المدى : 1,280 كم
النسخ المعدلة : 1,903 كم
الدقة : 190 م-1000 م
نصف القطر:1.32-1.35 م
الطول او الارتفاع:15.852-16 م
وزن الرفع : 15,852-16,250 كجم
وزن المرحلة:15,092 كجم
قوى الدفع :الفعالة 26,051 كجم
الحقيقية 26,760-26,600 كجم
زمن الاحتراق:110 ثانية
عدد غرف الاحتراق:1
الوقود:سائل Liquid (TM-185)
20%جازولين
80% كيروسين
المؤكسد: AK-27I
27% N2O4
73% HNO3
Iodium Inhibitor
وزن الوقود :12,912 كجم
وزن الراس الحربى :760-987-1,158 كجم
الصاروخ الايرانى شهاب 3 هو صاروخ مرحلة واحدة منصات اطلاق متحركة متوسط المدى مدى حوالى 1,280 كم . شهاب 4 بمدى 1,930 كم
لدى شهاب 3 القدرة على حمل 1,000-760 كجم حوالى 20 منصة اطلاق تم ادخالهم الخدمة فى مارس 2006. يعنى شهاب بالعربية النجم المنير وهو مستمد من الصاروخ الكور الشمالى النودنج
تم تطوير النودنج بواسطة كوريا الشمالية بمساعدة السوفيت عصر جورباتشوف ومساعدات صينية وتمويل ايرانى . المساعدة السوفيتية تشمل على تصاميم للصاروخ تشمل تصميم السكود ب ونسخه البحرية SLBM وتصميم المحرك S-2.713 والذى يستخدم فى صواريخ SS-N-4 . مساعدة السوفيت جائت على اعتبار ان معاهدات خفض التسلح تركت اناس ذات كفاءة عالية فى مركز Makeyev OKB's للتصنيع الصواريخ .ايضا قيام الاتحاد السوفيتى بالغاء برامجه للصواريخ SLBM ذات الوقود السائل وعدم وجود عمل الى تلك الافراد المدربة الماهرة . المحرك المعدل S-2.713M يعكس ميراث السوفيت من السكود ب و سى وبل يعكس ايضا محرك وقود سائل جديد جدااا هو محرك النودنج .يعكس محرك النودنج محرك العصر الجديد حيث يبداء عمله بشحنه صلبه والتى تدير مضخة التوربر هذا بديل عن البداية باشتعال مخازن الوقود. تقنيات حرارية تستخدم لتدفق الوقود وانهائه .هذا يعكس ايضا تقنيات وتصمايم البداية والاغلاق المستخدمة بواسطة السوفيت . مساهمة الصين فى المشروع كان مابين عام 1976, 1978 حيث مشروع DF-61 الملغى ومشروع السكود سى بمدى 600 كم وحمولة 1,000 كجم ونظم توجيه.فى الحقيقة قررت ايران ان تقوم بالعمل من جديد مع كوريا الشمالية على تصميم الصاروخ الروسى وبمساعدة الصين بولع شديد ولتقوم ببناءة ذاتيا ليكون مشابه للنسخة الكورية الشمالية
وصل ايران اول سفينة تحمل معدات الصاروخ عام 1993 بالرغم من تم الغاء الارسال بسبب ضغوط امريكية على كوريا الشمالية . بالنسبة لتقارير عديبدة عام 1995 فان ايران لم تصلها الصواريخ بعد.فى عام 1996 قال المخابرات الاسرائيلية ان ايران قد وصلب لها 12 صاروخ نودونج من كوريا الشمالية وقال معهد General Peay ان فى ربيع 1996 طلبت ايران من كوريا الشمالية شراء عدة صواريخ لكن فشلت المحاولات لاسباب مالية . فى 11 سبتمبر 1997 قالت الواشنطن تايمز ان ايران قد وصل لها من الصين نظم التوجيه ومحرك وقود صلب بالاضافة الى تكنولوجيا اختبار الصواريخوان برنامج شهاب 3 وشهاب 4 حصلوا على مساعدة من الصين وروسيا وكان هذا اول مقال يتحدث عن برامج شهاب 3 وشهاب 4 علنيا . شهاب 3 مدى 1,496 كم و شهاب 4 مدى 1,995 كم وهو نسخة من شهاب 3 بمدى اعلى ويعتقد ان يتم بنائه بعد شهاب 3 ب 2 الى 3 سنين وفى 18 اكتوبر 1997 قالت الواشنطن تايمز ان ايران لديها 3 اعوام اى فى عام 2000 لتنتهى من برامج شهاب 3 و شهاب 4 النسخ المعدلة من النودنج وفى منتصف 1997 قالت مصادر اسرائيلية ان البرامج ستنتهى بحلول نهاية عام 1999
