الجزائر قديما (مملكة نوميديا)

رد: الجزائر قديما (مملكة نوميديا)

سأسكت عندما تسحب المغرب من كلامك و حين لا تغلط القارئ بتراهاتك الفارغة

جيد انا أنا تكلمت بروابط و بالدليل ؟؟ اين دليلك

كنت أبحت عن ما قلت
لكي أوضح أنك تكلمت أنطلاقا من معلومات مغلوطة


أولا الموحدون بداية القرن 12م تعاظم بالمغرب شأن المصلح الديني والثائر السياسي المهدي بن تومرت. حيث استقر بقرية تنمل بجبال الأطلس الكبير جنوب شرق مراكش. ونظم قبائل مصمودة من حوله بغرض الإطاحة بدولة المرابطين التي اعتبرها زائغة عن العقيدة الصحيحة للإسلام، كما سمى أتباعه بالموحدين. استطاع الموحدون بقيادة عبد المومن بن علي من السيطرة على المغرب الأقصى كله بحلول سنة 1147م. كما تمكن من بسط نفوذه على شمال إفريقيا كلها والأندلس مؤسسا بذلك أكبر إمبراطورية بغرب المتوسط منذ الإمبراطورية الرومانية.


المهدي بن تومرت من المغرب
كان إماما و داعية روحي
من أين بدأ دعوته ؟؟؟ من بجاية في الجزائر
من قائد جيش الموحدين و سلطانهم و من توارث حكم دولة الموحدين من صلبه ؟؟
هو عبد المؤمن بن علي الكومي الندرومي التلمساني الجزائري

http://ar.wikipedia.org/wiki/عبد_المؤمن_بن_علي_الكومي

هذا بالنسبة للموحدين

المرنيون

الدولة المرينية

ينحدر المرينيون من بلاد الزاب الكبير في الشرق الجزائري (السفوح الغربية لجبال الاوراس امتدادا حتى منطقة المدية ،ومعنى كلمة المرينيون: القبائل التي هلكت ماشيتها، وهم قبائل بدوية كان أول ظهور لهم كمتطوعين في الجيش الموحدي ،واستطاعوا تشكيل قوة عسكرية وسياسية مكنتهم من الإطاحة بدولة الموحدين سنة 1269م.

http://ar.wikipedia.org/wiki/تاريخ_المغرب

لذا لا داعي للف و الدوران <<<<

السعديين خارطتهم
624px-Conqu%C3%AAtes_des_Saadiens.svg.png


ما دخل خريطة السعدين ؟؟ و لماذا لا تشمل الصحراء الغربية؟؟ :bleh[1]: تستيطع عدم الإجابة على هذا السؤال

و ستكتشف أن بعض الدول التي تكلمت عنها و التي بالفعل لا ينكر أحد أنه كان لنا تاريخ مشترك فيها و كان جزء من الجزائر و خصوصا الشمالي مع باقي أجزاء المغرب الحالي

أين ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟


كانت حينما كانت ما سمي سنة 1962 بالجزائر أتر الأستفتاء كانت ضمن النفود العتماني و الدي لم يصل الى المغرب

أن تحاول الإهانة هنا
بالمناسبة الجزائر لم تكن تحت النفوذ العثماني بل الولاء للخلفة و كانت مستقلة في قرارها العسكري و السياسي و الإقتصادي



و بالنسبة للإستفتاء على الأقل نحن حاربنا فرنسا لأكثر من قرن و أخرجناهم بالقوة و أكثرنا فيهم القتل و أشفينا الغليل /// الدور على من تركهم يخرجون مثلما دخلو معززين مكرمين و لم يفكر برفع السلاح للدفاع عن عرضه و أرضه و الرجل الوحيد ((عبد الكريم خطابي)) الذي حاول فعل ذلك كان جزاءه الخيانة و التآمر من ملك البلاد

;و أتمنى أن لا تعيد نفس الخطأ بقول أن مراكش أقرب من تلمسان الى الأندلس لهدا أتخدتها كل تلك الدولة عاصمتا لهم لأن العكس صحيح

قلت موقعها وسطي ((إستراتيجي )) فيما بين المغرب الإسلامي و الاندلس


يعني أنه في 1588 حينما كانت الجزائر خاضعة لنفود العتماني المغرب حينها علم البرتغاليين درسا قاسيا في معركة وادي المخازن خلال حكم السعديين

لم يكن ليتم هذا لولا تدخل الجزائريين // أزل الغبار عن ذاكرتك

تاريخ الجزائر المكتوب لم يبدأ الى حينما أحتكو بالرومان و لا داعي لأعادة أقتباس الرد الدي يوجد في الصفحة السابقة عن المغرب
يا سلام ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟

تحياتي
صورة ل ليكسوس
Lixus.jpg

ليكسوس (بالفنيقية: التفاحة الذهبية) هو الاسم القديم لمدينة العرائش الأثرية تم تشييد مدينة ليكسوس سنة 1180 قبل الميلاد على يد الفينيقيين، وعرفت المدينة ازدهارا كبيرا في عهد الملك الأمازيغي يوبا الثاني طوال القرن الأول قبل الميلاد. ليكسوس مدينة أثرية تبعد 3 كلم عن مدينة العرائش و22 كلم عن موقع زليل القريب من جماعة اثنين اليماني، إقليم طنجة.
أنا لا أنكر تاريخ الجزائر أو ما سمي بنوميديا
لكن التكلم عن المغرب بشيء يجرده من حمولته التاريخية و أغلاط القارئ هدا ما لا أقبله
استمسعو


بالنسبة للباقي قلت لك نحن نتكلم عن دول و ليست آثار وجود إنسان ما و بالنسبة للحضارات تكفي الطاسيلي أقدم حضارة في إفريقيا و أكبر متحف مفتوح على الهواء و أثار حيرت العلماء و ليس آثار منزل مهتد
http://www.youtube.com/watch?v=BCsYsQp53DE


الرد بالأخضر
سلام
:ANSmile04[1]:
 
رد: الجزائر قديما (مملكة نوميديا)

أن تحاول الإهانة هنا
بالمناسبة الجزائر لم تكن تحت النفوذ العثماني بل الولاء للخلفة و كانت مستقلة في قرارها العسكري و السياسي و الإقتصادي

و بالنسبة للإستفتاء على الأقل نحن حاربنا فرنسا لأكثر من قرن و أخرجناهم بالقوة و أكثرنا فيهم القتل و أشفينا الغليل /// الدور على من تركهم يخرجون مثلما دخلو معززين مكرمين و لم يفكر برفع السلاح للدفاع عن عرضه و أرضه و الرجل الوحيد ((عبد الكريم خطابي)) الذي حاول فعل ذلك كان جزاءه الخيانة و التآمر من ملك البلاد

و ماذا تحاول أنت هناك إن لم يكن الاهانة !!!

مثل هذه التخاريف المستفزة يمكن ملء كل أقسام المنتدى بها فهل تريد الدخول في هذه الدوامة ؟
 
رد: الجزائر قديما (مملكة نوميديا)

و بالنسبة للإستفتاء على الأقل نحن حاربنا فرنسا لأكثر من قرن و أخرجناهم بالقوة و أكثرنا فيهم القتل و أشفينا الغليل /// الدور على من تركهم يخرجون مثلما دخلو معززين مكرمين و لم يفكر برفع السلاح للدفاع عن عرضه و أرضه و الرجل الوحيد ((عبد الكريم خطابي)) الذي حاول فعل ذلك كان جزاءه الخيانة و التآمر من ملك البلاد
قلت لك أنك تتكلم عن أشياء علومها لك و من أشياء تتخيلها فقط
سأدكرك بمعارك قادها المغرب ضد المستعمر الفرنسي الدي أصلا و صل للمغرب لأن المغرب دافع على الجزائر
من معركة أيسلي الى تفجير طنجة و الصويرة الى المعركة البحرية الضارية في الصويرة بين البحرية المغربية و البحرية الفرنسية
374602_231490246920639_146089608794037_541062_623162688_n.jpg

و هاته الصورة لازالت تخلد الدكرى سنة 1844
أتمنى أن تدخب الى غوغل و تبحت عن تاريخ 1844 و كدلك عن معركة أيسلي
التي خادها المغرب دفاعا عن الجزائر مع فرنسا و التي هي مقدمة استعمار المغرب
و هنالك صور عديدة تخلد هاته المعركة
isly.jpg

maarak10.jpg

وجدة البوابة: وجدة 13 غشت 2011، – تحل غدا الأحد الذكرى ال167 لمعركة إيسلي(14 غشت 1844 ) التي تعد من أهم المحطات في تاريخ كفاح المغرب من أجل الحرية والكرامة وأبرزها من حيث التزام المغرب ليس فقط بالتصدي المبكر للمد الاستعماري وإنما أيضا بالالتزام ازاء جواره.

وتعتبر هذه المعركة واحدة من المواقف التاريخية التي تشهد على مدى التزام المغرب إزاء جيرانه بالمغرب العربي،وخاصة تجاه جارته الجزائر وصدق تضحياته وتضامنه مع أبنائها من المجاهدين والمناضلين الذين قاوموا من أجل وحدتها واستقلالها في أحلك الظروف التي مرت بها خلال القرنين التاسع عشر والعشرين.
فعلى بعد بضعة كيلومترات من مدينة وجدة،وقعت معركة إيسلي بين جيش السلطان مولاي عبد الرحمان مساندا بقبائل بني يزناسن وأهل أنجاد وغيرهم من أفراد الشعب المغربي من جهة،والجيش الفرنسي القادم من الجزائر تحت قيادة المارشال طوماس روبير بيجو من جهة أخرى.
وتعود دوافع هذه المواجهة العسكرية بين قوتين غير متكافئتين إلى دعم المغرب للمقاومة الجزائرية وقرار السلطان مولاي عبد الرحمان (1822 -1859 ) منح اللجوء للأمير عبد القادر الجزائري،وتزويده بقوات عسكرية،إلى جانب مساندة الحرس الملكي للأمير عبد القادر وهو ما كان يقف حائلا دون تنفيذ عمليات للجيش الفرنسي في الجزائر.
ويعد الموقف المغربي الداعم للجزائر موقفا أصيلا وثابتا منذ أن وجه السلطان سيدي محمد بن عبد الله إنذارا إلى الدول الأوروبية بتاريخ 8 شتنبر 1785 ،جاء فيه أن “الذي قبل كلامنا من الدول ولم يدخل الجزائر فنحن معهم على الصلح والمهادنة كما كنا،والذي أراد منهم دخول الجزائر ومراسيها ولم يمتثل ما أمرنا به فنحن معهم على المحاربة”.
ولم يتوان السلطان المولى عبد الرحمان عن تقديم المساعدة للجزائريين وخاصة من أبناء مدينة تلمسان لمواجهة الاحتلال الفرنسي،فكانت المعدات من الأسلحة والذخيرة والخيام والخيول ترسل إليهم من المغرب،وكانت بنادق المجاهدين الجزائريين تصنع في معامل فاس ومكناس ومراكش وتطوان،بل إن علماء المغرب كانوا يصدرون الفتاوى لدعم هذه المساندة في وجه المحتل الأجنبي.
وأمام تمادي سلطات الاحتلال الفرنسي في سياسة “الأرض المحروقة” وملاحقتها للثوار الجزائريين وشنها حملات ضد قبائل الحدود داخل التراب المغربي،اضطر الجيش المغربي آنذاك للتصدي لهذه الغطرسة بطريقة قتالية تقوم على عناصر الفرسان،لكن تعوزها طريقة التنظيم والتسلح الحديثة على غرار ما كان عليه الجيش الفرنسي أنذاك،ما جعل مدفعية العدو تحدث الفرق في المعركة في لحظة كانت وجيزة من حيث الزمن لكنها مثلت منعطفا حاسما في تاريخ المغرب المعاصر وحياته السياسية والعسكرية والفكرية.
وتشير بعض المصادر التاريخية إلى أنه بالرغم من هذا الفارق النوعي في العدة الحربية بين القوتين المغربية والفرنسية،فقد تصدى الجيش المغربي لنيران أسلحة لا قبل له بها،وامتص “بنبل ولوحده هذه الصدمة القوية” بفضل شجاعة مقاتليه وتفانيهم.
وتفيد تلك المصادر بأن هذه المعركة،التي اشتبك فيها 11 ألف جندي من الفريقين،فقد فيها المغرب 800 من أفراد قواته،إلا أن المتطوعين المغاربة ما لبثوا أن أنزلوا بالمستعمر هزيمة نكراء خلال مشاركتهم في معركة سيدي إبراهيم قرب مدينة الغزوات القريبة من الحدود المغربية في الفترة من 23 إلى 26 شتنبر 1845 وهو ما يعني أن أبناء الجزائر كانوا دوما يتلقون دعما ومساندة متواصلتين من المغرب ملوكا وشعبا.


