بعد تعيين بحاح.. تريد "حكومة يمنية جديدة"

دعت ، الاثنين، إلى تشكيل حكومة جديدة في عارضة "المساعدة" في الانتقال السياسي.

ويأتي تصريح ظريف في وقت أدى فيه خالد بحاح القسم نائباً للرئيس اليمني، عبد ربه منصور " ، في السفارة اليمنية في الرياض، بالإضافة إلى منصبه كرئيس للوزراء في حكومة الكفاءات التي قدمت استقالتها بعد سيطرة على مؤسسات الدولة.

وقال وزير الخارجية الإيراني في خطاب ألقاه أثناء زيارة لكازاخستان تستمر يومين: "حظيت بشرف المشاركة في مؤتمر بون عندما شكلنا الحكومة الأفغانية. وفي الواقع لم نشكلها نحن بل الأفغان.. يمكننا أن نفعل هذا في اليمن أيضا".

وانعقد مؤتمر بون في 2001 لإعادة إعمار الدولة الأفغانية بعد الإطاحة بنظام حكم حركة .

ومن المرجح أن ترى في اقتراح ظريف القيام بعملية مماثلة في اليمن، محاولة لبسط نفوذ إيران في شبه الجزيرة العربية، فيما يحاول تحالف تقوده ويضم دولا عربية إعادة الشرعية للرئيس عبدربه منصور ".

وفي مقال للرأي كتبه هادي ونشرته صحيفة نيويورك تايمز، قال الرئيس اليمني إن إيران "مهووسة بالهيمنة الإقليمية"، وإن "الحوثيين دمية في يدها".

وفيما لا تعترف إيران بهادي رئيسا لليمن، تقول إنها "لا تقدم دعما عسكريا للحوثيين"، الذين سيطروا على العاصمة في سبتمبر الماضي.

 
6000 متر هو اقصى مدى يمكن ان تصل اليه الطلقة خلال انطلاقها في مسارها البالستي لكن بدون اي تاثير كبير .

لكن المدى الفعال القاتل الذي بامكان القناص تحقيق اصابة منه هو 1800 متر الى 2000 متر ويمكن ان يرتفع حتى 2400 متر بتداخل عدة عوامل .

منااااسبه جداً في المناطق الجنوبيه .
لانه من المستحيل ان تشاهد امامك اكثر من هذه المسافه لوجود الجبال على شكل سلسه وفي حال بلوغها 2000 مثر فهي تعتبر نوعيه وفعاله للغايه
 
كيف سيتعامل السيسي مع ورطة السعودية؟




24-dreiny.jpg

السبت 11-04-2015 21:29





ربما تعايش المملكة الآن أسوأ لحظاتها منذ بدء عاصفة الحزم. فقد تخلى الباكستانيون عن دعمها عسكريًا في عملياتها طويلة الأمد، ومن قبلهم الأتراك الذين غضوا طرفهم عن الرياض ولهثوا وراء طهران فور وضع النقاط على الحروف مع الغرب في لوزان السويسرية.
وحتى حسن نصر الله، غريمهم الذي زاد خطابه الأخير المتلفز أوار الكراهية بين الطرفين، تمكن من الخروج على شاشة التلفزيون اللبناني الرسمي (كأنما ليغيظ الرياض)، وكأن مليارات المملكة في لبنان، هباءُ منثورٌ في يوم عاصف.
السعودية لا تثق في قطر، أما الأردن فقد أدركت أن الزمن يواتي طهران.. فتوددت!
وروسيا كغصة في الحلق تقف وبيدها «فيتو» تلوح به في وجه المملكة في مجلس الأمن، وبين الرياض وموسكو شقاقات سياسية عنيفة، وتوترات معلنة، آخرها رد سعود الفيصل على كلمة بوتين في القمة العربية بشرم الشيخ قبل أيام.
لم يعد أمام المملكة إلا مزيد من الغارات الجوية التي لا تصنع نصرًا حاسمًا، ولا تجزم بحقيقة وضع ميداني.

