Turkey Open To New Bids For Anti-Missile System
Oct. 27, 2013 - 01:28PM
بتاريخ 27 اكتوبر
قررد تركيا اعادة فتح مناقصة توريد انظمة صورايخ مضادة للصواريخ
Turkish Foreign minister Ahmet Davutoglu speaks during an Oct. 25 press conference in Ankara. Turkey said it was open to new bids in its plan to acquire its first long-range anti-missile system. (Adem Altan / AFP)Oct. 27, 2013 - 01:28PM
بتاريخ 27 اكتوبر
قررد تركيا اعادة فتح مناقصة توريد انظمة صورايخ مضادة للصواريخ
اعلن وزير الخارجية التركى بانها ستعيد فتح مناقصة طلب اول انظمة دفاع جوى بعيد المدى
حيث انتهت المفاوضات مع الصين الى لا شىء
الصفقة لم تنتهى بعد ولو قدم الامريكيون والاتحاد الاوربى عروض افضل
سنستمر فى المحادثات معهم
الشهر الماضى فى خطوة اثارة غضب الاوربيون والامريكان فى حلف الناتو انها دخلت فى محادثات مع الشركة الصينية CPMIEC لشراء نظام الدفاع الجوى مضاد لانظمة الصورايخ
الولايات المتحدة كان لها مخاوف جدية من الصفقة التى قيمتها 4 مليار ادولار اى ما يعادل 2.9 مليار يورو حيث كانت تفض عقوبات على الشركة الصينية CPMIEC خلال العشر سنوات الماضية بسبب بيعها اسلحة وتقنية الصواريخ الى ايران وسوريا
وكان النظام HQ-9 فاو على انظمة رايون ولوكهيد ويورو سام وروسبون اكسبورت الروسية
وقال داوود اوجلوا ان الشركة تستبعد النظام الروسى لكن ليس الشركات الاخرى
وكان رئيس الوزراء التركى رجب طيب اردوجان يدافع عن الصفقة وقال لا احد لديه الحق فى التدخل فى قرارات تركيا فتركيا لها قررات مستقلة
ANKARA — Turkey said Saturday it was open to new bids in its plan to acquire its first long-range anti-missile system, should its controversial negotiations with China come to nothing.
“It is not a finalized deal yet. If US and European companies make us better offers, we will continue to talk with them,” said Foreign Minister Ahmet Davutoglu, who was quoted by Turkish newspapers.
Last month, in a move that irritated Turkey’s allies in NATO, particularly the United States, Ankara announced it was entering talks with the China Precision Machinery Export-Import Corporation (CPMIEC) to buy a long-range anti-missile system.
The US said it had “serious concerns” about the deal estimated at $4 billion (2.9 billion euros). Over the past decade the US has hit the Chinese company with a series of sanctions for selling arms and missile technology to Iran and Syria.
CPMIEC, which makes the HQ-9 missile system, beat out competition from a US partnership of Raytheon and Lockheed Martin, Russia’s Rosoboronexport, and Italian-French consortium Eurosam.
Davutoglu said Turkey had ruled out the Russian company but not the other two. “If offers more suitable for us are formulated, our relevant authorities will evaluate them,” the minister added.
Turkish Prime Minister Recep Tayyip Erdogan on Wednesday defended the decision to enter into talks with China. “Nobody has the right to intervene in (Turkey’s) independent decisions,” he said.
