تسقط لوحدها دون حرب, راجع سجلاتهم في حوادث التدريب والطيرانسوخوي القاطرة البخارية صاحبة البصمة الرادارية و الحرارية الضخمة جدا ستعاااااااني
Follow along with the video below to see how to install our site as a web app on your home screen.
ملاحظة: This feature may not be available in some browsers.
تسقط لوحدها دون حرب, راجع سجلاتهم في حوادث التدريب والطيرانسوخوي القاطرة البخارية صاحبة البصمة الرادارية و الحرارية الضخمة جدا ستعاااااااني
الدفاع الجوي المغربي انتقل من لا شيئ تقريبا الى
- دفاع جوي طبقي صيني FD-2000B / SkyDragon-50 / PL-9C / AF902
- دفاع جوي غربي Crotale NG / MICA-VL و الباتريوت قادم
ما ينقصنا في الشق الغربي هو منظومة متوسطة لسد الفجوة بين MICA-VL و الباتريوت و ارجح انها لن تبتعد عن CAMM-ER او NASAMS او BARAK-8 LRAD او SPYDER-MR
PATRIOT PAC2/3
35-150km
BARAK-8
150KM
FD-2000B
200KM
HQ-9B 300Km على ما اضن
تقصدون مدى الرصد ام الاشتباكالمدى الحقيقي أكبر من المدى الإفتراضي
مدى الإشتباكتقصدون مدى الرصد ام الاشتباك
اش بان ليكم فهادشيتعاقدت الإمارات على 80 مقاتلة رافال الفرنسية في ما اعتبرته وزيرة الدفاع الفرنسية بأنها صفقة تاريخية بين البلدين.
وأكدت وزارة الدفاع الإماراتية في بيان أن شراء 80 طائرة مقاتلة من طراز رافال الفرنسية هدفها هو استبدال أسطول الميراج 2000 داش 9 التي تعمل لدى القوات الجوية للبلاد بعدد 68 طائرة.
تصريح مهم يشير بوضوح إلى أن الرافال لم يتم التعاقد عليها لتعويض الإف-35 بتاتًا ، بل ستعملان معًا في صفوف القوات الجوية الإماراتية لتشكيل قوة مرعبة يحسب لها ألف حساب.
وفي هذا الإطار ، أكد إبراهيم ناصر العلوي، قائد القوات الجوية والدفاع الجوي أن “هذه الصفقة لا تُعتبر خُطة بديلة لصفقة الإف-35 المُرتقبة، ولكنها بالأحرى صفقة مُكملة ضمن الاستراتيجية الشّاملة و المراجعة المُستمرة التى نقوم بها لتطوير قدرات القوات الجوية الإماراتية بشكل يخدم مصالحنا الوطنية”.
طبعا ميراج 2000 داش 9 هي أقوى نسخة من طائرات ميراج وهي نسخة خاصة بالإمارات فقط ، كما أنها لا تزال في منتهى القوة.
وتسائل العديد من الخبراء عن مصير تلك المقاتلات. وكان من المرجح أن يتم بيعها للهند ، غير أن العلاقات بين البلدين ربما دخلها نوع من الشك بعدما ظهرت أنباء عن إنشاء الصين ، العدو اللدود للهند ، لقاعدة عسكرية في ميناء بالإمارات مما أثار قلق الولايات المتحدة والهند بالخصوص.
منشأة عسكرية صينية “سرية” في الإمارات تُقلق الهند وأمريكا
ومن المنتظر أن تهدي الإمارات بعض من تلك الطائرات لحليفتيها ، المغرب ومصر ، في إطار العلاقات الأخوية التي تجمع تلك البلدان وتحالفاتها العسكرية المشتركة.
وفي حالة انتقال ملكية الميراج 2000 إلى مصر فقد تتوجه إلى استبدال رادار الميراج برادار الرافال ، وهو أمر سبق وأن رأيناه أثناء التجارب الفرنسية.
62 طائرة ميراج 2000 نسخة خاصة بالإمارات و كلها مطورة مؤخرا، 30 حبة ستكون رائعة و مناسبة للمغرب لتعويض المقاتلة الكهلة الميراج F1.اش بان ليكم فهادشيتعاقدت الإمارات على 80 مقاتلة رافال الفرنسية في ما اعتبرته وزيرة الدفاع الفرنسية بأنها صفقة تاريخية بين البلدين.
وأكدت وزارة الدفاع الإماراتية في بيان أن شراء 80 طائرة مقاتلة من طراز رافال الفرنسية هدفها هو استبدال أسطول الميراج 2000 داش 9 التي تعمل لدى القوات الجوية للبلاد بعدد 68 طائرة.
تصريح مهم يشير بوضوح إلى أن الرافال لم يتم التعاقد عليها لتعويض الإف-35 بتاتًا ، بل ستعملان معًا في صفوف القوات الجوية الإماراتية لتشكيل قوة مرعبة يحسب لها ألف حساب.
وفي هذا الإطار ، أكد إبراهيم ناصر العلوي، قائد القوات الجوية والدفاع الجوي أن “هذه الصفقة لا تُعتبر خُطة بديلة لصفقة الإف-35 المُرتقبة، ولكنها بالأحرى صفقة مُكملة ضمن الاستراتيجية الشّاملة و المراجعة المُستمرة التى نقوم بها لتطوير قدرات القوات الجوية الإماراتية بشكل يخدم مصالحنا الوطنية”.
طبعا ميراج 2000 داش 9 هي أقوى نسخة من طائرات ميراج وهي نسخة خاصة بالإمارات فقط ، كما أنها لا تزال في منتهى القوة.
وتسائل العديد من الخبراء عن مصير تلك المقاتلات. وكان من المرجح أن يتم بيعها للهند ، غير أن العلاقات بين البلدين ربما دخلها نوع من الشك بعدما ظهرت أنباء عن إنشاء الصين ، العدو اللدود للهند ، لقاعدة عسكرية في ميناء بالإمارات مما أثار قلق الولايات المتحدة والهند بالخصوص.
منشأة عسكرية صينية “سرية” في الإمارات تُقلق الهند وأمريكا
ومن المنتظر أن تهدي الإمارات بعض من تلك الطائرات لحليفتيها ، المغرب ومصر ، في إطار العلاقات الأخوية التي تجمع تلك البلدان وتحالفاتها العسكرية المشتركة.
وفي حالة انتقال ملكية الميراج 2000 إلى مصر فقد تتوجه إلى استبدال رادار الميراج برادار الرافال ، وهو أمر سبق وأن رأيناه أثناء التجارب الفرنسية.
اش بان ليكم فهادشيتعاقدت الإمارات على 80 مقاتلة رافال الفرنسية في ما اعتبرته وزيرة الدفاع الفرنسية بأنها صفقة تاريخية بين البلدين.
وأكدت وزارة الدفاع الإماراتية في بيان أن شراء 80 طائرة مقاتلة من طراز رافال الفرنسية هدفها هو استبدال أسطول الميراج 2000 داش 9 التي تعمل لدى القوات الجوية للبلاد بعدد 68 طائرة.
تصريح مهم يشير بوضوح إلى أن الرافال لم يتم التعاقد عليها لتعويض الإف-35 بتاتًا ، بل ستعملان معًا في صفوف القوات الجوية الإماراتية لتشكيل قوة مرعبة يحسب لها ألف حساب.
وفي هذا الإطار ، أكد إبراهيم ناصر العلوي، قائد القوات الجوية والدفاع الجوي أن “هذه الصفقة لا تُعتبر خُطة بديلة لصفقة الإف-35 المُرتقبة، ولكنها بالأحرى صفقة مُكملة ضمن الاستراتيجية الشّاملة و المراجعة المُستمرة التى نقوم بها لتطوير قدرات القوات الجوية الإماراتية بشكل يخدم مصالحنا الوطنية”.
طبعا ميراج 2000 داش 9 هي أقوى نسخة من طائرات ميراج وهي نسخة خاصة بالإمارات فقط ، كما أنها لا تزال في منتهى القوة.
وتسائل العديد من الخبراء عن مصير تلك المقاتلات. وكان من المرجح أن يتم بيعها للهند ، غير أن العلاقات بين البلدين ربما دخلها نوع من الشك بعدما ظهرت أنباء عن إنشاء الصين ، العدو اللدود للهند ، لقاعدة عسكرية في ميناء بالإمارات مما أثار قلق الولايات المتحدة والهند بالخصوص.
منشأة عسكرية صينية “سرية” في الإمارات تُقلق الهند وأمريكا
ومن المنتظر أن تهدي الإمارات بعض من تلك الطائرات لحليفتيها ، المغرب ومصر ، في إطار العلاقات الأخوية التي تجمع تلك البلدان وتحالفاتها العسكرية المشتركة.
وفي حالة انتقال ملكية الميراج 2000 إلى مصر فقد تتوجه إلى استبدال رادار الميراج برادار الرافال ، وهو أمر سبق وأن رأيناه أثناء التجارب الفرنسية.
الإمارات كانت تخطط لبيعها للهند و هي أساسا ترغب في المال لدعم صناعاتها الدفاعية المحلية. نقل ملكيتها للمغرب أو مصر يقتضي أساسا دفع كليهما لمبلغ مخفض مراعاة للأخوة.اش بان ليكم فهادشيتعاقدت الإمارات على 80 مقاتلة رافال الفرنسية في ما اعتبرته وزيرة الدفاع الفرنسية بأنها صفقة تاريخية بين البلدين.
وأكدت وزارة الدفاع الإماراتية في بيان أن شراء 80 طائرة مقاتلة من طراز رافال الفرنسية هدفها هو استبدال أسطول الميراج 2000 داش 9 التي تعمل لدى القوات الجوية للبلاد بعدد 68 طائرة.
تصريح مهم يشير بوضوح إلى أن الرافال لم يتم التعاقد عليها لتعويض الإف-35 بتاتًا ، بل ستعملان معًا في صفوف القوات الجوية الإماراتية لتشكيل قوة مرعبة يحسب لها ألف حساب.
وفي هذا الإطار ، أكد إبراهيم ناصر العلوي، قائد القوات الجوية والدفاع الجوي أن “هذه الصفقة لا تُعتبر خُطة بديلة لصفقة الإف-35 المُرتقبة، ولكنها بالأحرى صفقة مُكملة ضمن الاستراتيجية الشّاملة و المراجعة المُستمرة التى نقوم بها لتطوير قدرات القوات الجوية الإماراتية بشكل يخدم مصالحنا الوطنية”.
طبعا ميراج 2000 داش 9 هي أقوى نسخة من طائرات ميراج وهي نسخة خاصة بالإمارات فقط ، كما أنها لا تزال في منتهى القوة.
وتسائل العديد من الخبراء عن مصير تلك المقاتلات. وكان من المرجح أن يتم بيعها للهند ، غير أن العلاقات بين البلدين ربما دخلها نوع من الشك بعدما ظهرت أنباء عن إنشاء الصين ، العدو اللدود للهند ، لقاعدة عسكرية في ميناء بالإمارات مما أثار قلق الولايات المتحدة والهند بالخصوص.
منشأة عسكرية صينية “سرية” في الإمارات تُقلق الهند وأمريكا
ومن المنتظر أن تهدي الإمارات بعض من تلك الطائرات لحليفتيها ، المغرب ومصر ، في إطار العلاقات الأخوية التي تجمع تلك البلدان وتحالفاتها العسكرية المشتركة.
وفي حالة انتقال ملكية الميراج 2000 إلى مصر فقد تتوجه إلى استبدال رادار الميراج برادار الرافال ، وهو أمر سبق وأن رأيناه أثناء التجارب الفرنسية.
لم تكن طائرات f-5 التي تم شراؤها من الأردن وإيران مستعملةالإمارات كانت تخطط لبيعها للهند و هي أساسا ترغب في المال لدعم صناعاتها الدفاعية المحلية. نقل ملكيتها للمغرب أو مصر يقتضي أساسا دفع كليهما لمبلغ مخفض مراعاة للأخوة.
مصر ممكن تدفع للحصول عليها خصوصا أنها تعاني نقص في المقاتلات بعد خروج العشرات منها عندها من الخدمة.
المغرب إن كانت مجانية فسيأخذها لكن لن يدفع المال عليها. التوجه الصحيح هو شراء الجديد إما زيادة أعداد f-16 ل72 مقاتلة أو إدخال مقاتلة بمحركين.
الذخائر الفرنسية مشكلة حيث انك مجبر أن تشتري الرافال أو التعاقد على منصة شرقية رخيصة تدمج عليها هته الذخائر الفرنسية.
زمن شراء المستعمل قد ولى مع شراء ال f-5 الإيرانية و الأردنية سابقا. الآن النهج هو شراء الجديد.
الإمارات كانت تخطط لبيعها للهند و هي أساسا ترغب في المال لدعم صناعاتها الدفاعية المحلية. نقل ملكيتها للمغرب أو مصر يقتضي أساسا دفع كليهما لمبلغ مخفض مراعاة للأخوة.
مصر ممكن تدفع للحصول عليها خصوصا أنها تعاني نقص في المقاتلات بعد خروج العشرات منها عندها من الخدمة.
المغرب إن كانت مجانية فسيأخذها لكن لن يدفع المال عليها. التوجه الصحيح هو شراء الجديد إما زيادة أعداد f-16 ل72 مقاتلة أو إدخال مقاتلة بمحركين.
الذخائر الفرنسية مشكلة حيث انك مجبر أن تشتري الرافال أو التعاقد على منصة شرقية رخيصة تدمج عليها هته الذخائر الفرنسية.
زمن شراء المستعمل قد ولى مع شراء ال f-5 الإيرانية و الأردنية سابقا. الآن النهج هو شراء الجديد.
هناك مسألة أخرى هي أنه تم دمج الدخائر الإماراتية عليهالكنها طائرات جيدة رربما افضل من طائرات شرقية حديثة ... ! و المغرب ان اشتراها او اخدها سيكون هذا التوجه مجبر عليه لان لديه ملايين الدولارات من الدخيرة التي تستلزم طائرة فرنسية او اخرى معدلة لاستعمالها ... !
كما انها ليست مستهلكة كثيرا قهي دخلت للخدمة لدى الامارات ما بين 1998 و 200362 طائرة ميراج 2000 نسخة خاصة بالإمارات و كلها مطورة مؤخرا، 30 حبة ستكون رائعة و مناسبة للمغرب لتعويض المقاتلة الكهلة الميراج F1.
حسب تصوري :كما انها ليست مستهلكة كثيرا قهي دخلت للخدمة لدى الامارات ما بين 1998 و 2003
حسب تصوري :
48 طائرة F16 بلوك 70 و فايبر
20 أو أكثر F5 مطورة إسرائيليا
30 ميراج إماراتية
و سدينا حتى 2030 أن شاء الله
تم اختيار المقاتلة الجديدة منذ زمن و ستبرم صفقتها قبل الـ 2024حسب تصوري :
48 طائرة F16 بلوك 70 و فايبر
20 أو أكثر F5 مطورة إسرائيليا
30 ميراج إماراتية
و سدينا حتى 2030 أن شاء الله
جيد و سيتم التسليم بعد 6 أو 7 سنوات، في إنتظار ذلك نعديو بالميراجتم اختيار المقاتلة الجديدة منذ زمن و ستسمع اخبارها قبل الـ 2024
أخي المشكلة في وقت تسليم أي صفقة جديدة!!بالنسبة لي 48 مقاتلة اف 16 غير كافية
اتمنى ان تكون التشكيلة هكذا تم يغلق الباب الى 2030
72 اف 16 فايببر
24 ميراج امراتية
24 اف 5 محدثة
12 اف 15 EX