لم اعهد اي شخص يحترم عقله قال ان مايحدث بين اسرائيل وحزب الله مسرحيه اطلاقا ، لا رئيس دوله ولا محلل عسكري او سياسي ولا معاهد دراسات ! الا من يناصر د ا ع ش وشبيهاتها من الق اع ده وفروعها الذين لايملكون في كل تاريخهم جرح جندي صهيوني واحد فقط !
هي فقط حقد لا اكثر ولا اقل ، لايمكن لشخص ان يقرا تاريخ الصراع بين اسرائيل - حزب الله ، ويستنتج هذه النظريه العبقريه ، يكفي ان تعلم انت وغيرك ان كل قاده حزب الله منذ تاسيسه اغتيلوا هم واهلهم والكثير من القاده قدموا اولادهم قرابين لهذا الصراع بل حدث صراع مع امريكا نفسها في لبنان ونسف مبنى كان يضم اكثر من ٢٠٠ جندي من نخبه المارينز حتى اضطرت امريكا للانسحاب مباشره .
في الحقيقة الأمر مكشوف تماماً أمام الجميع ، ولكن الجرذان لآ تصغي إلا لإسيآدهآ ، الزيف و الـوهم الذي ينتآبك الآن ليس
إلا بسبب ضعف معلومآتك السياسية عن هذا الحزب ونشأته
الأمر لآ يختلف عنه إثنان أن حزب " إبليس " عميل وللأسف هو يفتخر بذلك و يدعوا لذلك ويحآرب من أجل ذلك ، هذا الحزب يفعل كل شيء في سبيل أن تكون كلمة الولي السفيه هي الأولى في الشرق الأوسط
و يدفع بجرائمه في سوريا من اجل أستعادة ولائهآ للملالي" بالقوة " ، تعد تلك العصابة
الأولى في الشرق الأوسط و ربمآ في العآلم من تجارة المخدرات وهذا الأمر جاء من لسان وكالات الأنباء الدولية و من عملوا معه
" ففي يونيو 2005 تناقلت وكالات الأنباء خبر نجاح السلطات في الإكوادور في إلقاء القبض على شبكة دولية لتهريب المخدرات، يديرها صاحب مطعم لبناني في العاصمة كويتو، اسمه راضي زعيتر، اعتقل مع ستة آخرين. وكانت هذه العصابة تقوم بتمويل حزب الله بما نسبته 70 ٪ من أرباحها. وتزامن ذلك مع إعلان ألمانيا والبرازيل إلقاء القبض على أكبر مافيا لتهريب المخدرات في العالم يقودها عشرون لبنانيًّا، ينحدرون من عائلة واحدة! "
" وفي كانون الأول 2006، قامت وزارة الخزانة الأمريكية بإدراج المدعو صبحي فياض كـ "إرهابي مصنف وهو من كبار مسئولي «حزب الله» في منطقة الحدود الثلاثية (الأرجنتين والبرازيل وباراغواي)، وقد خدم كضابط اتصال بين السفارة الإيرانية ومؤيدين لحزب الله في تلك المنطقة. كما سبق لفياض الذي يعتبر من ناشطي حزب الله المحترفين أن تلقى تدريبًا عسكريًّا في لبنان وإيران، وشارك في أنشطة غير مشروعة تتعلق بالاتجار بالمخدرات وتزوير الدولارات الأمريكية"
"وفي آب/ أغسطس 2008، اكتشفت الولايات المتحدة، بالتعاون مع محققين في كولومبيا، عصابة دولية مكونة من كارتل مخدرات في كولومبيا وأعضاء من حزب الله، لتهريب الكوكايين وتبييض الأموال، كان مقرها خارج كولومبيا، وقامت بتفكيكها. وكانت تقوم باستخدام أجزاء من أرباحها التي تصل إلى مئات الملايين من الدولارات سنويًّا لتمويل عمليات حزب الله في الخارج ، وفي العام ذاته ألقي القبض على المدعو فايد بيضون، وهو شيعي من أنصار حزب الله، معروف تحت اسم "ميغال غارسيا" في مطار ميامي الدولي. وبيضون ينتمي لعائلة معروفة بتأييدها لحزب الله وهو يحمل عدة جوازات سفر, وبيضون كان يعمل على تهريب كميات من الكوكايين يعود ريعها لصالح حزب الله، وهو حاليًّا قيد المحاكمة "
"وفي آذار/ مارس 2009، نشرت الـ"واشنطن تايمز" إفادات لمسئولين يؤكدون فيها ضلوع حزب الله في عمليات تهريب مخدرات في جنوب الولايات المتحدة عبر استخدام نفس طرق التهريب التي يستعملها تجار المخدرات والمهربون المكسيكيون الذين يشكلون تكتلاً للمافيا في هذه المنطقة من العالم. وذلك بناء على تصريح مايكل براون، المساعد السابق للمدير العام لوكالة مكافحة المخدرات ورئيس العمليات الحالي فيها. وقد أكد هذا الحديث ستة مسئولين آخرين ضالعين في قضايا الأمن ومكافحة الإرهاب والقانون والدفاع ، وقال براون: "إن حزب الله يستخدم مغتربين شيعة من لبنان في الخارج للتفاوض على عقود مع أرباب الجرائم المكسيكية".
