هل اقتربت ساعة الحسم مع أثيوبيا ؟

هدى مجدى

عضو جديد
إنضم
9 يونيو 2008
المشاركات
410
التفاعل
160 0 0

spacer.gif

mahmoud-abuzed.jpg
فشلت وزارتا الموارد المائية والري والكهرباء ومفاوضاتهما التي يشرف
hasan-yousef.jpg
عليها الدكتور محمود أبو زيد والدكتور حسن يونس في إطار مبادرة دول حوض النيل التي بدأت عام 1999 في منع التغلغل الإسرائيلي ومواجهة مخططاتها في أعالي النيل خاصة في اثيوبيا إحدي دول حوض النيل الشرقي الذي معها مصر والسودان والتي تحصل منها مصر علي 85% من اجمالي حصتها في مياه النهر البالغة 55 مليار متر مكعب سنوياً. وأعلنت اثيوبيا هذا الأسبوع عن توقيع اتفاقية مع ألمانيا وإسرائيل لعمل مشروعات علي النيل الشرقي تستهدف نقل المياه إلي مجموعة من المحافظات المجاورة بهدف التوسع في الزراعة والصناعة لتنمية تلك المناطق وتقضي الاتفاقية أن تتولي ألمانيا توفير الموارد المالية اللازمة علي أن تقوم إسرائيل بالجانب الفني والتنفيذي

 
المصدر



ahaly-logo.gif


يصدرها حزب التجمع الوطنى التقدمى الوحدوى

العدد 1388- 30يوليو 2008
spacer.gif
هذا هو المصدر

و له طبعة ورقية
spacer.gif
spacer.gif
spacer.gif
spacer.gif
 
عموما فكرة صراع مع إثيوبيا حاليا ...............أتمنى أن تكون بالتزامن مع الحرب ضد طهران

ساعتها ستكون إثيوبيا وحيدة فحلفاؤها مشغولون بما هم فيه

وساعتها يكون الحساب عسيرا

ولا رأيك إيه..................؟
 
وصراحة أنا مبسوط من فشل الإتفاق وأكيد الحل الجراحي سيكون قريبا
 
ربنا يسترها

عموما فكرة صراع مع إثيوبيا حاليا ...............أتمنى أن تكون بالتزامن مع الحرب ضد طهران

ساعتها ستكون إثيوبيا وحيدة فحلفاؤها مشغولون بما هم فيه

وساعتها يكون الحساب عسيرا

ولا رأيك إيه..................؟
ربنا يستر الحرب مش لعبة و لا كمان اللعب فى النيل لعبة
 
ولكن هنا مصر تحتاج الى طائرات مثل سوخوي 32
او استعمال الاراضي السودانية كقواعد لطائرات الاف 16
 
ولكن هنا مصر تحتاج الى طائرات مثل سوخوي 32
او استعمال الاراضي السودانية كقواعد لطائرات الاف 16
لو مش موجودة اكيد هتتوجد
مصر بخير
يظهر أثيوبيا أغراها الضعف المصرى و فهمته غلط
أثيوبيا دولة متهورة تلجأ للقوة فى حل نزاعاتها
أظن الجولة اللى عملها الريس لأوغندا لها علاقة بالموضوع ده
 
المبدأ

لكن الأفعال الإثيوبية تستوجب الحرب
المبدأ المصرى
آخر الدواء الكى
طالما نقدر نعمل حاجة تانية فآخر حاجة سنلجأ لها هى الحرب
و يمكن المفاجأة أن يتم عقاب أصل الداء الذى سينفذ المشروع حتى لا ننجر للحرب فى خطوط إمداد طويلة
 
لو مش موجودة اكيد هتتوجد
مصر بخير
يظهر أثيوبيا أغراها الضعف المصرى و فهمته غلط
أثيوبيا دولة متهورة تلجأ للقوة فى حل نزاعاتها
أظن الجولة اللى عملها الريس لأوغندا لها علاقة بالموضوع ده

