رد: بوتفليقة يواصل تقليم الاستخبارات
صراحة أرى أن كل هذا تهويل غير منطقي
عادي جدا هذه التغييرات في هذه الضروف
Smمكانها الأساسي تحت السلطةالمباشرة للقيادة العملياتية
مصلحةالإتصال يجب أن تكون بيد القيادة العليا للجيش ما دامت الإستخبارات تتبع الجيش لكي لا يكون ناطقين إثنين بإسم الجيش الوطني الشعبي
الضبطية القضائية كان يجب حلها على الأقل منذ2005 لأن دورها إنتفى بعد القضاء على الإرهاب
غير معقول أن يوقف عملاء الإستخبارات متهمين ولا يستطيع القضاء المدني التحقيق معهم إلا بعد تسليمهم للشرطة أو الدرك الجزائر وقعت إتفاقيات ملزمة لإحترام حقوق الإنسان ومشروع قانون المحامات 2014 يفرض على مصالح الضبطية عدم إستجواب المتهمين إلا بحضور محامي
الجيش الوطني الشعبي دخل منذ2001 مسار الإحترافية ويجب أن يعمل على هذا الأساس
تدخله في السياسة في التسعينيات فرضته عليه أوضاع البلاد المهددة بالإنهيار لأن السياسيين لم يقومو بعملهم وهددو وحدة الشعب والدولة الجزائرية لانهم كانو يتسابقون من أجل مكاسب سياسية آنية والبعض يستغل الدين الإسلامي لإنشاء دولة ثيوقراطية تقصي الآخر وتهدد مصالح الجزائر مع الخارج
الجيش لا يتدخل في السياسة صحيح ولكن عندما يرى البلاد في طريق الهاوية لن يقف مكتوف الأيدي ويعمل نفسه محايد
الجيش هو الوحيد القادر على فرض النظام والدفع بإتجاه التوافق
وخاصة الجيش الجزائري يتسامح في كل شيئ إلا البترول وتهديد السير العادي والمعروف للنظام
أما تغيير الوزراء فهو أمر عادي وزراء لم يقومو بعكلهم فقام بتغييرهم عادي جدا ما الغريب!!!
مثلا وزير البريد وتكنولوجيات الإتصالات موسى بن حمادي لم يستطع حل مشكل 3G وشركة جيزي فأقيل عادي جدا
قايد صالح نائب وزير الدفاع لأنه والتوفيق وطرطاق سيحالون على التقاعد 1 نوفمبر
ترقية 4 ولاة لنهم بنضر بوتفليقة قامو بمجهودات جبارة يجب أن يكافؤو عليها
إقالة زيار ي وزير الصحة لأنه فشل في حل معضلات قطاعه
محند السعيد طلب الإعفاء
مدلسي أخطأ خطأ قاتلا بتصريحه المثير ااجدل بخصوص الأزمة المصرية وأيظا لضرورا ت ضخ دماء جديدة في الدبلوماسية الجزائرية بتعيين أحد أنشط رجالات الجزائر رمضان لعمامرة
هذه القصة وما فيها لا صراع ولا هم يحزنزن
عادي جدا
صراحة أرى أن كل هذا تهويل غير منطقي
عادي جدا هذه التغييرات في هذه الضروف
Smمكانها الأساسي تحت السلطةالمباشرة للقيادة العملياتية
مصلحةالإتصال يجب أن تكون بيد القيادة العليا للجيش ما دامت الإستخبارات تتبع الجيش لكي لا يكون ناطقين إثنين بإسم الجيش الوطني الشعبي
الضبطية القضائية كان يجب حلها على الأقل منذ2005 لأن دورها إنتفى بعد القضاء على الإرهاب
غير معقول أن يوقف عملاء الإستخبارات متهمين ولا يستطيع القضاء المدني التحقيق معهم إلا بعد تسليمهم للشرطة أو الدرك الجزائر وقعت إتفاقيات ملزمة لإحترام حقوق الإنسان ومشروع قانون المحامات 2014 يفرض على مصالح الضبطية عدم إستجواب المتهمين إلا بحضور محامي
الجيش الوطني الشعبي دخل منذ2001 مسار الإحترافية ويجب أن يعمل على هذا الأساس
تدخله في السياسة في التسعينيات فرضته عليه أوضاع البلاد المهددة بالإنهيار لأن السياسيين لم يقومو بعملهم وهددو وحدة الشعب والدولة الجزائرية لانهم كانو يتسابقون من أجل مكاسب سياسية آنية والبعض يستغل الدين الإسلامي لإنشاء دولة ثيوقراطية تقصي الآخر وتهدد مصالح الجزائر مع الخارج
الجيش لا يتدخل في السياسة صحيح ولكن عندما يرى البلاد في طريق الهاوية لن يقف مكتوف الأيدي ويعمل نفسه محايد
الجيش هو الوحيد القادر على فرض النظام والدفع بإتجاه التوافق
وخاصة الجيش الجزائري يتسامح في كل شيئ إلا البترول وتهديد السير العادي والمعروف للنظام
أما تغيير الوزراء فهو أمر عادي وزراء لم يقومو بعكلهم فقام بتغييرهم عادي جدا ما الغريب!!!
مثلا وزير البريد وتكنولوجيات الإتصالات موسى بن حمادي لم يستطع حل مشكل 3G وشركة جيزي فأقيل عادي جدا
قايد صالح نائب وزير الدفاع لأنه والتوفيق وطرطاق سيحالون على التقاعد 1 نوفمبر
ترقية 4 ولاة لنهم بنضر بوتفليقة قامو بمجهودات جبارة يجب أن يكافؤو عليها
إقالة زيار ي وزير الصحة لأنه فشل في حل معضلات قطاعه
محند السعيد طلب الإعفاء
مدلسي أخطأ خطأ قاتلا بتصريحه المثير ااجدل بخصوص الأزمة المصرية وأيظا لضرورا ت ضخ دماء جديدة في الدبلوماسية الجزائرية بتعيين أحد أنشط رجالات الجزائر رمضان لعمامرة
هذه القصة وما فيها لا صراع ولا هم يحزنزن
عادي جدا
التعديل الأخير: