تطورات الساحة الفلسطينية ( متابعة مستمره ) #منتدى_الدفاع_العربي

الحالة
مغلق و غير مفتوح للمزيد من الردود.
10408665_724907977586106_2496336667685964808_n.jpg

^_*
 
البعض يعتقد خطاءا أن المبادرة المصرية بها اقتراح بنزع السلاح وهذا غير موجود بالمرة فى المبادرة
ولكن نزع السلاح ذكر فى مؤتمر باريس بين أمريكا وأوروبا وقطر وتركيا بمزاد علنى وصل فيه سعر نزع
السلاح ما يقرب من 50 مليار دولار .
أما المبادرة المصرية كان هدفها فى الاساس وقف مذابح اسرائيل الهمجية ثم التفاوض على شئ يريده أهل غزة
باقل الخسائر البشرية وبالتالى الحفاظ على الارواح وهو الاهم
 
أكدت حركتا المقاومة الفلسطينية (حماس) والجهاد الإسلامي أن المقاومة انتصرت على الجيش الإسرائيلي الذي انسحب صباح اليوم من أطراف قطاع غزة بموجب هدنة لمدة ثلاثة أيام, في حين تحدث رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهوعن إنجار منقوص.

وقال المتحدث باسم حركة حماس سامي أبو زهري أن إسرائيل فشلت مائة بالمائة في غزة، وإن المقاومة لا يزال في وسعها الكثير لتفعله. من جهتها, قالت كتائب عز الدين القسام -الجناح العسكري لحركة حماس- إن الجيش الإسرائيلي "هرب ليلا", مقتبسة عبارة استخدمتها صحيفة يديعوت أحرونوت الإسرائيلية.

وأضافت في بيان أن معركة "العصف المأكول" لا تزال مستمرة, وأضافت أن سلوك إسرائيل هو الذي يحدد سيرها, مؤكدة أن مقاتليها لا يزالون في حالة استنفار.

وتابعت أن توجهاتها في الأيام القادمة مرهونة بتحقيق تطلعات الشعب الفلسطيني, في إشارة إلى ضرورة تحقيق مطالب المقاومة برفع شامل للحصار ضمن اتفاق تهدئة يجري التفاوض عليه في القاهرة.

وكان الجيش الإسرائيلي أعلن انسحابه بشكل كامل من قطاع غزة قبل سريان الهدنة صباح اليوم، لكنه قال إن قواته ستظل في حالة استعداد على حدود القطاع. من جهته, قال زياد نخالة -نائب الأمين العام لحركة الجهاد الإسلامي- في تصريحات لتلفزيون فلسطين اليوم إن الغلبة كانت للمقاومة على أرض الميدان.

واعترف الجيش الإسرائيلي بمقتل 64 من جنوده خلال العمليات البرية التي استمرت أكثر من أسبوعين, وهي أكبر خسارة له منذ حرب لبنان في 2006.

بيد أن كتائب القسام أكدت اليوم أنها قتلت أكثر من 150 ضابطا وجنديا إسرائيليا. كما أعلنتسرايا القدس -الجناح العسكري للجهاد الإسلامي- وفصائل أخرى قتل عشرات الجنود الإسرائيليين.

top-page.gif


نتنياهو قال إن حربه على المقاومة بغزة
لم تنجح مائة في المائة (غيتي/الفرنسية)
إنجاز منقوص

في المقابل, اعتبر رئيس الوزراء الإسرائيلي اليوم أن الحرب على غزة ضربت ما سماه "شبكة إستراتيجية" ظلت حركة حماس تبنيها لمدة سنين, في إشارة إلى الأنفاق الهجومية.

وأشاد نتنياهو بأداء قواته في غزة, لكنه قال إنه لا يمكن التأكد من تحقيق النجاح 100%.

وتحدث الجيش الإسرائيلي عن تدمير أكثر من ثلاثين نفقا في قطاع غزة, لكن حركة حماس سخرت قبل أيام من البيانات الإسرائيلية عن الأنفاق.

وقبل دقائق من سريان الهدنة صباح اليوم, أطلقت المقاومة الفلسطينية أكثر من 25 صاروخا باتجاه عدد من المدن الإسرائيلية وفقا لمراسل الجزيرة في القدس المحتلة.

وأفادت مراسلة الجزيرة في غزة بأن أصوات الطائرات الإسرائيلية ظلت تُسمع، لكن لم تقع أي غارات بعد سريان الهدنة. وقد رحب الرئيس الفلسطيني محمود عباس بالهدنة السارية منذ صباح اليوم, ودعا إلى احترامها.

كما رحب بها الأمين العام للأمم المتحدة بان كي مون. وطالب بان إسرائيل وحركة حماس بـ"البدء في أسرع وقت ممكن بمفاوضات في القاهرة للتوصل إلى وقف دائم لإطلاق النار".

من جهته قال مساعد مستشار الأمن القومي الأميركي توني بلينكن إن التهدئة "ستتيح الوقت لمعرفة ما إذا كان بإمكاننا التوصل إلى وقف لإطلاق النار لمدة أطول".

وجاء الاتفاق على التهدئة في اليوم التاسع والعشرين لبدء العدوان العسكري الإسرائيلي الذي أوقع نحو 1900 شهيد وأكثر من 9500 جريح فلسطيني.

top-page.gif


المصدر : وكالات,الجزي
رة​
 
السلام عليكم

الحمد لله عدنا بعد غياب من بداية الحرب البرية

ما ستشاهدون قريبا من صور وفيديوهات باذن الله كبير جدا ومفرح جدا

 
السلام عليكم

الحمد لله عدنا بعد غياب من بداية الحرب البرية

ما ستشاهدون قريبا من صور وفيديوهات باذن الله كبير جدا ومفرح جدا



الحمدالله على السلامه عزيزي
 
"نتنياهو" في مسار تقديم تنازلات للمقاومة في غزة
تحت عنوان "القصور السياسي لنتنياهو في الحرب على غزة" كتب المحلل السياسي في صحيفة "هآرتس" العبرية، اليوم الثلاثاء، أنه "كان أمام نتنياهو إمكانيات ليست قليلة لمبادرات دبلوماسية خلاقة لإنهاء الحرب، ولكنه "كعادته، فضل اختيار الوضع الراهن"، وأنه دخل الحرب بدون خطة سياسية، وأن المسار الحالي سيقود إلى تقديم تنازلات عميقة جدا لحركة حماس لكي يتحقق هدف "إعادة الهدوء" ليس أكثر.

وكتب أن رئيس الحكومة الإسرائيلية "استكمل عملية تعرج" مساء الاثنين، حيث أنه وبعد يومين من جلسة المجلس الوزاري المصغر والتي تقرر فيها عدم إجراء مفاوضات بشأن وقف إطلاق النار مع حركة حماس وعدم إرسال وفد إسرائيلي إلى المحادثات في القاهرة، غير رأيه فجأة، وبدون إجراء تصويت في المجلس الوزاري قرر العودة إلى المسار القديم للمفاوضات مع حماس حول تفاهمات وقف إطلاق النار في قطاع غزة.

كما كتب أن نتانياهو وضع أهدافا عسكرية متواضعة للحرب على قطاع غزة، وكان الهدف الوحيد أماهه هو "إعادة الهدوء"، وبعد ذلك إضعاف القدرات العملاتية لحركة حماس، مضيفا أن نتنياهو أراد أساسا إعادة الوضع إلى ما كان عليه قبل التصعيد الذي نشأ في أعقاب مقتل الجنود الثلاثة.

ويشير الكاتب إلى أن "نتنياهو لم يضع أي هدف سياسي للحرب، ولو ضمن الحد الأدني، في كل مراحل القتال الذي استمر قرابة شهر، كما كان أمامه عدد ليس قليلا من الإمكانيات والفرص لمبادرات دبلوماسية خلاقة وذكية لإنهاء القتال". وبحسبه فإن ذلك كان من الممكن أن يعزل حركة حماس، ويجند المجتمع الدولي إلى جانب "إسرائيل"، ويطور علاقاتها مع السلطة الفلسطينية، ويعزز من "القوى المعتدلة في المنطقة"، ولكن نتنياهو فضل ألا يفعل شيئا.

ومثلما حصل في حالات كثيرة في السابق، بحسب الكاتب، فإن نتنياهو عاد إلى "السلبية السياسية" التي يتميز بها، والتي ترافقت مع الحرب منذ اليوم الأول، حيث أنه بادر وانجر وانتظر أن يقوم طرف آخر، مصر أو الولايات المتحدة أو الأمين العام للأمم المتحدة، بعرض حلول سياسية عليه.

ويتابع الكاتب أنه خلال شهر القتال فإن نتنياهو ووزراء المجلس الوزاري المصغر لم يناقشوا، ولو لمرة واحدة، كيف تريد إسرائيل أن تبدو العلاقات مع قطاع غزة في اليوم الذي يلي الحرب. وحتى في الشهور التي سبقت الحرب هناك شكوك بأن مثل هذه المباحثات قد أجريت أساسا. وكانت النتيجة، بحسب الكاتب، أنه بعد إطلاق آلاف الصورايخ على نصف مساحة الدولة، وتعطيل لم يسبق له مثيل لمطار اللد، وأضرار اقتصادية وسياسية خطيرة، وأضرار لصورة إسرائيل، وبثمن مقتل أكثر من 64 جنديا، عادت "إسرائيل" إلى الوضع الراهن.

ويقول رفيد إنه "بغض النظر عن "الكلام المغسول لوصف المفاوضات في القاهرة، فإن الواقع هو أن نتنياهو على وشك اتفاق سياسي هو الثالث خلال السنوات الخمس الأخيرة، وبعد صفقة غلعاد شاليط، ووقف إطلاق النار في نهاية "عامود السحاب"، تأتي التسوية التكتيكية التي جربت مرات كثيرة في السابق، وهي نفس التفاهمات مع حماس والتي قد لا تصمد".

ويضيف الكاتب أنه إذا جلبت الحملة العسكرية "الجرف الصامد" 8 سنوات من الهدوء، مثلما حصل بعد الحرب الأخيرة لبنان (في تموز 2006)، فإن ذلك يعد إنجازا كبيرا لنتنياهو. ومن جهة أخرى يقول "إن نتائج التسويات السابقة في غزة غير مشجعة، فهي لم تقد إلى شيء سواء بضعة شهور من الهدوء حتى المواجهة التالية، كما أحدثت تآكلا أكثر في قوة الرئيس الفلسطيني محمود عباس، ومنحت حركة حماس الشرعية".

ويقول الكاتب أيضا "إن استجابة نتانياهو للتسوية مع حماس تعيد "إسرائيل إلى نقطة الصفر، وربما تعيدها إلى الوراء أكثر، فالأنفاق الهجومية تم تدميرها، ولكن كيف سيتغير الواقع في قطاع غزة؟ فقد دفعت إسرائيل ثمنا كبيرا، ومن المرجح أنها لن تحصل على شيء سوى وقف إطلاق النار بشكل مؤقت، وبالتالي فمن الصعب، بحسب المسار الحالي، رؤية كيف سيكون بالإمكان الدفع بقضايا مثل نزع أسلحة قطاع غزة، وإقامة جهاز مراقبة دولي أو إعادة السلطة الفلسطينية إلى غزة".

كما كتب المحلل السياسي أن "نتنياهو الآن في "المسلك السريع" لإزالة الحصار عن قطاع غزة. وهو لن يفعل ذلك من أجل هدف سياسي ما، أو من أجل تعزيز الجهات المعتدلة، أو في إطار عملية واسعة تدفع بالمصالح الإستراتيجية لإسرائيل، وإنما من أجل تحقيق الهدوء، وذلك لأنه بدون تنازلات عميقة جدا لحركة حماس خلال المفاوضات لن يتحقق الهدوء".

ويخلص في نهاية مقالته إلى القول "إنه بعد شهر من القتال، يتضح أن نتنياهو ووزراء حكومته لم يتعلموا شيئا من عبر الحروب والحملات العسكرية السابقة، لا من لجنة "أغرانات" التي تشكلت بعد حرب تشرين 1973، ولا من لجنة "فينوغراد" بعد الحرب الأخيرة على لبنان، ولا من لجنة "تيركل" بعد استيلاء البحرية الإسرائيلية على أسطول الحرية التركي إلى غزة".

وبحسب الكاتب، "وبهدف صد الانتقادات الشعبية، فإن نتنياهو سيحول في الأسابيع القريبة الانتقادات تجاه ضباط الجيش، مع أن الإخفاق المركزي في هذه المرة ليس عسكريا، وإنما سياسي وهو غياب أي خطة سياسية، وبالنتيجة فإن المسؤولية تقع على عاتق الحكومة وليس على عاتق الجنرالات".

 
حماس تتمسك بسلاح المقاومة وواشنطن تشارك بمفاوضات القاهرة

أكدت حركة المقاومة الإسلامية (حماس) رفضها مجرد الاستماع لطرح نزع سلاح المقاومة في قطاعغزة، في مفاوضات القاهرة الهادفة للتوصل لتهدئة شاملة مع إسرائيل في وقت رجحت فيه واشنطن مشاركتها فيها.

وتستضيف القاهرة وفدا يضم ممثلين للفصائل الفلسطينية، من بينها حماس، للتفاوض من أجل الوصول لتهدئة دائمة تنهي النزاع الدامي مع إسرائيل في القطاع المحاصر منذ العام 2006.
وقال عزت الرشق القيادي البارز في حركة حماس لوكالة الصحافة الفرنسية في القاهرة "نحن كوفد لا نقبل أن نستمع إلى أي طرح في هذا الخصوص، ومن يظن أنه انتصر في المعركة حتى يطلب هذا الطلب فهو مخطئ، فالشعب الفلسطيني ومقاومته وصموده هم المنتصرون".
وأضاف الرشق أن "موافقة إسرائيل على التهدئة وما تلاها من انسحاب لجيش الاحتلال من غزة جاءت لأنهم وصلوا إلى طريق مسدود. ورغم الألم والصمود والتضحيات والصبر نؤكد أن شعبنا ملتف حول المقاومة". واعتبر أن "كل ما أنجزته إسرائيل هو جرائم حرب ضد المدنيين، وعدونا لم ولن يحقق أهدافه من هذه المعركة".
بدوره، قال إسماعيل هنية نائب رئيس المكتب السياسي لحماس في بيان إن "ما عجز عنه الاحتلال في ميدان الحرب والمواجهة لا يمكن أن يحصل عليه في ميدان السياسة"، في إشارة منه لمحاولة إسرائيل القضاء على قدرات حماس العسكرية في هجومها الأخير على القطاع. وأضاف أن "وفدنا بالقاهرة خلفه شعب موحد ومقاومة باسلة وتضحيات جسام، وهو متمسك بمطالبنا ولن يساوم عليها".
ووافقت إسرائيل وحركة حماس مساء الاثنين على تهدئة بوساطة مصرية في قطاع غزة لمدة 72 ساعة اعتبارا من صباح الثلاثاء.
ومساء الثلاثاء، وصل وفد من ثلاثة مسؤولين إسرائيليين إلى القاهرة للمشاركة في المباحثات مع الجانب المصري من أجل الوصول لهدنة دائمة، حسبما أفاد مسؤولون في مطار القاهرة.
كما وصل من قطاع غزة الثلاثاء أربعة أعضاء من الوفد الفلسطيني المفاوض، هم خالد البطش القيادي في حركة الجهاد الإسلامي، وعضوا المكتب السياسي لحماس خليل الحية وعماد العلمي، والنائب عن فتح فيصل أبو شهلا.

مشاركة أميركية
في هذه الأثناء قالت المتحدثة باسم الخارجية الأميركية جنيفر بساكي إن واشنطن ستشارك على الأرجح في المفاوضات بالقاهرة، وأضافت للصحفيين "سنحدد مستوى هذه المشاركة وموعدها".
وسئلت بساكي عما إذا كان الجانبان الإسرائيلي والفلسطيني يرغبان في مشاركة الأميركيين، فأجابت بالقول إن "جهودنا ومشاركتنا منذ البداية في هذه العملية حظيت بترحيب الجانبين".
ورحبت واشنطن الاثنين بإعلان مصر التوصل إلى اتفاق على تهدئة في غزة لمدة 72 ساعة، معتبرة أن على حركة حماس الوفاء بالتزاماتها.
وأضافت بساكي أن "مشاركتنا في الأيام العشرة الأخيرة أفضت إلى النقطة التي تم بلوغها مساء الاثنين، لافتة إلى الجهود الدبلوماسية الكثيفة التي بذلها وزير الخارجية جون كيري، سواء عبر اتصالات هاتفية أو عبر لقاءات مباشرة في جولته بالمنطقة نهاية الشهر الماضي.

مطالب عادلة
وقبيل سفره مساء الثلاثاء من خلال معبر رفح بين قطاع غزة ومصر, أعلن عضو المكتب السياسي لحركة حماس خليل الحية أنه وقياديين آخرين في المقاومة سيلتحقون بالوفد الفلسطيني الموحد بالقاهرة من أجل تحقيق مطالب الشعب الفلسطيني العادلة.
وقال الحية للجزيرة إن المفاوضات ستجري والمقاومة أكثر قوة, ويقف خلفها شعب صامد من أجل تحقيق هذه المطالب.
وكانت مصادر قد قالت للجزيرة إن الوفد الفلسطيني قدم للجانب المصري ورقة تتضمن المطالب الفلسطينية مقابل تهدئة دائمة.

وتتلخص هذه المطالب -وفقا للمصادر نفسها- في فتح المعابر أمام الأشخاص والبضائع ومستلزمات إعادة الإعمار, وإتاحة حرية الصيد البحري، وإعادة تشغيل مطار غزة، وإنشاء الميناء البحري.
كما تشمل إلغاء ما يسمى المناطق العازلة التي فرضتها إسرائيل، والإجراءات العقابية لسكان الضفة الغربية المحتلة، وإعادة إعمار قطاع غزة من خلال حكومة التوافق الوطني الفلسطينية بالتعاون مع الأمم المتحدة ومؤسساتها.
وتتضمن الورقة أيضا ضرورة عقد مؤتمر دولي للمانحين برئاسة النرويج ومشاركة الدول العربية والإسلامية وأوروبا واليابان والولايات المتحدة وتركيا وروسيا لتوفير أموال إعادة الإعمار. ويفترض أن يكون عقد الثلاثاء اجتماع بين الوفد المصري ومدير المخابرات المصرية.
المصدر : الجزيرة + وكالات
 
في بيان تضامني مع قطاع غزة، ومحذرا من إيران وحزب الله..
86 من علماء ودعاة المملكة يدعون حماس لعدم تقديم تنازلات
lm_wd.jpg

الثلاثاء 9 شوال 1435 الموافق 05 آب (اغسطس) 2014
الرياض- (عاجل)

وجه 86 من علماء الدين والدعاة في المملكة بيانا أعلنوا فيه دعمهم لقطاع غزة، داعين حركة حماس إلى عدم تقديم "تنازلات سياسية".

كما طالبوا الحركة بالحذر من "مكر العدو الإيراني" وحزب الله اللبناني.

وقال العلماء في رسالتهم التي نشر مقتطفات منها موقع شبكة "سي إن إن" الأمريكية الناطق بالعربية، الثلاثاء (5 أغسطس 2014) إن العالم "يتابع ما تقوم به دولة يهود بتواطؤٍ وتمالؤٍ من دول الكفر وعملائهم في المنطقة، من حرب شرسة" على من وصفتهم الرسالة بـ"المظلومين المستضعفين في قطاع غزة".

واعتبروا أن الحرب "جاءت على خلفية حصار سياسي واقتصادي ظالم عانى منه هذا القطاع لأكثر من سبع سنين، وكان الهدف من ذلك كله إخضاع هذا القطاع الصامد لإرادة اليهود المغتصبين، وترويضه ونزع روح الجهاد والمقاومة منه ومن أهله الأبطال."

وتابع البيان بالقول: "إلى أهلنا الصامدين في غزة، الذين نكبر فيهم ثباتهم وشموخهم وقوتهم وتضحياتهم الكبيرة شيوخاً ونساءً وأطفالاً، ونوصيهم بأن يتسلحوا بالصبر والتقوى وعبادة الله"، ونوصيكم بأن تكونوا ردءاً ونصيراً ﻷبطال المقاومة، وتقطعوا الطريق على المفسدين الذين يريدون أن يفرقوا صفكم ويفسدوا عليكم اجتماعكم."

وأضاف العلماء في البيان: "الرسالة الثانية: نوجهها إلى المجاهدين المرابطين في الثغور، الذين أذهلوا الصهاينة، بل العالم كله بصلابتهم وإنجازاتهم البطولية.. أحسنوا الظن بالله عز وجل وجردوا القصد له.. فلا تلتفتوا للدعوات النشاز التي يضج بها فضاؤنا الإعلامي وساحاتنا السياسية، فالمسلمون منها بريئون."

وتوجه البيان إلى حركة حماس بالقول إن المعركة التي وصفها بـ"الملحمة" هي "معركة فاصلة في تاريخ الصراع" مع إسرائيل، وأوصاها بـ"الثبات على الأمر، وعدم الاستسلام للضغوط المتتابعة من داخل الصف وخارجه، فما لم يستطع العدو انتزاعه منكم في ساحة المعركة فلا تسمحوا له بأن ينتزعه في المفاوضات السياسية."

وحض البيان المقاتلين في غزة على التنبه إلى ما وصفوه بـ"مكر العدو الصفوي الإيراني وصنائعه كحزب اللات" في إشارة إلى حزب الله اللبناني الذي قال البيان إنه "قد يستغل تخاذل حكومات العرب عن نصرة إخوانهم ليكسب ببعض المواقف تعاطف المغفلين من بعض أبناء أمتنا، وهو العدو الذي كشر عن أنيابه سوريا والعراق، فكيف نثق به بعد كل ذلك ؟!"

وختم العلماء رسالتهم بانتقاد من وصفوهم بـ"المتصهينين العرب، الذين يشمتون بالمقاومة ويشوهون صورتها" معتبرين أن المواجهات في غزة "كشفت عن الوجه القبيح لهؤلاء المنافقين من الساسة والمثقفين واﻹعلاميين" ورأوا في ذلك "خيانة للأمة، وسقوط في مستنقع التبعية والولاء للأعداء المحاربين."

وحمل البيان توقيع 86 من الشيوخ والدعاة، بينهم عبد الله الغنيمان وسليمان التويجري وعبد الرحمن المحمود وناصر العمر وسليمان العودة وعلي الغامدي وفهد بن محمد بن عساكر وسعد الغنام ومحمد الدويش ومحمد اللاحم وفوزان بن عبدالله الفوزان.

http://www.burnews.com/news/2014/08/05/86-من-علماء-ودعاة-المملكة-يدعون-حماس-لعدم-تقديم-تنازلات
 
التعديل الأخير:
حماس تتمسك بسلاح المقاومة وواشنطن تشارك بمفاوضات القاهرة
سؤال كمصري. ايه دخل ام واشنطن بالموضوع؟ يعني المفاوضات بين اسرائيل و حماس غير مباشره و الوسيط مصر. اي ان الطرفين لن يلتقيا و من سيدير المفاوضات بينهم مصر. واشنطن جايه تهبب ايه؟ و لا هو بلطجه؟ و لا جايه تهدي النفوس و لا ايه؟ حد يفهمني لو سمحتم.
 
لرئيس الأمريكي الأسبق جيمي كارتر إن على واشنطن الاعتراف بحركة "حماس"وإزالتها من قائمة الارهاب الدولية.
 
ضابط صهيوني كبير: المسلحون الفلسطينيون قاتلونا وجها لوجه ولم نعرف من أين كانوا يخرجون، فليس كل من قاتلوا جنودنا وجها لوجه، خرجوا من أنفاق لا ندري من أين خرجوا، فالقصف الجوي للمنازل كان كثيفا جدا، ولم يبق شيء على وجه الأرض، ولولا تدخل سلاح الجو وطائرات أف 16 في الاشتباكات مع المسلحين الفلسطينيين وجها لوجه؛ لما خرج جندي صهيوني على قيد الحياة.
 
سؤال كمصري. ايه دخل ام واشنطن بالموضوع؟ يعني المفاوضات بين اسرائيل و حماس غير مباشره و الوسيط مصر. اي ان الطرفين لن يلتقيا و من سيدير المفاوضات بينهم مصر. واشنطن جايه تهبب ايه؟ و لا هو بلطجه؟ و لا جايه تهدي النفوس و لا ايه؟ حد يفهمني لو سمحتم.
امريكا بدأت تضعف وخيوط اللعبة بدأت تخرج من يديها شيئا فشيئا وانظر لما يحدث فى العراق وسوريا وحتى أوكرانيا وهناك انقسامات داخل الادارة الامريكية نفسها فى التعاطى مع مايحدث فى العالم ولكن القضية المركزية لأمريكا هى مساعدة اسرائيل فى الشرق الأوسط وعدم السماح بالانفراد بها فلذلك لا تترك مفاوضات لاسرائيل الا تدخلت بثقلها لترجيح كافة اسرائيل ونحن نرى عندما بدأت صواريخ القبة بالنفاذ تدخل الكونجرس بتشريع سريع جدا بمساعدات فوق 250 مليون دولار لبند صواريخ القبة فقط

والمفاوضات ايضا الان تتجه لحماس وتعتبر فى موقف أقوى فلذلك تتدخل بثقلها لانقاذ اسرائيل من ورطتها عن طريق ترغيب السطه الفلسطينية مرة ومره اخرى عن طريق الترهيب و تريد للمصالحة بين فتح وحماس ان تنتهى فبالتالى لا يقدمون ورقة موحدة فى المفاوضات كما يحدث الأن
 
تقرير نشرته القناة الصهيونية الثانية مساء أمس الثلاثاء (5-8) إن قرار المستوى السياسي الصهيوني احتلال قطاع غزة للقضاء على المقاومة الفلسطينية يعني مئات القتلى في صفوف الجيش واختطاف عدة جنود وآلاف القتلى الفلسطينيين، إضافة إلى أن القتال سوف يستمر لـ5 سنوات فلذلك هذه النتائج المرعبة أجبرت المجلس الوزارى الاسرائيلى عن التخلى عن فكرة احتلال قطاع غزه ومن ثم الدخول فى التفاوض مع المقاومة ومحاولة تحقيق مكاسب سياسية وتخفيض المكاسب الفلسطينية فى غزه
 
نقلا عن وكالة الأناضول : قالت مصادر إسرائيلية إن الآلاف من الإسرائيليين ما زالوا يخشون العودة إلى منازلهم في الكيبوتسات (التجمعات السكنية) المحاذية لقطاع غزة في جنوبي إسرائيل، بانتظار تثبيت وقف إطلاق النار في غزة.
 
معاريف: الجيش "الاسرائيلي" أدرك أن دخوله لغزة سيلحق به كارثة لا تتحملها المؤسسة العسكرية
 
الحالة
مغلق و غير مفتوح للمزيد من الردود.
عودة
أعلى