لو أوغندا جارة لإثيوبيا أستطيع الجزم بفكرة تدور في رأسي

لكن سؤال أوغندا تقع بالنسبة لإثيوبيا في أي إتجاه

شمال ولا جنوب
 
أحب أن أعقب على هذا الموضوع ...
أولا : هل أثيوبيا تريد استعداء مصرو السودان ؟
أثيوبيا حاليا لديها ما يكفيها من أعداء ...فأرتريا من ناحية و الصومال المحتل من ناحية أخرى ..ثم أخيرا مصر ؟
ثانيا : هل ستوافق السودان على السماح للقوات المصرية للعمل في أراضيها ؟
إن منع المياه لن يكون عن مصر فقط بل سيكون عن السودان أيضا ...
معنى هذا أن السودان أيضا سيكون من المتضررين .
أي أن استخدام الأراضي السودانية كقواعد للقوات المصرية البرية و الجوية لن يكون أمرا مستبعدا ..
كما أن القوات المصرية ستحمي استثمارات عربية كبيرة مستقبلا إن قامت السعودية و الإمارات و مصر باستثمار زراعي في الأراضي السودانية لتأمين الاحتياجات الغذائية للدول العربية و هذا ما قد يجعل دولا أخري تدخل في المعادلة و لو بصورة غير مباشرة .
ثالثا : هل ستكون حربا سهلة ؟
أنا لا أعتقد هذا ...فالأثيوبيين لديهم إرث قديم مع المصريين في حروب اسماعيل الفاشلة ...كما أن لهم تاريخ جيد في محاربة الفاشيست على أراضيهم ...الأحباش مقاتلون صناديد و لديهم الامكانيات البشرية و القضية التي يدافعون عنها
....و لكن الأمر بالنسبة للمصريين مسألة حياة أو موت
سيلقي كل طرف منهما بكل ما
أي أن المصريين لو خسروا النيل فلن يتبق لديهم ما يخسرونه عمليا أي أن القتال هنا لن يكون قتالا سيكون مذبحة ولديه من مقاتلين و إمكانيات ...الحسابات العادية تقول أن مصر هي الأفضل تقنيا ماديا و الأعلى تدريبا و ستكون الأكثر إصرارا لو قامت حرب كهذه إذ أنها لا خيار لديها سوى الفوز . بخلاف أثيوبيا التي بنلغي عليها أن تفكر كثيرا قبل أن تقوم بأمور كهذه .

 
اعتقد انه أن الاوان علي النظام السوداني ان يرد الجميل لمصر في حالة نشوب صراع مع اثيوبيا عليكم ان تتوقعوا انه في حالة قيام اي حرب بين مصر واثيوبيا سيكون هناك استخدام لقواعد جويه في السودان واعتقد انه في تلك الحاله سيكون اجهاض المشاريع مبكرا حيث ان النظام المصري لن يقبل بفرض امر واقع عليه ولن ينتظر التحرك بعد بناء السدود بل سيجهضها مبكرا اعرف ان منكم من سيقول ان اثيوبيا تمتلك حوالي 30 طائرة سخوي 27 ولكن هنالك فرق بين قوات جويه متنوعة العده والتسليح وتمتك الميراج 2000 والميراج 5 وطائرات الاف16 والفانتوم والميج 21 وهناك اخبار عن الميج29 وتشترك في مناورات كثيره جدا طوال العام وبين قوات جويه اثيوبيه لا تمتلك من المؤهلات التي تمكنها من مقارعة القوات الجويه المصريه وكل من نخاف منه هو 30 طائرة سخوي 27 وعليكم ان تعرفوا ان القاده المصريين لا يعقدون حساباتهم بتلك الطريقه والا لماذا دخلنا حرب اكتوبر اذا واسرائيل تمتلك المئات من الطائرات الاحدث والاقوي منا اذا حدثت تلك المواجه فأعتقد انه في حالة تدمير سلاح الجو الاثيوبي ستقوم القوات الجويه بشن عدد كبير من الغارات لمنع توافد اي معونات اسرائيليه وهي اسرائيليه فقط لان امريكا لن تستسطيع ان تعاون اثيوبيا لتخسر احد اهم حلفائها في المنطقه في صراع خاسر لانه في تلك الحاله ايضا سيكون هناك تجمع مصري سعودي كبير لمناصرة مصر في تلك الحرب علينا ان ندرك ان اثيوبيا ليس لها اي منفذ مائي واذا دمر سلاح الجو لديها سيكون هناك مناطق حظر طيران لوقف تدفق اي معونات عسكريه من اسرائيل او غيرها ولا ننسي ان هناك مستنقع صومالي غرقت فيه اثيوبيا وهو يعتبر المنفذ المائي الوحيد لديها الان ولكن القوات البحريه المصريه قادرة علي اغلاقها بأذن انا لست قلقا نهائيا لاني اثق في قدرة القوات الجويه والبحريه وفي قيادة القوات المسلحه المصريه بأنها قادرة علي حماية مصالحنا داخل اثيوبيا
 
للاسف استطاعت اسرائيل خلق اعداء للعرب يمصون قواتهم و قدراتهم
كان واجب علي المصريين استغلال الازمه الصوماليه جيدا فقليل من الدعم للمحاكم الاسلاميه كان سيمثل شوكه كبيره في حلق اثيوبيه لكن للاسف دائما العرب لا يتعلمون
 
لو أوغندا جارة لإثيوبيا أستطيع الجزم بفكرة تدور في رأسي

لكن سؤال أوغندا تقع بالنسبة لإثيوبيا في أي إتجاه

شمال ولا جنوب
موقع أوغندا
تقريبا جنوب غرب أثيوبيا
و فيها البحيرات العظمى التى تمد مصر بـ15% من النيل
 
أحب أن أعقب على هذا الموضوع ...
أولا : هل أثيوبيا تريد استعداء مصرو السودان ؟
أثيوبيا حاليا لديها ما يكفيها من أعداء ...فأرتريا من ناحية و الصومال المحتل من ناحية أخرى ..ثم أخيرا مصر ؟
ثانيا : هل ستوافق السودان على السماح للقوات المصرية للعمل في أراضيها ؟
إن منع المياه لن يكون عن مصر فقط بل سيكون عن السودان أيضا ...
معنى هذا أن السودان أيضا سيكون من المتضررين .
أي أن استخدام الأراضي السودانية كقواعد للقوات المصرية البرية و الجوية لن يكون أمرا مستبعدا ..
كما أن القوات المصرية ستحمي استثمارات عربية كبيرة مستقبلا إن قامت السعودية و الإمارات و مصر باستثمار زراعي في الأراضي السودانية لتأمين الاحتياجات الغذائية للدول العربية و هذا ما قد يجعل دولا أخري تدخل في المعادلة و لو بصورة غير مباشرة .
ثالثا : هل ستكون حربا سهلة ؟
أنا لا أعتقد هذا ...فالأثيوبيين لديهم إرث قديم مع المصريين في حروب اسماعيل الفاشلة ...كما أن لهم تاريخ جيد في محاربة الفاشيست على أراضيهم ...الأحباش مقاتلون صناديد و لديهم الامكانيات البشرية و القضية التي يدافعون عنها
....و لكن الأمر بالنسبة للمصريين مسألة حياة أو موت
سيلقي كل طرف منهما بكل ما
أي أن المصريين لو خسروا النيل فلن يتبق لديهم ما يخسرونه عمليا أي أن القتال هنا لن يكون قتالا سيكون مذبحة ولديه من مقاتلين و إمكانيات ...الحسابات العادية تقول أن مصر هي الأفضل تقنيا ماديا و الأعلى تدريبا و ستكون الأكثر إصرارا لو قامت حرب كهذه إذ أنها لا خيار لديها سوى الفوز . بخلاف أثيوبيا التي بنلغي عليها أن تفكر كثيرا قبل أن تقوم بأمور كهذه .


من الجميل جدا رؤيتك مرة اخري استاذ محمد بدر

ليك وحشة
 
نظرة شاملة للموقف الاثيوبي وتاريخ العلاقات بين البلدين ومن اجمل ما قرأت في هذا الشأن

في خصوص السباق المصري الإسرائيلي تجاه أفريقيا - يضيف-، كان لإثيوبيا دورا بارزا في تقوية العلاقات العربية الإفريقية بشكل عام، إلى حد مقاطعة الدول الإفريقية لإسرائيل في أعقاب حرب أكتوبر 1973، وساعد الامبراطور الإثيوبي هيلاسلاسي وقتها في تنشيط علاقة مصرمع إفريقيا، نظرا لخصوصية علاقته بمصر، وترؤسه الكنيسة الأرثوذكسية التي يتبعها غالبية أقباط مصر. وتنشأ تقديرات إسرائيلية بأن أفضل مدخل لاستعادة علاقاتها بإفريقيا يمر من خلال إثيوبيا. كلفت الحكومة الإسرائيلية المهندس اليشع كلي بدراسة نقل مياه النيل إلى النقب يعود الاهتمام الإسرائيلي بمياه النيل، إلى مؤتمر بال في سويسرا في عام 1897، الذي وضع حدود إسرائيل بين نهري الفرات والنيل وأجرى (تيودور هرتزل)، أحد منظري مؤتمر بال الكبار، مباحثات في القاهرة بعد ست سنوات على انعقاد المؤتمر، لإقناع زعماء مصر وبريطانيا - التي كانت تستعمر مصر وقتها-، بتنفيذ مشروع نقل مياه النيل إلى صحراء النقب وسيناء. ففي آذار مارس 1903، بدأ هرتزل بحثه إمكان إرواء الصحراء بالمياه بحسبه بعد مباحثاته مع اللورد البريطاني كرومر في القاهرة بعدها، أجرى هرتزل محادثات في لندن تتعلق بالموضوع ذاته مع كلا من وزير المستعمرات جوزيف تشمبرلين، ووزير الخارجية الماركيز لاستروان، اللذين وافقا على خطته. غير أنه تبلغ من الحكومة البريطانية أنها ستقرر في هذا الشأن لاحقا. ولم يتقلص اهتمام إسرائيل بنهر النيل ثاني أنهار العالم طولا بعد المسيسبي (6695) كلم. الأمر الذي وجد تفسيرا لدى الباحث الأميركي توماس ستوفر الذي شدد في ندوة حول "إسرائيل والمياه العربية" على أن (الأطماع الإسرائيلية في المياه العربية هي جزء من مفهوم إسرائيلي متكامل لسياسة الموارد). لم يكن بوسع إسرائيل التطلع إلى شراكات مع الدول العربية بشأن استغلال المياه، في منظور الصراع الناشب منذ 1948، غير أن توقيع اتفاق سلام بين مصر وإسرائيل في 1978، أنعش التطلعات الإسرائيلية في هذا الجانب. كلفت الحكومة الإسرائيلية المهندس اليشع كلي بدراسة نقل مياه النيل، في أعقاب إحراز مفاوضات الجانبين الإسرائيلي والمصري تقدما ملحوظا، بعد حرب أكتوبر 1973، وقبل أن تكتمل عملية السلام بين الجانبين. قدم كلي مشروعه إلى الحكومة الإسرائيلية في 1974، وكان بمثابة دراسة شاملة حول امكان الإفادة بسحب 1 % من مياه النيل، أي ما يساوي (800) مليون متر مكعب سنويا. درست إسرائيل امكان الإفادة بسحب 1 % من مياه النيل أي ما يساوي (800) مليون متر مكعب سنويا وكان مشروع (ييئور) الذي تصوره كلي، يقضي بتوسعة قناة الإسماعيلية إلى (30) مترا في الثانية، ومن ثم تنقل المياه إلى قطاع غزة والنقب الغربي. باستمرار مفاوضات الجانبين بشأن السلام، كلفت الحكومة الإسرائيلية عدد من الخبراء إلى جانب كلي، لتطوير الخطة، وتحدث الإسرائيليون وقتها عن "المياه المصرية والخبرة الإسرائيلية" بطريقة تفضي إلى تحويل صحراء النقب وسيناء إلى أراض خضراء في 1979، بدا الرئيس المصري الراحل أنور السادات أكثر جدية في التحدث عن (نزعة السلام" الواصلة بين مصر وإسرائيل. ففي العام ذاته أعلن عن موافقته الرسمية، وأشار في حديث صحفي مع مجلة "أكتوبر " المصرية في 16 كانون الأول / ديسمبر 1979 إلى أنه يريد " توصيل مياه النيل إلى القدس، لتكون في متناول المترددين على المسجد الأقصى ومسجد الصخرة وكنيسة القيامة وحائط المبكى". وفيما بعد، ونظرا لتطور الأحداث في مصر واغتيال السادات، وتوتر العلاقات المصرية الإسرائيلية، تم تجميد التنفيذ. وبدا للإسرائيليين أن الاستمرار في خططهم الرامية للإفادة من مياه النيل عبر مصر، ستصطدم بعقبات في ظل متغيرات، لا تصب لجهة المشروع. كان التهديد الإثيوبي الأول لمصالح مصر المائية في 1956، أثناء حرب السويس بإعلان احتفاظها بحقها في استعمال الموارد المائية لنهر النيل لمصلحة شعبها. ورفعت إثيوبيا درجة تصعيدها الموقف بتقديمها مذكرات احتجاج عامي 56، 1957 مطالبة بحقوق "مكتسبة" في مياه السد العالي معلنة عن عزمها إنشاء (33) مشروعا لم ينفذ منها سوى واحد بسبب الحرب الأهلية التي اندلعت آنذاك. إلا أن إثيوبيا وبعد زوال نظام منغستو هيلا مريام في 1991، شرعت في إنشاء سدود على الأنهار التي تغذي السودان ومصر ب 85 بالمائة من مياه النيل. يستشعر الإسرائيليون تأثير الدور المصري في حال نجاح مصر في خطط التنمية والبناء وقدرتها على زعزعة ملف المياه الذي حركته إثيوبيا وكينيا في ديسمبر الماضي ما يهدد مصالح إسرائيل ويعوق استقرارها ويشرح الصحفي السوداني الخبير في شئون القرن الإفريقي، سيد أحمد خليفة ل"العربية نت" أبعاد المخاطر التي تحدق بمياه النيل جراء تقوية علاقة إسرائيل بإثيوبيا، بأن ملف المياه لا يغيب أبدا عن الملاحقة الإسرائيلية لمصر خصوصا بعد اجتماع دول حوض النيل في القاهرة في ديسمبر الماضي، الذي شهد تحسنا واضحا في علاقة مصر بإثيوبيا، واستشعار إسرائيل الدائم تأثير الدور المصري في حال نجاح مصر في خطط التنمية والبناء، وقدرتها على زعزعة ملف المياه، الذي حركته إثيوبيا وكينيا في ديسمبر الماضي، مما يهدد مصالح إسرائيل ويعوق استقرارها.

كتب خالد عويس


اضافة لهذا الموضوع هناك تاريخ الاتفاقيات بين دول حوض النيل ومصر في فترة ما قبل وبعد الثورة الي يومنا هذا
هذا هو موقع الهيئة العامة للأستعلامات في مصر يسرد هذا التاريخ
 
ماهية امكانية مصر في توجيه ضربة جوية الى اثيوبية
 
التعديل الأخير:
اثيوبيا دي عبيطه و بينضحك عليها و اخرتها هتبقي سوده لو مسمعتش كلام مصر
 

المواضيع المشابهة

عودة
أعلى