في عام 1953 قرر شارون القيام بعمليه عسكريه تبث الرعب في قلوب السكان العرب في القرى القريبه من التجمعات اليهوديه .
بتاريخ 14 اكتوبر 1953 جمع شارون جنود وضباط فرقته 101 وطلب منهم تحميل 600 كلجم من الديناميت والمتفجرات الشديده الانفجار احضر الخرائط وبدأ برسم خطته الدمويه .
حسب ما جاء في مذكراته قصة مجزرة قبيا .
انه في تاريخ 12 اكتوبر قتل شخصين في احد القرى الزراعيه الاسرائيليه وان اثار المهاجمين توجهت نحو قرية قبيا فقرر ان تكون قرية قبيا هدف خطته الدمويه .
جمع جنود وضباط فرقته وطلب منهم تحميل السيارات ما وزنه 600 كلجم من المتفجرات والديناميت
رسم خطته .
وذهب الى مدينة رمات غان اجتمع مع موشيه ديان لبعض الوقت وقال له ديان
ما زلت مصمم على القيلام بعمليتك ضد قرية قبيا ؟
قال شارون نعم لن اتراجع مهما كان الثمن .
عاد الى موقع فرقته كانت خطته تقضي بتقسيم فرقته الى مجموعات تشاغل الجنود الاردنيين وهو يقوم بقيادة المجموعه الرئيسيه لمهاجمة القريه .
بدأ تحركه نحو قريت قبيه عند وقت المغيب وبدأت المجموعات بالهاء القوات الاردنيه الموجوده هناك
حين حل الظلام دخل القريه بالمجموعه الرئيسيه تصادف دخوله القريه بمرور سيارة جيب عسكريه اردنيه داخلها جنديان فأطلقو النار عليه فقتلوهما بدأ الجنود بدخول البيوت ويطلقوا النار ويقولوا
هل يوجد احد داخل البيت ؟
طبعا لن يجيب احد لان المصير معروف القتل بكل دم بارد .
وضع الجنود الديناميت والمتفجرات وبدأوا بالانسحاب وخلال انسحابهم بدأ بنسف البيوت .
في صباح اليوم التالي سمع في الاخبار ان عدد شهداء قرية قبيه 66 شهيد .
وحسب ادعاءه انه لم يكن يعرف ان السكان العرب يتوارثون البيت من جيل الى جيل واضطر بن غوريون للاعتذار عن العمليه كنوع من التغطيه على عملية شارون الهمجيه .
الان يقبع شارون في احد المستشفيات الاسرائيليه وهو بين الحياه والموت .
معلومه صغيره :_
قيل عن مرض شارون انه كان يظهر على جسده نوع من العفن وهو غير معروف لانه بلون احمر
والشائع ان العفن لونه اخضر مسود تحير الاطباء فيه ارسلوا عينه من العفن الى اكبر طبيب في العالم مختص بانواع العفن حيث يقيم الطبيب في الولايات المتحده الامريكيه .
فقال لهم جوابه الاتي .
ان هذا العفن لم يعرف في تاريخ الطب القديم والحديث الا انه العقاب الالهي ولا غير ذلك
بتاريخ 14 اكتوبر 1953 جمع شارون جنود وضباط فرقته 101 وطلب منهم تحميل 600 كلجم من الديناميت والمتفجرات الشديده الانفجار احضر الخرائط وبدأ برسم خطته الدمويه .
حسب ما جاء في مذكراته قصة مجزرة قبيا .
انه في تاريخ 12 اكتوبر قتل شخصين في احد القرى الزراعيه الاسرائيليه وان اثار المهاجمين توجهت نحو قرية قبيا فقرر ان تكون قرية قبيا هدف خطته الدمويه .
جمع جنود وضباط فرقته وطلب منهم تحميل السيارات ما وزنه 600 كلجم من المتفجرات والديناميت
رسم خطته .
وذهب الى مدينة رمات غان اجتمع مع موشيه ديان لبعض الوقت وقال له ديان
ما زلت مصمم على القيلام بعمليتك ضد قرية قبيا ؟
قال شارون نعم لن اتراجع مهما كان الثمن .
عاد الى موقع فرقته كانت خطته تقضي بتقسيم فرقته الى مجموعات تشاغل الجنود الاردنيين وهو يقوم بقيادة المجموعه الرئيسيه لمهاجمة القريه .
بدأ تحركه نحو قريت قبيه عند وقت المغيب وبدأت المجموعات بالهاء القوات الاردنيه الموجوده هناك
حين حل الظلام دخل القريه بالمجموعه الرئيسيه تصادف دخوله القريه بمرور سيارة جيب عسكريه اردنيه داخلها جنديان فأطلقو النار عليه فقتلوهما بدأ الجنود بدخول البيوت ويطلقوا النار ويقولوا
هل يوجد احد داخل البيت ؟
طبعا لن يجيب احد لان المصير معروف القتل بكل دم بارد .
وضع الجنود الديناميت والمتفجرات وبدأوا بالانسحاب وخلال انسحابهم بدأ بنسف البيوت .
في صباح اليوم التالي سمع في الاخبار ان عدد شهداء قرية قبيه 66 شهيد .
وحسب ادعاءه انه لم يكن يعرف ان السكان العرب يتوارثون البيت من جيل الى جيل واضطر بن غوريون للاعتذار عن العمليه كنوع من التغطيه على عملية شارون الهمجيه .
الان يقبع شارون في احد المستشفيات الاسرائيليه وهو بين الحياه والموت .
معلومه صغيره :_
قيل عن مرض شارون انه كان يظهر على جسده نوع من العفن وهو غير معروف لانه بلون احمر
والشائع ان العفن لونه اخضر مسود تحير الاطباء فيه ارسلوا عينه من العفن الى اكبر طبيب في العالم مختص بانواع العفن حيث يقيم الطبيب في الولايات المتحده الامريكيه .
فقال لهم جوابه الاتي .
ان هذا العفن لم يعرف في تاريخ الطب القديم والحديث الا انه العقاب الالهي ولا غير ذلك