعض يحاول اظهار بوادر لتقهقر قواتنا
في عام ٢٠٠٩ كان عدد القوات السعوديه فقط ٣٦ الف اما اليوم ١٥٠ الف هذا العدد كبير جدا جدا
ولا اعتقد اننا نحتاج الى دعم بري
 

2h2 hours ago
العربية عاجل ‏@AlArabiya_Brk
مصادر للعربية: القاعدة تسلم إدارة مدينة المكلا لمجلس أهلي #العربية_عاجل
 

2h2 hours ago
العربية عاجل ‏@AlArabiya_Brk
#عاصفة_الحزم: #قبائل_مأرب تحاصر معسكر ماس للحرس الجمهوري الموالي لصالح #العربية_عاجل
 

17m17 minutes ago
العربية عاجل ‏@AlArabiya_Brk
مصادر للعربية: #ميليشيات_الحوثي_صالح تقصف محطة كهرباء محافظة البيضاء #العربية_عاجل
upload_2015-4-13_21-28-29.gif
upload_2015-4-13_21-28-29.gif
51
upload_2015-4-13_21-28-29.gif
39
 

14m14 minutes ago
العربية عاجل ‏@AlArabiya_Brk
مصادر صحفية: استسلام 20 مسلحا حوثيا تحصنوا في سفارة روسيا في #عدن #العربية_عاجل
 
عودة
أعلى