الحرب في مالي

رد: الحرب في مالي

اطلب من الادارة وضع هذه المشاركة الرائعة بانر في اعلى المنتدى يحمل عنوان: "الملخص الشافي لمسرحية الساحل" في انتظار ان تصدر كتابك اخي فارس واقترح عليك العنوان السابق بعد اذنك طبعا :a034[2]:
كل ما ارجوه هو ان يفهم الناس تلك اللعبة التي تشارك فيها دول غربية وعربية واقليمية في الساحل طبعا مشاركتها في مسرحية واحدة لايعني بالضرورة تفاهمها انه الواقع
اخي الشبح لو كنا في دول عدل دول لاتتبع الشرع الغربي لما رايت كثرت المغردين خارج السرب
صحيح من حق الغرب ان يلعب كما يشاء وبالمقابل علينا ان نساهم في توضيح حقيقة ديننا ونعمل على محاربة سمومهم الكريهة حسب امكانياتنا واقل شي ان لا نتبع منهجية التدمير الممنهج التي تربط الخوف والموت والدماء والدمار بالجهاد فالاربعة الاولى تعني الفساد والشر والاخيرة تبقى مقدسة عندنا كمسلمين والتشكيك فيها من التشكيك فينا

الكل يلعب يا اسد جرجرة والضرب علي المفاصل
الشروق فتحت اليوم ملف الصوفية :walw[1]: وهذا الملف الذي انا مركز عليه هذه الايام
ضرب نظام متغلغل في افريقيا ومنطقة الساحل خاصة اذا عرفنا ان الطريقة التيجانية مثلا لها ما يناهز 500 مليون من الاتباع في افريقيا والعالم وكانت دائما محل صراع في المنطقة من اجل اليسطرة علي مرجعياتها من امتلكها امتلك اليات النفوذ
اللعب كبير ومزال لم يبدا بعد
 
رد: الحرب في مالي

صور 3 ضربات جوية قامت بها القوات الفرنسية في مالي


 
القوات الفرنسية تبسط سيطرتها على مدينة كيدال شمال مالي

استولت القوات الفرنسية على آخر معاقل المتشددين في كيدال ثالث أكبر مدينة في شمال مالي، وذلك بعد ساعات من الإعلان عن سيطرتها على مطار كيدال ليلة الثلاثاء 29 يناير/كانون الثاني.
وكانت كيدال التي تبعد حوالي 1500 كلم عن العاصمة باماكو، في أقصى شمال شرق مالي بالقرب من الحدود الجزائرية، مقرا لجماعة أنصار الدين المسلحة.
هذا وأكدت تقارير إعلامية ان القوات المالية المدعومة بالجنود الفرنسيين عززت من مواقعها في مدينة تمبكتو التاريخية بعد إحكام قبضتها عليها الثلاثاء.
بريطانيا تستعد لنشر قوات عسكرية في مالي للمساعدة في محاربة المتشددين

من جهتها، أعلنت بريطانيا أنها تستعد لنشر نحو 330 جنديا في مالي وغرب أفريقيا لدعم القوات الفرنسية. وذكر مكتب رئيس الوزراء البريطاني ديفيد كاميرون ان البعثة البريطانية ستضم ما يصل إلى 40 مستشارا عسكريا سيقومون بتدريب قوات الحكومة المالية، فيما سيتم ارسال نحو 200 جندي بريطاني إلى دول أفريقية مجاورة.


 
رد: القوات الفرنسية تبسط سيطرتها على مدينة كيدال شمال مالي

كالعادة اينما ضهر الجهاديون ضهرت قواعد للغرب مبروك الحصار من الجنوب
 
رد: القوات الفرنسية تبسط سيطرتها على مدينة كيدال شمال مالي

مسرحية مملة تبا لهم . . . .
القواعد اول الغيث و المزيد قادم . . .
 
رد: الحرب في مالي

بريطانيا تستعد لنشر قوات عسكرية في مالي للمساعدة في محاربة المتشددين
تستعد بريطانيا لنشر نحو 330 جنديا في مالي وغرب أفريقيا لدعم القوات الفرنسية، حسبما أعلن مكتب رئيس الوزراء البريطاني ديفيد كاميرون.

