الآن في الصفقة الأخيرة للسعودية امتنعت ألمانيا عن توريد أي قطع عسكرية لصالح السعودية بما فيها قطع تصنيع التايفون،، مما احدث خلاف مع الشركة المصنعة وضغوط على ألمانيا على استثناء قطع التايفون لإكمال الصفقة للسعودية،،
السؤال الا تستطيع السعودية أن تنشأ لها مشروع بالاشتراك مع دولة مصنعة لصناعة القطع التي تصنعها ألمانيا واتمام الصفقة مع الشركة على هذا الأساس..؟
السؤال الا تستطيع السعودية أن تنشأ لها مشروع بالاشتراك مع دولة مصنعة لصناعة القطع التي تصنعها ألمانيا واتمام الصفقة مع الشركة على هذا الأساس..؟