تركيا ستعيد اقامة مناقصة الصواريخ المضادة للصورايخ الباليستية من جديدTurkey Open To New Bids For Ant

Magic_Touch

عضو
إنضم
30 ديسمبر 2007
المشاركات
656
التفاعل
985 0 0
Turkey Open To New Bids For Anti-Missile System

Oct. 27, 2013 - 01:28PM

بتاريخ 27 اكتوبر
قررد تركيا اعادة فتح مناقصة توريد انظمة صورايخ مضادة للصواريخ


bilde

Turkish Foreign minister Ahmet Davutoglu speaks during an Oct. 25 press conference in Ankara. Turkey said it was open to new bids in its plan to acquire its first long-range anti-missile system. (Adem Altan / AFP)

اعلن وزير الخارجية التركى بانها ستعيد فتح مناقصة طلب اول انظمة دفاع جوى بعيد المدى
حيث انتهت المفاوضات مع الصين الى لا شىء

الصفقة لم تنتهى بعد ولو قدم الامريكيون والاتحاد الاوربى عروض افضل
سنستمر فى المحادثات معهم
الشهر الماضى فى خطوة اثارة غضب الاوربيون والامريكان فى حلف الناتو انها دخلت فى محادثات مع الشركة الصينية CPMIEC لشراء نظام الدفاع الجوى مضاد لانظمة الصورايخ

الولايات المتحدة كان لها مخاوف جدية من الصفقة التى قيمتها 4 مليار ادولار اى ما يعادل 2.9 مليار يورو حيث كانت تفض عقوبات على الشركة الصينية CPMIEC خلال العشر سنوات الماضية بسبب بيعها اسلحة وتقنية الصواريخ الى ايران وسوريا

وكان النظام HQ-9 فاو على انظمة رايون ولوكهيد ويورو سام وروسبون اكسبورت الروسية

وقال داوود اوجلوا ان الشركة تستبعد النظام الروسى لكن ليس الشركات الاخرى

وكان رئيس الوزراء التركى رجب طيب اردوجان يدافع عن الصفقة وقال لا احد لديه الحق فى التدخل فى قرارات تركيا فتركيا لها قررات مستقلة





ANKARA — Turkey said Saturday it was open to new bids in its plan to acquire its first long-range anti-missile system, should its controversial negotiations with China come to nothing.

“It is not a finalized deal yet. If US and European companies make us better offers, we will continue to talk with them,” said Foreign Minister Ahmet Davutoglu, who was quoted by Turkish newspapers.

Last month, in a move that irritated Turkey’s allies in NATO, particularly the United States, Ankara announced it was entering talks with the China Precision Machinery Export-Import Corporation (CPMIEC) to buy a long-range anti-missile system.

The US said it had “serious concerns” about the deal estimated at $4 billion (2.9 billion euros). Over the past decade the US has hit the Chinese company with a series of sanctions for selling arms and missile technology to Iran and Syria.

CPMIEC, which makes the HQ-9 missile system, beat out competition from a US partnership of Raytheon and Lockheed Martin, Russia’s Rosoboronexport, and Italian-French consortium Eurosam.

Davutoglu said Turkey had ruled out the Russian company but not the other two. “If offers more suitable for us are formulated, our relevant authorities will evaluate them,” the minister added.

Turkish Prime Minister Recep Tayyip Erdogan on Wednesday defended the decision to enter into talks with China. “Nobody has the right to intervene in (Turkey’s) independent decisions,” he said.


Open-New-Bids-Anti-Missile-System
china-2jiyj1.jpg




بعد انتهاء الخبر - التحليل

الاتراك لم يكن لهم خيار فتركيا دولة الناتو لها العديد من القواعد العسكرية بالتالى ليس لها الحق فى اتخاذ قررات استراتيجة او ادخال انظمة لاتتوافق مع الناتو فعندما تخلوا عن استقلالهم كدولة منذ الحرب العالمية الثانية وجعلوا انفسهم احد ادوات الغرب وسلموا ارضيهم للغرب لم يعد لهم قرار

الغرب يمتكل كل شىء فى تركيا فهو يستطيع غلق انبوب التقنية فكل مشروعات تركيا ينفذها من الباطن شركات اوربية وامريكا واسرائيلية فالجميع يورد التقنية للاتراك فمصنع FNSS يعمل يتقنية امريكية وكل المدرعات التركية بتقنية امريكية عدا مشروع مع رومانيا وحيد

الصناعات الالكترونية وانظمة الاتصالات كلها اسرائيلية فشركة اسلسان التركية اسرائيلية بنسبة 50 % لذا يتم الترويج لها عالميا وارساء العقود عليها وهى مشاركه فى كل مشاريع الانتاج الحربى

بالتالى تركيا ليس لها قرار يكفى ان بعض العقوبات الامريكية ضد تركيا جعلتها تسير فى الطريق المحدد لها فامريكا تمتلك القدرة على ايقاف مشاريع تركيا العسكرية الرئيسية
سواء بالتهديد بوقف تصدير المكونات مثل محركات الطائرة T-129 او وقف تصدير الطائرت بدون طيار
وامريكا منذ عدة ايام اعترضت على مشروع المقاتلة الوطنية التركية TFX
لتعارضة مع مشروع الاف 35 وهو ما يهدد وجود المشروع التركى من الاساس


الصفقة بالنسبة للصين مربعة فقيمتها كانت 3440 مليون دولار مقابل بيع 12 بطارية مقابل نقل التقنية للاتراك ومنع الاتراك من تصدير النظام او المكونات او اجزاء للخارج
اذا حللنا الصفقة كانت الصين حصلت على سعر اعلى من سعر الاس 400 بمواصفات اقل بكثير


فسعر الاس 400 هو 250 مليون دولار للبطارية بينما الصين حصلت على 440 مليون دولار اضافى لنقل التقنية

الصين كانت فازت بالمناقصة ضمن كل الشروط التركية وضمن تجارب الاطلاق للصورايخ بالتالى لم يعد ناك مجال للتفاوض
من جديد فكل شىء كان قد انتهى ولم يكن متبقى سوى التوقيع النهائى على العقود


الاتراك ليسوا فى عجلة من امرهم الصورايخ باتريوت تتواجد فى القواعد الامريكية تحمى تلك القواعد من اى هجماد مضادة

الاتراك ديهم مشاكل اقتصادية وتخفيض للميزانية العسكرية واجلت مشاريع اخرى مثل مشروع الفريقطة ملجيم حيث الغى عقد توريد 6 فرقاطات بعد انتاج فرقاطتى التجارب وسترسى بعد سنوات

عادة الاتراك مشاريعها العسكرية تتطلب سنوات طويلة او تلغى لذا حتى لو كان الاتراك سييكمولن العقد مع الصين كان العقد سيوقع فعليا بعد عام او عامين ثم يبداء التنفيذ

الاتراك معتادون على عدم وجو انظمة دفاع جوية حقيقة لديهم فهم لايمتلكون سوى الستنجر ومشتقته وعدد محدود من بطاريات الهوك

حاول الاتراك فى البداية ان يوحوا للعالم ان لديهم قرار او استقلالية فارتفعت نبرتهم انهم لا احد يتدخل فى قرارات تسليح بلادهم ثم تراجعوا عنها تحت الضغوط بعدما اظهر الغرب العصا لذا سيصبح الامر وبالا على الاتراك فتركيا اظهرت للعالم انه لا قرار لها ولا مصداقية لها كدولة يستطيع الغرب ان يتلاعب بها

ان اى كلمه للاتراك لاقيمة لها حيث سيتراجعون عنها لاحقا


عموما بالتوفيق للاتراك فهم يسيرون على الدرب
ومبروك لشركة اسلسان الاسرائيلية على فوزها بالعديد من العقود الدولة بعم اليهودواسرائيل التسويقى لها فهذا درب حلفاء بنى صهيون الولاء والانتماء

china-1l9xt3.jpg



 
Turkey said Saturday it was open to new bids in its plan to acquire its first long-range anti-missile system, should its controversial negotiations with China come to nothing.

قرأتك وفهمك للخبر خاطئة :
الصحيح :
تركيا على إستعداد لتقبل عروض جديدة للإستحواذ على منظومة دفاع جوي بعيدة المدى ومضادة للتهديدات الباليستية في حالة عدم الإنفاق مع الجانب الصيني .
المفاوضات مع الجانب الصيني مازالت قائمة .

الأتراك يرمون بالخبر إلى أنهم مازالوا منفتحين على أي عروض أخرى بما فيها العرض الروسي -الذي رفض سابقا- إذا ما كان يلبي أحتياجات تركيا الأمنية.
 
3tb_1311052238061iy7512293.jpg


هاهاهاهاها كل شخص يفسر الامور عل هواة الم تكن الصفقة منتهية وطرح شروط ووفق عليها ووافقت الصين على الشروط التركية وقدمت عرضها ونال النجاح والفوز بالصفقة اى تفاوض سيتم بعدها

عندما تطلب عرض اسعار سيارة او طائرة تطلب المواصفات وتتفاوض عليها مع عدد من الموردين العرض الذى يلقى القبول هل تعلن فوزة ثم تقول انا لن اغير موقفى وبعض شهر من الضغوط وبعما اعلن اردوجان بعنترية انه لا احد يرغم تركيا ويعودوا يقولوا منفتحون على اى عروض جديدة يعنى صفقة يتم التفاوض عليها منذ اكر من عامين وبعد فوز الطرف الصينى يقولون ان سنتفاوض هل هذا كلام معقول ام لا

كما ان هذا الاسلوب لاتقوم به الدول المحترمة فى الاساس ولماذا لم تطبق هذا الاسلوب فى كل صفقتها السابقة

هل تعلم من الاساس ان النظام الصينى الذى قبلته تركيا كان بمواصفت طلبها الاتراك وخاص بهم ولم يكن نظام تصديرى الاساسى الذى عرضته الصين اى ببساطة تم التفاوض على كل التفاصيل الفنية والاتراك اعلنوا ان النظام الصينى هو الوحيد الذى حقق المواصفت الفنية المطلوبة وحقق نتائج اختبارات اطلاق نار حية طبقا لسيناريوهات اعدها الاتراك انفسهم بينما الباتريوت والاستر لمم يحقق هذا النجاح وفرضوا شروطا

اذا كنت انت على سبيل المثال طلبت سيارة تعمل بوقود بنزين وبسرعة 240 كيلو مترا وبكماليات مختلفة وياتيك عروض مختلفة وتجرب عدة سييارت وتختار سيارة ثم ياتى احدهم ليقول لك لن تشترى هذة السيارة ويجبرك على سيارة تعمل بالديزل وبدون كماليات اذا هل يكون لك ححرية راى ان اجبرت على تنفيذ القرار الذى اتخذة لك هذا الشخص

استطيع ان اعتبر كلامك ذو مصداقية لو لم يكن الامر فى الاساس نظام دفاع جوى طلبته تركيا من الصين بمواصفات خاصة

وهل انت مقتنع بردك هذا من الاساس

والجميع سيكتشف ان العرض الصينى ماليا مقدم منذ عام 2009 وكذلك العروض الامريكية وغيرها


US to sell Turkey Patriot missiles in $7.8 billion deal

patriots.jpg


Patriot PAC-3 missile launchers are seen at the US's Kadena Air Base in Okinawa, southern Japan, in this February. 9, 2007 photo.
14 September 2009 /TODAY'S ZAMAN WITH REUTERS

US President Barack Obama's administration has notified Congress of a possible $7.8 billion sale of Patriot PAC-3 antimissile batteries and related equipment to Turkey, the only NATO ally bordering Iran.


The sale would include 13 Patriot “fire units,” 72 Patriot Advanced Capability-3 missiles and a range of associated hardware for ground-based air defense, the Pentagon's Defense Security Cooperation Agency said in a notice made public on Friday, reported the Reuters news agency.

It estimated the cost at $7.8 billion, which would be one of the biggest US government-to-government arms sales in years and would mark the return of Turkey as a major US arms buyer.

Turkey would use the PAC-3 guided missiles to boost its missile defense capability, strengthen its homeland defense and deter regional threats, the defense agency said.

“Turkey is a partner of the United States in ensuring peace and stability in the region,” it said. “It is vital to the US national interest to assist our North Atlantic Treaty Organization ally in developing and maintaining a strong and ready self-defense capability that will contribute to an acceptable military balance in the area.”

At this stage it is unclear whether Turkey's planned purchase of PAC 3 missiles is part of a procedure related to its ongoing international tender to acquire long-range air- and missile-defense systems (T-LORAMIDS) intended to counter both missiles and aircraft.

There is also speculation that the Turkish plan to buy US Patriots is part of the US's missile shield program under which Turkey will be one of the sites to deter a possible missile threat from Iran, which has been accused by the international community of developing nuclear weapons.

But Turkish diplomatic sources speaking to Today's Zaman said the purchase was part of efforts to modernize Turkey's defense assets, dismissing any notion that it was for purposes of deterrence.

Turkey's Undersecretariat for the Defense Industry (SSM) issued a request for proposal (RFP) quietly in mid-April for the direct purchase of T-LORAMIDS. It is envisaged that the project, valued at some $4 billion, will entail the purchase of about 12 systems.

Separately, the SSM sent a letter of request (LOR) to the US administration since possible purchase of long-range missiles from the US will take place under the Foreign Military Sales (FMS) credits. Local defense industry sources told Today's Zaman that it is highly possible that the Obama administration's notification to Congress of the possible $7.8 billion sale to Turkey is part of the procedure for US companies to compete for Turkey's tender.

The US administration will set a higher price on the arms purchases that will take place during the negotiations with the countries concerned, said the same sources. The Pentagon's Defense Security Cooperation Agency announcement stated that the primary contractors for the Turkish sale would be Raytheon Co. and Lockheed Martin Corp. The notice of a potential sale is required by law and does not mean a sale has been concluded.

That announcement falls in line with the Turkish tender since Lockheed Martin and Raytheon are teamed on the Turkish project.

The SSM issued a request for information (RFI) in March 2007 to find out the price and availability of the missile systems. US companies Lockheed Martin and Raytheon have jointly offered a combination of Patriot Advanced Capability-3 (PAC-3) and PAC-2 low to high-altitude SAMs purchased through US FMS credits. The China National Precision Machinery Import and Export Corporation (CPMIEC) has offered the HQ-9 (reported export designation FD-2000) air-defense system. Russia, meanwhile, has so far refrained from participating in the tender and instead offered for Turkey to start state-to-state negotiations with Moscow for the sale of missiles as a sole source.

Turkey, which asked Russia to compete in the tender with its more advanced S-400 missile systems instead of the vertically launched S-300 air-defense system, rejected the Russian offer of having direct talks without a tender. The RFPs have been issued to enable international competition in the T-LORAMIDS project. They involve, among other things, a request from the companies to offer some parts of the missiles to be produced in Turkey, said a local defense industrialist.

US sources who requested anonymity earlier told Today's Zaman that there have not been big restrictions from the US on what Turkey wants to be produced domestically.

The SSM sent RFPs to the Lockheed Martin-Raytheon partnership and CPMIEC as well as to Russia's Rosoboronexport, asking for them to respond by mid-July. However, Turkish sources said that the deadline for responses had been extended to the end of this year.

Missile umbrella speculation
In the meantime, the Obama administration's notification to the US Congress for the missile sale to Turkey is also linked to a US project to build a missile shield to deter ballistic missile threats that may come from rogue states. Secretary of State Hillary Clinton warned Iran's leaders on July 26 that if they were seeking nuclear weapons, “your pursuit is futile,” days after she raised the possibility of a US-built “defense umbrella” over the Middle East to counter Iranian clout.

In separate notices to Congress released Friday, the Obama administration announced a potential $220 million artillery rocket sale to Jordan and a possible $187 million sale of F-16 fighter-carried weapons to Morocco.

In the case of a NATO member such as Turkey, Congress has 15 days to block a proposed arms deal by passing a joint resolution of disapproval, though it never has stopped a sale once formally notified.

The proposed supply of the equipment to Turkey, along with US logistical support, would not alter the basic military balance in the region, the notice to Congress said. This would mark the first Turkish purchase of PAC-3 missiles, it said. It would reverse a Turkish trend away from US arms purchases in recent years, said Soner Cagaptay, an expert on Turkey at the Washington Institute for Near East Policy, a nonpartisan research group.

Such a purchase would represent “a big consolidation of US-Turkish military ties,” he said. The Patriot PAC-3 missile would provide Turkey with some capability to defend against short-range Iranian SCUD missiles with a range of 500 kilometers to more than 800 kilometers, said Steven Hildreth, a missile-defense expert at the nonpartisan Congressional Research Service.

Iranian missiles are currently capable of reaching all of Turkey, Hildreth said. Turkey's geo-strategic importance for the United States depends partly on Incirlik Air Base, located near Adana in southeastern Turkey. KC-135 refueling planes operating out of Incirlik have delivered more than 35 million gallons of fuel to US warplanes on missions in Iraq and Afghanistan, the research service said in a report last year.

Carol Migdalovitz, an expert on the country at the research service, said the proposed sale showed Turkey was hedging its bets on improved ties with Iran. “While it has improved [bilateral] trade and energy ties, Turkey remains wary of Iran's nuclear program,” she said.




وبالتالى يتضح ان فوز الصين معلوم للجميع منذ سنوات تاجيل الاتراك اعلان الصين انها فائز بالعرض وكذلك تحديث الصحف لتركية منذ شهور فى يونيو 2013 قبل اعلان الرمسى عن فوز الصين وعن المشاكل التى ستحدث بسبب عدم موافقة الناتو وامريكا يوضح ان الامر ليس مفاجأء او غريبا وكل تلك الفترة لم تعدل الشركات الاوربية او امريكا عروضها بالطبع لا






27_259163_722ffd438f04a0d.jpeg


T-Loramids مناقصة لنظام دفاع جوى كان

بمواصفات طلبتها تركيا وبعد سنوات وفورز الصين بها ناتى نقول نعيد التفاوض وعلى ماذا سيتفاوضون على الوان الصواريخ ان تكون بلون فوشيا اذا كانت العروض الفنية والمالية كلها تم قبولها
وبالطبع العروض الزمنية لتنفيذ المشروع
ام ان امريكا اظهرت العصا لتركيا واعلن الناتو كلمته بدء التراجع التركى بالطبع باسلوب دبلوماسى يتم الترجع نحن منفتحون على عروض جديدة ونحن نتفاوض مع الصين وان لم تحقق المفاوضات شىء سنفتح المناقصة مرة اخرى هل هذا يدخل عقل بشر عموما فى النهاية تركيا رضخت للضغوط التركية وكل ذى عقل يعلم ذلك واذا كان الاتراك انفسهم يقولوان يالا العار لموقف حكومتهم فهل تكونوا ملكيين اكثر من الملك ولست انا او انت من سيضع كلمة الفضل فى هذا المشروع الايام هى من يوضح من الذى تراجع وخسر سمعته الدولية


الجميع يعلم ان تجارة السلاح تجارة قذرة وملىء بالرشاوى
اليوم على سلبيل المثال قرات اكثر من خبر يتعلق بشركة امبراير البرازيلية وهى يتم الحديث عن رشوة 3.5 مليون دولار اعطيت لامريكيين لاجل عقد LAS للطائرت التى كانت ستعمل فى افغانستان
وكذلك رشوة اخرى لكولنيل فى كولمبيا مرر صفقة بقيمة 700 مليون دولار لامبراير


ان ان الصراع على اشدة ولا احد يترك فرصة للاخر
 
التعديل الأخير:
بالتالى ليس لها الحق فى اتخاذ قررات استراتيجة او ادخال انظمة لاتتوافق مع الناتو
هذا الكلام لا منطق له على الاطلاق ...هناك عدة دولة ضمن حلف الناتو تستخدم انظمة سوفيتية لا تتوافق كذلك مع انظمة الناتو ولكن لم نسمع اي اعتراض على هذا الشيء فلماذا الضجة حول دخول نظام صيني ؟.؟؟!!

إن كان العرض الصيني الافضل فتركيا ستختاره سواء اعجب أميركا ام لم يعجبها ..
 
هذا الكلام لا منطق له على الاطلاق ...هناك عدة دولة ضمن حلف الناتو تستخدم انظمة سوفيتية لا تتوافق كذلك مع انظمة الناتو ولكن لم نسمع اي اعتراض على هذا الشيء فلماذا الضجة حول دخول نظام صيني ؟.؟؟!!

إن كان العرض الصيني الافضل فتركيا ستختاره سواء اعجب أميركا ام لم يعجبها ..
لكن لو لم تختاره
 
لهواة الاستمتاع بفن ادارة صفقات السلاح

الان ليس فقط الناتو والامريكيون لا يرغبون فى وجود نظام HQ-9 الصينى
بل اصبح العسكريون الاتراك غير سعداء بهذا النظام التعليق لكم
ففجاة بعدما تقمص اردوجان دور عبد الفتاح القصرى فى فلم ابن حميدوا
اصبحت الان تركيا تتبراء من النظام الصينى الابن الغير شرعى لها
وبالطبع سنرى فى الايام القادمة كيف سيكيل الاتراك اللعنات للنظام الصينى الذى اصبح الان Second-hand عموما الرجولة مواقف والامر سيتضح للجميع لااحد يتعجل فما هو ات خير عظيم


واذا اراد البعض ان يفهم ماذا يحدث فى تركيا ابحث عن اليهود فهم من يسيطر على تركيا منذ سقوط الخلافة


Turkish military very unhappy with Chinese missiles, mad at US
china.jpg

Turkey announced in September its decision to start contract talks with China’s CPMIEC for the co-production of surface-to-air missile defense systems. (Photo: Cihan)
5 November 2013 /LALE KEMAL, ANKARA
NATO member Turkey's selection of Chinese missiles in late September to meet its long-standing requirement of long-range air and missile defense systems over rival US and European bidders continues to be a point of tension with the alliance, which raised its objection to the Turkish choice on the grounds that these systems would neither be compatible nor interoperable with that of the alliance air defense network, hence causing weakness in Turkish security as well.

It is, however, not only NATO in general and the US in particular who have voiced their unease over Turkey opting for Chinese missiles but also the Turkish military, which is allegedly very unhappy that it might finally acquire “second-hand, not battle-tested and cheap Chinese missiles,” as opposed to US-made Patriot missile systems. After all, this is the Turkish military, which has highly advanced jet fighters such as US F-16s in its inventory, while its country is a partner to the US-led Joint Strike Fighter (F-35) new generation aircraft, of which it plans to buy 100.
The Turkish military is reportedly also mad at the US because its companies were not encouraged to offer more high-technology transfers to Turkey to undercut other bidders, i.e., China and an Italian-French consortium, whose missiles are not battle-tested either.
According to sources knowledgeable about the meeting of the Executive Committee (EC) of the Turkish Undersecretariat for the Defense Industry (SSM) held on Sept. 26, during which Turkey announced, to the surprise of many, its decision to start contract talks with China's Precision Machinery Import-Export Corporation (CPMIEC) for the co-production of surface-to-air missile defense systems, Chief of General Staff Gen. Necdet Özel did not make any comments at all over Prime Minister Recep Tayyip Erdoğan's choice of Chinese missiles.
Turkey announced on Sept. 26 that it would start contact negotiations with China's CPMIEC for the local production of its FD-2000 missile defense system over rival systems from French-Italian Eurosam SAMP/T and US Lockheed Martin-Raytheon's Patriot systems.
However, Turkey later disclosed that should contract talks with CPMIEC fail, it would go ahead with talks with Eurosam, the runner-up in the tender, and then with US companies, the third choice in the bid, if talks with the Europeans do not yield results.
Erdoğan recently broke his silence on the Turkish choice of Chinese missiles, citing CPMIEC's offer for high-technology transfer that will boost the Turkish capacity to develop highly sophisticated missile systems as well as its price of about $3.4 billion. Hence, Erdoğan said, China offered the most competitive terms and would allow co-production in Turkey.
Despite the fact that Gen. Özel stood indifferent to Erdoğan's decision to opt for Chinese missiles, the Turkish Armed Forces (TSK) are reportedly very unhappy with the fact that Turkey may acquire Chinese missiles.
Reliable military sources told Today's Zaman that the Turkish generals meeting with visiting US Undersecretary of Defense for Policy Jim Miller last week had in fact made known their unease over the Turkish selection of Chinese missiles and had reportedly voiced their anger with the US over what they termed its failure to come up with a high-technology transfer offer.
In addition to NATO's reaction to Turkey for its choice of Chinese missiles, US Ambassador to Turkey Francis Ricciardone said last month that Washington was very concerned about the prospect of a deal with a company from China, which his country has imposed sanctions on for selling arms and missile technology to Iran and Syria.
Erdoğan will not bow to Western pressure

Will Turkey give up the Chinese missiles in response to mounting pressure on Ankara from its NATO allies? The answer is most probably no since Prime Minister Erdoğan, who put his stamp on the selection of the Chinese systems on the grounds that the best technology transfer offer during the tender process was made by China in addition to its lowest price offer, does not want to give the impression that he bowed to Western pressure.
On his return from Kosovo in late October, Erdoğan said: “The statements made by NATO or any other country on the issue [of the Turkish selection of the Chinese systems] have no impact on the Turkish decision. No one has the right to overshadow our concept of independence.”
One of the key words uttered by Erdoğan is independence, and Turkey attaches, rightly or wrongly, great importance on making gains in its long-neglected defense industry.
Another reason for Erdoğan not giving up negotiations with China for no good reason is the fact that he knows quite well that China is an important country which cannot stomach Turkey abandoning its company before seeing whether CPMIEC can live up to its high-technology transfer pledge.
In a situation where Turkey abandons CPMIEC for no good reason, China can be very annoyed and Erdoğan would not like to damage relations with China, says a government official.
It seems that only under conditions where the cost of building the Chinese missiles in Turkey skyrockets from the stated price of $3.4 billion to over $5 or $8 billion due to the nature of the missile system, which requires a costly infrastructure, might Ankara stop negotiations with China.
If, for example, the Turkish economy ministry tells Erdoğan during the contract talks with CPMIEC that the country cannot afford the cost of the project if it skyrockets, Erdoğan might give up buying the Chinese missiles.
Is Turkey really open to new offers from other bidders?

Soon after Turkey had asked Lockheed Martin-Raytheon and Eurosam to extend the pricing offer on their systems by the end of January of next year, Turkish Defense Minister İsmet Yılmaz said on Nov. 1 that while contract talks with China continue without any hurdles, the US and Eurosam could still make new offers.
“Everyone is free to send us their final offers,” Yılmaz said.
Similarly, Prime Minister Erdoğan said in late October that Ankara would be open to new offers if its talks on co-producing the long-range air and missile defense system with CPMIEC fail.
Turkey's demand from the shortlisted companies to extend their pricing offers is said to be for Ankara to keep its options open in case its talks with the Chinese supplier fail.
Turkey's demands from the companies also involve testing their commitment to staying in the tender.
Hence, Turkey has not officially asked the companies to improve their offers from a technological viewpoint.
In fact, Minister Yılmaz's statement that Turkey is open to new offers from the shortlisted companies was made verbally.
“If the other companies come up with improved technology offers in building long-range missiles, this will help Turkey put pressure on China to lower its price. What Yılmaz said was a negotiation technique and it does not mean anything,” said a Western defense source in Ankara.
In the meantime, US and European companies have responded favorably to the Turkish request to stay in the tender and to extend their pricing offers.


Keywords:
 
كما توقعنا منذ البداية

اول الغيث قطرة كما يقولون


التمهيد للرضوخ فى الخبر التالى


hq-9.jpg




Turkey may cancel highly controversial missile project

10 December 2013 /LALE KEMAL, ANKARA

There is increasing speculation that Turkey may cancel its highly controversial project to build long-range air and missile defense systems (T-Loramids) with the China Precision Machinery Import-Export Corporation (CPMIEC) -- which is under US sanctions -- as pressure has mounted on the NATO-member country not to go ahead with a non-NATO system that will not be interoperable with the alliance's air defense network.



Well-informed sources in Ankara told Today's Zaman that Turkey is expected to spend a few more months in contract talks with China before canceling the project entirely.


“Turkey will not immediately cancel the project but will instead build a case to cancel the project entirely. Turkey has been told by NATO from the very beginning of its selection of CPMIEC that the Chinese system will not be operable with the alliance air defense network,” a source said.


In the meantime, Turkey has been continuing contract negotiations with CPMIEC to co-produce long-range missiles based on China's HQ-9 systems.


A defense industry source earlier told Today's Zaman that the results of the ongoing preliminary talks with China are to be submitted to Prime Minister Recep Tayyip Erdoğan for evaluation later this month.


NATO, the US and a few other countries have continued to put pressure on Turkey over its September selection of CMPIEC's HQ-9 missile systems over rival offers from Franco-Italian Eurosam's SAMP/T and US firm Lockheed Martin and Raytheon's PAC-3, citing the interoperability as well security problems that will occur between HQ-9 and the NATO air defense systems.


Ankara says CPMIEC's $3.4 billion high technology offer, that it believes will enable Turkey to coproduce the missiles and thus build a strong national defense industry, played a critical role in the Turkish selection of China. Turkey says it will begin contract talks with other foreign bidders -- second runner Eurosam and the third runner LM/Raytheon -- in the tender if negotiations with the Chinese company fail.


However, Turkey has begun to feel the heat over its selection of a Chinese system.


Bank of America Merrill Lynch dropped its bid to broker the public offering of Turkey's military electronics company ASELSAN on the grounds that NATO-member Turkey is holding negotiations with CPMIEC.


CPMIEC is under US sanctions for selling items to Iran, Syria and North Korea that are banned under US law to curb the proliferation of weapons of mass destruction.


US sources in Ankara earlier told the local media that US companies will find it hard to cooperate with some Turkish defense companies due to the Turkish selection of Chinese missiles and concerns that some confidential information in their dealings with the Turkish companies may fall into the hands of CPMIEC.




الخبر بعنوان


تركيا ربما تتجه لالغاء عقد الصواريخ المثير للجدل

هناك تكهنات متزايدة بأن تركيا قد تتجة لالغاء المشروع المثير للجدل للغاية لبناء
طويلة المدى الهواء وأنظمة الدفاع الصاروخي ( T- Loramids ) مع الصين
الآلات الدقيقة استيراد و التصدير شركة ( CPMIEC ) - الذي تقع تحت طائلة
عقوبات وضغوط - والتى شنت على البلاد عضو حلف شمال الاطلسي لعدم المضي

