- إنضم
- 13 أبريل 2008
- المشاركات
- 404
- التفاعل
تذكرو بعض صفقات الامارات لقطع بحريه ومعظمها كاسحات الغام ........... الا ينم هذه على شئ ؟؟؟
النسرالمصرى
النسرالمصرى
كيف يمكن لأيران غلق مضيق هرمز
- بادئ الموضوع السفير
- تاريخ البدء
- إنضم
- 25 مايو 2008
- المشاركات
- 24,408
- التفاعل
- الدولة
إستعداد لكافة الإحتمالات
ولتنظيف الخليج من الألغام في فترة مابعد طهران
لكن أظن أن إيران لن تستطيع بث الألغام هذه اللمره
- إنضم
- 13 أبريل 2008
- المشاركات
- 404
- التفاعل
اختلف معك
اعتقد انها ستنشر الالغام بالتأكيد , ولكن السؤال هل ستستطيع الاستمرار فى غلق المضيق ؟؟؟؟؟
هذا هو السؤال
النسرالمصرى
- إنضم
- 28 يوليو 2008
- المشاركات
- 764
- التفاعل
- الدولة
هذة المناوشات هي مؤشرات حرب حقيقية ومحتملة بشكل كبير
نشر الالغام في المضيق شيئ محتمل بل لا بد منة عند طرح سيناريو السيطرة علي هذا المضيق والسؤال هنا يطرح نفسة
ما الفائدة الاستراتيجية من غلق المضيق ؟
اذا كانت مجرد تصريحات اعلامية ومناوشات من جانب ايران لأمريكا ودول المنطقة فكفة امريكا ارجح في هذة المناوشات الاعلامية ويجب عليها ان تعي الدرس العراقي جيدا .
اما عن ( 55 كيلو ) مسافة ليست بكبيرة ولكن مغامرة ايران بقطع بحرية كثيرة في هذا المضيق ستكون محسوبة الي حد كبير وستستخدم الغواصات كسلاح رئيسي لديها لنشر هذة الالغام خاصة فئة" الكيلو " الروسية الحديثة وسيكون لسلاح الغواصات دور حيوي في المعركة حتي تحافظ علي قطعها البحرية من مواجهه الهورنت الامريكية بتسليحها الفائق , اما عن الجانب
الايراني فهو يعي تماما انه اذا تمت اي عملية هجومية بحرية من جانب حاملات الطائرات الامريكية ستشترك باقي افرع القوات وليست الجوية فقط لصد هذة الهجمات وربما تستغل الفرصة لرد الهجوم بهجوم بري للقوات الامريكية الموجودة بالعراق لرفع الحالة المعنوية لباقي افرع القوات ...
اظــــن انه هيبقي اعلان حرب مفتوحة صريح من جهه ايران وليس مجرد السيطرة علي المضيق كما اظن ان امريكا ستستغل الفرصة وترويجها اعلاميا لتحشد الرأي الدولي وتعلن هي ايضا الحرب المفتوحة علي ايران هذا السيناريو متكرر لما حدث في العراق تحفظ مبدئي ووضع استعدادي لتهيئة ارض المعركة ... ولن تنجح إيران في تحريك أحد في المنطقة، لأنه سيكون يوما يتخلى فيه الجميع عنها، امريكا تزيد من الضغوط بشكل يومي علي ايران وايران لا تملك اوراق كثيرة من اللعبة واعتقد ان المغامرة اتيــــــــــه لا محالة اذا استمرت هذة المناوشات الاعلامية التي تقودها امريكا
نشر الالغام في المضيق شيئ محتمل بل لا بد منة عند طرح سيناريو السيطرة علي هذا المضيق والسؤال هنا يطرح نفسة
ما الفائدة الاستراتيجية من غلق المضيق ؟
اذا كانت مجرد تصريحات اعلامية ومناوشات من جانب ايران لأمريكا ودول المنطقة فكفة امريكا ارجح في هذة المناوشات الاعلامية ويجب عليها ان تعي الدرس العراقي جيدا .
اما عن ( 55 كيلو ) مسافة ليست بكبيرة ولكن مغامرة ايران بقطع بحرية كثيرة في هذا المضيق ستكون محسوبة الي حد كبير وستستخدم الغواصات كسلاح رئيسي لديها لنشر هذة الالغام خاصة فئة" الكيلو " الروسية الحديثة وسيكون لسلاح الغواصات دور حيوي في المعركة حتي تحافظ علي قطعها البحرية من مواجهه الهورنت الامريكية بتسليحها الفائق , اما عن الجانب
الايراني فهو يعي تماما انه اذا تمت اي عملية هجومية بحرية من جانب حاملات الطائرات الامريكية ستشترك باقي افرع القوات وليست الجوية فقط لصد هذة الهجمات وربما تستغل الفرصة لرد الهجوم بهجوم بري للقوات الامريكية الموجودة بالعراق لرفع الحالة المعنوية لباقي افرع القوات ...
اظــــن انه هيبقي اعلان حرب مفتوحة صريح من جهه ايران وليس مجرد السيطرة علي المضيق كما اظن ان امريكا ستستغل الفرصة وترويجها اعلاميا لتحشد الرأي الدولي وتعلن هي ايضا الحرب المفتوحة علي ايران هذا السيناريو متكرر لما حدث في العراق تحفظ مبدئي ووضع استعدادي لتهيئة ارض المعركة ... ولن تنجح إيران في تحريك أحد في المنطقة، لأنه سيكون يوما يتخلى فيه الجميع عنها، امريكا تزيد من الضغوط بشكل يومي علي ايران وايران لا تملك اوراق كثيرة من اللعبة واعتقد ان المغامرة اتيــــــــــه لا محالة اذا استمرت هذة المناوشات الاعلامية التي تقودها امريكا
- إنضم
- 22 يناير 2008
- المشاركات
- 1,919
- التفاعل
كلام سليم 100%
انا اشك ان يستطيع الا يرانيون بعد الضربة الامريكية الاولى( ان حدثت )
ان يحددو موقع مضيق هرمز فضلا عن اغلاقة
يجب ان نعي ان الساعات الاولى للحرب هي الساعات الاخيرة لها
- إنضم
- 25 مايو 2008
- المشاركات
- 24,408
- التفاعل
- الدولة
أظن أنها لن تستطيع الصمود
- إنضم
- 25 مايو 2008
- المشاركات
- 24,408
- التفاعل
- الدولة
أظنها ستكون نزهة لأمريكا في الخليج إلا إذا كان هناك مالانعمل له حسابا
لكني أستبعد ذلك
- إنضم
- 25 مايو 2008
- المشاركات
- 24,408
- التفاعل
- الدولة
هل يحول مضيق هرمز دون ضرب إيران؟!
تفيد الدراسة أن محاولات خفض استهلاك الوقود في الولايات المتحدة أو الاستقلال عن نفط الشرق الأوسط، لن تجدي نفعاً إلا إذا حدث تحول تكنولوجي يسمح بذلك، مقترحة إنشاء وتطوير طرق وخطوط نفطية بديلة عن مضيق هرمز في ظل توقعات وكالة الطاقة الدولية أن يزيد اعتماد العالم على إمدادات الطاقة القادمة من الشرق الأوسط في المستقبل، ليعبر 30.5% من طلب العالم من النفط يومياً عبر مضيق هرمز بحلول عام 2030م
لم تكن حالة الاحتقان التي تعرفها المنطقة مع تزايد الاحتمالات بنشوب مواجهة عسكرية بين إيران من جهة، والولايات المتحدة الأمريكية وحليفتها إسرائيل من جهة أخرى، لتستأثر باهتمام العالم بأسره لولا تحول الشرق الأوسط بثرواته النفطية إلى أهم منتج ومصدر واحتياطي للطاقة على مستوى العالم، إثر تجاوزه قارة أمريكا الشمالية في إنتاج النفط ومشتقاته منذ عام 1970، وإنتاجه لـ 28% من نفط العالم، فضلاً عن احتفاظه بـ55% من احتياطي النفط الخام، الأمر الذي منح منطقة الشرق الأوسط أهمية كبيرة في الاقتصاد الدولي لا يستهان بها.
وفيما تتصاعد حالة التوتر والاحتقان بين إيران والولايات المتحدة على خلفية برنامجها النووي، فإن موقع إيران بين الدول المنتجة للنفط، واحتلالها المرتبة الثالثة في العالم من حيث احتياطي النفط، والثانية من حيث احتياطي الغاز الطبيعي وكونها ثاني أكبر مصدر للنفط في دول الأوبك، ورابع أكبر مصدر للنفط الخام في العالم، يفرض نفسه على احتمالات المواجهة ويضع في الحسبان أثر اهتزاز سوق النفط العالمي في حال ضرب إيران ونشوب سلسلة من ردات الفعل الإيرانية على خطوة كهذه.
والحال أن اختلاف الأجندة الإيرانية مع أجندة الولايات المتحدة في المنطقة، وذعر الكيان الصهيوني من امتلاك إيران للتكنولوجيا النووية والقوة النفطية لإيران يعد من المعرقلات الرئيسية لضربها، إلا أن تحكم إيران جغرافياً بمضيق هرمز الاستراتيجي، والذي يعد البوابة الرئيسية لمنطقة الخليج بأسرها، وتهديد إيران بإغلاقه حال تعرضها لأي اعتداء، كل ذلك زاد من حجم المخاطر المتوقعة على تجارة الطاقة في العالم بأسره، إذ لم يعد الأمر متوقفاً على إيقاف تصدير النفط الإيراني، بل أصبح يتعداه إلى المخاطرة بتوقف تصديره من منطقة الخليج العربي برمتها.
ففي دراسة صادرة عن معهد واشنطن لسياسات الشرق الأدنى بعنوان "الطاقة في خطر: إيران والنفط والغرب"1، وأعدها سايمون هندرسون، مدير برنامج الخليج وسياسات الطاقة بالمعهد، تعرضت للهواجس الأمريكية لبعض مراكز الأبحاث اليمينية المؤيدة لاستهداف إيران عسكرياً، معترفة بقوة إيران النفطية، وتحكمها الجغرافي في مضيق هرمز الذي يربط خليج عمان بمياه الخليج العربي، والذي يُعد بمثابة شريان نفطي ينقل يوميا 20% من حاجة العالم النفطية، و40% من النفط المنقول بحرياً، إذ لا يتجاوز اتساع المضيق 34 ميلاً في أضيق نقطة منه. وبحسب تقديرات وزارة الطاقة الأمريكية، فإن حجم النفط المتدفق يومياً عبر المضيق يتراوح بين 16.5 إلى 17 مليون برميل.
وتشير الدراسة إلى أن العالم لا يمكنه أن يحتمل تكلفة المغامرة بضرب إيران وتهديد إمدادات النفط المتدفقة من الشرق الأوسط إلى الولايات المتحدة واليابان وأوروبا، وتوقعت الدراسة أن يستغرق إعداد المضيق وفتحه من جديد للعمل مرة أخرى في حيال ضرب ناقلة نفط واحدة فيه، على سبيل المثال، شهراً على الأقل، لتكون أضرار مثل هذا العطل المتوقع أكبر بكثير من أي فترة شهدت فيها أسواق النفط اضطرابات بسبب أحداث دولية كبرى مثل حرب 67، وحرب73، وقيام الثورة الإسلامية في إيران 1979، واندلاع الحرب الإيرانية العراقية عام 1981، والغزو العراقي للكويت عام 1991، ووقف تصدير العراق للنفط عام 2001، والحرب الأمريكية على العراق عام 2003، وغيرها.
وقد أثارت التصريحات التي أعلنها القادة الإيرانيون، بحسب الدراسة، حول إمكانية إغلاق مضيق هرمز وتهديد شحن منتجات الطاقة إلى العالم الذعر حتى في أوساط أشد الداعين لانتهاج الحل العسكري في شان الملف النووي الإيراني. "فأنظمة الصواريخ الإيرانية أرض ـ بحر تستطيع الوصول لطول وعرض مياه الخليج وبحر عمان، وأي مركب أو قارب لا يستطيع المرور في الخليج بدون أن يكون في مرمى الصواريخ الإيرانية". واعتبرت الدراسة أن (البحرين) قد تكون أكثر الدول الخليجية عرضة لهذا الهجوم، لوجود مقر قيادة الأسطول الخامس البحري الأمريكي بها.
وتناولت الدراسة الخيارات غير العسكرية المحتملة بين جملة الردود الإيرانية على ضربها، فرأت أن إيران بإمكانها أن توقف صادراتها النفطية لفترة ما، أو تخريب منشآت نفطية في دول خليجية، كما يمكن أن تتدخل لدى دول أخرى للتأثير على تدفق صادراتها النفطية في حملة دبلوماسية أو تجارية، أو أن تستهدف سفناً حربية أمريكية وغربية تُحاول حماية تجارة النفط سواء عن طريق عمل عسكري بحري مباشر أو عمليات تخريب تجري عن طريق البر.
وفى جميع الأحوال، فإن سوق النفط سيتأثر بذلك. ويرى العديد من المسؤولين بوزارة الدفاع الأمريكية أن إيران قادرة على إغلاق مضيق هرمز إذا رغبت في ذلك. وتُقدر الدراسة حجم القوات البحرية بالحرس الثوري الإيراني بما يزيد عن 20 ألف جندي، بينهم خمسة آلاف من المشاة مهمتهم حماية الساحل الإيراني، وذلك مقابل 18 ألف جندي بالبحرية الإيرانية و2600 جندي مشاة بالإضافة إلى ست غواصات وثلاث سفن حربية وأربع كاسحات ألغام وثلاثة عشر سفينة راسية في مياه الخليج. معتبرة أن الرد الأمريكي على إغلاق مضيق هرمز سوف يكون ضعيف التأثير ولن يتجاوز على المستوى الدبلوماسي تشديد العقوبات الاقتصادية، أما عسكرياً فقد يتطور لهجوم بري إلا أن عواقبه قد تكون خطيرة للغاية.
وفى معرض توصياتها، تفيد الدراسة أن محاولات خفض استهلاك الوقود في الولايات المتحدة أو الاستقلال عن نفط الشرق الأوسط، لن تجدي نفعاً إلا إذا حدث تحول تكنولوجي يسمح بذلك، مقترحة إنشاء وتطوير طرق وخطوط نفطية بديلة عن مضيق هرمز في ظل توقعات وكالة الطاقة الدولية أن يزيد اعتماد العالم على إمدادات الطاقة القادمة من الشرق الأوسط في المستقبل، ليعبر 30.5% من طلب العالم من النفط يومياً عبر مضيق هرمز بحلول عام 2030م، مشيرة إلى عزم دولة الإمارات بناء خط أنابيب نفطي يربطها بمنطقة الفجيرة على خليج عمان، ويكون قادراً على نقل مليون ونصف برميل يومياً، وهو المشروع الذي طرح العام الماضي، لكن (عمان) عرقلته، على حد قول الدراسة، لعدم رغبتها في إغضاب إيران. كما تشير الدراسة إلى إمكانية بناء خط آخر يربط بين المدن السعودية وساحل البحر الأحمر.
http://www.alasr.ws/index.cfm?method=home.con&ContentId=10227
تفيد الدراسة أن محاولات خفض استهلاك الوقود في الولايات المتحدة أو الاستقلال عن نفط الشرق الأوسط، لن تجدي نفعاً إلا إذا حدث تحول تكنولوجي يسمح بذلك، مقترحة إنشاء وتطوير طرق وخطوط نفطية بديلة عن مضيق هرمز في ظل توقعات وكالة الطاقة الدولية أن يزيد اعتماد العالم على إمدادات الطاقة القادمة من الشرق الأوسط في المستقبل، ليعبر 30.5% من طلب العالم من النفط يومياً عبر مضيق هرمز بحلول عام 2030م
لم تكن حالة الاحتقان التي تعرفها المنطقة مع تزايد الاحتمالات بنشوب مواجهة عسكرية بين إيران من جهة، والولايات المتحدة الأمريكية وحليفتها إسرائيل من جهة أخرى، لتستأثر باهتمام العالم بأسره لولا تحول الشرق الأوسط بثرواته النفطية إلى أهم منتج ومصدر واحتياطي للطاقة على مستوى العالم، إثر تجاوزه قارة أمريكا الشمالية في إنتاج النفط ومشتقاته منذ عام 1970، وإنتاجه لـ 28% من نفط العالم، فضلاً عن احتفاظه بـ55% من احتياطي النفط الخام، الأمر الذي منح منطقة الشرق الأوسط أهمية كبيرة في الاقتصاد الدولي لا يستهان بها.
وفيما تتصاعد حالة التوتر والاحتقان بين إيران والولايات المتحدة على خلفية برنامجها النووي، فإن موقع إيران بين الدول المنتجة للنفط، واحتلالها المرتبة الثالثة في العالم من حيث احتياطي النفط، والثانية من حيث احتياطي الغاز الطبيعي وكونها ثاني أكبر مصدر للنفط في دول الأوبك، ورابع أكبر مصدر للنفط الخام في العالم، يفرض نفسه على احتمالات المواجهة ويضع في الحسبان أثر اهتزاز سوق النفط العالمي في حال ضرب إيران ونشوب سلسلة من ردات الفعل الإيرانية على خطوة كهذه.
والحال أن اختلاف الأجندة الإيرانية مع أجندة الولايات المتحدة في المنطقة، وذعر الكيان الصهيوني من امتلاك إيران للتكنولوجيا النووية والقوة النفطية لإيران يعد من المعرقلات الرئيسية لضربها، إلا أن تحكم إيران جغرافياً بمضيق هرمز الاستراتيجي، والذي يعد البوابة الرئيسية لمنطقة الخليج بأسرها، وتهديد إيران بإغلاقه حال تعرضها لأي اعتداء، كل ذلك زاد من حجم المخاطر المتوقعة على تجارة الطاقة في العالم بأسره، إذ لم يعد الأمر متوقفاً على إيقاف تصدير النفط الإيراني، بل أصبح يتعداه إلى المخاطرة بتوقف تصديره من منطقة الخليج العربي برمتها.