ويضم هؤلاء ما يصل إلى 40 مستشارا عسكريا سيقومون بتدريب قوات الحكومة المالية، و200 جندي بريطاني سيتم إرسالهم إلى دول أفريقية مجاورة أيضا للمساعدة في تدريب الجيش المالي.
وتواصل القوات العسكرية بقيادة فرنسا حملتها ضد المتشددين الإسلاميين الذين سيطروا على شمال مالي العام الماضي.
ومن المتوقع أن يحدد مؤتمر سيعقد في بروكسل ما هي الدول التي ستساهم بقوات في مهمة تدريب عسكرية للاتحاد الأوروبي سيتم إرسالها إلى مالي ومناقشة تفاصيل هذه المهمة.
وعززت القوات المالية والفرنسية من وضعها في مدينة تمبكتو التاريخية في مالي بعد السيطرة عليها من المتشددين الإسلاميين.
ومن المتوقع أن تركز هذه القوات على المعقل الأخير للمتمردين وهو مدينة كيدال، وذلك بعد أن استطاعت القوات السيطرة على "غاو"، أكبر مدينة في شمال مالي يوم السبت الماضي.
مساعدات دولية
من جهة أخرى تعهدت الدول المانحة المجتمعة في العاصمة الإثيوبية أديس ابابا بجمع بتقديم مبلغ 455.53 مليون دولار للتعامل مع الأوضاع في مالي.
وتبلغ قيمة الموارد المالية التي تعهدت بها الأطراف المانحة لصالح المشروعات التنموية وتمويل القوة الأفريقية -التي يتوقع أن تستلم المهمات الأمنية من القوات الفرنسية- نحو نصف المبلغ الذي يطالب به القادة الأفارقة.
وقال رئيس ساحل العاج، الحسن وتارا، إن الموارد المالية المطلوبة لتمويل القوة الأفريقية ستبلغ 950 مليون دولار، أي أكثر من التقديرات الأولية التي طالب بها القادة الأفارقة.
ودعي ما بين 60 و 70 مانحا إلى مؤتمر أديس أبابا بهدف دعم التمويل المطلوب.
وتعهد المانحون بتمويل القوة الأفريقية والمشروعات الإنسانية والعمليات اللوجيستية وتحسين الأمن وتنمية مالي مستقبلا.
خطة طويلة الأمد
وقال وزير الدفاع البريطاني فيليب هاموند في كلمة له أمام مجلس العموم إن الدعم الذي ستقدمه بريطانيا لفرنسا سيسمح باستمرار استخدام إحدى طائرتي النقل البريطانيتين من نوع سي-17.
وقال وزير الدفاع في حكومة الظل البريطانية جيم ميرفي إن هناك مخاوف بشأن "توسع للمهمة" البريطانية هناك.
وأضاف بأن "التزام بريطانيا إزاء مالي زاد من توفير طائرتي النقل الفرنسيتين إلى نشر ربما مئات القوات في المنطقة".
وأضاف بأن "المدربين البريطانيين ربما لا يكونون قتاليين، لكن هذا لا يعني أنها ليست بدون خطورة".
لكن هاموند أكد "إنه ليس في نيتنا نشر قوات قتالية، إننا واضحين للغاية بشأن مخاطر (حدوث) توسيع للمهمة" في مالي.
وقال المحلل العسكري مايك ديوار إن الدعم الأولي لبريطانيا كان قصير الأمد، لكن عرضها الأخير لمساعدة الفرنسيين يمثل "خطة ذات مدى أطول بكثير".
واضاف بأن الأمر قد يستغرق "سنوات" لتحدث القوات البريطانية اختلافا لدى جيش مالي "سيء التدريب".
130119115835_mali-french-troops_boarding_ukc17_15012013_304x171_reuters_nocredit.jpg


 
رد: القوات الفرنسية تبسط سيطرتها على مدينة كيدال شمال مالي

لم تبدأ الحرب بعد سيذوقون مرارة حرب الشوارع
 
رد: الحرب في مالي

بريطانيا تستعد لنشر قوات عسكرية في مالي للمساعدة في محاربة المتشددين
تستعد بريطانيا لنشر نحو 330 جنديا في مالي وغرب أفريقيا لدعم القوات الفرنسية، حسبما أعلن مكتب رئيس الوزراء البريطاني ديفيد كاميرون.

ويضم هؤلاء ما يصل إلى 40 مستشارا عسكريا سيقومون بتدريب قوات الحكومة المالية، و200 جندي بريطاني سيتم إرسالهم إلى دول أفريقية مجاورة أيضا للمساعدة في تدريب الجيش المالي.
وتواصل القوات العسكرية بقيادة فرنسا حملتها ضد المتشددين الإسلاميين الذين سيطروا على شمال مالي العام الماضي.
ومن المتوقع أن يحدد مؤتمر سيعقد في بروكسل ما هي الدول التي ستساهم بقوات في مهمة تدريب عسكرية للاتحاد الأوروبي سيتم إرسالها إلى مالي ومناقشة تفاصيل هذه المهمة.
وعززت القوات المالية والفرنسية من وضعها في مدينة تمبكتو التاريخية في مالي بعد السيطرة عليها من المتشددين الإسلاميين.
ومن المتوقع أن تركز هذه القوات على المعقل الأخير للمتمردين وهو مدينة كيدال، وذلك بعد أن استطاعت القوات السيطرة على "غاو"، أكبر مدينة في شمال مالي يوم السبت الماضي.
مساعدات دولية
من جهة أخرى تعهدت الدول المانحة المجتمعة في العاصمة الإثيوبية أديس ابابا بجمع بتقديم مبلغ 455.53 مليون دولار للتعامل مع الأوضاع في مالي.
وتبلغ قيمة الموارد المالية التي تعهدت بها الأطراف المانحة لصالح المشروعات التنموية وتمويل القوة الأفريقية -التي يتوقع أن تستلم المهمات الأمنية من القوات الفرنسية- نحو نصف المبلغ الذي يطالب به القادة الأفارقة.
وقال رئيس ساحل العاج، الحسن وتارا، إن الموارد المالية المطلوبة لتمويل القوة الأفريقية ستبلغ 950 مليون دولار، أي أكثر من التقديرات الأولية التي طالب بها القادة الأفارقة.
ودعي ما بين 60 و 70 مانحا إلى مؤتمر أديس أبابا بهدف دعم التمويل المطلوب.
وتعهد المانحون بتمويل القوة الأفريقية والمشروعات الإنسانية والعمليات اللوجيستية وتحسين الأمن وتنمية مالي مستقبلا.
خطة طويلة الأمد
وقال وزير الدفاع البريطاني فيليب هاموند في كلمة له أمام مجلس العموم إن الدعم الذي ستقدمه بريطانيا لفرنسا سيسمح باستمرار استخدام إحدى طائرتي النقل البريطانيتين من نوع سي-17.
وقال وزير الدفاع في حكومة الظل البريطانية جيم ميرفي إن هناك مخاوف بشأن "توسع للمهمة" البريطانية هناك.
وأضاف بأن "التزام بريطانيا إزاء مالي زاد من توفير طائرتي النقل الفرنسيتين إلى نشر ربما مئات القوات في المنطقة".
وأضاف بأن "المدربين البريطانيين ربما لا يكونون قتاليين، لكن هذا لا يعني أنها ليست بدون خطورة".
لكن هاموند أكد "إنه ليس في نيتنا نشر قوات قتالية، إننا واضحين للغاية بشأن مخاطر (حدوث) توسيع للمهمة" في مالي.
وقال المحلل العسكري مايك ديوار إن الدعم الأولي لبريطانيا كان قصير الأمد، لكن عرضها الأخير لمساعدة الفرنسيين يمثل "خطة ذات مدى أطول بكثير".
واضاف بأن الأمر قد يستغرق "سنوات" لتحدث القوات البريطانية اختلافا لدى جيش مالي "سيء التدريب".
130119115835_mali-french-troops_boarding_ukc17_15012013_304x171_reuters_nocredit.jpg


 
رد: الحرب في مالي


مطار كيدال بمالي في قبضة الفرنسيين
الأربعاء 30 جانفي 2013 وكالات


استولى عسكريون فرنسيون، ليلة الثلاثاء الى الأربعاء، على "مطار كيدال" ثالث أكبر مدينة في شمال مالي بعد سيطرتهم على "غاو" و"تومبكتو"، وفق ما أفادت به وكالة فرانس بريس.
وأضافت الوكالة أن "مسؤولا في الادارة المحلية قال أن طائرة فرنسية حطت على مدرج مطار كيدال"، مشيرا الى أن العسكريين "أخذوا مواقعهم حول المطار".
وأكد مصدر أمني إقليمي الأمر نفسه وقال "نؤكد أن طائرات فرنسية حطت في (مدرج كيدال) وهناك مروحيات حماية في الجو".
ومن جهته أكد مسؤول في الطوارق بكيدال الأمر ذاته بالإضافة الى متحدث باسم حركة أزواد الاسلامية وهي مجموعة اسلامية منشقة أكدت مؤخرا أنها تسيطر على كيدال.
وأوضح أن "الفرنسيين أخذوا مواقعهم عمليا على مدرج مطار المدينة (...)، مضيفا قائدنا موجود حاليا على الأرض للتحدث معهم".
وكان الجيش المالي قد دعا أمس الثلاثاء المسلحين في شمال البلاد إلى الاستسلام مع استمرار تحقيق القوات الفرنسية المالية المتحالفة التقدم على الأرض.

 
رد: الحرب في مالي

وصلنا الى مفترق طرق
هناك من اختار أن يركن الى اليمين ويرى ماهناك ويتمهل ويتدارس الوضع لكن نسي مقولة ( اذا لم تكن تخطو للأمام فانك تعود للخلف)
هناك من اختار الطريق الأقصر رغم أنه يعلم نهايته ( بمبدأ ماذا بعد )
وهناك من اختار العودة والبحث عن طريق أكثر أمنا وأمان ( نسي أن التفاصيل الصغيرة غيرت وستغير كل شيء )
وهناك من اكتفى بالمشاهدة ولم يختر أن يكون جزء من المسرحية واكتفى بالمشاهدة نسي الصورة تخدع والحواس أكثر خداعا
أخيرا في عالم تحكمه النسبية الكمال دائما لله
:ANSmile04[1]:
 
رد: الحرب في مالي

بعد ان انتهي دورها في التسبب في دخول فرنسا الي مالي ذابت كل الجماعات ولم نعد نسمع لها صوت

المثير للدهشة انها لم تطلق طلقة واحدة ولم تبدي اي مقاومة :busted_red[1]::busted_red[1]::busted_red[1]:
 
رد: الحرب في مالي

[font=&quot]إن قضية مايسمى بالجماعات الإرهابية في الصحراء وأنها تشكل خطرا على المنطقة ماهو إلا مسرحية هزلية وحكايات خرافية تروج لها وكالة المخابرات المركزية والفرنسية والبريطانية عبر أقلام مأجورة عميلة لها في الصحافة العالمية، إن فكرة وجود جماعات إرهابية تتحرك في الصحاري الكبرى وتقوم بعمليات عسكرية واستعراضات على اليوتوب هي في الحقيقة عبارة عن مسرحيات قصيرة من تأليف أجهزة إستخباراتية غربية ومحلية وتمثيل من مجموعة كومبارس ، والذي يعرف الصحاري الجزائري وصحاري مالي يدرك جيدا صحة أقوالي، أي جماعات إرهابية تشكل خطرا على الأمن المحلي ناهيك عن تشكيل خطر على العالم وتهديد دول [/font][font=&quot]أوروبية أو أمريكية.؟؟[/font]
[font=&quot]لايمكن بأي حال من الأحوال إطلاقا ومهما يكن أن تستمر هته الجماعات لولا وجود دعم لوجستي واستخباراتي كبير من قبل جهاز مخابراتي، لايمكن لمجموعة ان تشكيل خطر ولو ضئيل على الأمن القومي لأي دولة حتى ولو كانت مالي أو النيجر، لانه بدون وجود دعم لوجستي كبير في تلك الصحاري القاحلة وحماية من دولة أجنبية او جهاز مخابراتي لما تمكنوامن العيش لمدة ثلاثة أيام كاملة، فهل يعقل أن تتحرك مجموعة صحاري تنشط بكل حرية ضمن مناطق تمتد إلى آلاف الكلومترات بدون وجود دعم لوجستي وتقني عبر الأقمار الصناعية وتموين وخرائط؟
وسنجد ان هاته المجموعات ذابت كما يذوب الملح بعد ان ادت دورها
[/font]

طالعتنا الصحف اليوم بنتيجة لجنة التحقيق او بعضا منها
الارهابيون يستخدمون وسائل اتصالات متطورة لم تتح الا بشكل محدود للجيش الحر في سوريا
وهذا يؤكد ان جهة مخابراتية قوية او دولة ما وراء تسليح هذه الجماعات
 
رد: الحرب في مالي

طالعتنا الصحف اليوم بنتيجة لجنة التحقيق او بعضا منها
الارهابيون يستخدمون وسائل اتصالات متطورة لم تتح الا بشكل محدود للجيش الحر في سوريا
وهذا يؤكد ان جهة مخابراتية قوية او دولة ما وراء تسليح هذه الجماعات
لم يكن هناك حاجة لانتظار لجنة التحقيق لمعرفة بصمات المختفي وراء الظل :b065[1]:
كل القرائن تدل علي انه وجه البخص
ولمن لم يفهم فان بخص جاءت من بخوص وهو صهر احد ملوك الامازيغ حيث زوجه الملك ابنته ولكن بخوص خانه مع الرومان فاصبح مثال للذل والمهانة
 
التعديل الأخير:
رد: الحرب في مالي

لم يكن هناك حاجة لانتظار لجنة التحقيق لمعرفة بصمات المختفي وراء الظل :b065[1]:
كل القرائن تدل علي انه وجه البخص
ولمن لم يفهم فان بخص جاءت من بخوص وهو صهر احد ملوك الامازيغ حيث زوجه الملك ابنته ولكن بخوص خانه مع الرومان فاصبح مثال للذل والمهانة

لااعرف لماذا تأتي الخيانة دوما من وجه البخص:kap[1]::kap[1]::kap[1]:

النيجر قررت استقبال القوات الامريكية
 
رد: الحرب في مالي

قطر متورطة بتمويل الجماعات المسلحة في مالي



يظهر أن الربيع الذي تدعمه قطر لم يعد "عربيا" فقط بل تعداه الى كل ما يخدم مشروعها التدميري في أي بقعة على سطح الأرض سواء كانت عربية او غير ذلك مما يصب في خدمة مصالحها السياسية في تأمين سيطرة الجماعات السلفية الموالية لها على مقاليد الحكم في دول الربيع المزعوم، الى جانب تأمين مصالحها الاقتصادية المتمثلة بالسيطرة القطرية على مصادر الطاقة والنفط والغاز واستثمارها عبر شركاتها في خطوة للهيمنة على الاقتصاد العالمي.
وفي جديد الدور القطري المشبوه وبعد افتضاح دورها في دعم المجموعات المسلحة في ليبيا التي مهدت الطريق أمام ثورة طائرات الناتو التي عاثت قتلا ودمارا بذريعة "الربيع الليبي"، كما ان دور قطر لم يتوقف عند ما تم افتضاحه من تورط الدوحة في سوريا والذي بات واضحا كالشمس في تمويل وتسليح المقاتلين بهدف إقامة الإمارة الإسلامية وتحويل سوريا الى دولة الخلافة، فقد تم الكشف عن الدور الخبيث الذي تؤديه قطر في مالي والمفارقة ان أوساطا سياسية فرنسية هي التي وجهت الانتقادات للمهمة القطرية إزاء دعم الجماعات المسلحة في مالي وخاصة بعد استيلاء 3 جماعات منها وهي "القاعدة في المغرب الإسلامي" وجماعة "أنصار الدين" وحركة "التوحيد والجهاد" على شمال مالي.
وكان كل من زعيمة حزب الجبهة الوطنية في اليمين المتطرف مارين لوبان ، وميشيل ديسمين، الشيوعي في مجلس الشيوخ، نددا بالدعم المالي الذي تقدمه قطر لهذه المجموعات.
وتعقيبا على تصريح لحمد بن جاسم آل ثاني الذي اعلن فيه إن القوة لن تحل مشكلة شمال مالي، قالت لوبان :" قطر غير راضية عن التدخل العسكري الفرنسي في مالي لأنه يهدف إلى دحر الإسلاميين المتشددين الموالين لهذه الإمارة في كل أنحاء العالم".
ونقلت صحيفة "لوكانار أنشينه" الفرنسية الإسبوعية في حزيران الماضي عن مصادر استخباراتية فرنسية أن أمير قطر منح مساعدات مالية للجماعات المسلحة التي احتلت شمال مالي، دون أن تذكر قيمة هذه المساعدات وطريقة منحها، مضيفة أن السلطات الفرنسية كانت على علم بتصرفات القطريين في شمال مالي.
وفي تموز الفائ وجّه عمدة مدينة غاو في شمال مالي سادو ديالو ، اتهامات لقطر بتمويل الإسلاميين المتواجدين في هذه المدينة، ومما زاد من شكوك عمدة غاو حول طبيعة الدور القطري في شمال مالي، هو النشاط الإنساني الذي كانت تقوم به جمعية "الهلال الأحمر القطري" الصيف الماضي بشمال البلاد، حيث كانت توزع مساعدات غذائية لسكان غاو، وكانت وكالة "فرانس برس" نقلت عن عنصر من حركة "الجهاد والتوحيد" لم تكشف هويته حينها، "أن قطر كانت تساعد هذه الحركة لكي تتقرب من السكان".
كما يرى خبراء فرنسيون أن هناك مؤشرات عديدة تشير إلى علاقة ما بين قطر والجماعات الإسلامية المسلحة المتواجدة في شمال مالي. إذ يشير أندريه بورجو، وهو باحث في المركز الوطني للبحوث العلمية ومتخصص في شؤون مالي أنه بالرغم من عدم توفر أدلة دامغة عن وجود رابط بين الجماعات المسلحة وقطر، إلا أن هناك مؤشرات تدل على ذلك.
وبينما تنفي قطر الاتهامات الموجهة إليها وتبرر تواجد جمعية "الهلال الأحمر القطري" في غاو بذريعة تقييم الأوضاع الإنسانية والغذائية يرى رئيس المركز الفرنسي المكلف بالبحوث في مجال الاستخبارات إريك دينيسي ، أن قطر اعتادت لعب أدوار كثيرة في المناطق التي تتواجد فيها الجماعات الإسلامية، كما هو الحال في ليبيا وسورية. كما يقول مهدي لزار، وهو متخصص في علم الجغرافيا، في مقال نشرته أسبوعية " الإكسبريس" ، أن العلاقات بين قطر والجماعات المسلحة ليست جديدة، بل سبق لهذه الإمارة النفطية أن مولت مدارس وجمعيات دينية في مالي، وأضاف :" مالي لديها ثروات نفطية كبيرة وتحتاج إلى استثمارات من أجل استغلالها وقطر تمتلك كل التقنيات والإمكانيات اللازمة لذلك. وأضاف أن " قطر تسعى إلى رفع مستوى تأثيرها الاستراتيجي في دول غرب إفريقيا ودول الساحل وتريد منافسة السعودية في العالم الإسلامي".


 
رد: الحرب في مالي

قطر تنفي بشدة تسليح مقاتلي القاعدة في مالي

نفى رئيس الوزراء القطري الشيخ حمد بن جاسم بن جبر ال ثاني بشكل قاطع ان تكون بلاده قد قدمت اسلحة لانصار تنظيم القاعدة في شمالي مالي، ووصف هذه الاتهامات ب"الباطلة".
وقال الشيخ حمد بن جاسم بن جبر ال ثاني خلال مؤتمر صحافي عقده مع نظيره اليوناني في الدوحة مساء الثلاثاء ان "الازمة في مالي بدات انسانية (...) وقطر تساهم انسانيا في اي مصاب وفي اي دولة، وسبق ان قمنا السنة الماضية مع الصليب الاحمر الدولي ببعض المساعدات الانسانية فتم اتهامنا باننا نوزع اسلحة، وهو طبعا اتهام باطل".
واضاف في معرض رده على بعض الاتهامات الفرنسية بان قطر تمول الارهابيين في مالي "نحن متعودون على هذه الاتهامات ومع الاسف فان جزءا منها ياتي من دول شقيقة، لكنني اؤكد ان قطر ليس لها اي تدخل من هذا النوع".
ثم استطرد قائلا "في موضوع الاتهامات يجب ان يكون لديه اثبات وحجة واضحة والا ستصبح مثل اتهامات اخرى (وجهت لقطر) في قضايا اخرى".
واشارت تقارير صحافية فرنسية وشخصيات سياسية فرنسية ايضا في الاونة الاخيرة الى احتمال ان تكون قطر تقدم مساعدات للعناصر المرتبطة بتنظيم القاعدة في شمال مالي.
واعاد المسؤول القطري التاكيد بشأن حل الازمة في مالي، على ان "هذه القضايا يجب ان تكون بالحوار بقيادة الحكومة المالية وهي التي تضبط الامن (...) وراينا ان الحل الامني وحده لا يحل المشكلة" بحسب تعبيره.
واعتبرت كل من قطر وليبيا الثلاثاء ان القوة العسكرية لن تحل المشكلة في مالي حيث تنفذ فرنسا عملية عسكرية ضد مجموعات اسلامية متطرفة متمردة تسيطر على مناطق شاسعة من البلاد.
وكان رئيس وزراء قطر قال في منتصف كانون الثاني/يناير الجاري "اذا طلب منا احد من كل الاطراف، اكرر من كل الاطراف، المساعدة في هذا الامر فاننا سنكون جزءا من الحل وليس الوسيط الوحيد فيه"، مستطردا "سنحاول المساعدة لكننا لن نتدخل (..) في قطر نحن نؤمن ان هذا المشكل يمكن ان يجد حله في الحوار السياسي".
وشنت فرنسا في 11 كانون الثاني/يناير حملة عسكرية في مالي لوقف تقدم المقاتلين الاسلاميين الذين سيطروا على شمال مالي قبل اكثر من تسعة اشهر، الى العاصمة باماكو

 
رد: الحرب في مالي

مالي:فرنسا تدعو لحوار يمهد لإنتخابات
الأربعاء 30 جانفي 2013 وكالات

دعت وزارة الخارجية الفرنسية إلى إجراء حوار مع الأهالي في شمال مالي بما فيه الجماعات، التي تعترف بوحدة البلاد ولم تتورط في أنشطة إرهابية، وإجراء انتخابات في الحال.وفي تصريح أدلى به للصحفيين، قال الناطق باسم الخارجية الفرنسية، "فيليب لاليوت"، إن على الحكومة المالية أن تجري حوارًا مع ممثلي الشعب الشرعيين، في الشمال، بما في ذلك الجماعات المسلحة التي تعترف بوحدة التراب المالي، والتي ترفض الإرهاب. وأوضح الناطق الفرنسي أنهم ينتظرون من الحكومة المالية تنفيذ وعدها، فورًا، بإجراء انتخابات قبل 31 تموز/ يوليو.



القوات الفرنسية تستعيد كيدال المالية
الأربعاء 30 جانفي 2013 وكالات


استعادت القوات الفرنسية مدينة "كيدال" التي كانت تحت سيطرة الجماعات الارهابية منذ مارس الماضي بعد انتشار القوات الفرنسية في مطار البلدة، لتكون بذلك آخر المعاقل التي يخسرها المتمردون بعد "غاو" و "تمبكتو".
العمليات في"كيدال" ما تزال مستمرة" حاليا، حيث بدا منذ الليلة الماضية وفي ساعة متاخرة انتشار القوات الفرنسية وطائراتها المروحية، حسبما اكدت مصادر محلية و اخرى فرنسية.



 
رد: القوات الفرنسية تبسط سيطرتها على مدينة كيدال شمال مالي

لم تبدأ الحرب بعد سيذوقون مرارة حرب الشوارع
عن اي شوارع تتحدث اخي انها صحراء قاحلة رمال على مد البصر باستثناء غابة بالقرب من الحدود مع موريتانيا وجبال صخرية بالقرب من الحدود الجزائرية اما باقي شمال مالي هوا رمال
الا ان كنت تنوي القول عمليات انتحارية بسيارات مفخخة تقتل عسكري او اثنين وباقي القتلى مدنين
 
عودة
أعلى