" وفي أبريل 2009 أعلنت السلطات الأمنية الهولندية في بيان لها أنها تمكنت من إلقاء القبض على 17 شخصًا ينتمون إلى شبكة دولية لتهريب المخدرات مرتبطة بحزب الله اللبناني. وأن هذه الشبكة قامت بنقل شحنات من مادة الكوكايين المخدرة بين دول عدة من ضمنها فنزويلا وبلجيكا وإسبانيا والأردن. حيث تشتبه السلطات بأن المجموعة تاجرت بنحو 2000 كيلوجرام من الكوكايين خلال عام واحد."
وفي أكتوبر 2009 ألقى محققون من سلطات الجمارك الألمانية بالتعاون مع محققين من الشرطة الجنائية، القبض على شخصين من عائلة لبنانية تعيش في مدينة شباير، يشتبه في أنها هربت مبالغ كبيرة من عوائد تجارة الكوكايين في أوروبا إلى لبنان عبر مطار فرانكفورت، وسلمتها لشخص على علاقة وثيقة بالدوائر العليا بحزب الله والأمين العام للحزب حسن نصر الله. ذكرت ذلك مجلة "دير شبيغل" الألمانية في تحقيق نشرته على موقعها الإليكتروني في يناير 2010. والتي أضافت أن التحقيقات مع المعتقلين اللبنانيين أثبت خضوعهما لدورات تدريبية في قواعد تابعة لحزب الله، فيما نفى أحد أبناء العائلة ما نسب للمعتقلين من تهم. كما جاء النفي من طريق حزب الله اللبناني ذاته.
الأمر مكشوف و المسرحية الهزلية التي يفعلهآ الحزب و الكيان الصهيوني والملآلي فوق رؤوس العرب لن تمر كـسآبقتهآ بل سوف يضع العرب بإذن لله حداً لهذا الأمر ، ويدعموآ أوطآنهم بمآ فيهآ خيراً لهم وليست خيراً للولي السفيه على حسآب الشعوب العربية و القضية الفلسطينية ، ف القضية الفلسطينية أتخذهآ هذا الحزب ممسحة ودآعمه لجرائمة ، لو كآن هذا الحزب " إسلامي " لـحشدت أمريكا وحلف الناتو قوآتهآ لقتآله و سكبت أمريكا ذخائرها عليهم كمآ سكبتهآ على " طالبان " و " القاعدة " في تورا بورا ، لو كآن هذا الحزب " إسلامي " وعدو للكيان الصهيوني لـتصدر قوائم الإرهاب في العآلم ولـ أصبح الأشد خطورة بعد داعش و القاعدة ولـرصدت مليارات لـمن يدلي بمعلومآت عن " زعيمهآ " لو كآن هذا الحزب " إسلامي " لـتم محآربتهم بـ مصطلحات " حآلشيين " و لتجرأت وكآلآت الإنباء لـنسب الإكذآب عليهم ، الأمر مكشوف ولكن البعض إستنتآجة " صفر "
أما " ذريعة " الإغتيالات التي تنآل قآدة الحزب فهذا الأمر أيضاً يـحدث في عآلم " تجآرة المخدرآت " نسال الله العآفية ، فـفي تجآرة المخدرآت تعدم المليشيات بعضهآ البعض وتخفي ذلك و تنسبه لإحدآث صحية أو سياسية لآ يستطيع أحد الخوض في ملفآتهآ لإنهآ ببسآطة تنهي " مقومآت الدعم " لهم ، ولم يعلن الكيان الصهيوني عن اي عملية إغتيال نفذهآ على الحزب إطلاقاً
مسئلة الـقتال ضد أمريكا : ف نحن نقول لك أن الحزب الآن يقآتل تحت حمآية " طائرات F 16 و F 18 و F 15 " أمريكية ، ويسير تحت تلك الطائرت رجل يدعى قآسم سليمآني ، ويسمى بمجرم طهرآن الأول
هذا الحزب منتسب إلى الملآلي ، والملآلي تتلقى الدعم من الكيآن الصهيوني في الحرب العرآقية - الإيرانية
ماذا تُفسر لي هذا ... !!!
هذه بالعربي : خيانه ونفاق للإسلام
وبالفارسي : مقآومة و ممانعة + < لطمية >
إنتهى