مدفعية LPR تعمل فعليًا بدون توقف
Follow along with the video below to see how to install our site as a web app on your home screen.
ملاحظة: This feature may not be available in some browsers.
1- عدم ادراج اي محتوى حساس سواء ادراج مباشر او تضمين روابط خارجية
2- عدم اغراق الموضوع باخبار لا تعتمد على مصادر موثوقة
3- عدم المشاركات الجانبية والتراشق الشخصي والجدال الغير مفيد
سوف تتخذ الإدارة الإجراءات التي تعتمدها للتعامل مع المخالفين ولن تقبل باي التماس من اي عضو.
كشف رئيس الوزراء البولندي للتو أن بولندا أرسلت أسلحة بقيمة 1.6 مليار يورو إلى أوكرانيا.
روسيا تتهم بولندا بالتورط في إنشاء مختبرات bio wapon في أوكرانيا.
تصاعدت الحرب الكلامية بين البولنديين والروس مؤخرا.
history repeats itself
نفس المنهج الروسي النهاردة في اوكرانيا في الخسائر وبعدين استجماع القوات بعد ما بياخد العبر والدروس الثمينة والغالية في الارواح والمعدات ونفس الوعود الاوربية التي لاتغني ولا تسمن وفي الاخر كسب السوفيت الحرب وهرولت فنلندا للسلام وخضعت واتقسمت الاراضي والمناطق وخد اللي هوة عايزة للاسف
ملخص من الحرب الروسية الفنلندية
كان الجيش السوفيتي الأحمر قبل شهر فبراير عام 1940 يتكبد خسائر جسيمة نظراً لأنه لم يمتلك مهارات لازمة لخوض الحرب شتاءاً في ظروف مناخ فنلندا القاسي وبسبب الكفاءة المتدنية لدى صغارالضباط وصف الضباط.. ولكن جرى فيما بعد تدريب العسكريين السوفيت تدريباً إضافياً وزيادة تعدادهم وتزويدهم بالمستلزمات المادية. كما تم تشكيل وحدات خاصة من الرجال المتزلجين ووضع طرق لعبور حقول الألغام والحواجز وإقتحام الدفاعات المحصنة. وتم تشكيل الجبهة الشمالية الغربية بقيادة قسطنطين تيموشينكو وأندري جدانوف ، وذلك بغية إقتحام خط "مانيرغيم". وقامت قوات المهندسين في المناطق المتاخمة للحدود بالعمل على إنشاء طرق المواصلات بغية تزويد القوات بالإمدادات اللازمة . وبلغ التعداد العام للقوات السوفيتية أكثر من 760 ألف فرد . أما الجانب الفنلندي فواصل في الفترة ذاتها الإمداد والتموين لقواته بالإحتياطيات الواردة من الحلفاء الغربيين . وكان يحارب الى جانب فنلندا ما يقارب 11.5 ألف متطوع أجنبي غالبيتهم من من الدول الإسكندينافية.
وفي 11 فبراير / شباط عام 1940 بدأ الهجوم الجديد للجيش الأحمر، وذلك بعد التمهيد المدفعي الذي إستغرق 10ساعات. وتم حشد القوى الرئيسية في برزخ كاريليا. وشارك في هذا الهجوم إلى جانب الوحدات البرية للجبهة الشمالية الغربية سفن أسطول بحر البلطيق السوفيتي وأسطول بحيرة لادوغا الذي تم تشكيله في شهر أكتوبر/ تشرين الاول عام 1939 . وإخترقت القوات السوفيتية الخط الأول لدفاعات "مانيرغيم" ثم زجت القيادة في المعركة التشكيلات المدرعة التي باشرت بتطوير النجاح. فإنسحبت القوات الفنلندية في 17 فبراير إلى خط الدفاع الثاني لتفادي خطر المحاصرة.
وفي 21 فبراير/ شباط وصل الجيش السابع السوفيتي إلى خط الدفاع الفنلندي الثاني. أما الجيش الثالث عشر فوصل إلى خط شمالي مدينة موولا. وإستولت وحدات الجيش السابع بحلول 24 فبراير / شباط على عدة جزر متاخمة للشاطئ ، وذلك بالتعاون مع وحدات البحارة من أسطول البلطيق. فإنسحبت القوات الفنلندية حين تأكدت من إستحالة مواصلة المقاومة. وفي 13 مارس /آذار دخلت القوات السوفيتية مدينة فيبورغ الفنلندية الكبيرة.
وبحلول شهر مارس / آذار عام 1940 أدركت الحكومة الفنلندية أنها لن تتلقى من جانب الحلفاء مساعدة عسكرية ملموسة غير المتطوعين وبعض الأسلحة ، بالرغم من ورود دعوات لها من قبل الحلفاء إلى مواصلة المقاومة . فوجدت فنلندا نفسها بعد إختراق خط "مانيرغيم" عاجزة عن التصدي لهجوم الجيش الأحمر. فخيم عليها خطر إحتلال البلاد الذي كان يتلوه منطقيا ضمها إلى الاتحاد السوفيتي أو الإطاحة بالحكومة وتبديلها بحكومة موالية للسوفيت. فلذلك توجهت الحكومة الفنلندية إلى الإتحاد السوفيتي بطلب بالبدء في محادثات سلام. فوصل يوم 7 مارس/آذار إلى موسكو الوفد الفنلندي الذي وقع يوم 12 مارس معاهدة السلام التي كان بموجبها وقف العمليات الحربية في الساعة الثانية عشرة يوم 13 مارس عام 1940
- يضم الإتحاد السوفيتي إلى أراضيه برزخ كاريليا ومدينتي فيبورغ وسورتافالا وعدداً من الجزر في الخليج الفنلندي وقسماُ من الأراضي الفنلندية بما فيها مدينة كولايارفي وقسما من شبه جزيرتي ريباتشي وسريدني. وهكذا صارت بحيرة لادوغا كلها داخل أراضي الإتحاد السوفيتي.
يعاد إلى فنلندا إقليم بيتسامو (بيتشينغا).
- ينال الإتحاد السوفيتي حق إستئجار شبه جزيرة هانكو (غنغوت) لمدة 30 عاماً بغية إقامة قاعدة بحرية هناك.
وتم تقسيم الأقاليم الفنلندية التي ضمها الإتحاد السوفيتي بين الكيانين الإداريين للإتحاد السوفيتي ،حيث دخل الإقليم الجنوبي مقاطعة لينينغراد ، وأما الإقليم الشمالي فإنضم إلى كاريليا السوفيتية. وبحسب معاهدة السلام إقتربت الحدود السوفيتية الفنلندية من حدود عام 1791 أي قبل إنضمام فنلندا إلى الإمبراطورية الروسية في عام 1809.
وتوتة توتة خلصت الحدوتة
حد شايف او جهة تشابة حصلت وهتحصل
سنرى الان مع اكتمال الحشد الروسي .
كلام القائد الروسي عن ربط البر الروسي بالقرم عبر خيرسون واوديسا حتى اقليم ترانسنيستريا بمولدوفا خطير جدا
نعم وانا معتقدش وقولت قبل كدة انة هياخد اوديسا ...فقط هتبقى ورقة ضغط في المفاوضات
معنى ان مفيش اوديسا يعني اوكرانيا بقت بلد غير ساحلية ودة مش هيكون شرط او عرض مقبول خالص
وقت فنلندا لو لاحظت فوق هتلاقيهم رجعوا مثلا (بيتسامو)
لكن لو خدوا الدونباس مع القرم نهائي في معاهدة السلام هيبقى بالنسبة لهم انتصار استراتيجي زي ما قولت قبل كدة
لكل زمان دولة ورجال ، أين روسيا من الاتحاد السوفييتي وهو في عنفوانه ، لنا اسبوعين ننتظر بمعركة الدونباس ، ويبدو أن ما يحدث الان هو المعركة ، قضم بطيء مليء بالخسائرhistory repeats itself
نفس المنهج الروسي النهاردة في اوكرانيا في الخسائر وبعدين استجماع القوات بعد ما بياخد العبر والدروس الثمينة والغالية في الارواح والمعدات ونفس الوعود الاوربية التي لاتغني ولا تسمن وفي الاخر كسب السوفيت الحرب وهرولت فنلندا للسلام وخضعت واتقسمت الاراضي والمناطق وخد اللي هوة عايزة للاسف
ملخص من الحرب الروسية الفنلندية
كان الجيش السوفيتي الأحمر قبل شهر فبراير عام 1940 يتكبد خسائر جسيمة نظراً لأنه لم يمتلك مهارات لازمة لخوض الحرب شتاءاً في ظروف مناخ فنلندا القاسي وبسبب الكفاءة المتدنية لدى صغارالضباط وصف الضباط.. ولكن جرى فيما بعد تدريب العسكريين السوفيت تدريباً إضافياً وزيادة تعدادهم وتزويدهم بالمستلزمات المادية. كما تم تشكيل وحدات خاصة من الرجال المتزلجين ووضع طرق لعبور حقول الألغام والحواجز وإقتحام الدفاعات المحصنة. وتم تشكيل الجبهة الشمالية الغربية بقيادة قسطنطين تيموشينكو وأندري جدانوف ، وذلك بغية إقتحام خط "مانيرغيم". وقامت قوات المهندسين في المناطق المتاخمة للحدود بالعمل على إنشاء طرق المواصلات بغية تزويد القوات بالإمدادات اللازمة . وبلغ التعداد العام للقوات السوفيتية أكثر من 760 ألف فرد . أما الجانب الفنلندي فواصل في الفترة ذاتها الإمداد والتموين لقواته بالإحتياطيات الواردة من الحلفاء الغربيين . وكان يحارب الى جانب فنلندا ما يقارب 11.5 ألف متطوع أجنبي غالبيتهم من من الدول الإسكندينافية.
وفي 11 فبراير / شباط عام 1940 بدأ الهجوم الجديد للجيش الأحمر، وذلك بعد التمهيد المدفعي الذي إستغرق 10ساعات. وتم حشد القوى الرئيسية في برزخ كاريليا. وشارك في هذا الهجوم إلى جانب الوحدات البرية للجبهة الشمالية الغربية سفن أسطول بحر البلطيق السوفيتي وأسطول بحيرة لادوغا الذي تم تشكيله في شهر أكتوبر/ تشرين الاول عام 1939 . وإخترقت القوات السوفيتية الخط الأول لدفاعات "مانيرغيم" ثم زجت القيادة في المعركة التشكيلات المدرعة التي باشرت بتطوير النجاح. فإنسحبت القوات الفنلندية في 17 فبراير إلى خط الدفاع الثاني لتفادي خطر المحاصرة.
وفي 21 فبراير/ شباط وصل الجيش السابع السوفيتي إلى خط الدفاع الفنلندي الثاني. أما الجيش الثالث عشر فوصل إلى خط شمالي مدينة موولا. وإستولت وحدات الجيش السابع بحلول 24 فبراير / شباط على عدة جزر متاخمة للشاطئ ، وذلك بالتعاون مع وحدات البحارة من أسطول البلطيق. فإنسحبت القوات الفنلندية حين تأكدت من إستحالة مواصلة المقاومة. وفي 13 مارس /آذار دخلت القوات السوفيتية مدينة فيبورغ الفنلندية الكبيرة.
وبحلول شهر مارس / آذار عام 1940 أدركت الحكومة الفنلندية أنها لن تتلقى من جانب الحلفاء مساعدة عسكرية ملموسة غير المتطوعين وبعض الأسلحة ، بالرغم من ورود دعوات لها من قبل الحلفاء إلى مواصلة المقاومة . فوجدت فنلندا نفسها بعد إختراق خط "مانيرغيم" عاجزة عن التصدي لهجوم الجيش الأحمر. فخيم عليها خطر إحتلال البلاد الذي كان يتلوه منطقيا ضمها إلى الاتحاد السوفيتي أو الإطاحة بالحكومة وتبديلها بحكومة موالية للسوفيت. فلذلك توجهت الحكومة الفنلندية إلى الإتحاد السوفيتي بطلب بالبدء في محادثات سلام. فوصل يوم 7 مارس/آذار إلى موسكو الوفد الفنلندي الذي وقع يوم 12 مارس معاهدة السلام التي كان بموجبها وقف العمليات الحربية في الساعة الثانية عشرة يوم 13 مارس عام 1940
- يضم الإتحاد السوفيتي إلى أراضيه برزخ كاريليا ومدينتي فيبورغ وسورتافالا وعدداً من الجزر في الخليج الفنلندي وقسماُ من الأراضي الفنلندية بما فيها مدينة كولايارفي وقسما من شبه جزيرتي ريباتشي وسريدني. وهكذا صارت بحيرة لادوغا كلها داخل أراضي الإتحاد السوفيتي.
يعاد إلى فنلندا إقليم بيتسامو (بيتشينغا).
- ينال الإتحاد السوفيتي حق إستئجار شبه جزيرة هانكو (غنغوت) لمدة 30 عاماً بغية إقامة قاعدة بحرية هناك.
وتم تقسيم الأقاليم الفنلندية التي ضمها الإتحاد السوفيتي بين الكيانين الإداريين للإتحاد السوفيتي ،حيث دخل الإقليم الجنوبي مقاطعة لينينغراد ، وأما الإقليم الشمالي فإنضم إلى كاريليا السوفيتية. وبحسب معاهدة السلام إقتربت الحدود السوفيتية الفنلندية من حدود عام 1791 أي قبل إنضمام فنلندا إلى الإمبراطورية الروسية في عام 1809.
وتوتة توتة خلصت الحدوتة
حد شايف او جهة تشابة حصلت وهتحصل
القوات الاوكرانية في المقابل تحاول ابعاد الروس عن خاركيف ونجحت في دفعهم بعيدا شرقا وتهديد طرق امدادهم من بيلغورود وشمالاالروس ومنذ انسحابهم من كييف وتشيرنيهيف وسومي لم يحققوا اي تقدم مهم والخسائر تتزايد مع كل يوم اضافي من هذه العملية العسكرية في المقابل القوات الاوكرانية تستقدم المزيد من التعزيزات باتجاه الجنوب والشرق وتعيد تسليح نفسها من خلال الدعم الغربي لذلك من الواضح ان الامور لا تسير في صالح الروس
هل يمكن لأميركا وحلفائها طرد روسيا من مجلس الأمن وأغراء الهند لكي تحل محلها وبذلك تجذب الهند للجانب الأمريكي وتتخلى عن حليفها ألروسي ؟؟؟؟
1- عدم ادراج اي محتوى حساس سواء ادراج مباشر او تضمين روابط خارجية
2- عدم اغراق الموضوع باخبار لا تعتمد على مصادر موثوقة
3- عدم المشاركات الجانبية والتراشق الشخصي والجدال الغير مفيد
سوف تتخذ الإدارة الإجراءات التي تعتمدها للتعامل مع المخالفين ولن تقبل باي التماس من اي عضو.