قدما في نظام غير حلف شمال الاطلسي و التي لن تكون قابلة للتشغيل المتبادل مع شبكة
الدفاع الجوي للحلف .وقالت مصادر مطلعة في أنقرة زمان اليوم أنه من المتوقع تركيا
لقضاء بضعة أشهر في عقد محادثات مع الصين قبل إلغاء المشروع تماما
."و تركيا لن تلغي على الفور المشروع ولكن بدلا من ذلك ستعمل على بناء قصة لإلغاء المشروع تماما.
وقال مصدر قيل لتركيا من قبل حلف شمال الاطلسي منذ البداية اختياره لل CPMIEC أن النظام الصيني
لن تكون قابلة للتشغيل مع شبكة الدفاع الجوي لتحالف الناتو" .في غضون ذلك،
تم تستمرار المفاوضات مع CPMIEC للمشاركة في إنتاج صواريخ بعيدة المدى على أساس HQ- 9
أنظمة للصين.وقال مصدر في صناعة الدفاع في وقت سابق زمان اليوم ان نتائج المحادثات التمهيدية الجارية
مع الصين لتقديمها إلى رئيس الوزراء التركي رجب طيب أردوغان في وقت لاحق لتقييم هذا الشهر
.وقد واصل حلف شمال الاطلسي والولايات المتحدة و عدد قليل من البلدان الأخرى الضغط على تركيا
أكثر في سبتمبر اختيار HQ- 9 أنظمة صواريخ CMPIEC على مدى العروض المتنافسة من الفرنسية
الإيطالية Eurosam في SAMP / T و شركة أمريكية لوكهيد مارتن و رايثيون في PAC -3،
نقلا عن التشغيل البيني و عن المشاكل الأمنية التي من شأنها أن تحدث أيضا بين أنظمة الدفاع الجوية
للناتو HQ- 9 و .أنقرة تقول ان عرضض 3400000000 $ لنقل التكنولوجيا العالية CPMIEC
، و أنه يعتقد أن تمكن تركيا من التعاون فى تصنيع الصواريخ ، وبالتالي بناء صناعة الدفاع وطنية قوية
،كانت لعبت دورا حاسما في اختيار تركيا الصين.
وتقول تركيا انها ستبدأ محادثات التعاقد مع مقدمي العروض الأجنبية الأخرى
الثاني Eurosam و لوكهيد مارتن LM / رايثيون - في العطاء إذا فشلت
المفاوضات مع الشركة الصينية.ومع ذلك، فقد بدأت تركيا تشعر بالحرج على اختيارها للنظام الصيني .وهبط سهم بنك أوف أميركا ميريل لينش لمحاولتها للتوسط في الطرح العام لشركة الالكترونيات العسكرية في تركيا ASELSAN على أساس أن تركيا عضو حلف شمال الاطلسي حاليا من اجراء مفاوضات مع CPMIEC
وCPMIEC تحت عقوبات الولايات المتحدة لبيع الأدوات إلى إيران وسوريا و كوريا الشمالية التي حظرت بموجب قانون الولايات المتحدة
للحد من انتشار أسلحة الدمار الشامل .

البعض ينسى حقيقة هامة تركيا دولة سلمت للناتو ارضها لتكون قواعد للناتو ليس فقط ضرب دول الجوار بل ايضا لضمان السيطرة على القرار والارادة التركية

تركييا لاتملك تامين صناعة السلاح لديها اى لاتملك صناعة المعدات الاساسية
لضمان انتاج السلاح فلم تجرؤ تركيا لاتخاذ قرار المضى قدما لانه ببساطة لوح الغرب بقدرته على ايقاف كل مشاريع التصنيع الحربى التركى

لا محركات تركيا لطائرت بدون طيار لامحركت تركيا للطائرة الهيل مانجوستا لامحركات تركية ولا انظمة ادار نيران للفريقطة ملجيم

بالتالى لن تستطيع تركيا تصنيع سلاح له قيمة اذا التزمت بفوز الصين فى المنافسة فوجدت نفسها
مجبرة كما قلنا فى البداية سترخض تركيا فمن سلم ارضة لعدوة لاتنتظر منه ان يمتلك روح التحدى او الارادة القوية لم يفهم البعض روباجندا اردوجان وادعاء الفحولة السياسة وهو يعلم انه سيجبر رغم انفة لاتاع قرارات الناتو

والامر كله هو كسر الارادة التركية لنوضح هذا ببساطة حلف الناتو يقبل بسهولة انظمة اس 300 فى اليونان وكريت ولايقبل بانظمة صينية مشتقة منها بالطبع قمة المهزلة والاذلال تراجع الاتراك قلنا انه حتمى منذ البداية فتركيا ارضت ان تكون تابع للناتو منذ البداية وعليا ان تكمل مسيرة التبعية للنهاية
hqdefault.jpg
 
نظام الدفاع الجوي الصيني ......... لم يوقع الى الان ......... هذه نقطة رقم 1

تركيا ترغب بأنظمة اكثر تقدما في الدفاع الجوي لكن الانظمة الاوربية والامريكية لم تتح لها حق التصنيع مثل ما اتاح لها العرض الصيني ........ نقطة رقم 2

في اعتقادي ان موافقة الاتراك على العرض الصيني ..... هو مؤقت فقط ...... ولا تستغربوا اذا خرج وزير الدفاع التركي بعد فترة وقال ان العرض الصيني لم يتم الموافقة عليه نهائيا ...... نقطة رقم 3

تركيا تعاني من ضغوط من قبل حلفائها الاوربيين في حلف الناتو بسبب ان الانظمة الصينية لاتتوافق من انظمة القيادة والسيطرة والانذار المبكر الاوربية ...... نقطة رقم 4

هذا الموضوع يثبت مايرغب فيه الاتراك حقا ..... وهو رغبتهم في ان يتنازل لهم الاوريين او الامريكين عن بعض شروطهم ..... في عروضهم التي قدموها سابقا ..... فالنظام الصيني .... لاتريده تركيا

وشكرا
 
الواقع غير ذلك
طبيعةالمناقصا الدولية لايتم بها هذا التهريج نادرا ان تلغى المناقات الدولية بعد فوز الدول وتحول الفاذز الى عقود فالامر كان منذ البداية سمعه ولية
قصة الغرب سيتنازل انت طيب بالفعل الغرب يعلم حدود القدرة التركية

واورق ضغطة كثرة فهو قادر على احداث شلل حقيقى للصناعات الدفاعية التركية التى تعتمد على شراء المكونات الرئيسية من الغرب وكذلك التقنية

طبيعة العقد الصينى فى الاساس والشروط الصينية كانت تفترض قيودا على الاتراك من الاساس

منها حظر تصدير تركيا اى تقينات او صورايخ او مكونات نسب التصنيع التركية ستكون محدودة لن تصل الى 50 %

سعر المنتج مبالغ فيه فى الاساس ويظل ايضا ارخص من اسعار انظمة الناتو

المسلسل منذ البداية معروف الاتراك لم يقدموا الا كما يقول البعض بالبلدة فجرة بقى او ادعاء فحولة ورجولة بالكلام فقط

قلنها منذ البداية تركيا سترضخ والغرب لن يقدم تنازلات لتركيا

والامر كله عبارة عن كما يصنفة البعض نفاق غربى فهم يقبلون فى الاساس بشرءا اليونان الاس 300
منذ 15 عاما تتواجد ويرفضون فى نفس الوقت نظام صينى مشتق منه اليس هذا اذلال لتركيا التى قدمت للغرب ارضها
وارادتها السياسية منذ متى تمتلك تركيا سياسة مستقلة فى فى مجال دفاع سياسة خارجية منفصلة عن الناتو

اين كلام اردوجان لن نرخض ولن ننحنى وسنمضى قدما

موضوع التلاعب بالصينيون هذا يطلق عليه تهريج سياسى ولنرى تعقيد الامور لنتذكر كيف ترضخ روسيا لعقد ايران للصورايخ اس 300

موضوع توقيع العقود هى امور شكلية فمفاوضات شملت سنوات واختبارت اسلحة على سبيل المثال الاتراك لم يذهبوا لشراء صندوق طماطم
الاتارك نفذوا اطلاقات بالبطاريات والصورايخ وتكيتكات قتال وهذا فى حد ذاتة يتكلف الملايين كم تكلفة تشغيل بطارية سعرها 280 مليون دولار واطلاق عدة صورايخ على الاهداف حتى نقول مكر ودهاء تركى ومن حق الصين ان ترفع دعاوى دولية على تركيا وتفوز بقيمة العقد رغما عن انف الاتارك

الامور اعقد من محاولة التملص من ضغوط الغرب او الحصول على مكاسب

ولنفترض جدلا ان الاتراك يريدون تحسين شروط التفاوض مع الغرب هل تعلم ان الامر معروف قبل الاعلان عنه بشهور

وكان يمكن قبل وصول الامر لصراع اعلامى وسياسى ان يتم التفاوض مع الغرب ولكن الاتراك توهموا انه سيقهرون لغرب
وسيجبرونه على احترام قرراتهم فحدث العكس انا تعمدت ان اكتب الخبر الجديد فى نفس تسلسل الاحداث التى توقعناها منذ البداية
لذا من يقراء بداية الموضوع يعلم اننا تدرك حدود القدرة التركية والغربية ومدى قدرة كل طرف على فرض ارادته على الاخر وشروطة نحن لايخدعنا البروباجندا السياسية ولا الدعايات بل الحقائق على الارض وساقول لك تسلسل الاحداث القادمة سيظهر تصريح لاردوجان او وزير دفاعه تركيا ستمضى قدما فى المنظومة الصينة ثم تبداء تسريبات واخبار ان المنظومة الصينية والصينيون يتعنتون فى نل القتنية لتبرير خروب تركيا من التزاماتها ثم يعلن الاتراك ان المناقصة تجاوزت فترتها الزمنية او المخصصات المالية ويتم الغاءها واعلان فتح مناقصة جديدة يمرر من خلالها انظمة اوربية او امريكية

والامر كله خدعة الشركات الصينية تصدر لامريكا كل شىء واذا اعلنت اميريكا ان شركة محظوة تقوم الشركة الصينية بعمل شركة فرعية باسم جديد وتقوم بالتصدير لامريكا نفسها


ولنوضح حجم الخسائر التركية القادمة

سمعتها الدولية
تشوية العلاقات مع الصين فى ظل رغبة
تركيا فى دعم الصين للاقتصاد التركى فى الفترة القادمة
سيتأخر المشروع بالكامل عدة سنوات اضافية
سيسمح الغرب بتمرير بعض التقينيات للاتراك ولكن
بضمان انه ستكون تقنيات متقادمة مع تمكن الاتراك منها


واذا كان الصينيون انفسهم فى عرضهم للاتراك منعوا
الاتراك من التصدير او الانتاج او بيع التقنية للخارج فهل سيمح الغرب
الامر سيكون مماثل لكل المشاريع التركية تمر السنوات وعشرات السنوات
وتتأجل المشاريع ثم تعجز تركيا فى النهاية عن تحقيق اهدافها الحقيقة
من تأمين الحاجات الوطنية الدفاعية لها بشكل حقيقى


فمثلا منذ بداية التسعينات كانت تركيا تسعى لانتاج 720 طائر
هيل من مختلف الطرازات لاعادة تسليح الجيش التركى ومن
ضمنها طائرت هيل خفيفة وطائرت نقل وطائرت هجومية


بعد مرور عشرون عاما مازلت تركيا لم توقع عقد انتاج البلاك هوك
ولم تنجح تركيا فى انتاج طائرت T-129 بخلاف تخفيض الاعداد
من 140 الى 60 طائرة


لنوضع مدى الاذل التقنى للاتراك مشروع طائرة الانذار المبكر التركية وقعت تركيا العقد عام 2002
نحن الان على مشارفع عام 2014 اجبرت تركيا مؤخرا لاستكمال المشروع وتقريب احتمالات تسليم
الطائرة الاولى ان تشتمل المنظومة المكونات الاسرائيلية فى ظل الصرع ضد اسرائيل بعد اهانة تركيا
فى حادث السفينة مرمرة


الامثلة كثيرة ومخزية فى حقيقة الامر
يكفى قراءة تسلسل الاحداث لاى مشروع دفاعى تركى لتعلم حقيقته ومألة النهائى


%2525272.jpg


 
من حق تركيا اذا كانت الموصفات لا تلبي و يوجد بديل افضل أو الطرف الاخر اخل باحد الشروط , تركيا لديها مشاريع صواريخ ارض ارض مع الصين فلما لا توجد ضغوط

على العموم تركيا دولة عسكرية منذ الازل و جنرالتها شاركوا بحروب كثير على مد العصور و من اشهرها الحرب العالمية الاولى
 
تصديقا علي كلامك استاذنا ماجيك وتاكيدا علي انفرادك اليك هذا الخبر

قضية الفساد الكبرى التي طالت مسؤولين كبار، تضع حكومة رجب طيب أردوغان في عين العاصفة وتلقي الضوء على صراع داخلي على السلطة في تركيا.
"إنها أكبر فضيحة في تاريخ الجمهورية التركية"، كما يصفها نائب رئيس حزب الشعب الجمهوري أنجين ألتاي، في تصريحات نقلتها الصحافة التركية.
"الفضيحة" التي يعنيها ألتاي، المعارض التركي، هي قضية الفساد التي طالت أكثر من 50 شخصا والمثارة حولهم اتهامات بالقيام بعمليات غسيل أموال واحتيال متعلقة ببناء مساكن اجتماعية.
توجه هذه الاتهامات بصفة خاصة إلى شركة "توكي"، المتهمة بأنها "نقطة مرور أموال تم الحصول عليها عن طريق الاحتيال".
"توكي" هي شركة حكومية عملاقة تعمل في مجال الإسكان وتعتبر سندا قويا لسياسة بناء المشاريع الضخمة التي يفتخر بها إردوغان.
تضم قائمة المقبوض عليهم عدد من رجال الأعمال الأتراك العاملين في مجال الإسكان، وهو الرئة الاقتصادية الجديدة في تركيا منذ نحو 10 سنوات.