http://www.defensenews.com/article/20131027/DEFREG01/310270007/Turkey-
Open-New-Bids-Anti-Missile-System
بعد انتهاء الخبر - التحليل
الاتراك لم يكن لهم خيار فتركيا دولة الناتو لها العديد من القواعد العسكرية بالتالى ليس لها الحق فى اتخاذ قررات استراتيجة او ادخال انظمة لاتتوافق مع الناتو فعندما تخلوا عن استقلالهم كدولة منذ الحرب العالمية الثانية وجعلوا انفسهم احد ادوات الغرب وسلموا ارضيهم للغرب لم يعد لهم قرار
الغرب يمتكل كل شىء فى تركيا فهو يستطيع غلق انبوب التقنية فكل مشروعات تركيا ينفذها من الباطن شركات اوربية وامريكا واسرائيلية فالجميع يورد التقنية للاتراك فمصنع FNSS يعمل يتقنية امريكية وكل المدرعات التركية بتقنية امريكية عدا مشروع مع رومانيا وحيد
الصناعات الالكترونية وانظمة الاتصالات كلها اسرائيلية فشركة اسلسان التركية اسرائيلية بنسبة 50 % لذا يتم الترويج لها عالميا وارساء العقود عليها وهى مشاركه فى كل مشاريع الانتاج الحربى
بالتالى تركيا ليس لها قرار يكفى ان بعض العقوبات الامريكية ضد تركيا جعلتها تسير فى الطريق المحدد لها فامريكا تمتلك القدرة على ايقاف مشاريع تركيا العسكرية الرئيسية
سواء بالتهديد بوقف تصدير المكونات مثل محركات الطائرة T-129 او وقف تصدير الطائرت بدون طيار
وامريكا منذ عدة ايام اعترضت على مشروع المقاتلة الوطنية التركية TFX
لتعارضة مع مشروع الاف 35 وهو ما يهدد وجود المشروع التركى من الاساس
الصفقة بالنسبة للصين مربعة فقيمتها كانت 3440 مليون دولار مقابل بيع 12 بطارية مقابل نقل التقنية للاتراك ومنع الاتراك من تصدير النظام او المكونات او اجزاء للخارج
اذا حللنا الصفقة كانت الصين حصلت على سعر اعلى من سعر الاس 400 بمواصفات اقل بكثير
فسعر الاس 400 هو 250 مليون دولار للبطارية بينما الصين حصلت على 440 مليون دولار اضافى لنقل التقنية
الصين كانت فازت بالمناقصة ضمن كل الشروط التركية وضمن تجارب الاطلاق للصورايخ بالتالى لم يعد ناك مجال للتفاوض
من جديد فكل شىء كان قد انتهى ولم يكن متبقى سوى التوقيع النهائى على العقود
الاتراك ليسوا فى عجلة من امرهم الصورايخ باتريوت تتواجد فى القواعد الامريكية تحمى تلك القواعد من اى هجماد مضادة
الاتراك ديهم مشاكل اقتصادية وتخفيض للميزانية العسكرية واجلت مشاريع اخرى مثل مشروع الفريقطة ملجيم حيث الغى عقد توريد 6 فرقاطات بعد انتاج فرقاطتى التجارب وسترسى بعد سنوات
عادة الاتراك مشاريعها العسكرية تتطلب سنوات طويلة او تلغى لذا حتى لو كان الاتراك سييكمولن العقد مع الصين كان العقد سيوقع فعليا بعد عام او عامين ثم يبداء التنفيذ
الاتراك معتادون على عدم وجو انظمة دفاع جوية حقيقة لديهم فهم لايمتلكون سوى الستنجر ومشتقته وعدد محدود من بطاريات الهوك
حاول الاتراك فى البداية ان يوحوا للعالم ان لديهم قرار او استقلالية فارتفعت نبرتهم انهم لا احد يتدخل فى قرارات تسليح بلادهم ثم تراجعوا عنها تحت الضغوط بعدما اظهر الغرب العصا لذا سيصبح الامر وبالا على الاتراك فتركيا اظهرت للعالم انه لا قرار لها ولا مصداقية لها كدولة يستطيع الغرب ان يتلاعب بها
ان اى كلمه للاتراك لاقيمة لها حيث سيتراجعون عنها لاحقا
عموما بالتوفيق للاتراك فهم يسيرون على الدرب
ومبروك لشركة اسلسان الاسرائيلية على فوزها بالعديد من العقود الدولة بعم اليهودواسرائيل التسويقى لها فهذا درب حلفاء بنى صهيون الولاء والانتماء
بعد انتهاء الخبر - التحليل
الاتراك لم يكن لهم خيار فتركيا دولة الناتو لها العديد من القواعد العسكرية بالتالى ليس لها الحق فى اتخاذ قررات استراتيجة او ادخال انظمة لاتتوافق مع الناتو فعندما تخلوا عن استقلالهم كدولة منذ الحرب العالمية الثانية وجعلوا انفسهم احد ادوات الغرب وسلموا ارضيهم للغرب لم يعد لهم قرار
الغرب يمتكل كل شىء فى تركيا فهو يستطيع غلق انبوب التقنية فكل مشروعات تركيا ينفذها من الباطن شركات اوربية وامريكا واسرائيلية فالجميع يورد التقنية للاتراك فمصنع FNSS يعمل يتقنية امريكية وكل المدرعات التركية بتقنية امريكية عدا مشروع مع رومانيا وحيد
الصناعات الالكترونية وانظمة الاتصالات كلها اسرائيلية فشركة اسلسان التركية اسرائيلية بنسبة 50 % لذا يتم الترويج لها عالميا وارساء العقود عليها وهى مشاركه فى كل مشاريع الانتاج الحربى
بالتالى تركيا ليس لها قرار يكفى ان بعض العقوبات الامريكية ضد تركيا جعلتها تسير فى الطريق المحدد لها فامريكا تمتلك القدرة على ايقاف مشاريع تركيا العسكرية الرئيسية
سواء بالتهديد بوقف تصدير المكونات مثل محركات الطائرة T-129 او وقف تصدير الطائرت بدون طيار
وامريكا منذ عدة ايام اعترضت على مشروع المقاتلة الوطنية التركية TFX
لتعارضة مع مشروع الاف 35 وهو ما يهدد وجود المشروع التركى من الاساس
الصفقة بالنسبة للصين مربعة فقيمتها كانت 3440 مليون دولار مقابل بيع 12 بطارية مقابل نقل التقنية للاتراك ومنع الاتراك من تصدير النظام او المكونات او اجزاء للخارج
اذا حللنا الصفقة كانت الصين حصلت على سعر اعلى من سعر الاس 400 بمواصفات اقل بكثير
فسعر الاس 400 هو 250 مليون دولار للبطارية بينما الصين حصلت على 440 مليون دولار اضافى لنقل التقنية
الصين كانت فازت بالمناقصة ضمن كل الشروط التركية وضمن تجارب الاطلاق للصورايخ بالتالى لم يعد ناك مجال للتفاوض
من جديد فكل شىء كان قد انتهى ولم يكن متبقى سوى التوقيع النهائى على العقود
الاتراك ليسوا فى عجلة من امرهم الصورايخ باتريوت تتواجد فى القواعد الامريكية تحمى تلك القواعد من اى هجماد مضادة
الاتراك ديهم مشاكل اقتصادية وتخفيض للميزانية العسكرية واجلت مشاريع اخرى مثل مشروع الفريقطة ملجيم حيث الغى عقد توريد 6 فرقاطات بعد انتاج فرقاطتى التجارب وسترسى بعد سنوات
عادة الاتراك مشاريعها العسكرية تتطلب سنوات طويلة او تلغى لذا حتى لو كان الاتراك سييكمولن العقد مع الصين كان العقد سيوقع فعليا بعد عام او عامين ثم يبداء التنفيذ
الاتراك معتادون على عدم وجو انظمة دفاع جوية حقيقة لديهم فهم لايمتلكون سوى الستنجر ومشتقته وعدد محدود من بطاريات الهوك
حاول الاتراك فى البداية ان يوحوا للعالم ان لديهم قرار او استقلالية فارتفعت نبرتهم انهم لا احد يتدخل فى قرارات تسليح بلادهم ثم تراجعوا عنها تحت الضغوط بعدما اظهر الغرب العصا لذا سيصبح الامر وبالا على الاتراك فتركيا اظهرت للعالم انه لا قرار لها ولا مصداقية لها كدولة يستطيع الغرب ان يتلاعب بها
ان اى كلمه للاتراك لاقيمة لها حيث سيتراجعون عنها لاحقا
عموما بالتوفيق للاتراك فهم يسيرون على الدرب
ومبروك لشركة اسلسان الاسرائيلية على فوزها بالعديد من العقود الدولة بعم اليهودواسرائيل التسويقى لها فهذا درب حلفاء بنى صهيون الولاء والانتماء