Oujda Portail: معركة إيسلي .. محطة تاريخية تشهد على مدى التزام المغرب إزاء جيرانه بالمغرب العربي
The-Capture-Of-The-Retinue-Of-Abd-El-Kader-1808-83-Or,-The-Battle-Of-Isly-On-August-14th,-1844,-1844-63.jpg

و الأن سأدكر لك ما نفيته بكلامك الخرافي المغرب لم ينتضر حتى العشر السنوات الأخيرة لكي يقاتل من الأجل الأستفتاء
بل حارب من أول وهلة
معركة أنوال
في 21 يوليو 1921 تعتبر من المعارك الشهيرة في التاريخ العسكري. حيث انتصر المقاومون المغاربة الريفيين في شمال المغرب بقيادة الأمير محمد عبد الكريم الخطابي على إسبانيا. فئة قليلة من الريفيين وبوسائل بسيطة حققوا نصرا على جيش عتيد وأسلحة متطورة فتاكة، وتمكن اهل الريف من قتل 25 ألف عسكري مستعمر من الإسبان
هدد عبد الكريم الخطابي الأسبان بعدم اجتيازهم "وادي أمقران" وإلا سيتصدى لهم الأبطال الأشاوس من تمسمان وبني توزين. وقد أثار هذا التهديد حفيظة سلبستري، وقرر غزو المنطقة ساخرا من تهديدات عبد الكريم ومستصغرا من شأنه ومن عدته الحربية. وبعد ذلك، بدأ سلبستري في بناء الثكنات والحاميات العسكرية لتسهيل الإمدادات الحربية وتأمين وجود قواته وتمركزها بشكل أفضل ومقبول في كل المناطق الريفية الإستراتيجية، فاقترب الجنرال من ظهار أبران في أواخر شهر ماي1921 لمحاصرة الموقع، وجس النبض؛ بيد أن الريفيين تصدوا للجيش الغازي وألحقوا به هزيمة شنعاء ما زال يتذكرها الشعر الأمازيغي: قديما وحديثا
وعليه، فقد " توجه الثوار بهجوم ضد مركز أبران فاقتحموه، وقتلوا جميع من كان به من ضباط وجنود إلا عددا قليلا استطاع الهروب، فالتحقوا إما بأنوال وإما بسيدي إدريس
وأصدر الجنرال برينغير أوامره لسلبستري بعدم التقدم إلى الأمام؛ لكنه لم يعر أدنى اهتمام لهذه الأوامر، وتوجه مباشرة نحو أنوال للسيطرة على الموقع. وهناك نشبت معركة حامية الوطيس دامت خمسة أيام شارك فيها العدو ب25 ألف من الجنود، ولم يحضر إلى أنوال من مجاهدي عبد الكريم سوى ألفي مجاهد، أما الجنود الآخرون فكانوا ينتظرون الفرصة السانحة، ويترقبون الأوضاع مع زعيمهم عبد الكريم بأجدير. وفي الساعة السادسة مساء من 20 يوليوز1921، وصل عبد الكريم ب1500 جندي إلى موقع أنوال؛ لتشتعل الحرب حتى صباح 21 يوليو من نفس السنة، وانتهت الحرب بانتحار سلفستري وموت الكولونيل موراليس الذي أرسل عبد الكريم جثته إلى مليلية؛ لأنه كان رئيسه في إدارة الشؤون الأهلية سابقا. وقد اتبع عبد الكريم في هذه المعركة خطة التخندق حول "إغريبن"، ومنع كل الإمدادات والتموينات التي تحاول فك الحصار على جيش العدو. " وكانت الضربة القاضية لمركز (إغريبن)عندما أدرك المجاهدون نقطة ضعف الجنود الأسبان المحاصرين المتمثلة في اعتمادهم على استهلاك مياه (عين عبد الرحمـن) ب(وادي الحمام) الفاصل بين (ءاغريبن) و(أنوال)، فركزوا حصارهم حول هذا النبع المائي، وبذلك حرم الجنود الأسبان من الماء، واشتد عطشهم إلى درجة اضطرارهم إلى شرب عصير التوابل وماء العطر والمداد، ولعق الأحجار، بل وصل بهم الأمر إلى شرب بولهم مع تلذيذه بالسكر…كما جاء في المصادر الأسبانية.
وقد تتبعت جيوش عبد الكريم فلول الجيش الأسباني، وألحق به عدة هزائم في عدة مواقع ومناطق مثل: دريوش وجبل العروي وسلوان

سأدكر لك بعض المعارك هنا
385474_235903859812611_146089608794037_551100_533369457_n.jpg

معركة لهري
حققت معركة لهري التي قادها البطل المقاوم موحا أو حمو برفقة الزيانيين والقبائل الأمازيغية المتحالفة نتائج إيجابية على جميع الأصعدة، ولاسيما أنها كبدت المستعمر المحتل عدة خسائر في العتاد والأرواح البشرية، فكانت بمثابة فاجعة مأساوية بالنسبة للفرنسيين حتى قال الجنرال " كيوم " Guillaumeأحد الضباط الفرنسيين الذين شاركوا في الحملة على قبائل الأطلس المتوسط في مؤلفه "البربر المغاربة وتهدئة الأطلس المتوسط (1939/1912): "لم تمن قواتنا قط في شمال إفريقيا بمثل هذه الهزيمة المفجعة"•
وقد بين محمد المختار السوسي في كتابه "المعسول" بأن معركة لهري أسفرت عن مقتل أكثر من عشرين شخصية عسكرية ذات الرتب العالية ناهيك عن أسر الكثير من الجنود، وفي هذا الصدد يقول :" ومن أكبر الوقائع في الحروب وقعة الهري التي استوصل(قتل) فيها رؤساء جنود الفرنسيين أكثر من 20 فيهم الكولونيلات(colonels ) والقبطانات (capitains ) والفسيانات(officiers )، وتفصيلها أن العسكر الفرنسي تقدم بقوة عظيمة وتوغل في تلك الجبال إلى أن وصل الهري المذكور، فانقض عليه عسكر زيان( بزعامة موحا أو حمو الزياني) ومن معهم وسدوا عليهم المسالك التي سلكوها وجعلوا يقتلونهم كيف يشاؤون ويأسرون إلى أن أفنوهم".
وقد ترتبت عن هذه المعركة مقتل 33 قتيلا من الضباط و650 قتيل من الجنود و176 جريح، وغنم المقاومون المغاربة كثيرا من العتاد العسكري الحديث ، فحصلوا على 3مدافع كبيرة و10مدافع رشاشة وعدد كبير من البنادق وعشرات الخيول المحملة بالذخيرة الحربية والمؤن.
401351_235912563145074_146089608794037_551112_434829126_n.jpg

أنصحك بقراءة هدا الكتاب
كاريان سنطرال يا أخي الدي يوجد في الدار البيضاء مسقي بدماء ألاف الشهداء الدي نكرتهم في ردك
معركة سيدي بوعتمان
و هاته دكراها التي كانت خلدت في سبتمبر
تحل اليوم ذكرى معركة سيدي بوعثمان (شمال مراكش) التاريخية (6 سبتمبر 1912) التي تعتبر أول معركة كبرى خاضها الشعب المغربي بعد معاهدة الحماية، إذ شارك فيها مجاهدون وطنيون من مختلف قبائل وجهات البلاد، خصوصا من سوس والصحراء وحاحا والأطلس وأحواز مراكش وعبدة ودكالة والشاوية والسراغنة والرحامنة وتافيلالت وغيرها من القبائل بقيادة المجاهد الشيخ أحمد الهيبة بن الشيخ ماء العينين، بعدما توصل برسالة ورسل من طرف السلطان مولاي عبد الحفيظ يخبره فيها بالضغوطات الاستعمارية، ويدعوه إلى مواصلة الكفاح الذي كان يقوده والده الشيخ ماء العينين ضد الغزو الأجنبي لبلادنا، الشيء الذي ضمنه أخوه الشيخ مربيه ربه الذي كان ساعده الأيمن وخليفته الذي واصل قيادة المقاومة من بعده، في الرسالة التي وجهها إلى جلالة المغفور له محمد الخامس مجددا أواصر البيعة للعرش العلوي المجيد حيث جاء فيها: «وإن أسلافكم المنعمين هم الذين أدخلونا في حرب ضد فرنسا ولو ادخلونا في سلم معها لدخلناه».
ويقول الزعيم علال الفاسي بهذا الخصوص في كتابه «الحركات الاستقلالية»: «ويرجع الفضل في توحيد قبائل الجنوب إلى الشيخ ماء العينين وولده الهيبة الذي كون حوله حركة وطنية بالمعنى الدقيق للكلمة ، وكافح الفرنسيين مطاردا القواد الكبار حتى مدينة مراكش ثم انهزم في موقعه (سيدي بوعثمان) واستمر هو والقبائل الملتفة حوله بسوس والساقية الحمراء طيلة الحرب الكبرى».
وإذا كانت هذه المعركة التي وصفها الكولونيل مانجان MANGIN الذي خاضها على رأس الجيش الفرنسي، «بأنها شرسة لكون العدو هاجمهم واندفع نحوهم بشجاعة فائقة رغم طوفان نار الأسلحة التي يواجهونه بها» قد انتهت لصالح القوات الغازية، فإن ذلك يرجع أساسا إلى الأسلحة المتطورة والسريعة الطلقات التي يتوفر عليها العدو بكثافة والتي لم يكن بيد المجاهدين ما يقاربها من عدة وعتاد. ورغم ذلك فإن المؤرخين يعتبرونها من بين أهم المعارك والمحطات التاريخية التي شهدتها بلادنا في بداية القرن الماضي والتي ينبغي التوقف عندها وتسليط الأضواء على أبعادها الوطنية التي نذكر منها:
أولا: جسدت هذه المعركة الوحدة الوطنية للشعب المغربي إذ شارك فيها المتطوعون المجاهدون من أقصى تخوم الصحراء وأقاليمنا الساقية الحمراء ووادي الذهب ومختلف قبائل وجهات المغرب من أجل الدفاع عن حوزة الوطن الموحد.
ثانيا: أعطت هذه المعركة الانطلاقة الأولى لانتفاضة الشعب المغربي بعد معاهدة الحماية، والتي تعددت معاقلها ومحطاتها، التي نذكر منها على سبيل المثال: في الأطلس المتوسط (معركة لهري 1914) بقيادة المجاهد موحا أحمو الزياني، في الريف المجاهد محمد بن عبد الكريم الخطابي معركة أنوال 1924 وفي الأطلس الكبير المجاهد عسو باسلام (معركة بوكافر 1932) وتافيلالت المجاهد بلقاسم النكادي وغيرهم كثيرون.
ثالثا:المعركة تشكل استمرارا لخط الكفاح عن حوزة الوطن الذي خاضه الشيخ ماء العينين بتنسيق مع الملوك الذين عايشهم منذ السلطان مولاي الحسن الأول، والذي حث السلطان مولاي عبد الحفيظ الهيبة على مواصلته، وخاصة الدور الذي قام به والده في اذكاء انتفاضة الشاوية ومعركة الدار البيضاء، سنة 1907، مما أدى بالحكومة الفرنسية إلى أن تشترط على المخزن عند إبرام الاتفاقية المتعلقة بالشاوية، ضرورة تضمينها بندا تلتزم فيه الدولة بعدم تزويد الشيخ ماء العينين بالسلاح مستقبلا، الشيء الذي تم التنصيص عليه في بنود الاتفاقية.
ورغم ذلك لم يتوقف المخزن عن تزويد الشيخ ماء العينين بالسلاح، فخاض معركة تادلة سنة 1910 في مواجهة الجنرال MOINIER قبل وفاته بثلاثة أشهر بتيزنيت.
رابعا: شكلت معركة سيدي بوعثمان محطة أساسية في مسار حركة المقاومة في الجنوب بعد إعلان الحماية، تلك المقاومة الطويلة التي اتخذت من الأطلس الصغير معقلا لقيادتها بمنطقة (اكردوس) قرب (تافراوت)، حيث تواصلت المقاومة بعد وفاة (الشيخ أحمد الهيبة) سنة 1919 بقيادة أخيه (الشيخ مربيه ربه إلى غاية سنة 1934ويقول الزعيم علال الفاسي في مخطوط له عن مقاومة الشعب المغربي للمد الاستعماري «وقد تولى أخوه (مربيه ربه) مواصلة المقاومة التي لم تنته في الأطلس الكبير وسوس إلا سنة 1934»، لتكون بذلك حركة المقاومة في سوس والصحراء التي دامت 22 سنة، هي الأطول بالنسبة لباقي حركات المقاومة التي عرفتها باقي جهات الوطن. وشكل مقرها (باكردوس) ملاذا ووجهة لكل الراغبين في مواصلة الكفاح إلى غاية سنة 1934 حيث كانت معركة (تيزي) بسوس آخر المعارك المسلحة .
خامسا: إننا نؤمن بأن هذه المحطة التاريخية الهامة ستنال حظها من الاعتبار مستقبلا ، على غرار باقي المعارك التاريخية التي تخلدها بلادنا، بفضل الاهتمام المتزايد في العهد الجديد بموروثنا النضالي والحضاري، والعناية الخاصة التي يوليها جلالة الملك محمد السادس نصره الله بتاريخ بلادنا ورجالاتها، ذلك الاهتمام الذي تحرص المندوبية السامية للمقاومين وأعضاء جيش التحرير على بلورته، من خلال المجهودات التي تبذلها لتحصين الذاكرة الوطنية وإنصاف رجالات تاريخنا المعاصر الذين كرسوا حياتهم للدفاع عن حوزة الوطن وصيانة مقدساته.
وبهذه المناسبة نتذكر بإكبار وخشوع بطولات كل الذين ضحوا من أجل الحرية والاستقلال وعزة الوطن وصيانة كرامة المواطنين على امتداد الوطن الموحد من طنجة إلى لكويرة ونترحم على أرواحهم الطاهرة.
المعارك كتيرة و كتيرة و أتمنى أن لا تكرر نفس الخطأ
لأن جيل في المغرب بكامله دهب ضحية الأمية في 57 لأنه عندما أختطفت فرنسا الطائرة خرج الطلاب و التلاميد و قتلو و هجمو كل فرنسي و أي معتدي مستمعر و الأساتدة كانو من الفرنسيين فأنسحبو كلهم من المدارس و الجامعات لكن لم يكن يعرف هدا الجيل أن سيتعرض لنكران الجميل هدا
أستادي في القانون التجاري قال لي نعت لن أقوله هنا أفضل الأبقاء عليه في نفسي عن الجزائريين للأسف
و تاريخنا في المعارك ليس فقط من 1844 بل قبلها بكتير
معركة تونديبي
معركة تونبيدي كانت المواجهة الحاسمة أثناء غزو المغرب لإمبراطورية السونغاي في القرن 16 (الحرب المغربية السونغية). رغم الفرق العددي الكبير لصالح جيش السونغاي، القوات المغربية تحت قيادة جودر باشا استطاعت هزم حاكم إمبراطورية سونغاي أسيكا إسحاق الثاني، مما أدى إلى انهيار الإمبراطورية.
بقيادة هدا الرجل
386054_235391409863856_146089608794037_549480_829938795_n.jpg

أحمد المنصور
معركة الزلاقة
معركة الزلاقة أو معركة سهل الزلاقة وقعت في 23 أكتوبر 1086 م بين جيوش دولة المرابطين متحدة مع جيش المعتمد بن عباد والتي انتصرت على قوات الملك القشتالي ألفونسو السادس. كان للمعركة تأثير كبير في تاريخ الأندلس الإسلامي, إذ أنها أوقفت زحف النصارى المطرد في أراضي ملوك الطوائف الإسلامية وقد أخرت سقوط الدولة الإسلامية في الأندلس لمدة تزيد عن قرنين ونصف.
عندما علم ألفونسو بتحرك ابن تاشفين ترك حصاره لسرقسطة وتقدم مع حلفائه لقتال المسلمين ويوصل بعض المؤرخين عدد جنود ألفونسو إلى 60ألف وفي روايات انها 100 ألف منهم 30 ألف من عرب الأندلس. عسكرت الجيوش النصرانية على بعد 3 أميال من جيش المسلمين على الضفة الأخرى من نهر جريرو.
قسم الجيش الإسلامي إلى 3 أقسام:
الأندلسيين في المقدمة بقيادة المعتمد بن عباد
البربر وعرب المغرب في المؤخرة بقيادة داود بن عائشة أحد قادة المرابطين
الجنود الاحتياطيين ويكونون خلف الجيش الإسلامي وهم بقيادة ابن تاشفين
قام ألفونسو بهجوم خاطف ومفاجئ على قوات المسلمين مما أربكها وكاد يخترق صفوفها وقاوم المسلمون مقاومة عنيفة لم تنجح في رد الهجوم فما كان من ابن تاشفين إلا أن أرسل جنوده على دفعات إلى أرض المعركة مما أدى لتحسين موقف المسلمين ثم عمد ابن تاشفين على اختراق معسكر النصارى ليقضي على حراسه ويشعل النار فيه الأمر الذي أدى إلى تفرق جيش ألفونسو بين مدافع عن المعسكر ومحارب للقوات الإسلامية.
حوصر ألفونسو وبقية جنده ولم يتبق منهم سوى ألفونسو و500 فارس أغلبهم مصابين. قام من تبقى من جيش ألفونسو بالهرب ولم يصل منهم إلى طليطلة سوى 120 فارس.
389791_235907753145555_146089608794037_551103_639934197_n.jpg

و هاته الدولة المرابطية و الدول التي كانت حينها
2996060241_1_5_OFQE96jO.png

معركة الأرك
معركة الأرك هي معركة وقعت في 18 يوليو 1195 م بين قوات الموحدين بقيادة السلطان المغربي أبو يوسف يعقوب المنصور وقوات ملك قشتالة ألفونسو الثامن. كان للمعركة دوراً كبيراً في توطيد حكم الموحدين في الأندلس وتوسيع رقعة بلادهم فيها. وقد اضطر ألفونسو بعدها لطلب الهدنة من السلطان الموحدي أبي يوسف المنصور. يعتبرها المؤرخون مضاهية لمعركة الزلاقة في وقع الهزيمة على مسيحيي أيبيريا.
أبو يوسف يعقوب بن يوسف المنصور بالله (أو اختصاراً: "يعقوب الخليفة الموحد")(ح 1160 - 23 يناير 1199) ثالث خلفاء الموحدين ببلاد المغرب (المغرب العربي). خلف والده أبو يعقوب يوسف. حكم من 1184 حتى وفاته في مراكش عام 1199. تميز عهده بالمشاريع الكبيرة. بنى مسجد الكتبية في مراكش وأزمع في بناء أكبر مسجد بالعالم (مسجد حسان) في الرباط إلا أن المنية وافته والإنشاء في بداياته تاركا مئذنة حسن.
يعقوب الموحد احتضن ابن رشد في بلاطه وحماه. هزم ألفونس الثامن القشتالي في معركة الأرك في 18 يوليو 1195. بعد هذا النصر اتخذ لقب "المنصور بالله".
وهناك في مدينة فاس في المغرب الأقصى عقب للسلطان يعقوب، وهم العبدلاويون - عائلة العبدلاوي معن الأندلسي - حسب ما جاء في كتاب زهرة الآس للعلامة الكتاني، وهم أهل خير وديانة، كان منهم العلماء والفقهاء والشيوخ الكبار ولهم زاوية أجدادهم المعروفة بهم اليوم في حومة المخفية وحي رأس الزاوية من فاس الأندلسية، ولهم مراقدهم التي حوت رفاة أجدادهم ممن استقروا بفاس بعد نزوحهم من الأندلس إبان سقوط ملكهم وهلاك آخر الأمراء الموحدين بها.
هناك قصة رواها المؤرخ ابن خالكان حول موت يعقوب المنصور:قيل انه بعد أن انتهت فترة حكمه جال في الأرض إلى ان وصل إلى منطقة في بلاد الشام هي اليوم في لبنان حيث دفن على قمة تلة في البقاع الغربي وهي الآن قرية تعرف باسمه قرية السلطان يعقوب وفيها مزار لهذا السلطان وفي هذه القرية عائلة عبدوني وقد يرجع اصلها إلى المغرب العربي لما هناك من آل عبدوني في المغرب في الدار البيضاء والحسيمة و سطاط وكدلك في تلمسان والجزائر.
 
التعديل الأخير:
رد: الجزائر قديما (مملكة نوميديا)

المهدي بن تومرت من المغرب
كان إماما و داعية روحي
من أين بدأ دعوته ؟؟؟ من بجاية في الجزائر
من قائد جيش الموحدين و سلطانهم و من توارث حكم دولة الموحدين من صلبه ؟؟
هو عبد المؤمن بن علي الكومي الندرومي التلمساني الجزائري
هل ان خزعبلاتك تدعو الى السخرية ؟؟

المهدي بن تومرت بعد شرب العلم ذهب الى الاسكندرية ثم الى طرابلس حيث نشر العلم هناك ثم الى تونس حيث قام بنفس المهمة ثم الى طرابلس ثم الى بجاية التي كانت مجرد محطة في طريق نشره للعلم وليس منطلق دعوته.

بالنسبة لعبد مومن يا فهيم فهو ابن تلمسان التي خضعت للمغرب من الدولة الادريسية الى المرابطية الى الموحدية وبعد تفكك الموحدية عادت الى المريييين مجددا بعد استطاعوا الوصول الى وهران والسيطرة عليها وهكذا وحتى بعد خضوع الجزائر الى العثمانيين ضم السعديون مجددا تلمسان اي انها في فترات طويلة جدا كانت تابعة للمغرب ساعتها لوم تكون تابعة لاي من الدويلات التي نشأت شرق الجزائر .


ينحدر المرينيون من بلاد الزاب الكبير في الشرق الجزائري (السفوح الغربية لجبال الاوراس امتدادا حتى منطقة المدية ،ومعنى كلمة المرينيون: القبائل التي هلكت ماشيتها، وهم قبائل بدوية كان أول ظهور لهم كمتطوعين في الجيش الموحدي ،واستطاعوا تشكيل قوة عسكرية وسياسية مكنتهم من الإطاحة بدولة الموحدين سنة 1269م.
غير صحيح وعاري عن الصحة فالمرينيون اصلهم يعود الى زناتة وهي قبيلة اصلها في ليبيا الحالية ولازالت متواجدة الى الان قبيلة زناتة في كل من المغرب وليبية واول نواة لجيش المريينين كان من ابناء قبائل زناتة الذين استوطنوا وسط المغرب واول مدينة خضعت لهم هي مكناس.

ما دخل خريطة السعدين ؟؟ و لماذا لا تشمل الصحراء الغربية؟؟
bleh%5B1%5D.gif
تستيطع عدم الإجابة على هذا السؤال

لانها يا فهيم كانت خريطة بداية نشأت الدولة السعدية بعد تفكك الدولة الوطاسية
بالمناسبة الجزائر لم تكن تحت النفوذ العثماني بل الولاء للخلفة و كانت مستقلة في قرارها العسكري و السياسي و الإقتصادي


و بالنسبة للإستفتاء على الأقل نحن حاربنا فرنسا لأكثر من قرن و أخرجناهم بالقوة و أكثرنا فيهم القتل و أشفينا الغليل /// الدور على من تركهم يخرجون مثلما دخلو معززين مكرمين و لم يفكر برفع السلاح للدفاع عن عرضه و أرضه و الرجل الوحيد ((عبد الكريم خطابي)) الذي حاول فعل ذلك كان جزاءه الخيانة و التآمر من ملك البلاد
كانت الجزائر كانت تابعة لدولة العثمانية وايالة تابعة لها وباي الجزائر كان يعين بموافقة السلطان العثماني لا اكثر ولا اقل.

اما عن المقاولة في المغرب فنحن رفعا السلاح من اقصى الجنوب الى اقصى الشمال وارغمناهم عىل الخروج في فترة تعد ربع ما قضوه عندكم وان أردت يمكنني ان أعطيك دروس في المقاومة المغربية يا فهيم.
لم يكن ليتم هذا لولا تدخل الجزائريين // أزل الغبار عن ذاكرتك
ممكن تقول لي ما هو الدور الجزائري في معرطة وادي المخازن والذي لولاه ما كان المغاربة ينجحون في المعركة ؟؟؟؟:walw[1]::walw[1]:ممكن شيىء نسيه المؤرخون يا فيهم وانت تدركته.
 
رد: الجزائر قديما (مملكة نوميديا)

النقاش بالادلة بارك الله فيكم ار ى ان البعض يحاول اثبات رئيه وفقط
 
رد: الجزائر قديما (مملكة نوميديا)

النقاش بالادلة بارك الله فيكم ار ى ان البعض يحاول اثبات رئيه وفقط
اي شيىء بالنسبة لي تريد له مصدر اخي عبد العزيز اشر اليه فقط .
 
رد: الجزائر قديما (مملكة نوميديا)

morav.png


المرابطون، اللمتونيون، الملثمون: سلالة بربرية حكمت في المغرب، موريتانيا، غرب الجزائر و الأندلس مابين أعوام 1056-1060 و حتى 1147 م.

المقر: فاس: 1056-1086 م، مراكش منذ 1086 م.


يرجع أصل المرابطين إلى قبيلة لمتونة البربرية كما أن أصل التسمية يرجع إلى أتباع الحركة الإصلاحية التي أسسها عبد الله بن ياسين و الذي قاد حركة جهادية لنشر الدين و كان رجالها يلزمون الرباط بعد كل حملة من حملاتهم الجهادية، بدأت الحركة بنشر الدعوة في الجنوب -انطلاقا من موريتانيا- و أفلحوا في حمل بلاد غانه على الإسلام و من ثمة باقي مناطق الصحراء الغربية، في عهد يوسف بن تاشفين (1060-1106 م) تم غزو المغرب و غرب الجزائر ثم بناء مدينة مراكش 1062 م.

قاد عام 1086 م أولى حملاته في الأندلس و انتصر على النصارى في معركة الزلاقة الشهيرة. بين أعوام 1089-1094 م عاد ابن تاشفين مرة أخرى إلى الأندلس و لكن هذه المرة للقضاء على ملوك الطوائف. في عهد علي بن يوسف (1106-1143) تعرض إلى هزائم على أيدي النصارى في الأندلس ثم استولى الموحدون على مملكته في غرب إفريقية -منذ 1030 م- . إلى أن قضى هؤلاء على آخر الأمراء بعد استيلائهم على مراكش عام 1147 م.

المصدر:
- الفنون والهندسة الإسلامية (Islam: Kunst und Architektur) لـ"ماركوس هاتشتاين" (Markus Hattstein)


منقول
 
رد: الجزائر قديما (مملكة نوميديا)

morav.png


المرابطون، اللمتونيون، الملثمون: سلالة بربرية حكمت في المغرب، موريتانيا، غرب الجزائر و الأندلس مابين أعوام 1056-1060 و حتى 1147 م.

المقر: فاس: 1056-1086 م، مراكش منذ 1086 م.


يرجع أصل المرابطين إلى قبيلة لمتونة البربرية كما أن أصل التسمية يرجع إلى أتباع الحركة الإصلاحية التي أسسها عبد الله بن ياسين و الذي قاد حركة جهادية لنشر الدين و كان رجالها يلزمون الرباط بعد كل حملة من حملاتهم الجهادية، بدأت الحركة بنشر الدعوة في الجنوب -انطلاقا من موريتانيا- و أفلحوا في حمل بلاد غانه على الإسلام و من ثمة باقي مناطق الصحراء الغربية، في عهد يوسف بن تاشفين (1060-1106 م) تم غزو المغرب و غرب الجزائر ثم بناء مدينة مراكش 1062 م.

قاد عام 1086 م أولى حملاته في الأندلس و انتصر على النصارى في معركة الزلاقة الشهيرة. بين أعوام 1089-1094 م عاد ابن تاشفين مرة أخرى إلى الأندلس و لكن هذه المرة للقضاء على ملوك الطوائف. في عهد علي بن يوسف (1106-1143) تعرض إلى هزائم على أيدي النصارى في الأندلس ثم استولى الموحدون على مملكته في غرب إفريقية -منذ 1030 م- . إلى أن قضى هؤلاء على آخر الأمراء بعد استيلائهم على مراكش عام 1147 م.

المصدر:
- الفنون والهندسة الإسلامية (Islam: Kunst und Architektur) لـ"ماركوس هاتشتاين" (Markus Hattstein)


منقول
صراحة حال الأمة يبكيني
المهم هاته هي الخريطة و ستتختصر عليك كل شيء عاصمة الدولة المرابطية هي مراكش و هي أمتداد لنفس النضام من الأدارسة الى المرابطين و الموحدين و الأن العلويين الدي لازال في المغرب
2996060241_1_5_OFQE96jO.png

يبدو أنني يجب أن أدكرك يا أخي أنه لازال هنالك أحزاب و جمعيات مغربية تطالب بموريطانيا لأنها مغربية فرقها عنها المستعمر بخططه لتقسيم الوطن العربي
 
رد: الجزائر قديما (مملكة نوميديا)

هل قرأت الجملة بالأحمر من اين جاء المرابطون
 
رد: الجزائر قديما (مملكة نوميديا)

قلت لك أنك تتكلم عن أشياء علومها لك و من أشياء تتخيلها فقط
سأدكرك بمعارك قادها المغرب ضد المستعمر الفرنسي الدي أصلا و صل للمغرب لأن المغرب دافع على الجزائر
من معركة أيسلي الى تفجير طنجة و الصويرة الى المعركة البحرية الضارية في الصويرة بين البحرية المغربية و البحرية الفرنسية
374602_231490246920639_146089608794037_541062_623162688_n.jpg

و هاته الصورة لازالت تخلد الدكرى سنة 1844
أتمنى أن تدخب الى غوغل و تبحت عن تاريخ 1844 و كدلك عن معركة أيسلي
التي خادها المغرب دفاعا عن الجزائر مع فرنسا و التي هي مقدمة استعمار المغرب
و هنالك صور عديدة تخلد هاته المعركة
isly.jpg

maarak10.jpg


The-Capture-Of-The-Retinue-Of-Abd-El-Kader-1808-83-Or,-The-Battle-Of-Isly-On-August-14th,-1844,-1844-63.jpg

و الأن سأدكر لك ما نفيته بكلامك الخرافي المغرب لم ينتضر حتى العشر السنوات الأخيرة لكي يقاتل من الأجل الأستفتاء
بل حارب من أول وهلة


سأدكر لك بعض المعارك هنا
385474_235903859812611_146089608794037_551100_533369457_n.jpg


401351_235912563145074_146089608794037_551112_434829126_n.jpg

أنصحك بقراءة هدا الكتاب
كاريان سنطرال يا أخي الدي يوجد في الدار البيضاء مسقي بدماء ألاف الشهداء الدي نكرتهم في ردك
معركة سيدي بوعتمان
و هاته دكراها التي كانت خلدت في سبتمبر

المعارك كتيرة و كتيرة و أتمنى أن لا تكرر نفس الخطأ
لأن جيل في المغرب بكامله دهب ضحية الأمية في 57 لأنه عندما أختطفت فرنسا الطائرة خرج الطلاب و التلاميد و قتلو و هجمو كل فرنسي و أي معتدي مستمعر و الأساتدة كانو من الفرنسيين فأنسحبو كلهم من المدارس و الجامعات لكن لم يكن يعرف هدا الجيل أن سيتعرض لنكران الجميل هدا
أستادي في القانون التجاري قال لي نعت لن أقوله هنا أفضل الأبقاء عليه في نفسي عن الجزائريين للأسف
و تاريخنا في المعارك ليس فقط من 1844 بل قبلها بكتير
معركة تونديبي
معركة تونبيدي كانت المواجهة الحاسمة أثناء غزو المغرب لإمبراطورية السونغاي في القرن 16 (الحرب المغربية السونغية). رغم الفرق العددي الكبير لصالح جيش السونغاي، القوات المغربية تحت قيادة جودر باشا استطاعت هزم حاكم إمبراطورية سونغاي أسيكا إسحاق الثاني، مما أدى إلى انهيار الإمبراطورية.
بقيادة هدا الرجل
386054_235391409863856_146089608794037_549480_829938795_n.jpg

أحمد المنصور

389791_235907753145555_146089608794037_551103_639934197_n.jpg

و هاته الدولة المرابطية و الدول التي كانت حينها
2996060241_1_5_OFQE96jO.png

معركة الأرك
معركة الأرك هي معركة وقعت في 18 يوليو 1195 م بين قوات الموحدين بقيادة السلطان المغربي أبو يوسف يعقوب المنصور وقوات ملك قشتالة ألفونسو الثامن. كان للمعركة دوراً كبيراً في توطيد حكم الموحدين في الأندلس وتوسيع رقعة بلادهم فيها. وقد اضطر ألفونسو بعدها لطلب الهدنة من السلطان الموحدي أبي يوسف المنصور. يعتبرها المؤرخون مضاهية لمعركة الزلاقة في وقع الهزيمة على مسيحيي أيبيريا.
أبو يوسف يعقوب بن يوسف المنصور بالله (أو اختصاراً: "يعقوب الخليفة الموحد")(ح 1160 - 23 يناير 1199) ثالث خلفاء الموحدين ببلاد المغرب (المغرب العربي). خلف والده أبو يعقوب يوسف. حكم من 1184 حتى وفاته في مراكش عام 1199. تميز عهده بالمشاريع الكبيرة. بنى مسجد الكتبية في مراكش وأزمع في بناء أكبر مسجد بالعالم (مسجد حسان) في الرباط إلا أن المنية وافته والإنشاء في بداياته تاركا مئذنة حسن.
يعقوب الموحد احتضن ابن رشد في بلاطه وحماه. هزم ألفونس الثامن القشتالي في معركة الأرك في 18 يوليو 1195. بعد هذا النصر اتخذ لقب "المنصور بالله".
وهناك في مدينة فاس في المغرب الأقصى عقب للسلطان يعقوب، وهم العبدلاويون - عائلة العبدلاوي معن الأندلسي - حسب ما جاء في كتاب زهرة الآس للعلامة الكتاني، وهم أهل خير وديانة، كان منهم العلماء والفقهاء والشيوخ الكبار ولهم زاوية أجدادهم المعروفة بهم اليوم في حومة المخفية وحي رأس الزاوية من فاس الأندلسية، ولهم مراقدهم التي حوت رفاة أجدادهم ممن استقروا بفاس بعد نزوحهم من الأندلس إبان سقوط ملكهم وهلاك آخر الأمراء الموحدين بها.
هناك قصة رواها المؤرخ ابن خالكان حول موت يعقوب المنصور:قيل انه بعد أن انتهت فترة حكمه جال في الأرض إلى ان وصل إلى منطقة في بلاد الشام هي اليوم في لبنان حيث دفن على قمة تلة في البقاع الغربي وهي الآن قرية تعرف باسمه قرية السلطان يعقوب وفيها مزار لهذا السلطان وفي هذه القرية عائلة عبدوني وقد يرجع اصلها إلى المغرب العربي لما هناك من آل عبدوني في المغرب في الدار البيضاء والحسيمة و سطاط وكدلك في تلمسان والجزائر.

تذكر لي معارك منفصلة لبعض الاهالي ؟؟؟؟ هل تعرف أن عدد المعارك التي قام بها الامير عبد القادر وحده تعادل أضعاف المرات هدا هل تعرف مقاومة احمد باي و عدد المعارك التي أذل فيها الفرنسيين هل تعرف خولة جرجرة فاطمة نسومر التي ركعت 12 جنرال و اطلق عليها الفرنيون جاندارك الجزائر هل تعرف ثورة الشيخ المقراني و جيشه الذي تعدى 250 ألف هل تعرف مقاومة الشيخ بوعمامة أنسخ في جوجل............ و تثقف لو أذكر معارك المقاومة بدون الثورة التحررية الكبرى التي الهمت العالم لأمتلأ المنتتدى ....


و ردا على كلامك أننا إنتظرنا 10 سنوات الاخيرة لنقاوم الجزائر لم تسلم بمعاهدة ببلدك بل بعد معركة نفارين التي تحطم فيها الاسطول الجزائري و بعد 3 سنوات حصار كاملة و بعد حروب دامية تمكنو من النزول على شاطئ سيدي فرج و بعد قرن من الزمان حتى تمكنو من السيطرة على كامل التراب الجزائري (( راجع الموسوعة الفرنسية التي تؤمنون بها )) لو أذكر معارك المقاومة بدون الثورة التحررية الكبرى التي الهمت العالم لأمتلأ المنتتدى ....

بالنسبة لكم هل تنكر أن فرنسا دخلت بدون مقاومة و خرجت بدون مقاومة حقيقية
هل تنكر خيانة ملككم للمجاهد عبد الكريم خطابي عندما قام لجهاد الفرنسيين ؟؟ أجبني بدون لف و دوران:close_tema[1]:
 
رد: الجزائر قديما (مملكة نوميديا)

انا لا اومن بتاريخنا صراحة فكله مزور
وبداية التزويرهي ان قبيلة عربية واحدة نشرت نسلها في شبه قارة باكملها

حتى نظرية التطور لداروين وعل غبائها ارحم من هذه الكذبة الكبرى

فما بالكم ببقاي التاريخ


انصحكم تهتموا بالحاضر وانسوا الماضي واعدوا للمستقبل ارحم لعقولكم وقلوبكم
 
رد: الجزائر قديما (مملكة نوميديا)

ابحث في قوقل عن تاريخ القرصنة في شمال افريقيا بالغة الفرنسية و الانكليزية وسترى أن الجزائريين هم المد كورين بكثرة
 
رد: الجزائر قديما (مملكة نوميديا)

هل ان خزعبلاتك تدعو الى السخرية ؟؟

المهدي بن تومرت بعد شرب العلم ذهب الى الاسكندرية ثم الى طرابلس حيث نشر العلم هناك ثم الى تونس حيث قام بنفس المهمة ثم الى طرابلس ثم الى بجاية التي كانت مجرد محطة في طريق نشره للعلم وليس منطلق دعوته.

بالنسبة لعبد مومن يا فهيم فهو ابن تلمسان التي خضعت للمغرب من الدولة الادريسية الى المرابطية الى الموحدية وبعد تفكك الموحدية عادت الى المريييين مجددا بعد استطاعوا الوصول الى وهران والسيطرة عليها وهكذا وحتى بعد خضوع الجزائر الى العثمانيين ضم السعديون مجددا تلمسان اي انها في فترات طويلة جدا كانت تابعة للمغرب ساعتها لوم تكون تابعة لاي من الدويلات التي نشأت شرق الجزائر .


خزعبلات ؟؟ أنا وضعت لك بالدليل و الرابط و من مصادركم حتى لا تقول كلاما آخر
و المصدر واضح يقول انه إستقر لبعض الوقت في بجاية ///// مع أن أمره لا يهمني فليس المهم في الحكاية
المهم هو عبد المؤمن بن علي الندرومي التلمساني الجزائري
و إنسى حكاية تلمسان تابعة للمغرب فلو إعتمدنا على مبدأك لكانت نصف المغرب تابعة لنوميديا و نوميديا هي الأسبق و الأحق
غير صحيح وعاري عن الصحة فالمرينيون اصلهم يعود الى زناتة وهي قبيلة اصلها في ليبيا الحالية ولازالت متواجدة الى الان قبيلة زناتة في كل من المغرب وليبية واول نواة لجيش المريينين كان من ابناء قبائل زناتة الذين استوطنوا وسط المغرب واول مدينة خضعت لهم هي مكناس.

أنا أتكلم معك بمصادر فرد علي بمصادر و دع عنك كلام الاطفال
لانها يا فهيم كانت خريطة بداية نشأت الدولة السعدية بعد تفكك الدولة الوطاسية
و الصحراء الغربية لمن كانت تابعة في ذلك الوقت ؟؟


كانت الجزائر كانت تابعة لدولة العثمانية وايالة تابعة لها وباي الجزائر كان يعين بموافقة السلطان العثماني لا اكثر ولا اقل.

العناد من اجل العناد و فقط أم ماذا ؟؟؟ المعاهدات كانت تتم بإسم الجزائر و لها ميزانتيها و جيشها الخاص وضع الجزائر كان مشابه لوضع مصر في عهد الخلافة العثمانية


اما عن المقاولة في المغرب فنحن رفعا السلاح من اقصى الجنوب الى اقصى الشمال وارغمناهم عىل الخروج في فترة تعد ربع ما قضوه عندكم وان أردت يمكنني ان أعطيك دروس في المقاومة المغربية يا فهيم.
تعلمني المقاومة يا رجل ارضك محتلة من الإسبان منذ 6 قرون ؟؟ إستغفر ربك ؟؟ أصغر مقاوم جزائري قام بما لم يقم به المغرب مجتمعا ...التاريخ شاهد
ممكن تقول لي ما هو الدور الجزائري في معرطة وادي المخازن والذي لولاه ما كان المغاربة ينجحون في المعركة ؟؟؟؟:walw[1]::walw[1]:ممكن شيىء نسيه المؤرخون يا فيهم وانت تدركته.
الجواب
http://slamoon.com/vb/threads/slamoon25018/

الرد بالاخضر و الكلام بالمصادر
 
رد: الجزائر قديما (مملكة نوميديا)

تذكر لي معارك منفصلة لبعض الاهالي ؟؟؟؟ هل تعرف أن عدد المعارك التي قام بها الامير عبد القادر وحده تعادل أضعاف المرات هدا هل تعرف مقاومة احمد باي و عدد المعارك التي أذل فيها الفرنسيين هل تعرف خولة جرجرة فاطمة نسومر التي ركعت 12 جنرال و اطلق عليها الفرنيون جاندارك الجزائر هل تعرف ثورة الشيخ المقراني و جيشه الذي تعدى 250 ألف هل تعرف مقاومة الشيخ بوعمامة أنسخ في جوجل............ و تثقف لو أذكر معارك المقاومة بدون الثورة التحررية الكبرى التي الهمت العالم لأمتلأ المنتتدى ....


و ردا على كلامك أننا إنتظرنا 10 سنوات الاخيرة لنقاوم الجزائر لم تسلم بمعاهدة ببلدك بل بعد معركة نفارين التي تحطم فيها الاسطول الجزائري و بعد 3 سنوات حصار كاملة و بعد حروب دامية تمكنو من النزول على شاطئ سيدي فرج و بعد قرن من الزمان حتى تمكنو من السيطرة على كامل التراب الجزائري (( راجع الموسوعة الفرنسية التي تؤمنون بها )) لو أذكر معارك المقاومة بدون الثورة التحررية الكبرى التي الهمت العالم لأمتلأ المنتتدى ....

بالنسبة لكم هل تنكر أن فرنسا دخلت بدون مقاومة و خرجت بدون مقاومة حقيقية
هل تنكر خيانة ملككم للمجاهد عبد الكريم خطابي عندما قام لجهاد الفرنسيين ؟؟ أجبني بدون لف و دوران:close_tema[1]:
أنا لا أنكر المقاومة الشريفة لمقاومين الجزائريين لفرنسا
بل أحوال أن أصلح لك أفكارك القائلة على أن فرنسا كانت بدون مقاومة في المغرب كبد للمستعمر في معركة واحدة 25 ألف قتيل من قال لك يا أخي أن المقاومة كانت في معركة أو معركتيين كل جمعة كل جنازة كان يسقط فيها شهداء قلت كاريان سنطرال المشهور في الدار البيضاء مسقي بدم الشهداء و سأقول لك أن مكناس و الهديم كدلك مسقي بدم الشهداء أنت لا تعرف المغاربة لأنك تصف شخصا ليس مغربي يوجد في خيالك و ما اسنتجته أنت فقط من بعض المعرومات المغلوطة
محمد الخامس كان هو سبب تورة ما سمي بتورة الملك و الشعب و محمد الخامس حين مات أتعرف مدا فعل الناس في المغرب العشرات رمو بأنفسهم للأسف من أسطح المنازل أتعرف أن جئت الى المغرب و تكلمت عن محمد الخامس بسوء مدا سيجرى لك ستقتل لأنه بالنسبة للمغاربة رمز قومي أتعرف أنه حينما نفى المستعمر محمد الخامس تار شعب المغرب بأكمله تتكلم عن الأمير عبد الكريم كأنه ليس بالمغربي و كأن المقاومين الدين كانو معه أتو من كوكب أخر قصص عبد الكريم الخطابي أخدت جدلا كبييرا
تريد متل هاته القصص هي كتيرة
الشهيد أحمد الحنصالي المقاوم الأول بمنطقة الأطلس المتوسط




يرجع نسب احمد الحنصالي إلى أسرة شريفة، حيث كان جده سعيد الحنصالي من الشرفاء الذين تقع زاويتهم شرق مدينة أزيلال، والده يسمى موحى ووالدته تسمى عائشة. وقد إ ازداد الشهيد الحنصالي في العشرينات بزاوية أحنصال ، نشأ يتيم الأبوين وهاجر في سن مبكرة إلى دوار ايت احبيبي بقيادة تاكزيرت إقليم بني ملال حيت اشتغل راعيا ما يقارب من ثماني سنوات عند عند عائلة ايت زايد اورحو، ثم خماسا بدوار ايت وودي، قبل أن يتوجه الى بونوال حيث كان يرعى البقر عند المسمى موحى والعيد ثم اشتغل بعدها عاملا مداوما وكان مستقرا مع المخزني اسعيد اوخلا الذي كان مكلفا بحراسة المركز الفرنسي على المنطقة

يعتبر احمد الحنصالي المقاوم الأول بمنطقة الأطلس المتوسط الذي تحدى حاجز الصمت والتردد وتخطى ظروف الحيرة والانتظار مزق مخانق التطويق الاستعماري العنيف.
فقد ابتدأ هذا الثائر القروي، والفلاح الصغير الفصل الأول من ثورته الكبرى يوم 13 مايو 1951 حينما اعترض سيارة يركبها أربعة من الفرنسيين وهي في طريقها بين سد بين الويدان وافورار وإقليم أزيلال فأطلق الرصاص عليهم حيت أصيب تسوتينو وأمه بإصابة لقيا على إثرها مصرعهما وفي حين أصيب كون وزوجته بجروح مختلفة وقد تمت الحادثة في واضح النهار وفي موقع جبل استولى الثائر الحنصالي على سلاح الفرنسيين كغنيم أولى وكسلاح أول من أول عملية ثورية قام بها، واستمر في أعماله الثورية والفدائية في أمكنة ومواقع مختلفة متباعدة عن بعضها البعض من عشرة إلى مائة وخمسين كلم وخلال هذه الرحلة الفدائية استطاع الشهيد قتل العديد من حراس الأمن والمتعاونين معهم ونتيجة لذلك تدخلت السلطة الفرنسية للبحث عن الحنصالي ومطالبة متابعة خطواته وعملياته في شعاب وغابات القصيبة وبني ملال وكتشاف مخابئه وفي يوم 23يوليوز 1951 تم القبض عليه بعد سنتين من انطلاق ثورته تقريبا في سد بين الويدان حيث اعتقلت السلطات الفرنسية العديد من سكان المناطق الجبلية التي تنقل فيها الثائر أحمد الحنصالي والتي باشر منها ثورته ممن اشتبه فيهم أمثال سيدي موحا احساين المعروف بولد سميحة الذي كان يناهز عمره ستين سنة وفي يوم الاثنين 16 فبراير 1953وبعد سنتين من السجن، أصدرت المحكمة العسكري في حق هذا البطل المقاوم الأول ورفيقه الحكم بالإعدام، ونقلوه إلى زنزانة فردية في انتظار التنفيذ، وفي اليوم الموعود، أخرجوه مكبلا إلى ساحة المعتقل, وقال" يا أسي عبد الرحيم بوعبيد." إلى اللقاء عند الله" وفي يوم 26ونبر 1953م تنفيذ الحكم بالإعدام في في حق الشهيد رميا بالرصاص وكان بذلك أول حكم ينفد في حق المقاوم المغربي بغية التخويف والترهيب والحد من نشاط لمقاومة. }وَلاَ تَحْسَبَنَّ الَّذِينَ قُتِلُواْ فِي سَبِيلِ اللّهِ أَمْوَاتاً بَلْ أَحْيَاء عِندَ رَبِّهِمْ يُرْزَقُونَ . فَرِحِينَ بِمَا آتَاهُمُ اللّهُ مِن فَضْلِهِ .. } [ آل عمران:169،170].

