رد: صور سيوف الرسول التسعه واسمائها (( صلى الله عليه وسلم )) الموضوع ذات صلة بـ منتديات
الموضوع تجده بالكامل بتاريخ 7 إبريل 2006 من صحيفة الواشنطن تايمز THE WASHINGTON TIMES مقالا بعنوان Judas stars as 'anti-hero' in gospel By Julia Duin و جاء في هذا المقال أن الجمعية الجغرافية الدولية National Geographic أزاحت النقاب عن أحدى المخطوطات الأثرية أو الأناجيل التي عثر عليهـا في المنيا في مصر ويعود تاريخهـا إلى بداية القرن الثالث الميلادي.
المصريون لم ينشروا المخطوطات بناء على طلب الكنيسة القبطية وهناك كلام لزاهي حواس بهذا الشأن
الإنجيل عبارة عن مخطوطات تم الكشف عنها في مصر عام 1972 الدراسات التي أجريت عليه أثبتت أنه من القرن الثاني الميلادي ..فتمت تسميته بإنجيل يهوذا ولكن هذا لا يثبت فعلا أن يهوذا من كتبه ,,
عموما من المفارقات العجيبة في هذا الإنجيل عن باقي الأناجيل وهي
(و فيما هو جالس على جبل الزيتون تقدم اليه التلاميذ على انفراد قائلين قل لنا متى يكون هذا و ما هي علامة مجيئك و انقضاء الدهر فاجاب يسوع و قال لهم انظروا لا يضلكم أحد فان كثيرين سياتون باسمي قائلين انا هو المسيح و يضلون كثيرين و سوف تسمعون بحروب و اخبار حروب انظروا لا ترتاعوا لانه لا بد ان تكون هذه كلها و لكن ليس المنتهى بعد لانه تقوم امة على امة و مملكة على مملكة و تكون مجاعات و اوبئة و زلازل في اماكن و لكن هذه كلها مبتدا الاوجاع حينئذ يسلمونكم إلى ضيق و يقتلونكم و تكونون مبغضين من جميع الامم لاجل اسمي و حينئذ يعثر كثيرون و يسلمون بعضهم بعضا و يبغضون بعضهم بعضا و يقوم انبياء كذبة كثيرون و يضلون كثيرين و لكثرة الاثم تبرد محبة الكثيرين و لكن الذي يصبر إلى المنتهى فهذا يخلص و يكرز ببشارة الملكوت هذه في كل المسكونة شهادة لجميع الامم ثم ياتي المنتهى فمتى نظرتم رجسة الخراب التي قال عنها دانيال النبي قائمة في المكان المقدس ليفهم القارئ قالب:متى24:متى24:40اثنتان تطحنان على الرحى تؤخذ الواحدة و تترك الاخرى اسهروا اذا لانكم لا تعلمون في اية ساعة ياتي ربكم و اعلموا هذا انه لو عرف رب البيت في اية هزيع ياتي السارق لسهر و لم يدع بيته ينقب لذلك كونوا انتم ايضا مستعدين لانه في ساعة لا تظنون ياتي ابن الانسان
الإنجيل تمت ترجمته للإنجليزية عام 2005 من المفارقات العجيبة فيه هذا النص ..
Near the end of the Judas gospel, Jesus tells Judas he will "exceed" the rest of the disciples "for you will sacrifice the man that clothes me."
وهذا النص معناه أن المسيح يخاطب يهوذا في نهاية الإنجيل المنسوب إليه ويقول له أنه (أي يهوذا) سوف يختلف عن باقي الحواريين "exceed" the rest of the disciples وأنه سوف يكون الرجل ( the man ) الذي يضحى به كشبيه لي ( يلبسنى = clothes me)
وهذا يتطابق مع الأية القرأنية قال الله تعالى: ﴿ وَقَوْلِهِمْ إِنَّا قَتَلْنَا الْمَسِيحَ عِيسَى ابْنَ مَرْيَمَ رَسُولَ اللَّهِ وَمَا قَتَلُوهُ وَمَا صَلَبُوهُ وَلَكِنْ شُبِّهَ لَهُمْ وَإِنَّ الَّذِينَ اخْتَلَفُوا فِيهِ لَفِي شَكٍّ مِنْهُ مَا لَهُمْ بِهِ مِنْ عِلْمٍ إِلَّا اتِّبَاعَ الظَّنِّ وَمَا قَتَلُوهُ يَقِينًا(157)بَلْ رَفَعَهُ اللَّهُ إِلَيْهِ وَكَانَ اللَّهُ عَزِيزًا حَكِيمًا(158)﴾ (النساء:157-158).
ونقف ونتأمل كلمة يلبسني الذي عجز المترجم أن يكتبهـا كما جاءت في آيات القرآن "شبه لهم"
وهذا برأيي الشيء الصحيح ,,فهذا الإنجيل يتوافق مع القرأن ,, لأنه ليس بالمنطق إختلاف كتابيين سماويين ,,
الموضوع تجده بالكامل بتاريخ 7 إبريل 2006 من صحيفة الواشنطن تايمز THE WASHINGTON TIMES مقالا بعنوان Judas stars as 'anti-hero' in gospel By Julia Duin و جاء في هذا المقال أن الجمعية الجغرافية الدولية National Geographic أزاحت النقاب عن أحدى المخطوطات الأثرية أو الأناجيل التي عثر عليهـا في المنيا في مصر ويعود تاريخهـا إلى بداية القرن الثالث الميلادي.
المصريون لم ينشروا المخطوطات بناء على طلب الكنيسة القبطية وهناك كلام لزاهي حواس بهذا الشأن