وربما كانت هذه العوامل مجتمعة هي ما دفعت المملكة للإعلان عن اسم قائد القوات المصرية في تحالف عاصفة الحزم، من بعد بثها فيديو لضربة جوية نفذتها طائرات مصرية، وكأنها تعلن أن حليفها المصري مازال بجوارها ويساندها حتى لو تخاذل المتخاذلون.

والآن.. لم يتبق حليف ظهير للرياض، سوى القاهرة، التي طالما نظر إليها الملك سلمان وزمرته الجديدة، نظرة الارتياب والتشكك في النوايا، وربما اعتمدوا تضخيم مساحات الاختلاف الممكن، وتقديمها على التفاهمات البديهية بشأن المنطقة ومصلحة الطرفين.

وأمام القاهرة سيناريوهات عدة، تبدأ بالانجرار إلى اليمن بريًا لمساندة «الحليف»/«الشقيق» السعودي، الذي- لعوامل تاريخية متداخلة- تربكه فكرة التعامل البري مع الحوثيين وقوات علي عبدالله صالح التي تقاتل في نفس خندقهم.

ولا تنتهي السيناريوهات المتاحة بتبني القاهرة مبادرة مصالحة إقليمية، تدعو جميع الأطراف لطاولة المفاوضات في مصر، وتصلح ذات البين وتوقف نزيف الدم وتؤجل الثارات المبيتة إلى حين.

وفي سيناريو الدخول العسكري إلى اليمن، جروحٌ في ذاكرة التاريخ لم تندمل رغم أن الجيش المصري لم يخرج من اليمن إلا وقد ثبت أركان النظام الجمهوري.

لكن الخسارات مازلت ماثلة أمام الأعين، ويمعن معارضو التدخل في استدعائها من غبار التاريخ تخويفًا وبثًا للشؤم من خوض مماثل.

غير أن الضرورات قد تضطر السيسي للدخول، خوضًا لمقامرة إقليمية، الله وحده يعلم كيف يمكن أن تنتهي.

فوسط عالم التحالفات والتكتلات، ووسط الضربات الجوية التي تخيم فوق سماء المنطقة من سوريا لليمن للعراق لليبيا، ووسط التحريك العسكري برًا وبحرًا وجوًا، ربما يحتاج الرجل للزج بالجيش في بورصة استعراض القوى.

فليس في حوزة السيسي سوى الجيش ككيان متماسك له ثقله وتاريخه وقوته، يمكن أن يراهن عليه في حسم اضطرابات إقليمية. فلا هو يرتكن إلى نظام اقتصادي عفيٍ، ولا هو يستند إلى أي مصدر قوة في وجه التغيرات التي ينوء بها كاهل المنطقة.
والاستثمار في الجيش المصري كممثل لـ«brand» مصر في بورصة القوى، رهانٌ تتقاذفه الريح في يوم عاصف. قد يميل معه الحظ تارة وقد يخذله تارة أخرى.

لو اضطرت الظروف السيسي لخوض المقامرة بهذه الورقة، وليظهر لحليفه المتشكك صدق نواياه، فإنه سيعرض نفسه لمواجهات مفتوحة على جبهات مختلفة. وما لم يكن معه شفرة التعامل معها في نفس الوقت وبكفاءة عالية، فإن الخسارات في المدى المنظور ستكون أكثر فداحة مما تطيقه مصر، ومما يحتمل التعايش معه لأجل غاية أبعد.
ولو تمكن من ترجيح كفته في هذه المقامرة (لو خاضها!)، فسوف يقطع خطوات طوالا في الجلوس جوار الأشقاء المانحين في الخليج في موضع الند ما لم يكن موضع المتفضل.
ولو اعتمدت مصر سيناريو المصالحة بين الجميع (ولديها اتصالاتها الدائمة مع كل الأطراف دومًا)، ولديها المؤهلات التاريخية لأداء هذا الدور، فإنها ستنقذ اليمن من غضب السعودية التي قد تبالغ في ضرباتها بصورة غير متناسبة ولا متجانسة لإثبات الذات، وستنقذ السعودية من أنياب الحوثي الشرس الذي أوجع الرياض نهشًا في الحرب السادسة، ويلوح هذه المرة بالمزيد.
ربما تواتي اللحظة السيسي كي يضع الأمور في نصابها مرة أخرى.. يلملم الأشتات على مائدته، ويأخذ التعهدات، ويقطع الخط على طهران في واحدة من أهم الجبهات إليها، وينشط في صياغة شكل جديد للمنطقة غير الذي تجره إليها الإحداثيات، أو على الأقل يعطل القدر المحتوم!
ربما يدرك أن مصر بمقدورها أن تخرج من هذه الجولة نظيفة اليدين..زعيمةً عاقلةً رشيدة، موثوقاً فيها. وفي هذا السيناريو سيؤسس لسلوك مصر كدولة قائدة مرةً أخرى تدرك ما تريد وما ينبغي وكيف ومتى، من بعد طول تيه.
أمام السيسي حلبةٌ مفتوحة تغري باندفاع كاندفاع الثيران للحلبة، وتغوي من ناحية أخرى بسلك مسلك الثعالب.