من أبرز هؤلاء المقاول علي أغا أوغلو صاحب ثامن أكبر ثروة في تركيا وسليمان أصلان، مدير بنك هالك بنكناسي، المملوك للدولة، والمتهم في قضية تحويلات مالية غير مشروعة والذي تقول الشرطة إنها عثرت على نحو 4.5 مليون دولار في صناديق أحذية خاصة به.
لكن القضية أخذت منحى سياسيا عندما طالت أسماء لأعضاء من حزب العدالة والتنمية وأبناء ثلاث وزراء.
لم يتأخر رد فعل حزب أردوغان، فتم عزل 5 من ضباط شرطة اسطنبول من مناصبهم وبينهم المسؤول عن قيادة حملة الاعتقالات واتهموا بأنهم "تخطوا سلطاتهم".
كما أدان أردوغان "الضربة القذرة" الموجهة ضد حكومته متهما "قوى ظلامية تهدد الأمة " بالكيد له.
فسرت الصحافة أن اردوغان يعني "بالقوى الظلامية" جماعة غولن، وهو تيار يضم ملايين من الأنصار يعلنون إيمانهم "بالعقيدة الإسلامية وبروح الرأسمالية".
جماعة غولن أو "أخوة غولن" نسبة لمؤسسها المفكر التركي فتح الله غولن والمقيم حاليا في الولايات المتحدة، ينتشر أنصارها بقوة في الإعلام والاقتصاد والعدالة. وتؤكد الجماعة أنه ليس لديها أي نية للسيطرة على السلطة ولكن مرادها هو أن تتمكن من التأثير ويكون لها نفوذ على المسؤولين".
"غولن" انتقدت بشدة لجوء إردوغان للقوة في الأشهر الماضية، واشتدت انتقاداتها عندما هددت مواردها عندما أعلن حزب العدالة والتنمية عزمه إغلاق "الدرشانة" وهي مدارس تؤهل للجامعات وتعتبر مصدر التمويل الأساسي لحركة غولن.
غولن كان حليف الأمس ففي عام 2002، أيد حزب إردوغان عندما فاز في الانتخابات على اعتبار أن الاثنان يرتكزان على القاعدة الشعبية المحافظة في البلاد وأن عدوهما المشترك هو الجيش، الذي نصب نفسه منذ إعلان الجمهورية عام 1923 حامي حمى العلمانية.

وأتيحت الفرصة لحركة غولن، ذات النفوذ والانتشار في جال القضاء، لتكميم المؤسسة العسكرية من خلال إصدار أحكام ثقيلة على عدد غفير من ضباط الجيش في عدة قضايا طالتهم في السنوات الماضية.
بتحييد الجيش، انفرد حزب العدالة والتنمية بقيادة دفة الحكم في مواجهة معارضة سياسية غير قادرة على التنظيم.
تأتي القضية في وقت سيء بالنسبة لأردوغان الذي أطلق للتو حملة حزبه لاانتخابات البلديات (مارس 2014) والتي، على الرغم من كونها مجرد انتخابات على مستوى صغير، إلا أنها تعطيه دفعة للانتخابات الرئاسية التي تقام في يونيو لأول مرة بالاقتراع العام.
ويبدو حزب أردوغان وقد اهتز عرشه وفقد من مصداقيته بعد قضية الفساد وهو الذي بنى حملاته الانتخابية الناجحة ( 2002، 2007 و2011) على "الشفافية ومحاربة الفساد".
لا زال أردوغان يتمتع بشعبية واسعة إلا أن صورته اهتزت كثيرا. فعلى الصعيد الدولي فشلت سياسة عدم خلق خلافات مع دول الجوار وتعاني تركيا من نوع من العزلة الإقليمية خاصة بسبب تأييدها للرئيس المصري المعزول محمد مرسي.
وعلى الصعيد الداخلي، يقف أردوغان عاجزا أمام انخفاض نسبة النمو الاقتصادي والتي، وإن كانت لا تزال تتعدى نسبة 4 بالمئة، إلا أنها تتناقص بعد عشر سنوات من النمو المطرد.
كما أن أسلوب القبضة الحديدية التي استخدمها ضد تظاهرات حديقة جيزي صيف 2013 والتي خلفت 6 قتلى ونحو 8 آلاف جريح وتشدده في المسائل الاجتماعية صبت عليه سخط قطاع كبير من المجتمع التركي
المصدر
 
استفدت عدة اشياء من الموضوع

تركيا ضعيفه امام هيمنة الغرب واتوقعها خائفه من انقلاب الجيش عليها
بعد انقلاب الجيش في مصر لهذا لاتريد اغضاب الغرب

تركيا دوله بلا دفاع جوي حقيقي وهذا غريب ومعظم الدول العربيه افضل منها بكثير
بل لامقارنه

الاخوه المصريين المؤيدين للفريق السيسي
غاضبين من تركيا واردوغان كثيرا
ويحاولون تقزيم تركيا
 
استفدت عدة اشياء من الموضوع

تركيا ضعيفه امام هيمنة الغرب واتوقعها خائفه من انقلاب الجيش عليها
بعد انقلاب الجيش في مصر لهذا لاتريد اغضاب الغرب

تركيا دوله بلا دفاع جوي حقيقي وهذا غريب ومعظم الدول العربيه افضل منها بكثير
بل لامقارنه

الاخوه المصريين المؤيدين للفريق السيسي
غاضبين من تركيا واردوغان كثيرا
ويحاولون تقزيم تركيا

تقيم ++++
 
عودة
أعلى