رحم الله جميع المقاومين وأسكنهم فسيح جنانه



الشهيد علال بن عبد الله



الشهيد علال بن عبد الله وهو يحاول اغتيال السلطان الدمية بن عرفة الخائن...محاولة الشهيد هي الشرارة الاولى لانطلاق العمليات الفدائية ضد الاستعمار في المغرب......رحم الله الشهيد البطل ...








يعتبر الشهيد علال بن عبد الله بن البشير الزروالي واحد من صفوة الشهداء الأبرار الذين برهنوا بجهادهم وافتدائهم بالروح وبالدم عن سمو الروح الوطنية والمقاصد النبيلة للاستماتة والتفاني في حب الوطن.


ورأى علال بن عبد الله النور بجرسيف بقبيلة هوارة إقليم تازة فرقة أولاد صالح بدوار أولاد صالح بربحية الكائن على بعد 4 كلومتر شرق مدينة جرسيف على الطريق الرئيسية رقم 06 في إتجاه مدينة وجدة بعد تجاوز الجسر الحديدي المقام على وادي ملوية مباشرة ، حوالي سنة1916 , واشتغل قبلامتهان حرفة الصباغة بمسقط رأسه بمقهى كان قد اكتراها بوسط مدينة جرسيف والكائنة قبالة بلدية جرسيف والتي كان يطلق عليها مقهى المواعييد قبل أن يغير صاحبها الحالي اسمها ليصبح مقهى علال بن عبد الله بعدما زارت القناة المغربية الثانية المقهى في إطار إعداد ربورتاج عن نشأة الشهيد ، بعدها سينتقل البطل بعد أن ضاق درعا من استفزازات أحد المقدمين أعوان المستعمر إلى مدينة الرباط حيث استقر بحي العكاري, واستطاع ربط علاقات مع عدد كبير من التجار بالمدينة ورجالاتها ووطنييها لما عرف عنه من خصال حميدة وأخلاق حسنة وسجايا فاضلة وما تميز به من غيرة عالية على وطنه وتشبث بالمقدسات الدينية والوطنية.


هكذا, بادر هذا الوطني الغيور والمقاوم الجسور بروح الشهامة والجرأة والإقدام وعلاقاته الطيبة مع رفاقه في العمل الوطني ومع صناع وحرفيي مدينة الرباط إلى القيام بعمل بطولي وشجاع سيظل خالدا في ذاكرة التاريخ فداءا لملكه حيث تصدى يوم الجمعة11 شتنبر1953 لموكب صنيعة الاستعمار "ابن عرفة" الذي كان متوجها صوب مسجد أهل فاس لأداء صلاة الجمعة.



وانطلق الشهيد علال بن عبد الله بسيارة من نوع "فورد" رمادية اللون بسرعة في اتجاه موكب السلطان المفروض "ابن عرفة" وبيده سكين لطعنه به. غير أن ضابطا استعماريا ارتمى عليه معترضا سبيله, وفي نفس اللحظة, أطلق النار مجموعة من رجال البوليس السري كانوا متواجدين بنفس المكان على الشهيد علال بن عبد الله رحمة الله عليه حيث سقط على الأرض مصابا بثماني رصاصات, خمس منها في الصدر والجبين وثلاث في الظهر, فجسد بعمليته الاستشهادية روح النضال الوطني في مواجهة الاحتلال, وقمة الروح الوطنية باسترخاص النفس وافتداء الروح التي هي أعز ما عند الإنسان في سبيل المقدسات الدينية والوطنية.


وتلقى المغاربة أصداء هذه العملية التاريخية بفرحة عارمة ألهبت الحماس الوطني وأججت روح المقاومة لتتوالى فصولها عبر عمليات نضالية رائدة لمنظمات وتشكيلات وخلايا الفداء التي كانت تستلهم قوتها من المواقف الشهمة للملك المجاهد ويقينه بحتمية انتصار إرادة الوطن حيث قال عنها رضوان الله عليه "وكان يقيننا راسخا في أن تلك المقاومة, وقد كنا أول من حمل مشعلها, ستظل تستفحل يوما بعد يوم حتى تستأصل جذور الباطل".


وحرص المغفور له محمد الخامس قدس الله روحه في السنة الموالية أثناء الاحتفال بذكرى ثورة الملك والشعب إلا أن يشيد بالشهيد علال بن عبد الله قائلا "لقد أبينا إلا أن نظهر اليوم عنايتنا بإزاحة الستار عن اللوحة التذكارية المقامة في المكان الذي سقط فيه المغفور له علال بن عبد الله, ذلك البطل الصنديد الذي برهن على أن العرش منبعث من صميم الشعب المغربي وأنه من كيانه وضمان وجوده وسيادته, فهب يفتديه ويفتدي الأمة المجسمة فيه بروحه, حتى سقط في ميدان الشرف صريعا, مخلفا للأجيال أعظم الأمثلة على التضحية والغيرة وحسن الوفاء".


وأضاف أكرم الله مثواه "إننا نقف اليوم لنؤدي التحية لأول بطل مغربي استرخص حياته في سبيل عزة بلاده وملكه, وإن علال بن عبد الله الذي يعرف اسمه الصغير والكبير في هذه البلاد, كان يعلم يوم قام بمحاولته أنه سيموت ولكنه لم يكن متيقنا من نجاحها. إن قصة علال بن عبد الله قصة بسيطة ولكن مغزاها عظيم ومهم, يجب أن يبقى كدرس للوطنية الحقة, لقد كنا في كورسيكا واليوم يوم جمعة11 شتنبر1953 وسمعنا تلك القنبلة التي زعزعت أركان الاستعمار, وما زادت تضحيات علال بن عبد الله في قلب جلالة الملك إلا إيمانا بقضية الوطن وثقة بالمغاربة".


وكان لهذه العملية البطولية والجريئة للشهيد علال بن عبد الله أثرها البالغ في زعزعة كيان الاستعمار وتلقى المغاربة أصداء هذه المعلمة التاريخية باستبشار وفرح عارم اندلعت على إثرها المقاومة المغربية وتوالت فصولها من خلال عمليات نضالية رائدة بمباركة من الملك المجاهد الذي كان يؤمن بحتمية انتصار الثورة على الظلم والطغيان.


وتوالت العمليات الفدائية, وانطلقت شرارة جيش التحرير بشمال المملكة في فاتح أكتوبر1955 وتكاملت هذه الطلائع من خلايا المقاومين والفداء في العمل من أجل عودة الشرعية, وتكلل الجهاد بانتصار إرادة الأمة المغربية وعودة ملكها الشرعي وأسرته الكريمة إلى أرض الوطن.
من أبطال المقاومة الأمازيغية: موحا أو حمو الزياني




تمهيـــد:

يعد موحا أوحمو الزياني من أهم أبطال المقاومة الأمازيغية في التاريخ المغربي الحديث والمعاصر إلى جانب محمد الشريف أمزيان وعبد الكريم الخطابي وعسو أبسلام ؛ لما أظهره من بسالة بادية للعيان في تاريخ القرن العشرين، وشجاعة قل نظيرها في العديد من الحروب الحامية الوطيس و المعارك المظفرة التي سحق فيها العداة سحقا شديدا وأذاقهم فيها هزائم نكراء.
وقد اشتهر موحا أو حمو الزياني بنضاله المستميت في المعركة الشهيرة التي أباد فيها الكثير من قوات الجيش الفرنسي في الأطلس المتوسط قرب مدينة خنيفرة، وتسمى هذه الواقعة بمعركة لهري التي وقعت سنة 1914م ، بعد أن حاصر الفرنسيون مخيم قائد قبائل زيان من جميع النواحي قصد القضاء عليه بصفة نهائية. وقد سببت مناوشات موحا أوحمو وحروبه المتتالية ضد الغزاة في تأخير غزو الأطلس المتوسط والجنوب الشرقي لسنوات عدة إلى غاية استشهاد الزعيم في سنة 1921م.
هذا، وقد سبب موحا أوحمو الزياني لفرنسا المحتلة خسائر فادحة في العتاد والأرواح لمدة ست سنوات من المعارك والحروب التي أبلى فيها الزيانيون البلاء الحسن بفضل حنكة وخبرة البطل المجاهد الأمازيغي موحا أوحمو الزياني.
إذا، من هو موحا أو حمو الزياني؟ وماهي أهم التطورات التي مرت منها مقاومته الباسلة في تحدي المستعمر الأجنبي الفرنسي؟ وماهي الخطوات التي انبنى عليها سيناريو معركة لهري ونتائجها المباشرة وغير المباشرة ؟ وما مصير مقاومة موحا أو حمو الزياني؟

1- من هو موحا أو حمو الزياني؟

من المعلوم أن موحا أو حمو من مواليد سنة 1877م، وكان قائدا مخزنيا على قبائل زيان منذ1887م بمدينة خنيفرة التي اتخذها مقرا لمقاومته الشرسة ضد العدو الفرنسي منذ سنة 1914م. وعمل جاهدا على توحيد كلمة الأمازيغيين بالأطلس المتوسط، و جمع شمل الزيانيين ، وكون جيشا مدربا على المقاتلة والتحدي والصمود والوقوف في وجه الأعداء العتاة من الغزاة الأجانب، وتحالف مع القبائل الأمازيغية المجاورة في الأطلسين: الكبير والصغير للوقوف في وجه القوات الفرنسية التي أرادت إخضاع الأطلس المتوسط للتحكم في طرق المواصلات واستنزاف خيرات المنطقة وتطويقها لفرض الأمن قصد استكمال مسلسل الاحتلال واستعمار باقي المناطق المغربية التي لم يتم احتلالها بعد.
ومن المعروف تاريخيا أن زوجته يطو هي التي حولت زوجها موحا أوحمو من خاضع للقوات الفرنسية إلى بطل مقاوم شهم يدافع عن حرمات قبائل زيان باستماتة استشهادية ونبل كبير منقطع النظير.
هذا، وقد استمرت مقاومة موحا أوحمو الزياني مدة ست سنوات من 1914م إلى 1920م، ليستشهد البطل المقاوم في معركة "أزلاغن تزمورت" ضد الجنرال "بوميرو" يوم 27 مارس 1921م، ويدفن بعد ذلك في مقابر " تاملاكت".
وقد اشتهر موحا أو حمو الزياني بمعركة لهري الشهيرة التي أذاق فيها العدو الفرنسي شر هزيمة، وسحق فيها معظم قواته المحنكة بفنون الحرب وقواده المعروفين بدراية التخطيط العسكري. ومن ثم، سيصبح موحا أو حمو الزياني دائما من أهم أبطال المقاومة الأمازيغية، ومن أهم الرجال الشجعان والمجاهدين البواسل الذين يفتخر بهم التاريخ المغربي الحديث والمعاصر، وسيبقى علما منتصبا في صفحات البطولة والمقاومة يتذكره الماضي والحاضر والمستقبل .

2- تطور مقاومة موحا أو حمو الزياني؟

لم تظهر مقاومة موحا أو حمو الزياني بشكل جلي إلا في سنوات العقد الأول من القرن العشرين الميلادي قبل فرض الحماية الفرنسية على المغرب سنة 1912م. وبدقة أكثر، لم تتأجج ميدانيا إلا مع محاولة الفرنسيين التغلغل في السهول المغربية استعدادا لغزو جبال الأطلس الشامخة لتطويق رجال المقاومة الأمازيغ الذين عرفوا بشراسة المعارك وقوة الشكيمة و الرغبة العارمة في الاستشهاد والدفاع عن الحرمات والأعراض. وهكذا، نجد موحا أوحمو يصطدم مع الفرنسيين منذ وقت مبكر حينما أرسل بعض قواته للدفاع عن الشاوية منذ سنة 1908م، كما ساهمت قواته في الدفاع عن القصيبة سنة 1913م. وتبقى أهم معركة سيخوضها موحا أوحمو الزياني هي معركة لهري سنة 1914م، ومعركة الاستشهاد في 27 مارس 1921م بتاوجكالت.
كما قلنا سابقا: إن مقاومة موحا أوحمو انطلقت شرارتها الأولى منذ وقت مبكر قبل فرض الحماية ميدانيا وعمليا، عندما حاول الكولونيل مانجان احتلال تادلا تمهيدا لاحتلال الأطلس المتوسط للقضاء على قبائل زيان ومقاومتهم العتيدة. لذا ، وحّد موحا أوحمو وموحا أوسعيد جهودهما لمواجهة القوات الفرنسية الغازية، بيد أن انبساط السهول في منطقة تادلا وتفوق فرنسا عسكريا ونقص الذخيرة عند المقاومين الأمازيغيين سهل الأمر على الفرنسيين الدخول إليها في أبريل 1913م.
وعلى الرغم من هذا الاحتلال، فقد ألحق قائدا المقاومة الأمازيغية بالفرنسيين خسائر فادحة في الأرواح والبشر في معركة القصيبة التي دامت ثلاثة أيام متواصلة، والتي أدت بالكولونيل مانجان إلى التراجع إلى منطقة تادلا، ولم يدخل الفرنسيون قصبة بني ملال إلا في صيف سنة 1916م، في حين لم تخضع القوات الفرنسية القصيبة إلا في أبريل 1922م ، بعد أن جهزت لذلك قوة ضخمة من الرجال والعتاد.


3- سيناريو معركة الهري:

تعتبر معركة لهري الملحمية من أهم المعارك التي خاضها الزيانيون الأمازيغيون ضد المحتل الفرنسي الذي استهدف إذلال الأطلسيين وتركيعهم، واستنزاف خيراتهم واغتصاب ممتلكاتهم، والتصرف في مواردهم وأرزاقهم،والتحكم في رقابهم وحرياتهم التي عاشوا من أجلها.
ولايمكن الحديث في الحقيقة عن المقاوم البطل موحا أوحمو الزياني إلا في ارتباط وثيق مع هذه المعركة التي سجلت معالم وجوده بدماء حمراء في صفحات التاريخ الحديث و المعاصر في القرن العشرين الميلادي.

أ‌- دوافــــع معركة لهري:

قرر المحتل الفرنسي إخضاع جبال الأطلس الكبير والمتوسط والصغير قصد تطويق المقاومة الأمازيغية ومحاصرتها برا وجوا وبحرا من أجل فرض الأمن واستتباب الطمأنينة في نفوس المعمرين الأجانب لاستغلال المغرب واستنزاف خيراته الاقتصادية. لكن احتلال المغرب ضمن أبعاد فرنسا الاستعمارية ونواياها المبيتة لن يكون في صالح الحكومة الحامية إلا بالاستيلاء على الأطلس المتوسط باعتباره ممرا إستراتيجيا يفصل الشمال عن الجنوب، ويفصل أيضا الغرب عن الشرق، ويهدد كذلك وجود فرنسا بالجزائر ومدينة وجدة والمغرب الشرقي الجنوبي ، ويهدد كل المناطق المتاخمة للحدود الجزائرية.
كما يكتسي الأطلس المتوسط أهمية جغرافية واقتصادية على المستوى المائي والفلاحي والغابوي؛ لكونه منبعا لكثير من الأنهار والمصبات بفضل كثرة الثلوج المتساقطة على المنطقة ، والتي تتحول إلى مجار وينابيع وعيون مائية تنساب في الكثير من الأنهار كنهر أم الربيع ونهر ملوية ووادي العبيد. وبالتالي، تساهم هذه الأنهار والأودية في إنشاء السدود وتوليد الطاقة الكهربائية، فضلا عن توفر الأطلس المتوسط على خط المواصلات المباشر الذي يربط بين مراكش وفاس عبر أم الربيع وخنيفرة.
وقد دفع هذا الوضع الإستراتيجي الإقامة الفرنسية بالرباط إلى التفكير في احتلال الأطلس المتوسط لفتح الطرق والممرات البرية لتسهيل التواصل بين فاس ومراكش وتسخير خيرات الجبال لصالح فرنسا التي كانت تخوض حربا كونية ضد دول المحور التي كانت تتزعمها الإمبراطورية الألمانية بقيادة بسمارك. كما أن أغلب المقاومين الذين كانوا يحاربون فرنسا كانوا يحتمون بجبال الأطلس المتوسط ولاسيما المقاومين الزيانيين .
و قد أثبت ليوطي المقيم العام بالمغرب في 2 ماي 1914م دوافع احتلال الأطلس المتوسط حينما صرح قائلا:" إن بلاد زيان تصلح كسند لكل العصاة بالمغرب الأوسط، وإن إصرار هذه المجموعة الهامة في منطقة احتلالنا، وعلاقتها المستمرة مع القبائل الخاضعة، يكون خطرا فعليا على وجودنا، فالعصاة المتمردون والقراصنة مطمئنون لوجود ملجإ وعتاد وموارد، وقربها من خطوط محطات الجيش ومناطق الاحتلال جعل منها تهديدا دائما لمواقعنا، فكان من الواجب أن يكون هدف سياستنا، هو إبعاد كل الزيانيين بالضفة اليمنى لأم الربيع".
ونفهم من خلال هذا التصريح أن خوض المعركة ضد الزيانيين بجبال الأطلس المتوسط فرضته دوافع إستراتيجية تتمثل في محاصرة المقاومة الأمازيغية التي كانت تساعد القبائل المجاورة والسهول المحتلة من قبل على التحرر والانعتاق من قبضة المحتل الفرنسي الذي بذل مجهودات جبارة من أجل السيطرة عليها وتطويعها.

ب‌- سيـــاق معركة لهري ومراحلها:

بعد معارك ضارية في منطقة تادلا إلى جانب رفيقه في المقاومة موحا أو سعيد، تراجع أوحمو الزياني إلى مدينة خنيفرة التي كان قائدا لها، فجمع الزيانيين ووحد القبائل الأمازيغية بالأطلس المتوسط وتحالف مع القبائل الأطلسية المجاورة، فكون جيشا قويا مدربا على الرغم من نقص العتاد والأسلحة والمؤن التي تؤلهم للاستمرار في المعركة مدة طويلة.
ولما فشل الفرنسيون في استمالة موحا أوحمو وإغرائه وتسويفه ، قررت القوات الغازية بقيادة الكولونيل هنريس Henrys أن تشن حرب الإبادة ضده وضد القبائل الأمازيغية وخاصة قبيلة زيان المعروفة بالشجاعة النادرة وقوة الشكيمة كما يعترف بذلك الجنرال گيوم :" لاتكمن قوة الزيانيين في كثرة عددهم بقدر ماتكمن في قدرتهم على مواصلة القتال بالاعتماد على ماكانوا يتحلون به من بسالة وتماسك وانتظام، وأيضا بفضل مهارة فرسانهم البالغ عددهم 2500 رجل، فكانوا بحق قوة ضاربة عركتها سنوات طويلة من الاقتتال. كما كانت أيضا سرعة الحركة والإقدام إلى جانب القدرة العفوية على المخاتلة في الحرب من الصفات المميزة لمقاتليهم..."
ويتبين لنا من هذا الاعتراف الذي صرح به قائد القوات الأجنبية أن الزيانيين بقيادة موحا أوحمو كانوا من المقاومين الأشداء، ومن المناضلين المتمرسين على فنون الحرب والقتال، يمتازون بالقوة والشجاعة، والاستشهاد في سبيل الله والاعتماد على الإيمان في خوض حروبهم ضد المستعمرين المحتلين، و اختيار حرب العصابات وأسلوب الكر والفر والمقاومة الشعبية السريعة والخاطفة في مواجهة الأعداء المتغطرسين وسحقهم.
وعلى أي، فقد دخل الفرنسيون بقيادة الكولونيل هنريس مدينة خنيفرة في 12 يونيو 1914م بجيش تجاوز تعداده ثلاثين ألف محارب ، فاضطر القائد موحا أو حمو الزياني إلى إخلائها والاحتماء بالجبال المجاورة للمدينة ، فبدأ يشن هجماته المرات والمرات على مدينة خنيفرة، ودخل مع المحتل في مناوشات واصطدامات كثيرة انتهت بخسائر جسيمة في صفوف الجيش الفرنسي.
هذا، وقد تعسكر موحا أوحمو مع أتباعه في مخيم بمنطقة لهري استعدادا لكل هجوم مباغت وفرارا من مدينة خنيفرة التي سيطر عليها الكولونيل هنريس، وتقع قرية لهري على مسافة 15 كيلومترا من خنيفرة.
ولما علم الكولونيل بوجود موحا أوحمو الزياني بمعسكر لهري مع أتباعه القليلي العدد، استغل ليلة شتاء 13 نوفمبر 1914م لمباغتة المقاومين داخل مخيمهم بعد أن أباد الأطفال والشيوخ والنساء بدون رحمة. وهكذا، بادر الجيش الفرنسي بقوات حاشدة لتطويق المقاومة بصفة نهائية، وهنا يقول محمد المعزوزي:" وقام بتنفيذ خطته يوم 12 نونبر، حيث تحرك بأربع فرق تضم 1300 جندي، معززة بالمدفعية، وتوجه إلى معسكر لهري حيث قام بهجوم مباغت على الدواوير ومكان المجاهدين".
وكانت المعركة التي ظنها المستعمر الفرنسي سهلة المرامي، فإذا بها تصبح بفضل شجاعة المقاومين الأشداء حربا حامية الوطيس تلطخت بدماء القتلى وجثث الغزاة التي افترشت الثرى بعد الهجوم العسكري الفاشل:" لقد كان الهجوم على معسكر الزياني عنيفا، حيث بدأ في الساعة الثالثة صباحا، وتم تطويق المعسكر من أربعة جهات في آن واحد، ليبدأ القصف شاملا، حيث قذفت الخيام المنتصبة التي تحتوي الأبرياء، وقام الجنود بأمر من لاڤيردور بمهاجمة القبائل المحيطة بالقرية، فيما استغل البعض الآخر – الجنود- الفرصة لجمع القطيع الموجود من الأغنام والأبقار، واختطاف النساء توهما بالنصر.
هذا في الوقت الذي كان فيه حشد آخر يقصد الجبل لتمشيطه من المقاومة، وبذلك تحولت منطقة لهري إلى جحيم من النيران، وسمعت أصوات الانفجارات في كل المناطق المجاورة، وظن قائد الحملة العسكرية على لهري أن النصر حليفه، وأنه وضع حدا لمقاومة الزياني.
غير أنه أصيب بخيبة أمل حينما فوجئ برد عنيف من طرف المقاومين ليدرك بعد ذلك أنه ألقى بنفسه وبقوته في مجزرة رهيبة ودوامة لاسبيل للخروج منها."
بيد أن المعركة ستحسب لصالح موحا أوحمو الزياني بعد أن تحالفت معه القبائل الأمازيغية المجاورة، والتي حضرت بسرعة خاطفة خاصة إشقرين وآيت بوحدو وآيت نوح وآيت بويشي وآيت شارط وآيت بومزوغ وآيت خويا وآيت إحند وآيت يحيى وآيت سخمان وآيت إسحق تسكارت وآيت بوحدو ولمرابطين وقبائل زيان. وقد حاصرت هذه القبائل جميعها الجنود الفرنسيين من كل النواحي ، وطوقتهم بشكل مباغت ومفاجئ ، فواجهتهم بكل الأسلحة الموجودة لديهم من بنادق وفؤوس وخناجر، وقد أبانت هذه القبائل عن محبتها للقائد موحا أوحمو وعن روح قتالية عالية ورغبة كبيرة في الانتقام من الغزاة الطامعين.
وقد أظهرت الحرب هزيمة الفرنسيين بعد مقتل الكثير من الجنود والضباط ؛ مما جعل القواد يطلبون مزيدا من التعزيزات والوحدات الإضافية، لكن موحا أوحمو لم يترك لهم فرصة الانسحاب، فتتبع قواتهم الفارة، فحاصرها من كل النواحي إلى أن فتك بالكولونيل لاڤريدور عند نقطة بوزال؛ مما اضطر باقي جنوده إلى الإذعان والاستسلام لقائد قبائل زيان، بعد أن تمكن المقاوم الأمازيغي موحا أو حمو من القضاء على نصف القوات الغازية المعتدية.

ت‌- نتائــج المعركة:

حققت معركة لهري التي قادها البطل المقاوم موحا أو حمو برفقة الزيانيين والقبائل الأمازيغية المتحالفة نتائج إيجابية على جميع الأصعدة، ولاسيما أنها كبدت المستعمر المحتل عدة خسائر في العتاد والأرواح البشرية، فكانت بمثابة فاجعة مأساوية بالنسبة للفرنسيين حتى قال الجنرال " كيوم " Guillaumeأحد الضباط الفرنسيين الذين شاركوا في الحملة على قبائل الأطلس المتوسط في مؤلفه "البربر المغاربة وتهدئة الأطلس المتوسط (1939/1912): "لم تمن قواتنا قط في شمال إفريقيا بمثل هذه الهزيمة المفجعة"•
وقد بين محمد المختار السوسي في كتابه "المعسول" بأن معركة لهري أسفرت عن مقتل أكثر من عشرين شخصية عسكرية ذات الرتب العالية ناهيك عن أسر الكثير من الجنود، وفي هذا الصدد يقول :" ومن أكبر الوقائع في الحروب وقعة الهري التي استوصل(قتل) فيها رؤساء جنود الفرنسيين أكثر من 20 فيهم الكولونيلات(colonels ) والقبطانات (capitains ) والفسيانات(officiers )، وتفصيلها أن العسكر الفرنسي تقدم بقوة عظيمة وتوغل في تلك الجبال إلى أن وصل الهري المذكور، فانقض عليه عسكر زيان( بزعامة موحا أو حمو الزياني) ومن معهم وسدوا عليهم المسالك التي سلكوها وجعلوا يقتلونهم كيف يشاؤون ويأسرون إلى أن أفنوهم".
وقد ترتبت عن هذه المعركة مقتل 33 قتيلا من الضباط و650 قتيل من الجنود و176 جريح، وغنم المقاومون المغاربة كثيرا من العتاد العسكري الحديث ، فحصلوا على 3مدافع كبيرة و10مدافع رشاشة وعدد كبير من البنادق وعشرات الخيول المحملة بالذخيرة الحربية والمؤن.

4- مصير مقاومة موحا أوحمو الزياني:

خاض موحا أو حمو الزياني بعد معركة لهري عدة معارك ضد القوات الفرنسية حقق فيها نتائج إيجابية، حيث فرض القائد موحا أوحمو الحصار على مدينة خنيفرة، وهاجم رجاله قوافل التموين المتجهة إليها إبان فترة الحرب العالمية الأولى. لكن تطويق فرنسا للمقاومين الزيانيين الذين أحسوا بالتعب والإعياء والبؤس ، ومحاصرتهم لهم برا وجوا عن طريق قنبلة القرى بالطائرات، بالإضافة إلى صعوبة التضاريس التي حالت دون تسهيل ربط الاتصالات والتحالفات مع القبائل الأطلسية المجاورة. فقد جعل كل هذا موحا أو حمو الزياني يستبسل بشرف وشجاعة قل نظيرها في آخر معركة بطولية يخوضها ضد المحتل الفرنسي الغاشم وهي معركة أزلاغن تزمورت بنواحي تملاكت يوم 27 مارس 1921م، حيث أصيب موحا أو حمو برصاصة العدو الاستعماري التي أودته شهيدا، وكانت تلك الرصاصة بمثابة تأشير على نهاية لمقاومة بطولية أمازيغية شرسة دامت ست سنوات من المقاتلة والعراك المظفر الباسل، أظهرت بكل جلاء ووضوح للعدو الفرنسي شجاعة المقاومين الأمازيغيين بصفة خاصة والمغاربة بصفة عامة.
ولم يكن سبب فشل مقاومة سكان الأطلس المتوسط والكبير والصغير في الحقيقة هو ضعف القدرة القتالية عند الأمازيغيين المغاربة، وإنما كان سببها يعود إلى ضعف التأطيروالتنظيم ونقص في الإمكانيات المادية والمالية ونقص في الأسلحة والذخيرة.
وبموت القائد المناضل موحا أوحمو الزياني خلا الجو للفرنسيين الغزاة لاستكمال خطتهم العسكرية في احتلال المغرب لاستنزاف خيراته، وامتلاك ثرواته وتصديرها إلى الأسواق الفرنسية والعالمية قصد خدمة مصالح رأسماليتها المغتصبة وإشباع أهوائها الجشعة.
و هنا سأضع لك فيما بعد رسالة من الأمير عيد الكريم الخطابي الى محمد الخامس ستفهم جيدا عن مدا أتكلم
%D8%B9%D8%A8%D8%AF.jpg

بقت الأستعمار الفرنسي في الجزائر و ما كان ولاية فرنسية أنفصلات بموجب أستفتاء أكتر من قرن و نصف بينما لم يدم في المغرب أكتر من نصف قرن
 
التعديل الأخير:
رد: الجزائر قديما (مملكة نوميديا)

فرنسا خرجت من المغرب لتتفرغ للجزائر ...
 
رد: الجزائر قديما (مملكة نوميديا)

أنا لا أنكر المقاومة الشريفة لمقاومين الجزائريين لفرنسا
بل أحوال أن أصلح لك أفكارك القائلة على أن فرنسا كانت بدون مقاومة في المغرب كبد للمستعمر في معركة واحدة 25 ألف قتيل من قال لك يا أخي أن المقاومة كانت في معركة أو معركتيين كل جمعة كل جنازة كان يسقط فيها شهداء قلت كاريان سنطرال المشهور في الدار البيضاء مسقي بدم الشهداء و سأقول لك أن مكناس و الهديم كدلك مسقي بدم الشهداء أنت لا تعرف المغاربة لأنك تصف شخصا ليس مغربي يوجد في خيالك و ما اسنتجته أنت فقط من بعض المعرومات المغلوطة
محمد الخامس كان هو سبب تورة ما سمي بتورة الملك و الشعب و محمد الخامس حين مات أتعرف مدا فعل الناس في المغرب العشرات رمو بأنفسهم للأسف من أسطح المنازل أتعرف أن جئت الى المغرب و تكلمت عن محمد الخامس بسوء مدا سيجرى لك ستقتل لأنه بالنسبة للمغاربة رمز قومي أتعرف أنه حينما نفى المستعمر محمد الخامس تار شعب المغرب بأكمله تتكلم عن الأمير عبد الكريم كأنه ليس بالمغربي و كأن المقاومين الدين كانو معه أتو من كوكب أخر قصص عبد الكريم الخطابي أخدت جدلا كبييرا
و هنا سأضع لك فيما بعد رسالة من الأمير عيد الكريم الخطابي الى محمد الخامس ستفهم جيدا عن مدا أتكلم
%d8%b9%d8%a8%d8%af.jpg

بقت الأستعمار الفرنسي في الجزائر و ما كان ولاية فرنسية أنفصلات بموجب أستفتاء أكتر من قرن و نصف بينما لم يدم في المغرب أكتر من نصف قرن

أنا لم أنكر مغربية المجاهد عبد الكريم خطابي انا رجل و أحترم الرجال و لا تحاول نكران خيانة الملك و من معه له
تقول أن المغرب تحرر في نصف المدة ؟؟؟
ألم تسأل نفسك لماذا تحررت تونس و المغرب و 12 دولة إفريقية في عام واحدة و بجرت قلم من فرنسا

قال ديغول فرطنا في إفريقيا من أجل إنقاذ الجزائر و فرطنا في الجزائر من أجل إنقاذ فرنسا

و الفاهم يفهم
 
رد: الجزائر قديما (مملكة نوميديا)

صلاح سوكر حينما لم يجد ما يقوله في التاريخ دهب بالموضوع الى الأستعمار الفرنسي للمغرب
يعني لا عجب بعد دلك ان تحولنا الى موضوع أخر المهم أنا دائما هنا
في معركة الهري
قال الجنرال " كيوم " Guillaumeأحد الضباط الفرنسيين الذين شاركوا في الحملة على قبائل الأطلس المتوسط في مؤلفه "البربر المغاربة وتهدئة الأطلس المتوسط (1939/1912): "لم تمن قواتنا قط في شمال إفريقيا بمثل هذه الهزيمة المفجعة"
 
رد: الجزائر قديما (مملكة نوميديا)

صلاح سوكر حينما لم يجد ما يقوله في التاريخ دهب بالموضوع الى الأستعمار الفرنسي للمغرب
يعني لا عجب بعد دلك ان تحولنا الى موضوع أخر المهم أنا دائما هنا
في معركة الهري
قال الجنرال " كيوم " Guillaumeأحد الضباط الفرنسيين الذين شاركوا في الحملة على قبائل الأطلس المتوسط في مؤلفه "البربر المغاربة وتهدئة الأطلس المتوسط (1939/1912): "لم تمن قواتنا قط في شمال إفريقيا بمثل هذه الهزيمة المفجعة"

بالعكس أنا اتبعك اينما تقفز فقط :bleh[1]:
راجع ردودي فأنا أجيب على كل تساؤلاتك
 
رد: الجزائر قديما (مملكة نوميديا)

أتمنى أن تأتي لنا بالفقرة التي رأيت فيها أن لولا الجزائر لما ربح المغرب وادي المخازن
نعم شارك مع المغرب حينها جنود أنكشاريون و من المرجح أنه سيكون شارك متطوعون من الجزائر و من سائر بلاد الأسلام
لكن أن تأتي و تقزم الدورالمغربي الرئيسي و معركة وادي المخازن الدي تدرس في الجامعات العالمية كحادت تاريخي مغربي
تأتي أنت و في أسطر صغيرة تقزم بطولات رجال من التاريخ
المغرب كان دولة قوية حينها لهدا لم يشمله الحكم العتماني المغربأعطى درسا للبرتغاليين لم ينسوه
 
رد: الجزائر قديما (مملكة نوميديا)

أتمنى أن تأتي لنا بالفقرة التي رأيت فيها أن لولا الجزائر لما ربح المغرب وادي المخازن
نعم شارك مع المغرب حينها جنود أنكشاريون و من المرجح أنه سيكون شارك متطوعون من الجزائر و من سائر بلاد الأسلام
لكن أن تأتي و تقزم الدورالمغربي الرئيسي و معركة وادي المخازن الدي تدرس في الجامعات العالمية كحادت تاريخي مغربي
تأتي أنت و في أسطر صغيرة تقزم بطولات رجال من التاريخ
المغرب كان دولة قوية حينها لهدا لم يشمله الحكم العتماني المغربأعطى درسا للبرتغاليين لم ينسوه

المتوكل الذي كان ملك المغرب كان رجل سكير و متسلط
و عماه عبد الملك و أحمد الذان كان يعيشان في الجزائر و مهد لها حاكم الجزائر ملاقاة السلطان العثماني و عند عودتهما كتب السلطان العثماني لوالي الجزائر الدولاتي ليبعث معه 5 ألاف من الجند لإسترجاع الحكم و مقاومة الصليبيين و فر المتوكل للصليبيين و تحالف معهم , دون حساب المتطوعة من الجزائر
 
عودة
أعلى