"قوات العاصفة" الفلسطينية تفجر مقهى صهيوني ووقوع العديد من الإصابات بين قطعان المستوطنين اليهود

الله ينصر الفلسطينين

وان شاء الله تكون تغير لسياسة فتح من مفاوضات لا فائده منها الى مقاومة مسلحة
 
قيادي فتحاوي: السلطة الفلسطينية مشروع أمني لخدمة "إسرائيل"
نشرت: السبت 12 أبريل 2014

مفكرة الإسلام : أكد حسام خضر - القيادي بحركة فتح - على تبعية مؤسسات السلطة الفلسطينية بالكامل للأمن "الإسرائيلي"، مضيفًا أنها تقوم بمهمة تأمين الأمن الجماعي لـ"الإسرائيليين" مقابل الحصول على منافع مادية لمجموعة من المتنفذين في السلطة.

وأوضح خضر في تصريحات لـ"عربي 21" أن سلطة رام الله جاءت كأحد إفرازات اتفاقيات أوسلو، معتبرًا أنها مجرد مشروع أمني يستفيد منه 5% من قيادات منظمة التحرير الفلسطينية، ومشروع أمني يخدم "الإسرائيليين"، مشيرًا إلى انسداد أفق الفلسطينيين طالما بقيت هذه الاتفاقيات قائمة.

وأضاف: "لقد تم إلحاق المؤسسة الأمنية الفلسطينية تمامًا بالمؤسسة "الإسرائيلية"، حيث إن هذا الإلحاق تم في اتجاه واحد"، منوهًا إلى أنه من حق المؤسسة الأمنية "الإسرائيلية" الحصول على كل المعلومات التي تريدها من أجهزة السلطة الفلسطينية الأمنية، في حين أن هذه الأجهزة ليس بإمكانها الحصول على أية معلومات من "إسرائيل".

ورأى خضر أن إطلاق مصطلح "تنسيق" على العلاقة بين الأجهزة الأمنية التابعة للسلطة والأجهزة الأمنية "الإسرائيلية" "تضليل"، معتبرًا أن ما يجري هو عملية "تعاون وإلحاق كامل"، معتبرًا أن الرد الفلسطيني على الإجراءات "الإسرائيلية" يجب أن تتمثل في بناء مؤسسات دولة حقيقية تخضع لسلطة القانون وإنجاز الوحدة الوطنية.

وأكد القيادي الفتحاوي أن المفاوضات لن تفضي إلى أي دولة حقيقية، مشيرًا إلى أن اتفاقيات "أوسلو" جعلت السلطة الفلسطينية مجرد "جنين ينمو في رحم "إسرائيل" ويعتمد عليها بالكامل في كل شيء"، وهذا ما يستوجب نسف المؤسسات القائمة وبناء مؤسسات تنطلق في عملها من المصالح الوطنية العليا للشعب الفلسطيني.

ونوه خضر إلى أن "أوسلو" أفقدت الفلسطينيين كل أوراق القوة على كل الأصعدة، وهذا ما يحتم على جميع الفرقاء في الساحة الفلسطينية العمل على البحث عن أوراق القوة التي تدعم الوجود الفلسطيني، دون الرهان على مخرجات "أوسلو

 
قيادي فتحاوي: السلطة الفلسطينية مشروع أمني لخدمة "إسرائيل"
نشرت: السبت 12 أبريل 2014

مفكرة الإسلام : أكد حسام خضر - القيادي بحركة فتح - على تبعية مؤسسات السلطة الفلسطينية بالكامل للأمن "الإسرائيلي"، مضيفًا أنها تقوم بمهمة تأمين الأمن الجماعي لـ"الإسرائيليين" مقابل الحصول على منافع مادية لمجموعة من المتنفذين في السلطة.

وأوضح خضر في تصريحات لـ"عربي 21" أن سلطة رام الله جاءت كأحد إفرازات اتفاقيات أوسلو، معتبرًا أنها مجرد مشروع أمني يستفيد منه 5% من قيادات منظمة التحرير الفلسطينية، ومشروع أمني يخدم "الإسرائيليين"، مشيرًا إلى انسداد أفق الفلسطينيين طالما بقيت هذه الاتفاقيات قائمة.

وأضاف: "لقد تم إلحاق المؤسسة الأمنية الفلسطينية تمامًا بالمؤسسة "الإسرائيلية"، حيث إن هذا الإلحاق تم في اتجاه واحد"، منوهًا إلى أنه من حق المؤسسة الأمنية "الإسرائيلية" الحصول على كل المعلومات التي تريدها من أجهزة السلطة الفلسطينية الأمنية، في حين أن هذه الأجهزة ليس بإمكانها الحصول على أية معلومات من "إسرائيل".

ورأى خضر أن إطلاق مصطلح "تنسيق" على العلاقة بين الأجهزة الأمنية التابعة للسلطة والأجهزة الأمنية "الإسرائيلية" "تضليل"، معتبرًا أن ما يجري هو عملية "تعاون وإلحاق كامل"، معتبرًا أن الرد الفلسطيني على الإجراءات "الإسرائيلية" يجب أن تتمثل في بناء مؤسسات دولة حقيقية تخضع لسلطة القانون وإنجاز الوحدة الوطنية.

وأكد القيادي الفتحاوي أن المفاوضات لن تفضي إلى أي دولة حقيقية، مشيرًا إلى أن اتفاقيات "أوسلو" جعلت السلطة الفلسطينية مجرد "جنين ينمو في رحم "إسرائيل" ويعتمد عليها بالكامل في كل شيء"، وهذا ما يستوجب نسف المؤسسات القائمة وبناء مؤسسات تنطلق في عملها من المصالح الوطنية العليا للشعب الفلسطيني.

ونوه خضر إلى أن "أوسلو" أفقدت الفلسطينيين كل أوراق القوة على كل الأصعدة، وهذا ما يحتم على جميع الفرقاء في الساحة الفلسطينية العمل على البحث عن أوراق القوة التي تدعم الوجود الفلسطيني، دون الرهان على مخرجات "أوسلو



على الرغم من أن ترجمة هذا الكلام بوضوح أكثر يعني العمالة التامة الصريحة لليهود .... ولكن التصريحات نفسها تعتبر وضع اليد على الداء وتحديده وهو عمالة بعض الأعراب لصالح اليهود لمجرد مصالحهم الشخصية أو كراسيهم التي وضعهم فيها اليهود ....... ومجرد المصارحة والمكاشفة بموطن الداء والخلل فهذا سيسهل كثيرا من تشخيص العلاج والدواء.

يجب على الأمة التحرر من عملاء اليهود الذين يحاربون شعوبهم من أجل عمالتهم الرخيصة لليهود فهذا هو الطريق الحقيقي لتحرير فلسطين والقدس والأقصى الشريف.
 
على الرغم من أن ترجمة هذا الكلام بوضوح أكثر يعني العمالة التامة الصريحة لليهود .... ولكن التصريحات نفسها تعتبر وضع اليد على الداء وتحديده وهو عمالة بعض الأعراب لصالح اليهود لمجرد مصالحهم الشخصية أو كراسيهم التي وضعهم فيها اليهود ....... ومجرد المصارحة والمكاشفة بموطن الداء والخلل فهذا سيسهل كثيرا من تشخيص العلاج والدواء.

يجب على الأمة التحرر من عملاء اليهود الذين يحاربون شعوبهم من أجل عمالتهم الرخيصة لليهود فهذا هو الطريق الحقيقي لتحرير فلسطين والقدس والأقصى الشريف.

دعوة مفتوحة لكل من غررت بهم تسيبي ليفني وإخواتها أن يغادروا أحضان اليهود .... وأن يعودوا إلى أحضان أمتهم... فلا خير في أحضان اليهود ولا يوجد فيها إلا أحقر صور العمالة ...

والخير كل الخير بأن تعود حتى وإن كان متأخرا .... فذلك خير من ألا تعود أبدا.
 
عودة
أعلى