الصواريخ الباليستية الكورية الشمالية.

اسم الصاروخ النوع المدى (كم) نوع الوقود القدرة النووية ملاحظات
هواسونغ-14 باليستي عابر للقارات (ICBM) 8,000 - 10,000 سائل نعم أول صاروخ باليستي عابر للقارات، يمكنه الوصول إلى نيويورك.
هواسونغ-15 باليستي عابر للقارات (ICBM) 14,000 سائل نعم يغطي كامل القارة الأمريكية، اختبر عام 2017.
هواسونغ-17 باليستي عابر للقارات (ICBM) 15,000+ سائل نعم يحمل 3-4 رؤوس حربية، كشف عنه عام 2020، صعب الدفاع ضده.
هواسونغ-18 باليستي عابر للقارات (ICBM) غير محدد (طويل المدى) صلب نعم صاروخ حديث يعمل بالوقود الصلب، اختبر عام 2023، يصعب تتبعه.
هواسونغ-16 بي باليستي فرط صوتي غير محدد (متوسط المدى) صلب نعم صاروخ فرط صوتي حديث، اختبر عام 2024، مزود بمحركات وقود صلب.
بوكوكسونغ-3 باليستي يطلق من غواصة (SLBM) ~1,900 صلب نعم اختبر عام 2019، يطلق من غواصات، يصعب تتبعه.
KN-23 باليستي قصير المدى (SRBM) 650+ صلب نعم يشبه صاروخ إسكندر الروسي، يستخدم في أوكرانيا عبر روسيا، يحمل رأسًا حربيًا 500 كغ.
KN-24 باليستي قصير المدى (SRBM) غير محدد صلب نعم مشابه لـ KN-23، قادر على حمل رؤوس نووية، أرسل إلى روسيا.
KN-25 باليستي قصير المدى (SRBM) غير محدد صلب محتمل نظام إطلاق جماعي "عيار كبير"، اختبر عام 2024.
سكود (Scud) باليستي قصير المدى (SRBM) 300 - 1,000 سائل نعم صواريخ قديمة، صدرت إلى سوريا وإيران، تستخدم على نطاق واسع.


قائمة الصواريخ الباليستية الكورية الشمالية
قائمة الصواريخ الباليستية الكورية الشمالية
الصاروخ النوع أول اختبار المدى المتوقع الوقود ملاحظات
Pukguksong-1 (KN-11) صاروخ باليستي يُطلق من الغواصات (SLBM) 24 أغسطس 2016 (من غواصة قبالة سواحل سينبو) 500–2500 كم سائل (2015)، صلب (من 2016) أول اختبار ناجح لصاروخ باليستي يُطلق من غواصة
Pukguksong-3 (KN-26) صاروخ باليستي يُطلق من الغواصات (SLBM) 2 أكتوبر 2019 (قبالة سواحل وونسون) 1700–2500 كم صلب تطوير للصاروخ Pukguksong-2، يُطلق من غواصات Sinpo-C
Hwasong-12 صاروخ باليستي متوسط المدى 14 يونيو 2017 (من موقع في سانغو) 4500 كم سائل أُطلق فوق اليابان في 29 أغسطس 2017
Hwasong-14 صاروخ باليستي عابر للقارات (ICBM) 4 يوليو 2017 (من موقع في سانغو) 10,000 كم سائل أول اختبار لصاروخ ICBM قادر على الوصول إلى ألاسكا
Hwasong-15 صاروخ باليستي عابر للقارات (ICBM) 29 نوفمبر 2017 (من موقع في سانغو) 13,000 كم سائل أُطلق فوق اليابان في 29 نوفمبر 2017
Hwasong-17 صاروخ باليستي عابر للقارات (ICBM) 18 نوفمبر 2022 (من مطار بيونغ يانغ الدولي) 22,000 كم سائل أُطلق في 18 نوفمبر 2022 من مطار بيونغ يانغ الدولي
Hwasong-18 صاروخ باليستي عابر للقارات (ICBM) 13 أبريل 2023 (من مقاطعة كانغدونغ) 22,000 كم صلب أُطلق في 13 أبريل 2023 من مقاطعة كانغدونغ
 
_98980621_n_korea_missile_height_640-nc.png.webp


_97798821_north_korea_missiles_inf624.png.webp
 
أصدر الكوريون الشماليون صورًا وفيديوهات يُظهرون فيها ما يزعمون أنه سلاح فرط صوتي متوسط المدى يستخدم معززًا صاروخيًا يعمل بالوقود الصلب، ويحمل في أعلاه مركبة انزلاقية فرط صوتية. وتحتوي منصة الإطلاق والنقل ذات الـ14 عجلة، والتي تُعرف باسم "هواسونغفو-16B"، على قسم أمامي على شكل صدفة مزدوجة لحماية المركبة الانزلاقية، التي تكون مكشوفة في العادة، قبل الإطلاق.

hs-16-clamshell.jpg

صورة للصاروخ الجديد المُعلن عنه حديثًا "هواسونغفو-16B" على منصة الإطلاق والنقل الخاصة به، وتظهر الصدفة الأمامية (التي تغطي الرأس الحربي) مفتوحة. يظهر زعيم كوريا الشمالية كيم جونغ أون، مرتديًا سترة جلدية سوداء، على الجانب الأيمن من الصورة.



hs-16b-kju.jpg

كيم جونغ أون يسير أمام منصة الإطلاق والنقل الخاصة بصاروخ "هواسونغفو-16B" قبل تجربة الإطلاق .

وجاء في البيان الرسمي الكوري الشمالي أن الصاروخ "بلغ ذروته الأولى على ارتفاع 101.1 كيلومترًا [أي ما يزيد قليلًا عن 62.8 ميلًا]، والذروة الثانية على ارتفاع 72.3 كيلومترًا [ما يقارب 45 ميلًا]، وذلك خلال رحلة طيران بطول 1,000 كيلومتر [أكثر من 621 ميلًا]، وفقًا للجدول الزمني، ليصيب بدقة مياه بحر الشرق الكوري [المعروف أيضًا باسم بحر اليابان]."

hs-16b-top-launch.jpg

hs-16b-side-launch.jpg


من جانبهم، قال المسؤولون في كوريا الجنوبية يوم أمس إنهم قدّروا المسافة الإجمالية التي قطعها الصاروخ بنحو 372 ميلًا (600 كيلومتر). كما وصفوه بأنه صاروخ باليستي متوسط المدى، وهي فئة من الصواريخ الباليستية التي يتراوح مداها الأقصى بين نحو 1,864 و3,418 ميلًا (3,000 إلى 5,500 كيلومتر). ومع ذلك، أضافوا – بحسب وكالة أسوشيتد برس (AP) – أن "الكوريين الشماليين كانوا على الأرجح يختبرون تقنيات جديدة للرؤوس الحربية".

kju-hs-16b-test.jpg

صورة لكيم جونغ أون خلال تجربة الإطلاق الأخيرة لصاروخ "هواسونغفو-16B". وتُظهر الخرائط الظاهرة في الخلفية تفاصيل تتوافق مع المزاعم الكورية الشمالية بشأن مسار الصاروخ.

hs-16-erecting.jpg


تدّعي كوريا الشمالية أن تجربة هواسونغفو-16B قد أظهرت قدرة المركبة الانزلاقية على إجراء مناورات "التزحلق والقفز" والتغيير السريع للاتجاه. وتُعرف هذه المناورة أيضًا باسم مسار "الدلفين"، حيث تتضمن عادةً مناورة صعودية واحدة على الأقل لخلق "خطوات" هبوطية متتابعة أثناء توجه المركبة نحو هدفها. وهذه قدرة تمتلكها أيضًا الصواريخ الباليستية التقليدية المزودة برؤوس حربية قابلة للمناورة (MaRV) بدرجات متفاوتة.

يُوصف هواسونغفو-16B أيضًا بأنه ذو "قيمة استراتيجية عسكرية"، وهي العبارة التي استخدمتها السلطات في كوريا الشمالية في الماضي لوصف الأنظمة القادرة على حمل رؤوس حربية نووية. ومع ذلك، لا يتم ذكر نوع الرأس الحربي الذي يمكن تركيبه داخل المركبة الانزلاقية بشكل دقيق. قد يُنظر إليه كنظام ذو دور مزدوج، حيث يمكن تجهيز المركبة بأنواع من الرؤوس الحربية التقليدية والنووية. ومع ذلك، من المحتمل أن يكون الرأس النووي هو الأولوية لنظام كوري شمالي من هذا النوع.

يُضيف البيان الكوري الشمالي أن هواسونغفو-16B يحتوي على قسم معزز من مرحلتين. ومن الصور التي نشرتها الحكومة في بيونغ يانغ، من غير الواضح عدد محركات الصواريخ الفردية التي قد تكون موجودة في المرحلة الأولى. وقد أصدرت الحكومة الكورية الشمالية إعلانًا منفصلًا الشهر الماضي عن اختبار لما قيل إنه محرك صاروخي جديد يعمل بالوقود الصلب.

hs-16b-bottom-launch.jpg


hs-8-display.jpg


 
نظرًا لسرية البرنامج الصاروخي الكوري الشمالي، بعض التفاصيل قد تكون تقديرية أو محدودة، لكن الجدول يغطي الجوانب التقنية الرئيسية مثل السرعة، المدى، نوع الوقود، الحمولة، نظام التوجيه، وخصائص المناورة.

تفاصيل تقنية إضافية:

1. هواسونغ-8:

- أول صاروخ فرط صوتي أعلنت عنه كوريا الشمالية.
- يستخدم رأسًا حربيًا منزلقًا (Hypersonic Glide Vehicle - HGV) ينفصل عن الصاروخ ويطير على مسار منخفض مع قدرة على المناورة.
- محرك الوقود السائل يتطلب تحضيرات قبل الإطلاق، مما يجعله أقل مرونة مقارنة بالوقود الصلب.
- الاختبار في 2021 أظهر قدرته على الوصول إلى أهداف دقيقة نسبيًا.

2. هواسونغ-16 بي:
- يمثل قفزة تكنولوجية باستخدام الوقود الصلب، مما يقلل من وقت التحضير ويجعل الكشف المبكر أصعب.
- الرأس الحربي مصمم للمناورة بسرعات فرط صوتية، مع تحسينات في التوجيه والدقة.
- اختبار 2024 أكد قدرته على حمل رؤوس نووية، وفقًا لتصريحات كوريا الشمالية.
- يُعتقد أنه جزء من استراتيجية لمواجهة أنظمة الدفاع الصاروخي في المنطقة.

3. صاروخ فرط صوتي غير مسمى (2022):
- أظهرت اختبارات 2022 قدرات مناورة متقدمة وسرعة عالية (تصل إلى 10 ماخ).
- يعتمد على محركات وقود صلب، مما يعزز مرونة الإطلاق.
- يُعتقد أنه نسخة مبكرة أو تجربة لتطوير هواسونغ-16 بي، مع تركيز على اختبار تقنيات المناورة.


تحديات تقنية:
- نقص المعلومات: كوريا الشمالية لا تنشر تفاصيل دقيقة عن صواريخها، لذا تعتمد المواصفات على تحليلات استخباراتية وتقارير اختبارات.
- الدقة: الصواريخ الفرط صوتية تحتاج إلى أنظمة توجيه متقدمة لتحقيق دقة عالية، وهو مجال قد لا يزال قيد التطوير في كوريا الشمالية.
- الموثوقية: التجارب الناجحة لا تعني بالضرورة أن الصواريخ جاهزة للنشر القتالي، حيث قد تواجه تحديات في الإنتاج الضخم.
 
التعديل الأخير:
روعة والله
جهد مشكور سلمت أناملك
 
عودة
أعلى