فكيف سيتدبر السيسي أمره؟

 
الحلقه لا تفوتكم
الحدث || الدكتور صالح القلاب - عين العاصفة || الأمة العربية مستهدفة ولابد من الوقوف مع عاصفة الحزم
 
المؤرخون يقولون أن المسلمين عندما فتحوا الأندلس تركوا قرابة أربعين رجلاً في إحدى الجبال شمال الأندلس لم يطاردوهم ولو طاردوهم لأبادوهم ولكن تركوهم، ومن هؤلاء الأربعين قامت ممكلة أسقطت الأندلس فيما بعد، ففي التاريخ عبر.
اخي العزيز لم يتركوهم بل تحصنوا في حصون جبال منيعة في منطقة تدعى الصخرة في ليون اما عن عددهم فالله اعلم لو كانهم كانوا سبب في أضعاف المسلمين
 
احب ان الفت الانتباه الى اخبار و تقارير رويترز
لدي ملاحظات كثيره عليها و يبدوا بان مراسلها او مراسليها مؤيدين لعفاش
لاحظوها جيدا و سترون ..
موجودة تحيزها منذ أيام الثورة السورية لنظام لاسد اعلام موجة مثل بقية الإعلام الغربي .
 

القوات السعودية تأسر عنصرين حوثيين وتقتل 4 في عاكفة
كشفت مصادر أن القوات السعودية أسرت اثنين من عناصر الميليشيات الحوثية، وقتلت أربعة آخرين، في مواجهات شهدها مركز عاكفة الحدودي في نجران مساء أول من أمس. وبحسب صحيفة الحياة أقدمت عناصر حوثية على مهاجمة الحدود السعودية، وإطلاق النار تجاه القوات الموجودة في محيط المركز، التي نجحت في التصدي لهذا الاعتداء، وأسر اثنين منهم، وقتل أربعة آخرين، فيما فرّ آخرون إلى الحدود اليمنية،

مستغلين وعورة التضاريس بين حدود البلدين
 
كيف سيتعامل السيسي مع ورطة السعودية؟




24-dreiny.jpg

السبت 11-04-2015 21:29





ربما تعايش المملكة الآن أسوأ لحظاتها منذ بدء عاصفة الحزم. فقد تخلى الباكستانيون عن دعمها عسكريًا في عملياتها طويلة الأمد، ومن قبلهم الأتراك الذين غضوا طرفهم عن الرياض ولهثوا وراء طهران فور وضع النقاط على الحروف مع الغرب في لوزان السويسرية.
وحتى حسن نصر الله، غريمهم الذي زاد خطابه الأخير المتلفز أوار الكراهية بين الطرفين، تمكن من الخروج على شاشة التلفزيون اللبناني الرسمي (كأنما ليغيظ الرياض)، وكأن مليارات المملكة في لبنان، هباءُ منثورٌ في يوم عاصف.
السعودية لا تثق في قطر، أما الأردن فقد أدركت أن الزمن يواتي طهران.. فتوددت!
وروسيا كغصة في الحلق تقف وبيدها «فيتو» تلوح به في وجه المملكة في مجلس الأمن، وبين الرياض وموسكو شقاقات سياسية عنيفة، وتوترات معلنة، آخرها رد سعود الفيصل على كلمة بوتين في القمة العربية بشرم الشيخ قبل أيام.
لم يعد أمام المملكة إلا مزيد من الغارات الجوية التي لا تصنع نصرًا حاسمًا، ولا تجزم بحقيقة وضع ميداني.

وربما كانت هذه العوامل مجتمعة هي ما دفعت المملكة للإعلان عن اسم قائد القوات المصرية في تحالف عاصفة الحزم، من بعد بثها فيديو لضربة جوية نفذتها طائرات مصرية، وكأنها تعلن أن حليفها المصري مازال بجوارها ويساندها حتى لو تخاذل المتخاذلون.

والآن.. لم يتبق حليف ظهير للرياض، سوى القاهرة، التي طالما نظر إليها الملك سلمان وزمرته الجديدة، نظرة الارتياب والتشكك في النوايا، وربما اعتمدوا تضخيم مساحات الاختلاف الممكن، وتقديمها على التفاهمات البديهية بشأن المنطقة ومصلحة الطرفين.

وأمام القاهرة سيناريوهات عدة، تبدأ بالانجرار إلى اليمن بريًا لمساندة «الحليف»/«الشقيق» السعودي، الذي- لعوامل تاريخية متداخلة- تربكه فكرة التعامل البري مع الحوثيين وقوات علي عبدالله صالح التي تقاتل في نفس خندقهم.

ولا تنتهي السيناريوهات المتاحة بتبني القاهرة مبادرة مصالحة إقليمية، تدعو جميع الأطراف لطاولة المفاوضات في مصر، وتصلح ذات البين وتوقف نزيف الدم وتؤجل الثارات المبيتة إلى حين.

وفي سيناريو الدخول العسكري إلى اليمن، جروحٌ في ذاكرة التاريخ لم تندمل رغم أن الجيش المصري لم يخرج من اليمن إلا وقد ثبت أركان النظام الجمهوري.

لكن الخسارات مازلت ماثلة أمام الأعين، ويمعن معارضو التدخل في استدعائها من غبار التاريخ تخويفًا وبثًا للشؤم من خوض مماثل.

غير أن الضرورات قد تضطر السيسي للدخول، خوضًا لمقامرة إقليمية، الله وحده يعلم كيف يمكن أن تنتهي.

فوسط عالم التحالفات والتكتلات، ووسط الضربات الجوية التي تخيم فوق سماء المنطقة من سوريا لليمن للعراق لليبيا، ووسط التحريك العسكري برًا وبحرًا وجوًا، ربما يحتاج الرجل للزج بالجيش في بورصة استعراض القوى.

فليس في حوزة السيسي سوى الجيش ككيان متماسك له ثقله وتاريخه وقوته، يمكن أن يراهن عليه في حسم اضطرابات إقليمية. فلا هو يرتكن إلى نظام اقتصادي عفيٍ، ولا هو يستند إلى أي مصدر قوة في وجه التغيرات التي ينوء بها كاهل المنطقة.
والاستثمار في الجيش المصري كممثل لـ«brand» مصر في بورصة القوى، رهانٌ تتقاذفه الريح في يوم عاصف. قد يميل معه الحظ تارة وقد يخذله تارة أخرى.

لو اضطرت الظروف السيسي لخوض المقامرة بهذه الورقة، وليظهر لحليفه المتشكك صدق نواياه، فإنه سيعرض نفسه لمواجهات مفتوحة على جبهات مختلفة. وما لم يكن معه شفرة التعامل معها في نفس الوقت وبكفاءة عالية، فإن الخسارات في المدى المنظور ستكون أكثر فداحة مما تطيقه مصر، ومما يحتمل التعايش معه لأجل غاية أبعد.
ولو تمكن من ترجيح كفته في هذه المقامرة (لو خاضها!)، فسوف يقطع خطوات طوالا في الجلوس جوار الأشقاء المانحين في الخليج في موضع الند ما لم يكن موضع المتفضل.
ولو اعتمدت مصر سيناريو المصالحة بين الجميع (ولديها اتصالاتها الدائمة مع كل الأطراف دومًا)، ولديها المؤهلات التاريخية لأداء هذا الدور، فإنها ستنقذ اليمن من غضب السعودية التي قد تبالغ في ضرباتها بصورة غير متناسبة ولا متجانسة لإثبات الذات، وستنقذ السعودية من أنياب الحوثي الشرس الذي أوجع الرياض نهشًا في الحرب السادسة، ويلوح هذه المرة بالمزيد.
ربما تواتي اللحظة السيسي كي يضع الأمور في نصابها مرة أخرى.. يلملم الأشتات على مائدته، ويأخذ التعهدات، ويقطع الخط على طهران في واحدة من أهم الجبهات إليها، وينشط في صياغة شكل جديد للمنطقة غير الذي تجره إليها الإحداثيات، أو على الأقل يعطل القدر المحتوم!
ربما يدرك أن مصر بمقدورها أن تخرج من هذه الجولة نظيفة اليدين..زعيمةً عاقلةً رشيدة، موثوقاً فيها. وفي هذا السيناريو سيؤسس لسلوك مصر كدولة قائدة مرةً أخرى تدرك ما تريد وما ينبغي وكيف ومتى، من بعد طول تيه.
أمام السيسي حلبةٌ مفتوحة تغري باندفاع كاندفاع الثيران للحلبة، وتغوي من ناحية أخرى بسلك مسلك الثعالب.


فكيف سيتدبر السيسي أمره؟


الورطه في رأس الكاتب
 

فليس في حوزة السيسي سوى الجيش ككيان متماسك له ثقله وتاريخه وقوته، يمكن أن يراهن عليه في حسم اضطرابات إقليمية. فلا هو يرتكن إلى نظام اقتصادي عفيٍ، ولا هو يستند إلى أي مصدر قوة في وجه التغيرات التي ينوء بها كاهل المنطقة.
والاستثمار في الجيش المصري كممثل لـ«brand» مصر في بورصة القوى، رهانٌ تتقاذفه الريح في يوم عاصف. قد يميل معه الحظ تارة وقد يخذله تارة أخرى.


أمام السيسي حلبةٌ مفتوحة تغري باندفاع كاندفاع الثيران للحلبة، وتغوي من ناحية أخرى بسلك مسلك الثعالب.


فكيف سيتدبر السيسي أمره؟


الكاتب يعرف ان الجيش هو الرهان الابدي لمصر من ايام الفراعنه حتي الان وسيستمر
ليذكر لى الكاتب متي راهنت مصر بوضع اقتصادي فقط ؟؟.. ولا مره
مصر متي راهنت عالجيش داخليا وخارجيا ؟؟....كل مره
هل كان هناك وضع اقتصادي بدون الجيش اصلا فى مصر ؟؟..لم يحدث بل الجيش هو من صنع القوه الاقتصاديه منذ الفراعنه وايام اشرس فترات مصر "محمد علي وابراهيم باشا " .


السيسي بالنسبه للحلبات لو حسبها مثل ما يفكر الكاتب حلبه ليبيا مثلا اكثر اغراءا بمراحل واقرب جغرافيا واهم للامن القومي ..ولكن فضل طريقه الثعالب

لذلك لن يكون مندفع فى ما هو ابعد

الكاتب اهمل مليون محور فى كلامه هذا ويريد التلميح بأن الامر ساحه للمقامره فقط وبدون تفكير من احد
 
التعديل الأخير:
Mk 19 grenade launcher قاذف القنابل المدى الاقصى 2.2 كم المدى الفاعل 1.500 كم

93533_50769.jpg


80199cbb7bb342c997042521f0801896.image.350x208.jpg
 
التعديل الأخير:
تطور كبير بين 2009 و 2015
بين تجهيز الافراد و الضباط
التكتيك صد الهجوم
التحصينات

الله يجزاك بالخير
436x328_13919_266264.jpg
 
·


قائد أركان اللواء 11 بحرس الحدود اليمني يعلن تأييده للشرعية

٠ إعادة تغريد ٠ تفضيل
 
عودة
أعلى