ففي دراسة صادرة عن معهد واشنطن لسياسات الشرق الأدنى بعنوان "الطاقة في خطر: إيران والنفط والغرب"1، وأعدها سايمون هندرسون، مدير برنامج الخليج وسياسات الطاقة بالمعهد، تعرضت للهواجس الأمريكية لبعض مراكز الأبحاث اليمينية المؤيدة لاستهداف إيران عسكرياً، معترفة بقوة إيران النفطية، وتحكمها الجغرافي في مضيق هرمز الذي يربط خليج عمان بمياه الخليج العربي، والذي يُعد بمثابة شريان نفطي ينقل يوميا 20% من حاجة العالم النفطية، و40% من النفط المنقول بحرياً، إذ لا يتجاوز اتساع المضيق 34 ميلاً في أضيق نقطة منه. وبحسب تقديرات وزارة الطاقة الأمريكية، فإن حجم النفط المتدفق يومياً عبر المضيق يتراوح بين 16.5 إلى 17 مليون برميل.
وتشير الدراسة إلى أن العالم لا يمكنه أن يحتمل تكلفة المغامرة بضرب إيران وتهديد إمدادات النفط المتدفقة من الشرق الأوسط إلى الولايات المتحدة واليابان وأوروبا، وتوقعت الدراسة أن يستغرق إعداد المضيق وفتحه من جديد للعمل مرة أخرى في حيال ضرب ناقلة نفط واحدة فيه، على سبيل المثال، شهراً على الأقل، لتكون أضرار مثل هذا العطل المتوقع أكبر بكثير من أي فترة شهدت فيها أسواق النفط اضطرابات بسبب أحداث دولية كبرى مثل حرب 67، وحرب73، وقيام الثورة الإسلامية في إيران 1979، واندلاع الحرب الإيرانية العراقية عام 1981، والغزو العراقي للكويت عام 1991، ووقف تصدير العراق للنفط عام 2001، والحرب الأمريكية على العراق عام 2003، وغيرها.
وقد أثارت التصريحات التي أعلنها القادة الإيرانيون، بحسب الدراسة، حول إمكانية إغلاق مضيق هرمز وتهديد شحن منتجات الطاقة إلى العالم الذعر حتى في أوساط أشد الداعين لانتهاج الحل العسكري في شان الملف النووي الإيراني. "فأنظمة الصواريخ الإيرانية أرض ـ بحر تستطيع الوصول لطول وعرض مياه الخليج وبحر عمان، وأي مركب أو قارب لا يستطيع المرور في الخليج بدون أن يكون في مرمى الصواريخ الإيرانية". واعتبرت الدراسة أن (البحرين) قد تكون أكثر الدول الخليجية عرضة لهذا الهجوم، لوجود مقر قيادة الأسطول الخامس البحري الأمريكي بها.
وتناولت الدراسة الخيارات غير العسكرية المحتملة بين جملة الردود الإيرانية على ضربها، فرأت أن إيران بإمكانها أن توقف صادراتها النفطية لفترة ما، أو تخريب منشآت نفطية في دول خليجية، كما يمكن أن تتدخل لدى دول أخرى للتأثير على تدفق صادراتها النفطية في حملة دبلوماسية أو تجارية، أو أن تستهدف سفناً حربية أمريكية وغربية تُحاول حماية تجارة النفط سواء عن طريق عمل عسكري بحري مباشر أو عمليات تخريب تجري عن طريق البر.
وفى جميع الأحوال، فإن سوق النفط سيتأثر بذلك. ويرى العديد من المسؤولين بوزارة الدفاع الأمريكية أن إيران قادرة على إغلاق مضيق هرمز إذا رغبت في ذلك. وتُقدر الدراسة حجم القوات البحرية بالحرس الثوري الإيراني بما يزيد عن 20 ألف جندي، بينهم خمسة آلاف من المشاة مهمتهم حماية الساحل الإيراني، وذلك مقابل 18 ألف جندي بالبحرية الإيرانية و2600 جندي مشاة بالإضافة إلى ست غواصات وثلاث سفن حربية وأربع كاسحات ألغام وثلاثة عشر سفينة راسية في مياه الخليج. معتبرة أن الرد الأمريكي على إغلاق مضيق هرمز سوف يكون ضعيف التأثير ولن يتجاوز على المستوى الدبلوماسي تشديد العقوبات الاقتصادية، أما عسكرياً فقد يتطور لهجوم بري إلا أن عواقبه قد تكون خطيرة للغاية.
وفى معرض توصياتها، تفيد الدراسة أن محاولات خفض استهلاك الوقود في الولايات المتحدة أو الاستقلال عن نفط الشرق الأوسط، لن تجدي نفعاً إلا إذا حدث تحول تكنولوجي يسمح بذلك، مقترحة إنشاء وتطوير طرق وخطوط نفطية بديلة عن مضيق هرمز في ظل توقعات وكالة الطاقة الدولية أن يزيد اعتماد العالم على إمدادات الطاقة القادمة من الشرق الأوسط في المستقبل، ليعبر 30.5% من طلب العالم من النفط يومياً عبر مضيق هرمز بحلول عام 2030م، مشيرة إلى عزم دولة الإمارات بناء خط أنابيب نفطي يربطها بمنطقة الفجيرة على خليج عمان، ويكون قادراً على نقل مليون ونصف برميل يومياً، وهو المشروع الذي طرح العام الماضي، لكن (عمان) عرقلته، على حد قول الدراسة، لعدم رغبتها في إغضاب إيران. كما تشير الدراسة إلى إمكانية بناء خط آخر يربط بين المدن السعودية وساحل البحر الأحمر.
http://www.alasr.ws/index.cfm?method=home.con&ContentId=10227
- إنضم
- 1 أغسطس 2008
- المشاركات
- 1
- التفاعل
مع احترامي الشديد ايران غير قادره على غلق المضيق وليست بكفىء
لأنها
حليف قوي لأمريكا واسرائيل واللى تشاهدونه في التلفاز عباره عن شاهد مشفش حاجه
لنفرض انها عدو لامريكا فأنها ستعرض نفسها لهجمه شرسه من امريكا وبريطانيا وفرنسا
يااخوان ايران فقاعة صابون
ايران تريد دوله فارسيه على حساب التشيع الفارسي
ولكن هيهات هيهات
لأنها
حليف قوي لأمريكا واسرائيل واللى تشاهدونه في التلفاز عباره عن شاهد مشفش حاجه
لنفرض انها عدو لامريكا فأنها ستعرض نفسها لهجمه شرسه من امريكا وبريطانيا وفرنسا
يااخوان ايران فقاعة صابون
ايران تريد دوله فارسيه على حساب التشيع الفارسي
ولكن هيهات هيهات
- إنضم
- 25 مايو 2008
- المشاركات
- 24,408
- التفاعل
- الدولة
- إنضم
- 13 أبريل 2008
- المشاركات
- 404
- التفاعل
- إنضم
- 11 يونيو 2008
- المشاركات
- 59
- التفاعل
قرات جميع المشاركات والردود ولم يخلو اي منها من نقائص في هنلك من يعلق على انه يلعب لعبة سوبر ماريو مع البطل هو امريكا .
1- سابدا ردي الان واحب من ينتقدني هل حسب احد حساب الصواريخ التي ستوجه لاسرائيل والتي سيكون عددها 11 الف صاروخ مع قوة تدميرية لا تنقص عن 1 ميغا طن لالصاروخ الواحد والذي سيشكل ضغطا هائلا على امريكا واسرائيل وحلفائهم من اجل التراجع عن الحرب .
2- هل ستبقى ايران تشاهد السيطرة على مضيق هرمز دون حركة وماذا لو اجتمعت الاستراتجيات الدفاعية التي ذكرها الاخوة في ردودهم من اغراق لسفن كبيرة واستخدام الدلافين الانتحارية والاغام والتربيد الاسرع عالميا مع شن هجومات بالكومندوس الايراني في العمق الاسرائيلي مع حزب الله والميلشيات الشعية في العراق مع العلم ان ذلك يفتح جبهات متعددة لاسرائيل وامريكا في كل من لبنان العراق ايران افغانستان والعديد من الدول الاخرى .
3- ثم لماذا تكذبون امكانية تطوير التوربيد الاسرع عالميا اذا كان لها امكانية تطوير قنبلة نووية كما يدعي الغرب وكما تحاور اسرائيل ان تؤكد . الم تستطع ايران تطوير صواريخ قوية ابتداءا من السكود الروسي.
4- ثم هل تواجه امريكا وحلفائها غلق المضيق لاسبوعين علما ان ذلك يمكن ان يجعل البترول يفوق 150 دولار للبرميل كاقل تقدير .مع العلم ان هذا يعيد سيناريو سقوط التحاد السوفياتي بسبب ارتفاع اسعار البترول ويمكن ان يشكل ذلك بداية لازمة اقتصادية عالمية تفرح بها الدول المنتجة للنفط .
5- وماذا عن الرد الروسي والصيني في الموضوع بعد اغلاق المضيق وتناقص الموارد البترولية في اتجاه الصين وهل سيشكل ذلك ضغطا لامريكا ام لايران مع العلم ان امريكا هي من بدا لعبة الحرب المميتة .
لا انكر امكانية دخول الاسلحة المحرمة دوليا الى ساحة المعركة ولكن يجب الا ننسى الاسباب السابقة
في الاخير ارجوا من الاخوة الشمولية في الرد لاننا في قسم الدراسات الاستراتيجية والتحليلية وليس منتدى الالعاب .
1- سابدا ردي الان واحب من ينتقدني هل حسب احد حساب الصواريخ التي ستوجه لاسرائيل والتي سيكون عددها 11 الف صاروخ مع قوة تدميرية لا تنقص عن 1 ميغا طن لالصاروخ الواحد والذي سيشكل ضغطا هائلا على امريكا واسرائيل وحلفائهم من اجل التراجع عن الحرب .
2- هل ستبقى ايران تشاهد السيطرة على مضيق هرمز دون حركة وماذا لو اجتمعت الاستراتجيات الدفاعية التي ذكرها الاخوة في ردودهم من اغراق لسفن كبيرة واستخدام الدلافين الانتحارية والاغام والتربيد الاسرع عالميا مع شن هجومات بالكومندوس الايراني في العمق الاسرائيلي مع حزب الله والميلشيات الشعية في العراق مع العلم ان ذلك يفتح جبهات متعددة لاسرائيل وامريكا في كل من لبنان العراق ايران افغانستان والعديد من الدول الاخرى .
3- ثم لماذا تكذبون امكانية تطوير التوربيد الاسرع عالميا اذا كان لها امكانية تطوير قنبلة نووية كما يدعي الغرب وكما تحاور اسرائيل ان تؤكد . الم تستطع ايران تطوير صواريخ قوية ابتداءا من السكود الروسي.
4- ثم هل تواجه امريكا وحلفائها غلق المضيق لاسبوعين علما ان ذلك يمكن ان يجعل البترول يفوق 150 دولار للبرميل كاقل تقدير .مع العلم ان هذا يعيد سيناريو سقوط التحاد السوفياتي بسبب ارتفاع اسعار البترول ويمكن ان يشكل ذلك بداية لازمة اقتصادية عالمية تفرح بها الدول المنتجة للنفط .
5- وماذا عن الرد الروسي والصيني في الموضوع بعد اغلاق المضيق وتناقص الموارد البترولية في اتجاه الصين وهل سيشكل ذلك ضغطا لامريكا ام لايران مع العلم ان امريكا هي من بدا لعبة الحرب المميتة .
لا انكر امكانية دخول الاسلحة المحرمة دوليا الى ساحة المعركة ولكن يجب الا ننسى الاسباب السابقة
في الاخير ارجوا من الاخوة الشمولية في الرد لاننا في قسم الدراسات الاستراتيجية والتحليلية وليس منتدى الالعاب .
- إنضم
- 2 أغسطس 2008
- المشاركات
- 772
- التفاعل
كلها تهديدات عارية تماما من الصحة فالاسطورة المزيفة التى يروج لها الايرانيين ستسحق فى الايام الاولى للحرب
- إنضم
- 25 مايو 2008
- المشاركات
- 24,408
- التفاعل
- الدولة
- إنضم
- 6 أغسطس 2008
- المشاركات
- 3,143
- التفاعل
- الدولة
تريدون الصراحه ؟؟؟؟
انا اتمنى لو ايران تغلق المضيق
ساعتها راح تفتح جبهه مع دول الخليج ودول الخليج ساعتها راح ترمي بكل ثقلها العسكري بالمعركه
وفوق كل بأغلاقها للمضيق راح تحرم العالم من نصف الانتاج العالمي من البترول
يعني هي تحارب العالم كله وساعتها حلف الاطلسي وامريكا واوروبا ودول الخليج والعربيه يدخلون في هذي الحرب
ساعتها ننهي امر ايران وللأبد وبهذي الطريقه راح نكفي شر ايران للأجيال القادمه
انا اتمنى لو ايران تغلق المضيق
ساعتها راح تفتح جبهه مع دول الخليج ودول الخليج ساعتها راح ترمي بكل ثقلها العسكري بالمعركه
وفوق كل بأغلاقها للمضيق راح تحرم العالم من نصف الانتاج العالمي من البترول
يعني هي تحارب العالم كله وساعتها حلف الاطلسي وامريكا واوروبا ودول الخليج والعربيه يدخلون في هذي الحرب
ساعتها ننهي امر ايران وللأبد وبهذي الطريقه راح نكفي شر ايران للأجيال القادمه
- إنضم
- 20 يوليو 2012
- المشاركات
- 2,743
- التفاعل
أتسائل معنى اغلاق مضيق هرمز ؟
لنفترض ان ايران تملك الامكانيات فهذا سيترتب عليه :
حظر جوي وبري " لا يمكن لاي طائرة مدنية او عسكرية ايرانية ان تتخطى حدود ايران " هذا اذا سمح لها بالاقلاع .
2- ايران ستمدر داخليا بسبب عدم قدرتها على تصدير البترول .
3 - ستخلق عداوة كبيرة و اعداء جديد وهم الدول المستهلكة للنفط الخليجي من الشرق الاقصى .
4- ايران لا تملك القدرة فمثل هذا العمل سيعرضها لضربات جوية موجعة كل دقيقة من قبل الامريكان ودول الخليج .
- رغم اني أعتقد انها لا تملك القدرة ابدا .
لنفترض ان ايران تملك الامكانيات فهذا سيترتب عليه :
حظر جوي وبري " لا يمكن لاي طائرة مدنية او عسكرية ايرانية ان تتخطى حدود ايران " هذا اذا سمح لها بالاقلاع .
2- ايران ستمدر داخليا بسبب عدم قدرتها على تصدير البترول .
3 - ستخلق عداوة كبيرة و اعداء جديد وهم الدول المستهلكة للنفط الخليجي من الشرق الاقصى .
4- ايران لا تملك القدرة فمثل هذا العمل سيعرضها لضربات جوية موجعة كل دقيقة من قبل الامريكان ودول الخليج .
- رغم اني أعتقد انها لا تملك القدرة ابدا .
- إنضم
- 10 مايو 2008
- المشاركات
- 324
- التفاعل
بسم الله الرحمن الرحيم
لو آمنت بصحة هذه الحرب لقلت مثلما ذكرت...احسنت
- إنضم
- 12 يوليو 2008
- المشاركات
- 47
- التفاعل
انا اعترض مع كل الاخوه في الاراء السابقه لكن نرجع ونحلل الوضع العسكري جيدا من الجانبين الاخوه اللي بتكلموا عن رمبو الامريكي خلاص الامريكان راحت عليهم بعد ما دكت انفها في الطين علي يد اخوانا المجاهدين في العراق وحسب اخر احصائيه عدد القتلي كان في سنه 2003 40ألف امريكي ودا حسب ما كان الامريكان بيقولوا ان العراق خسارتهم فيها اكثر بكثير من فيتنام وكان خسائر الجيش الامريكي حسب احصائيات البتاجونن 50 ألف قتيل وطبعا بعد التطور النوعي علي الساحه الافغانيه الامريكان خلاص ورب الكعبه اتشلوا وهما اللي اعطوا الفرصه إلي ايران انها تطور من نفسها وتتكلم بالثقه دي كلها انا مش بأيد ايران ولا بأعترض عليها لكن أمريكا في مأزق لا يسمح بفتح جبهه ثالثه مع قوق ذات ثقل شعبي وعسكري مثل ايران وغير كدا انتم نسيتم ان الشيعه دورهم مهمش في العراق بفتوي السستاني ولكن ساعه ما تقوم حرب علي ايران هنا سوف يتغير الوضع
وغير كدا أخواني الاعذاء استحاله أن تغامر امريكا وتقوم بأستخدام الاسلحه الذريه والا هتبقا ذريعه لأنتشار هذا السلاح في الدول العربيه
وارجوا الافاده والتعقيب علي ردي
وغير كدا أخواني الاعذاء استحاله أن تغامر امريكا وتقوم بأستخدام الاسلحه الذريه والا هتبقا ذريعه لأنتشار هذا السلاح في الدول العربيه
وارجوا الافاده والتعقيب علي ردي
- إنضم
- 2 أغسطس 2008
- المشاركات
- 772
- التفاعل
لا اعتقد فالطيران يبقى عامل الحسم فى الحرب
المواضيع المشابهة
