قتل من الروس والانفصالين اكثر من 13 الف و 300 مركبه ودبابه وعربه واخر شيء يقول لم تكن مهمه
الخلاصة الي ما يحب يقرى التقرير في العنون
يبدوا اننا سنخر جمال معركة أفديكما التي تعذب بعض الأعضاء لقتلاهم اكثر من الروس نفسهم كانت المعركة ممتعهالخلاصة الي ما يحب يقرى التقرير في العنون
في تقرير فرونت لاين: روسيا تحول تركيزها من أفديكما إلى هجوم متعدد الاتجاهات في شرق أوكرانيا يبدوا انه حمام دم قد يضطر احد المهايطه ان يعض جبهة زيلنسكي
تقرير فرونت لاين: روسيا تحول تركيزها من أفدييفكا إلى هجوم متعدد الاتجاهات في شرق أوكرانيا
التغيير الاستراتيجي الروسي في أوكرانيا: الانتقال من التركيز على أفدييفكا إلى الهجمات متعددة الاتجاهات في شرق أوكرانيا، في حين يكشف تقرير أمريكي مسرب عن خسائر كبيرة في صفوف الروس.
وبما أن الموجة الثالثة على التوالي من العملية الهجومية الروسية في أفدييفكا لم تحقق أي نتائج تذكر، بدأت القوات الروسية ببطء في إلغاء أولوية هذا الاتجاه وتحويل تركيزها إلى مناطق أخرى، مثل اتجاهات كوبيانسك وليمان وباخموت.
أصدرت الاستخبارات الأمريكية مؤخراً تقييماً للعملية الهجومية الروسية في أفدييفكا، وخلصت إلى أن الهدف الرئيسي كان إضعاف الدعم الغربي لأوكرانيا. وأضاف معهد دراسة الحرب أيضًا أن محاولة الاستيلاء على أفدييفكا في الجيب كانت انتهازية بطبيعتها - لم تكن القيادة الروسية واثقة أبدًا من النجاح في هذه المغامرة، ولهذا السبب أطلقت عليها هيئة الأركان العامة الروسية باستمرار اسم الدفاع النشط.
وعندما أصبح من الواضح أن الموجة الثالثة من الهجوم لن تؤدي إلى نجاح عملياتي، زاد الروس بشكل حاد من كثافة الهجمات في مناطق أخرى، وبدأت المصادر الروسية تدعي أن هجوم أفدييفكا كان مجرد شرك.
وخلص العديد من المحللين الأوكرانيين والغربيين إلى أن السعي الجديد للقيام بأربع عمليات هجومية متزامنة هو محاولة لاستعادة المبادرة على مستوى المسرح. حدد المحللون هدفين رئيسيين لهذه الاستراتيجية.
أولا وقبل كل شيء، وفقا لمجلس الأمن القومي الأمريكي، من خلال الحفاظ على المبادرة طوال فصل الشتاء، يريد الروس تثبيط الغرب عن دعم أوكرانيا
وعلى هذا فإن الروس يعتقدون أن الإبقاء على الأوكرانيين في الدفاع عن طريق شن هجمات مكلفة بشكل مستمر وتحقيق الحد الأدنى من المكاسب التكتيكية لابد أن يكون كافياً لثني الغرب عن دعم أوكرانيا، مما يترك الأوكرانيين دون موارد تذكر بحلول الصيف.
ثانياً، إن الاستيلاء على المبادرة والاحتفاظ بها أمر مهم لأسباب سياسية. في العام الماضي، على سبيل المثال، بعد أن شن الأوكرانيون هجومين مضادين ناجحين، ألغى بوتين منتداه السنوي لأنه لم يرغب في الإجابة على أسئلة غير مريحة. لكن هذا العام، لم يكن إلغاؤه خياراً بسبب الانتخابات الرئاسية الروسية في مارس/آذار 2024، لذا كان من المهم التأكد من أن القوات الروسية ليست سلبية، على الرغم من أن الظروف الجوية الحالية مروعة للهجوم وتؤدي إلى هجمات غير متناسبة. خسائر عالية.
وزعمت مصادر روسية أن الأمطار الغزيرة وتساقط الثلوج المستمرة أدت إلى انخفاض القصف وأن الرياح القوية والأمطار تداخلت مع عمليات الطائرات بدون طيار الروسية. صرح كل من المحللين الروس والأوكرانيين أن المطر والطين يعوقان سرعة تقدم المناورة البرية، وأن الضباب والمطر يعقدان جهود الاستطلاع الجوي الروسية والأوكرانية ويؤديان إلى انخفاض عدد الهجمات، وأن الظروف الجوية تحد من استخدام الطيران بشكل أكبر. وأن الطين يجعل العديد من الطرق غير سالكة، مما يعقد الخدمات اللوجستية، وأن أوراق الشجر المتساقطة تعقد الجهود المبذولة لإخفاء المعدات والأفراد.
في ظل هذه الظروف، يكون تقليل الخسائر أمرًا مستحيلًا، وكما رأينا في أفدييفكا، يتم القضاء على معظم الوحدات الهجومية الروسية، وبالكاد تصل إلى خط الاتصال.
Frontline report: Russia shifts focus from Avdiivka to multi-directional assault in Ukraine's east - Euromaidan Press
Russian strategic change in Ukraine: transition from the focus on Avdiivka to multi-direction assaults in eastern Ukraine, while a leaked US report unveils significant Russian casualties.
euromaidanpress.com
التعديل الأخير: