الجزائر: غير مستعدين للتنسيق مع "حفتر" في تأمين الحدود مع ليبيا

عبد ضعيف

عضو مميز
إنضم
17 يوليو 2011
المشاركات
3,882
التفاعل
3,229 0 0
الجزائر تعلن: غير مستعدين للتنسيق مع "حفتر" في تأمين الحدود مع ليبيا
نشرت: الإثنين 26 مايو 2014

مفكرة الإسلام : أعلنت الجزائر عدم استعدادها للتنسيق مع اللواء الليبي المتقاعد، خليفة حفتر قائد محاولة الانقلاب الفاشل في ليبيا، من منطلق مبدأ عدم التدخل في الشؤون الداخلية للدول.
وقال وزير الخارجية الجزائري رمطان لعمامرة اليوم الإثنين إن "الأمر يتعلق بمسألة داخلية ولا يمكن للجزائر أن تحيد عن مبدأها في عدم التدخل في الشؤون الداخلية للبلدان الشقيقة والصديقة"، وتابع: "نؤكد تضامن الجزائر مع الشعب الليبي إلى أقصى درجة".
جاء ذلك ردا على سؤال صحفي على هامش افتتاحه لأعمال الاجتماع الـــ17 لوزراء خارجية دول عدم الانحياز بالعاصمة بشأن إمكانية الاستجابة للجنرال حفتر الذي أعلن نيته الاتصال بالمسؤولين بالجزائر، وفقا لوكالة الأناضول.
وكان اللواء الليبي المتقاعد، خليفة حفتر، الذي يقود محاولة انقلابية في ليبيا، قد قال منذ ايام أنه يتوقع "اتصالا من المسؤولين الجزائريين من أجل المشاركة في تأمين الحدود، وللعمل سويّة على منع تسلل أي جماعات إرهابية نحو الجزائر أو غيرها من البلدان المجاورة".



----------------------------


الجزائر تتمتع بحس سياسي وعسكري ناضج
 
موقف حكيم من الجزائر ... وسياسات الجزائر التسليحية والخارجية عامة يعجبني الكثير منها .. بالطبع هناك ملاحظات وتحفظات ولكن بالمجمل كل الشكر لأهلنا بالجزائر على موقفهم الحكيم المشكور هنا.
وأسأل الله تعالى أن يهدي أهلنا بالجزائر لخيري الدنيا والأخرة وأن يمكن لهم دينهم الذي ارتضى لهم ودنياهم التي بها معاشهم وصلاحهم.
 
لا اتمنى بأن تنجرف الجزائر أو مصر للداخل الليبي فما يحدث معقد و بين اطراف
كثيرة ليس طرف او طرفين ..
 
ارى انه قرار خاطئ جدا من الحكومه الجزائريه

ماذا بعد ان يسيطر حفتر على مفاصل الدوله و مؤسساتها

سوف تنسق معه من جديد و سوف يعتبر حينها مساعدة في الانقلاب الليبي
 
ارى انه قرار خاطئ جدا من الحكومه الجزائريه

ماذا بعد ان يسيطر حفتر على مفاصل الدوله و مؤسساتها

سوف تنسق معه من جديد و سوف يعتبر حينها مساعدة في الانقلاب الليبي

أعتقد بأنه بعد انتهاء الوضع الناري في ليبيا بين هذا و ذاك
سيكون لكل حادث حديث لكن الوضع الحالي أعتقد أفضل لها ..
 
الجزائر جزء من مشكلة ليبيا
الجزائر تريد ليبيا مخلخلة وستعمل بكل قوة من أجل ذلك
 
يا شباب ..

خذو المصادر من اهلها :)

اعني بذلك , مصادر من وزارة الخارجية الجزائرية وليس من اسلام ميمو !!
 
اعتقد بسبب فرنسا وامريكا


الجزائر لا تريد الدخول في تنسيق عسكري مع فرنسا وامريكا على الارض لدعم حفتر
 
حفتر ورقة خاسرة انتخابات الليبية بعد اقل من شهر ... وقبل هذه ان انتخابات قادمة تم اجراء انتخابات لجنة الهيئة دستور وكانت اكثر من ممتازة في اختيار اشخاص ممتازين وأصلح
 
وزير الشؤون الخارجية الجزائري " رمضان لعمامرة " : ليبيا تحتاج إلى دعم البلدان المجاورة لحل مشاكلها دون تدخل أجنبي .الخميس ، 29-05-2014 - 19:00
الجزائر 29 مايو 2014 (وال) - أكد وزير الشؤون الخارجية الجزائري " رمضان لعمامرة " ، اليوم الخميس ، أن ليبيا تحتاج إلى دعم البلدان المجاورة لها من خلال السماح لها بحل مشاكلها الداخلية دون تدخل أجنبي . جاء ذلك خلال لقاء " لعمامرة " مع نظيره الموريتاني " حمادي ولد بابا ولد حمادي " على هامش الندوة الوزارية الـ17 لبلدان عدم الانحياز التي تنعقد بقصر الأمم بالجزائر العاصمة . وأشار الوزير الجزائري إلى ضرورة تشجيع البلدان المجاورة لليبيا على العمل بشكل مخالف .. موضحا أن الاقصاء أمر سيئ يؤدي إلى الاحباط والغضب وبالتالي إلى المعارضة . وعن سؤال حول موقف الجزائر تجاه ليبيا ، أكد " لعمامرة " أن بلاده تتعامل مع السلطات في ليبيا وهي مهتمة جدا بما يجري هناك . وقال ( نحن كدولة لدينا وسائلنا الخاصة للحصول على المعلومات والتعريف بأرائنا ، وأن بلاده تسهر على أن لا تستعمل حدودها الوطنية باي شكل من الاشكال لزعزعة استقرار بلد شقيق ايا كان وبوجه أخص ليبيا الشقيقة ) .. مشيرا إلى أن ليبيا هي حاليا على رأس انشغالاتنا الاقليمية .
 
الداخل مفقود والخارج ...
هذا هو حال ليبيا
قرار حكيم ان صح
 
الجزائر جزء من مشكلة ليبيا
الجزائر تريد ليبيا مخلخلة وستعمل بكل قوة من أجل ذلك

انت مخطأ يا اخي الجزائر ليست جزء من المشكل الليبي, بل هي المشكل في حد ذاته
الجزائر لن يرتاح لها بال الا اذا اسقطت دول الجوار لتكون هي القوة العظمى في المنطقة و هي ستفعل اي شيئ من اجل ذلك بما في ذلك العمالة مع الغرب و الصهاينة ضد الاسلام

هاااه و الآن هل انت مبسوط ...???? لقد قلت ما تريد ان تسمعه
يمكنك النوم مرتاح البال الآن
 
^



كفاك اتهامات اخي العزيز


نحن أيضًا نستطيع ان نوزع الاتهامات مثل ماتفعل ولكني شخصيًا احترم المتواجدين بالمنتدى ولا اريد الإساءة لدولهم




انت مشرف من المفترض ان تكون قدوة...!
 
أعتقد مثل هذا التصريح حالياً لا يعني شيئاً فاللواء خليفة بلقاسم حِفتر حالياً لا يملك السيطرة التامة على كامل القوات والوحدات والمليشيات الليبية حتى يعلن البعض موقفه من - وهذا مبكر جداً- ولكننا لا نخفي أن الحركة التي قام بها والمدعومة من الكثير من القطاعات في الجيش وحتى القبائل وبعض المدنيين هي أمر لا يمكن إغفاله من أي معادلة لقراءة الوضع الأمني في ليبيا.
بصراحة لا يستطيع أحد التنبؤ بنتيجة المعركة بين الطرفين ...ولكنني أجزم أن البعض من المتفرجين ينتضرون أن ترجح كفة أحدهما على الأخر ليقفز إلى الجهة الرابحة...
من وجهة نظري الجهة الرابحة هي التي يتعاطف ويتضامن معها الشعب الليبي المعطش لكرامته وأمنه ، ولو جاءته وعود وهمية لتعلق بها... ومن رأيي أن التحرك العسكري لما يعرف بعملية (كرامة ليبيا) ليست أمراً عشوائياً بل سمعنا همسا هنا وهناك قبلها بأشهر أن هناك حراكا ما يلوح وبقيادة هذا الشخص ومدعوماً بقوة من ضباط الجيش الذين يريردون ضربة استباقية لكل من يهدهم بالقتل غيلة وغدراً..

الأيام المقبلة هي أصدق من كل التحاليل والتفسيرات ... ونسأل الله السلامة
 
انت مخطأ يا اخي الجزائر ليست جزء من المشكل الليبي, بل هي المشكل في حد ذاته
الجزائر لن يرتاح لها بال الا اذا اسقطت دول الجوار لتكون هي القوة العظمى في المنطقة و هي ستفعل اي شيئ من اجل ذلك بما في ذلك العمالة مع الغرب و الصهاينة ضد الاسلام

هاااه و الآن هل انت مبسوط ...???? لقد قلت ما تريد ان تسمعه
يمكنك النوم مرتاح البال الآن


بالعكس أخي الكريم .. الجزائر لها علاقات متميزة مع معظم دول العالم الإسلامي وهذا خبر طازج للغاية بتاريخ اليوم فقط ويوضح لك صحة كلامي:


داود أوغلو: نتمنى استمرار العلاقات التركية - الجزائرية للأبد
  • davutoglu-ve-mevkidasi-jpg20140529230042-jpg20140530023722.jpg

٣‎٠‎/٥‎‎/٢‎٠‎١‎٤‎‎ ٣‎٧‎‎:٠‎٢‎ ( ٣‎٠‎/٥‎‎/٢‎٠‎١‎٤‎‎ ٣‎٨‎:٠‎٢‎)
الجزائر/الأناضول
قال وزير الخارجية التركي "أحمد داود أوغلو"، إنهم يخططون للاحتفال بالذكرى الـ500 لبداية العلاقات التركية-الجزائرية، مضيفا "نتمنى أن تستمر تلك العلاقات إلى الأبد".

جاء ذلك في التصريحات التي أدلى بها الوزير التركي، في المؤتمر الصحفي المشترك الذي عقده، أمس الخميس، مع نظيره الجزائري "رمطان لعمامرة"، عقب اللقاء الذي عقده مع الرئيس الجزائري "عبد العزيز بوتفليقة" واستمر نحو ساعة، على هامش مشاركته في الاجتماع الوزاري الـ 17 لحركة عدم الانحياز الذي تحتضنه الجزائر".

وأوضح الوزير التركي، أنه جاء للمشاركة في اجتماع حركة عد الانحياز، بناء على دعوة وجهها له نظيره الجزائري "لعمامرة"، معربا عن سعادته لتشرفه بمقابلة الرئيس الجزائري مجددا على هامش الاجتماع الوزاري للحركة.

وذكر "داو أوغلو" أن الرئيس الجزائري يعتبر بمثابة شخصية سياسية كبيرة لابد لكثير من دول المنطقة والعالم اتخاذها نموذجا "لما تتمتع به من تجربة، وزعامة سياسية"، مضيفا "فهو شخصية أثرت فينا كثيرا، واستفدنا وتعلمنا منها أشياء مهمة".

ولفت الوزير التركي إلى أن العلاقات التركية-الجزائرية كانت محورا مهما من المحاور التي دار حولها اللقاء الذي جمعه بالرئيس الجزائري، معربا عن سعادته للمسافة الكبيرة التي تم قطعت على مسار العلاقات بين البلدين في كافة المجالات.

وأوضح أن هناك تعاون بين البلدين في العديد من المجالات على الساحة الدولية، واصفا اللقاء مع "بوتفليقة" بالمثمر للغاية الذي شهد مباحثات قيمة، بحسب قوله.

وذكر أن العلاقات بين البلدين حققت تقدما كبيرا بعد زيارة رئيس الوزراء التركي "رجب طيب أردوغان" التي أجراها مؤخرا للجزائر، لافتا إلى أن حجم التبادل التجاري بين البلدين بلغ 5 مليار دولار، وأن حجم الاستثمارات التركية بالجزائر تخطي حاجز الـ2 مليار دولار، فضلا عن 7 مليارات أخرى إجمالي أنشطة شركات المقاولات التركية.

ومضى قائلا "بهذه الأرقام تأتي الجزائر على راس الدول التي تحتضن أكبر عدد من الاستثمارات التركية، ونحن نرغب في زيادة هذا الحجم".

وأفاد الوزير التركي، أنهم تناولوا خلال اللقاء العديد من القضايا الإقليمية، "ولا سيما آخر التطورات في كل من ليبيا وسوريا"، مضيفا "ليبيا دولة جارة للجزائر، وسوريا مجاورة لتركيا، واي اضطرابات بهما ستعود بالسلب على بلدينا، ونحن نشعربالسعادة لإجراء السلطات في الجزائر الإصلاحات التي من شأنها الحفاظ على الاستقرار بها".

وغادر الوزير التركي، مساء أمس، الجزائر التي وصلها أول أمس الأربعاء، بعد زيارة دامت يومين شارك خلالها في المؤتمر الوزاري الـ 17 لحركة عدم الانحياز، وأجرى مباحثات مع مسؤولين في البلاد في مقدمتهم الرئيس عبد العزيز بوتفليقة.

وانطلقت صباح أول أمس بقصر المؤتمرات، غربي العاصمة الجزائر، فعاليات الاجتماع الوزاري الـ17 لحركة عدم الانحياز، بمشاركة ممثلي 120 دولة، بينهم أكثر من 80 وزير خارجية للدول الأعضاء في المجموعة، حسب الخارجية الجزائرية.

ويعتبر تأسيس حركة عدم الانحياز، أحد نتائج الحرب العالمية الثانية (1939-1945)، وكان عدد الدول المؤسسة لها 29 دولة، هي مجموع الدول التي حضرت مؤتمر "باندونج" عام 1955 كأول تجمع منظم لدول الحركة.

 
عودة
أعلى