رد: روسيا تتهم السعودية بارسال الكيماوي عبر الاردن واستخدامه في هجوم الغوطة
ههههههههههههه اتق الله يارجل لقد لويت عنق الآية لكي تسقطها على دولة روسيا
نصف الشعب للكيان الصهيوني المحتل هم من الروس
اول دولة اعترفت بالكيان الصهيوني هي الإتحاد السوفيتي
شركات البترول الروسية هي شركات يمتلكها اليهود
هل تريد المزيد من المعلومات حول هذا ؟؟
هذا كلام الأخ فوق
*******
الروس اوسخ بـــ 100 مرة من اسرائيل وامريكا وايران
روسيا عدو المسلمين والعرب الاول على مر الزمان
**********
هو لم يقل اليهود الروس بل قال الروس هم العدو الأول
و هذا أحسست فيه محاولة تقليل و تهوين من الأذى الذي حصل فينا من اسرائيل و أمريكا و ايران
و أنا أردت التصحيح فقط بأن اليهود هم أعدا أعدى الإسلام علما أن روسيا فيها 20 مليون مسلم روسي و ليس كل روسي عدو لنا و من الروس المسلمين من هم أطهر من بعض أشباه العرب
صحيح الروس اضرو بالمسلمين كثيرا مثل ما نفعوهم أحيانا حينما باعو السلاح للعرب أيام ما منعته عنا أوروبا و الغرب و هم أعداء ما أضهرو العداوة و لنا معهم مصالح ما كفوا عنا أذاهم بحسب تغير ساساتهم و حكامهم
لكن يجب أن نعلم يقينا أن اليهود أعدا أعدائنا بدليل القرآن الكريم
ثم إن أكبر دولة داعمة لليهود علنا و سرا هي أمريكا و بعدها فرنسا و أوروبا إجمالا فلم نكيل بميزانين و نستثنيهم و نجعل روسيا أعدى منهم على الأق نضعهم في ميزان واحد و على كل ليس هذا موضوع كلامنا
فكلامنا عن عدو الأسلام و العرب الأول كما قال الأخ فوق
و هو مجرد تصحيح فقط له و لجميع من يتناسى اليهود أو يضن أن هناك من هو أعدى منهم
و هذا تفسير الآية الكريمة
قال العلامة عبد الرحمن السعدي في تفسير هذه الآية: يقول تعالى في بيان أقرب الطائفتين إلى المسلمين وإلى ولايتهم ومحبتهم وأبعدهم من ذلك: لَتَجِدَنَّ أَشَدَّ النَّاسِ عَدَاوَةً لِلَّذِينَ آمَنُوا الْيَهُودَ وَالَّذِينَ أَشْرَكُوا [المائدة:82].
فهؤلاء الطائفتان على الإطلاق أعظم الناس معاداة للإسلام والمسلمين، وأكثرهم سعيا في إيصال الضرر إليهم، وذلك لشدة بغضهم لهم بغياً وحسداً وعنادا وكفرا.
: وَلَتَجِدَنَّ أَقْرَبَهُمْ مَوَدَّةً لِلَّذِينَ آمَنُوا الَّذِينَ قَالُوا إِنَّا نَصَارَى [المائدة:82].
وذكر تعالى لذلك عدة أسباب: منها: أن منهم قسيسين ورهباناً، أي علماء متزهدين وعباداً في الصوامع متعبدين. والعلم مع الزهد وكذلك العبادة مما يلطف القلب ويرققة ويزيل عنه ما فيه من الجفاء والغلظة، فلذلك لا يوجد فيهم غلظة اليهود وشدة المشركين.
ومنها: أنهم لا يستكبرون أي ليس فيهم تكبر ولا عتو عن الانقياد للحق، وذلك موجب لقربهم من المسلمين ومن محبتهم، فإن المتواضع أقرب إلى الخير من المستكبر.
ومنها: أنهم إذا سمعوا ما أنزل إلى رسول الله صلى الله عليه وسلم أثر ذلك في قلوبهم وخشعوا للذي تيقنوه، فلذلك آمنوا وأقروا به فقالوا: ربنا آمنا فاكتبنا مع الشاهدين، وهم أمة محمد صلى الله عليه وسلم يشهدون لله بالتوحيد ولرسله بالرسالة وصحة ما جاءوا به، ويشهدون على الأمم السابقة بالتصديق والتكذيب.
إضافة صغيرة
المعلومات التي أيتني بها خاطئة و هي ربما محاولة إعلامية من اليهود و المنافقين العرب لإستعداء الروسيا أكثر فأكثر لندخل في حروب مع دول أخرى و نتناسا عدونا الأول
و هذا موضوع عن أصول سكان إسرائيل علما أن هناك ستجد العرب الأكثر تواجدا بإسرائيل و هناك دول عربية قدمت منهم يهود أكثر مما قدمته أسيا بأكملها لدولة اسرائيل فعن أي مزيد تتكلم
يبلغ عدد سكان إسرائيل حوالي 7.88 مليون نسمة وفق تقديرات عام 2012[12] بما في ذلك حوالي 200 ألف إسرائيلي، و250 ألف عربي في القدس الشرقية، و270 ألفاً في مستوطنات الضفة الغربية، و20 ألف إسرائيلي في الجولان. تشكل الفئة العمرية من 15 إلى 64 سنة نسبة 64.2% من السكان، وتبلغ نسبة النمو السكاني السنوي حوالي 1.6% ، وتعد اللغتان العبرية والعربية اللغتين الرسميَّتين للدولة، وتكون العبرية اللغة الأساسية في المناطق ذات الكثافة اليهودية والعربية في المناطق ذات الكثافه العربية. يشكل اليهود ما نسبته 75.3% من السكان، بينما يشكل العرب نسبة 20.6%.[12] يقطن إسرائيل حوالي 5,931,000 نسمة، منهم حوالي 72% من يهود السابرا (اليهود المولودون في إسرائيل)، وحوالي 19% من يهود عوليم المولودين في أوروبا وأمريكا وحوالي 9% من آسيا وأفريقيا.[13] يشكل المسلمون في إسرائيل حوالي 73% من مجموع السكان العرب، وحوالي 16% من مجمل سكان الدولة،[14] وهذه هي نسبة المسلمين نسبةً إلى السكان الفلسطينيين التقليديّين (الفلاحون والمدنيون)، وأما عند إضافة البدو إليهم فإن نسبة المسلمين ستصل إلى 83% من مجموع السكان العرب في إسرائيل. في عام 2010، كان متوسط عدد الأطفال لكل أم عربية مسلمة هو 3.84، وهذه النسبة تعتبر الأعلى مقارنة بالمجموعات الدينية الأخرى.
يشكّل المسيحيون العرب من عرب إسرائيل حوالي 9%، وحوالي نحو 2.1 في المئة من كافة سكان إسرائيل. يعتبر المستوى التعليمي لدى المواطنين المسيحيّين العرب الأعلى في إسرائيل مقارنة ببقية شرائح المجتمع الإسرائيلي،[15] حيث أن 68% منهم هم من حملة الشهادات الجامعية.[16][17] ويشكل الدروز نسبة 8% من مجموع السكان العرب في إسرائيل، وحوالي 1.8% من كافة سكان إسرائيل. ويضاف إليهم أبناء الطائفة الدرزية القاطنين في هضبة الجولان (المحتلَّة من إسرائيل منذ عام 1967)، وهم من المقيمين الدائمين بموجب قانون مرتفعات الجولان. وقد رفضت الأغلبية الساحقة من الدروز قبول الجنسية الإسرائيلية الكاملة، واختاروا الاحتفاظ بجنسيتهم وهويتهم السورية.[18]