لولا سوريا التي للأسف يعامل البعض دماء أبناءها أنهم نخب ثان ؛ لاختلف الوضع
ابدا دم الإخوان السوريين يسوى العالم كله، مثل دم اي مسلم.
لكن الكلام هنا كان على باب المعيارية الأخلاقية و تحقيق المصالح، اذا اردنا الكلام من باب دفع المفاسد الغرب من ١٩٩٠ تسبب في مقتل 4 مليون مسلم على الأقل، كلا الأخوين ضراط لكن امريكا اضرط يعني و حكمي الأخلاقي في الموضوع موضح اعلاه، الشرع واضح في هذا الباب