وفى ديسمبر 1997 اكدت الاقمار الصناعية ان منشاءة Shahid Hemat Industrial Group جنوب طهران انها اكتشفت حرارة محرك لصاروخ وهى تجربة صاروخية جديد تم اكتشافها ويعتبر التجربة هى السادسة او الثامنة هذا بالنسبة لتضارب تقارير المخابرات.حيث يعتقد ان ايران قامت بشراء 10 صواريخ نودنج من كوريا الشمالية .منظمة ايران لتصاميم الصواريخ مكونة من Shahid Hemat Industrial Group (SHIG) و Shahid Bagheri Indusral Group (SBIG).
وفى 16 يونية 1998 ان ايران اشترت معدات قياس عن بعد telemetry equipment من الصين كمعدات اختبار من منشأة "صور الصين العظيم الصينية"لاختبار شهاب 3 و شهاب 4. يقال ان ايضا ان الصين قامت بمساعدة مشاريع ايران للصواريخ قصيرة المدى . اعتقدت الCIA ان ايران ستختبر شهاب 3 عام 1998 لكن DIA اعتقدت انه عام 1999
فى 22 يوليو 1998 قامت ايران باختبار اول صاروخ شهاب 3 قامت الواشنطن تايمز بالحديث عن كافة المعلومات عن الاختبار "انفجر الصاروخ بعد حوالى 100 ثانية من الاطلاق بعدما انجز مدى 997.58 كم . غير مؤكد هل هذا الانفجار حادث او الانفجار حدث بعد ما انجز الصاروخ هدفة او بسبب اسباب اخرى " هذا الانفجار يجعل من التجربة ناجحة جزئيا وليست فاشله. تحدثت الواشنطن تايمز عن انه من عام الى عامين
تم اختبار الصاروخ الساعة 06:00 من الجنوب الشرقى فى قم .رصدت الاقمار الصناعية الاطلاق قام بالانفجار بعد حوالى 100 ثانية-110 ثانية احتراق المرحلة الاولى اما بسبب فشل المحرك او فشل فى نظم التوجيه وهذا ادى الى انفجار الراس قبل اوانه.وهناك احتمال اخر ان الايرانين كانو على رضا عن اداء الصاروخ وقرورا تفجيرة عن بعد.لكن غاليا ان الصاروخ خرج عن السيطرة وتدمر.يجب ان تستغرق مرحلة الطيران 110 ثانية من بداية الاطلاق ثم ينفصل الراس الحربى ويوجهه الى هدفة فى REENTRY VEHICLE
من المثير انه فى 6 ابريل 1998 اختبرت باكستان نسختها من النودنج جورى 2 اى قبل شهاب 3 ب 3 شهور السؤال هو ماذا يعنى ذلك ان ايران عملت مع كوريا الشمالية على التصميم بينما باكستان اشترى الصواريخ بمحتواة بالكامل منها التصميم و السيارة الحاملة TEL . لم تعمل ايران على تصميم الصاروخ فقط بل و السيارة الحاملة و المطلقه للصاروخ Mercedes Benz based (TEL) و معدات الحركة والانفصال الكبيرة التى توجد فى منصات التوبودنج
فى 7 فبراير 1999 قال Ali Shamkani وزير الدفاع فى الواشنطن تايمز ان شهاب 3 فى الانتاج ولا يحتاج لاختبارات اخرى
فى مارس 1999 حوالى 15 صاروخ شهاب 3 تم انتاجه هذا بناءا على ماقاله وزير الدفاع فى رويتروز حيث قال ايضا "دعامات لصواريخ زلزاز تحت التطوير لمدة 4.5 اعوام
فى 22 سبتمبر 1999 تحدثت الواشنطن تايميز عن الاخطار المحيطة ببرنامج ايران الصاروخى من صواريخ شهاب 3 و شهاب 4
وفى 9 فبراير 2000 اظهرت تفاصيل اضافية ان كوريا الشمالية احتاجت مساعدة ايران حيث قالت "قامت كوريا الشمالية ببيع 12 محرك صاروخ بالستى الى ايران"فى نوفمبر 1999 وصلت المحركات الى ايران 21 نوفمبر على طائرة Air Boeing 747 cargo jet.
قال الاستاذ Robert Walpoleان هذه المحركات هى مطلوبة بشدة لصواريخ التابودينج وايضا لبرنامج كوريا الشمالية للصواريخ بعيدة المدى وهى هامة ايضا لبرنامج الصواريخ الايرانية شهاب 3 و شهاب 4
قالت الCIA ان كوريا الشمالية لم توقف برنامج تايبودنج البعيد المدى وان شهاب 3 يدخل الخدمة فعليا فى فبراير 2000
بالنسبة Jane's Defence Weekly فى 22 مارس 2000 ان ايران قامت باختابار شهاب 3 داخليا تم اطلاقة من على منصة متحركة حيث يستخدم الصاروخ توجيه بالقصور الذاتى بنسبة خطاء 3 كم
قامت ايران باختبار شهاب 3 بنجاح 15 يوليو 2000 واعلت ايران انها ليس لديها نية عدوانية ضد اى دولة حيث كان الصاروخ يعتمد على محرك كورى شمالى بديل عن المحرك الصناعة الذاتية
فى 16 يوليو 2000 قامت ايران بثانى اختبارتها بلغت سرعة الصاروخ 5.6754 ماخ وحوالى 1 طن راس حربى .
قامت ايران باختبار ثالث فى 21 سبتمبر 2000 على شهاب -3 او شهاب-3D لكن الاختبار فشل بسبب فشل فى الاطلاق
فى 21 سبتمبر 2000 قال راديو الجمهورية الاسلامية ان شهاب -3D كان يستخدم وقود صلب وسائل وتم اختبارة بنجاح فى اول ايام الاسبوع المقدس للدفاع.قال وزير الدفاع ان الصاروخ لامتلاك التكنولوجيا المطلوبة لتصميم وانتاج مراحل نظم التوجيه بالاقمار الصناعية وان شهاب -3D هو للمشاريع المدنية وليست العسكرية
قالت Associated Press ان ايران اختبرت بنجاح صاروخ وقود صلب سائل وهو جزء من برنامج لاطلاق الاقمار الصناعية
فى 22 سبتمبر 2000 قالت الواشنطن تايمز ان شهاب 3D تم اختبارة لثالث مرة لكن الصاروخ انفجر بعد اطلاقه بقليل قال وزير الدفاع الايرانى ان الصاروخ شهاب-3D هو للاستخدامات المدنية وليس لحمل الرؤوس الحربية
وفى Jane's Intelligence Review فى نوفمبر 2000 ان الاختبار 21 سبتمبر فشل والذى اطلق من مدينة Semnan
فى 21 سبتمبر 2000 خلال شهادته قال الاستاذ Walpole ضابط المخابرات الوطنية ان وزير الفاع الايرانى قال على شهاب 4 صاروخ اقدر وافضل من شهاب 3 ولكن اخيرا يتحدث وزير الدفاع الايرانى عنه كصاروخ مدنى لاطلاق الاقمار الصناعية !!!
شهاب-3D الذى تم رصدة بالاقمار الصناعية الامريكية.تزعم ايران ان الاطلاق تم بنجاح لكن الضباط الامريكان يقولون انه انفجر عقب الاطلاق يقول وزير الدفاع الايرانى انه تم اطلاق الصاروخ فى ميعاد انطلاق الحرب العراقية الايرانية 1980 ويقول المتحدث الايرانى ان الصاروخ الوقود السائل والصلب يستخدم فى اطلاق الاقمار الصناعية وليس لحمل الرؤوس الحربية WARHEADS .يصنف الصاروخ ايرانيا انه صاروخ وقود صلب وسائل حيث من المعلوم ان شهاب 3 هو صاروخ مرحلة واحدة وقود سائل لكن اذا تم اضافة مرحلة اخرى صغيرة وقود صلب الى الراس فان هذا سيؤدى الى ظهور مركبة الاطلاق للاقمار الصناعية IRIS .يقول الخبراء ان صاروخ بهذا التصميم غير قادر على اطلاق الاقمار الصناعية اذا لم يتم اضافة مرحلة ثانية وثالثة وهذا التصميم من المحتمل لصاروخ يغطى كل اسرائيل
فى بدايات 2001 قامت ايران باختبار اخر لشهاب 3 فشل فى اول اختبار بينما نجح فى الاختبار التالى له
قامت كوريا الشمالية بارسال محركات وقود سائل مؤهلة للتخزين الى ايران فى 27 ابريل 2001 تاخرت السفينة لاسباب مالية يقول مقال الواشنطن تايمز " ان اخر سفينة باجزاء صواريخ ذهبت الى ايران كانت فى فبراير 2000 من ميناء سنن شمال بيونج ينج"
ثانى سفينة ارسلت الى ايران فى ابريل 2001 واخر سفينة ترسل الى ايران من كوريا الشمالية والتى مرت عبر الصين واخدت اذن المرور
كان هناك اختارات على صاروخ النودنج فى باكستان جورى -2 و ايران شهاب 3
1-اول اختبار كان فى 29 مايو 1993 وكان هذا بعد التاريخ الطويل سجل بواسطة المخابرات الامريكية من الفشل فى اكتشاف الاختبارات للصواريخ من الدول الاخرى وقد يكون هناك اختبارات قبل هذا التاريح
2- ثانى اختبار هو اختبار صاروخ جورى 2 فى 6 ابريل 1998 وهو اختبار ناجح
3-ثالث اختبار فى 22 يوليو 1998 نودنج مصنع ايرانيا ذاتيا لكنه فشل بعد 100 ثانية من الاطلاقبعد
الاطلاق من الجنوب فى قم تم اطلاق ايضا سكود س
4-رابع اختبار هو4 ابريل 1999 وهو اختبار باكستانى على جورى 2
5-خامس اختبار هنو اختبار على شهاب 3 باستخدام محرك كورى شمالى تم الاطلاق من Mushhad كان فى 15يوليو 2000 وكان الاختبار ناجح جدااا ويوضح مدى كفائة سلاح الصواريخ الايرانى
6-الاختبار السادس كان على اختبار شهاب-3D فى 21 سبتمبر 2000 ويبدو ان الاختبار فشل وكان يقل على الصاروخ انه مركبة لاطلاق الاقمار الصناعية الى الفضاء IRIS
فى 3 نوفمبر 2006 خلال ال10 ايام منوارات الرسول الاعظم 2 التدريبات البرية والبحرية والجوية وامتدت عبر 14 محافظة اخذة فى الاعتبار الخليج العربى وبحر عمان وتم اختبار شهاب 3 وشهاب 2 بالاضافة الى الدبابة ذو الفقار-73 و سكود ب و فاتح 110 وصواريخ زلزا .قال التلفزيون الايرانى ان صواريخ شهاب محملة برؤوس عنقودية على مدى 2,000 كم اكدت المخابرات الامريكية ان شهاب 3 مدى 800 ميل بين مدى 1,280 كم واعلى 2,000 كم لذا فالصاروخ المنطلق خلال مناورات الرسول الاعظم 2 هو شهاب 4 وليس شهاب 3
