- إنضم
- 10 يوليو 2012
- المشاركات
- 1,185
- التفاعل
جيد جدا اذا كلامك عن العدالة الاجتماعية والفروق التى صنعها جمال عبد الناصر الذي كان مقهورا قبل مجيئه على حسب كلامك
هذا الشخص الذي تقول ان المواطن كان يسير حافى ومقهور والباشا ومايفعله به
لقد كره المواطن عهد عبد الناصر بسبب طفح المجاري وكرابيج المخابرات وخوف المعتقلات وسيف الرقابة وعيون المباحث التى كانت تلاحق كل من يعارض حكم الطاغية فى اى مكان
وساد مناخ النفاق واصبح شعار المسئولين الطاعة والولاء قبل الكفائة والعلم ولك فى عبد الحكيم عامر اكبر مثال
وارتفع صوت الغوغاء على كل شئ .. وعاش عبدالناصر عشرين عاماً في ضجة إعلامية فارغة ومشاريع دعائية واشتراكية خائبة ، ثم أفاق على هزيمة تقصم الظهروعلى انهير اقتصادي وعلى مائة ألف قتيل تحت رمال سيناء وعتاد عسكري تحول الى خردة .. وضاع البلد وضاع المواطن وضاعت معه الكرامة التى كان يفتخر بها بين ارجل جنود الاحتلال الصهيوني
مثال على عدل عبد الناصر اخى الكريم
انشاء المحاكم الخاصة التى اعدم بسببها الالف
الشعب والثورة والغدر والطواريء هذا غير مذبحة القضاء 1969
ولك فى التنظيم الطليعي وهى اكبر شبكة تجسسية تم عملها بمصر , هذا التنظيم اللعين الارهابى كان يشبه الجستابو حيث فرض الخوف والقلق على الناس وأعدم الثقة بين المرء وزوجه والموظف ورئيسه،ومن الامور المضحكة المبكية أن نائب رئيس وزراء ثورتنا يحيى الجمل كان عضوا فى هذا التنظيم الارهابى هو ومصطفى الفقى .
ولك احد صفات الزعيم عبد الناصر وهى الغدر
عندما طالب محمد نجيب بالوفاء بوعد الثورة واجراء انتخابات وتسليم السلطة لرئيس مدني منتخب وعودة الجيش لثكناته تم اعتقاله وتنحيته عن الحكم ووضعة تحت الاقامة الجبرية حتى وفاته واهماله لدرجة انه اصبح مضطرا لغسل ملابسه بيده … وبهذا يكون ناصر هو أول من سنَّ سنن الغدر والخيانة، والتنحية والإقصاء، والملاحقات والمطاردات، والإقامة الجبرية، والاستبداد في مصر بتدمير اللواء محمد نجيب وأولاده وعائلته؛ للانفراد بكافة سلطات حكم مصر
ومن صفات الزعيم ايضا
ألغى جمال عبدالناصر كافة الأحزاب المصرية، واستبدلها بالاتحاد الاشتراكي وحده، بالاضافه الى إرهاب وملاحقة وتصفية المعارضة والمعارضين!! مع ارتكاب جريمة جعل إمامة الأزهر بالتعيين، وليس بانتخاب الشيخ الأجدر والأفضل للمسلمين وللإسلام كما كان من قبل
اما بالنسبة للعدالة الاجتماعية
فلك فى الفساد اكبر مثال الذي كان يعين بالمحسوبية والقرابة والصداقة ولكن لا للكفأة فلماذا نحتاجها لأننا لسنا بدولة مصرية بل دولة عبد الناصر
التى ازاحت السنوسي للتمهيد للعقيد القذافي الذي قتل بعد ذلك فى المجارير كما تنبأ الشيخ كشك الذي تقوله انه لا يفقه شيء فى السياسة
ولك كمان فى رحمة عبد الناصر بالشعب الغلبان الى زاق المر فى ايام الملكية فلنري ماذا قدم له عبد الناصر وحاشيته من الرعاع الغوغائيين فى مصر
برغم علم عبد الناصر بفساد حاشيته وغرق معظمهم في وحول الرذيلة والدعارة وأحضان الغواني، إلا أنه أصدر قراره بمحاربة إسرائيل؛ ليخاطر بأغلب جيش مصر! لكي تتم إبادة معظم جنود مصر المساكين في سيناء، في ستة أيام فقط! كما يتم تدمير معظم العتاد والسلاح المصري في أيام قلائل وسط الغرور والعنجهية؛ والكذب والخداع الناصري!
فما ذنب جنود مصر أن يبادوا بفعل قيادة مستهترة وفاسدة وفاشلة؟! وبأن يقادوا إلى مذبحة ومجزرة نكسة الجيش المصري؟!
كما فعل عبدالناصر بمحمد نجيب من تنكيل واهانة فعل بعبدالحكيم عامر صديق عمره دون محاكمة عادلة وهي جريمة قانونية يعاقب عليها الشرع والقانون تمامًا كمثل الجرائم السابقة؛ باغتيال رفيقه وصديقه وشريكه وزميله في الضباط الأحرار وأقرب المقربين إليه؛ وذلك بالسم، الذي أطلق العنان لجميع جرائم القتل بالسم وغير السم التالية في مصر!!
هذا هو احد جوانب الزعيم عبد الناصر ههههههه هذا الشخص الى بيتم تقديسه وهو صورة مزيفه ومسخ عن الزعامة ولا يعرف منها الا كرسي يجلس عليه والباقي عنده عبيد