حاليا البعض يقترح ان الدول النامية وبرامجها لتطوير الرؤوس الحربية حيت يقوم الرؤوس بالانقلاب من المنتصف خلال دخولهم المجال الجوى مما يجعلهم صعب الاكتشاف.هذا بسبب عدم دورانهم الراسى حول محورهم الراسى قبل الدخول الى المجال الجوى
يقوم الراس الحربى بالاتجاة نحو هدفة كالرصاصة المنتقلة من البندقية .اذا قامت فوهة البندقية واطلقت الرصااصة والتى تدور حول محورها الراسى وتنتطلق خلال المجال الجوى فان الرصاصة ستصل هدفها ببطء وبدقة .اذا لم يحدث ذلك فان الرصاصة ستندفع بلا ادنى تحكم الى هدفها . انقلاب الراس يقلل من الدقة الدوران حول محورها الراسى يزيد الدقة
انقلاب الرؤوس تم ملاحظتها فى المسار البالستى للصواريخ العراقية سكود ب و سكود س "الحسين" وسكود د "العباس" خلال حرب الخليج وخصوصا وان الراس الحربى لايزال ملتصقا بجسم الصاروخ فشل الصواريخ بالرؤوس او الرؤوس فقط فى الدوران حول محورها جعل من الصاروخ غير ثابتة و غير دقيقة فى الاتجاة الى الهدف
حاليا تكنولوجيا كوريا الشمالية لرؤوس الصواريخ ليس على هذا الحال حيث قامت كوريا بتصميم الصاروخ تايبودنج-1 لكى تدور حمولته والتى هى عبارة عن القمر الصناعى .المرحلة الثالثة الوقود الصلب من الصاروخ كانت تدور حول محورها الراسى فلكن ماحدث ان المحرك تمزق ولم يصل الى القمر الى مداره
حتى الان فان النودنج و جورى 2 و شهاب 3 استفادو من تكنولوجيا الدوران للراس الحربى ويتكونوا من مرحلة واحدة booster stage وراس حربى يبداء فى 10 ثوانى وتنتهى مرحلة طيرانه فى 110 ثانية بعد 110 ثانية فان الراس الحربى ينفصل ويتجه الى هدفه بالاستعانة بالgps تزداد الدقة بشكل كبير يقول كثير من الخبراء ان تكنولوجيا دوران الراس الحربى تزيد من الدقة لصواريخ شهاب 3 من 190 م ال 1,000 م من الواضح جليا ان تكنولوجيا دوران الراس الحربى تزيد الدقة بشكل كبير جداا.حيث ان الرؤوس الحربية لاتنقلب عند دخول المجال الجوى فان هذا يحسن فرصة الصاروخ المعترض هذا امام الرؤوس التى تعطى اشارات انقلاب عن دخول المجال الجوى
حين يتم فى الحقيقة الاعلان عن فشل اطلاق صاروخ شهاب -3 فان هذا يرجع عموما الى نظم التوجيه الفاسدة بسبب عدم وضعها بالشكل السليم.ايضا الصاروخ بالرس الحربى ينقلب من المنتصف بسبب الجاذبية وهذا يخرج الصاروخ عن السيطرة. انقلاب الراس الحربى بالصاروخ او بعدم وجود الصاروخ هذا يؤدى تدمير الصاروخ.ستظل تعانى ايران من النظم التوجيه الفاسدة كما عانت المانيا اثناء الحرب العالمية الثانية وتم حلها وعانت الولايات المتحدة و الاتحاد السوفيت وحلوها بسهولة بدون الحاجة الى اغطية خاصة
تقول التقارير ان لدى ايران حوالى 300 صاروخ شهاب 3
تقبلوا تحياتى
عيد سعيد
!!!!!!
عيد سعيد
!!!!!!
التعديل الأخير: